معالم @mobadaramaalem Channel on Telegram

معالم

@mobadaramaalem


نهدف إلى تكوين جيلٍ إسلامىٍ فريدٍ، وبلورة المعارف الأساسية الضرورية التي لا يسع المسلم جهلها فى واقعنا المعاصر.

معالم (Arabic)

تعتبر قناة 'معالم' على تطبيق تليجرام وجهة مثالية لكل من يسعى لتكوين جيل إسلامي فريد. تهدف القناة إلى بلورة المعارف الأساسية الضرورية التي لا يمكن لأي مسلم تجاهلها في الواقع المعاصر. من خلال محتوى ثري ومتنوع، تقدم 'معالم' معلومات قيمة وموثوقة تساعد على الفهم العميق للتعاليم الإسلامية وتعزز الوعي الديني. سواء كنت مبتدئًا في رحلتك الدينية أو متقدمًا، ستجد في 'معالم' المصدر المثالي للتعلم والاستفادة. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلتك نحو التعلم والتطوير الروحي في بجانب آخر من تطبيق تليجرام يثري حياتك بالمعرفة والتأمل.

معالم

25 Jan, 21:42


بعض الناس تُحسن الصبر حين البلاء، لأنها لا تملك غيره، فيختبر الله عز وجل صدقها بالشكر حين النعمة!

من جحود النعمة؛ استضعافها وتقزيمها، لذلك أُمرنا بالتحدث عنها حتى لا تتقالها النفس أو تستهونها.. لأن استشعارها موجب شكرها، وشكرها موجب للبركة فيها والزيادة منها، فلا تنقطع بركتها حتى ينقطع شكرها..

وهذا من أخص معاني العبودية وتعبيد الناس لله رب العالمين، لأن فيه تعظيم للمُنعم وإقرار بربوبيته.. لذلك كان من تمام الحرمان ألا يشهد القلب النعمة حين العطاء.

أ. محمد وفيق زين العابدين

معالم

11 Jan, 09:32


‏هذه الدنيا مساحة سفر، والنفس أمشاج متداخلة، وفي الناس صور لا تنتهي، ونفوس ملونة لا تُحصى، والشيطان لا يفتر في صب ظلماته ونفث وساوسه، والقلب يضعف عن السير والبصر، وكل هذا محوجٌ إلى زاد النور، قرآنًا وذِكرًا، وصلاةً تُمسك عن الإنسان صخب الدنيا، بالارتفاع حالا وسجودًا إلى الملأ الأعلى، وفتحِ أبواب المناجاة التي يتنفس فيها العبد أنفاس اليقين.

‏فأدم صلتك بالوحي والذكر، وكن من الساجدين الضارعين؛ فإن الحياة هنالك، وما سوى ذلك فخيال مضمحل هالك!

الشيخ وحدان العلي

معالم

04 Jan, 15:06


جدير بمن سود صحيفته بالذنوب أن يبيضها بالتوبة في هذا الشهر -أي: رجب- وبمن ضيع عمره في البطالة أن يغتنم فيه ما بقي من العمر.

الإمام ابن رجب

معالم

28 Nov, 16:34


عين على غزة، وعين على الشمال السوري، والقلب موزّع بينهما، واللسان يلهج بالدعاء لكليهما، وقد اشتبه الحال على البعض فلم يستطع الجمع بين تأييد هاتين القضيتين العادلتين الواضحتين، ومن بصّره الله سيبصر، ومن نظر إلى العقد الماضي متحريا العدل والشرع فسيفهم، والله الهادي.

ش. أحمد السيد

معالم

30 Oct, 06:32


إذا كنت تعتذر عن عدم الإنجاز:

- في شبابك: بالشهوات الصارفة،
- وبعد الزواج: بالمسؤوليات المقيِّدة،
- وفي الهرم: بالأمراض المرهقة؛
فمتى تحقق لنفسك وأمتك ما ترضي به ربك؟

لا تستر عجزك بالأعذار، فإنها لا تفارقك..
ولا تغلّف ضعف همتك بالمسوغات، فإنها لا تنفعك..

ولكن قارع بحزمك الأهوال، وادفع بعزمك المُحال، فالعمر أقصر من أن تقضيه في الاعتذار عن الفشل!

