لا تنتظرْ حالتَك النفسيةَ حتى تتحسنَ مِن أجلِ القيامِ بالأعمالِ والمهامِ الخاصةِ بك..
لا تجعلْ حالتَك النفسيّةِ هي مَن يقودُك وتتبعُ مزاجَك في المهام..
اعملْ حتّى في أسوأ حالاتِك!
لا تقُلْ: سوفَ أفعلُ كذا وكذا، ولكن بعدَ انتهاءِ هذهِ الضغوطاتِ أو بعدَ تحسُّنِ ظروفي..
لا تنتظرْ، اعملْ، ولا تتبعْ هواك..
اعملْ، لكي تصل..
لا تنتظرْ الإجازةَ لكي تحفظَ القرآنَ، احفظ القرآنَ في أيّامِ الدارسة..
وقِسْ هذا المثالَ على جميعِ أمورِ حياتِك..
الظروفُ لا تنتهي، ولكنَّ العمرَ يمرُّ، ولا ينتظرُ أحدًا.
- فاطمة حامد.