مُحَمَّد @ibn_abi_bakr Channel on Telegram

مُحَمَّد

@ibn_abi_bakr


اسْتَعِينُوا بِاَللَّهِ الْعَظِيم لَعَلَّ أحلامنا يَوْمَا تَكون

مُحَمَّد (Arabic)

قناة مُحَمَّد تقدم لك كل ما تحتاجه لتعزيز دينك وتقوية إيمانك. انضم إلينا لتستفيد من الموارد الدينية المفيدة والتلاوات القرآنية الرائعة التي تلهمك وتحفزك. اسْتَعِينُوا بِاَللَّهِ الْعَظِيم لَعلَّ أحلامنا يَوْمَا تَكون، هذا هو شعارنا وهدفنا. نحن هنا لمساعدتك في تحقيق أحلامك وتطوير نفسك من خلال العلم والدين. سجل الآن في قناة مُحَمَّد وابدأ رحلتك نحو النجاح والتطوير الشخصي. اكتشف تلك القناة المميزة واستمتع بالمحتوى الهادف والمفيد. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه الرحلة الدينية الملهمة.

مُحَمَّد

01 Jan, 22:33


وما تُغني جموعُ الناس حولي
إذا ما كنتُ فيها لا أراكا؟
وما جدوى ممارستي القوافي
إذا ما صَمَّ عن شعري صَداكا؟

مُحَمَّد

01 Jan, 22:26


أستحضر في وقت الأزمات حديث "عَجِبَ رَبُّنا مِنْ قُنوطِ عِبادِه وقُرب غِيَرِهِ؛ يَنْظُرُ إِلَيْكُمْ أَزِلينَ قَنِطينَ، فَيَظَلُّ يَضْحَكُ؛ يَعْلَمُ أنَّ فرَجَكُمْ قَرِيبٌ"
في الوقت الذي قد يكون بلغ منك اليأس من الفرج وأنت تنظر لضعف أسبابك وينظر لك ربك ويعلم أن الفرج أقرب من يأسك

مُحَمَّد

01 Jan, 18:51


تبدأ بفقدان تدينك شيئا فشيئا تترك هذه العبادة ، ولا تنهض لتلك العبادة التي تفعلها منذ سنين ، وتترك قراءة وردك من القرآن ، وتتكاسل عن صلاة ليل كنت لا تتركها ، و تتهاون في الذنب على الذنب ، حتى لا يبقى معك تدينك الاّ القليل ،لذلك نزلت " لَا تتَبِعُوا خُطوَاتِ الشَّيطَانِ ۚ "

مُحَمَّد

01 Jan, 00:46


"رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"

يقول السعدي:
أي: إني مفتقر للخير الذي تسوقه إليَّ وتيسره لي. وهذا سؤال منه بحاله ؛ والسؤال بالحال : أبلغ من السؤال بلسان المقال "

مُحَمَّد

31 Dec, 20:57


فإذا أراد الله بعبد خيرًا ألهمه دعاءه والاستعانة به وجعل استعانته ودعاءه سببًا للخير الذي قضاه له..
كما قال عمر بن الخطاب: "إني لا أحمل هم الإجابة ،وإنما أحمل هم .. الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء فإن الإجابة معه"

- العلامة ابن عثيمين

مُحَمَّد

31 Dec, 19:29


صورة من كشمير- حررها الله- أحيانًا يتمنى الإنسان بيت بين جبال خضراء مع من يحب يتعبّد فيه لربّه

مُحَمَّد

31 Dec, 19:15


ولعلك اليوم تكون من أهل هذه الكلمة "العِبَادة في الهَرْج كهجرة إليَّ" كما قال النبي، فهذه الليلة أكثر ليلة ترتكب فيها فواحش وتقع فيها معصية الله على الأرض كلها، فحاول أن يراك الله في هذا اليوم على عبادة تكون ممن هاجر لله.

مُحَمَّد

31 Dec, 18:23


لا تفهم غباء هؤلاء الذين يطالبون بالعلمانية، مع أننا نعيش منذ قرن أو أكثر في كل البلاد الإسلامية بنظام علماني، فمن المفترض أننا نحاسب العلمانية على كل هذه السنين وماتزال كل بلادنا من فشل لفشل.

مُحَمَّد

30 Dec, 18:35


يكمن السبب الرئيس في الفراغ الوجودي في نظر الدكتور عبد الوهاب المسيري في قوله تعالي: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَهُمْ أنفسهم) فيقول: وهذا معناه أن الله هو الركيزة الأساسية لكل شيء: فإن نسى الإنسان الله، ركيزة الكون كلها تنتهي فينسى ذاته.

مُحَمَّد

30 Dec, 14:14


"إن مِن الذنوب ما لا يُكفرها إلا الهموم"

- شيخنا عبد العزيز الطريفيّ

مُحَمَّد

29 Dec, 21:08


اللهم، اصنع لنا، والطف بنا، وافكُكنا من أسرنا، واجبرنا من كسرنا، وحوّلنا من عسرنا إلى يسرنا، فجودك فائض، وخزائنك ملأى، وحكمك نافذ، وملكك عظيم، ورحمتك واسعة، والطريق إليك رحب.

مُحَمَّد

29 Dec, 20:35


لا أسوأ من شخص يضطر صاحب الخُلق الكريم أن يندم على أخلاقه أو سمح النفس يندم على سماحته، حاولوا تساعدوا أصحاب الأخلاق على الثبات على أخلاقهم في زمن نادر وجودهم ويصعب فيه الثبات على الخُلق.

مُحَمَّد

29 Dec, 20:35


قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

(اجتنبوا أعداء الله في عيدهم فإن السخط ينزل عليهم)

مُحَمَّد

28 Dec, 19:11


إن لكم ربًا ليس إلى عقاب أحدكم بسريع، يقيل العثرة، ويقبل التوبة، ويُقبل على المقبل، ويعطف على المدبر!

بلال بن سعد رحمه الله

مُحَمَّد

27 Dec, 23:21


لم تمدح الجنة بأحسن من قوله تعالى : ( لا يبغون عنها حولا ) لأن الإنسان لو هيأ قصرًا من ذهب ، وجمع فيه كل ما يحبه ويملأ عينه ويسر قلبه وأقام في ذلك المكان بعينه مدة فإنه يمله ويود لو انتقل إلى هيئة أخرى من التلذذ .

— علم الدين السخاوي - تفسير القرآن العظيم المجلد الأول

مُحَمَّد

27 Dec, 23:08


"يا مُدرَكًا ذا النونِ في كبدِ الدّجى
أدرِكْ فؤادَ العبدِ بالرَّحَماتِ."

