مُزن 🔻 @moznn1 Channel on Telegram

مُزن 🔻

@moznn1


”ولكنما أسعى لمجد مؤثل
وقد يُدرك المجد المؤثل أمثالي“

مُزن (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة مُزن على تطبيق تليجرام! هذه القناة المميزة مخصصة لعشاق الشعر والأدب العربي، حيث يمكنكم الاستمتاع بمجموعة متنوعة من القصائد والخواطر الراقية. بفضل تنوع المحتوى وجودته العالية، ستجدون في قناة مُزن الإلهام والجمال الذي ينبعث من كلماتها. من خلال قراءة القصائد والخواطر في هذه القناة، ستشعرون بالارتياح والتأمل، وستكونون على اتصال دائم مع عالم الشعر والأدب الرائع. إذا كنتم تبحثون عن مكان يجمع بين الجمال والفن، فأنتم في المكان الصحيح! انضموا إلينا اليوم على قناة مُزن واستمتعوا بأروع الكلمات والمشاعر الصادقة.

مُزن 🔻

23 Nov, 19:41


حين وقع الهجوم الشهير الجبان من قوات الاحتلال على المصلين في المسجد الأقصى في التاسع من أكتوبر ١٩٩٠، تقدمت الدول العربية والإسلامية بمشروع إدانة لإسرائيل إلى مجلس الأمن.

وكانت الولايات المتحدة في هذا الوقت تحشد قواتها في السعودية لضرب العراق بعد غزوها الكويت، وحشدت معها بعض القوات العربية والإسلامية الرمزية لتخفيف الضغط على النظام السعودي حتى لا تكون الصورة أمريكية محض.

وقد هدد حينها صدام حسين بضرب إسرائيل -قبل أن يقصفها بـ ٣٩ صاروخ سكود- ، فسلمت إسرائيل إلى بوش خطابًا تحتفظ فيه بحقها في توجيه ضربة استباقية إلى العراق.

وخشي النظام السعودي أن تفعل إسرائيل ذلك فتكون القوات الأمريكية تضرب العراق من الأراضي السعودية بعدما ضربت العراق إسرائيل، ولذا حاولت كبح جماح إسرائيل ببعض الكلام المعسول والوعود بتغيّر في العلاقات بعد الانتهاء من أزمة الخليج.

والشاهد من هذا كله: أن الأمير بندر بن سلطان سفير السعودية في الولايات المتحدة، أثناء اجتماعه مع بعض رؤساء المنظمات اليهودية والإسرائيلية في واشنطن، قال لهم: أنه نصح الولايات المتحدة أن تستخدم الفيتو على مشروع الإدانة المقدّم من العرب والمسلمين إلى مجلس الأمن، حتى لا يكون انتصارًا لصدام حسين في هذا الوقت بعد تهديده لإسرائيل.

ولكن الولايات المتحدة قررت ألا تستخدم الفيتو حتى لا تحرج القوات العربية والإسلامية المنضمة لقواتها في الأراضي السعودية قبل ضرب العراق.
----
وهذه التفاصيل رواها كلها هينري سيجمان، وقد كان حاضرا لاجتماع بندر بن سلطان مع المنظمات اليهودية والإسرائيلية، ولم تُنكر حينئذ الرياض أيًّا من هذه الأمور، وقد سرّب سيجمان هذه الأحاديث للصحافة بعدما تنكّرت السعودية لبعض وعودها المعسولة بعد انتهاء أزمة الخليج وتدمير العراق.

مُزن 🔻

22 Nov, 14:13


وزد على ذلك، لنكن أكثر صراحة، حزب الله بعد تدخله في سوريا خسر كثيرا من شرعيّته واهتزت صورته في الوطن العربي كله، ولكنه ضاعف هذه الشعبية، ورأب كل صدع لحق بصورته بعد دعمه الشريف المناضل لأهل غزة.

وظل الأمر كذلك حتى استشهد حسن نصر الله، وكان آخر كلامه أنه لا يقبل بفصل جبهة لبنان عن غزة، وجاء من بعده نعيم قاسم، وأكّد على هذا المبدأ أكثر من مرّة.

فليس من مصلحة الحزب نفسه أولا، أن يقبل بهذه المعادلة ويخسر ما بناه من شعبية وجماهيرية وشرعية في المنطقة كلها بعد دعمه لغزة وحربه الضروس مع إسرائيل

وليس من مصلحة نعيم قاسم ثانيًا أن يكون أول ما فعله بعد زعامته تنازلا عما أكّده نصر الله وأكّد هو عليه من بعده، وإلا كان كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا.

