وَذَكِّرْ @wazakerhom Channel on Telegram

وَذَكِّرْ

@wazakerhom


" وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ "
" فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ "
" وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ "

للتواصل والاقتراحات: @wazakerhom_bot

وَذَكِّرْ (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "وَذَكِّرْ" على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لنشر الذكر والتذكير بأهمية ذكر الله والتفكر في آياته. يمكنكم الاستمتاع بمشاركة يومية من الأذكار والأدعية والتأملات الدينية التي تساعد في تعزيز الروح والايمان. nnمن خلال قراءة ومشاركة هذه الأذكار والتأملات، ستجدون طاقة إيجابية تعينكم على مواجهة التحديات اليومية بثقة وسلام داخلي. كما يمكنكم التواصل وتقديم الاقتراحات من خلال البوت المخصص المتوفر في القناة. nnإذا كنتم تبحثون عن بيئة روحية تلهمكم وتدعمكم في رحلتكم الدينية، فإن قناة "وَذَكِّرْ" هي المكان المناسب لكم. انضموا اليوم واستمتعوا بتجربة فريدة من نوعها في عالم الذكر والتأمل. نحن بانتظار انضمامكم! nnللتواصل والاقتراحات: @wazakerhom_bot

وَذَكِّرْ

21 Nov, 18:44


تَعَلَّم الإتمام..

أن تُتِمَّ ما بدأت، وتُنجز ما خَطَوت، وتُكمل ما خَطَّطتَ له! لا تكن مبتورًا، منقوصًا، أشتاتًا هنا وهناك، في الطّريق ستختلف الرّؤىٰ، ستتغيّر الأحداث، قد تَترُك أمرًا وتأخذ آخر، لا تنسَ؛ بعضُ التَّرك إتمام، لكن أدرِك متى تترك ومتى تُمسك، متى تُكمل ومتى تقف.
- قصي العسيلي

وَذَكِّرْ

21 Nov, 15:44


‏قال الإمام ‎الشافعي رحمه الله:

"وَأُحِبُّ كَثرة ‎الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال؛ وأَنا في يوم الجمعة، وليلتها أَشَدُّ استحبابًا"

وَذَكِّرْ

21 Nov, 12:46


لحظة إخلاص!

كنت في كتاب القرآن في قريتنا وأنا صغير، فقال الشيخ لأحد الطلاب الكبار سمع لعمرو، فلما سمع لي أعجبه حفظي، فقال لي: هل تصلي يا عمرو؟ فقلت: بصراحة شوية كدا وشوية كدا. فأخذ هذا الشاب يحدثني عن الصلاة بأسلوب جميل يناسب عمري آنذاك وأخذ يسترسل معي في الحديث عن الصلاة وجماليتها، فأذكر أن هذا الشاب هو أول من حببني في الصلاة بعد والدي، وكبرت وكلمات هذا الشاب لا تفارقني، وأنا متأكد أنه لا يذكر هذه الجلسة ولا ما قال فيها، ولكن الله يدري وكتبها عنده، ولو شاء الله وقابلته سأخبره بإذن الله، جزاه الله خيرا كثيرا.

الشاهد: لا تحتقر الكلمة، فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره.

وَذَكِّرْ

21 Nov, 09:01


للنفس البشريّة قابلية لأعلى درجات الخير، وفيها كذلك قابلية لأدنى دركات الشر، ومَن عرف هذا حَقَّ المعرفة = خاف على نفسه، ولم يأمن عليها الزيغ طرفةَ عين، وألحَّ على الله تعالى بأن لا يكله إلى نفسه، أو إلى عمله، وأدام التضرُّع بأن يسلك الله به سبيل المتقين وأن يختم له بخير، ويلحقه بالصالحين من عباده، ‏﴿ توفني مسلمًا وألحقني بالصالحين ﴾.

وَذَكِّرْ

21 Nov, 06:02


القرآن روح، ما نزل بقلب إلا أحياه
وما أُشربته نفس إلا أيقظها وكان لها نور وبركات.

