ساجِدة @t8t87t Channel on Telegram

ساجِدة

@t8t87t


"مجنونة في يدها خنجر"

ساجِدة (Arabic)

تعتبر قناة ساجِدة واحدة من أكثر القنوات إثارة للاهتمام على تطبيق تيليجرام. هذه القناة مليئة بالمحتوى الشيق والمثير الذي يجذب الانتباه ويثير الفضول للقراء. اسم القناة يعكس بوضوح طابعها المميز والغامض في نفس الوقت، حيث يتميز بجوهر عميق ومليء بالغموض. تجد في هذه القناة مجموعة متنوعة من المواضيع تتناول الثقافة، الفن، الأدب، وغيرها الكثير. يمكنكم التوجه إلى قناة ساجِدة للاستمتاع بتجربة فريدة وممتعة تنقلكم إلى عالم مليء بالإثارة والمتعة. انضموا إلينا الآن وتعرفوا على جميع أسرار هذه القناة الرائعة والمميزة.

ساجِدة

11 Feb, 16:12


عيد ميلادي اليوم، ومن الصباح وأمور مُبهجة تصير معاي، من فتحت عيني والله، وقبل شوي جاني خبر حوّل الدنيا لفراشات وربيع. الحمدلله حمدًا كثيرا.

ساجِدة

03 Feb, 15:22


إذا الذكوري استدل من القرآن والسنة عشان يشتم النسوان ويقلل منهم، ورديتي عليه: "فعلًا زي أمك". ينهاااار ويتداعى ويتساقط، ويقولك إلّااااا الأم ماااا أسمحلك، ويتحسّب عليك، وإذا قلتيها قدّامه ممكن تعرضين نفسك للضرب، رغم إنك ما شتمتي، بس ذكرتيه إن اللي يقوله ينطبق أيضًا على أمّه. بينما المرأة لو شتمت الرجل، وجاء واحد يقول "يعني أبوكِ وأخوكِ كيت كيت" تقول ببساطة إي ينطبق ونص، بدون ما تحسّ بتأنيب ضمير أو حتى تنفعل، آخ من ثباتنا الإنفعالي 💅

ساجِدة

03 Feb, 14:39


يا ليل حاسة إني نسيت بصمة الخروج، المشكلة إني ثلاثة مرات خلال الشهر الماضي نسيت ابصم، ومديري ما غير يرفع إيميلات للاتش ار. ماعاد لي وجه أكلمه خلاص يخصموا وبعدها أسوي مصدومة، ليششش خصمتوا وأنا منضبطة، ما تخافون الله انتم؟ 😢

ساجِدة

02 Feb, 10:36


زمان كان يتمّ وأد النساء لأن المجتمع ما كان مُناسب إن المرأة تعيش فيه، فيكتفون بقدر معيّن من النساء، ويتم التخلّص من الباقيات بالوأد، عشان ما يشكّلون عبء على القبيلة، هكذا تقول الأساطير والقصص التي وردتنا من أجدادنا. وأراني اليوم أتفق معهم، فمثلًا مجتمعات اليوم أغلبها مجتمعات مرفهة وأهلوها منعمين ومدللين، وبالتالي هي مجتمعات غير صالحة للرجال، إذ أن الرجل يحتاج لمجتمع تكثر فيه المخاطر والنزاعات والحروب، يخرج فيها لصيد الطرائد، حافيًا بأقدام متشققة، ويحمي منزله بالأسلحة البدائيّة مثل الرماح والسكاكين المصنوعة من الحجازة والعصي وما إلى ذلك. ولذلك نجد كثيرًا من رجال مجتمعاتنا الحديثة قد مالوا عن فطرتهم، وهي فطرة الرجل المحارب الحامي الشجاع، وأصبح يطالب بتقسيم الفواتير، ويكرر "ايش معنى الحيريم ما يصرفون زيي". فأصبحت فكرة وأدهم مقنعة جدًا في هذه الحالة.

ساجِدة

30 Jan, 13:06


فاتكم أمس وأنا ماشية بالسيارة وسط الحارة وفاتحة الشبابيك واحد بالسيارة المقابلة كلمني وما حاولت أفهم وش يقول، وحسبته مغازلجي وقعدت أردد أغنية منى أمارشا "إياك تلحقني مخطوبة مخطوبة 💃🏻" فجأة لقيته لاحقني فعلا، وبمجرد وقوفي عند باب البيت وقف وراي ولما نزلت قلت خيييير؟ قال يا أختي من أول أأشرلك وأبغا أقولك إنك خدشتي سيارة واقفة على الرصيف، وسيارتك بكبرها مخدوشة خخخخخ وطلع فعلا صدام سيارتي فيه حكة، واضطريت أطلب منه يدلني لمكان الحادث لأن ما انتبهت إني خدشت شيء، ولقيتني حاكة سيارة الناس حكة طيبة، ودورت على الحارس عشان يكلم صاحبها يجي وتعطلت ٤٥ دقيقة لين انحلت الأمور الحمدلله 😂