مُحَمَّد

27 Dec, 16:20


أسوأ أشكال الغدر أو الخذلان إذا أتى ممن له معك قرابة أو صلة رحم وكان ممن لا يتوقع منه الخذلان، لأن الأهل دومًا هم ملاذ المرء وأمانه إذا فقده من كل مكان، ولا حزن يُماثل الحزن من خذلان الأهل المقربين، ولكن لنا في رسول الله ﷺ الأسوة إذا خذله بعض أهله عوضه الله بآخرين.

مُحَمَّد

27 Dec, 14:48


قَالَ بعض السَّلف: الآخرة إمَّا عفو الله أو النار، والدنيا إما عصمة الله أو الهلكة.

مُحَمَّد

23 Dec, 23:00


يجب أن تحتفظ بـ ذاكرة النجاة دومًا، تستدعيها في أوقات الضيق والشدّة، تلك المرات التي أخرجك الله برحمته مِن مأزق مَع أن كل الأسباب أبعد ما تكون عن النجاة!

مُحَمَّد

23 Dec, 18:45


أول مايُرفع من الناس الأُلفة.

تفسير الطبري(٢٥٨/١١)

مُحَمَّد

23 Dec, 15:53


في اللحظة التي يجد فيها الإنسان مَن يُماثل روحه ونفسه وكأنه يرى عقله وأفكاره في المِرْآة يتيقن أنه قد أحبّ هذا الشخص، فالإنسان يظل يتخطى الحياة كئيبًا حتى يرزقه الله تلك المماثلة، وكما قال مولانا الرافعيّ:
"وهل غيرُ الحبِّ علَّم الإنسان كيف ينادي روحه ونفسه في غيره؟"

مُحَمَّد

22 Dec, 22:20


" ما من مؤمن ولا فاجر إلا وقد كتب الله تعالى رزقه من الحلال، فإن صبر حتى يأتيه؛ آتاه الله وإن جزع فتناول شيء من الحرام؛ نقصه الله من رزقه الحلال "

ابن عباس -رضي الله عنه-

مُحَمَّد

22 Dec, 21:11


مهما تَبعثرتُ شيءٌ ما يجمِّعني
أنِّي طَمِعتُ بعفوٍ .. غيرِ منقطعِ

مُحَمَّد

22 Dec, 20:28


اللهم فأعد نضارة دينك، وأفض بين خلقك بركات إحسانك، وامدد عليهم ظل توفيقك،

مُحَمَّد

22 Dec, 20:24


مما تُسر به النفس؛ فقدان الإحساس بالوقت لأنك تقضيه في عمل شيء تحبه أو في حديث مع شخص تحبه.

مُحَمَّد

22 Dec, 16:27


أحب أن يتحلّى المسلم بشعور رحمة المتعثرين عن الطريق، فلا يستشعر أبدًا الغرور بما عليه من إيمان وينظر لعظيم لُطف الله به أن أنقذه مِن تعثرات الطريق
وكما يقول الإمام الشهيد سعيد بن جبير: "وإِذا رأيت عَاثِرًا فَاحمد الله الذِي عَافاكَ، ولا تأمن الشَيطَانَ أَنْ يَفتنكَ مَا بقِيت"

مُحَمَّد

22 Dec, 16:27


لا تحرير للأمة اليوم إلا بالقرآن! لأن طبيعة المعركة الجديدة قائمة على "الكلمة!" والقرآن العظيم هو الكلام القاهر فوق كل كلام !

فريد الأنصاري

مُحَمَّد

21 Dec, 18:15


كم عاقلٍ أخّرَهُ عقلُهُ ، و جاهلٍ صدّرَهُ جهلُهُ .. !

مُحَمَّد

21 Dec, 17:53


‏إنَّ جراحات الأُمَّة الإسلاميةَ دامية في كُلِّ مكَان..
فلا أقلّ مِن أن نحتفظَ بالكراهيةَ والحقدِ لِمن يُدميها.!

مُحَمَّد

21 Dec, 00:06


مقابلة قناة BBC مع أحمد الشرع هي مقابلة رديئة وسخيفة سخف مثير للغثيان..!

ففي الوقت الذي لا يزال فيه اكتشاف المقابر الجماعية والمعتقلين، ويعاني المجتمع السوري من فقر مدقع، والشبيحة وفلول النظام لا يزالون يهددون السلم العام، ومخيمات اللاجئين تعيش حالات بائسة إنسانيًا، والبلد محتلة من الصهاينة ومن قسد و و ..

في كل هذا الوقت، لا تزال أسئلة المذيع الخايب تنحصر في الكحول وتعليم المرأة وهل ستصبحون مثل أفغانستان الخ الهبل دا .. وشوية وهيسألوا على شواطئ العراة والبكيني ونفس الاسطوانة البائسة بتاعتهم.

خطاب الغرب خطاب منافق ولا همّ له في سوريا سوى تثوير الأقليات على الحكومة الجديدة من أجل ضمان مصالحه. وكأن الغرب اكتشف دلوقت بعد 13 سنة أن فيه حاجة اسمها سوريا وحان الوقت بقا نشوف مين دول وعاوزين ايه. عالم وسخة.

مُحَمَّد

20 Dec, 23:06


كَانَ يَحْيَي بْن معاذ يدعو يَقول :

" إلهي كَيْفَ أدعوك وأنا عاص وكيف لا أدعوك وأنت كريم ، "

مُحَمَّد

20 Dec, 18:32


لماذا مقاومتك للوهن في نفسك هي أهم معاركك | د.أحمد عبد المنعم

مُحَمَّد

20 Dec, 18:28


والبعض يتزوج للحصول على اللقب الاجتماعي دون أن يحقق مُبتغاه الحقيقي، فالزواج أمر ديني وإنساني، فهو إكمال لدينك وتحقيق الغاية في الآخرة بذلك النصف الذي يكون مُعينًا لك على الطريق، ثم هو إكمال لإنسانيتك وفطرتك الباحثة عن السكن وسط ضجيج الحياة الدنيا، ثم الذرية التي ترجوها للآخرة.

مُحَمَّد

20 Dec, 15:31


تُفرقنا الدنيا والمسافات ويكون جمعنا هو الدعاء الخفيّ وكما قيل :

تنأى بنا أميالنا عمّن نُحب
إلّا طريق دعاءنا لا يبعُدُ

مُحَمَّد

20 Dec, 12:41


أكثر علاقة مريحة أن تكون مع شخص يخضع للشرع ويحتكم له، كلما اختلفتم في أمر فيه حلال وحرام أو أمر ونهي، يخضع الطرف المختلف إذا سمع كلام الله ورسوله بسهولة
مشكلة أغلب النقاشات والجدالات العبثية الحالية أنها لا تخضع للشرع في أمور للشرع الرأي الأول والأخير فيها.

مُحَمَّد

19 Dec, 23:18


وربّما كان الفتَى باسمًا؛ وكانَ كلّ الهمّ في قلبِه.

