غُربَة زَينْب @zzzzzzz31 Channel on Telegram

غُربَة زَينْب

@zzzzzzz31


وهَربتُ إِليكُم لاجِئَاً مِن فَرطِ أَهوَائي

غُربَة زَينْب (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'غُربَة زَينْب' على تطبيق تيليجرام، حيث نقدم لكم محتوى مميز ومثير يتناول قصص اللاجئين وتجاربهم في البحث عن المأوى والأمان. يقوم المشرفون على القناة بمشاركة قصص حقيقية ومؤثرة لأشخاص هربوا من بلادهم بسبب الحروب والاضطهاد، وعاشوا تحديات كبيرة في بلاد اللجوء. بتفاعلكم مع القصص والتعليقات، يمكنكم دعم هؤلاء الأشخاص ومساعدتهم في بداية حياة جديدة. سجلوا الآن في 'غُربَة زَينْب' وكونوا جزءًا من هذه الصفحة الإنسانية التي تسلط الضوء على الشجاعة والإصرار في وجه التحديات. انضموا إلينا اليوم وكونوا صوتًا لمن يحتاجون إليه في صمتهم وعزلتهم.

غُربَة زَينْب

02 Nov, 10:54


لَا تِنسونا مَن دُعاء رَحيم مَن قِلوبكُم 🤍..

غُربَة زَينْب

02 Nov, 10:51


يا صاحِبَ الزَّمان صَحاري الدُنا أُظلِمَت بغِيابِك .

غُربَة زَينْب

01 Nov, 12:12


اللهم صلِّ على محمد وآل محمد 🤍

غُربَة زَينْب

01 Nov, 12:10


أَيْنَ الْمُرْتَجى لإِزَالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوَانِ ؟

> اللهم عجل لوليك الفرج

غُربَة زَينْب

27 Oct, 13:29


تعبت من الدراسة
أسمع السيد محمد رضا الشيرازي
شيگول :
🦋 💡

غُربَة زَينْب

27 Oct, 12:44


ورَجائي كربَلاء 😞

غُربَة زَينْب

24 Aug, 20:28


- من كان له حاجة مستعصية فليقرأ ليلة الأربعين سورة يس مرة واحدة وسورة القدر أربعين مرة ويهدي ثوابها للإمام الحسين(عليه السلام) على نية قضاء الحاجة.
- العارف السّيد هاشم الحداد

لا تنسونا من خَالص دعائكم..

غُربَة زَينْب

22 Aug, 13:26


تِمت اهداء خِطوات الى جَميع مُشتركيين قناتنا

غُربَة زَينْب

14 Aug, 10:11


عَلى عَيونِچ يَزينِــــــــــب 💔

غُربَة زَينْب

25 Jul, 23:00


صلاة الليل شرف المؤمن
لاتنسوني بالدعاء

غُربَة زَينْب

23 Jul, 10:46


تَمَت زِيارة ضَريح مَولانا الرِضا "عَ" بالأنابة عَن جَميع مُشتركيين القَناة 🤍

غُربَة زَينْب

19 Jul, 20:57


الراوي وحال عائلة الحسين (ع)
عن «حذلم بن بشير» أو «حذيم ابن شريك الأسدى» أو «بشير بن حذلم» أو «حذام الأسدى» أو «بشير بن خزيم الأسدى» أو «حذيم بن بشير»قَالَ:
قَدِمْتُ الْكُوفَةَ فِي الْمُحَرَّمِ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ عِنْدَ مُنْصَرَفِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (ع) بِالنِّسْوَةِ مِنْ كَرْبَلَاءَ وَمَعَهُمُ الْأَجْنَادُ مُحِيطُونَ بِهِمْ، وَقَدْ خَرَجَ النَّاسُ لِلنَّظَرِ إِلَيْهِمْ.
فَلَمَّا أُقْبِلَ بِهِمْ عَلَى الْجِمَالِ بِغَيْرِ وِطَاءٍ جَعَلَ نِسَاءُ أَهْلِ الْكُوفَةِ يَبْكِينَ، وَيَنْتَدِبْنَ، فَسَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ (ع)، وَهُوَ يَقُولُ - بِصَوْتٍ ضَئِيلٍ، وَقَدْ نَهَكَتْهُ الْعِلَّةُ، وَفِي عُنُقِهِ الْجَامِعَةُ، وَيَدُهُ مَغْلُولَةٌ إِلَى عُنُقِهِ- أَلَا إِنَّ هَؤُلَاءِ النِّسْوَةَ يَبْكِينَ، فَمَنْ قَتَلَنَا؟
قَالَ [الراوي]: وَرَأَيْتُ زَيْنَبَ بِنْتَ عَلِيٍّ (ع)، وَلَمْ أَرَ خَفِرَةً قَطُّ أَنْطَقَ مِنْهَا كَأَنَّهَا تُفْرِغُ عَنْ لِسَانِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (ع). قال: قَدْ أَوْمَأَتْ إِلَى النَّاسِ أَنِ اسْكُتُوا، فَارْتَدَّتِ الْأَنْفَاسُ، وَسَكَتَتِ الْأَصْوَاتُ، فألقت خطبتها.