والله أعلم.

مُزن 🔻

22 Nov, 14:07


الطريقة الوحيدة أو الأكثر منطقيّة التي يستطيع أن يدرأ بها حزب الله عن نفسه مغبة الدخول في حرب أهلية، وأن يجمع شمل اللبنانيين - على كثرة طوائفهم وتبددها- ويوحّدهم في الحرب مع إسرائيل، دون أن يتنازل عن مبدئه في رفض فصل الجبهات كما أعلن حسن نصر الله رحمه الله ونعيم قاسم من بعده = هو أن يتظاهر حزب الله أنّه يقبل بهذه المعادلة، ولكن مع شروط لا يختلف فيها معه أحد في لبنان من الحكومة اللبنانية أو غيرها.

وحينئذ يكون حزب الله قد كشف للحكومة اللبنانية أن إسرائيل ليس لديها جدية في التفاوض، وأنها تضمر الشر للبنان وأهلها، وكما قيل: تسرّ حسوًا في ارتغاء، في شرطها وتصميمها على حرية العمل في لبنان حتى بعد إقامة الهدنة، وفي نفس الوقت يكون حزب الله قد تمسّك بموقفه ولم يفصل جبهة لبنان عن غزة، دون أن يكونَ صرّح بقبوله لهذا الشرط أثناء التفاوض، واكتفاءه بالإيماء والإشارة، حتى إذا انهارت المفاوضات، كان متمسكًا بموقفه من البداية.

مُزن 🔻

21 Nov, 15:28


عاجل | البيت الأبيض: أمريكا ترفض بشكل قاطع قرار الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت.

البيت الوسخ، البيت النتن، البيت القذر، بيت العهر.

أعوذ بالله من زمان وُلِدنا فيه وهذه الدولة تسيطر على العالم!

مُزن 🔻

21 Nov, 12:05


مزيدًا من العزلة الدولية لإسرائيل.

مُزن 🔻

21 Nov, 12:04


عاجل | مراسل #الجزيرة: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق بنيامين نتنياهو ويوآف غالانت

عاجل | المحكمة الجنائية الدولية: هناك أسباب منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت ارتكبا جرائم

عاجل | المحكمة الجنائية الدولية: قبول إسرائيل باختصاص المحكمة غير ضروري

عاجل | المحكمة الجنائية الدولية: ثمة أسباب منطقية تدعو للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات ضد المدنيين

عاجل | المحكمة الجنائية الدولية: الجرائم المنسوبة لنتنياهو وغالانت تشمل استخدام الجوع سلاحا

مُزن 🔻

21 Nov, 08:43


وثيقة تبيّن اتفاقًا بين بريطانيا ومبارك الصباح مؤسس الكويت الحديثة، بتاريخ ١٨٩٩:

مُزن 🔻

14 Nov, 14:59


ألا لعنة الله على الظالمين

مُزن 🔻

13 Nov, 20:22


لا إله إلا الله ..

مُزن 🔻

13 Nov, 11:43


من مذكّرات محمد ابراهيم كامل رحمه الله، وزير الخارجية المصرية السابق:
----
غيض من فيض!

مُزن 🔻

13 Nov, 10:53


إن أول ما أمِر أمر اسرائيل كان من هذه الصحيفة القاطعة الظالمة المذلة، حين وقّع عليها هذا المتشدق بيمينه واعتقل ونكل بكل من عارضها بشماله، حين قرر أن يقدم قربانا للولايات المتحدة بأن يُخرج مصر -وهي العدو الأخطر وخط الدفاع الأول عن القضية- من الحرب ويحيّدها، ليثبت ولاءه للولايات المتحدة والغرب، وأنه حليف جدير بالثقة وحقيق بالتحالف.

قبِل أن يسترد سيناء وهي صحراء جرداء منزوعة السلاح وممنوعة البناء، وقبِل أن يدخل الإسرائيلي مصر يتبختر فيها ويحملق في شعبها لا يُطلب منه إلا إظهار هُويته الإسرائيلية لتُفتح له حدودها، بيد أن المصري لو رام زيارة المسجد الأقصى لقي عناء وذلّا ليحصل على إذن (تأشيرة) من دولة الاحتلال!