- الرافعيّ

مُحَمَّد

19 Dec, 22:08


مِن أعذب تعبيرات الرافعيّ عن شعور الوصول لمن تحب:

"ورأيت حبّاً رائعاً أشعَرَني إذ مَلَكْتُه في تلك الخطراتِ، أنَّ الإنسان قد يملك مِن الجنَّة نفسِها مُلكاً وهو على الأرض في دار الشَّقاء إذا هو احتوى بين ذراعيه مَن يهواه!"

مُحَمَّد

26 Nov, 22:10


والذنب للعبد كأنه أمر حتم - يعني لابد أن يقع فيه - فالكيِّس هو الذي لا يزال يأتي من الحسنات بما يمحو السيئات.

- ابن تيمية

مُحَمَّد

26 Nov, 14:55


“وقد تلتقي الأهواءُ مِنْ بعد يأسةٍ
وقد تــُطلبُ الحاجاتُ وَهْيَ بعيدُ”

مُحَمَّد

26 Nov, 00:25


لا يهون المؤمن عند الله وإن كثُرت عثراته، ما دام حريصًا على الإستقامةِ ما استطاع.

مُحَمَّد

25 Nov, 20:33


مُتابَعة الغَافلين تُلهِي عَن مُنَافسَة الصَّالحِين!

مُحَمَّد

25 Nov, 20:33


لا أعلم مبادرة من مبادرات التعليم الشرعي التي انتشرت وزادت مؤخرًا صحيحة الفهم عقائديا وفكريًا ومنهجيًا إلا مبادرة "البناء المنهجي" ثم "زاد" أحب دومًا أن أنصح بهم لمن أراد أن يبدأ خطوات لتأسيس نفسه دينيًا أو فكريًا، لأن بدأت تظهر مبادرات لمناهج فيها أخطاء في العقيدة أو المنهج!

مُحَمَّد

24 Nov, 23:54


وَاكشِفْ هُمُوماً دَهَتني ما لَها أحَدٌ
سِواكَ يا خَالقِي يا عَالمَ الحَالِ

مُحَمَّد

24 Nov, 23:50


‏وَيَلُومُنِي بَعْضُ الأَنَامِ لِحُبِّهَا
أَيُلَامُ مَرْزُوقٌ عَلَى الأَرْزَاقِ؟!

مُحَمَّد

24 Nov, 18:02


ناشدتها يا غُربتي .. أوَ هكذا يجني الزمن
زمن تخطَّفني فلم .. يترك سوى قلبي الشجن
يا غُربة التفكير في .. زمن تحطِّمه الفتن

مُحَمَّد

24 Nov, 17:42


وما حقيقة الحب الصحيح إلا امتزاج نفسين بكل ما فيهما من الحقائق.

مصطفى صادق الرافعي

مُحَمَّد

23 Nov, 23:09


فَإنَّ الإنسَانَ مَجبولٌ عَلى الاقتِداءِ بصاحِبهِ وَجليسِه،
والأرواحُ جُنودٌ مُجنَّدةٌ يَقودُ بَعضُها بعضًا إلى الخير أو ضِدِّهِ!

العلامة السَّعدِي - رحمَهُ الله

مُحَمَّد

23 Nov, 21:23


إن المكان يَطيب بجوار أحبتنا، وتَلين قسوة الدنيا إذا وجد الإنسان كتفًا يميل عليه.

مُحَمَّد

23 Nov, 21:06


بمن يستغيثُ العبدُ الاَّ بربهِ
ومن للفتى عندَ الشدائدِ والكربِ

ومن يدفعُ الغَمَّاءَ وقتَ نزولها
وهل ذاكَ الاَّ من فعالِكَ يا ربّي

مُحَمَّد

22 Nov, 22:30


ٱللَّهُ لَطِیفُۢ بِعِبَادِهِۦ
"هُوَ الَّذِي لَا يَرُدُّ سَائِلَهُ وَلَا يُوئِسُ آمِلَهُ".

تفسير القرطبي

مُحَمَّد

22 Nov, 18:14


اللهم إنّا نسألك ما يُسأل عن ثقة بكرمك الفائض، وطمعٍ في رحمتك الواسعة،ونسألك ألا ترد علينا هذه الثقة بك.

مُحَمَّد

22 Nov, 13:21


الوصايا النبوية دومًا ما تُرشد المرء للحكمة مع رقة القلب، وجدت في وصية النبي للزوجات وبدأ الحديث عن نساء الجنّة ثم وصفهن فكان من صفاتها أن تقول في الخلاف مع زوجها..
" هذه يَدِي فِي يَدكَ، لا أذُوقُ غمضًا حتَى تَرضى"
وهذا أحن اللفظ وأرق الفعل، فما أقل أن يدوم خلاف بين زوجين.

مُحَمَّد

21 Nov, 22:10


لمْ يَكُ ذا حصيلةٍ لغويّةٍ رائعةٍ، ولا يملكُ من الألفاظِ ما يُبهرُ منها ويدهشُ ، ولكنَّهُ كانَ يخطُّ بقلبِهِ ويخاطِبُ من يهواهُ بقلبُهُ

مُحَمَّد

21 Nov, 20:25


لا تستصغر ولا تستهون بكلمة الخير ، فربما أصابت حيرة قلب أحدهم فأرشدته ، أو ضيق روح أحدهم ففرجت عنه ، أو شبهة في دين الله فألهمته الهُدى والحق ، فإن الفتن والضيق تُعرض لنا اليوم من كل سبيل ، وربنا الرحمن المستعان

مُحَمَّد

20 Nov, 22:37


أزمة العقل الهندسي في التعامل مع الدين والحياة | د.أحمد عبد المنعم

مُحَمَّد

19 Nov, 21:22


ومانفعُ الشّموس الطالِعاتِ
لمَن في قلبه ليلٌ عتيق ؟

مُحَمَّد

19 Nov, 21:21


" ما قال عبدٌ قط الحمدُ لله ، إلا وجبت عليه نعمةٌ بقوله الحمد لله ، فجزاء تلك النعمة أن يقول الحمد لله ، فجاءت نعمةٌ أخرى ، فلا تنفدُ نِعمُ الله .."

- بكر بن عبد الله المزني

مُحَمَّد

19 Nov, 18:36


آخر الصحابة موتا

في المدينة السائب بن يزيد سنة ٩١ هـ
في مكة المكرمة عامر بن واثلة سنة ١١٠ هـ
في خرسان بريدة بن الحصيب سنة ٦٢ هـ
في البصرة أنس بن مالك سنة ٩٣
في بلاد الشام عبد الله بن بسر سنة ٨٨ هـ
في الكوفة :عبد الله بن أبي أوفى سنة ٨٦
في مصر عبد الله بن الحارث بن جزء سنة ٨٦ هـ

مُحَمَّد

19 Nov, 18:36


موسى وكز رجلًا فقتله بالخطأ، وفرعون قتل الآلاف عمدًا، ثم يقول فرعون لموسى: (وفعلت فعلتك التي فعلت)!.. الاستغفال وقلب الحقائق هو إعلام المجرمين على مرّ التاريخ.
- عبدالعزيز الطَّريفِي.

