آنيــا @annyaa09 Channel on Telegram

آنيــا

@annyaa09


اقتباسات منوّعة 🪴🍀

آنيــا (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'آنيــا' على تطبيق تيليجرام! هل تبحث عن الإلهام والحكمة والجمال في الحياة؟ إذا كان الأمر كذلك، فأنت في المكان المناسب. هذه القناة تقدم لك أقتباسات منوعة لتلهمك وتجلب لك الإيجابية والسعادة. ستجد هنا كلمات تحمل بين طياتها الكثير من الحكم والحب والتفاؤل. سواء كنت بحاجة لبعض الدفء والراحة أو تبحث عن دفعة إيجابية ليومك، فإن 'آنيــا' ستكون الوجهة المثالية لك. انضم إلينا الآن واستمتع بمشاركة الحكم والجمال مع أعضاء آخرين يشاركونك نفس الشغف والحب للحياة. انضم إلينا اليوم واستمتع بالإلهام والسعادة!

آنيــا

22 Nov, 20:25


بدأت البشائر العظيمة …

🤲🏻

آنيــا

19 Nov, 12:05


الإيجابية السامة والسلبية المفرطة انتشرتا في الفترة الأخيرة:

إذا لم يوجّه الإنسان آماله إلى المكان الصحيح (أي إلى الله القادر والعظيم) سيتعرض دائمًا للخيبات .. كما أن الذي غرق في بحر من السلبيات لن يستطيع أن يبصر الطريق الصحيح ولن يصل إلى حالة التسليم والتوكل..

لذلك يجب على الإنسان أن يتعامل مع أمور هذه الحياة الدنيا بمبدأ لا إفراط ولا تفريط.

إلّا مع الله سبحانه وتعالى فليعش حالة الإفراط بالأمل لأنّه رب الخير والله لا يخلف وعده..

آنيــا

18 Nov, 16:26


من كان اعتماده فقط على الإمكانات الماديّة للمقاومة وغافلًا عن حقيقة النصر، سقط في هذا البلاء، وصار من اليائسين والمحبطين.

خسرت المقاومة بعد كل الضربات التي تعرضت لها، العديد من قوّتها المادية ولكنّها رغم كل هذا بقيت صامدة في الميدان، لأنّها متمسكة بالقوّة الحقيقية في هذا الوجود (الله سبحانه وتعالى).

لكل من يجهل حقيقة النصر ويخاف من القوة الماديّة لدى العدو فليتمعّن في هذه الآيات الثلاث (هذه سنن إلهية ثابتة في كل زمان):

{وما النصر إلّا من عند الله العزيز الحكيم} - أيّ أن النصر يأتي من الله العزيز (الذي لا يعجزه شيء) والحكيم (الذي يضع الأشياء مواضعها).

{وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى} - الله في الميدان، وهناك قوّة غيبية تساند المجاهدين.

{إن تنصروا الله ينصركم} - واجبنا الشرعي أن نحارب كل من يقف في وجه المشروع الإلهي، حتّى وإن كانت معداته أقوى، فالقوة الأعظم مع الحق وستنصره.

الله سبحانه وتعالى يريد الإصلاح،
ولا كلمة تعلو فوق كلمة الله.

واحفظوا هذه جيدًا: {إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين} - الصبر الصبر حتّى نبلغ النصر.

🌱

آنيــا

18 Nov, 12:30


{وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ}


إنّ هذه الآية تجيب ضمناً علی سؤال يخالج أذهان كثير من الناس و هو: لماذا يرفل بعض العصاة و المجرمين في مثل هذا النعيم، و لا يلقون جزاءهم العادل علی إجرامهم؟

‏فإنّ القرآن الكريم يردّ علی هذا التساؤل الشّائع قائلاً: إنّ هؤلاء فقدوا كل قابلية للتغيير و الإصلاح، و هم بالتالي من الّذين تقتضي سنّة الخلق و مبدأ حرّية الإنسان و اختياره أن يتركوا لشأنهم، و يوكّلوا إلی أنفسهم ليصلوا إلی مرحلة السقوط الكامل، و يستحقوا الحدّ الأكثر من العذاب و العقوبة.

