مُحَمَّد @ibn_abi_bakr Channel on Telegram

مُحَمَّد

@ibn_abi_bakr


اسْتَعِينُوا بِاَللَّهِ الْعَظِيم لَعَلَّ أحلامنا يَوْمَا تَكون

مُحَمَّد (Arabic)

قناة مُحَمَّد تقدم لك كل ما تحتاجه لتعزيز دينك وتقوية إيمانك. انضم إلينا لتستفيد من الموارد الدينية المفيدة والتلاوات القرآنية الرائعة التي تلهمك وتحفزك. اسْتَعِينُوا بِاَللَّهِ الْعَظِيم لَعلَّ أحلامنا يَوْمَا تَكون، هذا هو شعارنا وهدفنا. نحن هنا لمساعدتك في تحقيق أحلامك وتطوير نفسك من خلال العلم والدين. سجل الآن في قناة مُحَمَّد وابدأ رحلتك نحو النجاح والتطوير الشخصي. اكتشف تلك القناة المميزة واستمتع بالمحتوى الهادف والمفيد. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه الرحلة الدينية الملهمة.

مُحَمَّد

21 Nov, 22:10


لمْ يَكُ ذا حصيلةٍ لغويّةٍ رائعةٍ، ولا يملكُ من الألفاظِ ما يُبهرُ منها ويدهشُ ، ولكنَّهُ كانَ يخطُّ بقلبِهِ ويخاطِبُ من يهواهُ بقلبُهُ

مُحَمَّد

21 Nov, 20:25


لا تستصغر ولا تستهون بكلمة الخير ، فربما أصابت حيرة قلب أحدهم فأرشدته ، أو ضيق روح أحدهم ففرجت عنه ، أو شبهة في دين الله فألهمته الهُدى والحق ، فإن الفتن والضيق تُعرض لنا اليوم من كل سبيل ، وربنا الرحمن المستعان

مُحَمَّد

20 Nov, 22:37


أزمة العقل الهندسي في التعامل مع الدين والحياة | د.أحمد عبد المنعم

مُحَمَّد

19 Nov, 21:22


ومانفعُ الشّموس الطالِعاتِ
لمَن في قلبه ليلٌ عتيق ؟

مُحَمَّد

19 Nov, 21:21


" ما قال عبدٌ قط الحمدُ لله ، إلا وجبت عليه نعمةٌ بقوله الحمد لله ، فجزاء تلك النعمة أن يقول الحمد لله ، فجاءت نعمةٌ أخرى ، فلا تنفدُ نِعمُ الله .."

- بكر بن عبد الله المزني

مُحَمَّد

19 Nov, 18:36


آخر الصحابة موتا

في المدينة السائب بن يزيد سنة ٩١ هـ
في مكة المكرمة عامر بن واثلة سنة ١١٠ هـ
في خرسان بريدة بن الحصيب سنة ٦٢ هـ
في البصرة أنس بن مالك سنة ٩٣
في بلاد الشام عبد الله بن بسر سنة ٨٨ هـ
في الكوفة :عبد الله بن أبي أوفى سنة ٨٦
في مصر عبد الله بن الحارث بن جزء سنة ٨٦ هـ

مُحَمَّد

19 Nov, 18:36


موسى وكز رجلًا فقتله بالخطأ، وفرعون قتل الآلاف عمدًا، ثم يقول فرعون لموسى: (وفعلت فعلتك التي فعلت)!.. الاستغفال وقلب الحقائق هو إعلام المجرمين على مرّ التاريخ.
- عبدالعزيز الطَّريفِي.

مُحَمَّد

19 Nov, 00:03


"إذا أراد الله بعبد خيراً ألهمه دعاءه والاستعانة به، وجعل استعانته ودعاءه سبباً للخير الذي قضاه له .. وإذا أراد أن يرحمه ويدخله الجنة يسره لعمل أهل الجنة، والمشيئة الإلهية اقتضت وجود هذه الخيرات بأسبابها المقدرة لها ..."

- الإمام ابن تيمية رحمه الله

مُحَمَّد

18 Nov, 18:14


العبادات فتوح، فما فتح لك فيه فالزمه".

مُحَمَّد

18 Nov, 18:14


من التدبرات البديعة ما قاله البقاعي في تفسيره عن قول الله
﴿إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ﴾

وعبّروا بالطمع إشارة إلى أن جميع أسباب السعادة منه تعالى؛ فكأنه لا سبب منهم أصلًا.

مُحَمَّد

18 Nov, 17:42


الفكرة الآمنة لأي إنسان وجود مَن يحمل محبة صادقة مِن قلب يعود له كما يعود الغريب لوطنه كلما ضاقت عليه غُربته، وكل غريب مستوحش إلا مِن رزقه الله أنيسه.

مُحَمَّد

18 Nov, 14:53


يا صاحبي!
يجب أن تتيقن أن ما خُلِق لك لن يفوتك، وأن ما فاتك لم يخلق لك.. أنت لست بمتأخر عن ميعادك، ولا أنت بسابقٍ له، فلا شيء يحدث متأخر، ولا شيء يحدث قبل أوانه ودومًا تررد قول الله : "وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ"

مُحَمَّد

18 Nov, 14:52


مشكلة من أهم مشاكل الزواج حاليا هي فكرة الزواج على سبيل الكمال، الناس تطلب كل الترتيبات والتجهيزات تكون كاملة بدون أي نقص وزاد الأمر سوء هو حكم المجتمع على البيت أو حالة الزواج لو كان في نقص على حسب مقياس المجتمع لكن الزواج في المجمتع النبوي «اذهب فالتمسْ ولو خَاتمًا مِن حديدٍ»

مُحَمَّد

18 Nov, 02:01


لا يلزم أنه كل مرة يريك شيئاً لكي تعرف أنه لطف بك..
بل لا بد أن يظل ظنك بالله ملازماً لك أبداً.

- الشيخ الحويني

مُحَمَّد

18 Nov, 00:21


من النصائح الأجمل لابن حزم الأندلسي رحمه الله

مُحَمَّد

18 Nov, 00:20


لمّا تقرأ لحد كاتب ربنا تقبل دعائه في شئ يطلبه أو فرّج عنه كرب كان فيه فمن السُنة أن تدعو الله أن يَمن عليك بما تريد كما أنعم على فلان واستدلوا بقول زكريا عندما رأى عند مريم الرزق بغير سبب فقال "هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِیَّا رَبَّهُۥۖ".

مُحَمَّد

17 Nov, 20:18


أرجو الله دوما ألا يُبتلى مسلم بزواج سوء، فلا أضرّ على دينه من زواج تتأكل الروح فيه ولا يقر لا قرار فلا يقوى على عبادة ربه ويكفي أن تعلم من سوء هذا الأمر أن رسول الله كان من مأثور دعائه : (اللهم إني أعوذ بك من زوجة تشيبني قبل المشيب)

مُحَمَّد

17 Nov, 04:30


ليس كل ما يُعرض عليك اليوم ويُسمى "دين" هو مِن الدين على الحقيقة، فالشيطان إذا يأس أن يُبعدك عن الشغف بالدين، أوقعك في البدعة و وهم التدين والبدعة كما يُعرّفها مولانا ابن القيم: "التعبد بما لم يأْذَنْ به من الأوضاع والرسوم المُحدثة في الدين، التي لا يَقبَلُ الله منها شيئًا."