Les épines. @apoet0 Channel on Telegram

Les épines.

@apoet0


إنَّ الشِّعرَ يبقى الشرف الأنقى للإنسان
عندما يغوص كلَّ شيءٍ في الوحلِ.

Les épines. (Arabic)

الشعر هو لغة الروح، هو الوسيلة التي يستخدمها الإنسان للتعبير عن مشاعره وأفكاره بطريقة فنية وجميلة. ومن هذا المنطلق، يسعدنا أن نقدم لكم قناة تلغرامية استثنائية بعنوان 'Les épines.' بواسطة المستخدم 'apoet0'.

هذه القناة تعتبر وجهة مثالية لعشاق الشعر والأدب، حيث يمكنكم الاستمتاع بقصائد تعبر عن الحب والحزن والجمال والألم. تجد في 'Les épines.' مجموعة مختارة من القصائد التي تلامس أعماقكم وتحملكم في رحلة فنية لا مثيل لها.

هل تودون الاستمتاع بلحظات من الجمال الشعري؟ هل تبحثون عن ملاذ هادئ يملأ قلوبكم بالسكينة والإلهام؟ 'Les épines.' هي القناة المثالية لكم. انضموا إلينا الآن واستمتعوا بقصائد تأخذكم إلى عوالم جديدة وتحفز مشاعركم بطريقة ساحرة.

في عالمنا اليوم الذي يعج بالضوضاء والتشتت، يأتي الشعر كملاذ يمنحنا الهدوء والتأمل. وهذا بالضبط ما تقدمه لكم 'Les épines.'، معزوفات شعرية تلامس أوتار قلوبكم وتحاكي أفكاركم بكل دقة وجمال.

ابحروا معنا في عالم الشعر الراقي والمليء بالإحساس. اكتشفوا قوة الكلمات عندما تتحول إلى معزوفات شعرية تأسر العقول والقلوب. 'Les épines.' هي الوجهة التي تبحثون عنها للاستمتاع بجمال الأدب وعمق البوح.

انضموا إلينا اليوم واستعدوا لرحلة مميزة في عوالم الشعر والإبداع. 'Les épines.' بانتظاركم لتمتعكم بأجمل الكلمات وأعذب الأحاسيس. لنجعل من الشعر لغة القلوب والعقول التي تنبض بالحياة والجمال.

Les épines.

04 Jan, 23:52


أُطرِزُ حرمانكِ رملةً تلو أخرى
بِخيوط الأغاني.

أكرم الأمير.

Les épines.

03 Jan, 00:22


"أضاعوني وأيَّ فتىً أضاعوا."

Les épines.

02 Jan, 23:10


الشِّعرُ فضيحتي:
هذا فرحُكِ، وهذا موتي.

حمزة عبود.

Les épines.

02 Jan, 22:28


غدًا يا حبيبتي.
وعندما أبلغُ الحدود النهائية من العمرِ،
لنْ أُكثر من الأسئلة
ولنْ أتلقى أيّةَ إجابات سهلة،
أو محاولات جديدة في تلفيق الماضي
غدًا، سأكتفي بالأقراص المهدئة
وبعض الفلسفة وسأقول لكِ:
أحبّكِ بفمٍ خالٍ من الأسنان
وشفتينِ راجفتين.

وستكون المرّة الأولى الّتي تكون
فيها تلك العاطفة المحيّرة
مضحكةٌ بصدق،
ولا تحتاج إلى التأويل.

مهند الخيكاني.

Les épines.

02 Jan, 20:30


وحين إنتهينا، خرَجْنا نُفتّش
عن موضعِ النومِ.. حتّى تعبْنا.

أجلْ..
تعبٌ في النوافذِ، في الروحِ،
في الطُرقاتِ، في قلبي..

يوسف الصائغ.

Les épines.