هذا مضافاً إلی ما يستفاد من بعض الآيات القرآنية من أنّه سبحانه قد يمدّ البعض بالنعم الوافرة و هو بذلك يستدرجهم، أي أنّه يأخذهم فجأة و هم في ذروة التنعم، و يسلبهم كلّ شي‌ء و هم في أوج اللّذة و التمتع، ليكونوا بذلك أشقی من كلّ شقي، و يواجهوا في هذه الدنيا أكبر قدر ممكن من العذاب، لأن فقدان هذا النعيم أشدّ وقعاً علی النفس.

آنيــا

11 Nov, 12:06


إنّ مع العسر يسرًا:

كلّ عسر إلی جانبه يسر، و لم ترد في الآية كلمة «بعد» بل «مع» للدلالة علی الاقتران.
‏نعم، كلّ معضلة ممزوجة بالانفراج، و كلّ صعوبة باليسر، و الاقتران قائم بين الإثنين.

‏و هذا الوعد الإلهي يغمر القلب نوراً و صفاء. و يبعث فيه الأمل بالنصر، و يزيل غبار اليأس عن روح الإنسان.

🌱

آنيــا

11 Nov, 11:58


السلام عليكم،

أتمنى أن تكونوا بخير وعافية..
أعتذر عن التأخر في الرد على رسائلكم في "موقع الصراحة" نظرًا للظروف التي نمر بها في هذه الحرب..

أعزائي،

ما يزيد من حدّة الألم ، ليس الألم وحده فقط بل الأفكار التي تلاحقه. من أهم الخطوات للتخفيف عن نفسك، هي أن تغيّر من أفكارك حول نفسك وتلقائيًا ستتغير مشاعرك (طبعًا تحتاج بعض الوقت)، وأيضًا عدم أخذ أي شيء يصدر من الآخرين بشكل شخصي. فكل هذا الأذى من الآخر يمثّل حقيقته هو، لا حقيقتك أنت.

وليس بالضرورة أن نسعى كي يتقبّلنا الآخرون، علينا أن نقوم بدورنا الذي بعثنا الله لأجله وهو أن نكون خليفته على هذه الأرض. وهذا الدور يتجلى في عدّة ميادين في الحياة.

كل واحد منا وجوده ضروري و وراءه هدف سامي، لا تستخفوا بأنفسكم ولا تظنوا بأنّ وجودكم غير مرحبٍ به. بل هناك غاية مهمّة من وجودكم في المكان الذي أنتم به وعليكم أن تسعوا لتقوموا بهذا الدور..

آنيــا

01 Nov, 12:43


نحنُ بفضل الله ولطفه سننتصر ..

هذه أيّام العسر
ستأتي بعدها أيام يسر وفرج

وسنشهد بشائر عظيمة..
إن شاء الله تعالى.

ثقوا بالله ورجاله 🌱

آنيــا

01 Nov, 12:39


اليوم يعيش نتنياهو "كابوس المسيّرات"..
ولا يجرأ أبدًا أن يظهر من ملجأه.

هذا المتكبر والمتغطرس الذي يظن أنّه المنتصر والقوي، يعيش في حالة خوف وهلع دائم.


سيأتي يوم هذا الظالم..😌

آنيــا

01 Nov, 12:34


دائمًا ما يظهر أمامنا العديد من الأشخاص المُحبطين، الذين يسخّفون ما تقوم به المقاومة الإسلامية.

ولكن ما الذي سبب ذلك؟
إنّه طبعًا التكتم الإعلامي الذي يمارسه العدو منذ بداية الحرب.

إذًا..

كيف هو حال العدو في الواقع؟

واقعًا:
"العدو مهزوم"..
هذه هي الحقيقة التي يُحاولون اخفائها.

- البيئة منقسمة (ضد ومع الحرب)
- انقسامات بين الجيش
- شلل إقتصادي
- خوف وهلع دائم
- خسائر مادية كبيرة
- هجرة العديد منهم (أغلبهم لا يريد العودة)
- غباء وضياع
- لا هدف استراتيجي حقيقي إنّما فقط تدمير ومجازر وهذا يدل على الفشل.
- توغل برّي فاشل في جنوب لبنان.
إلخ..

