Postagens do Canal للتعَلُّم

إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِالله.
https://t.me/+kfK0aQVJpFo5YjVk
https://zaqa.net/Meemmeem
https://t.me/+kfK0aQVJpFo5YjVk
https://zaqa.net/Meemmeem
1,338 Inscritos
1,524 Fotos
1,272 Vídeos
Última Atualização 08.03.2025 20:24
Canais Semelhantes

5,934 Inscritos

2,742 Inscritos

2,341 Inscritos
O conteúdo mais recente compartilhado por للتعَلُّم no Telegram
[اللهم إني أصبحت أشهدك، وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك: أنك أنت الله لا إله إلا أنت، وأن محمدًا عبدك ورسولك]
- عن عامر الشعبي، قال: سمع عمر بن الخطاب رجلًا يقرأ: {إنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ ما لَهُ مِن دافِعٍ}، فجعل يبكي حتى اشتدَّ بكاؤه، ثم خرَّ يضطرب، فقيل له في ذلك، فقال: «دَعُونِي، فَإِنِّي سَمِعْتُ قَسَمَ حَقٍّ مِنْ رَبِّي».
📘[الرقة والبكاء لابن أبي الدنيا]
#تلاوة للشيخ محمد اللحيدان | تراويح رمضان 1434 هـ | هنا السورة كاملة
#آية
📘[الرقة والبكاء لابن أبي الدنيا]
#تلاوة للشيخ محمد اللحيدان | تراويح رمضان 1434 هـ | هنا السورة كاملة
#آية
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنه، أنه رَكِبَ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا غُلَامُ، إِنِّي مُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ: احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ، وَإِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ، رُفِعَتِ الْأَقْلَامُ، وَجَفَّتِ الصُّحُفُ.
مسند أحمد (2669) #حديث
مسند أحمد (2669) #حديث
يا إخواني، أوصيكم بتقوى الله عز وجل، وأوصي من كان منكم صاحب قناة ينشر فيها خيرًا للناس أن لا ينشغل بهذا عن الله، وعن إصلاح قلبه، وعن الصلاة، واسألوا الله الإخلاص فإنه فارقني بعد أول تلاوة نشرتها في القناة، وأوصيكم بأن لا تسمعوا مما تسمعون من آيات الله أمرًا إلا بادرتم بالعمل به، ولا نهيًا إلا صددتم عنه بكل ما فيكم إن كنتم ترجون لله وقارا، وارجعوا إلى الله رجوع الصادقين فإنكم ترون آياته في السماء والأرض وتسمعونها في القرآن تتظاهرون بالخوف حين رؤيتها وحين سماعها ثم ما تلبثون إلا وترجعون إلى سخطه، أما تنقبض أفئدتكم إذا سمعتم قوله عز وجل: «ذلِكَ يُخَوِّفُ اللّٰهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقون» إنا لله وإنا إليه راجعون «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» يا ليتها تجد سبيلا إلى تلك الأحجار في صدورنا أولاً، يا إخواني، أعتقوا قلوبكم من كل ما يلهيكم عن ذِكر الله أيًّا كان، وصاحبوا القرآن بقلوبكم وأركانكم لا بألسنتكم وأسماعكم فحسْب، وأريدوا الله وحده بأعمالكم، واستروها ولو بثيابكم ثم اركضوا بها من نظر الناس حتى تلقوا ربكم.
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ قَـٰتِلُوا۟ ٱلَّذِینَ یَلُونَكُم مِّنَ ٱلۡكُفَّارِ وَلۡیَجِدُوا۟ فِیكُمۡ غِلۡظَةࣰۚ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِینَ﴾ [التوبة ١٢٣]
فتنة النساء أعمق مما نتصور
في الصحيحين من حديث أسامة بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء.
هذا الحديث قد يتصور كثير ممن ينظر فيه أنه كلام عن فتنة الزنا والشهوات، ولا يُفهَم من الحديث فساد كل النساء بطبيعة الحال، وإنما يفهم أن فتنة كل جنس بالآخر شديدة في هذا الباب.
غير أن الأمر أعمق مما نتصور في زماننا، فإن بلاء الشهوة المباشر غايته أن يكون معصية، وكثير من العصاة إذا ذكَّرته تذكر، وكثير منهم يمشي في المعصية ثم تتيسر له التوبة بعد أن يستقذر نفسه وهو في وحل المعصية.
وإنما البلاء الشديد أن فتنة النساء تحوَّلت إلى أمر الشبهات وصارت حاديًا لكثيرين ممن فيه عفة في نفسه على أن يحرف الشريعة، فيضيق في باب المباحات التي لا تعجب أهواء جمهور النساء أو يسهل في ذرائع الشر التي تتطلبها كثير من النسوة.
