(لكلّ حافظٍ للقُرآن ، أو طالبٍ للعلم..)
اغضُض من صوتك ما دمت في غمار إنجازك ، ولا تُجلِب بصوتك ليرى النّاس سيرَك ، ففي الجلبة العثْرة!
ومن أكثر الحديث عن نيّته انقطعت به ، ومن سكتَ عن غراسِه تكلّمت عنه ثمَاره ، وما استعان أحدٌ على الإتقان بخيرٍ من الكِتمَان..