المقاومة تُركّز على أهداف حيوية ومهمة للعدو. كما أنّها نشرت الرعب في عمق الكيان. وتقوم بإنجازات ٍ عديدة في الميدان.


برأيكم..

إذا كان هناك فريقان يتنافسان:
١- فريق يعمل بشكل عشوائي ودون هدف واضح.
٢- فريق منظّم ويدقق ويحدد هدفًا واضحًا.

من سيفوز؟

آنيــا

29 Oct, 12:40


كونوا بخير أعزائي

سنعود إن شاء الله ..

آنيــا

29 Oct, 12:40


لا تصدقوا التصريحات الأمريكية
ولا حتّى تهديدات الصهاينة


صدقوا فقط
بأنّ النصر حليف الحق حتّى وإن طالت
وبأنّ الله سينتقم من كل جبّار متكبر ظالم..

آنيــا

29 Oct, 12:37


وطبعا بالمرتبة الثانية رجال الله ..

آنيــا

29 Oct, 12:36


نصيحة:

ضعوا كل آمالكم بالله سبحانه وتعالى..
وهكذا من المستحيل أن تخيبوا وتحبطوا.




إنّ الأمر كلّه لله..

آنيــا

24 Oct, 08:37


بعد الهزيمة في "أُحد" قالوا : هل لنا من الأمر من شيء؟
فكان الجواب: إنّ الأمر كلّه لله..


فقد كانوا يستبعدون أن ينصرهم الله بعد كل هذه المعاناة والخسائر. ولكنّه سبحانه أكّد لهم أنّه هو القادر على أن يُنزّل عليهم النصر متى وجدهم أهلًا لذلك.

آنيــا

20 Oct, 19:11


العناد و اللامنطقية التي كان عليها أعداء الإسلام كانت تؤلم رسول اللّه (ص) و تدفعه إلی أن يدعو اللّه عليهم، لذا فإنّه تعالی أراد أن يخفّف شيئاً من آلام رسوله الكريم، فطلب منه الصبر و ذلك قوله تعالی: فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ‌.

أي انتظر حتّی يهي‌ء اللّه لك و لأعوانك أسباب النصر، و يكسر شوكة أعدائك، فلا تستعجل بعذابهم أبداً، و اعلم بأنّ اللّه ممهلهم و غير مهملهم، و ما المهلة المعطاة لهم إلّا نوع من عذاب الاستدراج.

آنيــا

11 Oct, 19:33


في قصّة نبيّنا موسى (ع)، ومع أنه نبيّ، وكليمُ الله بالتّحديد، إلّا أن رب العالمين لم يتدخل مباشرة بحركة نبيّه أثناء تأدية رسالته، إلّا في مواطن معيّنة مثل معجزة العصا وغيرها من المعجزات. لقد تركَ للنبي (ع) مساحته الخاصة لبناء استراتيجية رسالته. قال "اذهب إلى فرعون إنه طغى" حثّه على أداء التكليف. ولمّا وصل فرعون إلى ذروة تجبّره وقال "أنا ربّكم الأعلى" ارتفعت قدرة البشر على تغيير مسارِ الأحداث، وحينها فُلقَ لموسى ومن معه البحر وغرقَ فرعون.
ما يحدث الآن يشبه عصر موسى (ع)، المطلبُ الأول منّا هو أداء التّكليف بكافة ميادينه. والتيقّن أنه كلّما ازداد طاغية عصرنا بالتجبّر، كلّما غرقَ هو وفُلِق البحر لنا.
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا) [النور: 55].