مُحَمَّد

19 Nov, 00:03


"إذا أراد الله بعبد خيراً ألهمه دعاءه والاستعانة به، وجعل استعانته ودعاءه سبباً للخير الذي قضاه له .. وإذا أراد أن يرحمه ويدخله الجنة يسره لعمل أهل الجنة، والمشيئة الإلهية اقتضت وجود هذه الخيرات بأسبابها المقدرة لها ..."

- الإمام ابن تيمية رحمه الله

مُحَمَّد

18 Nov, 18:14


العبادات فتوح، فما فتح لك فيه فالزمه".

مُحَمَّد

18 Nov, 18:14


من التدبرات البديعة ما قاله البقاعي في تفسيره عن قول الله
﴿إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ﴾

وعبّروا بالطمع إشارة إلى أن جميع أسباب السعادة منه تعالى؛ فكأنه لا سبب منهم أصلًا.

مُحَمَّد

18 Nov, 17:42


الفكرة الآمنة لأي إنسان وجود مَن يحمل محبة صادقة مِن قلب يعود له كما يعود الغريب لوطنه كلما ضاقت عليه غُربته، وكل غريب مستوحش إلا مِن رزقه الله أنيسه.

مُحَمَّد

18 Nov, 14:53


يا صاحبي!
يجب أن تتيقن أن ما خُلِق لك لن يفوتك، وأن ما فاتك لم يخلق لك.. أنت لست بمتأخر عن ميعادك، ولا أنت بسابقٍ له، فلا شيء يحدث متأخر، ولا شيء يحدث قبل أوانه ودومًا تررد قول الله : "وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ"

مُحَمَّد

18 Nov, 14:52


مشكلة من أهم مشاكل الزواج حاليا هي فكرة الزواج على سبيل الكمال، الناس تطلب كل الترتيبات والتجهيزات تكون كاملة بدون أي نقص وزاد الأمر سوء هو حكم المجتمع على البيت أو حالة الزواج لو كان في نقص على حسب مقياس المجتمع لكن الزواج في المجمتع النبوي «اذهب فالتمسْ ولو خَاتمًا مِن حديدٍ»

مُحَمَّد

18 Nov, 02:01


لا يلزم أنه كل مرة يريك شيئاً لكي تعرف أنه لطف بك..
بل لا بد أن يظل ظنك بالله ملازماً لك أبداً.

- الشيخ الحويني

مُحَمَّد

18 Nov, 00:21


من النصائح الأجمل لابن حزم الأندلسي رحمه الله

مُحَمَّد

18 Nov, 00:20


لمّا تقرأ لحد كاتب ربنا تقبل دعائه في شئ يطلبه أو فرّج عنه كرب كان فيه فمن السُنة أن تدعو الله أن يَمن عليك بما تريد كما أنعم على فلان واستدلوا بقول زكريا عندما رأى عند مريم الرزق بغير سبب فقال "هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِیَّا رَبَّهُۥۖ".

مُحَمَّد

17 Nov, 20:18


أرجو الله دوما ألا يُبتلى مسلم بزواج سوء، فلا أضرّ على دينه من زواج تتأكل الروح فيه ولا يقر لا قرار فلا يقوى على عبادة ربه ويكفي أن تعلم من سوء هذا الأمر أن رسول الله كان من مأثور دعائه : (اللهم إني أعوذ بك من زوجة تشيبني قبل المشيب)

مُحَمَّد

17 Nov, 04:30


ليس كل ما يُعرض عليك اليوم ويُسمى "دين" هو مِن الدين على الحقيقة، فالشيطان إذا يأس أن يُبعدك عن الشغف بالدين، أوقعك في البدعة و وهم التدين والبدعة كما يُعرّفها مولانا ابن القيم: "التعبد بما لم يأْذَنْ به من الأوضاع والرسوم المُحدثة في الدين، التي لا يَقبَلُ الله منها شيئًا."

مُحَمَّد

16 Nov, 20:14


https://soundcloud.com/mohamed-umar-870812114/64b32751-ea80-44a2-aa9d-81d2b9e21ae5

مُحَمَّد

15 Nov, 22:29


شعورك بالتقصير في دينك يدل على حياة قلبك،

مُحَمَّد

15 Nov, 17:49


وَمِنْ سِوَى اللهِ نَأوي تحتَ سِدرَتِهِ ونَستغِيثُ بِهِ عَوِّنَا ونَعتصمُ

مُحَمَّد

15 Nov, 15:58


‏أنا المُغتَرُّ حِينَ ظننتُ أنْ لا
يكونَ لوَصلِهم أبدًا فِراقُ..

مُحَمَّد

14 Nov, 23:18


"لَيسَ لكَ مِن الأمرِ شَيء"
آل عمران- ١٢٨.

من أهم معاني العقيدة التي تُثبتها في نفسك = التسليم لأمر الله ورسوله وهذه تحتاج لطول مقاومة وتربية النفس على الخضوع لما أمر الله ونهى، وإنه مِن أرجى أعمال المسلم أن يطّلع الله على قلبه فيرى فيه حقيقة التسليم لشريعته.

مُحَمَّد

14 Nov, 19:07


"لا يُلهِك الناسُ عن نفسِك، فإنّ الأمرَ يصيرُ إليكَ دونهم.."!

- الفاروق -رضي الله عنه-.

مُحَمَّد

14 Nov, 18:34


ليس كل الباطل نُميته بالسكوت عنه بعض الباطل يملك أبواقا كثيرة فلو سكتنا عنه أصاب عقول الناس وأضلهم عن الهدى، فلنتكلم بالحق ولو يصل لشخص واحد ولا نصمت في تبيين الباطل وجهله ما استطعنا

مُحَمَّد

14 Nov, 18:15


"إنَّ بركة الرجل تعليمه للخير حيث حلَّ ، ونصحه لكل من اجتمع به "

الإمام ابن القيم - رحمه الله -

مُحَمَّد

14 Nov, 14:37


«أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري..»

قال الإمام ابن تيمية: «الربيع: هو المطر المنبت للربيع، ومنه قوله في دعاء الاستسقاء: «اللهم اسقنا غيثا مغيثا ربيعا مربعا»، وهو المطر الوسمي الذي يسم الأرض بالنبات، فسأل الله أن يجعله ماء يحيي به قلبه كما يحيي الأرض بالربيع، ونورا لصدره.

مُحَمَّد

12 Nov, 23:42


مما يسهل علينا التعامل في تجربة الزواج أو أي علاقات إنسانية هي البعد عن النظرة التشاؤمية والمقارنة بتجارب الآخرين والبعد عن المبالغة في التوقعات، الإشكالية إننا ننتظر دوما من الآخرين أكثر من مقدرتنا على العطاء لهم بالمقابل، نراهم بعين أحلامنا الوهمية وليس بعين الواقع الذي يجمعنا!