الشيخ البشير عصام المراكشي

معالم

23 Oct, 18:01


المسلم الذي يدعو إلى تفريغ القضية الفلسطينية من جوهرها الديني ويزعم أنها محض قضية إنسانية..

سيدافع عن موتى الصهاينة بنفس المنطق والحجة عاجلاً أو آجلاً، وسيكون اليهودي الوظيفي الذي يصلي العشاء معنا.

د. عبدالوهاب المسيري

معالم

18 Oct, 09:29


مشهد القائد السنوار وهو يرمي الطائرة المسيرة بخشبة بينما هو مصاب يشي بامتثاله لقوله تعالى: "فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا".

إنه مشهد ينبغي أن يدفع كل مسلم صادق للمساهمة بسهم في المعركة، بل بكل ما يستطيعه، فهي معركة حق وباطل يتحالف فيها العدو الصهيوصليبي مع أنظمة التبعية والاستبداد من أجل سحق الأمة وإذلالها.

معركة لا تقل في خطورتها عن الحملات الصليبية واجتياحات التتار..

معركة تلعب فيها أفكار خبيثة وسرديات مأجورة أدوارا في تخذيل الجموع وتخديرهم بذرائع شتى..

معركة مفصلية في مسار التاريخ..وهي ثقيلة الوطأة والتكاليف، لكن لا مناص من خوضها.

أ. أحمد مولانا

معالم

15 Oct, 14:04


للذي كان يسأل:

ماذا كان يفعل العرب والمسلمون في نكبة 48 و في نكسة 67 .. ها هو جوابك أمام عينيك.

أ. يوسف القرشي

معالم

10 Oct, 16:31


بعد يناير بشهور قليلة ظهرت صفحة اسمها أنا آسف يا ريس وبدأت تستميل أتباع حزب الكنبة اللي ضاقوا ذرعا بالاعتصامات والمشاجرات السياسية وما إلى ذلك، من خلال قيامهم بنشر مقاطع للزمن الجميل والأمن والأمان وعن المؤامرات الغامضة، وبدأ أتباعها يزيدون حتى أصبحوا قوة ضاغطة مثلت خطورة حقيقية بعد أن كانوا يواجهون سخرية شديدة واستهزاء، ثم بدأوا في الظهور بالإعلام ثم نزلوا على الأرض واتخذوا لهم ميادين موازية حتى تم التقويض بنجاح.

حاليا بيحصل نفس الحكاية مع أهلنا في عْرْة إذ بدأت تظهر حسابات مشبوهة تطرح أسئلة من نفس النوعية عن رأيهم في "يوم ٧" والإجابات للأسف سلبية جدا فيما رأيت، فحذار من مجاراة هذا التيار أو التوقف عن التوعية بحقيقة القضية والصراع في ضوء العقيدة والإيمان بالقدَر.

أ. عمرو كامل

معالم

08 Oct, 10:16


كل المقاومين للمحتل على مر العصور كانوا في نظر العوام مغامرين..وربما مجانين!

لكنهم بعد انتصارهم يصبحون أبطالا!

ولو صنع الأبطال صنيع العامة ما تحرر وطن، ولا خرج محتل!

الأوطان تُنتَزع ولا تُستَجدى..
والجماهير رأس مالها الكلام -إلا من رحم الله- حتى يرجع إليها المحررون بالأوطان محررة.

فالمحررون قلة والناقدون الناقمون دائما كثرة!

د. خالد حمدي

معالم

05 Oct, 17:53


نحن أصحاب القضية لا نستعطف أحدًا ولا نتوسل لأحدٍ، نلاقي المنايا ونعلم أن ما عند الله خير لنا، وأن ما قدره الله علينا من التدافع واقع لا محالة، نحتمل عاقبة جهادنا وثأرنا، لا حرب بدون دماء وشهداء وهدم وتدمير، ولكن العاقبة في النهاية للمؤمنين مهما طال البلاء وتغلب الكلاب علينا.

الله مولانا ولا مولى لهم، ما أصابنا هو مما كتبه الله علينا، من صار منا إلى الله فإلى جنته، ومن صار منهم فإلى الجحيم كتبه الله على من حادَّه وقتل أولياءه، وأعرض عن دينه.

