سلوى إبراهيم زرد. @salwaibrahim37 Channel on Telegram

سلوى إبراهيم زرد.

@salwaibrahim37


هُنا أعبر عمّا تشعر به أنت!

سلوى إبراهيم زرد (Arabic)

في قناة سلوى إبراهيم زرد، يمكنك التعبير عن مشاعرك وأفكارك بحرية ودون حواجز. إذا كنت تبحث عن مساحة آمنة لمشاركة أفكارك ومشاعرك، فهذه القناة هي المكان المناسب لك. سلوى إبراهيم زرد تقدم لك فرصة للتعبير بحرية، دون الخوف من الحكم أو الانتقاد. سواء كنت ترغب في مشاركة قصصك الشخصية، أو تعبير عن مشاعرك المختلفة، فإن هذه القناة ترحب بك وتدعمك. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يقدر على التعبير الحقيقي والصادق. هذه القناة تعكس روح الحرية والتسامح، وتشجع على التواصل الإيجابي والبناء. انضم إلينا وشاركنا تجاربك وأفكارك، وانطلق في رحلة تعبيرية ممتعة ومثمرة. سلوى إبراهيم زرد هي أكثر من مجرد قناة، إنها مساحة آمنة وداعمة لكل من يرغب في التعبير عن نفسه بحرية وصدق.

سلوى إبراهيم زرد.

23 Aug, 17:50


فوق إحدى الاستراحات المهترئة؛
نجلس عادةً لنتبادل أطراف الحديث،
نُثرثر عمّا جرى مؤخرًا في حياتنا البائسة،
ونبتاع المثلجات لتُطفئ ما أشعلته الأيام في صدورنا.

سلوى إبراهيم زرد.