مُحَمَّد

12 Nov, 23:29


قرأت كلمة يجب أن يضعها كل مُقبل على الله أمام عينيه دوما:

" يا صاحبي؛ لا تتحسّر على شبابك الذي قضيته عفيفاً مصوناً، فقلبك الطاهر هو أعظمُ هِبات الله لك."

مُحَمَّد

12 Nov, 21:55


تجديد الإيمان والبحث عما يرقق القلب لازم يكون جزء من يومك، يستحق قلبك على الأقل ساعة في اليوم تسمع أو تقرأ فيها ما يوعظك ويُذكرك بالآخرة، ومع كل الملهيات حولك فقلبك يحتاج أكثر من ساعة من الموعظة والعلم

مُحَمَّد

12 Nov, 16:02


مبدأ إسقاط الرمز للشيخ أحمد السيد

مُحَمَّد

12 Nov, 14:42


جميعنا نريد أن ينتظرنا أحد، وإن كان شعور الانتظار صعبا، لكنه أهون من قسوة ألا ينتظرك أحد، هل فكرت يوما عن مسافر عائد بعد غياب ثم لا يجد من ينتظره في صالة الوصول، هذا شعور صعب، إن الانتظار برغم مراراته فإنه مما يهون على الإنسان مرارة الفراق أن يعلم أن هناك من ينتظره ويتوق لرؤيته!

مُحَمَّد

11 Nov, 23:41


‏اقطع حبالَكَ من رخيصِ مودةٍ
واسحَبْ يمينَكَ مِن يَدِ الكذّابِ

اثنانِ مهما زاد عفوُكَ عنهما
زاداكَ إجحافاً وطولَ عذابِ

مُحَمَّد

11 Nov, 19:47


مِنْ كَفَّارَاتِ الذُّنُوبِ الْعِظَامِ إِغَاثَةُ الْمَلْهُوفِ، وَالتَّنْفِيسُ عَنِ الْمكْرُوبِ.

علي بن أبي طالب رضي الله عنه

مُحَمَّد

11 Nov, 19:40


"ﻭﻣﻦ ﺭﺿﻲ ﻋﻤﻞ ﻗﻮﻡ ﺣُﺸِﺮ ﻣﻌﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﺣُﺸِﺮﺕ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻟﻮﻁ ﻣﻌﻬﻢ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﺎﺣﺸﺔ ﺍﻟﻠﻮﺍﻁ ﻓﺈﻥ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﻘﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺭﺿﻴﺖ ﻓﻌﻠﻬﻢ ﻋﻤَّﻬﺎ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻣﻌﻬﻢ" .

شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله

مُحَمَّد

11 Nov, 19:06


"أرشِد فؤادي.. فقد تاهَت بهِ السُّبُلُ.."

مُحَمَّد

11 Nov, 19:06


من التدبرات البديعة عن قول الله"وَقَرنَ فِي بُيُوتِكُنَّ"

فيها إيماءة لطيفة إلى أن يكون البيتُ هو الأصل في حياتهن، وهو المقر، وما عداهُ استثناءً طارئًا لا يثقلنَ فيه ولا يستقررن، إنما هي الحاجة تُقضىٰ وبقدرها.

مُحَمَّد

11 Nov, 18:09


وكنْت لي مُنتهىٰ الأوطَانِ أسكُنُهَا
واليَـومَ بَـعدك عُمـريْ كُلّـهُ سَـفَـرُ .

مُحَمَّد

10 Nov, 19:47


« إذَا أرَدتَ الدُّعَاء فَادْعُ الله بِنَفسِك، لَا تَعتَمد عَلىٰ غَيرِك؛ لأَنَّ دُعاءك الله عِبادَة، وربَّما يَحدُث لقَلبِّك مِن الإنَابة إلىٰ الله والرُّجُوع إليه، والافتِقَار إليهِ ماهُو أفْضَل بِكثيرٍ مِنْ إجَابَة دَعْوتِك الَّتي تُرِيد ».

ابْنُ عُثيْمِين - رحمهُ الله

مُحَمَّد

10 Nov, 18:01


ليس في شيء من الأشياء تتجلى حقيقة العبودية كما تتجلى في دائرة الدعاء..

مُحَمَّد

10 Nov, 17:52


لا شيء يماثل اجتماع هم الدين وأفكاره والتقاء الروح ليكون سببا جامعا بين رجل وامرأة، فهو يتخطى تباعد المسافة واختلاف فوارق النشأة والعمر.. ولا أنفي أهمية هذه الأمور لكنها تأتي في درجة ثانية وربما ثالثة في أن تكون سببا يجمع بين اثنين، وقد رأيت من جعلوها سببًا أوليا في الزواج..

وسرعان ما افترقوا حتى بعدما أخذوا بكل سبب دنيوي وجعلوا الأصل الأول مهمشا، وظنوا أن هذه الأسباب وحدها كافية للاجتماع، وجعلوا الدين وتشابه الروح أمرًا ثانويا أو يكفي منه القليل، لذلك كان التقاء الفكر بالفكر مقدما ويأتيه بعده بقية الأسباب.

مُحَمَّد

08 Nov, 13:45


عن خديجة رضي الله عنها

قال ابن هشام في سيرته:
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يسمع شيئا مما يكرهه من تكذيبٍ له، فيحزنه ذلك، إلا فرّج الله عنه بها إذا رجع إليها، تثبِّته وتخفِّف عليه ، وتُصَدِّقه ، وتهوِّن عليه أمر النّاس"

مُحَمَّد

07 Nov, 22:53


"إذا أراد الله بعبد خيراً ألهمه دعاءه والاستعانة به، وجعل استعانته ودعاءه سبباً للخير الذي قضاه له .. وإذا أراد أن يرحمه ويدخله الجنة يسره لعمل أهل الجنة، والمشيئة الإلهية اقتضت وجود هذه الخيرات بأسبابها المقدرة لها ..."

- الإمام ابن تيمية رحمه الله

مُحَمَّد

07 Nov, 22:29


كلمات التهنئة والمواساة، كلمات الدعم و المؤازرة كلها من أرجى أعمال الخير، الإنسان في أصله يحب أن يجد من يشاركه في جميع أحواله، فرح أو ضيق و معركته مع عدوه فيجد في كلمات الآخرين ما يطمئن به قلبه وهي من وصايا النبي "مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ ."

مُحَمَّد

07 Nov, 22:29


"والغَريب من فَقد إِلفه "

- الإمام الشافعي

مُحَمَّد

07 Nov, 18:33


ليست اللعنة سوادًا يُرى في الوجه، إنما هي ألا تَخرج مِن ذنب إلا وقعت في ذنب.!