ساجِدة

29 Jan, 16:25


الحمدلله إننا رغم حبنا للمال طبعًا، إلا إننا ما زلنا نقمع أي غني يحاول ينصحنا بالتعليقات الفجّة والجارحة أحيانًا 💓

ساجِدة

29 Jan, 16:23


من عجايب أمريكا إن أي واحد صار عنده شوية فلوس، أيًا كان مصدرها، يعتقد إنه يقدر يعطيك نصائح في كل المجالات، سواء النفسية والإجتماعية والأخلاقيّة، وعشان يأكدلك إنه شخصيّة ذا خلفية ثقافية عظيمة، يكررلك كم عنده بالبنك عشان ما يكون لك حجة. شعب استهلاكي ثقافته ودينه ومصدره التشريعي والأخلاقي وكل شيء عنده قائم على المال، ويعتبرونه مُنتهى الأخلاق اللي يصل إليها الإنسان.

ساجِدة

27 Jan, 13:07


مستوى الغباء الموجود بالكتاب خلّاني مو مستوعبة مقدار التعظيم لهالهراء، وصرت أدوّر على الردود السلبية اللي توافقني المزاج، ومن خلالها اكتشفت إن فكرة الكتاب كلّه قائمة على قصيدة سرقتها من شاعرة اسمها كاسي فيلبس بعنوان : Just let them. والقصيدة جميلة للأمانة.

ساجِدة

27 Jan, 13:02


الكتاب الثاني لعام ٢٠٢٥: قرأت نصفه للأمانة واطلعت على الباقي، من أغبى وأسخف الكتب اللي قرأتها من فترة طويلة جدًا. الكاتبة امرأة في منتصف العمر، غير مُتخصصة في علم النفس ولا أي علم آخر، وعندها تهيؤات إنها جاءت بنظرية لم يأتِ بها الأولون، وهي نظرية:"دعهم" أو بالأصح: "دعهم يفعلون ما يشاؤون". النظرية أساسها إننا نفرّق بين الأمور اللي ما نقدر نغيّرها والأمور اللي نقدر على تغييرها وتحسينها. وطبعا هالفكرة ما بقى فيلسوف وعالم دين ما طرحها، وقد دعا عالم اللاهوت الأمريكي رينهولد نيبوهر بـ: "اللهم امنحني الطمأنينة لقبول الأشياء التي لا يمكنني تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما". ناهيك عن النفس الأمريكي المزعج في الكتاب، واعتقاد الكاتبة إننا كلنا نطمح للشهرة والمال، وكل كلامها كيف نجحت وتطورت وصارت رهيبة بسبب نظرياتها الرائعة والمبتكرة، والترويج للنفس داخل الكتاب نفسه، وبدال ما اقرأ عن الفكرة ولا بأس ببعض اللمحات الشخصيّة، ألقى الكتاب عبارة عن بوسترات لروعة الكاتبة!! آخر مرة أعطي فرصة لأي كتاب يروجون له الأمريكان السخيفين والسطحيين ذوي الذكاء المحدود والبائس.

ساجِدة

26 Jan, 09:58


"إن ما تراه بين النساء والرجال اليوم من تفاوت في قوة البدن لم يكد يكون له وجود فيما مضى، وهو الآن نتيجة البيئة وحدها أكثر منه أصيلًا في طبيعة المرأة والرجل. كانت المرأة إذ ذاك -لو استثنيت ما يقعدها أحيانًا من عوامل بيولوجية- مساويةً للرجل تقريبًا في طول قامته، في القدرة على الاحتمال وفي سعة الحيلة والشجاعة؛ ولم تكن بعد قد أصبحت مجرد زينة وتحفة، أو مجرد أداة جنسيّة، بل كانت حيوانًا قوي البنية، قادرًا على أداء العمل الشاق مدى ساعات طويلة، بل كانت لها القدرة -إذا دعت الضرورة- على المقاتلة حتى الموت في سبيل أبنائها وعشيرتها.
إن معظم التقدم الذي أصاب الحياة الإقتصادية في المجتمع البدائي كان يُعزى للمرأة أكثر مما يُعز للرجل، فبينما ظل الرجل قرونًا متمسكًا بأسالبيه القديمة من صيد ورعي، كانت هي تطوّر الزراعة على مقربة من محال السكنى، وتباشر تلك الفنون المنزلية التي أصبحت فيما بعد أهم ما يعرف الإنسان من صناعات. وهي التي -على أرجح الظن- تقدمت بفنون الحياكة والنسيج والصناعة والخزف وأشغال البناء، بل هي التي قامت بالتجارة في حالات كثيرة، والمرأة هي التي طورت الدار، واستطاعت بالتدريج أن تضيف الرجل إلى قائمة ما استأنسته من حيوان"