20 Jul, 18:22


ماما قاعدة وماسكة السكينة وقصادها روز! خلاص قررت تنفذ اللي الشيخ قاله، ماسكاها من رجليها وإيديها بإيد وبالإيد التانية السكينة، وروز بتصرخ عشان تفلت منها، معرفش ماما جابت القوة دي منين، اللي أعرفه إن روز صعب حد يمسكها حتى لو بتحبه مابتقعدش معاه، جريت عليها وقلبي بينبض بقوة من الخوف، سحبت السكينة من بين إيديها بسرعة ورميتها لأبعد نقطة عنها، صرخت في وشي بغضب وهي بتزعق:
-إيه اللي عملتيه ده، ربنا ينتقم منك كنت هخلص منها ومن شرها.
فضلت باصالها وأنا بوطي عشان أشيل إيديها عن روز، بس الأمر كان صعب، صوت أنفاسي العالي، حبيبات العرق اللي تجمعت على جبيني من الخوف، ورعشة إيدي وأنا بمسك صوابعها عشان تبعد عنها، وقبل ما ألحق أعمل حاجة كانت ضربتني على دماغي بقبضتها، وفي نفس اللحظة وقعت على الأرض وأغمى عليا!
فُقت بعد وقت مش قليل وأنا بئِن من الألم، بصيت حواليا بتوتر مالقتش حد ولا لقيت القطط، صرخت بألم وأنا بنده على ماما بس ماردتش، تحاملت على ألمي وقمت أدور عليهم في البيت، ماسمعتش غير صوت سيمبا وهو بينونو في المطبخ، اتجهتله بسرعة لقيته باصصلي وبينونو بالطريقة اللي بيطلب بيها أكل، فتحت التلاجة وحطيتله جبنة وسبته ورجعت أدور على الباقي، لقيت روز نايمة تحت الترابيزة، وإيلي مستخبية في أوضة بابا كالعادة، ماكنتش فاهمة ولا مستوعبة اللي بيحصل، مسكت موبايلي ورنيت على ماما وقبل ما أتكلم ردت بهدوء:
-إيه يا حبيبتي صحيتي؟
شلت الموبايل من على ودني وبصيتله باستنكار وأنا بتأكد من الاسم المتسجل، بلعت ريقي ورجعته مكانه:
-ماما، اللي عملتيه النهارده..
قاطعتني:
-عملت الأكل ماتقلقيش، ماكنتش عايزة أتعبك، الشيخ هييجي يشوفك النهارده، هقفل أنا عشان معايا ناس.
قفلت قبل ما أفهم أو ألحق أستوعب اللي بيحصل وبيدور حواليا، رنيت على صاحبتي وحكيتلها اللي حصل، فردت وصوتها مليان شكوك:
-سلوى أنت ماكلمتنيش ولا مرة ولا حكيتيلي إن في حاجة حصلت بسبب القطط!
-ما إيه؟ ماكلمتكيش ازاي يا إيمان، أنا لسه بعتالك امبارح إن..
قاطعت صوتي العصبي والمتوتر:
-استهدي بالله، ممكن يكون حلم اختلط بالواقع، أو في حاجة احنا مش فاهمينها، إيلي أصلًا..
اتعصبت أكتر وزعقت وأنا بقاطعها:
-عايزين تفهموني إني مجنونة! يعني إيه ردودكو دي، ويعني إيه مفيش حاجة حصلت وتهيؤات وأحلام! لا أنا فايقة على فكرة وفاهمة كل اللي بيحصل.
قفلت الخط وقلبي هيقف من العصبية، بضغط على إيدي بصوابعي لدرجة إن ضوافري عورتني، عمالة بمشي في البيت بدون هدف وحاسة بصفير في وداني، الدنيا بتسود، نفسي بيروح وعيني بتغمض..
-أنت كويسة؟
كانت أول جملة أسمعها بعد ما رجعت فتحت عيني تاني، فضلت باصالها لثواني ورديت بإرهاق:
-بتعملي كده ليه!
-بعمل إيه يا سلوى، أنا ماما يا حبيبتي مالك!
بدأت أنفاسي تعلى، اتعدلت وقعدت قصادها على السرير وزعقت:
-عايزة من القطط إيه، وبتتحولي من شرير لطيب لشرير لطيب ازاي، هو في إيه، أنا مش مجنونة، أنتو اللي عايزين تجننوني..
كنت بتكلم وإيدي بتلف في كل اتجاه من العصبية، عقلي أفكاره بتتناطح، وأعصابي بايظة، عيونها دمعت قصادي وحاولت تهديني، مسكت إيديا الاتنين بإيديها:
-اهدي يا حبيبتي، القطط موجودة وكل حاجة كويسة، أنا مستحيل أبقى سبب أذيتهم.
-لا، أنت السبب، أنت اللي عايزاهم يمشوا، كلمتي الشيخ عشان تكدبوا الكدبة ونصدقها كلنا ويمشوا صح؟ مبسوطة يعني باللي وصلتله دلوقتي، مبسوطة وأنتو بتلعبوا بيا وبأعصابي!
كف إيد نزل على وشي قطع كلامي في لحظة، وقبل ما استوعب كان بابا بيزعق وهو واقف قدامي بعد ما دخل الأوضة:
-ما تفوقي ياختي، قطة إيه اللي تعمل فيكي كل ده، بتقِلي أدبك على اللي ربتك عشان قطة!! طب أنا هرميهملك بجد، وأبقى أشوف الجنان بتاعك ده تاني.
دموعي نزلت بشكل هستيري، وفضلت ساكتة مش عارفة أنطق بحرف، ماما خدته على جنب كلمته وبعدها طلع برة وهي رجعت قعدت جنبي:
-سلوى، إيلي ماتت آه لكن هتفضل عايشة في ذكرياتك، أنا عارفة إنها ماتت بشكل صعب، بس أنت قوية، وفي هنا اتنين تانيين حاولي تعوضي غيابها بوجودهم، ماتوقفيش حياتك عشان قطة.
كان ده الكلام اللي المفروض أسمعه، إيلي ماتت، ماتت من أسبوع وكل يوم في خلال الأسبوع بشوف وبسمع حاجات محدش بيشوفها ولا بيسمعها غيري، بعيش سيناريوهات مش موجودة، إيلي ماتت بعد ولادتها بشهر بسبب تشخيص طبي غلط خلاها تعمل عملية مستحيل تنجو منها، وبعد ما دفنوها الكلاب طلعوها وكلوها، وللأسف لما شفتهم كانوا بياكلوا آخر جزء منها قدام عيني! وبعدها بيومين ابنها كمان مات، أنا مش مهووسة بالقطط، أنا كنت مبسوطة بسبب قطة ماعرفتش أعيش بعدها بخير.

