لستَ وحدك! @not_alone1 Channel on Telegram

لستَ وحدك!

@not_alone1


رسائل تحفيزية لأهل القرآن

لستَ وحدك! (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'لستَ وحدك!' على تطبيق تليجرام، حيث نقدم لكم الدعم والتحفيز اللازم لتخطي التحديات والصعوبات في حياتكم اليومية. لا تشعر بالوحدة بعد الآن، فنحن هنا لنقدم لكم الدعم والتشجيع الذي تحتاجونه. هل تشعرون بالاكتئاب، القلق، أو الضغوطات؟ لا داعي للقلق، فقناتنا توفر لكم رسائل تحفيزية وإيجابية تساعدكم على الوصول إلى أهدافكم بثقة وإصرار. سنساعدكم على استعادة الثقة بأنفسكم وتحقيق النجاح في كافة جوانب حياتكم. إن كنتم من عشاق القرآن الكريم، فهذه القناة مخصصة لكم، حيث نقدم لكم رسائل تحفيزية تستلهم من الآيات القرآنية والحكم النبوية لتعزيز روحكم وتقوية إيمانكم. ستجدون في قناتنا الدعم الذي تبحثون عنه، والتحفيز الذي يدفعكم لتحقيق الأهداف التي تسعون إليها. لن نترككم وحدكم، فقناتنا هي ملاذكم الآمن للحصول على الدعم والتحفيز اللازم. انضموا إلينا اليوم وابدأوا رحلة التحفيز والنجاح مع 'لستَ وحدك!'!

لستَ وحدك!

12 Feb, 03:20


ما أصدق كلمة ابن الجوزي - رحمه الله- " والله ﷻ معك، على قدرِ صدق الطّلَب، وقوّةِ اللَّجأ، وخلعِ الحول والقوّة، وهو المُوفّق ".

وأنت أيّها المُوفّق؛ لا تَظُنّ أنّك قد تنال القرآن بجودَةِ حفظٍ أو حدّةِ ذكاء أو قوّةِ ذاكرة، إنّما توفيقٌ من الله أدركك، ورحمةٌ أصابتك، فأحدِث لهذه النّعمة شُكرًا، واصدُق المعاملة..

- واعلم أنّك بحاجةٍ إلى عونِ ربّك، فلا تَتَّكِل على نفسك، فإن فعلت وُكِلتَ إلى ضعفٍ وعجز، وكَم مِمَّن نال الدّرجات العالية بسبب افتقاره إلى ربّه ودوام التَّضرُّعِ له، ومن أسمائه ﷻ " الفَتّاح " فَسَله واضرَع إليه أن يفتح عليك في حفظ كتابه ويجعلك من أهله العالمين العاملين.
وأعيد؛ لا تتّكِل على نفسك فَتَهلَك.

فَتَحَ الله علينا وعليكم.

لستَ وحدك!

09 Feb, 07:34


"في الزمنِ الذي فيه تخاف من الفتن، هو ذاته الزمن الذي تيسرت فيه أسباب الخير، في الزمن الذي سهُل وصول المنكر إليك هو ذاته الزمن الذي تنوعت فيه أبواب الخير، في الزمن الذي تلمس فيه الوحشة حين تشاهد ما يضيق به صدرك هو الزمن الذي تأتيك رسالة من أخيك ترفع من عزيمتك وتؤانسك في مسيرك وتُخبرك أن أخاك مثلك غير أنه يستوصيك ويوصيك"

لستَ وحدك!

07 Feb, 04:25


‏"اغضض من صوتك ما دُمت في غمار إنجازك، ولا تجلب بصوتك ليرى الناس سيرك، ففي الجلبة العثرة.
ومن أكثر الحديث عن نيّته انقطعت به، ومن سكَت عن غِراسه تكلّمت عنه ثِماره؛ وما استعان أحدٌ على الإتقان بخيرٍ من الكِتمان"

لستَ وحدك!

04 Feb, 16:31


"مهما هجرت القرآن زمنًا طويلًا؛ فلن يتلاشى تمامًا من ذاكرتك.
بل يضعف فقط، ويمكنك إعادته أقوى مما كان، فاسترجع قرآنك، واعلم أنه لا زال بذاكرتك، ولم يُنسَ نهائيًّا"

لستَ وحدك!

