نفسٌ توَّاقَة |🔻

حدود طاقتك تُحترم ومشاعرك كذلك أكيد..
لكن سبحان الله، يمكن هي توسمت فيكِ خير، وبتطمئن في الحديث معك .. فبلاش تحسسيها إنها ثقيلة، وطبعًا ماتجيش على طاقتك ونفسك..
في الوقت اللي هتحسي إنك قادرة تسمعي وتردي عليها وتكلميها فيه اعملي كده، وجددي نيتك، ممكن نكون بنستصغر الأمر لكن مجرد سماعك ومواساتك لها أجر عظيم فعلًا ..

بذكرك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:
«أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم، وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخلُه على مسلمٍ، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دَينًا، أو تطردُ عنه جوعًا، ولأن أمشيَ مع أخٍ لي في حاجةٍ أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في هذا المسجدِ – يعني مسجدَ المدينةِ – شهرًا»

+ أحبكِ الله الذي أحببتني فيه.🩵

:')

صلى الله عليه وسلم:))

لا تُغادر الطريق وإن أخطأت!

-شيخنا وجدان العلي.

الدنيا ليس فيها راحة حقيقية، وليست مكانًا لتحقيق الأماني إلا المنقوص منها كَعَرض الدنيا، أو ما ينفع في الآخرة لكن تدخل عليه الدواخل السيئة، فيكدرك ويزعجك

فقط في الجنة تستمتع بكمال الأشياء كما تريد، والراحة التامة التي تريد

فلا تُضيع سعيك للجنة الباقية؛ بمطالب فانية!

- م.مريم سكاف.

‏الإنسان بحاجة إلى الغيب والتوكل على الله مع صعوبة الحياة!

- د. أحمد عبد المُنعم.

‏يا ربّ نستودعك أهلنا في الخيام،
أنزِلْ الدفءَ على قلوبهم.

كُل صباح أقول لنفسي: اسمعي..
تجاوزتِ الكثير، لا بأس.
ثمة أرض ستتّسع لخطواتك قريبًا، أرجوك لا تسأمي السير وتتوقفي فرُبما تكوني قد اقتربتِ من النهاية المرجوّة.
لا يزال هناك فضاء واسع ستقدرين فيه أن تفردي أجنحتك دون خوف من أن تُكسَر وتنطلقي كطائر مُحلّق لا يعيقه عن طيرانه شيء والكون كُله مُمهدٌ لأجله!
مهما اشتدّت الحياة، لا يزال هناك نور قلبك الذي سيضيء لكِ أحلك الطرقات :))

-هدير علاء.

‏يا ربّ في هذا البرد ارحم من يرتجف بردًا،
اللهُمَّ إنا نستودعك إخواننا في الخيام وكل من لا مأوى له، ومن لا دفء له، ومن لا معيل له.

يا ربّ أمنهم من الخوف، وأطعمهم من جوع، وأشبع كل جائع، واشف كل مريض، وفرج عنا وعنهم كل كرب..

‏«لو كنتُ أعجَبُ من شيءٍ لأَعجَبني
سعيُ الفتى وهو مَخبوءٌ لهُ القدَرُ»

- كعب بن زهير

إن صح منك الوُد فالكل هيِّنُ! :")

سبحانك يا رب ما أرحمك وأكرمك وألطفك وأرأفك بي!
لك الحمد والشكر دومًا على كل ما قدرت وقضيت ..
سبحانك وبحمدك، كل أقدارك خير، الحمد لله على الإيمان! :))

بِك نستعين من الوَساوس والظنُون وما خَطر..
يا مَن أحاط بكُل شيءٍ علمًا.
نجّنا! :))

سبحان الله، في لحظة يتّسع صدر الإنسان للدنيا كلّها وفي لحظة أخرى يضيق بالإنسان كلّ شيء؛ حتى نفسه..

يا واسع..

🧡:))

«حتّى المُتأخّر يصِل..»

جُملة لا أملّ من تِكرارها على نفسي كلّ صباحٍ، أخبرها أنّ كل وقتٍ نحاول فيهِ هذا الوقت المُناسب، أربتُ بيديّ عليَّ، أشبك أصابعي ببعضها، أُكرِّر على مسامِعها: المُؤمن القوي خيرٌ من الضعيف، استعِن بالله ولا تعجز.. سينتهي التَّعب وسننعم هُناك إلى الأبد.

-لصاحبه.

والليل مهما طالَ فالفجرُ الذي
نرجوهُ في ميعادهِ سيحينُ! :))