حدّثني شيخنا أبو عزام البديوي -
حفظه الله
- وهو من مشايخ الإقراء، أنّ فئامًا ممّن يقرأ عنده قراءة تجويد يُنكِر حفظه وضبطه! وذلك أنّ قراءة التّأنّي تحتاج دُربة، وقد تعوّدوا على الحدر السّريع في المراجعة..
فحينئذٍ ظَهَرت التّنبيهات والتّردّدات في المحفوظ..