"أَحِبّ ما أنا عَليه الآن يا الله، أُحِبّ كَيفَ أصبَحتُ بَعدَ كُلِّ ما مَرَرتُ بهِ ، رُّوحٌ رَاضِيةٌ ، قَلبٌ مُطمَئِنٌ وَ نفسٌ هَادِئةٌ وَ مُتوكِلةٌ عَليكَ."
يوم أشرقت شمس الدنيا من غزة أولًا، وطار الحالمون من دون أجنحة، واخترق العابرون الجدران بالإيمان، وأثبت العاملون أن لم ينتهِ عنده زمن المعجزات، وآمن الصادقون أن الطوفان جارٍ ليمسح وجه الأرض فلا تعود بعده الحياة هي الحياة ولا الموت هو الموت.