02 Jan, 20:28


أصغوا، هذا تعبي: مُهرٌ يضربُ
طولَ الليلِ حوافرَهُ بالأرضِ، ويصهلُ.
جَمّعتُ فمي لصراخٍ يوقظكم..
فالساعةَ، حتّى الصرخةُ تعوزني.
وتظلّ حروفي، لحمًا يتمزّقُ
بينَ الفكّ الأسفل والأعلى..
مَنْ يخلعُ لي أضراس العقلِ،
فقد جاوزتُ مراهقتي؟
مَنْ يُعتقني مِن بيتِ الرؤيا؟
مَنْ يمنحني فرسًا عمياء
أطوفُ بها الدُنيا؟

وكمثلِ نبيٍّ ينكرهُ أهلُ مدينتهِ..
سأُذَلُّ،
وتأخذني عزّة نفسي حتّى الموتِ.

يوسف الصائغ.

Les épines.

02 Jan, 19:50


.. إنَّ هذي الكآبةَ
منحدَرُ الفقراءِ المهانينَ.


العلّاق.

Les épines.

02 Jan, 19:49


تُرى، من كوّةٍ في البيتِ،
أم من كُوّةٍ في الروح،
يَلمحُ وردةَ الماضي؟

العلّاق.

Les épines.

02 Jan, 19:43


كنتُ الّذي نافسَ الكُلَّ فيكِ،
ونافَسَهُ الكُلُّ،
كنتُ الّذي أكلَ الدمعُ قُمصانَهُ..

علي جعفر العلّاق.

Les épines.

01 Jan, 21:21


يُمكن للمرءِ أن يُخفي جمالَ
لحظةٍ ما؛ خجلًا منها..


فروغ فرخزاد.

Les épines.

01 Jan, 20:02


لا تسألني شيئًا.. لقد رأيت
أن الأشياء حين تنشدُ مسارها،
لا تُلاقي إلاّ الفراغ.

لوركا.

Les épines.

01 Jan, 19:49


"الفرحُ الكبير في أن أنالك
أو لا أنالك."


بول إيلوار.


"ثَمنُ الكنزِ.. أنّه ضاع."

علي الياسري.

Les épines.

01 Jan, 19:45


عباس بيضون.

Les épines.

01 Jan, 19:03


كان وجهُكِ دانيًا، وبقيَ فيؤُه في يديّ.

عباس بيضون.

Les épines.

01 Jan, 18:57


هل يُمكن أن نتداوى بالكلماتِ
أن تردنا كلمة عامًا إلى الوراء
أن نبادل بنصٍ وحيد عمرًا كاملًا؟

عباس بيضون.

Les épines.

01 Jan, 18:52


خُذني الآن
إذا كُنتَ لا تأنفُ الركام
ولا تُعاقبني بعامٍ آخر.

بسَّام حجَّار.

Les épines.

27 Dec, 20:24


لا شيء مما حدث لي حتّى الآن
كان كافيًا لتحطيمي،

لم تتحطّم إلاّ أوهامي.

هنري ميلر.

Les épines.

18 Dec, 00:19


أبقَ أيُّها الألم الصادع،
لأتذكرَ من خلالكَ: هذا الخراب.

إحسان المدني.

Les épines.

17 Dec, 23:53


بسؤالٍ مُرهف يُقبل: "ما وحشتك يا حبيبي، مِن بعد هالغيبة الطويلة؟" أثرُ التخلي واضح على القلبِ كوحمة ويصر على إكمال سيناريو الأسئلة المُدمرة: "ولاّ حبّي إللي أعرفه حلّ في قلبك بديلّه؟" إستحضارٌ كامل لبيسوا المتذوق حزنه بإعتراف: "أبكي من الكتف الّذي لنْ أستطيع امتلاكهِ أبدًا" ختامًا: لا يد، لا كتف، ولا سؤال يستحقّ أن نختبر ليالي الوحشةِ هذهِ.

Les épines.

17 Dec, 23:52


https://on.soundcloud.com/9gxRTJaZoW2zqFFg7

Les épines.

17 Dec, 23:43


لِمَن يُمكنني طرح هذا السؤال،
آملًا في إجابة؟:

هل تعني إمكانية العيش بدونِ
شخصٍ كنَّا نحبّه، اننا كنَّا نحبّهُ
أقلَّ مِمّا كنَّا نعتقد؟


رولان بارت.

Les épines.