03 Feb, 03:41


"ما أطول الطريق وما أشقه إذا تجرد من الاستعانة بالله، هنالك تجد الملاذ الآمن، والركن القوي، والمعين الذي لا تزال تتزود منه طوال الطريق"

لستَ وحدك!

02 Feb, 04:26


"‏من أحبَّ القرآن قدّم له مهرًا ثمينًا (عمره ووقته بل حياته كلها) فتجد له مع كتاب الله خلوات يجد فيها معه رقّة قلبه وانشراح صدره وقشعريرة جسده ودموع عينيه.."

لستَ وحدك!

28 Jan, 17:56


‏"من غرس شجرة التكرار في حفظه
اجتنى ثمرة الإتقان في ورده"

لستَ وحدك!

27 Jan, 00:36


"لماذا توقفت عن حفظ القرآن؟
‏أبهذه السهولة هَان عليك كلام ربك!"

لستَ وحدك!

20 Jan, 16:26


"لو أنفقت دهرك على التأمل في القرآن وتدبر آياته، لم تكن مغبونًا"

لستَ وحدك!

18 Jan, 19:30


"هذا القرآنُ عَجَب!
تقرؤه كسيرَ الخاطر فتُسلّيك آياتُه، تأوي إليه مِن وحشة الناس فتؤنِسُك خلواتُه، وإن سَلَبَت سكينتَك الدنيا بزُخرُفِها؛ ردّها القرآنُ ردًّا جميلًا إليك".

لستَ وحدك!

18 Jan, 14:06


"الأسبوع المُخيف..
أسبوع واحد تترك فيه القرآن، كفيلٌ أن يتدرج بك نحو الغفلة!
هو واحد لكنه يسير بك نحو الترك والهجران والتثاقل، ثم النسيان وفوات النصيب العظيم"

لستَ وحدك!

17 Jan, 17:52


"ارتاح كثيرًا من كانت نيتُهُ لله،
يشكر ويتعلق بالله حين يرى السداد والتيسير، ويحزن ويشكو لله حين يتعثر ويطول عليه الطريق.."

لستَ وحدك!

14 Jan, 08:43


"صاحبُ القرآن مستغنٍ بالله، ولو كان قليل ذاتِ اليد، ففي صدره كنزُه، وبه غِناه وفخرُه"

لستَ وحدك!

13 Jan, 10:24


"خذ هذه مني..
إن استعملك الله في ثغرٍ فخذه بقوة، مهما صغُر، انظر له كأنه عالمك، كأنها الثغرة الأخيرة، وأنت أملنا الوحيد.
لا تضعف لحظةً ولا تترك دورك، تناسى كلام الناس كأنك وحدك، ثبّت قلبك فيه، واثبت عليه كأنه كل أنفاسك! أما ميوعة السير وتفاهة القصد، ورياء العمل وفراغ الوقت، فليست لك"

لستَ وحدك!

08 Jan, 12:03


ومن هذا المُنطلق ندعوكم للتسجيل في برنامج "تكرار لحفظ القرآن وإتقانه"
برنامج يرسم لك خطة تناسبك، مع وجود معلم يتابعك

• عن بعد
• مجاني

https://t.me/algran1/1316

يحق لأي شخص المشاركة، تعجّلوا هذا النعيم وأروا الله من أنفسكم خيرًا .. فلعلّه يكون سبب سعادتكم ودليلكم للجنان 🤍

لستَ وحدك!

08 Jan, 11:59


"إلى متى لا تتحرك نحو أختك أو أخوك أو من تُحب!
من أراد أن يَبرّ أحدًا غاية البرِّ أو يُحسن إليه أجملَ إحسان فليدُلُّه على:
طريق القرآن

فإذا ما عرفه فقد استغنى بنعيمه عن كل نعيم بإذن الله عز وجل"🤍

لستَ وحدك!

