رقعة خاصّة @bluemanal Channel on Telegram

رقعة خاصّة

@bluemanal


«‏ألا كل شيء ما خلا الله باطل»
مساحة شخصية | نافذة التواصل:
https://tellonym.me/bluemanal

للفائدة والسانحة:
https://padlet.com/bluemanal/padlet-jyrjgrood3rp4xjf

رقعة خاصّة (Arabic)

تهدف قناة "رقعة خاصة" إلى تقديم مساحة شخصية للمشتركين للتواصل والتفاعل. مع اقتباس "ألا كل شيء ما خلا الله باطل" كشعار للقناة، يتم تشجيع الأعضاء على مشاركة آرائهم وأفكارهم بحرية. ما يميز هذه القناة هو البيئة المفتوحة والمحترمة التي تشجع على التفاعل الإيجابي والبناء. بالإضافة إلى ذلك، يوفر المشرف الخاص بالقناة روابط للتواصل مثل Tellonym وPadlet لتيسير التفاعل والمشاركة بين الأعضاء. سواء كنت ترغب في التعبير عن أفكارك أو الاستماع إلى آراء الآخرين، فإن قناة "رقعة خاصة" هي المكان المناسب لك. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه المجتمع المتفاعل والإيجابي!

رقعة خاصّة

21 Dec, 20:19


ضُموا أهل غزة في دعائكم، فوالله لقد بلغ فيهم الحزن مداه، ووصل بهم الكرب منتهاه !!

رقعة خاصّة

21 Dec, 19:58


إذا ضاق الرأس بالفكر، ضاق الخاطر في الصدر، وضاقت بعدها الحياة وشانت. وإذا اتسع الرأس بالفكر، اتسع الخاطر في الصدر، واتسعت بعدها الحياة وزانت.
‏لو تتأمل الأمر مليًا، لوجدت أن منبع الضيق في حقيقته هو داخلك وليس في الخارج، والإنسان إنما يرى الأشياء في الخارج من خلال ما تصوره عنها.

رقعة خاصّة

20 Dec, 23:42


سؤال آخر.. لا أعرف من أين مصدره، ولكن قلت أجيب (مرة وحدة) لعل السائلة جادة بالسؤال وتقرأ الجواب

هو في الحقيقة لا يوجد دعاء محدد، فالله سبحانه وتعالى يعلم لا يخفى عليه شيء والحمدلله

ولكن الدعاء له آداب، وعلى الإنسان ألا يعتدي فيه؛ فمثلًا لو دعوتِ بأن الله ييسر لك الزواج منه عليك أن تتبعي الدعوة وبكامل الرضا والتسليم (إن كان خيرا لي) فإن لم يكن في هذا الأمر خير سيصرفك ربك عنه لأنه أرحم بك من نفسك، المهم مسألة الرضا بقضاء الله وقدره، أن تتركين الأمر لله، لأنه قد لا يتيسر لك فعلًا، وإياك والتعلق وسلوك سبل آخرها حسرة وندامة.. يسر الله أمرك.

رقعة خاصّة

20 Dec, 22:43


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالتذلل إلى الله، وبإظهار الحاجة والافتقار إليه صدقًا، مهما فعلت من أسباب وحاولت إشغال نفسك أو تجنب التفكير لن تقدر، لأن قلبك ليس بيدك، فأولى الخطوات وأوسطها وآخرها تكن باللجوء إلى من يملك القلوب والنواصي، إذا أذن الله هيأ لك الأسباب وأوجد في نفسك عزيمة قد تنكرها أول مرة، وقد يختفي كل شيء في لحظة وتعود المياه إلى مجاريها، وستقول حينها هذا ليس أنا

ابذل من نفسك كل رصيدك المعرفي المتراكم عن الله، استحضره وأنت تدعوه، وتقرب إليه بكل ما يحب، فربك لا يترك عبده، ومن كان له حال ورصيد سابق مع الله فهذا لا يطول أمره، وهو سبحانه أكرم وأرحم وأقرب

عزز المعرفة وحصن أسوارك بفعل الطاعة وبالتعبد القلبي وبمناجاة المعبود الحق، واسعى بتهييج هذه المعرفة بالقراءة عن الله وأسماءه الحسنى وصفاته وتتبعها في كتاب الله، اقرأ في كتب التزكية والسلوك، اقرأ لابن القيم، تفكر في خلقة الإنسان وفي النوازع التي تعتريه ..