ويل ديورانت - قصة الحضارة

ساجِدة

26 Jan, 06:27


كانوا المحتلين الإنجليز لمّا يرسلوا قائد للمناطق اللي تحت احتلالهم وسيطرتهم يختارون شخص طويل عظيم الجثة بهي الطلعة له قسمات وجه وسيمة وتظهر على وجهه سمات الصحة، عشان يسيطروا نفسيًا على أهل الأراضي المغتصبة من الهنود والعرب والشرقيين عمومًا، فيكون خوفهم مخلوط بشيء من الإعجاب والإجلال، ولو تتابعون الأفلام اللي تحكي عن إحتلالهم بتلقون الممثل اللي يؤدي دور القائد الإنجليزي متمتع بهذه الصفات الجسديّة. الشاهد في الموضوع إن لي فترة في الممشى كل يوم أشوف شخص له نفس هالملامح، وما أدري إيش جنسيته يمكن يطلع عربي أصلا ولكن هالملامح القاسيّة والوسيمة واللي تذكرني بالقادة الإنجليز في الأفلام، جعلتني أتوجّس منه خيفة، وأحاول أبتعد عن الأماكن اللي يتريّض فيها، أحسه حرق قرية بوكوهانتس وجاي يحرق قريتنا.

ساجِدة

24 Jan, 14:20


حدث موقف قبل كم يوم أدركت بسببه، إن فيه ناس ما عندها القدرة على الإحساس، يمكن يبغا يستشعر الموضوع بس مو بيده، ما يقدر، الله ما أعطاه هالمقدرة، لذلك تجد أشخاص كثيرين، يكذبون ويسرقون ويتلاعبون بدون ما يرمش لهم جفن، بالعكس إذا انهار الضحيّة راح يضحكون عليه عادي، لأنهم مو حاسين بشيء، إلّا إن بكاء الضحية يبعث فيهم الضحك. لمثل هالأشخاص نحتاج نهددهم بالقانون لردعهم، أمّا إحساس داخلي بالتعاطف ووضع النفس بمكان الآخر فلا يمتلكون منه ذرة. لذلك صايرة أجد فكرة تعذيبهم بجهنّم مو منطقيّة شوي، كيف يُعاقب العقرب لأنه لدغ، والحية لأنها عضّت، والضبع لأنه نهش، والفطريات لأنها تجمّعت وخلقت العفن، مو هذي طبائعهم أصلًا اللي ما يعرفون غيرها، مو هالصفات هي ما جبلوا عليها، ومو بيدهم أصلًا أن يكونوا شيئًا آخر سواها؟

ساجِدة

23 Jan, 22:02


يمينًا بالله اللي قاعد يحصل هبل وجنان!! يا ناس كيف معتبرين إن بعد أجمل من قبل، يااا راسي 😵‍💫

ساجِدة

22 Jan, 16:23


أشوف نِعم الله عليّ في الأمور الصغيرة قبل الكبيرة، اليوم مثلًا، تأخرت عن العمل لأني كنت أوصل أختي للجامعة، مشكلة التأخير إني ما ألقى موقف، واضطر أوقف في مواقف بعيدة شوي، المهم بحكم إني متأخرة حتى المواقف الأبعد كانت كلها مشغولة، ويادوب لقيت موقف واحد، وأنا متجهة له، جات سيارة من وراي، وبحركة إحترافية وسريعة صاحبها أخذ الموقف، قلت لنفسي ساخرةً (الله يعوض) وكمّلت دوران حول المنطقة، وتخيّلوا لقيت موقف جنب باب الشركة، من المواقف اللي عشان تحصل عليها لازم تداوم الساعة ٦ الفجر خاصةً مع وجود مدارس كثيرة حولنا، والمواقف هذه غالبًا يشغلها المدرسين والمدرسات. بس سبحان الله. انبسطت مرّة لدرجة نزلت من السيارة وأنا أغني ومو قادرة أخفي سعادتي. وكأن الله سخر لي ذاك اللئيم لأنه يبغالي موقف أفضل. الموضوع سخيف بس انبسطت والله 💓

ملحوظة: (فيه مواقف تابعة للشركة بس ضيقة جدًا وما أحب أوقف فيها)

ساجِدة

16 Jan, 13:59


أعشق بنات أختي، وانتظر الويكندات لأنه بيقضوه معنا، وأي شيء يعملوه اعتبره انجاز عظيم، حتى لو عملو نمبر 2 بسلاسة وبدون مشاكل امساك أصفق لهم وانبسط، ولكن هل أنا مستعدة أتخلى عن حياتي اللطيفة الهادية، صح مافيها فعاليات بس أقلها رايقة. خاصة إني المرأة في منظومة الزواج، يعني الطرف اللي متوقع منه إنه يصب حياته في حياة الزوج والأطفال وأقدم تنازلات لا نهائية. إذا تزوّجت أو حتى دخلت في علاقة عاطفية بإرادتي، بتكون بسبب إن المجتمع قاعد يدفعني لهالشيء، مو لأني أبغاه. لو ما كان فيه مجتمع، وما كان ينلوى ذراعي بفكرة مين بيكون معاك في شيخوختكِ، ولا كان فكرت بأي رجل.