07 Jan, 04:35


"صحبة القرآن أعظم صحبة؛ يكفيك أنهم أحبوك على مائدة حفظ القرآن العظيم"🤍

لستَ وحدك!

05 Jan, 14:29


"الله يبصر مدى سعيك واصطبارك، يعلم أنك تجاهد رغم كل كبوة، فما خاب من سعى لله بقلب صادق واستمسك..
‏احفظ وقتك، وقلبك، فما أثقل على النفس من كدر الذنوب وفراغها"

لستَ وحدك!

05 Jan, 02:56


‏"الموفّق من داوم على ورده من القرآن
‏لم تحجزه سفراته عن صحبته، ولم تشغله تنزهاته عن قراءته، ولم تقف به ظروفه عن مراجعته"

لستَ وحدك!

04 Jan, 00:35


"قم مثل شمسٍ لا تنام صباحا
‏و أضئ دروبك والتقف أفراحا

واصل جهادك إنما يهنا هنا
‏مَن بالعلوم غدا لديه سلاحا

‏فالنفسُ إن لم تشتغل بمنافعٍ
‏قتلتكَ جهلًا أو ملتك جراحا

لا خابَ من سلك العُلا بعزيمةٍ
‏لا خابَ من سأل الإلهَ نجاحا
"

لستَ وحدك!

01 Jan, 05:03


"حامل النور المجاهد، ظروف الحياة تنتهي بمفارقة الحياة.. ويبقى معك ما كان خالصًا لله من حفظ وتلاوة وتعلم وتعليم..
فاستعن بالله وحده، وجدد النيّة، والزم رياض الجنة"

﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾.

لستَ وحدك!

30 Dec, 22:53


"وحده القرآن يأتي بك سريعًا، مهما تخبّطت وتقلّبت، مهما طالت المسافة التي مشيتها مبتعدًا، مهما كان حجم التفريط الذي أصابك، مهما استطال فتورك، مهما كانت الأسباب التي تحول دون اقترابك، مهما كنت قانطًا؛ تجد القرآن يطوي بك الزمان والمكان ويضعك على أعتاب باب الله سريعًا!"

لستَ وحدك!

30 Dec, 03:01


"ليس الإنجاز أن تحفظ القرآن فقط، ولكن الإنجاز أن تحافظ عليه طوال حياتك، وتداوم على مراجعته حتى تخرج من هذه الدنيا، فكم سمعنا من أناسٍ حفظوا القرآن ونالوا فيه شهادات حفظ وإجازات ثم نسوه وهجروه، ولن تحافظ عليه إلا بوردٍ يومي لا تتركته أبدًا."

لستَ وحدك!

29 Dec, 08:56


"لا ينبغي لحامل القُرآن أن يرى غيره أغنى منه وهو الذي أغناه الله بكلامه واصطفاه من بين أناس كُثُر، مسألة الإقبال على هذا الكتاب ليس بالأمر الهيِّن، إنما هو رزق لا يؤتيه الله لأي أحد، وكفى بصاحب القرآن عزّةً وشرفًا بما وهبه الله إيّاه."

﴿وَلَقَد آتَيناكَ سَبعًا مِنَ المَثاني وَالقُرآنَ العَظيمَ﴾

لستَ وحدك!

23 Dec, 11:10


‏"ملازمة الورد من القرآن لاتتحصّلُ فجأة، ولاتتحصّلُ من فراغ، بل جاءت بعد ملازمة وثبات وتدرج وتدريب.

‏- كل هذا بعد توفيق الله، هنيئاً لمن كان ورد من القرآن ثابت عليه من سنوات، يزيد ولاينقص".

لستَ وحدك!

20 Dec, 10:07


"من أيقن أن القرآن إنما أُنزل لصلاح القلوب، صار هذا هو الهم الأكبر عند قراءته فلا يُنهي ورده إلا تفقد قلبه!"

لستَ وحدك!

11 Dec, 17:17


"حافظ القرآن:
اجعل الربط أو المراجعة في الصلاة، بقدر ما تستطيع، فذلك يزيد الحفظ رسوخًا، ويزيدك ثباتًا وقوّة على الخير، واسأل الله في سجودك أن يفتح لك ولا يقطعك عن الركب.
لن تستعين على حفظك بعملٍ مثل الصلاة"

قال الله تعالى: ﴿وَاستَعينوا بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ﴾

لستَ وحدك!