وَذَكِّرْ

20 Nov, 06:01


والقُرآن ما زاحم شيئًا من الأوقات إلا باركه.

وَذَكِّرْ

20 Nov, 02:50


‏من علامات النفاق، التخلف عن صلاة الفجر وتأخيرها، لأنها أثقل الصلاة على المنافقين كما أخبر نبينا ﷺ فمن في قلبه شكٌ أو مرض أو جثمت عليه الذنوب يتثاقل عنها ويؤثر النوم والدفء، أما المؤمن الصادق فإنه يجاهد نفسه للقيام إليها وينفي عن نفسه النوم والكسل طمعاً فيما عند الله من الأجر.

وَذَكِّرْ

19 Nov, 22:02


إذا أجدَبت روح المؤمن، وشعر بفقده لمَعاني الصّبر واليقين؛ فليُعرض نفسه على الله، تضرعًا ودعاء، فإنّ الانطراح بين يديه تعالى كفيلٌ بأن يُعالج كل ما أجدب من قلبه من معاني الفأل والاستسلام، هذه الدنيا مليئة بالأمور التي تُطفئ وهَج المؤمن، وهو مُحتاج إلى ربّه، في شأنه، وفي كلّ شيء.

وَذَكِّرْ

19 Nov, 18:01


‏إذا أحسست بالضيق لأن يومك يمضي دون إنجاز، فاشتغل بالذكر ماشياً وراكباً وجالساً وعلى جنبك فذلك إنجاز الموفقين، ومن الإنجازات اليومية الكبيرة قول:"لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" مئة مرة،لا يأتي أحد بأفضل مما جئت به إلا أحد عمل أكثر من ذلك.

وَذَكِّرْ

19 Nov, 12:01


‏"قد يُبعد الله عنك شيئًا تحبه فينفطر قلبك على فواته وتحزن على خسارته لكنك لا تدري، لعل الله أبعده كي لا يضرّك في دينك فيكون سببًا في بُعدك عن ربك أو في دُنياك فيكون سبيلًا في شقاء حياتك، تذكّر أن الله لا يمنع بُخلًا ولا عجزًا، وإنما رحمةً ورأفةً وعناية ولطفًا بعباده.

وَذَكِّرْ

19 Nov, 09:09


لا فضفضة في الذنب.
إن كنتَ ولابد فاعلًا فاجعل فضفضتك لربك، بُثّه تباريح نجواك؛ فهو أستر وأقرب وأرحم.

ماذا يفعل لك خطّاء مثلك؟!
إن كان أمينًا = سقطت من عينه وإن نصحك.
وإن كان خؤونا = فشى سرّك، وازدراك وشمت فيك.

والتوبة طريقها معلوم، وبابها مفتوح؛ حتى تبلغ الروح الحلقوم، أو تطلع الشمس من مغربها.

ليس في ديننا قساوسة ولا صكوك غفران.. منك لربك.

• محمد عبده المنزلاوي

وَذَكِّرْ

19 Nov, 06:01


"فإنّ قراءة القرآن بالتدبّر تُعطي العبد قُوةً في قلبه، وحياة، وسعةً، وانشراحًا، وبهجةً، وسُرورًا، فيصير في شأن والنّاس في شأنٍ آخَر."

‏ابن القيم

وَذَكِّرْ

19 Nov, 03:48


{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱذكُرُوا۟ ٱللَّهَ ذِكرࣰا كَثِیرࣰا • وَسَبِّحُوهُ بُكرَةࣰ وَأَصِیلًا • هُوَ ٱلَّذِی یُصَلِّی عَلَیكُم وَمَلَـٰۤىِٕكَتُهُۥ لِیُخرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَكَانَ بِالمُؤمِنِینَ رَحِیمࣰا }

هذه من الآيات التي أحبها، وأشعر بالحياء من الله عند قراءتها..