باع دماء أبناء الوطن والأمة، باع دم المصري قبل الفلسطيني، من أجل نصره المزعوم، وسلامه المشؤوم، حقق حلما من أحلام إسرائيل التي كانت تراها إلى الخيال أقرب منها إلى الحقيقة = وهو إبعاد المصريين عن الصراع والاستفراد بالشعب الفلسطيني الأعزل.

ثم هم يسمونه بعد ذلك بطل الحرب وبطل السلام! فأما الحرب فقد أحدث في جيشه ثغرة وتسبب بحصاره حين تكلم فيها برأيه، وأما السلام فدونك نتائجه وثماره على مصر والوطن العربي أجمع!

مُزن 🔻

13 Nov, 10:42


من مهازل التاريخ وعجائبه، أن شعوبًا ودولًا برمّتها تدفع ثمنَ قرار شخص واحد متعجرفٍ جعظري جواظ متكبر متذاكٍ متلبسٍّ بما لم يُعطَ فرح بما عنده من لا شيء = قرر أن يبعد مصرَ وشعبها عن خطوط المواجهة، ويعقد سلامًا منفردًا وهدنةً أزليّةً مع الكيان المحتل، فكانت القاصمة، والحالقة التي حلقت الأواصر التي تربط العرب وتوحّدهم وتجمع شملهم، ووتّدت أقدام الولايات المتحدة في المنطقة، وأمنّت إسرائيل من عدوّها الأول وأقرب خصومها من تخومها وأكثرهم عددًا وأعزهم نفرًا، وبددت الشعوب العربية ومزّقتهم شر ممزق، وخلقت شعبًا تافهًا أنانيًّا يزعم أن أجداده غير أجداد العرب، وتاريخهم بمعزل عن تاريخ العرب.

كل هذا بدأ من كامب ديفيد وما سبقها، بدأ من قرار "السادات" وحده، ومن يقرأ تاريخ هذه الفترة يعلم علما لا يشوبه شك - أنه قرار شخص واحد لا أكثر، فليته كان هلك قبل أن يبرم هذه المعاهدات، وليتنا نعيش حتى نرى هذه المعاهدات وهي ممزّقة، ونرى شعبنا وهو في مكانه الصحيح، ونرى أمّتنا كما أراد الله لها أن تكون، لا كما أرادت لها أمريكا وحلفاؤها المستخذون لها.

وليس في قولي شطط في القول، ولا جور في الحكم، ولا حيف على أحد، ولكني كلما ذكرتُ ما فعله هذا الهالك، ذكرته وفي الحلق شجى، وفي العين قذى، وفي القلب لهيب، لا يخمده إلا يوم تعود فيه الأمور إلى نصابها، وتقوم الأمّة فيه من سباتها.

ومع ذلك فلا أحمّل كل المصائب لهذا الرجل المغرور، ولا أقول أننا قبله كنا في أوجّ وحدتنا وأفضل حالنا، ولكنّها كما قلت: كانت القاصمة، التي لم تقم للعرب من بعدها قائمة، ولم يحاربوا يهود بعدها حربًا واحدة مجتمعين، ولم يرموهم عن قوس واحد، والله حسبنا ونعم الوكيل.

مُزن 🔻

12 Nov, 10:37


يارب خده 🤲🏼

مُزن 🔻

11 Nov, 11:27


قال مُجّاعة بن مُرارة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه: ”إذا كان الرأي عند من لا يُقبل منه، والسلاح عند من لا يستعمله، والمال عند من لا يُنفقه، ضاعت الأمور“

مُزن 🔻

10 Nov, 12:36


لن أعلّق على هذا الهذيان سوى قوله: (وهذه منتقبة تلبس ثيابًا أنيقة مطرّزة ومزخرفة فتلفت أنظار الرجال إليها وتظن أنها مستترة وهي تلبس ما يغضب ربها) انتهى المراد من كلام الفقيه العلامة.

فيه ما فيه من جهل وضيق عطن وقلة فقه، وهي "شنشنة أعرفها من أخزم"، فلا ضير أن يقول امرء ذلك، وقد قال من قبله شيخهم المبجّل وفقيههم المفخّم أن المرة إذا أسدلت النقاب على وجهها وسترت كل جسدها ولكن كان "شرابها لونه بيج" فهي ضالة مضلة تفتن بذلك الرجال وتطمعهم فيها!!

