كيفَ ليّ أن أُقدم لكَ حُبِ مرهّ ثانيةٌ؟ أنتَ الذي أخترت الحال الذي نحنُ عليه الآن! لم يكُن يُعجبني، وكان يُعجبك.. وفي الوقت التي شعرتُ بإنك تفتقدني تُريد العودة! لكن البيتّ التي كُنت تسكنهُ وكان دارك، أصبح يمتلكهُ رفيقٌ آخر، رفيقٌ يستحقهُ، والآن: لا أهلًا ولا مرحبًا بك مرةٌ آخرىّ .