كل ذلك حبًّا في كثرة المتابعين والتعليقات الإيجابية.
وقد جُبِلت نفوس الرجال على التفاعل مع مظلمة النساء لما فيهن من ضعف طبعي، وقد استُغِلَّ هذا في وسائل الإعلام لتمرير رسائل شر مع الأسف، وتعلم كثير من النساء هذا الأسلوب وصارن يؤثِّرن به على جمع من الفضلاء.
فاليوم يغيب من الدين شيء كثير لكونه لا يعجب مزاج الجماهير، وظهرت تفاسير جديدة للنصوص يغلب عليها المزاج الاعتذاري والتلفيقي، وكل ذلك أشر من معاصي أهل الشهوات، فالبدعة شر من المعصية، بل كثير من ذلك يسهل على أهل الشهوات شهواتهم لو كانوا يعلمون، فيكون المفتي بها مسهِّلًا للباطل مع ورعه عن الوقوع فيه ولكنه لم يتورع عن الإفتاء بغير علم أو تحت ضغط الهوى.
ولابن تيمية فصل لطيف في بيان أن من سماحة الشريعة توسيعها في باب الحلال وتضييقها في باب الحرام.
قال الشيخ كما في مجموع الفتاوى (٣٢/٨٩): "كما إذا طلقها في الحيض ولم تكن سألته الطلاق؛ فإن هذا الطلاق حرام باتفاق العلماء. والله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بأفضل الشرائع وهي الحنيفية السمحة كما قال: {أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة} فأباح لعباده المؤمنين الوطء بالنكاح. والوطء بملك اليمين. واليهود والنصارى لا يطئون إلا بالنكاح؛ لا يطئون بملك اليمين. (المشهور عنهم أنهم يفعلون ذلك وربما كان مذهبا فاشيا عندهم في زمن الشيخ) و "أصل ابتداء الرق" إنما يقع من السبي. والغنائم لم تحل إلا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم كما ثبت في الحديث الصحيح أنه قال: {فضلنا على الأنبياء بخمس: جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد كان قبلنا وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة وأعطيت الشفاعة} فأباح سبحانه للمؤمنين أن ينكحوا وأن يطلقوا وأن يتزوجوا المرأة المطلقة بعد أن تتزوج بغير زوجها. "والنصارى" يحرمون النكاح على بعضهم ومن أباحوا له النكاح لم يبيحوا له الطلاق. "واليهود" يبيحون الطلاق؛ لكن إذا تزوجت المطلقة بغير زوجها حرمت عليه عندهم. والنصارى لا طلاق عندهم. واليهود لا مراجعة بعد أن تتزوج غيره عندهم. والله تعالى أباح للمؤمنين هذا وهذا. ولو أبيح الطلاق بغير عدد -كما كان في أول الأمر- لكان الناس يطلقون دائما: إذا لم يكن أمر يزجرهم عن الطلاق؛ وفي ذلك من الضرر والفساد ما أوجب حرمة ذلك ولم يكن فساد الطلاق لمجرد حق المرأة فقط: كالطلاق في الحيض حتى يباح دائما بسؤالها؛ بل نفس الطلاق إذا لم تدع إليه حاجة منهي عنه باتفاق العلماء: إما نهي تحريم أو نهي تنزيه. وما كان مباحا للحاجة قدر بقدر الحاجة. والثلاث هي مقدار ما أبيح للحاجة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم {لا يحل للمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام}".
أقول: وقياسا على كلام الشيخ، كل من ضيَّق في باب الحلال فضيَّق في التعدد وفيما يسمونه زواجًا مبكرًا، أو أدخل على المجتمع ما يفسد عليهم بيوتهم ويكثر فيهم حالات الطلاق ثم شرعن كل ذلك، فإن هذا من باب وضع الآصار والأغلال على الناس ومخالفة الحنيفية السمحة وهو ظاهر أنه اتباع لسنن اليهود والنصارى، فهل وجدوا فيها رشدًا أم أن أحوال أسرهم وأحوالهم في أمر الأعراض مما لا يخفى على عاقل!
وقد أقنعت الآلات الإعلامية الرأسمالية أن ما ينفع المؤسسة الرأسمالية أكثر من الأسرة هو "التقدم" وهو "تحقيق الذات" وهو "حقوق المرأة"، وكلما كان التعليم يخدم هذه الغاية كلما أخذ تقييمات أعلى عندهم، ويأتي سذج الدعاة ويعتدُّون بهذه التقييمات.