- حمّاد بن سلمة

مُحَمَّد

07 Nov, 00:30


سَأَرْعاكَ فِي البُعد المُفَرِّق بَيننَا
كَمَا كُنت أَرَعَى و المَزَار قَرِيبُ

مُحَمَّد

06 Nov, 21:34


ﻛُﻠَّﻤﺎ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺍﻟﻤُﺴﻠِﻢ ﺍﻟﺘﺨﻠُّﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻨﻌﻪ ﺍﻻﻧﻬﻤﺎﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻣَﻨْﺢ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﺄﻣُّﻞ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔِ ﺻﻔﺎﺀ، ﻭﺗﺬﻛُّﺮ ﻗﺮﺏ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ؛ ﻓﺈنه ﺳﻴﺘﻔﺎﺟﺄ ﺑﺤﻴﻮﻳَّﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺗﺪُﺏ ﻓﻲ ﻧﻔﺴِﻪ، ﺳﻴﺸﻌﺮ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﺳﺘﺤﻤﺎﻡ ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ ﻳﺰﻳﻞ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻌﻮﺍﻟﻖ ﻭﺍﻷﻭﺿﺎﺭ، ﺳﺘﺘﻐﻴَّﺮ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﻟﻜﺜﻴﺮٍ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ

رقائق القرآن، إبراهيم السكران

مُحَمَّد

06 Nov, 18:21


الإمام ابن القيم

مُحَمَّد

06 Nov, 18:20


صاحب عبارة ما تعطيش يا زلمة في كلمات كلها صبر واحتساب من أمام منزله الذي أصبح خراب..

مُحَمَّد

06 Nov, 16:16


الكلُّ يسمع في الوداع حنيننا
لكنّ أصدقه الذي لم يُسمعِ

مُحَمَّد

06 Nov, 16:15


أحب الأدعية التي تشعر أنها فتح من الله على العبد
مثل دعاء ابن الجوزي :

"اللهم إنك افترضت علينا ما لا نَطيق أداءه إلا بتوفيقك؛ فوفِّقنا لأداء ما افترضته،
وحرَّمت علينا ما لا نمتنع من مواقعته إلا بِحفظك، فاحفظنا عن مواقعة ما حرَّمته؛ فلا نعتمد إلا عليك".

مُحَمَّد

06 Nov, 14:54


قال النبي ﷺ : ما أصبحت غداة قط إلا استغفرت الله فيها مائة مرة .
الألباني في " السلسلة الصحيحة

مُحَمَّد

06 Nov, 14:54


هناك خطوات في حياتك لن تعبرها وأمنيات لن تُدركها إلا بالدعاء، قال الإمام مالك:
"كانت عند محمد بن عبد الرحمن بن يزيد امرأة صالحة ما تراه أصابها إلا بالدعاء ."

مُحَمَّد

05 Nov, 19:13


من معاني الرجولة في هذا الزمان=صبرك على الإيمان وصبرك على الدين وتمسكك بالصلاح ومقاومتك لسيول جارفة من الفتن، ولأن الرجل مطالب دومًا بالسعي والكد في الحياة والانغماس في الدنيا أكثر من المرأة، والقرآن وصف من لا تشغله دنياه عن دينه فقال"رجال لا تُلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله".

مُحَمَّد

05 Nov, 19:13


اللَّهُمَّ ربُّ المعجزات دُلّنا فإنّ التّيه أغرقنا، واجعلنا نسعى نحو الطريق الصائب وجنّبنا الوجهات الخاطئة وأرسل إلينا بإشارات الصواب والفرج حتى لا يستعمرنا القنوط واليأس.

مُحَمَّد

04 Nov, 19:37


أسوأ ما حدث في البشرية آخر قرنين هو تنحية الإسلام ومفاهيمه عن واقع الإنسان وفطرته، وكان من أهم أسباب مسخ الإنسان فأصبح يرى إلى امرأة تتعرّى في الشارع عمل بطولي في الوقت الذي يقوم الكيان بجرائم علنية ضد كل إنسان في أرض الرباط سواء كان رجل أو امرأة، طفل وعجوز..

مُحَمَّد

03 Nov, 22:37


ربّاهُ إنِّي شَارِدٌ فَتَولّني
فَإلَيكَ تَمضِي حَاجَتِي ونِدَائِي

مُحَمَّد

03 Nov, 21:00


أصعب شيء على مَن لا يحب أن يُثقل على الآخرين بما يَحمله مِن هموم أن يتجرأ ويُشارك مشاكله مع أحد الناس، الكتمان مرير ومقاومته أمرّ لكن اقتضت الحياة أن يشارك الناس همومهم مع مَن يثقون، أظنك ما زلت تحاول تماما كما أحاول أن تخرج الكلمات المثقلة وتكسر حواجز الكتمان.

مُحَمَّد

03 Nov, 20:42


أيتها الفتاة:
خروج المرأة من حجابها = خروج من صفاتها، فهو إضعاف لها،
وإنما سفورك وسفور أخلاقك إفساد للطبيعة
وتمكين للرجل نفسه أن يُرجف بك الظن، ويسيء فيك الرأي.

مصطفى صادق الرافعي.

مُحَمَّد

03 Nov, 18:43


مُصَاحِبُ القُرآنِ مُوَفَّقٌ مُعَان"

مُحَمَّد

03 Nov, 18:43


كان بعض العباد في جيبه رقعةٌ يُخرِجها كل ساعة ويطالعها، وكان فيها :
" وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا "

مُحَمَّد

02 Nov, 20:59


‏ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ

مُحَمَّد

02 Nov, 19:46


ربّاهُ إنِّي شَارِدٌ فَتَولّني
فَإلَيكَ تَمضِي حَاجَتِي ونِدَائِي

مُحَمَّد

02 Nov, 18:53


حُب الآخرة والجنّة والانتماء لهما هو أكثر ما يُعين على عقبات الطريق وكما قيل: "والمُحب لا يرى طول الطريق؛ لأن المقصود يُعينه"

مُحَمَّد

02 Nov, 18:51


اللهم فاسمع، وإذا سمعت فأجب، وإذا أجبت فبلغ، وإذا بلغت فأدم، فإنه لا يشقى من كنت له، ولا يسعد من كنت عليه،"

أبو حيان التوحيدي رحمه الله

مُحَمَّد

02 Nov, 18:50


‏تعاهد الإيمان وتجديد العهد مع الله يعيد ترتيب أولوياتك؛ فترى بعيني قلبك كيف كنت تظن أهواءك قربات، وكم استهلكتك تفاهات ليست من زاد الآخرة!

بدر الثوعي

مُحَمَّد

02 Nov, 14:28


الدعوة التي لا تتوقف عن ترديدها دومًا

مُحَمَّد

02 Nov, 14:23


( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً )
ومن المكروه الذي يترتب عليه خير القتال بالحق لأجل حماية الحق والدفاع عنه؛ فهو بما فيه من المشقة مكروه طبعاً، وناهيك بما يترتب عليه من إظهار الحق ونصره، وظهور أهله، وخذلان الباطل وحزبه ..