غُربَة زَينْب

19 Jul, 20:57


أهل الكُوفة مَع السبايا
يذكرُ أربابُ السير أنّه في اليوم الثاني عشر من المحرّم سنة (61هـ) وصل موكبُ سبايا أهل البيت(عليهم السلام) الى الكوفة، بعد أنْ تحرّك من كربلاء في اليوم الذي سبقه قاطعاً الصحارى، حاملاً معه الذكريات الموحِشة والمؤلِمة لليلة الفراق والوحشة التي قضوها على مقربةٍ من مصارع الشهداء، بعد استشهاد الإمام الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، ففزع أهلُ الكوفة وخرجوا الى الشوارع، بين متسائلٍ لا يدري لمَن السبايا، وعارفٍ يُكفكفُ أدمعاً ويُضمر ندماً.
اتّجه موكبُ السبايا نحو قصر الإمارة، مخترقاً جموع أهل الكوفة وهم يبكون لما حلّ بالبيت النبويّ الكريم، ولما اكتسبت أيديهم وخدعت وعودهم سبطَ النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلم) وإمام المسلمين الحسين(عليه السلام)، وها هم يرون أهله ونساءه أُسارى، وها هو رأسُ السبط الشهيد يحلّق في سماء الكوفة على رأس رمحٍ طويل، وقد دعوه ليكون قائداً للأمّة الإسلاميّة وهادياً لها نحو الرشاد.
حدّقت زينب(عليها السلام) بالجموع المحتشدة، ومرارة فقدان أخيها تملأ فمها، وذلّ الأسر يحيط بموكبها، نظرت إلى أهل الكوفة نظرة غضبٍ واحتقار، وخطبت بهم خطبةً مقرّعةً ومؤنّبة.
أُدخل رأسُ الحسين(عليه السلام) الى القصر ووُضع بين يدي ابن زياد-لعنه الله-، فأخذ يضرب الرأس الشريف بقضيبٍ كان في يده، وعليه علاماتُ الفرح والسرور، ثمّ أُدخل النساء والأطفال وعلي بن الحسين(عليه السلام)، فانبرى ابن زياد مخاطباً زينب(عليها السلام) وشامتاً بها: الحمدُ لله الذي فضحكم وقتلكم وكذّب أحدوثتكم، فردّت عليه بلسان المرأة الواثقة من أهدافها: (الحمد لله الذي أكرَمَنا بنبيّه محمد-صلّى الله عليه وآله-، وطهّرنا من الرجس تطهيراً، إنّما يُفتَضَح الفاسقُ ويكذّب الفاجرُ وهو غيرُنا).
فقال ابنُ زياد: كيف رأيتِ فعلَ الله بأهل بيتك؟، قالت: (أولئك قومٌ كتَبَ الله عليهم القتل فبرزوا الى مضاجِعِهم، وسيجمعُ الله بينك وبينهم فتحاجّون إليه، وتختصمون عنده).
فجاء الدورُ بعد ذلك للإمام السجاد(عليه السلام) ليقف أمام عبيد الله بن زياد، فسأله: مَن أنت؟ أجاب: (أنا عليّ بن الحسين). فقال: ألمْ يقتل اللهُ عليَّ بن الحسين؟ فردّ عليه: (كان لي أخٌ يُسمّى عليّاً قتلَه الناس). فقال ابن زياد: بل قتله الله. فردّ عليه الإمام (عليه السلام): (اللهُ يَتَوَفّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها)، فغضب ابنُ زياد لردّ السجّاد(عليه السلام) ونادى الجلاوزة: اضربوا عنقه. فتعلّقت عمّته زينب(عليها السلام) به وصاحت: (يا بن زياد حسبُك من دمائنا، والله لا أفارقُه فإنْ قتلته فاقتُلْني معه)، فتراجع عن ذلك.
ولم يقف حقدُ ابن زياد وقساوته وأسلوبه الوحشيّ الى هذا الحدّ؛ بل راح يطوف في اليوم الثاني برأس الإمام الحسين(عليه السلام) في شوارع الكوفة، يُرهب أهلَها ويتحدّى روح المعارضة والمقاومة فيها.

غُربَة زَينْب

19 Jul, 20:55


محطّاتٌ عاشورائيّة: وصولُ سبايا الإمام الحسين (عليه السلام) إلى الكوفة في اليوم الثاني عشر من محرّم