09 Dec, 16:48


"كل متبع لهواه؛ متأخِّر عن مبتغاه"

لستَ وحدك!

04 Dec, 17:21


"القُرآن رحمة للمؤمن، وسلوى لأحزانه، فكم ممن تعرّض للقرآن وقت حاجته للتثبّت والتقوّي، فوجد به ما ينشرح به صدره، ويُعينه على تحمّل النّوائب والأقدار"

﴿يا أَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَتكُم مَوعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدورِ وَهُدًى وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ﴾

لستَ وحدك!

02 Dec, 04:04


أسباب الفشل في حفظ القرآن:

لستَ وحدك!

01 Dec, 10:12


‏"تمضي الحياةُ وأنتَ تطلُب أُنسها
‏والأُنسُ كل الأنس في القرآنِ"

صوتيّة محفزّة كثيرا..

لستَ وحدك!

27 Nov, 13:51


"‏أخطاء احذر الوقوع فيها:

- حفظ بدون مراجعة
- حفظ بدون تكرار للمحفوظ
- انقطاع عن الحفظ لفترة طويلة
- التنقل في الحفظ بين السور
- عدم وجود خطة للحفظ
- عدم تحديد مدة للانتهاء من الحفظ
- التسويف في إتمام الورد اليومي
- الحفظ بدون سماع للمحفوظ."

لستَ وحدك!

25 Nov, 11:59


"للقرآن سطوَة عظيمةٌ على النّفس،
تجِد أثَرها واضحاً على المحزون حين يُفتّش حوله عن سَلوى فتُساق لسَمعه آية…
فإذ بقَلبه يخضع، وأمواجِهِ تسكُن، ولسانِهِ ينطلق بالتّسليم، وعينيه تنهمِر وكأنه وجد ضالّته، حينها يعلم أن النّفس بحاجة للتعرّض لرسائل القرآن حتى تدرك معنى الحياة؛ فتهدأ وتصبر"

لستَ وحدك!

24 Nov, 15:32


هدر الأوقات.

لستَ وحدك!

23 Nov, 07:29


‏"إذا نسيت القرآن وقتَ فرحك، وأضعت وردك وقتَ حزنك، فقل لي: كيف تكون صاحبًا للقرآن؟
إنّ صاحب القرآن حقّا هو الذي لا يفوته القرآن مهما كانت الظروف والأحوال، ولو فاته حزبه من الليل بادر إليه أوّل النهار قبل الظهر.

الله أكبر، يهون عليهم كل شيء إلا القرآن!"

لستَ وحدك!

19 Nov, 14:25


"‏في بداية رحلتك في حفظ القرآن سر على مهلك، تلذذ بحفظ كل آية، قف وكرر وفسّر معانيها وأسباب نزولها، خذ القرآن أخذ الانتفاع والارتواء والاستهداء مع كل قصة وكل جزاء وحساب، قف واستشعر أنك المُخاطب لتعيش معه بقلبك قبل جوارحك.. يا صاح على مهلك لذة حفظ القرآن لأول مرة عزيزة لا تتكرر."

لستَ وحدك!

16 Nov, 07:23


‏"كن واحدًا من هؤلاء في حفظ القرآن:
- حافظٌ متقن.
- ماهرٌ في تلاوتِه.
- متدبرٌ لمعانيه.
- عاملٌ بما فيه.

وأنا أختارُ لك ما أُحِب لنفسي: كُن الأربعَة!"

لستَ وحدك!

10 Nov, 04:25


"القرآن عزيز؛ ومن عزته أنك لو ابتعدت قليلًا عنه فستجدُ خللًا في حفظك، وأنت الذي بتّ تعكفُ سنواتٍ تسردُ الآياتِ عن ظهر غيبٍ متقنًا لها! لتدرك معنى هذا الاصطفاء وأنه ليس لقوةٍ ولا نباهةٍ منك وإنما فتحٌ أسدله الله إليك فأنطق لسانك بالآي .