التعلق مرض قلبي، وأظن أن لكل لإنسان نصيبًا منه، ليس كل تعلق محرم في ذاته، والذي فهمته من سؤالك أنك تقصد التعلق المحرم، وبلا ريب هو أولى ما يخاف منه.

والله تعالى أعلم

رقعة خاصّة

09 Dec, 19:49


يا رب لا ينجونّ اليوم بشارُ
‏وبطشُه فارطٌ في الناس كُبّارُ

‏نسيبُ فرعون لا يخطيه في صفةٍ
‏كأنهم لفراخ الشر أظآرُ

‏طارت به ذمةٌ للروس جاهلةٌ
‏أنْ ليس يمنع من رب الورى جارُ

‏فاجعله رب أخا فرعون مهلكةً
‏يصيح فيها بأن الله قهارُ

‏واجعلهما رب مقرونَين في قرَنٍ
‏إذا دنت منهما في البرزخ النارُ

رقعة خاصّة

09 Dec, 19:31


إن لم يتحرك الوجدان الآن عند هذه الآيات فعلينا أن نسأل ربنا أن يهبنا قلوب جديدة نبصر بها

رقعة خاصّة

09 Dec, 17:59


وسيتمنون هم الموت في ذلك اليوم ولن يجدوه
﴿وَنادَوا يا مالِكُ لِيَقضِ عَلَينا رَبُّكَ قالَ إِنَّكُم ماكِثونَ﴾

﴿رَبَّنا أَخرِجنا مِنها فَإِن عُدنا فَإِنّا ظالِمونَ﴾
﴿قالَ اخسَئوا فيها وَلا تُكَلِّمونِ﴾

رقعة خاصّة

09 Dec, 04:28


كنت مغموما تحت وطأة أخبار السجناء التي تُقطِّع القلب، وقصصهم التي تُشيِّب الرأس، حتى مرت علي -لتوي- هذه الآية.. (وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا)
الله! وكأني لأول مرةٍ أنتبه لذكر الحرير في هذه الآية، الحرير الذي هو علامةٌ لأعلى درجات الرفاهية والترف، جعله الله جزاءً للصابرين البؤساء، المحرومين -في سبيل ربهم- نعيم الدنيا وزينتها، المحتسبين عند ربهم كل تلك الشدائد والأهوال الثقال، أولئك أولى الناس بالحرير، والقطوف الدانية، والأرائك المتقابلة، والكؤوس الممتلئة، والنعيم والملك الكبير!

رقعة خاصّة

08 Dec, 14:19


ليست ثورة السوريين بل جهاد المسلمين.

رقعة خاصّة

08 Dec, 14:08


لعنة الله عليه الكافر عذبهم وعيشهم بجحيم، حتى الفرحة ما قدروا يفرحون وعايشين برعب وخوف وبصدمة كبيرة مو مصدقين إنه سقط!

https://t.me/Alansarya_5/3763

رقعة خاصّة

08 Dec, 14:04


يعني تحررت خلاص وصارت صديق بالكامل

رقعة خاصّة

08 Dec, 11:01


تبادل التهاني بين العرب جميعًا أكبر دليل على أنه لم يكن ثأر السوريين وحدهم، ولا همهم منفردين، بعد الصلاة كبر أهل المسجد جميعا تكبيرات العيد، وتصافحوا بحرارة ومنهم من بكى، ولم يكن السوريون بينهم إلا قليل، وكاد الرجل السوداني أن يبكي بين يديّ وهو يبارك لي، رغم أنه لا أنا ولا هو سوريان.