سلوى إبراهيم زرد.

18 Jul, 18:34


كنت هتجنن، عمالة بلف حواليا من التخاريف اللي سمعتها، وجوايا خوف رهيب إنهم يترموا في الشارع أو حد غير أمين ياخدهم، دول روحي!
-أنت مصدق الكلام اللي بيتقال ده؟
قلت جملتي بعصبية وأنا بكلم أخويا اللي قاعد على السرير بلا مبالاة، وبعد ما عدى تلاتين ثانية من وقوفي على باب أوضته رد ببرود وهو بيرفع راسه من على الموبايل:
-يا ستي ريحي بقى أنا هكلمهم تاني.
اتعصبت أكتر وقعدت قصاده:
-كل مرة بتقول كده، وكل مرة برضو تصميمهم بيزيد ومحدش بيتضايق غيري، أنا تعبت!
-قلتلك مش هيمشوا خلاص، هكلم بابا تاني بالليل.
بصتله بحُرقة وسبته ودخلت أوضتي تاني، فضلت أفكر ألف مرة في كل الأسباب اللي تخلي شيخ يقول كده على قطط الرسول نفسه ماذكرش عنها غير كل خير، عملت سيرش على جوجل ودورت يوتيوب، وكل محاولاتي باءت بالفشل لإن كل اللي بيظهرلي خرافات لناس جاهلة مش أكتر.
قعدت أعيط وأنا مكورة نفسي على السرير وباصة لسيمبا، خايفة عليه، خايفة أديه لحد، بحبه وماقدرش أشوفه بعيد أو بيتإذي! قمت من مكاني ببطء وأنا بعيط وشلته، ضميته لحضني جامد وأنا بحاول ماعيطش:
-أعمل إيه يا سيمبا، أنا بحبك والله، هسيبكو فين ولا هتروحوا لمين!
-برضو أم القطط، برضو مش عايزة تريحينا!
كان صوت ماما العصبي، زعقتلي وهي بتتكلم لما شافتني شايلاه وكإني شايلة جمر هيإذيني، نزلته على الأرض ومسحت دموعي:
-يا ماما بالله عليكي، هيإذونا في إيه! طب ده كلام أصلًا يتصدق أو يتسمع؟
-اللي عندي أنا وأبوكي قلته، القطط دي آخرها معانا أسبوع بس وتمشي، ولو شفتهم بعدها أقسم بالله أنا اللي هرميهم في الشارع.
طلعت ورزعت الباب وراها وهي بتشتمني وبتدعي عليهم، قفلت الباب بالمفتاح ونيمتهم جنبي على السرير وأنا بتأملهم، وبحاول ألاقي حل للتفكير الغريب اللي ظهر فجأة، وبعد عياط دام كتير؛ نمت بدون ما أحس، وصحيت تاني يوم على نفس الزعيق ونفس الخناق لنفس الأسباب، فتحت موبايلي على نفس الشات لقيته عملي بلوك، بعت لصاحبتي أحكيلها اللي حصل، فردت عليا بعدها بنص ساعة:
-إيه الهبل ده! اهدي خالص والدنيا هتتحل، أهم حاجة دلوقتي تهدي، وأكيد بيقولوا كده عشان يمشوا مش أكتر.
-بس أهلي عمرهم ما صمموا كده، كله كان كلام لما بنتخانق بس، يعني وجود القطط نفسه مش مضايقهم..
قبل ما أكمل كلامي سمعت صوت صريخ من قطة، صوت غريب أول مرة أسمعه في حياتي، اتنفضت ورميت الموبايل وجريت على الصالة أشوف في إيه، ولما وصلت كانت الحاجة اللي خايفة أشوفها من بدري..