وهو الغني عنك ولو شاء لنزعها من صدرك، فارعَ هذه النعمة واحفظها بالمعاهدة فلا خسارة أعظم من نسيان آيةٍ بعد إتقانٍ لها"

لستَ وحدك!

08 Nov, 17:48


"وأما كثرة الدعاء لمن حولك ولمعارفك، ولأصحاب الحاجات، ولمن رأيت له توفيقا أو زيادة، فهي من خِلال أهل الصدق الدفينة، التي لا يعلمها إلا الله"

لستَ وحدك!

06 Nov, 17:44


"فمن رُزق بحفظ القرآن وتدبّره والعمل به، فقد رُزق خيرًا كثيرًا.."🤍

لستَ وحدك!

02 Nov, 22:52


"أقسم بالله غير حانث؛ لا يقصد الإنسان قراءة القرآن، قراءة عطشى، ويجعل له وقتًا مخصصًا من يومه وليلته، إلا ويجد السعادة والراحة والطمأنينة، ولو وقّت في كل يوم وقتًا له، لوجد الهمّ الذي يجث عليه يزول، والغم الذي يأتيه يهرب منه فلا يبق مع القرآن هم ولا غم، ومن جرّب ذلك؛ أيقن وعرف"

لستَ وحدك!

02 Nov, 02:50


"واعلم أنك في سباق مع عمرك لحمل القرآن معك إلى الآخرة، فإياك أن تتوانى دقيقة عن الحفظ والمراجعة..
سارع سارع وابذل ما بوسعك فعمرك قد ينقطع في أي لحظة، ولترِ الله منك خيرًا لعله أن يرحمك إن قبضت قبل أن تنتهي في رحلة القرآن فيكتب لك أجره"

لستَ وحدك!

29 Oct, 08:27


🏷 لماذا نُكثِر الحديثَ عن التّكرار:

١- لأنَّ الحفظ لا يُراد به الاتقان اللّحظي، وإنّما أن يبقى الاتقان مع مرور الأيّام.
٢- حتّى نستطيع أن نقرأ بكلّ طلاقة وبلا سابِق تحضير - إن نحنُ داومنا على المراجعة اليوميّة-.
٣- حتى تسهُل علينا الصّلاة بالمحفوظ، وحتى نستطيع دخول الاختبارات بلا خوفٍ أو ترَدُّد.
٤- حتى لا نضطّر إلى إعادة محفوظنا فيما بعد.

- باختصار:
من أراد ضبط القرآن ضبطًا مُتقَنًا؛ فلا سبيلَ له بغيرِ التّكرار.

لستَ وحدك!

28 Oct, 06:36


"حلقتك القرآنية هي ميدانك، سواء كنت مُعلِّمًا أو مُتعلِّمًا، لا تبخل بشيء تُعطيه أو تُشاركه، ولتجعله في الحُب لا الإجبار.

حلقتك هي صندوق بريدك الذي تُرسل به برقيَّات أجورك للآخرة، بها تدخِّر خيراتٍ تُثقل الميزان يوم لا ينفع مال ولا بنون.

تلك تجارة مع الله لن تبور بإذنه تعالى، أنفِق وقتًا وجهدًا يُنفق عليك بركة وفتوحًا لا حدود لها.

وإذا أردت لعِلمك وحفظك رسوخًا وثباتًا فعلِّمه، فزكاة العلم إنفاقه.

وفي هذا الدرب تكفيكَ ابتسامة صادقة تُنسيك هموم الدنيا، يمسح على قلبك دعاء أهل الله، يُسكِّن روحك تربيتة صاحب صالح.
في هذه الميادين أنتَ رابح بكل الأحوال إن أخلصت"🤍

لستَ وحدك!

27 Oct, 19:14


"لو كان حُبُّك للقرآن صادقًا؛ لفرَّغت له وقتًا.

أين وِرد القرآن من برنامجك اليومي؟
أتعجز أن تخصص له ساعة أو بعضها من ٢٤ ساعة؟!"

لستَ وحدك!

