كِــن @teab00k Channel on Telegram

كِــن

@teab00k


نتقصص الفوائد

tellonym.me/knashah

كِــن (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "كِــن" على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لنشر الفوائد والمعلومات المفيدة التي قد تغفل عنها في حياتك اليومية. إذا كنت تبحث عن مصدر موثوق لتعلم المزيد عن العديد من المواضيع المثيرة والمفيدة، فإن "كِــن" هي المكان المناسب لك. قم بزيارة الروابط الموجودة في الوصف للحصول على مزيد من المعلومات والفوائد التي قد تكون مفيدة لك ولحياتك اليومية. من خلال الانضمام إلى قناتنا، ستتعرف على العديد من النصائح والحقائق التي قد تسهم في تحسين نمط حياتك وتعزيز معرفتك. نحن هنا لنساعدك ونوفر لك المعلومات التي تحتاجها لتحقيق تطور مستمر ومستدام. انضم اليوم إلى قناة "كِــن" وكن جزءًا من مجتمع يسعى للارتقاء بذاته وبالآخرين. نحن في انتظارك!

كِــن

20 Dec, 21:47


يقول غازي القصيبي: نشأت محاطًا بالبنادق "الشوزان" بمختلف أنواعها وأشكالها واصطدت أول طائر قبل بلوغ العاشرة والحقيقة اصطدت الكثير من الطيور بالعديد من البنادق……وتعلمت من تلك التجربة درسًا لا ينسى "السلاح يغري بالعدوان، والأسلحة تغري بالقتل"

كِــن

12 Dec, 19:51


ولكنكم تستعجلون

وقعت غزوة حنين عقب فتح مكة، وكانت غزوة مهمة للغاية لأن الخصم فيها يمثل أحد جناحَي منطقة الحجاز، وكاد جيش المسلمين أن ينكسر فيها لولا لطف الله ورحمته، فنصر الله المسلمين وأغنمهم غنائم عظيمة.

لم يكن الفتح نهاية المشوار، وإنما هو نهاية مرحلة من المراحل، لتبدأ بعدها مرحلة جديدة من الصراع والكيد. وفرح الصحابة بالفتح فرحاً كبيراً، لكنهم لم يدر بخلدهم أنها نهاية المطاف.

ذلك أنك لا تجد في أحداث السيرة نهايات صفرية كالتي تتمناها أجيالنا -بسبب التأثير الثقافي- ففي بدر الكبرى تواعد الخصمان لبدر أخرى، وعقب أخد خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد، ولما انتصر المسلمون في الخندق اتجهوا إلى بني قريضة، وهكذا..
فتوطين النفس على المُدد الطويلة مطلب.

وفي سورة البقرة ذكر الله تعالى سنة التدافع وضرب لها مثلاً، وفي سورة آل عمران ذكر الله سنة التداول وضرب لها مثلاً، "ولكنكم تستعجلون".

كِــن

08 Dec, 19:35


وأنا في تويتر رأيت كثير من الحسابات تحاول تنزيل أحاديث الفتن والملاحم على ما يحدث الآن والواقع أن أغلبهم يتحدثون بلا علم وهذا قد يوقع الناس في كثير من الضلالات ومنها التشكيك في قول الله ورسوله وفي هذا الكتاب بين الشيخ قواعد وأصول لضبط تنزيل "أحاديث الفتن والملاحم" حتى لا تحمل النصوص الشرعية ما لا تحتمله

كِــن

08 Dec, 19:26


هذا الكتاب مهم أن يقرأ

كِــن

08 Dec, 14:36


استغفر الله من كل يأسٍ كاد أن يتسلل إلى القلوب، استغفر الله من كل تأفف وتذمرٍ خطر في الأفئدة،
‏سبحان الملك الجبّار:
‏"حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا جاءهم نصرنا فنُجيّ من نشاء ولا يُردُّ بأسنا عن القوم المجرمين"
‏سبحان صادق الوعد، مَن يأخذ أخذ عزيز مقتدر، مَن إذا أخذ لم يفلت.
‏آيات يخشع لها القلب ويسجد أمامها الفؤاد


سليمان الناصر

كِــن

08 Dec, 12:51


وغفرت للأيام كل خطئية
وغفرت للدنيا
وسامحت البشر !

كِــن

08 Dec, 02:15


ويااارب بلغنا نصر فلسطين والسودان يا كريم

كِــن

08 Dec, 01:49


يا لها من ليلة!