ثم إن كثيرًا من النساء اللواتي تأثرن بهذا الخطاب أثَّرن بدورهن على ما لا ينحصر إلا بكلفة من الدعاة والتربويين، وتتفاوت درجات التأثير قوة وضعفًا، والله المستعان، فهذه من فتنة النساء التي لا يبصرها كثيرون وبها تتحقق تلك الإشارة النبوية.
صلى الله على الرحمة المهداة الذي أشفق على أمته تمام الشفقة، وليت أقوامًا يفترض بهم أنهم ورثته اقتدوا به في تلك الشفقة العجيبة.
في الصحيحين من حديث أسامة بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء.
هذا الحديث قد يتصور كثير ممن ينظر فيه أنه كلام عن فتنة الزنا والشهوات، ولا يُفهَم من الحديث فساد كل النساء بطبيعة الحال، وإنما يفهم أن فتنة كل جنس بالآخر شديدة في هذا الباب.
غير أن الأمر أعمق مما نتصور في زماننا، فإن بلاء الشهوة المباشر غايته أن يكون معصية، وكثير من العصاة إذا ذكَّرته تذكر، وكثير منهم يمشي في المعصية ثم تتيسر له التوبة بعد أن يستقذر نفسه وهو في وحل المعصية.
وإنما البلاء الشديد أن فتنة النساء تحوَّلت إلى أمر الشبهات وصارت حاديًا لكثيرين ممن فيه عفة في نفسه على أن يحرف الشريعة، فيضيق في باب المباحات التي لا تعجب أهواء جمهور النساء أو يسهل في ذرائع الشر التي تتطلبها كثير من النسوة.
كل ذلك حبًّا في كثرة المتابعين والتعليقات الإيجابية.
وقد جُبِلت نفوس الرجال على التفاعل مع مظلمة النساء لما فيهن من ضعف طبعي، وقد استُغِلَّ هذا في وسائل الإعلام لتمرير رسائل شر مع الأسف، وتعلم كثير من النساء هذا الأسلوب وصارن يؤثِّرن به على جمع من الفضلاء.
فاليوم يغيب من الدين شيء كثير لكونه لا يعجب مزاج الجماهير، وظهرت تفاسير جديدة للنصوص يغلب عليها المزاج الاعتذاري والتلفيقي، وكل ذلك أشر من معاصي أهل الشهوات، فالبدعة شر من المعصية، بل كثير من ذلك يسهل على أهل الشهوات شهواتهم لو كانوا يعلمون، فيكون المفتي بها مسهِّلًا للباطل مع ورعه عن الوقوع فيه ولكنه لم يتورع عن الإفتاء بغير علم أو تحت ضغط الهوى.
ولابن تيمية فصل لطيف في بيان أن من سماحة الشريعة توسيعها في باب الحلال وتضييقها في باب الحرام.
قال الشيخ كما في مجموع الفتاوى (٣٢/٨٩): "كما إذا طلقها في الحيض ولم تكن سألته الطلاق؛ فإن هذا الطلاق حرام باتفاق العلماء. والله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بأفضل الشرائع وهي الحنيفية السمحة كما قال: {أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة} فأباح لعباده المؤمنين الوطء بالنكاح. والوطء بملك اليمين. واليهود والنصارى لا يطئون إلا بالنكاح؛ لا يطئون بملك اليمين. (المشهور عنهم أنهم يفعلون ذلك وربما كان مذهبا فاشيا عندهم في زمن الشيخ) و "أصل ابتداء الرق" إنما يقع من السبي. والغنائم لم تحل إلا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم كما ثبت في الحديث الصحيح أنه قال: {فضلنا على الأنبياء بخمس: جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد كان قبلنا وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة وأعطيت الشفاعة} فأباح سبحانه للمؤمنين أن ينكحوا وأن يطلقوا وأن يتزوجوا المرأة المطلقة بعد أن تتزوج بغير زوجها. "والنصارى" يحرمون النكاح على بعضهم ومن أباحوا له النكاح لم يبيحوا له الطلاق. "واليهود" يبيحون الطلاق؛ لكن إذا تزوجت المطلقة بغير زوجها حرمت عليه عندهم. والنصارى لا طلاق عندهم. واليهود لا مراجعة بعد أن تتزوج غيره عندهم. والله تعالى أباح للمؤمنين هذا وهذا. ولو أبيح الطلاق بغير عدد -كما كان في أول الأمر- لكان الناس يطلقون دائما: إذا لم يكن أمر يزجرهم عن الطلاق؛ وفي ذلك من الضرر والفساد ما أوجب حرمة ذلك ولم يكن فساد الطلاق لمجرد حق المرأة فقط: كالطلاق في الحيض حتى يباح دائما بسؤالها؛ بل نفس الطلاق إذا لم تدع إليه حاجة منهي عنه باتفاق العلماء: إما نهي تحريم أو نهي تنزيه. وما كان مباحا للحاجة قدر بقدر الحاجة. والثلاث هي مقدار ما أبيح للحاجة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم {لا يحل للمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام}".