26 Oct, 05:38


"تفكر في عظيم رحمة الله تعالى وكرمه؛
كيف سهّل لك ذكره، وأعظمَ لك ثوابه، وكيف يباهي بالذاكرين ويذكرهم في ملأه؛ لتنشغل بالمكانة عنده.."

لستَ وحدك!

23 Oct, 21:36


عندما يكون النعيم في صدرك

"هل تذكر معي تلك الليالي الحانية في رمضان؟

تذكَّر معي عندما افتتح إمام مسجدكم الصلاة بإحدى سور محفوظك.. هل لا زلت تتذكر ذاك الشعور بالعز والغبطة والفرح وكأنك ملكت ملكًا فاق ملك قارون؟

أم هل تذكر عندما يُخطئ الإمام بكلمة أو حرف.. فترتبك، ويبدأ ترتيب الآيات في عقلك لتتأكد، وتأتيك اللفظة الصحيحة من الخاطئة، فتزداد فرحًا على فرح بثبات محفوظك! حسنًا .. لن أطيل أكثر، لكن هل تذكر ذلك كلَّه؟

هَب أنك تحمل هذا النعيم في صدرك دائمًا، تحمله معك أينما تشاء، تتنعم به في لياليك الحالكة، وفي عباداتك، وفي خلواتك.

هَب أنك تحفظه كاملًا.. تبدأ منه كما تشاء، وتنتهي كما تشاء .. هَب أن رمضان القادم قد أتى، وقد حملت ما حملت من النَّعيم الذي لطالما حلمت به.

لا أسعد بمواسم العبادة من حفاظ القرآن، معهم المُنى أينما ارتحلوا، نعيم يعيشه الحافظ فقط.. فقط هو!"

لستَ وحدك!

22 Oct, 15:18


"من النعيم أن تُتلى الآيات فتسترسل مع تاليها، أن تعلم موضعها، وفي أي السور والأوجه، أن تستذكر تالي الآية وسابقها، أن تواسيك آية، وتُحفّزك أخرى، وتردعك ثالثة، أن تكون لكتابِ الله صاحبًا وتلميذًا وجليسًا، أن تشعر بالغنى لحملك إيّاه"

لستَ وحدك!

21 Oct, 15:04


"مرحبًا..
جئت أُذكّرك بالحُلم الذي كتبته على ورقةٍ ذات يوم، أنّك [الحافظ لكتاب الله]، وأنّك سَتُتِمّ القرآن حفظًا، تبلغ الآية الأخيرة، وتقرأ من محفوظ صدرك! تذكر هذا الحلم؟ إن كُنت ساعيًا له فأتَمَّ الله سَعيَك، وإن نَسيت الحُلم، فقد ذَكَّرتُك به"

لستَ وحدك!

19 Oct, 05:38


"تعال قليلًا..

كُلّما أحطت نفسك بما يُشبِهُك؛ أثمرت! ونَمَوت وزاد ثباتك، وكُلّما أخرَجتَ نفسك من محيط راحتها وخمولها زادت نُضجًا وأورَقَت، وكلّما اعتنيتَ بك رغم تقصيرك يُجبَرُ التّقصير بالاعتناء! وكُلّما حدّدت تَصَفُّح المواقع وقلّلته وخَفّفت منه زادَت قيمتك بعينك، والتَفَتّ من حياة النّاس لحياتك

أغلب المواقع تُشعرك بالعجز مهما أنجزت، بالنَّقص مهما حاولت، بالفقر مهما رضيت، بالضِّيق مهما فرحت، لذلك انتبه عليك، كن غيورًا على خُطاك، حريصًا على أُمّتك، تنتظر الآخرة، سائرًا إليها بقلبٍ لا يقف."

لستَ وحدك!

17 Oct, 13:00


‏"لا يجتمع الماء مع النار، ولا يأتي النهار مع الليل، ولا تخرج الشمس مع القمر، كذلك: لا يجتمع القرآن مع سماع الموسيقى، ولا تأتي طمأنينة القلب مع رؤية المحرمات، ولا تلج الفتوحات على حياة العبد مع دوامة المعاصي، ولن يعرف النعيم ولن يرى النور وهو يتخبط في سكك الظلام وأمواج الشهوات"

لستَ وحدك!