رقعة خاصّة

08 Dec, 07:48


﴿إِنَّ مَوعِدَهُمُ الصُّبحُ أَلَيسَ الصُّبحُ بِقَريبٍ﴾ [هود: ٨١]

سبحانك ياربنا سبحانك

رقعة خاصّة

08 Dec, 06:37


إني -لعمرك- ما أعيا بقافية
لكنني اليوم في عِيٍّ بلا سببِ

وجدتُني لا يجيب القولُ داعيتي
مذ صاحَ داعيةُ الأحرار في حلب

شدوا عصائب للحمراء منسِبُها
وما يزال كتابي أبيض النسبِ

حتى طويت كتابي ثم قلت له:
السيف أصدق إنباءًا من الكتبِ

رقعة خاصّة

08 Dec, 06:18


ربنا لقد دعوناك كثيرًا.. نشكو ضعف قوَّتنا، وقلَّة حِيلتنا، وهواننا على الناس.. ونشهد أنك غمرتنا من عطفك بغتة، حين تعبنا، بالطوفان وردع العدوان، فلك الحمد.

رقعة خاصّة

20 Nov, 06:11


حتى الأنبياء حين يئسوا من الكلام رفعوا أيديهم إلى السماء وقالوا: ﴿وَقالَ نوحٌ رَبِّ لا تَذَر عَلَى الأَرضِ مِنَ الكافِرينَ دَيّارًا﴾.. مرحلة موت اللغة وتحنط الآمال فيمن تخاطب مرحلة مناسبة للانكفاء بك على مابقي منك.

وطالما أن الله موجود فكل السماء ورقة وكل الكلام صادق وهو أعلم بما توعون!


صاحب الزمان | جميل الرويلي.

رقعة خاصّة

19 Nov, 19:48


للأسف قناة الطابق العلوي الحالية هي قناتي الخاصة، وأما المقصود أظنه قد حذف قناته بالفعل منذ زمن

رقعة خاصّة

19 Nov, 17:27


فرج الله عن إمام الزمان

رقعة خاصّة

18 Nov, 09:31


من العذاب العذب الملظى، أن تطوف الأماني على صدرك، وقبلتها قلبك، لكنك لا تجعل قرارها فيه، فتمسك برأسها في كفك، ومثواها على أبعد مسافة من هوى روحك، وما تنفك تراودك المنايا والمنى حتى تتشحّط بينهن قتيلا…
‏والموت له عز وشرف كما الحياة، فاختر لك قتلة تليق بك!.

رقعة خاصّة

17 Nov, 21:12


الغيرة على الحرمات رزق من الله، وهي من آثار محبة العزيز الحميد.

فكما ننهى عن المنكر طلبا للنجاة من العذاب، فإننا نفعله -مع ذلك- محبة لله، وغيرةً على حرماتٍ حرمها بنفسه، وطلبا لأن تزول المعصية التي تغضبه، ورجاء الوقوف في مقامٍ يرضا به عنا عند الدعوة إليه، لا نخاف فيه لومة لائم.
فإذا فقدت حرارة الألم عند انتهاك الحرمات فانظر موطئ قدمك في سلم المحبة.

رقعة خاصّة

14 Nov, 15:45


ويجب أن يستمر حتى الممات، وإلى أن ينطق الحجر!

الاهتمام والاكتراث دليل أن جذوة الإيمان باقية حية مشتعلة، أما عدم المبالاة والسكوت الدائم -لا مواساة ولا تذكير- جريمة بحق إخوانك.

السكوت يوحي بالضد، يشعرهم أنهم أقرب إلى طي النسيان.. وهل هنالك أقسى من أن تنسى وأنت بأمس الحاجة لشعور أخيك بك وأنت تذوق صنوف القتل؟

الصراع كان ومازال وسيبقى: إسلام وكفر، حق وباطل
وصوتك حصنٌ منيع ووقاية إذا كنت لا تعلم.

رقعة خاصّة

13 Nov, 21:08


إهداءات أهل القرآن.. كرام النفوس ♥️

رقعة خاصّة

27 Oct, 22:59


من اقترب من كلام الحق نطق بالحق ووهب حكمة لا تكاد تخطؤها عين بصير

رقعة خاصّة

27 Oct, 21:54


﴿قالَ إِنّي أَعلَمُ ما لا تَعلَمونَ﴾

رقعة خاصّة

27 Oct, 21:51


ولو تتبعنا معية الله لعباده فلن نجد مثيلا لها كما في هذا الموضع.. من القرب والعلو والكمال والشرف.