ساجِدة

16 Jan, 13:45


أختي اللي ما تنام ٣ ساعات وراء بعض بسبب بناتها، وتهلكها متطلبات الحياة الزوجيّة وأعباءها الثقيلة، ولمّا تجي بيتنا ما يمدينا نسولف لأنه الوقت الوحيد اللي تقدر تنام فيه ساعات متواصلة بدون قلق كوننا نعتني بأطفالها، تنصحني أنا اللي أنام ٨ ساعات وأعيش أروق حياة، إني أتزوّج. لو فيه أحد ينصح المفروض أنا والله، أنصحها إنها تتخلى عن عائلتها، وتشوف لها حياة على الأقل تقدر تنام فيها خخخخخ

ساجِدة

16 Jan, 10:31


الفيتامينات لها تأثير الفراشة والله، أعطتني نشاط، النشاط خلّاني أمشي يوميًا، المشي اليومي خلصني من القولون العصبي، وما صرت أعاني أبدًا من أعراضة حتى لو شربت قهوة سوداء على معدة فاضية. الحياة حُلوة والله 💓

ساجِدة

14 Jan, 18:23


من كثر هوس الإنجازات اللي صاب البشر، صاروا يحتاجون لتبريرات في حال ما حققوا عشرين ميداليّة ذهبية في الأسبوع، ما أذكر في سنوات مراهقتي وبدايات عشرينيّاتي كنّا مهوسيين بهالشيء، أو حتى نفكر فيه لدرجة إننا نحتاج طبيب نفسي يهوّن علينا مسألة كوننا عاديين. ما صار يكفي تكون موظف عادي مثلًا، لازم تكون مدير متألق، ما يكفي تكون عندك سيارة، وإنما وجب تكون ألمانيّة. أوه شنطتك ماركتها أمريكية؟ أووه مسكينة اشتغلي لين تجبين شنطة إيطاليّة أو فرنسيّة. ما عاد يكفي نصب قهوة بفناجيل عادية للضيوف، لازم تكون الفناجيل مرصوصة بحاملات مذهبة كأنها شمعدانات ومعها عشرمية مية صحن للتقديم عليهم ورود صغيرة متناسقة مع لون الكنب. صرنا لازم نكون مُبهرين ولامعين ومتألقين طوال الوقت، ممنوع تكون عندك تجاعيد أو شعر أبيض أو شفايف غير مكتنزة، وطبعا ضروري تكون رشيق ورياضي وفي نفس الوقت مجرّب كل المطاعم حولك. الحياة صايرة صعبة فعلًا.

ساجِدة

13 Jan, 17:12


صحيح.
صرت ما أحكم على أحد، وإذا حكمت يكون عشان أبني حدودي معاه، مو عشان أورّط نفسي بمشاكل ما تخصني. صايرة أميّز بين الأشخاص اللي أنا اخترتهم كأصدقاء وبين الأشخاص اللي الحياة تضطرني الحياة إني أتعامل معهم مثل زملاء وزميلات العمل، الشخص الطيّب على راسي، وغير المحترم ما يهمني، أراقبه من باب تمضية الوقت مو أكثر. أمّا من ناحية العلاقات العاطفية، ما عاد عندي طاقة إني أركب إفعوانية الحبّ. صايرة أعطي وقتي أولوية أضيعه بنفسي على الانستغرام ولا المسلسلات وما أسمح لأحد يضيعه لي. حياة مملة مافيها فعاليّات بس هادية ورايقة وبدون مشاكل، وبالتالي ما يصير عندي شيء أقوله.

ساجِدة

13 Jan, 16:57


وأنا أتصفح الانستغرام لقيت نصيحة من أحد اللي يدّعون إلمامهم بالرياضة وفقدان الوزن، يقول هالشخص عشان تنقص وزن وأنت ما فيك حيل تحسب سعرات أو تقطع الأكل اللذيذ اللي تحبّه، اعمل ما يلي: أولًا) كل صحن سلطة كبير يوميًا، اجبر نفسك عليه. ثانيًا) تناول فاكهتين أو أكثر. ثالثًا) اشرب موية كثير. حسب كلامه هالأمور ما راح تبني لك عضل ولكن راح تخسّرك دهون. المهم جربت هالنصيحة خلال الثلاث أيّام الماضية، ورغم إنها تبدو سهلة ومو صعبة، إلّا إن تطبيقها برضو مو سهل، خاصةً لشخص لا يحب السلطة ولا الفواكه. بس لاحظت بسبب صحن السلطة أو حصص الفواكه، أصير مثلًا ما آكل البسكوتة مو لأني محرومة منها بس لأن لازم آكل التفاحة أو الموزة اللي عندي وأخلص حصتين الفاكهة المفروضة عليّ. وهو أمر جيد بس إن شاء الله أستمر.