تفسير المنار | لمحمد رشيد رضا .

مُحَمَّد

01 Nov, 22:47


التعقل شيء هام، لكن العقلانية الزائدة التي تُسمى أحيانا الواقعية وعدم إيمانك بالحلم وتَحقيقه والسعي له بالتوكل والظنّ الحسن ب الله يَجعل منك ترس اخر في الحياه يدور معها حيث دارت!

مُحَمَّد

01 Nov, 22:14


درجة التضرع والخضوع والخوف من عدم قبول العمل هي من أعلى المقامات في العبادة التي كان عليها السلف ونتمنى نحاول أن نكون على ربع ما كانوا عليه منها كما كان يقول العابد يحيى بن معاذ الرازي:

كيف ينجيني عملي، وأنا بين حسنة وسيئة، فسيئاتي لا حسنات فيها، وحسناتي مخلوطة بالسيئات، وأنتَ لا تقبل إلا الإخلاص من العمل، فما بقي بعد هذا إلا جُودك.

مُحَمَّد

31 Oct, 20:10


"إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ"
هذه الآية ترافقني في أمري كله ولا يهون كل ما تراه تعسر عليك مثل أن تتذكر دومًا أنه يسير على مَن خلقك مِن عدم، فالنظرة البشرية دومًا تُضخم الأمور الدنيوية ولكن إذا نظرت لمن خَلق تلك السماء الواسعة يَسير عليه أمرك مهما ظننت استحالته.

مُحَمَّد

30 Oct, 22:19


فيا رب إن صدّوا فبابُكَ واسعٌ
ويا رب إن ضاقت ففي وَعْدِكَ السّعَةْ

مُحَمَّد

30 Oct, 19:10


بعض الكلمات أتمنى لو تكون شعارًا للناس يَضعوها أمامهم في مسارات حياتهم كلما داهمتهم الأفكار وقطعت طُرقهم الشبهات رجعوا لهذه الكلمة فتردّهم للأصل الطيب أو الطريق الذي كانوا عليه ومن هذه الكلمات كلمة إبراهيم السكران:

العاقلُ لا ينحرِف عنِ الشَّرعِ انْتقاماً مِنْ أخطاء بعض المِنتسبين لهُ؛ فإنَّهُ ما ضرَّ إلا نفسه، وإنما كمالُ الإيمان أن ينظر العاقلُ في النّصيحة، ويستغفر لمنْ أخطأ عليه، ويُراجع علاقتَه بربه. فإن كانَ علىٰ صوابٍ؛ مضىٰ، وإن كان علىٰ خطأ أنابَ.

مُحَمَّد

30 Oct, 18:07


دومًا أقول إيّاك أن تُسلم عقلك أو مشاعرك لهذا النوع من مشاهير الإنترنت الذي جعلوا حياتهم الخاصة سلعة يتربّحون منها، زوجين هتكوا ستر البيت وقدسيته التي جعلها الله عليه وحتى طلاقهم هو مجرد سلعة أخرى، أكثر ما يظهر زائف وليس مقياسّا لعلاقة زوجين في الإسلام يجمعهما الميثاق الغليظ.

مُحَمَّد

29 Oct, 19:58


الشيخ أو العالم الذي تتعلم منه هو الجسر الذي تعبر عليه لفهم الدين، فلا تسمع إلا مَن تأمن له على إيمانك، والقلب في بداية المعرفة سهل أن ينخدع، وأنصحك اليوم أن تسمع مثل الشيخ عبد الله العجيري وأحمد عبد المنعم وأحمد السيد وعبد السلام الشويعر وهناك غيرهم لكن هؤلاء يناسبوا المبتدئ.

وشيخنا سمير مصطفى والدكتور محمد أبو موسى وكتب إبراهيم السكران وشيخنا الحويني، وكتب وشروحات الشيخ الطريفي، والحمد لله مايزال في المسلمين خير وعلم ومرجعيات ترجع لهم وسط كل الغثاء المنتشر والجهل، حاول تستعين بأخ أو رفيق سبقك في طريق العلم يرشدك لصاحب العلم والفهم الصحيح..

مُحَمَّد

28 Oct, 21:47


ليس يضرّ الإنسان مثل أن ينشغل بما لا ينفعه في دينه أو دنياه، يظل طوال يومه يتوهم الانشغال، فالحسرة الحقيقية على يومه المهدور إذا نظر إلى حصيلته فلا يجد نفسه انتفع به في آخرته.

قال أحد السلف : " إنَّ مِنْ إِعرَاضِ اللَّهِ عنِ العبدِ أنْ يَشغلهُ بِمَا لا يَنفعهُ "

مُحَمَّد

28 Oct, 14:21


إذا كان الخوض في عِرض المسلمة الآمنة مِن أعظم الذنوب فمبالك بالمسلمة التي تعيش خائفة من إجرام الكيان الغاصب، دناءة أخلاق لم نتخيلها في أسوأ أحلامنا، لكن رأينا من يتجرأ على نساء مستضعفات وهو جالس في بيته مخذول، قالﷺ : (حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم)

مُحَمَّد

27 Oct, 19:16


إن المسلم مأجور على تعثرات سيره إلى الله، فالله يرحم عبده وهو يراه يحاول على طريقه ويُثابر على السير له رغم التعثر لكنه ينهض ولا ييأس، ولن يُضيع له تحامله على نفسه، ومِن رحمة الإسلام أن العبرة بالمحاولة الدائمة التي يُكافئ الله عليه عباده بثواب الوصول وإن لو يَصل بمنظور البشر.

مُحَمَّد

27 Oct, 19:00


إن الله مِن رحمته ألا يُضيع خُطاك إليه وإن كانت مُعوجة، وإن كانت مُتعثرة، لكنك دعوت كثيرًا كي تستقيم على طريقه، والعبرة بالنية والسعي.

مُحَمَّد

23 Oct, 16:03


أقِم هذا الدين كأنّك الوحيد الأخير! مِن ثغرِك يؤتى، ومن جبهتِك ينتصر.

مُحَمَّد

23 Oct, 15:59


اللهُم مَسلك الصالحين وثبات الصالحين وخاتمة الصالحين.

مُحَمَّد

23 Oct, 13:37


مهم أن نحفظ التاريخ، هذا الجمال يُزال، فالحاضر دومًا موصول بالماضي، وما أعظم وأجمل ماضينا

مُحَمَّد

22 Oct, 22:32


آوِنَا إلى ركنك الآمن،
ولا تغيّب عنّا الغايات العظيمة التي تُحب،
ودُلّنا، يا دليلنا ومؤنسنا..

