الآن لديك خياران، الأول البقاء في منطقة الندم، الثاني التعلم منه والتحرك نحو فرصة جديدة، يظلم نفسه من استعمل معايير الحاضر الناضجة في لوم النفس الماضية، ففي الماضي لم تكن لديك المعلومات الموجودة الآن وبذلت أقصى ما بوسعك لاتخاذ القرار الصحيح، فأنت لست هو نفسك سابقًا فأنت الآن اكثر نضجًا.
احمل ألم الماضي دون اشتراط زواله وتابع للأمام فخير علاج للماضي هو صناعة حاضر يذهل عقلك ويحسّن مزاجك.
#اسامه_الجامع