يعبّرون عن حزنهم بإستشهاد الحاج قاسم عن طريق مجلس وعزاء ابي الفضل العبّاس "ع"،
لانّه فاقد الكفّين وعزيزهُم سقط كفّه ع ارض بغداد،
السنة احد الشعراء التفت لزاوية اُخرى من كربلاء
وكتب للسيد الخامنئي الّي السنة فاقد رئيسي ونصر الله:
اى يار خُراسانى يارانت كُجان
راستى دست سليمانى كُجاست
ايُّها الرفيق الخُراساني اينَ رفاقك!
كذلك اينَ يد سُليمانيّك!
اذا احنا غُربة هالسيّد من نسل علي ما گادرين نتحمّله،
السيدة زينَب شلون تحمّلت تشوف سيّد شباب اهل الجنّة بين جثث اخوانه وانصاره وحيد في كربلاء!
هيچ اوقات يتهمونا اننا نشبّه مصاب الانسان العادي بالمعصوم،
بالواقع احنا نحاول نفهم كربلاء من خلالهن.