حياكم الله وبارك فيكم
كنا قد وعدنا بالموسم الثالث -والأخير- من الأسماء الحسنى قبل أشهر ومضى الموعد دون وفاء
نسأل الله أن يعفو عنا
لكن حال دون ذلك بعض الظروف ، إضافة إلى التقصير الذي نعترف به نسأل الله أن يعفو عنا وعنكم ، ثم دفعناها للإعداد بعد الانتهاء منها ، وتأخر إخراجها لظروف أخرى ، ثم اقترب رمضان بلّغنا الله وإياكم إياه وتقبل منا ومنكم ، فكان النشر في رمضان هو المعتمد إن شاء الله .
نسأل الله أن يعرّفنا به وأن يرزقنا حبه ورجاءه وخشيته بالغيب والشهادة .