كِــن

08 Dec, 01:48


وبعد سنواتٍ من الذُّل الطويل ، والمهانة المتصلة ، وامتلاء البلاد بأشلاء العباد ، وتعاقب الغارات بين المسلمين ، وتوالي الحصارات بين ملوك الطوائف الصاغرين .. وبعد اجتياحٍ مرعبٍ لجيوش قشتالة ، أتت فيها على أعواد المنابر ومصاحف المساجد ، أهلكت فيها الحرث والنسل ، وأحرقت الأخضر واليابس ، وباع الملوك فيها قلاع المسلمين ، وأسلموهم للنصارى الحاقدين .. بعد كل ذلك السواد والهوان .. ها هي كتائب المرابطين وإشبيليَّة وقرطبة وبَطَلْيُوس تبيتُ قربَ الزلاقة ، ثلاثونَ ألفَ سيفٍ تنفض عنها ذلَّ الأغماد وتوحِّد الهدف ! .. وها هو ابن رُمَيْلة يركض تحت جنح الظلام ليوقظ ابن عباد ويقول :
قال لي رسول الله في المنام :«إنكم منصورون ، وإنك ملاقينا».

بعثَ ابن عباد لابن تاشفين بهذه البشارة ، بعثَ ابن تاشفين لأمراء المسلمين بالبشارة ، استيقظت الجيوش كلها في منتصف الليل على صوت :
رأى ابن رمَيْلة رسول الله ﷺ في المنام ، وقال له «إنكم منصورون ، وإنك ملاقينا» !

يا لها من ليلة !

🖊️ عمار

كِــن

07 Dec, 21:24


بشار أبشر بالبوار أقولها
قد كان ربك شاهدا وحسيبا
بشار إن الذل يأتي بغتة
ليصير عز الظالمين نحيبا

كِــن

07 Dec, 19:10


وما تخافي السحاب يا حرة
الصفو من بعد الكدر ❤️

كِــن

24 Nov, 22:34


﴿ وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد‏﴾
أي له قصد ونية غير صالحة، وهذه شبهة لا تروج إلا على السفهاء؛ فإن من دعا إلى قول حق أو غير حق، لا يرد قوله بالقدح في نيته، وإنما يرد بمقابلته بما يبطله من الحجج والبراهين
السعدي

كِــن

21 Oct, 00:05


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته…هوني على نفسك ياختي ونسأل الله أن يغفر لنا تقصيرنا

كِــن

14 Oct, 17:31


يا غارة الله جدي السير مسرعة…
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل

كِــن

09 Oct, 19:29


الدهر يفجع بعد العين بالأثر !

كِــن

06 Oct, 13:19


"أنت بخير ما اتقيت الله"

عمر بن الخطاب رضي الله عنه

كِــن

02 Oct, 10:43


لم يخطر ببال أحدنا يوما أنه قد يتلف لسانه وهو يمضغ العلك دون أن يشعر بالألم أو تطأ قدمك على مسمار ثم تكمل السير بدون شعور ولا تحذير من جسدك بأن ثمة مسمار قد يتلف ساقك مما يضطرك لبترها وفقدها، للجسد الإنساني نظام يحتج عند كل خطر يضر بجسدك وهو هذا الألم الذي ننظر له بامتعاض وقد نستاء منه ولا نقدره وما هو إلا حليف لأجسادنا وتكمن نعمة الألم في أنه يعلمك فورا إذا ما كنت تؤذي نفسك وفقدان هذا الشعور أحد أهم أسباب أذية المجذوم لنفسه لأن هذا المرض يسكت إشارات الألم تاركا المريض عرضه للإصابات يقول الدكتور بول: إن انعدام الألم هو الجانب الوحيد الأكثر فتكا في هذا المرض المخوف…، ويذكر بول أن الجذام يصمت الألم كليا والأضرار الأخرى -تلف اليدين،الساقين،العمى- ماهي إلا الأثر الجانبي لانعدام الألم. ونحن في ثقافة إستهلاكية علمتنا الركض وراء المتع جعلتنا ننظر للألم على أنه عدو ينغص علينا حياتنا ويعرقلنا لذا يجب اسكاته، ولك أن تتأمل إعلان لأحد مسكنات الألم التي تصور أنه لابد من التخلص من هذا الألم اسرع ما يمكن لتكمل عملك وحياتك -يعني ما فيه إعلان يقولك اراتاح وخلص شغلك بعدين🌚- هذا المنهج الذي يصور الألم عدو وليس إشارة تحذيرية له تبعات خطيرة إذ يفقد الألم قدرته على التوجيه اسكات الألم دون اعتبار رسالته يشبه فصل جرس إنذار الحريق لتفادي سماع الأخبار السيئة!

كِــن

31 Aug, 20:18


ألا هل ترجع الأحلام ما كحلت به المقل؟
وهل ينجاب عن عيني ليل مطبق أزل!

كِــن

22 Aug, 20:34


نبقى نسير ولا انتهاء
نبقى نمر ولا بقاء
فإذا بلغنا المنحنى
خلناه خاتمة الشقاء
فإذا فضاء!