ساجِدة

13 Jan, 16:27


في بدايات العشرين، كتبت تغريدة عن كرهي لأم كلثوم ورواية مئة عام من العزلة، فلا أطيق سماع صوت الست، ولا أستطيع إنهاء رائعة غابرييل ماركييز لسوئها. رد عليّ أحد الأصدقاء وقتها، بأن الزمن كفيل بمصالحتي مع كليهما. مرّت السنوات وصرت أسمع أم كلثوم وأعتبرها جيدة ولكن ليست بتلك العظمة، وشوي شوي تسللت لقلبي، اليوم كنت أسوق وأنا أسمع "ألف ليلة وليلة" وصرت أصرخ من شدّة الطرب. باقي أعطي فرصة للرواية، والحمدلله إنها موجودة عندي بترجمة صالح علماني.

ساجِدة

10 Jan, 15:53


الكتاب الأوّل لعام 2025: استمتعت بالقراءة، ولكن أتحفّظ على تصنيف الكتاب على إنه رواية، حسّيت إني اقرأ نسخة من سيناريو، أغلب الكتاب حوارات بالعاميّة الفلسطينيّة، تقريبًا خالٍ من الوصف إلّا في حدود ضيقة، وكأنه يعرف مسبقًا إن القارئ شاف المسلسل فمافي داعي يشغلنا بوصف مشهد إحنا شفناه. يناقش أمور كثيرة الاحتلال والفقر وحياة الفلاحين والحالة الإجتماعية والسياسية في فلسطين وقتل الشرف والتعليم والطبقية الإجتماعية ..الخ ومافي شيء من هالمواضيع أخذ حقه في النقاش، أنا أدري إنه مسلسل تم تحويله لكتاب بس برضو كنت انتظر إني أشوف مجهود أكثر. طبعًا راح استمر وأقرأ الجزء الثاني، بس انبسطت إني ما اشتريت باقي أعمال المؤلف لأني كنت متحمّسة لشرائها.

ساجِدة

08 Jan, 06:13


بدأت آخذ فيتامينات من يوم ٧ نوفمبر، يعني من شهرين بالضبط، لاحظت قبلها إني كنت طوال الوقت متعبة، ويمر اليوم ما أسوي شيء، ما أدري كيف أشرح ولكن كنت أحس جسمي كأنه كتلة، عندي رغبة أحركها بس ما عندي طاقة، المهم طلبت من آيهيرب (أوميغا ٣ وفيتامين دال تركيز ٥٠٠٠ وفيتامين ب١٢) مدري ليش قررت إن هذي هي الفيتامينات اللي أحتاجها، لا عملت فحوصات ولا شيء، بدأت آخذها من يوم ٧ نوفمبر، بعد أول عشر أيّام صرت رايقة أكثر، ما أقول سعيدة، ولكن رايقة، وصرت أعمل الأمور اللي كنت أأجلها في العادة مثل إني أحط حناء بشعري أو ماسك بوجهي، أو أقضي مشاويري، بعد أقل من شهر، ما صرت بس أمشي، وإنما صرت أصحى يوميًا (أيام العمل) الساعة ٤ ونص الفجر وأروح ممشى الحي وأمشي لمدة ساعة، وبعدها أرجع البيت آخذ دش وأروح دوامي، مدري هالنشاط الغريب متعلّق بالفيتامينات اللي صرت آخذها ولا أنا قاعدة أعمل ربط بالغصب. وبس والله

ساجِدة

31 Dec, 08:36


صباح الخير، وحشتوني 💓

ساجِدة

24 Sep, 14:52


مؤخرًا صارت عندي مشكلة الأحلام، طوال الليل وأنا أحلم وكلها أحلام عصر، ما أنكر أحلام مُمتعة وغريبة، كنت بالبداية استانس فيها، بحكم إدماني للأفلام والمسلسلات كنت أعتبرها مشاهد سينمائيّة تفاعليّة أشارك فيها بكل وجداني ومشاعري، بس لأني أصحى بسببها أكثر من مرة وأرجع أنام، صايرة أصحى بصداع وإرهاق بالصباح. مدري يمكن لأنّي مؤخرًا في حياتي اليوميّة أحاول ما أتفاعل كثير مع الناس، وألتزم الصمت أغلب الوقت، وأحسب حساب كلمتي وأحاول أكون أكثر اتزانًا، فيبدو -والله أعلم- إني سحبت كل السواليف والتساؤلات والإنفعالات الصغيرة لداخل رأسي، وصارت تظهر كلّها في أحلامي. عاد اليوم لي أكثر من٢٤ ساعة مواصلة فيها وقاعدة أستعد للنوم، أتمنى تعبي يغلب أفكاري هالليلة.

ساجِدة

13 Sep, 00:11


قبل كم يوم شفت هالفيلم الإيطالي وعجبني جدًا، واليوم كلمت أختي عنه وشفته معها، وأعجبني أكثر. فيلم بسيط وجميل وذكي وفيه جانب سطحي جعلته مُحبب أكثر بالنسبة لي ناهيك عن إنه نسوي درامي كوميدي يعني خلطتي المفضّلة في الأدب والأفلام. دبل توصية.

