«فكلَّما كَان أهلُ البَيتِ أكثر قِرَاءةً للقُرآن وأكْثَر مذاكرةً للأَحادِيث وأكثَر ذكرًا لله وتَسبيحًا وتهليلًا كان أسلَم من الشَّياطِين وأبعَد مِنها، وكلَّما كَان البيت مَملوءًا بالغَفلة وأسبابِها منَ الأغانِي والملاهِي كانَ أقرب إلى وجُود الشَّياطِين».
•ابنُ بَاز -رَحِمَه الله-.
•الفوَائد العِلميَّة (١٤٢/١).