كِــن

18 Aug, 19:10


-العفو، لكن أي رد!
-أهلا أهلا والله يا متابعي جيت في فترة جدب لكن القناة فيها مقالات ممتازة 🙂

كِــن

18 Aug, 18:45


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الله يشرح صدرك وييسر لك الخير، وبعد ترى الناس غثاء ما فيهم خير كل هذا التثبيط وإشعارك بالنقص منبعه الحسد على ما آتاك الله من فضله سلمي أمرك لله وامضي في طريقك حياة الإنسان لا تتوقف على زواج او وظيفة ولا تنتهي إلا بالموت

كِــن

25 Jul, 19:42


قال عليه الصلاة والسلام "وطيب النفس من النعيم"

كِــن

24 Jul, 03:31


لحظة دفءٍ مقتطعة من مرارة الحياة

إننا نركض باستمرار، تتشقّق أقدامنا، تتعب أيدينا من التلويح بالوداع، نعدو بشكل دائم، نحو أحلامنا التي وضعناها لأنفسنا، الطموح الهائل الذي يقيّدنا احياناً، الأمنيات الصغيرة التي نسعى إلى تحقيقها مرة تلو الأخرى، الأحبة الذين نفقدهم ويخبو وهج حياتنا بعدهم، والآخرون الذين نلتقي بهم ونستضيء بهم..

وبينما نفعل كل ذلك، لا نستطيع الالتفات لنرى ما تركنا، وما فاتنا.. وفي لحظة ما، وبينما تتوّقف لتلتقط أنفاسك، ومن خلال مكان صغير، أو صورة دافئة، أو حلم يقظة نقف أمامها فجأة ونقول: ما الذي أريده من الحياة أكثر من هذه اللحظة؟!

كنت أسير قبل أسابيع ذاهبة لشراء غرضٍ ما للبيت، أمشي مسرعة دون التفات لأي جهة، ورغم أن المدينة جميلة خصوصاً في الوقت الذي يقترب فيه نهارها من المغادرة، الا إنني كنت مشغولة داخل رأسي أفكر في كثير من الأمور.. أحل مشاكل، وأصنع أخرى، أتكلم وأناقش ولا أدرك شيئاً مما حولي، حتى مررت قرب تلك الشجرة الكبيرة ذات الظل المحبّب..

تحتها كانت هناك مصطبة طويلة عليها فراش أبيض، المكان مملوء بأوراق تلك الشجرة، هادئ فلا أظن ان أحدا قد اقترب منها

من قبل، لكنها وحدها كانت تشكّل مشهداً ساحراً من الجمال. تساءلت لحظتها: ما الذي أريده من الحياة أكثر من جلوس أبديّ في ظلّها؟ أراقبها وهي تمر، الناس وهم يركضون، والنهارات وهي تغادر، وأنا في ظل هذا الهدوء الغامر أكون..

تذكّرت ما قاله نيكوسكزنتزاكي على لسان زوربا، حين كان جالساً في المقهى قرب البحر منتظراً موعد السفينة التي سيرحل معها في سفره، صوت الموج ورائحة البحر تغمر المكان، والمقهى مظلم وبارد ومشاعر الرحيل متأججة..

قال : “انفتح الباب.. ودخل هدير البحر مرة أخرى إلى المقهى، وكانت أرجلنا وأيدينا قد تجمّدت من البرد، وازددت انزواء في ركني وتلففت بمعطفي، وأحسست بلذة كبيرة، وقلت في نفسي: إلى أين أذهب؟ إنني مرتاح هنا، ليت هذه الدقيقة تدوم سنوات.”

هذه اللحظة التي نقتطعها من بين محطات كثيرة نمرّ بها ونركض خلفها، عندما نشعر بدفء مفاجئ، أو نرى مكاناً حميميّا، أو يملؤنا الحب في دقيقة عابرة، ونسأل أنفسنا حينها: لماذا كل هذا اللهاث خلف ما نتصور أننا نريده؟

أليست هذه اللحظات تساوي عمراً كاملاً؟ ثم نأمل أن تظل، أن نتشبث بها، لكنها رغم ذلك، تمضي.. وتتركنا!

ما هي الأشياء التي حين نكون قريبين منها نشعر وكأننا نريدها أن تستمر إلى الأبد؟ أن نتوقف عندها ولا نرحل، نتراجع عن ركضنا المحموم، نهدأ قليلا ويصمت القلق والخوف والتوتر، ونتمنى أن تستمر هي وحدها؟

شجرةٌ ذات ظل؟ غرفة معزولة عن العالم ذات أثاث هادئ؟ أم حلم الكوخ الذي لا شك وأنه راودنا في لحظة تعب من الحياة وتمنينا الحصول عليه، كوخ خشبي وسط غابة أو بيت صغير بين البساتين؟

إننا نحب الأشياء التي تجعلنا نحلم، التي تصنع داخلنا ذكريات عن ماضٍ لم نعشه ربما، أشياء تجعلنا نقول: كم كان الماضي جميلاً! حتى ولو ولم يكن..