فأربعوا على أنفسكم، إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده، ما بأيدينا نحن القاعدين إلا الدعاء والجهاد بالكلمة ما استطعنا توعية وتعريفًا وتصحيحًا للمسار، حتى إذا جاء أمر الله كنا عباده حقًّا لا متخلفين عن واجبنا ولا مقصرين عنه نحن ومن بثثنا إليه مستقرات الشرائع في ديننا.

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
العزة لله ورسوله
نادوا باسم الله تعالى واسم نبيه ﷺ
لا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين.

أحمد عبد الحميد

معالم

25 Sep, 13:53


هذه الحياة الدنيا كلها رَهق وتعب ومشقة وهم وابتلاء، وأفضلُ ما فيها العافية وسعة العيش، وأعلى حلاوتها العلم وذكر الله، وأذكى أهلها مَن أدرك أن الآخرةَ خير وأبقى، وجعل نيّته في كل صغير وكبير يعمله لله وجاهد نفسه في سبيل ذلك.

أ. محمد شعبان أيوب

معالم

10 Sep, 22:10


لا بد من إظهار الحق ولو لم يتبعه الناس، حتى يبقى حاضراً في الأذهان، لأن أخطر الحجج أن يأتي جيل يقول: ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين.

الشيخ عبدالعزيز الطريفي

معالم

04 Sep, 18:24


أهم مسؤولية تقع على عاتق كل من يربي أو يوجه أو يتحرك.. هو أن يخلق في نفوس هذا الجيل "جذوة المقاومة" ورفض أن تمر أفكار الغرب وقيمه وتحكم خيالاتنا وتصورات الأجيال القادمة..

إن هذا الرفض هو جذوة أي اشتباك وهو المؤسس لفكرة المقاومة وخلق حضور للأمة في أجيالها القادمة

أ. أنس حسن

معالم

27 Aug, 20:10


حاول أن تعمل -كل يوم- شيئاً لإخوانك في غزة، ولا تنتظر النتائج الكبرى من عملك.

فلو كفلت عائلة أو سددت فاقة أرملة أو جاهدت بمالك أو بلسانك أو استمر قلبك ولسانك في الدعاء الخاشع لله بتفريج الكربة وتحقيق النصر؛ أو حرضت غيرك ممن له قدرة أعلى من قدرتك؛ فكل ذلك خير.

المهم ألا تفتر أو تنسى..
ودعك ممن همه تخذيل الناس عن هذه الخطوات، ممن لم يفعل شيئا لا كبيرا ولا صغيرا لإخوانه سوى التثبيط والنقد.

ش. أحمد السيد

معالم

23 Aug, 16:29


الأيام تتكرر لا جديد ..

ينتهي الأسبوع ليبدا أسبوع آخر: عمل وأولاد ومدارس فمذاكرة ثم نوم .. ونختم أسبوعنا بزيارة عائلية لنعود لنفس الروتين.

سلسلة من الأيام، تترجم أعمارنا وحياتنا!

كلنا ولا شك يشعر بالملل، ولكن مع ذلك ألا نشعر بالحسرة على أيامنا التي تنقضي؟

فنحن نعلم علم اليقين أنها من عمرنا وأنها حتمًا لن تعود!

لذا اجعل لنفسك وردًا من القرآن لاتتركه مهما كان، واجعل لك تسبيحات دائمات في كل يوم: سبح، واستغفر، وهلل، وصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ادع لنفسك ولوالديك وذريتك وأحبابك.

حتى إذا انقضى يومك بروتينه الممل، ثم تذكرت قراءتك وذكرك ودعواتك وأنها أعمال عمرت بها آخرتك، طابت نفسك، وأدركت أن لك إنجازًا في هذا اليوم وسيحسب لك لا عليك بإذن الله.

وتذكر أن أهل الجنة ما تحسروا على شيء كحسرتهم على ساعة لم يذكروا الله فيها.

الشيخ علي الطنطاوي

معالم

20 Aug, 09:39


لم يتغير عندهم شيء..
القصف لم يتوقف، وعضة الجوع والحصار زادت ولم تقل!

الذي تغير هو نحن..
شعورنا واهتمامنا ومتابعتنا، وحتى مقاطعتنا!!

الحمد لله أن رسول الله قد أخبرهم بالأمر قديما ليطمئنوا، ولا يكترثوا..
"لا يضرهم من خذلهم".

د. خالد حمدي

معالم

15 Aug, 20:24


المعيار الأول والأصيل لتقييم العلاقات خاصة الزواج = المسؤولية.