يأمرنا -سبحانه- أن نذكره كثيرا ونسبحه، ورغم أن ذلك من أوجب واجباتنا، لكنه -مع ذلك- يحثنا ويهيج نفوسنا على ذلك بذكر صفاته الجميلة -سبحانه-، وأنه في عليائه يصلي علينا، ويرحمنا، ويخرجنا من الظلمات إلى النور..
يا الله! يذكّرنا بنفسه وبجميل صفاته وبما ينالنا من إحسانه حتى تلين قلوبنا ونقبل.. ونقبل على أي شيء؟ على ذكره الذي هو سعادتنا ونعيم أرواحنا نحن، وعلى تسبيحه الذي هو طريق نجاتنا نحن! وهو الغني عنا.. ثم يحثنا ويرقق قلوبنا له بهذه الطريقة! وهذا الأسلوب!

ألا ما أعظم هذا الحث والتهييج..
وما أرحم المتكلم به سبحانه..

ولو لم يكن -بعد هذه الآية- للقيام بالتسبيح والإكثار من الذكر دافعٌ إلا الحياء منه، لكفى به والله!


• غيث الوحي

وَذَكِّرْ

18 Nov, 11:35


من أعظم محن زماننا الحرف المتطاير الذي يلقي به صاحبه لا يبالي؛ لأن هنالك " استطاعة" متاحة ومساحةً لكل أحد أن يقول أي شيء في كل شيء، من الإلهيات إلى الفقه والحديث والتفسير والسلوك والعرفان والتزكية وعلم الاجتماع والاجتماعيات والزواج والطب والفلسفة وما شئت مما لا حصر له!
‏يقوله متبرعا بالثرثرة لا يبالي!
‏وهذه المساحة من " الاستطاعة" عند التقي باب وجل وخوف عظيمين!
‏وكما قيل: التقيُّ مُلجم!
‏وقال الإمام مطرف بن عبدالله رضي الله عنه وعن أبيه: لأنْ يقولَ الله لي يوم القيامة : هلا فعلتَ! أحبُّ إليَّ من أن يقول لي: لم فعلتَ؟!

‏وقال الجنيد رحمه الله: الصادق يتلون في اليوم سبعين مرةً، والمرائي يثبت على حال واحدة!
‏وللإمام أبي عبدالله ابن قيم الجوزية رحمه الله شرف نفيس لهذه الكلمة في المدارج.

• وجدان العلي

وَذَكِّرْ

18 Nov, 06:00


"صفحة واحدةٌ مِن القرآن؛ كفيلةٌ برَّد شوارد أفكارك، وتعديلِ سيرك، وارتفاع همتك، وتحسين مُرادك ونيتك، وكبح تخبط رغباتك، إنها تُنير لك طريق السير، وتُريك الحقائق القادمة .. وحين تتجدد منزلة الإحسان في قلبك؛ فقد ارتقيت المحِّل العظيم، والمنزلة السامية."

وَذَكِّرْ

18 Nov, 03:55


ولو لم يكن من عائدة لأذكار الصباح والمساء سوى دوام الصلة بالله عز وجل والأنس به لكفى هذه التمتمات التي نهمس بها تحفظنا من نوائب الليل والنهار وتربط قلوبنا بالله على الدوام.

وَذَكِّرْ

17 Nov, 22:11


وعليك بقيام الليل ..!

وَذَكِّرْ

17 Nov, 11:01


الناس كلهم في هذه الدار غرباء؛ فإنها ليست لهم بدار مقام، ولا هي الدار التي خُلِقُوا لها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمر رضي الله عنهما: « كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل »

‏• ابن القيم | مدارج السالكين (١٩٠/٣)

وَذَكِّرْ

17 Nov, 06:00


"عليك بالقرآن في شأنك كله؛ فإنه للهمِّ شفاء، وللمرض ‏دواء، وللقلب مُثبّت، وعن الفِتنِ بإذن الله عاصم."