ومثلما تحدّث الفيلسوف الفرنسي غاستونباشلار، فاللهب واحدٌ من الأشياء التي تمنحنا هذه الأوقات “إن اللهب هو من بين أشياء العالم التي تستدعي الأحلام” ألسنا نحبّ الشتاء من أجل اللهب؟ لنجلس قربه ونرحل إلى عوالم قديمة، نتخيّل، ونتذكّر، دون أن يقاطعنا شيء من واقعنا المرهق!

نعود إلى البيت بعد يوم عمل طويل وشاق، وطوال الطريق نفكر بتلك الساعة التي سنجلس فيها قرب اللهب، إنه الدفء، والحلم، وصانع الذكريات الجميلة.

ما الذي نريده من هذه الحياة؟

عمل، سفر، أموال، كثير من الأموال، أطفال وعائلة، أحلام محقّقة، وماذا أيضا؟ ربما جلسة قرب نهر جارٍ، تنصت لحكاياته وتحدّثه بما لديك..

أو أن نستلقي تحت ظلّ شجرة زرعناها نحن وكبرت معنا، وصار دفء ظلها يمدّنا بالحياة وبالحب، وربما أكثر مما نفعل نحن مع الآخرين، جلوس قرب مدفئة تتذكّر قربها بيت طفولتك، فكما يقول باشلار أيضا، “البيوت التي فقدناها إلى الأبد تظل حية في داخلنا”، وهي التي تصنع أوقاتنا وذكرياتنا..

إننا نستعيدها لا كما كانت، بل كما حلمنا بها، كما أردنا لها أن تكون، البيوت الأولى هي الخطوات الأولى والأحلام والحكايات، هي التي شكّلت وجوهنا وتجاربنا، ولذلك هي تعود، دائماً تعود، ونحن نحب ذلك.

ما الذي تريده من الحياة؟ أي لحظة تلك التي تجدها مغروسة داخلك بعمق وتتجلى في عينيك وروحك؟ اللهب؟ الكوخ الصغير؟ سباق في بستان كبير مع صديق قديم؟ أم ربما هو بيتك الأول.. ماذا نريد من الحياة أكثر من تلك الأوقات؟

رحمة الراوي

كِــن

21 Jul, 21:38


وادعي لنا بالله عسى أن تكوني من أهل القرآن أهل الله وخاصته 🌹

كِــن

21 Jul, 21:37


والله ياختي أنتِ في نعيم الله يبارك لك ويبارك فيك والموازنة أمر محمود وأنت أخبر بجدولك وحياتك وما اعرف اللي حولك لماذا انزعجوا لكن هذي أمور تخصك أنت

كِــن

21 Jul, 20:56


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله اللهم لك الحمد اللهم آمين وإياكم اللي يقدر يفيدنا لا يبخل 🌹

كِــن

21 Jul, 20:47


اتمنى فكرتي وصلت وانا كان عندي كلام كثير :( لكن انصحكم بقراءة كتاب تأثير الشيطان وهو كتاب فظيع ومؤثر جدا

كِــن

21 Jul, 20:41


ما شأن هذا الكلام بما حدث في تركيا شأنه أن البعض يظن أن نزعة العنصرية خاصة بعرق معين والأمر أن هناك أنظمة ومؤثرات ظرفية تستدرج الصالحين لارتكاب الشر ولا نعني بهذا الكلام تبرير أو تبسيط لكن هناك ارتفاع لنفس شعوبي بغيض يدعي العصمة وهذا الادعاء وحده قد يكون كافي لتبرير الكثير من الافعال الشنيعة

كِــن

21 Jul, 20:41


زيمباردو يرى أن الموقف والنظام لكلاهما دور في تحويل الإنسان العادي إلى شخص عنيف فبعد سجن ستانفورد كان سجن أبو غريب وكان يرى أنهما متشابهان من ناحية "الموقف ودور النظام"

كِــن

21 Jul, 20:40


في علم النفس هناك من يذهب إلى نزوعية الشر في الإنسان أي أن ارتكاب الافعال العنيفة عائد إلى نزعة داخلية في الإنسان كالبنية الجينية وبعض السمات الشخصية تقود للعنف وهناك من ذهب إلى الرؤية الظرفية واشهرهم الدكتور زيمباردو صاحب تجربة "سجن ستانفورد" التي كانت في مطلع السبعينات وبالرغم من التجربة لم تستمر طويلا إلا أن نتائجها كانت صادمة