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

18 Jul, 18:34


بعد مشاحنات كبيرة بيني وبين أهلي سببها وجود القطط في البيت، لقيت الشيخ المشهور في بلدنا باعتلي يقولي كده لما دخلت سألته أتصرف ازاي عشان أهلي يسيبوهم ومايضغطوش عليا أكتر، ماكنتش متوقعة رد فعله خصوصًا إنه شيخ وفاهم يعني إيه رحمة ورأفة، والأغرب بعد ده كله بيقولي الله يرضى عنك! هيرضى عني ازاي وأنا بعمل جريمة زي دي!
قفلت الموبايل وأنا مخنوقة ورحت بسرعة أتكلم مع ماما بهدوء، حاولت أعرف إيه سبب رفضهم المفاجئ لوجود القطط رغم إنهم معانا من سنين، وبعد محاولات ومحايلات قالتلي إن الشيخ قالهم إن القطط دي ممسوسة، وطول ما هي في البيت هتفضل توسوسلنا كلنا عشان نكره بعض، مننا اللي هيسيب البيت ومننا اللي هينـ.ـتحر، ومننا اللي هيتسبب في أذى أو مـ.ـوت التاني، وده شيء راعبها خصوصًا إنه قالها لو ماتخلصتش منهم مش هتعيش أكتر من أسبوع!

سلوى إبراهيم زرد.

09 Jul, 19:37


لأربعة عشرَ يومًا؛
أبكي كل ليلةٍ على فِراق قطتي، وأبحث في وجوه جلّ القطط عساني أراها مرةً أخرى،
حتى أخبرتني صديقتي أنها وجدت قطة أمام منزلها تنوح من الألم، وعندما أرسلت صورتها أصررتُ إصرارًا غريبًا على إحضارها للمنزل،
هذه قطتي العزيزة، وجهها الصغير،
براءتها التي عهدتها، ولون شعرها الذى لن أنساه ما حييت،
واليوم؛
جلبتها للمنزل لاستكمال رحلة علاجها برفقتي،
في غرفتي وفوق فراشي؛
لأشعر مرةً أخرى باحتضاني لعزيزتي التي فقدتها مبكرًا دون وداعٍ مُسبق.
-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

22 May, 20:48


بكيتُ البارحة كثيرًا؛ ظنًّا مني أن الجميع يتلاشون إخباري بما قد يجعلني أفضل،
حتى كسر صديقي هذا الاعتقاد،
وشاركني بعض المعلومات الهامة بدراستنا،
فمسحتُ عبراتي بسرعة،
وجلستُ أنظر لدردشتنا دقائق طويلة،
ثم أخبرتُ جميع من حولي أن ظني قد خاب،
وأن هناك من يُحبني بصدق،
ولا يضعني في خانةٍ أقل منه،
بل يضعني جواره لنتساوى في القدر دائمًا..