-زينب

آنيــا

11 Oct, 15:02


(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّـهَ عَلی‌ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)


إنّ وعد اللّه بالنصر جاء مقرونا ب «قدرة اللّه». و هذا قد يكون إشارة إلی القدرة الإلهيّة التي تنجد الناس حينما ينهضون بأنفسهم للدفاع عن الإسلام، لا أن يجلسوا في بيوتهم بأمل مساعدة اللّه تعالی لهم، أو بتعبير آخر: عليكم بالجدّ و العمل بكلّ ما تستطيعون من قدرة، و عند ما تستحقّون النصر بإخلاصكم ينجدكم اللّه و ينصركم علی أعدائه، و هذا ما حدث للرسول (ص) في جميع حروبه التي كانت تتكلّل بالنصر.

آنيــا

10 Oct, 13:37


‏قناة CNN تحذر المواطنين في فلوريدا الذين يعيشون الأهوال في إعصار ميلتون وقد تجاهلوا طلبات الإخلاء
‏وتطلب منهم: "اكتبوا أسماءكم وفصيلة دمكم على ذراع أطفالكم، هذه العاصفة قاتلة."

هل مازلتم تذكرون أرجل أطفال غزة؟

آنيــا

10 Oct, 13:30


في فلوريدا بسبب الإعصار:

- نزوح حوالي ٦ مليون إنسان
- دمار شامل
- خسائر عديدة

الحمدلله المنتقم الجبّار✌🏻

مثل ما فعلت بنا أمريكا أصابها أيضًا..

آنيــا

10 Oct, 13:00


(يَنْصُرْكُمْ‌) كيف يتمّ ذلك؟

إنّ الطرق كثيرة، فهو سبحانه يلقي في قلوبكم نور الإيمان، و في نفوسكم و أرواحكم التقوی، و في إرادتكم القوّة و التصميم أكثر، و في أفكاركم الهدوء و الاطمئنان.

و من جانب آخر يرسل الملائكة لمدكم و نصرتكم، و يغيّر مسار الحوادث لصالحكم، و يجعل أفئدة الناس تهوي إليكم، و يجعل كلماتكم نافذة في القلوب، و يصيّر نشاطاتكم و جهودكم مثمرة. نعم، إنّ نصرة اللّه تحيط بالجسم و الروح، من الداخل و الخارج.

إلّا أنّه سبحانه يؤكّد علی مسألة تثبيت الأقدام من بين كلّ أشكال النصرة، و ذلك لأنّ الثبات أمام العدو أهم رمز للانتصار، و إنّما يكسب الحرب الذين يصمدون و يستقيمون أكثر، و لذلك نقرأ في قصة محاربة طالوت لجالوت، أنّ المؤمنين القليلين الذين كانوا معه عندما واجهوا جيش العدو الجرار، قالوا: (رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَ ثَبِّتْ أَقْدامَنا وَ انْصُرْنا عَلَی الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)‌.
‏و نقرأ في الآية التي بعدها: (فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّـهِ‌).

أجل، إنّ نتيجة ثبات القدم هي النصر المؤزّر علی العدو. و لمّا كانت حشود العدو العظيمة، و أنواع معداتهم و تجهيزاتهم قد تشغل فكر المجاهدين في سبيل اللّه أحياناً، فإنّ هذه الآية تضيف: (وَ الَّذِينَ‌ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ)


‏«تعس» بمعنی الانزلاق و الهوي، و ما فسّره البعض بأنّه الهلاك و الانحطاط، فهو لازمه في الواقع لا معناه.

و علی كلّ حال، فإنّ المقارنة بين هذين الفريقين عميقة المعنی جدّا، فالقرآن يقول في شأن المؤمنين‌ يُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ‌ و في شأن الكافرين‌ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ‌.

‏نعم، إنّ الكافرين إذا انزلقوا و زلّت أقدامهم، فليس هناك من يأخذ بأيديهم لينقذهم من الهلكة، بل إنّهم سينحدرون إلی الهاوية سريعاً و بسهولة، أمّا المؤمنون، فإنّ ملائكة الرحمة تهب لنجدتهم و نصرتهم، و يحفظونهم من المنزلقات و المنحدرات، كما نقرأ ذلك في موضع آخر، حيث تقول الآية (٣٠) من سورة فصلت: إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّـهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ.


إنّ أعمال المؤمنين مباركة، أمّا أعمال الكافرين فإنّها بائرة و لذلك فهي تزول و تفنی سريعاً.