14 Oct, 17:08


"من ذاق أُنس القرآن؛ لم يشبع منه"🤍

لستَ وحدك!

12 Oct, 21:45


"اجعل شغلك الشاغل:
كم قرأت من ورد القرآن؟ وكم بقي لي؟ ومتى تكون الختمة؟
وكم صليت من قيام الليل؟ ومتى أزيد ركعتين على عادتي؟
ومتى آخر مرة تصدقت؟
وما أحوال جيراني نحوي؟ يشهدون لي عند الله إذا مِتُّ أو يشهدون عليَّ؟

وبأمثال ذلك اعتنِ؛ فإنها جنة الدنيا، ونعيم الفردوس في الآخرة"

لستَ وحدك!

11 Oct, 21:08


الثبات في زحام الغفلة ، من أكبرِ النِّعم

لستَ وحدك!

11 Oct, 03:45


‏"تعاهد القرآن ولو كنت أشدّ الناس تقصيرًا؛ فوالله لن تجد كتابًا يُربِّي النفس، ويهذِّب الأخلاق، وينقِّي الكلام، ويسمُو عاليًا بالروح كمثل القرآن تلاوةً وتدبّرًا، استماعًا وحفظًا.

والشوائِب التي يصعب عليك النجَاة منها يُعالِجها القرآن بحُسن مُعاهدتك"

لستَ وحدك!

10 Oct, 05:45


"أعظم بركات القرآن في البكور!

‏كلما بكَّرت بتلاوة وردك من القرآن كلما حافظت عليه وحصدت ثمرة ما فيه،ومع التأخير تزداد فرص التقصير فالتأخير يجعل المحافظة عليه أشق!

‏التمس دعوة نبيك ﷺ:
‏"اللهمَّ بارك لأُمَّتي في بُكورها".

لستَ وحدك!

08 Oct, 19:11


"من ألزم نفسه -يوميًا- بوِرد وافر من القرآن الكريم، وحرص على التمسك به؛ سيلحظ تغيرًا ظاهرًا في نمط حياته دون أن يُرَتِّب لهذا التغير أو يخطط له..
القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"

لستَ وحدك!

07 Oct, 10:59


"هَب أنّك تركتَ وردك القرآني تهاونًا..
هل وجدتَ سعادة بعد هذا الترك؟"

لستَ وحدك!

05 Oct, 02:57


"بُشراك بشراك !
قد دَنَوت من الوصول
قد دنوت لحلمك
قد دنا قلبك للثلاثون نورًا بإذن الله ..

فللهِ درّك، وللهِ درّ جهادك"🤍

لستَ وحدك!

04 Oct, 03:13


‏"عاهد الله في بداية يومك أن تجبر تقصير الأمس ..
إن قصّرت في وردك أمس؛ فأتمه اليوم وإن قصرت في ذكر الله؛ فزد في ذكره اليوم وإن أسرعت في الصلاة؛ فأتمها اليوم بخشوع .

كل يوم تستيقظ فيه هو فرصة جديدة لتُصلح ما بينك وبين الله، فاغتنم العمر قبل أن يفنى"

لستَ وحدك!

02 Oct, 21:14


"أيامٌ تمضي على البعض في غفلاتٍ وتسويف، وآخرون مُباركون في عملٍ دؤوبٍ مع كتاب الله العظيم.
‏أمَّا هموم الدنيا المتناثرة، ومنافسات أهلها؛ فتقازمت في حياتهم حتى لا يعرفونها، وصار القرآن وما فيه هو الحياة"

لستَ وحدك!

30 Sep, 22:23


‏أعيتني الحياة فعالجتني حلقات القرآن!

"وددتُ لو أمسك بأيدي الناس وأُدخلهم حلقات القرآن ليذوقوا معنى لذّة النعيم وطيب العيش، وإذا كنت تنتظر لحفظ القرآن اتساع وقت، واعتدال نوم وصفاء ذهن وانقضاء مشاغل، فلن تسموَ أبدًا !"