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

17 May, 17:50


ما عادت قدمي تُجيد الاستقرار في أماكنها المفضلة،
بات سكونها في ينابيع اليأس أمرًا تُحبذه،
فما كان ما أُفضله يُفضلني يومًا.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

09 Apr, 20:09


بعدما رفضه والدي عدة مرات؛
تفاجأت به يُخبرني أنه أجابه بالقبول، لأنه يعلم جيدًا أني أريده، وأنه لسببٍ يجهله بدأ يشعر تجاهه بالراحة والاطمئنان، فأدركتُ أن دعواتي التي دعوْتها لله سرًّا تحققت، تحققت وبسرعةٍ لم أتوقعها،
الآن فقط؛
يُمكنني القول أن العيد زارني مرتين.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

24 Mar, 11:22


أمطارٌ غزيرة في نهار رمضان؛
اللهم إجابة سُؤلي،
وراحةً لنفسي وبدني،
أطمع في منحي سُبل السلام وبداخلي يقين أنني لن أُرد.

سلوى إبراهيم زرد.

21 Mar, 00:37


لربما أجلس في هذا الوقت من الليل؛
أعاتب نفسي على عدم وجود رفقةٍ حقيقية جواري؛
لأنني أصبحت بين ليلة وضحاها أبتعد عن كل من يضمر ليَ الشر،
فكان الشر الأكبر في نفسي هو إدراكي لمعنى التخلي الحقيقي،
وكنتُ لا أريد أن أبقى وحيدةً،
تنهش عقلي ذكرياتٌ لم تكن حقيقية رُغم سعادتي بها.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

18 Mar, 18:37


تُمطر السماء منذ وقتٍ وجيز،
كلما سمعتُ ارتطام قطراتها بالجدران والأرض وزجاج النوافذ،
أشعر بالراحة أكثر،
فقد زُيّن رمضان بطبيعةِ الشتاء،
وحُفرت الطمأنينة في قلبي.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

29 Feb, 14:22


لا بأس، رمضان آتٍ،
ليمحو أحزاننا،
ويُرمم قلوبنا المتهالكة،
ويُعيد طمأنينتنا الغائبة من جديد.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

24 Feb, 17:52


لا أجد الراحة بين جموع الناس،
أو بمفردي لا يُجاورني شيءٌ سوى صخابة عقلي،
فاتني العمر ولا زلتُ أتساءل متى وأين؛
تكمن راحتي ومستراحي!

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

23 Feb, 20:15


أُدرك واجباتي تجاه نفسي متأخرًا؛
لكني أحاول دائمًا أن أكون نسخةً أفضل،
أتعاطف مع ذاتي وأقدر جهودها القليلة قبل الكبيرةِ منها،
أفهم ما أعانيه وأواجهه،
وأكون حنونةً رؤوفةً بقلبي قبل الجميع،
فلا أراني شخصًا فاشلًا، ولا أتراجع للخلف بسهولةٍ إن ضعفت جهودي.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

19 Feb, 19:17


تجتاحني رغبةٌ قوية في المغادرة؛
ترك الأشياء المبعثرة داخل رأسي دون ترتيب،
عدم الاكتراث لصرخات أمي لتجنب كل ما أريد،
مقاطعة الناس جميعهم،
والعيش بمفردي في بلدٍ لا يعرفني.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

17 Feb, 18:48


قد كان الخوف رفيق رحلاتي كلِها؛
يأكلني إن قررتُ أخذ خطوةٍ للأمام،
ويردعني كلما شرعتُ في التنفيذ،
كان قيدي الوحيد والدائم؛
فما كنتُ يومًا فاشلًا تُحطمه العثرات،
أو كسولًا يكره السعي لما يريد.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

15 Feb, 14:28


في كل يوم؛
أخطط للبدء من جديد،
لتغيير يومي للأفضل،
ألا أترك الدقائق تتلاشى مني دون استغلالها،
وفي كل مرةٍ،
ينتهي بي الأمر مُسوِفًا، كسولًا،
تتسرب مني الأهداف ولا أستطيع اللحاق بها.

-سلوى إبراهيم زرد.

سلوى إبراهيم زرد.

30 Jan, 22:38


مساء الخير، عملت ورشة كتابة جديدة، ده لينك الجروب:
https://t.me/+P7M5-C8acdFhMDdk
ملهاش أي شروط.