رقعة خاصّة

27 Oct, 21:35


يؤتي الحكمة من يشاء..

رقعة خاصّة

20 Oct, 15:05


المسلم لا يعيش بمعزلٍ عن واقعه، ولا يتغافل عن آلام إخوانه وجيرانه، فآفاق أخوّة العقيدة تمتد عبر الزمان والمكان، وتتجاوز الحدود والأوطان، فالرابط هو الدين، والمرجع هو اليقين.

وما أقبح أن يستغيث أخٌ بأخيه، فيغض الطرف عنه ويتصامم، خوفًا على زينة الحياة الفانية، ويلبس خذلانه لباس الحكمة والعقل.

"يرى الجبناءُ أن العجزَ عقلٌ
وتلك خديعةُ الطّبع اللئيمِ"

رقعة خاصّة

20 Oct, 07:37


لا أحب كلمة الوعي لأنها استحلبت كثيرا عند أقوام، ولكن لم أجد كلمة الآن غيرها تسعفني..

الوعي سلاح أمام الحرب الإعلامية، فإن لم نكن واعين سنظل في نفس الدوامة، وسنقع في ذات المصيدة.

وما مشاركتي إياكم إلا من باب المحاولة، لعلي ألقى الله بشيء يشفع لي عنده، ولأني أكره أن نستغفل بهذه البساطة. التغاضي عن هذا الأمر الذي استفحل مصيبة من المصائب التي توالت علينا.. وكفى الله هم كل مسلم عاقل حاول أن يصد الفتنة بما يستطيع.

رقعة خاصّة

20 Oct, 07:05


لذلك نحن كنا الطعم.. ولم يكن عبثًا صنيعهم.

رقعة خاصّة

19 Oct, 13:54


شوهت الصورة بما يكفي، وتحقق مطمع المتصهينين وقبلهم الملاعين، فهم على مدى أعوام طوال يسعون في بث الكراهية بيننا، وزادت حملتهم شراسة منذ بدء الحرب، وكنا للأسف نحن الطعم الذي ألقوا به في خضم هذا الصراع، قد أعدوا العدة ونحن نيام في سنين مضت، فسهل عليهم الآن أن يوقعونا في بعضنا.

والله إن أحلى أمانيهم وألذها أن يفرقونا أكثر فوق تفرقتنا، ولست بحاجة لأن أقسم على أمر جلي كهذا، ولكن الأذى الذي طالنا شديد، فلا تكونوا معهم علينا وعليكم!
قال تعالى: ﴿وَاعتَصِموا بِحَبلِ اللَّهِ جَميعًا وَلا تَفَرَّقوا﴾

وتذكروا أن المتصهينين في كل بقعة، فلسنا الواجهة الوحيدة، وكذلك المغرر به، والجاهل، والأكثرية من الناس أخذتهم حميتهم لجهلهم ونتيجة لسلسلة الكراهية الممتدة -بفعل الصهاينة وأذرعهم- والفارغة والتي لا معنى لها، سباب وشتم يجر سباب وشتم آخر حتى وصلنا إلى حالنا هذه.. وسائل التواصل لا يؤخذ منها حكم على شعب بأكمله، ولا تعكس جل الواقع وحقيقته، والصامتون كثر ولكل صمت سببه الذي يتخفى خلفه.

نحن في زمن الفتن وانقلاب الموازين، والحمل بات كبير على كل مسلم عاقل في ردع الفتنة بقدر جهده بين المسلمين، وفي توضيح بدهيات الإسلام.. وما أوتينا إلا حينما ابتعدنا عن كتاب الله وسنة نبينا ﷺ.

رقعة خاصّة

19 Oct, 10:41


أرجو ألا نؤذي إخواننا من أهل الخليج وبعض دوله خاصة بأن نصف جموعهم بأوصافٍ سيئة كالنفاق أو الصهينة؛ لأن الصوت الظاهر في تويتر أو غيره من وسائل التواصل من بعضهم هو صوت النفاق وموالاة أعداء الله..فكم في بلاد المسلمين من أخيار أصحاب عزة موالاة للمسلمين وبراءة من أعدائهم لكن أصوات الآخرين أظهرُ..