02 Dec, 20:55


السيجارة في فمي أو أنا في فمِها
لا فرق، كلانا إما أنْ يحترق أو ينطفئ.

عبدالأمير جرص.

Les épines.

02 Dec, 12:45


يبحثُ عنكِ، ولا يبحث عن الخلاص.
الرجلُ الذي مرَّ من هنا،
قال كلامًا موجعًا عن الفقدِ، ومات.

أمجد ناصر.

Les épines.

01 Dec, 21:07


ما بالُني لا أغيبُ ولا أصحو.

وكأنَّني ما رأيتُ
وما لمستُ وما تنفستُ
ما تَرَكتْهُ أنفاسُكِ على يديَّ.

أمجد ناصر.

Les épines.

30 Nov, 21:39


لا أعرف ما يحصل، أو ما سيحصل
يا أحبابي أنا أُقاد من ياقتي نحو الخراب..

Les épines.

30 Nov, 21:38


مرحبًا

Les épines.

30 Nov, 21:16


وردتانِ من النعاسِ،
ترتعشانِ فوقكِ يا وسادة.
وردتانِ ذابلتانِ:
رأسي، وهذا المساء..

سنيّة صالح.

Les épines.

30 Nov, 07:56


أنّي أتحدّث عنكِ بفصاحةِ التوهّم.

Les épines.

30 Nov, 07:56


وتحملها في رأسك، في مكانٍ ما من دماغك. وتنهضُ بها، وتسيرُ بها، وتعملُ بها، وتحبّ وتكره وتحزن وتفرح بها. ولا تشعر حتى بثقلٍ في اجفانك. […] لن ترى الشروق او الغروب كما كنتَ تفعل في السابق. وإن صادفت احدًا، في الشارعِ او المقهى أو في مكانِ عملك، لن يكون كما اعتدت أن ترى احدًا في وقتٍ آخر.

Les épines.

30 Nov, 02:34


كلّ الأشياء، تتلاشى من حولك، وتصبح أطيافًا أو ظلالًا تخفتُ في عينيك ثمّ تنطفئ، كأنّك لم تكن أنت أو أنّك لم تبقَ الآن أنت. أحدكما ذهب ولم يَعُد. فتح بابًا في مكانٍ ما، دخلَ وجلس ولم يَعُد، وجد ما يشغله في مكانٍ آخر، أناسًا آخرين، وأحاديثَ أخرى، اغتبط وقرّر أنّ ذلك مكانه الجديد. ارتضاه وما عدت تعرف عنه شيئًا.
لا في المَحاضر ولا في البيانات. ذهب وقُضي الأمر.

Les épines.

30 Nov, 02:30


هذا الصباح فاسد
والصباحات القادمة أيضًا.

Les épines.

28 Nov, 23:46


لا يُحتَمل دويُّ الدموعِ الصّامِتة.

أُنسي الحاج.

Les épines.

28 Nov, 22:58


ماذا أفعل بحواسي بعد أن تنتهي هذه الأغنية؟!

https://on.soundcloud.com/r7LuJwD8meocHmeVA

Les épines.

27 Nov, 19:13


أفلن تتكلمي أنتِ أيَّتُها الأشياءُ الصامتة؟

أدونيس.

Les épines.

27 Nov, 11:40


أحببتُ؛ وخرجتُ من الجهةِ الأخرى
بأكثرِ من ضلعٍ ناقصٍ،
فالحبُّ ليس أقصرَ مخلبًا من الأملِ.

أمجد ناصر.

Les épines.

26 Nov, 22:16


يا قلبي، متَى تَكُفُّ عَنْ تَرَقُّبِ ما لا يأتي؟

أمجد ناصر.

Les épines.

26 Nov, 16:52


https://on.soundcloud.com/ERd1yvfRG81LhYMj7

Les épines.

26 Nov, 06:53


يَزعمُ قَطِيعَته مع الواقع،
هو الذي يتطَيَّنُ بالحياةِ كلَّ صباحٍ.

قاسم حدّاد.

Les épines.

