وفقنا الله وإياكم للصيام والقيام وصالح الأعمال، وتقبل منا ومنكم بقبول حسن.
Publications du canal قناة عمر الشاعر

"اللهم لا تعِقْنا عن العلم بعائق، ولا تمنعنا عنه بمانع"
والد إمام الحرمين الجويني
"اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر في طريق العلم، وكآبة المنظر في معاناة تحصيله، وسوء المنقلب بعدم الانتفاع به."
د. عبد الله الشهري.
والد إمام الحرمين الجويني
"اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر في طريق العلم، وكآبة المنظر في معاناة تحصيله، وسوء المنقلب بعدم الانتفاع به."
د. عبد الله الشهري.
4,078 abonnés
148 photos
51 vidéos
Dernière mise à jour 06.03.2025 01:37
Canaux similaires

34,788 abonnés

12,919 abonnés

9,521 abonnés
Le dernier contenu partagé par قناة عمر الشاعر sur Telegram
مبارك عليكم الشهر
وفقنا الله وإياكم للصيام والقيام وصالح الأعمال، وتقبل منا ومنكم بقبول حسن.
وفقنا الله وإياكم للصيام والقيام وصالح الأعمال، وتقبل منا ومنكم بقبول حسن.
عن كتاب (الخلاف العقدي في باب القدر) لشيخنا المُبارك أ.د. عبد الله بن محمد القرني
رحم الله العلامة الإمام ابن القيم، كم مسألةٍ يستمدُّها من شيخه شيخ الإسلام؛ فإذا تلقَّاها منه كساها حُلّة سِيَراء أنيقة تبهرك بحسنها، فيجلوها في أحسن مَعرِض، كأنّما هي مسألة مستأنفة، من صفوِ بنات أفكاره، وحُلوِ مُجتَنى ثماره!
يقول الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني رحمه الله (تـ ١٣٨٦هـ) في أهمية العناية بالأدعية الثابتة في الكتاب والسُّنَّة وعدم هجرها إلى غيرها:
"فأما تحرِّي الدعاء بلفظٍ معيّنٍ يحفظه الرجل ويواظب عليه؛ فإن كان ذلك لأنَّه ثبت في كتاب الله عزَّ وجلَّ أو ورد عن رسوله ﷺ فحسنٌ، ولكنَّ الأولى أن يتتبَّع أدعية النبيِّ ﷺ ويدعو بكلٍّ منها في موضعه كما كان النبيُّ ﷺ يصنع.
وإن كان لغير ذلك؛ كأن أعجبه لفظه، أو كان قد دعا به مرَّةً فحصل مطلوبه، أو نُقِل عن بعض الصالحين، أو زعم بعضهم أنه مجرَّبٌ أو أن له ثوابًا عظيمًا، أو أنه علَّمه الخضر، أو علَّمه النبي ﷺ في النوم، أو نحو ذلك، فلا أحبُّ أن يتحرَّاه؛ فإن التحرّي حقٌّ لما ثبت عن الله عزّ وجلَّ وعن رسول الله ﷺ، وقد قال الله تعالى: ﴿قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: ٣].
وما أخسر صفقة من يَدَع الأدعية الثابتة في كتاب الله عزّ وجل أو في سنة رسول الله ﷺ فلا يكاد يدعو بِها، ثم يعمِد إلى غيرها فيتحرَّاه ويواظب عليه، أليس هذا من الظلم والعدوان؟!"
https://t.me/o_alshair/1036
"فأما تحرِّي الدعاء بلفظٍ معيّنٍ يحفظه الرجل ويواظب عليه؛ فإن كان ذلك لأنَّه ثبت في كتاب الله عزَّ وجلَّ أو ورد عن رسوله ﷺ فحسنٌ، ولكنَّ الأولى أن يتتبَّع أدعية النبيِّ ﷺ ويدعو بكلٍّ منها في موضعه كما كان النبيُّ ﷺ يصنع.
وإن كان لغير ذلك؛ كأن أعجبه لفظه، أو كان قد دعا به مرَّةً فحصل مطلوبه، أو نُقِل عن بعض الصالحين، أو زعم بعضهم أنه مجرَّبٌ أو أن له ثوابًا عظيمًا، أو أنه علَّمه الخضر، أو علَّمه النبي ﷺ في النوم، أو نحو ذلك، فلا أحبُّ أن يتحرَّاه؛ فإن التحرّي حقٌّ لما ثبت عن الله عزّ وجلَّ وعن رسول الله ﷺ، وقد قال الله تعالى: ﴿قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: ٣].
وما أخسر صفقة من يَدَع الأدعية الثابتة في كتاب الله عزّ وجل أو في سنة رسول الله ﷺ فلا يكاد يدعو بِها، ثم يعمِد إلى غيرها فيتحرَّاه ويواظب عليه، أليس هذا من الظلم والعدوان؟!"
https://t.me/o_alshair/1036
مما تتميز به مؤلفات ومحاضرات الدكتور مساعد الطيار وفقه الله تفتيقها للأفكار البحثية البينية بين علم التفسير والعلوم الشرعية الأخرى، لاسيما المتعلقة بتخصص العقيدة، فهي غنائم باردة لطلاب الدراسات العليا.
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
من الأغاليط الواقعة من بعض المنخرطين في الجدل مع خصومهم: ما يمكن الاصطلاح عليه بـ "أغلوطة التدليس التاريخي"، وذلك بأن ينسب المعترض القول المخالف له إلى متأخر، مع إغفال الإشارة إلى سَلَفهِ؛ لِيوهم بذلك شذوذ قول مخالفه، فتقع النُّفرة من القول وقائله، والتقصير في استيفاء النظر في براهينه.
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
في هذا الزمان العجيب كل ما عليك لتبلغ ذروة الرسوخ والتحقيق، هو أن تتحلى بـ:
١- الدندنة على نقد السلفية المعاصرة.
٢- إعلاء شعار الموضوعية ونقد الرسالية.
٣- التلمُّظ بمثل لفظ "السرديات" وأخواتها.
وإن أضفت إلى ذلك:
٤- نقد شيخ الإسلام ابن تيمية.
= فقد حُزت الإمامة من أقطارها!
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
١- الدندنة على نقد السلفية المعاصرة.
٢- إعلاء شعار الموضوعية ونقد الرسالية.
٣- التلمُّظ بمثل لفظ "السرديات" وأخواتها.
وإن أضفت إلى ذلك:
٤- نقد شيخ الإسلام ابن تيمية.
= فقد حُزت الإمامة من أقطارها!
الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي
أيها العنقودُ هيّا *** ندخل التاريخ هيّا
لم نكن نحلُم يومًا *** أننا نلقى النبيّا
عليه أفضل الصلاة والسلام.. وهنيئا لعنقود العنب!
لم نكن نحلُم يومًا *** أننا نلقى النبيّا
عليه أفضل الصلاة والسلام.. وهنيئا لعنقود العنب!