لستَ وحدك! @not_alone1 Channel on Telegram

لستَ وحدك!

@not_alone1


رسائل تحفيزية لأهل القرآن

لستَ وحدك! (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'لستَ وحدك!' على تطبيق تليجرام، حيث نقدم لكم الدعم والتحفيز اللازم لتخطي التحديات والصعوبات في حياتكم اليومية. لا تشعر بالوحدة بعد الآن، فنحن هنا لنقدم لكم الدعم والتشجيع الذي تحتاجونه. هل تشعرون بالاكتئاب، القلق، أو الضغوطات؟ لا داعي للقلق، فقناتنا توفر لكم رسائل تحفيزية وإيجابية تساعدكم على الوصول إلى أهدافكم بثقة وإصرار. سنساعدكم على استعادة الثقة بأنفسكم وتحقيق النجاح في كافة جوانب حياتكم. إن كنتم من عشاق القرآن الكريم، فهذه القناة مخصصة لكم، حيث نقدم لكم رسائل تحفيزية تستلهم من الآيات القرآنية والحكم النبوية لتعزيز روحكم وتقوية إيمانكم. ستجدون في قناتنا الدعم الذي تبحثون عنه، والتحفيز الذي يدفعكم لتحقيق الأهداف التي تسعون إليها. لن نترككم وحدكم، فقناتنا هي ملاذكم الآمن للحصول على الدعم والتحفيز اللازم. انضموا إلينا اليوم وابدأوا رحلة التحفيز والنجاح مع 'لستَ وحدك!'!

لستَ وحدك!

19 Nov, 14:25


"‏في بداية رحلتك في حفظ القرآن سر على مهلك، تلذذ بحفظ كل آية، قف وكرر وفسّر معانيها وأسباب نزولها، خذ القرآن أخذ الانتفاع والارتواء والاستهداء مع كل قصة وكل جزاء وحساب، قف واستشعر أنك المُخاطب لتعيش معه بقلبك قبل جوارحك.. يا صاح على مهلك لذة حفظ القرآن لأول مرة عزيزة لا تتكرر."

لستَ وحدك!

16 Nov, 07:23


‏"كن واحدًا من هؤلاء في حفظ القرآن:
- حافظٌ متقن.
- ماهرٌ في تلاوتِه.
- متدبرٌ لمعانيه.
- عاملٌ بما فيه.

وأنا أختارُ لك ما أُحِب لنفسي: كُن الأربعَة!"

لستَ وحدك!

10 Nov, 04:25


"القرآن عزيز؛ ومن عزته أنك لو ابتعدت قليلًا عنه فستجدُ خللًا في حفظك، وأنت الذي بتّ تعكفُ سنواتٍ تسردُ الآياتِ عن ظهر غيبٍ متقنًا لها! لتدرك معنى هذا الاصطفاء وأنه ليس لقوةٍ ولا نباهةٍ منك وإنما فتحٌ أسدله الله إليك فأنطق لسانك بالآي .

وهو الغني عنك ولو شاء لنزعها من صدرك، فارعَ هذه النعمة واحفظها بالمعاهدة فلا خسارة أعظم من نسيان آيةٍ بعد إتقانٍ لها"

لستَ وحدك!

08 Nov, 17:48


"وأما كثرة الدعاء لمن حولك ولمعارفك، ولأصحاب الحاجات، ولمن رأيت له توفيقا أو زيادة، فهي من خِلال أهل الصدق الدفينة، التي لا يعلمها إلا الله"

لستَ وحدك!

06 Nov, 17:44


"فمن رُزق بحفظ القرآن وتدبّره والعمل به، فقد رُزق خيرًا كثيرًا.."🤍

لستَ وحدك!

02 Nov, 22:52


"أقسم بالله غير حانث؛ لا يقصد الإنسان قراءة القرآن، قراءة عطشى، ويجعل له وقتًا مخصصًا من يومه وليلته، إلا ويجد السعادة والراحة والطمأنينة، ولو وقّت في كل يوم وقتًا له، لوجد الهمّ الذي يجث عليه يزول، والغم الذي يأتيه يهرب منه فلا يبق مع القرآن هم ولا غم، ومن جرّب ذلك؛ أيقن وعرف"

لستَ وحدك!

02 Nov, 02:50


"واعلم أنك في سباق مع عمرك لحمل القرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمراجعة..
سارع سارع وابذل ما بوسعك فعمرك قد ينقطع في أي لحظة، ولترِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمك إن قبضت قبل أن تنتهي في رحلة القرآن فيكتب لك أجره"

لستَ وحدك!