مُحَمَّد

22 Oct, 20:15


الشيخ أو العالم الذي تتعلم منه هو الجسر الذي تعبر عليه لفهم الدين، فلا تسمع إلا مَن تأمن له على إيمانك، والقلب في بداية المعرفة سهل أن ينخدع، وأنصحك اليوم أن تسمع مثل الشيخ عبد الله العجيري وأحمد عبد المنعم وأحمد السيد وعبد السلام الشويعر وهناك غيرهم لكن هؤلاء يناسبوا المبتدئ.

وشيخنا سمير مصطفى والدكتور محمد أبو موسى وكتب إبراهيم السكران وشيخنا الحويني، وكتب وشروحات الشيخ الطريفي، والحمد لله مايزال في المسلمين خير وعلم ومرجعيات ترجع لهم وسط كل الغثاء المنتشر والجهل، حاول تستعين بأخ أو رفيق سبقك في طريق العلم يرشدك لصاحب العلم والفهم الصحيح..

مُحَمَّد

22 Oct, 19:55


"عبثًا يخبِئُ سِرَّه في صَمتِهِ
من قال أنّ الصمت لا يتكلَّم؟!"

مُحَمَّد

22 Oct, 17:42


كشفت هذه الأحداث أن بعض مَن يكتب لا يملك حتى أخلاق الجاهليين فعندما تقرأ أحدهم يتكلم في زوجة من بذل روحه في سبيل الله ويسخر منها، لو كان أبو جهل حيًا لخجل من كلامهم.

مُحَمَّد

22 Oct, 14:40


ومن قيمة معرفتك السليمة بعقيدتك أنها تجعلك مُتزنًا في اختيارك لمواقفك واتجاهتك، كلما مرت علي كلمات وآراء التصهين وأشباههم، تعرف قيمة أن يهبك الله معرفة صحيحة بعقيدك، فالمتسمك بها صعب ييأس أو يمل من الوقوف في حانب الحق أو الخير، غير المتأثر بالمشاهد الذي سريعا ما يمل وينتهي تأثره.

مُحَمَّد

21 Oct, 22:04


"ميدانكم نفوسكم، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر، وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز".

- علي بن أبي طالب رضي الله عنه

مُحَمَّد

21 Oct, 20:23


وللمسلم هروب مِن وَحشةِ التفكير إلى دعاء ربه اللهُمَّ رَحمتكَ أرجُو فلا تَكِلني إِلَى نَفسي طَرفةَ عَين.

مُحَمَّد

21 Oct, 18:33


التأسيس العقدي السليم للمسلم يساعده في قبول أحكام الدين فتكون سهلة على قلبه وعقله فيفعل منها ما استطاع ويتقرب لربه بها .. يقول الإمام ابن تيمية:
"ومن كان إلى الإسلام والسنة أقرب، كانت عقليّاته التي يُعارض بها النصوص الإلهية أقلّ بعدًا."

مُحَمَّد

21 Oct, 16:17


نشرهم لصور يحيي السنوار من معاني صفة القهر | د.راغب السرجاني

مُحَمَّد

20 Oct, 18:03


ينبغي أن لا يتوقف العبد في سيره، بل يسير ولو وحيدًا غريبًا، فانفراد العبد في طريق طلبه دليل على صدق المحبة.

- الإمام ابن القيم

مُحَمَّد

20 Oct, 18:03


هذي أحاديث المودة بيننا
‏ويخونني التعبير في باقي الجُمل

‏فلتذكروني بالدعاء فحبكم
‏أودعته بين الحنايا والمقل

مُحَمَّد

18 Oct, 15:22


كلما رأيت الصابرين في غزة تذكرت كلما المسيري “الإنسان لا يتحمل الألم إلا من خلال إيمانه بشيء ما يتجاوز ذاته الضيقة”

مُحَمَّد

18 Oct, 14:15


ولا تهنوا ولا تحزنوا..
هذه الآيات نزلت بعد أُحد واستشهاد حمزة ومصعب وبعض الصحابة فكانت أعظم مواساة من رب العالمين لهم، وصوت المنشاوي كأنه يقرأ بمعاني المواساة للمؤمنين في صوته..

مُحَمَّد

18 Oct, 14:10


وليس مطلوب أن يُرى النصر متحققًا بأشخاصهم إنما أن يكون جسرًا يعبر عليه جيل يفتح الله عليه..
يقول الشيخ الطريفي: "كثير من الناس يطول عليهم انتظار النصر فينتكسون، ويغفلون أن الله وعد بانتصار الحق وليس أشخاصهم، مات كثير من الصحابة قبل رؤية تمكين الله لنبيه."

مُحَمَّد

18 Oct, 14:10


إذا كان للرجل دعّاء في السراء فنزلت به ضراء فدعا الله تعالى قالت الملائكة صوتٌ معروف فشفعوا له .

- سلمان الفارسي رضي الله عنه

مُحَمَّد

18 Oct, 10:48


من صفة النبي : «الضَّحوك القَتَّال»
فهو ضحوك لأوليائه، قتال لأعدائه .

مُحَمَّد

18 Oct, 10:48


قال ابن تيمية رحمه الله: "فهذه الأمّة - ولله الحمد -؛ لا تُقهر كلُّها..! بل لا بدَّ فيها من طائفةٍ ظاهرةٍ على الحق، منصورةٍ إلى قيام الساعة، إن شاء الله تعالى"

مُحَمَّد

17 Oct, 22:57


نحن لا ننتصر إلا بهذا الدين، أن يقوم في خاصة أنفسنا وفي حال الناس عمومًا، وأي سعي في طريق غيره لن يحقق نصرًا إلا حلم عابر، محاولة البحث عن طريق آخر غيره هو عبث وتضييع للأعمار، وفعليا ضاعت الأجيال السابقة وهي تبحث عن نصر بعيدا عن الدين فكان هباء منثوراً.

مُحَمَّد

17 Oct, 20:24


قال النبي :"إن بالمدينة لرجالا ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم حبسهم العذر"

قال ابن تيمية:"فهؤلاء كان جهادهم بقلوبهم ودعائهم"

مُحَمَّد

17 Oct, 19:03


"والَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَأخرُجَنَّ إلَيهِم ولوْ وحْدِي"

قالها رسول الله في غزوة بدر الصغرى لما ظهر من بعض الناس عدم الخروج ليلاقوا العدو!

مُحَمَّد

17 Oct, 14:04


هو طلب الشهادة فنالها، وفي أبهى صورة مُقبلاً غير مُدبر، وهذا أعظم الشرف في الدنيا والآخرة..
فلا نامت أعين الجبناء، تقبل الله أبو إبراهيم.

مُحَمَّد

16 Oct, 21:21


في كل مرة يحكي فيها الشيخ الحويني قصة جُليبيب لازم تُبكيه، وحقيقة قصته مُلهمة ومُبكيه رضي الله عنه..

مُحَمَّد

16 Oct, 17:57


كلما زاد لك في النعم انكسر أمام المُنعم..
لم ينل المرءُ يومًا بجُهده وإنّما
بلُطفِ كريـمٍ مُنعمٍ متفضّلِ