وأنا أسأل: أي الرجال هؤلاء الذين تفتنهم جوارب النساء! وأي رجل هذا الذي تفتنه المنتقبة إذا كان في لباسها زخرفة؟! وأي دين هذا الذي يغضب فيه الله عز وجل على المرأة لأنها سترت كل عورتها ولكن كان في ثيابها تطريز؟ ومن أي سلف أخذوا حين جعلوا لباس المرأة سوادًا وإلا كان تبرجًّا؟!

ألا يكفي هؤلاء ما ولّدوه في مجتمعاتنا من أمراض نفسية؟ ألا يكفيهم ما غيّروه وبدلوه في دين الله حتى صار الزنا جريمة المرأة وحدها والرجل في كل ذلك معذور مفتون وكأنه سيق إلى المرأة ودُعّ إليها دعًّا رغما عن أنفه!

وسيرى هؤلاء كلامنا تقرّبًا إلى النساء واستعتابا لهنّ، ذلك لأنهم قوم أجلاف لا يأخذون من دين الله إلا ما يرضيهم -وليتهم يفعلون ذلك ولكنهم يغيّرون ويبدّلون في ما أخذوا!- ، وقد مكّنهم الله في بعض بلاد المسلمين فرأينا صنيعهم وما جنت أيديهم، فكانت المرأة إذا أرادت أن ترفع النقاب لتشرب زجروها ونهوها وأنكروا عليها أمرها، فعمّن أخذوا هذا الفقه؟ ومن سلفهم في ذلك؟ لا أدري!

مُزن 🔻

10 Nov, 12:20


١ - العلاقة المحرمة ذنبها مقسوم بين الطرفين، مفيش حاجة اسمها طرَف واحد هو السبب وتحميله كل الوزر وكأن الطرف الثاني يا عيني كان مجرد لُعبة في يد المؤامرة التي نصَبت له الشِباك، فلو عاوز تتكلم في أسباب المشكلة يبقى تتناولها من الناحيتين، ناحية التربية الصحيحة للبنت، والتربية الصحيحة للولد، مينفعش تاخد الموضوع في زاوية بعيدة عشان تُمرر أفكار معينة وتنتصر لأيدلوجية خاصة.

٢ - المشكلة اللي حكت عنها الطبيبة لها أبعاد أعمق من هذا بكثير، أبعاد تتعلق بوضع الحياة في المناطق الشعبية والأماكن العشوائية وصعوبة التحرز الشديد في الاختلاط بين الجنسين خصوصا بين الأقارب، بسبب شدة التزاحم وصعوبة توفير أماكن آمنة للنساء، بالإضافة إلى قلة التوعية عموما بخصوصيات النساء في هذه الطبقات وضِيق المعيشة وتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، فمحاولة حصْر المشكلة في شيء ظاهري هكذا هو تسطيح لمشكلة عميقة جدا، خصوصا أن بعض هذه الفتيات تحمَل من هذه العلاقات وهي في سن ال ١٤ وال ١٥ يعني قبل أن تخرج وترى الشارع بهذه الكثرة أصلا.

٣ - بعض ما ذكره الأستاذ حسام فيه سعة في الشرع، فالمطلوب شرعا من المرأة عندما تخرج هو أن تخرج بلباس ساتر محتشم لا يصف عورتها، كأن يكون ضيّقا مثلا، ولا يشفّ ما تحته، كأن يكون رقيقا مثلا يُظهر لون البشرة من الأعضاء التي هي عورة، هو هكذا فقط، أما لون هذا اللباس، أو تفصيلته شكلها إيه، فهذا كله فيه سعة ويختلف من بيئة لبيئة ومن عُرف لآخر، وبرضو التبرج ليس هو الأمر الذاتي للعلاقات المحرمة، دا شيء ودا شيء آخر.

مُزن 🔻

10 Nov, 11:30


عن زحر بن قيس قال: قدمتُ المدائن بعدما ضُرب عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، فلقيني ابن السوداء، وهو ابن حرب، فقال لي: ما الخبر؟ قلتُ: ضُرب أمير المؤمنين ضربةً يموت الرجل من أيسر منها ويعيش من أشدّ منها.

قال: لو جئتمونا بدماغه في مائة صُرة لعلمنا أنه لا يموت حتى يذودكم بعصاه!