أقول: وقياسا على كلام الشيخ، كل من ضيَّق في باب الحلال فضيَّق في التعدد وفيما يسمونه زواجًا مبكرًا، أو أدخل على المجتمع ما يفسد عليهم بيوتهم ويكثر فيهم حالات الطلاق ثم شرعن كل ذلك، فإن هذا من باب وضع الآصار والأغلال على الناس ومخالفة الحنيفية السمحة وهو ظاهر أنه اتباع لسنن اليهود والنصارى، فهل وجدوا فيها رشدًا أم أن أحوال أسرهم وأحوالهم في أمر الأعراض مما لا يخفى على عاقل!
وقد أقنعت الآلات الإعلامية الرأسمالية أن ما ينفع المؤسسة الرأسمالية أكثر من الأسرة هو "التقدم" وهو "تحقيق الذات" وهو "حقوق المرأة"، وكلما كان التعليم يخدم هذه الغاية كلما أخذ تقييمات أعلى عندهم، ويأتي سذج الدعاة ويعتدُّون بهذه التقييمات.
ثم إن كثيرًا من النساء اللواتي تأثرن بهذا الخطاب أثَّرن بدورهن على ما لا ينحصر إلا بكلفة من الدعاة والتربويين، وتتفاوت درجات التأثير قوة وضعفًا، والله المستعان، فهذه من فتنة النساء التي لا يبصرها كثيرون وبها تتحقق تلك الإشارة النبوية.
صلى الله على الرحمة المهداة الذي أشفق على أمته تمام الشفقة، وليت أقوامًا يفترض بهم أنهم ورثته اقتدوا به في تلك الشفقة العجيبة.
لأخواتي النساء أو بعضهنّ نصيحة من أخ :
١. ابتعدوا عن فكرة الضحية فهي لا تريكم أنفسكم بشكل جيد.
٢. تحملوا المسؤولية فأنتُنّ مكلّفات شرعاً وعقلاً.
٣. لا ترحلوا مشاكل العلاقات على الرجل فهذا يرسخ فكرة الضحية.
٤. لا تتعجلن، لا في التعليق ولا في الإنفعال قدر المستطاع.
٥. لا تثقن برجل على النت حتى لو كان تلميذ سيدنا عمر رضي الله عنه.
٦. لا تنصحن في أمور العلاقات إن لم تكُنّ أهلاً لذلك؛ ففي ذلك إثم وحسرة.
٧. اشتغلن على أنفسكن علما وتزكية فهذا مما يرفع قيمتكنّ.
٨. حاولنَ الابتعاد عن مجادلة الرجال، فالجدل قسوة و غلظة طبع.
٩. ان تزوجتم فأحسنوا التبعل لأزواجكن ففي هذا باب عظيم من أبواب الجنة.
١٠. لا تتركن القرآن فهو حبل وصال أنفسكن مع ربنا مصلح القلوب والأحوال.
١. ابتعدوا عن فكرة الضحية فهي لا تريكم أنفسكم بشكل جيد.
٢. تحملوا المسؤولية فأنتُنّ مكلّفات شرعاً وعقلاً.
٣. لا ترحلوا مشاكل العلاقات على الرجل فهذا يرسخ فكرة الضحية.
٤. لا تتعجلن، لا في التعليق ولا في الإنفعال قدر المستطاع.
٥. لا تثقن برجل على النت حتى لو كان تلميذ سيدنا عمر رضي الله عنه.
٦. لا تنصحن في أمور العلاقات إن لم تكُنّ أهلاً لذلك؛ ففي ذلك إثم وحسرة.
٧. اشتغلن على أنفسكن علما وتزكية فهذا مما يرفع قيمتكنّ.
٨. حاولنَ الابتعاد عن مجادلة الرجال، فالجدل قسوة و غلظة طبع.
٩. ان تزوجتم فأحسنوا التبعل لأزواجكن ففي هذا باب عظيم من أبواب الجنة.
١٠. لا تتركن القرآن فهو حبل وصال أنفسكن مع ربنا مصلح القلوب والأحوال.