08 Nov, 18:21


إنّه أبله وطيّب، ويخشى حينما يمشي أن يخطو فوق ظلّه، طيّبٌ ويمكنه الركض نحو الموت مبتسمًا، يفتحُ له ذراعيه كمَنْ يلتقي بصديقٍ قديم. حلَمَ بالطريقِ والأقلامِ والمناديل، واذا ما لقيّ في طريقهِ شخصًا بحاجةٍ إلى مساعدة، هبّ إليه كأنّه يلتقطُ ثمار السعادةِ من بين يديه.

إنّه أبله وطيّب، أحبَّ امرأةً، وكان لا يُرى في فمهِ ضحكةً إلاّ وهي مصدرها، أحبّها ولجأ إليها، صار هيّ في الحبِّ، رسمَ طريق حياته بأصابِعها، كتبَ بأصبعهِ على يدها ذات يوم: "أحبّكِ" ظنًا منه أن ما تكتبهُ الأصابع لا يُمحى ولا يزول أثره، لم يرد لشيءٍ في حياتهِ أن يبقى سوى حبّها، وحينما لعب القدر دوره كما يلعبُ دومًا مع الطيّبون، تركتْ في عينيه سؤالًا يرسمُ على ملامحهِ الخيبة، سؤالًا كان يسخرُ من جميع الّذين أحبّوا من قبله ورأى في ملامحِهم رسمَ هذهِ الخيبة، لم يظنّ يومًا أنّها ستكونه. كان طيبًا وحنونًا، ويخشى على السكّين أن تندم يومًا على فعلتِها وتبكي، ولم يخشى يومًا أن يموت.

إنّه الطيّب الأبله، الّذي يركضُ نحو الموتِ مبتسمًا، وقفَ ينظرُ لِمَنْ: – أهداها الحبّ والوقت والحياة وأهدته معنى البيعِ والخذلانِ والخيبة – نظرةً كان يريد أن يقول بها: شكرًا، صحيحٌ أن القدر وضعَ لعنتكِ عليّ، وها أنتِ الآن – كما قلت لكِ في السابق – تستطيعين أن تُغيري ما يكتبه حتّى القدر، لم أكن كما تُريدين يومًا، ولكن لم أعد ذاك الّذي كان بجانبكِ في الأمس، وهذي فرصتي لأكفّ عن الموت قليلًا.

ومضى هو وطيبته وعليهما غِبارًا من رياح الغدرِ.

علي صالح.

Les épines.

16 Oct, 19:41


أُغالِبُ التوق وتغلِبُني أُغنية.

سوزان عليوان.

Les épines.

14 Oct, 21:56


تنهضُ من نومِك وتتألّم، إحساس.
تنامُ وتتألّم، إحساسٌ أيضًا.

بسَّام حجَّار.

Les épines.

14 Oct, 21:07


مسرورٌ أنتَ؛ لأنَّك حلمت للتوّ أنّهم طيّبون،
فقط لأنّك حلمت للتوّ أنّهم طيّبون..

أنطونيو بورشيا.

Les épines.

14 Oct, 00:02


لا أخال الأرض محمولةً إلاّ بكثافة الآهات.

وديع سعادة.

Les épines.

13 Oct, 23:50


الذكرى ثلجٌ
لا يُضمن الوقوف فوقه طويلاً

إرحلْ.

وديع سعادة.

Les épines.

13 Oct, 23:49


لم أحلم مطلقًا بأنَّ ذلك قد يحدث:‏
مجموعةٌ هائلةٌ من السنوات‏
وعليّ أن أُبيدها‏ بمطرقة!‏

كلُّ هذا وَصَلَ فجأة‏ كبركانٍ
يجب أن أعزل بلحظةٍ جميعَ رماده‏.

ولستُ آسفًا‏
لكنني ضجران‏
وتعبتْ يدي.‏

وديع سعادة.

Les épines.

13 Oct, 23:24


بينما كنتَ تعبرُ أمكنةً واسعة
كان ثمَّة شيءٌ يشبهُ الحبّ
يتذكّرك..

أما الآن،
وقد قطعتْ شوارعًا غير مدثرة
وودعت أرصفةً كثيرة.
فالأمل الّذي أراد التحدثُ إليكَ
عندَ كلِّ خطوةٍ يكفُّ عن النداء.