ساجِدة

28 Aug, 10:44


"= كانت تجربة كبرى بالنسبة لي، نقطة تحوّل في حياتي

- وقع أحدهم في حبّك؟

= كلا، بل أعطاني أحدهم كِتابًا"

ساجِدة

26 Aug, 15:23


عن الطقوس على لسان الثعلب في رواية الأمير الصغير.

ساجِدة

25 Aug, 15:50


بعد فترة راح تكتشف إن أهم شيء بالحياة هو الانضباط والحفاظ على الطقوس اليوميّة، واكتشاف السعادة الّتي تنطوي عليها المتع الصغيرة والّتي يمكنك الحصول عليها كل الوقت ولكنك تصنع لها طقوسًا وأوقاتٍ خاصة لتجعلها مُختلفة وذات قيمة.

ساجِدة

15 Aug, 10:08


أظن -والعلم عند الله- إن هالكلام في السوشال الرجل ما يقدر يصرّح فيه حتّى في مجلس رجال، سبق وقلت لكم إن خالي وهو رجعي لا يؤمن مو بس بعمل المرأة ولكن لا يؤمن حتى بوجودها، قلت له إني ما أقهوي الرجال من قهوتي عشان ما يتكلمون عليّ، قال وليش يتكلمون عليك؟ واستغرب مرة من الفكرة وجلس يمدح البنات الطيبات اللي يجيبون قهوة في شركتهم! ومن يومها عرفت إن هالمچحبة والصوت العالي بس بالسوشل ميديا حيث يصير للواطي صوت، أمّا في الواقع فالناس عاديين.

ساجِدة

13 Aug, 21:03


القراءة لعلي الوردي سحر، لذلك دائمًا أخليه التوصية الأولى لأي شخص يطلب نصيحتي بكتاب مو أدبي، القراءة له انطلاقة في عالم الكتب، صحيح ما أحب القرّاء اللي ما يتطوّرون قرائيًا بعده ويقعدوا يصجّونا بالإقتباسات المتكررة من كتبه ولكن هو مرحلة مبدئية مهمّة، يخلي عقلك يتحرر من قيود اللي كانت تثقله، وتجرّب معه لذة التفكير خارج الصندوق، وهالشيء يسمح لك إنك ترمي سنارتك لبعيد وتجرّب تصطاد أسماك أكبر. أختي قبل يومين قالت لي نفسي اقرأ شيء من كتبكِ، وقلت لها جربي علي الوردي، ومن يومها وراسها راح ينفجر من التحليلات اللي طرحها في كتابه وكل شوي تجي تناقشني وترسل لي صورة من الصفحات اللي أدهشتها. لذلك أعتبره واحد من أهم الكتّاب اللي مروا بحياتي.

ساجِدة

13 Aug, 16:45


رغم إني أكثر إنسان ملتزم بالمواعيد ممكن تقابلونه بحياتهم، في مجال العمل تحديدًا، وأحضر دائمًا قبل الدوام بربع ساعة وأحيانًا بنصف ساعة، بس بحياتي ما فهمت فكرة الاستقعاد للموظف بسبب التأخير، طالما وظيفته لا تتطلّب حضوره، لا هي خدمة عملاء ولا عي كاشير، مجرد وظيفة مكتبية عادية، ليش تستقعد له، إيش يزعلك إن الموظف نام ساعة أو ساعتين إضافية؟! طالما ما يتأخر عن تسليم أعماله ومنضبط في انجاز المهام. أحيانًا أفكر افتح شركتي وأتخيّل مين من الموظفين اللي معاي راح أوظفهم عندي، آخر شيء أفكر فيه مواعيد حضورهم، طالما يعمل الشغل المطلوب وما يتجاهل الإيميلات، شعليه فيه جاء الساعة ٩ ولا ١١ ولا قرر يشتغل بالمكتب آخر الليل، السبب الوحيد اللي يخلي المدراء يركزوا بهالشكل المرضي على أوقات الحضور هو إن العدو على قرابة عشرة فراسخ من مقر الشركة.

ساجِدة

13 Aug, 16:27


توي وأنا طالعة مع أختي من البيت أشروا لي بنتين مراهقتين وسألوني عن مكان بعيد عن موقعنا قُرابة الكيلومتر وقالوا لنا إن أوبر تركهم هنا ورفض يوصلهم للمكان المطلوب، ببساطة أختي قالت: "طيب اركبوا معنا نوصلكم إحنا أصلًا رايحين لنفس الجهة" رفضوا وهم منحرجات وأصرينا عليهم نوصلهم، وبس ركبوا ووصلناهم لوجهتهم، وأحس بالسعادة 🥰🥰

ساجِدة

12 Aug, 14:48


حياتي تحسّنت لمّا بطلت أعطي تفسيرات وتبريرات للآخرين، ولا حتى أسمح لنفسي تأخذني الظنون بأحد، حسّيت هالشيء وكأني آخذ منهم حقهم في التعبير عن أنفسهم، والأفعال أحد أصدق أشكال التعبير عن النفس. ما يظهر على السطح هو ما يربطني بالآخرين، وما يمور في صدورهم مو من شأني. أدركت إن لو بدر من أحدهم تصرّف مسيء ويقلل من احترامي، هو بالتأكيد تصرّف مقصود، مافي شخص يؤذيك ويجرحك بدون قصد، فطالما هالشخص ما اعتذر ولا بيّن لك موقفه ولا وضّح سوء الفهم فهو غالبًا متعمّد، وإذا ما كان متعمّد ويشرّق ويغرّب بالكلام فهالإنسان ما عنده وعي للي يقوله، وبالتالي من الأفضل تقليل وجوده بحياتك.

