∑

ATLAS: SPACE II
Released November 21, 2013
• sleepingatlast.com/space-ii

• Jupiter

• Saturn

• Uranus

• Neptune

• Pulto

• Sleeping At Last Channel

On this day, Atlas II was released.
I listened to this Playlist, Whenever I wrote something for this channel.. whenever I studied so hard.. whenever I worked on something great.
Whenever I make art...

Saturn | Sleeping At Last

Feelings you get through this channel:

رسَم غاليليو غاليلي لما أسماه "الطبيعة الثُّلاثية" لزُحل.

زُحل oOo

THE UNIVERSE POEM

Welcome to this infinite place where mortals found a playground of grace. Among the darkness lay pinpricks of light fighting the shadows in a galactical plight.

Blackholes churn out storms of stars forging solar systems for life to make art. Through the pink nebula and stardust paths, beings await for all the questions to be asked.

The universe gives out and then takes back, creating a balance that awaits your soul to depart. Dancing meteorites show you the face of what used to be the home for a different race.

Planetary systems collide in the beginning but stabilise with the white sun spinning.

The elements are finally done - now gravity offers the rules for fun, planets align and create a tail that forms part of the milky way.

Life starts from the beginning as aliens from different star systems come to watch and keep an eye on this distant little rock.

Sometimes they say hello! While helping life evolve really slow. If you look back in history, other minds tried to tell you so.

Look up into the dark night, let the universe fall inside your mind. See beyond the boundaries of this life; seek a journey that will make you hold on tight.

The Rings of Saturn
(Space math)

حلقات زُحل | Saturn Rings

على عكس الاعتقاد بأنَّ حلقات زُحل هي حلقة واحدة مَتينة صلبة؛ فهي تتألَّف غالبًا من الجَّليد والصُّخور الصغيرة التي تدور معًا مشكِّلةً حلقات حول الكوكب.

ولأنَّ زُحل يدور حول الشمس كل 29.5 سنة أرضيَّة تقريبًا، فأن شكل حلقاته يختلف بين الفترة والأخرى بالنسبة للمُشاهد من الأرض، حتى تكاد تختفي في بعض الأحيان عندما تكون رأسية من منظورنا.

تاريخ اكتشاف حلقات زُحل:
عندما رأى غاليليو زُحل من خلال تلسكوبه عام 1610، اعتقد أنه كان ينظر إلى ثلاثة كواكب، ولكن ما كان ينظر إليه في الواقع هو شيءٌ لم يره أحد من قبل؛ حلقات زُحل.
فرسمه بهذا الشكل (oOo) معتقدًا بأنه عبارة عن ثلاثة دوائر، وهي ما تعرف الآن بحلقات زحل.

تكوينها:
يتكون النِّظام الحلقي من جزيئات صغيرة من الماء أو الجليد أو المواد الصخرية، يتراوح حجمها من بضعة ميكرومترات إلى عدَّة أمتار. تدور هذه الجسيمات حول كوكب زحل وتعكس الضوء مما تساهم في جعل الكوكب أكثر بريقًا وتميّزًا في المجموعة الشَّمسية.

❞تعتبر حلقات زُحل رمزًا للجمال في المجموعة الشَّمسيَّة إذ تُعد أكبر الحلقات وأنظمها امتدادًا من بين نظم الحلقات الموجودة حول كواكب المجموعة الشَّمسيَّة.❝

حَلقات زُحلْ:

كيفَ تنظر الفلسفة إلى العلوم؟
❞الزَّمان والمكان❝

إذا تأمَّلنا في الكون أكثر، وفكَّرنا بعمق في ماهيته ووجوده، سنجد أنفسنا بعيدين كلَّ البُعد عن الصُّورة الَّتي طُبِعت في عقولنا للكون كشيء أوشك البشر على فهم قواعده وإستغلالها لمنافعهم الشَّخصيَّة، وسرعان ما سنقع في مغارة من الأسئلة الوجوديَّة التي يستعصي على العقل مجاراتها مثل:
ما هو أصل الكون؟ هل وجود الكون ضروري – بمعنى حتمي في إطار سلسلة سببيَّة من الأحداث – أم أن وجوده صدفة من الصدف الكثيرة فيه؟ ما السبب الأكبر وراء وجود كوننا أو بطريقة أخرى لماذا يوجد أي شيء على الإطلاق؟ ما طبيعة وجوده؟

• رابط المقالة: scienceworksar.wordpress.com/2024/09/14

Carl Sagan by Sagan girl
: Made with love

— @SigmaSpace
#Carl_Sagan #Sagangirl

A man will die, but not his ideas

❞9 نوڤمبر 1934: ذكرى ميلاد عالِم الفَلك المُلهم كارل ساغان.❝

استمرَّ كارل ساغان في إلهام الكثيرين من هواة الفلك والعلماء في مجال علوم الفَضاء، ونشر العديد من المؤلَّفات التي تخصُّ الفلك وقدَّم العديد من الإسهامات في تبسيط العلوم، من بينها البرنامج التِّلفزيوني الشهير Cosmos، وأشرف على مُهمَّات عديدة لوكالة ناسا لاستكشاف المرِّيخ والزُّهرة وغيرهما.

لم يكن كارل ساغان بوَّابة لتبسيط العلوم للعامَّة فحسب، بل أنشأ فكرًا جديدًا مغايرًا لما يعتمده العُلماء من جيله في طرح الأفكار وفهم الكون، قام كارل ساغان بتجديد الأفكار العلميَّة البعيدة عنَّا، وقرَّبنا نحو أُفُق الكون خطوةً واحدة كأنه جزءٌ منَّا.

يُعلِّمُنا "ساغان" أنَّ الكون لا يَتَّسِمُ بالعظمةِ المذهلةِ فحسب، بل بِقربه من إدراك الناس الذين وُلِدوا منه وارتبط مصيرهم به؛ فالأحداث الإنسانيَّة الكُبرى والحوادث البسيطة تمامًا هي ذات جذور مرتبطة بالكون وكيفيَّة نشوئه.