29 Oct, 08:27


🏷 لماذا نُكثِر الحديثَ عن التّكرار:

١- لأنَّ الحفظ لا يُراد به الاتقان اللّحظي، وإنّما أن يبقى الاتقان مع مرور الأيّام.
٢- حتّى نستطيع أن نقرأ بكلّ طلاقة وبلا سابِق تحضير - إن نحنُ داومنا على المراجعة اليوميّة-.
٣- حتى تسهُل علينا الصّلاة بالمحفوظ، وحتى نستطيع دخول الاختبارات بلا خوفٍ أو ترَدُّد.
٤- حتى لا نضطّر إلى إعادة محفوظنا فيما بعد.

- باختصار:
من أراد ضبط القرآن ضبطًا مُتقَنًا؛ فلا سبيلَ له بغيرِ التّكرار.

لستَ وحدك!

28 Oct, 06:36


"حلقتك القرآنية هي ميدانك، سواء كنت مُعلِّمًا أو مُتعلِّمًا، لا تبخل بشيء تُعطيه أو تُشاركه، ولتجعله في الحُب لا الإجبار.

حلقتك هي صندوق بريدك الذي تُرسل به برقيَّات أجورك للآخرة، بها تدخِّر خيراتٍ تُثقل الميزان يوم لا ينفع مال ولا بنون.

تلك تجارة مع الله لن تبور بإذنه تعالى، أنفِق وقتًا وجهدًا يُنفق عليك بركة وفتوحًا لا حدود لها.

وإذا أردت لعِلمك وحفظك رسوخًا وثباتًا فعلِّمه، فزكاة العلم إنفاقه.

وفي هذا الدرب تكفيكَ ابتسامة صادقة تُنسيك هموم الدنيا، يمسح على قلبك دعاء أهل الله، يُسكِّن روحك تربيتة صاحب صالح.
في هذه الميادين أنتَ رابح بكل الأحوال إن أخلصت"🤍

لستَ وحدك!

27 Oct, 19:14


"لو كان حُبُّك للقرآن صادقًا؛ لفرَّغت له وقتًا.

أين وِرد القرآن من برنامجك اليومي؟
أتعجز أن تخصص له ساعة أو بعضها من ٢٤ ساعة؟!"

لستَ وحدك!

26 Oct, 05:38


"تفكر في عظيم رحمة الله تعالى وكرمه؛
كيف سهّل لك ذكره، وأعظمَ لك ثوابه، وكيف يباهي بالذاكرين ويذكرهم في ملأه؛ لتنشغل بالمكانة عنده.."

لستَ وحدك!

23 Oct, 21:36


عندما يكون النعيم في صدرك

"هل تذكر معي تلك الليالي الحانية في رمضان؟

تذكَّر معي عندما افتتح إمام مسجدكم الصلاة بإحدى سور محفوظك.. هل لا زلت تتذكر ذاك الشعور بالعز والغبطة والفرح وكأنك ملكت ملكًا فاق ملك قارون؟

أم هل تذكر عندما يُخطئ الإمام بكلمة أو حرف.. فترتبك، ويبدأ ترتيب الآيات في عقلك لتتأكد، وتأتيك اللفظة الصحيحة من الخاطئة، فتزداد فرحًا على فرح بثبات محفوظك! حسنًا .. لن أطيل أكثر، لكن هل تذكر ذلك كلَّه؟

هَب أنك تحمل هذا النعيم في صدرك دائمًا، تحمله معك أينما تشاء، تتنعم به في لياليك الحالكة، وفي عباداتك، وفي خلواتك.

هَب أنك تحفظه كاملًا.. تبدأ منه كما تشاء، وتنتهي كما تشاء .. هَب أن رمضان القادم قد أتى، وقد حملت ما حملت من النَّعيم الذي لطالما حلمت به.

لا أسعد بمواسم العبادة من حفاظ القرآن، معهم المُنى أينما ارتحلوا، نعيم يعيشه الحافظ فقط.. فقط هو!"

لستَ وحدك!

22 Oct, 15:18


"من النعيم أن تُتلى الآيات فتسترسل مع تاليها، أن تعلم موضعها، وفي أي السور والأوجه، أن تستذكر تالي الآية وسابقها، أن تواسيك آية، وتُحفّزك أخرى، وتردعك ثالثة، أن تكون لكتابِ الله صاحبًا وتلميذًا وجليسًا، أن تشعر بالغنى لحملك إيّاه"

لستَ وحدك!

21 Oct, 15:04


"مرحبًا..
جئت أُذكّرك بالحُلم الذي كتبته على ورقةٍ ذات يوم، أنّك [الحافظ لكتاب الله]، وأنّك سَتُتِمّ القرآن حفظًا، تبلغ الآية الأخيرة، وتقرأ من محفوظ صدرك! تذكر هذا الحلم؟ إن كُنت ساعيًا له فأتَمَّ الله سَعيَك، وإن نَسيت الحُلم، فقد ذَكَّرتُك به"