مُّقِّاٍّلَّاٍّتُّ أنِّسًّاٍّنِّ كّْئئّْبّْ

حتى القصيدةُ أنكرت صِلتي بها
كم جُلتُ بينَ قصائدي منفيّا.

‏أن تُحبّها ؛
يَعني أن تَتفاعل مع حالة سقوط شَعرها
كَحادِثة سقوط الأندلس.

نحنُ لا ننسى ذِكرى اسعدتنا ولو كانت شجرة ❤️‍🩹

أول ما تأخذه من الدنيا شهقـة هواء وآخر ماتتركه من الدنيـا زفير هواء، هذا
هو العـدل: أن تعيد ما أخذت.

عندما يتقاتل عقلك مع قلبك
اقتل الأضعف …

فاز العقل و خسر القلب إلى الأبد

وستعرفُ بعد رحيلِ العُمر بأنك كُنتٓ تطاردُ خيط دُخان .

الما يـبجي بعيونه يبجي بگلبه …

يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعه من سوء اختياراته وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا اراديا لحزن آخر..

المواقف التي يُشفيق فيها المرء على نفسه لا تنسى

تركتُ الأجابة له في أُغنيه لكنهُ لم يفهم .

‏"الصديق الذي درست معه، وخِفت معه، وذاكرت معه، ونجحت معه. الصديق الذي سلكت معهُ نفس الدرب لأيام وشهور وسنين وعمر. الصديق الذي ضحكت معه وبكيت معه، حزنت على حزنه وحزن على حزنك. هذا الموجود بأيامك حتى لو طالت بينكم المسافات.أخي الذي يسكن بجوار قلبي."

ما أنا إلا ضياع فلو دنوت ستغترب

التفاصيل الصغيره ليست صغيره ابداً .

تنازع الهدهد والغراب يوماً على حفرة ماء ..

كلٌّ منهما يدّعي بأنّ الحفرة له...واختصما ولم يستطيعا حلَّ الخلاف بينهما..
وبعد نزاع طويل، اتفقا على أن يحتكما إلى قاضي الطير، فذهبا إليه وسردا عليه قصتهما، فطلب منهما البينة:
فمَن يملك البينة تكن الحفرة من نصيبه..فنظرا إلى بعضهما، والتزما الصمت...
وعندما طال صمتهما، علم القاضي بأنه لا بيّنة لواحد منهما على الآخر!! ثم ما كان من القاضي إلا أن حكم بالحفرة للهدهد!!!
فقال له الهدهد متعجّباً: لمَ حكمتَ لي بالحفرة أيها القاضي ؟!
️فرد القاضي قائلاً:
لقد اشتهر عنك الصدقُ بين الناس،
فقالوا: (أصدقُ من هدهد)!!.
فسكت الهدهد للحظة
ثم قال:
إنْ كان الأمرُ كما قلتَ، فإني والله لستُ ممن يُشتهَر بصفة ويفعل خلافها، هذه الحفرة للغراب، ولئن تبقى لي هذه الشهرةُ، أفضلُ عندي من ألف حفرة!!

*العبرة*:
سُمعتك الطيبة هي رأس مالك، وستعيش أكـثر منك، فتشبث بها وحافظ عليها واجعلها تدافع عنك في حياتك وحتى بعد مماتك..
وكُنْ كما قال الشاعر في صدر بيته:
قد مات قومٌ وما ماتت شمائلهم// وعاش قوم وهمْ في الناس أمواتُ.

رواية آرسس إذا كنت لستَ مستعدًا للحقيقة أنصحك بأن لا تقلب هذه الصفحة أعد الرواية حيث كانت، وانتقِ كتاباً آخر

إيام بطابع معركة، كل نشاط فيها قتال، والوصول إلى الفراش ليلاً هدنة.

‏"كما ينزع المرء شوكةً من باطن يده، الطريقة في إخراجها تؤلمه، وبقائها سيلوّثه أيضًا، كنت أنزع الأشياء التي أحبها من قلبي."

حتى وإن جاء ليُطفى معك النار
سيبقىٰ هو من أوقدها عمداً أول مره

عز عليّ ان تتغيّر مكانتك دون أن يكون لي أي ّحيله في استعادتك ، دون أن أشعر بتحسّر على خسارتك حتى .

"ولكني تعافيتُ منه، لم أعُد اُصر على تواجده في كل
شي، توقفت عن مناداته واللجوء إليه ..قل مقداره
في قلبي بقدر ماهنت عليه."