لا الكلام ولا الوعود ولا الورود، من أراد أن يثبت حسنه وخيره فليتحمل مسؤولياته.

من يترك مسؤولياته سيحكم على نفسه بالسوء حتى لو كان لسانه يقطر عسلاً.

عمار سليمان

معالم

11 Aug, 17:43


عليك أن تنجز أجلَّ الأعمال في أسوأ الأزمان؛ لأن أسوأ الأزمان لن تتغيَّر إلا إذا أنجزت فيها أحسن الأعمال، ولأن الزمن السيئ لو جعلك سيئًا فسوف يستمرُّ السوء.

اقطع نِياط الزمن السيئ بأن تنجز فيه أعمالًا كريمة!

د. محمد أبو موسى

معالم

31 Jul, 12:02


رغم ألم الفقد.. لكن الحمد لله أن كتبه تعالى فيمن اصطفى، ليس أجلّ ولا أعظم من الاصطفاء في معارك الحق العظيمة الكبرى، هذه النهايات التي يُحسد الناس عليها.

وهذه الملايين التي تدعو له وتستغفر وتتألم عليه؛ بشارة لكل مؤمن ثَبت؛ بأن الأثر الصالح لا يُنسى ولا يزول ولا يضيع، لا عند الله عز وجل ولا عند الناس.

قال تعالى: "إنَّ الذين آمنوا وعملوا الصالحاتِ سيجعلُ لهُمُ الرحمنُ وُدًّا"
يقول البقاعي: "أي حُبًّا عظيمًا في قلوب العباد، من غيرِ تودُّدٍ منهم ولا تَعرضٍ للأسباب التي تَكسبُ بها الناس موّدات القلوب من قرابة أو صداقة أو اصطناع غيره"!

رحم الله هنيّة وغفر له وتقبله في الشهداء والصالحين.

أ. محمد وفيق زين العابدين

معالم

31 Jul, 10:56


رحم اللَّه الشيخ المجاهد إسماعيل هنية، وتقبله من الشهداء.

معالم

26 Jul, 20:05


الغرب -في أغلبيته- خلافه على حجم قتلنا، وليس على حقنا في الوجود والفاعلية والمقاومة.. راجع مواقف الديمقراطيين والليبراليين حين قرر فتيان فلسطين أن يقوموا بمغامرة لتحرير أرضهم المسلوبة في ٧ أكتوبر..

لم يكن هناك صوت واحد في الغرب إلا ويطالب بالرد والقمع والرفض لأي بوادر تحرر حقيقية.

أ. أنس حسن

معالم

22 Jul, 21:15


منذ الخطوة الأولى في العهد المكي، والمسلمون قلة قليلة تُعد بالأفراد، قلة مطرودة من كل حِمى.. إلا حمى الله!

الأستاذ محمد قطب

معالم

17 Jul, 07:16


يردد الناس كثيرًا بأن عالمنا المعاصر لا يفهم إلا لغة القوة، والحقيقة أن كل عالم منذ فجر التاريخ لا يفهم إلا لغة القوة، ولا توجد مرحلة في التاريخ تراجعت فيها دول العالم عن مصالحها بسبب حجج منطقية، هذا لا ينفي أهمية المنطق، لكن ينفي صحة الاتكال عليه، فلا قيمة لمنطق بلا قوة تسنده.

‏هذا يجعلك تفهم لماذا القرآن بعد أن أخبر بأن غايته أن يقوم الناس بالقسط قال: {وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد}، فلا يمكن أن يقام القسط دون بأس الحديد، لذلك كل من يهتم بالعدالة يجب أن يهتم بالقوة، ومن لا يهتم بالقوة فهو لا يهتم بالعدالة أصلاً.

د. نايف بن نهار

معالم

10 Jul, 12:02


الحديث عن التسامح والتعدد والتنوع في الأمة المهزومة المهانة المسحوقة هو حديثٌ مسموم، بل هو جزء من تجهيزنا وتحضيرنا للهزيمة والإهانة والإذلال!!

الأمة المقهورة التي يتفنن أعداؤها في حرقها وتقطيعها وقصفها يجب ألا يكون لها حديث إلا عن القوة والإعداد والفداء ورد الاعتداء والاستشهاد!

أ. محمد إلهامي

5,622

subscribers

3

photos

0

videos