أنتَ،
يا من حسبَ أنَّه عبرَ كلَّ الأشياءِ
جلست وقتًا أطول
في مقهى الماضي!

وديع سعادة.

Les épines.

13 Oct, 23:22


وإذا كانت هذه كلُّها
من المنهوبات،
ألم تكنْ لي في الماضي
على الأقلِّ نفسي؟

الآن إذًا أريدها.
وإن لم تكن لي،
أريدُ زهرةً، لجثمانِها.

وديع سعادة.

Les épines.

13 Oct, 23:02


ذلك الحُبِّ
الّذي يقولُ إلى أبدِ الآبدينَ؛
ثُمَّ يدهَسكَ كشاحِنة.

آن سكستون.

Les épines.

13 Oct, 22:45


فراغٌ يحتلّك فتظنّ أنّ الهواء
يصفر في داخلك
وإلَّا من أين كلّ هذا الصقيع؟

بسَّام حجَّار.

Les épines.

13 Oct, 22:44


أسمعُ صوتكِ ويدايّ لا تهتديان،
أسمعُ صوتكِ يهبّ من نفقٍ مظلم
وأبكي أو أمدُّ يديّ، فيبتعد الصّوتُ..

بسَّام حجَّار.

Les épines.

13 Oct, 21:58


مشكلةُ العشرينات من العمرِ إنَّك اصغر من أن
تتحمّل كل هذا الضغط الهائِل من الدُنيا وحدك،
وأكبرُ من أن تعود باكيًا إلى والديك.

نجيب محفوظ.

Les épines.

08 Oct, 22:49


غريبمن يرى شَخصَه مُبتعدًا عنه،
مُطرقًا، محنيَّ الرأسِ والكتفين.
وأمامه الطريقُ لا تفضي.

من يعرف الطريقَ جيدًا
ولا يعرفُ المَقصدَ على الإطلاق..

بسَّام حجَّار.

Les épines.

27 Sep, 00:29


جَنَّتي ملءُ عين الناظرِ
إلى الزوال..

أمجد ناصر.

Les épines.

27 Sep, 00:28


إنَّهُ ليلي لأبلونَّهُ بالسهر وحيدًا
بين جلبةِ المسافرينَ
وحَيرتي لأفحصنَّ معدنها
في مهاوي القنّب.

أمجد ناصر.

Les épines.

26 Sep, 22:48


في وقتٍ من الأوقات لم يكن أحد.
كان الهواءُ يتنفّس من الأغصانِ
والماء يتركُ الدنيا وراءه.

كانت الأصوات والأشكال أركانًا للحلمِ،
ولم يكن أحد.
لم يكن أحد إلاّ وله أجنحه.

وما كان لزومٌ للتخفّي
ولا للحبّ
ولا للقتلِ.

كان الجميعُ ولم يكن أحد.
أحدٌ لم يكن كاسرًا.

كانت الأُمُّ فوق الجميع
وكان الولد بأجنحتهِ.

وصاعقًا أعلن الألمُ المميت أنّه هنا،
في الداخل الليّن، ولم يكن يراه أحد.

وانبرى يَبْري
ثم يَهيل التراب على الوجهِ
على العينينِ
على الغمامة التميمة.

ولم يبقَ من تلك الكروم
إلاّ ذكرى أستعيدُها أو تستعيدُني،
تارةً أقتُلُ وطورًا أُقتَل
والشرُّ إمّا في ظهري وإمّا في قلبي!

أُنسي الحاج.

Les épines.

26 Sep, 22:44


وأنا في جهلي أطوف وفي حكمتي أغرق
على موضعٍ أدور، على موضعٍ أهدأ.

وحُبّكِ يقظانٌ وجريحٌ وراءَ الأسوار
وحُبّي بارٌّ بعد الأوان
نارُ البِرِّ تأكله بعد الأوان.

أُنسي الحاج.

Les épines.

26 Sep, 22:38


لنفسي لونُ عيونِ قتلى الذاتِ

المدمَّرين وراءَ بابٍ ما
إبتسامةٍ ما.

أُنسي الحاج.