ساجِدة

08 Aug, 11:58


يقول الجاحظ: "ولا تهمل طبيعتك، فيستولي الإهمال على قوة القريحة، ويستبد بها سوء العادة."

ساجِدة

07 Aug, 13:25


هاليومين صايرة أقرأ في الأدب كلما لقيت وقت فاضي وبال رائق، فمر عليّ هالبيت:

منطقٌ صائبٌ وتلحن أحيانًا
وخير الحديث ما كان لحنا.

طول عمره ارتبط عندي معنى "اللحن" بالأخطاء اللغويّة اللي يقع فيها الشخص غير الفصيح، وبالتالي ظننت الشاعر يقصد بهالبيت إن خليلته تخطئ بالكلام، وهو يشوف هالشيء "كيوت" وإن جو الشاعر مثل جو الأربعيني اللي يطلب من حبيبته تتكلّم كطفل رضيع ما بلغ الفطام لأن هالشيء يستثيره جنسيًا.
ولكن طلع لكلمة "لحن" معاني كثيرة من ضمنها التورية، أي الكلام اللي يفهمه الشخص المقصود -الشاعر في هذه الحالة- ولا يفهمه الحاضرون غيره. عجيب والله

ساجِدة

01 Aug, 08:14


من صفات المدح للمرأة قديمًا قولهم "نؤوم الضحى" تعبيرًا عن المرأة المدللة التي تنام حتى الظهر لوجود من يخدمها ويقوم بشأنها، فيقول امرؤ القيس:
"ويضحي فتيت المسك فوق فراشها
نؤوم الضحى لم تنطق عن تفصُّل"

ويقول مهيار الديلمي:
ساهرة الليل نؤوم الضحى
ريانة والأرض تشكو الظّمأ
..
طبعًا هالكلام أيّام زمان قبل يظهرون الرجال ذوي الوجيه الباردة اللي يبغونكِ تشتغلين الصباح وتقاسمينهم فواتير العشاء فيفتي فيفتي خخخخ

ساجِدة

30 Jul, 22:05


كلما قرأت كتاب عن تاريخ المجتمعات الغربية، أدرك قد إيش إحنا مختلفين عنهم، وإن تاريخنا ومزاجنا ووجداننا وطرق معيشتنا لا تتشابه، ولا يمكن قياسنا بِهم، ولا استيراد حلولهم كوننا أصلًا لا نعاني من نفس الأمراض. في كتاب (قلق السعي إلى مكانة) واللي توقعته بالبداية مجرد كتاب تحفيزي وإنشائي، ولكني اكتشفت إنه كتاب أعمق ويتحدث عن تاريخ المكانة وكيف تحوّلت في أوروبا من الوراثة لشيء يمكن تحصيله بالإجتهاد الشخصي. ففي السابق لم يكن للفقير ذو المكانة المتدنيّة الحق في رفع مستواه المعيشي ولم تكن تلك الفكرة تطرأ على رأسه إذ كان محرومًا من التعليم وهي الأداة الوحيدة التي يمكنها تحسين حاله ورفع منزلته. في المقابل نحد في المجتمعات الإسلاميّة أن تلك الفرصة كانت مُتاحة، ومن الطبيعي والمقبول جدًا أن يجتهد الفرد فيها ويصل إلى غايته، وهناك شخصيّات تاريخية كبيرة تدرّجت من طبقة الموالي والعبيد إلى طبقات أولي الأمر والنهي. يقول علي بن أبي طالب: "قيمة كل امرئٍ ما يحسنه"، بمعنى إذا أحسنت عملًا زادت قيمتك كفرد في مجتمعكِ وهي فكرة يعتبرها الغرب اليوم حديثة ويلوكها في كتب تطوير الذات كآخر صيحة توصل لها الفكر الإنساني. صحيح أننا كنّا مجتمعات قبليّة شديدة التعصّب ولكن ذلك لم يمنع غير القبلي من الترقي وكسب ثروته والجلوس مع الوجهاء وأبناء الذوات بل والسيادة عليهم أحيانًا.