رقعة خاصّة

18 Oct, 11:57


تجاوز الستين، يده اليمنى قطعت، وراح يضرب بشماله حتى رمى المسيرة في آخر نفس له بعصا كانت بيده

عاش بعزة وغادر بعزة.. وسطر التاريخ على يد المغضوب عليهم شجاعته فشهدها العالمين أجمع

سبحانه المعز لأولياءه على أيدي أعداءه سبحانه!

رقعة خاصّة

17 Oct, 18:00


قالوا عنه المخذلين الجبناء أنه يختبئ في الأنفاق، وقد أظهر الله -المؤمن الولي العزيز العليم الخبير بالقلوب وما انطوت عليها- صدق السنوار وكذبهم هم وخنوعهم! أظهر شجاعته للعالمين بنهاية عزيزة شريفة لا ينالها إلا من صدق ربه. ومن العجائب الواضحات أن الرجل من يرى ملامحه وحدها يعلم مكنونه، وكأنها تخبر أن هذا الرجل لا يعرف للمهانة والذلة والجبن سبيل؛ فكيف بأفعاله التي لا يجحدها إلا مبغض؟! ولكن هؤلاء عميت قلوبهم قبل أبصارهم، والله المستعان.

رقعة خاصّة

17 Oct, 15:24


كما أن الشهادة ارتقاء، والارتقاء نصر؛ فكذا الثبات نصرٌ لا هزيمة.. والشهيد لم ينل هذه الخاتمة إلا بعد صبره وثباته وإقدامه، حين حقق النصر بوجهه الآخر.

رقعة خاصّة

17 Oct, 14:35


تذكرت عزل عمر بن الخطاب لخالد بن الوليد رضي الله عنهما لما خشي أن تتعلق قلوب الناس به، وتظن أن النصر إنما يكون بوجوده وتوليته، فعزله درءًا للفتنة، وحفظًا لدين العباد..

فما أشبه اليوم بالبارحة، ويفعل الله ما يشاء..

رقعة خاصّة

17 Oct, 14:21


ويأبى الله إلا أن تتعلق قلوبنا به وحده سبحانه وتعالى، نعم المولى ونعم النصير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار وارفع درجته في عليين وتقبله في الشهداء، واخلف لنا خيرا منه، وثبتنا واستعملنا وارزقنا حسن الخاتمة.

رقعة خاصّة

15 Oct, 22:43


وهو الحكيم الخبير..

رقعة خاصّة

14 Oct, 12:06


اللهم عفوك وعافيتك!
اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وبك منك لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!
نعوذ بك من موت القلب وتبلد المشاعر والإعراض عن آلام المسلمين وجراحاتهم!
نعوذ بك أن نركن إلى الدنيا أو أن تستبد بنا الفانية!
اللهم عفوك اللهم غوثك اللهم مغفرتك اللهم عونك! اللهم نصرك وتأييدك !
نعوذ بك من الغفلة وحمأة الذل ومرابض السفه !

رقعة خاصّة

13 Oct, 23:05


كنت نويت الفراق الأبدي لليل البهيم اضطرارا لا اختيارا، وقد فارقته مرات عدة.. ولكن الهوى غلاب والعادة مستحكمة، والجسد لازال بينهما يشكو وجعه...

وهنا يتيقن الإنسان أن قطع العلائق وترك العوائد أشق ما على النفس، وأن المداومة هي المحك.

رقعة خاصّة

29 Sep, 09:17


الذي يفكر فقط بالحسابات المادية قد حصر نفسه في دائرة ضيقة جدًا كضيق نفس الكافر عليه، وحكم على ذاته بالتعب لا أكثر. ومن تناسى حق الله وخضع للأهواء، فطلب الرحمة من ربه لمن لا تجوز له الرحمة أصلًا= فهذا على مايبدو بحاجة إلى طوفان ينتشله هو!