ساجِدة

30 Jul, 06:35


قرأت هالكتاب لأنه تكررت التوصية عليه من أكثر من شخص، وأحد القرّاء قال بأنه لا يمل من قراءته مرارًا وتكرارًا، وللأمانة عنوان الكتاب جذبني، ولكن للأسف، الكتاب تمثيل للشخصيّة الليبرالية المتحررة الملزقة، اللي صاحبها يتكلّم ويتكلّم ويتكلّم وفي الواقع لا يقول شيئًا سوا بدهيات معروفة للجميع أو كلام سطحي وإنشائي. كل بنت فينا خاصةً البنات المهتمات بالقراءة مر عليها شخص تودد لها، ولمّا صدته، قال: "أووه كيف أنتِ نسويّة/مثقفة ومو قادرة تدخلين معاي في علاقة جنسيّة عابرة" ويقعد يقنعها إنها ما راح تصير نسوية ومثقفة حقيقيّة إلّا لما يطارحها الغرام في شقة مفروشة، ولا تراك هاااا ما تختلفين عن مجتمعكِ المتخلف!! من ضمن المقالات مقال له نفس هذا الرأي بعنوان (المرأة والفضيلة والحب)، يتكلم عن بنت مثقفة وصلت الخامسة والثلاثين وما تزوّجت، لأنّها رغم ثقافتها إلا إنها نصّبت نفسها حارسة لتقاليد المجتمع، وكانت ترفض تودد الرجال ولمساتهم وتحرشاتهم خوفًا من كلام الناس، وبسبب هالشيء صارت وحيدة وعانس!! كتاب سطحي جدًا سواء في طرق عرضه للمشكلة أو علاجها. يع

ساجِدة

29 Jul, 18:16


لسّا ما تخطيت حكاية "الجميلة والعانس" يعني عكس العانس هي المتزوجة مو الجميلة، وعكس الجميلة هي القبيحة مو العانس، ولا قصده إن العوانس قبيحات!!! المشكلة إن الكلام عن حبّ الحياة والكائنات الحيّة وتقبّل الأشياء على ما هي عليه، لكن الكاتب ما تخلى عن فرصة شتم النساء غير المتزوجات، وصفنا بالعوانس القبيحات. أنا متأكدة إنه ما تقصّد، ولكن احتقارنا كنساء بشكل عام يسير مسرى الدم فيهم، فما يحسّون وهم يغلطون!!

ساجِدة

29 Jul, 13:00


وهكذا كعانس تلقين نفسك مصنّفة ضمن فئة الأشياء البشعة والسيئة في الحياة مثل الدمعة والفاشلين والأعشاب، طيب إيش فيها الأعشاب؟ جميلة الأعشاب تهدي القولون والله

ساجِدة

22 Jul, 05:52


أعرف إن بنت أختي تبغا تنام لمّا ترفض الجميع وتلجأ لي، وتصرخ إذا أحد حاول يسحبها من حضني، أحضنها وأقبّل وجهها بلطف، وهي تتلمس بأصابعها الصغيرة وجهي. تضحك والنوم يغالبها حين أغني تهويدة "نامي يا صغيرة" بالذات حين أصل لجزئية:
"يا زغطورة الحندقة
شعرك أسود ومنقى
واللي حبك بيبوسك
والبغضك شو بيترقى"
لا تتمالك نفسها وتقهقه بصوتٍ طفولي يشي برغبة لذيذة بالنوم. البارحة كنت نائمة تسللت لغرفتي، ووقفت عند سريري تحرّك الأغطيّة وتحاول إيقاظي، وعندما فتحتُ عينيّ تراقصت عينيها فرحًا، ورفعت ذراعيها بمعنى احمليني، ضممتها لحضني وما كانت إلّا دقائق قليلة حتّى غطت في النوم. أكتب هذا الكلام لنفسي، كي أتذكر حين أعود إليه بعد زمنٍ من الآن بأنّي عشت لحظات هانئة ♥️

ساجِدة

13 Jul, 18:08


طحت في الأعمال العربيّة، ووصلت الحلقة التاسعة من هالمسلسل، يشبه المسلسلات الكورية الظريفة اللي هدفها تحسسك بإحاسيس حلوة. ولكن يتفوّق عليها بأنّه عن امرأة متزوّجة وعندها أطفال مراهقين، زوجها يقبض عليه بقضايا جنسية + قضية رشاوي، وهالشيء يخليها ترجع لمهنة المحاماة وتبدأ من الصفر عشان تصرف على أطفالها. في العادة المسلسلات الرومانسية من هالنوع تختار البطلة عذراء وجميلة جدًا وبريئة، هالمرة هي أم ومتزوّجة وتجرّب حياة أخرى بعيدًا عن زوجها الخاين بدون وضع اللوم على المرأة وغريب جدًا إن العرب بالذات يروجون لمثل هالفكرة. صدموني مع إني متأكدة إن النهاية راح تكون مقلب زي عادتهم.

ساجِدة

12 Jul, 15:23


كل شيء كان عظيم في هالفيلم، التصوير والحوارات والشخصيات، لكن للأسف كعادة الأفلام العربية ما عندهم القدرة على القفلة الحلوة، دائما يختارون الطريقة الأسهل ويسخّفوا القصة، كان ممكن يعملون نهاية جبارة ولكن قدر الله وما شاء فعل.