موالون | Mwalon

دعاء كميل بصوت المرحوم الشيخ باقر المقدسي رحمه الله

الدواعـ11ـش إستبدلوا إسم المسجد، فكيف بهم إذا عرفوا مكان قبرها ..؟

https://t.me/mwalon
X | instagram | facebook | telegram | youtube

ولهذا أوصت الزهراء عليها السلام بإخفاء قبرها

https://t.me/mwalon
X | instagram | facebook | telegram | youtube

أعظم الله لكم الأجر بإستشهاد سيدة نساء العالمين عليها السلام.

https://t.me/mwalon
X | instagram | facebook | telegram | youtube

🎉الوليدة المباركة 🎉

وضعت الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام وليدتها المباركة التي لم تولد مثلها امرأة في الإسلام إيماناً وشرفاً وطهارةً وعفةً وجهاداً، وقد استقبلها أهل البيت وسائر الصحابة بمزيد من الابتهاج والفرح والسرور، وأجرى الإمام أمير المؤمنين على وليدته المراسيم الشرعية، فأذّن في أذنها اليمنى، وأقام في اليسرى. لقد كان أول صوت قرع سمعها هو: (الله أكبر، لا إله إلا الله)، وهذه الكلمات أنشودة الأنبياء، وجوهر القيم العظيمة في الأكوان. وانطبعت هذه الأنشودة في أعماق قلب حفيدة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فصارت عنصراً من عناصرها، ومقوماً من مقوماتها.

https://t.me/mwalon

بذكرى ولادة النور وسيدة الحور سيدتنا ومولاتنا بطلة كربلاء زينب بنت علي عليهما السلام نزف أزكى التهاني والتبريكات لمقام مولانا وإمامنا صاحب العصر والزمان المهدي المنتظر عجل الله فرجه ولمراجعنا العظام ادام الله ظلهم ولجميع المؤمنين.
وكل عام وأنتم بألف خير وعافية
#موالون

#درر_القسيم | الناس ثلاث

https://t.me/mwalon

Twitter | instagram | facebook | telegram | youtube

نقدم لكم الكتيب الألكتروني ( المناجات ).
إعداد مجموعة موالون الثقافية

أعلنَ مكتبُ سماحة السيد المرجع الديني الأعلى السيستاني (دام ظلّه) في النجف الأشرف أن يوم غدٍ الأحد هو المكمّل لشهر ربيع الآخر، ويوم الاثنين الموافق (١١/٤ / ٢٠٢٤ م) هو الأول من شهر جمادى الأولى لعام ١٤٤٦ للهجرة.

https://t.me/mwalon

تأصيل تحتاج إليه البشريّة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى
‎آية الله السيد محمد باقر السيستاني 🖋️

إنَّ الدين يثقّف كلّاً من الجنسين أن يرضى بنفسه وبخصائصه وبحقوقه وواجباته، ولا يتمنّى ما خصّ به الآخر، كما قال تعالى: ﴿وَلا تَتَمَنَّوا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعضَكُم عَلى بَعضٍ لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا اكتَسَبوا وَلِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمَّا اكتَسَبنَ وَاسأَلُوا اللَّهَ مِن فَضلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمًا﴾.

وقد جاء في ما روي من الأحاديث النبويّة أنَّ بعض النساء شكون تفضيل الرجال عليهنّ بالجهاد وغير ذلك، فأجابهنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) بكلام حكيم، وبيّن أنَّ اهتمام المرأة بأسرتها على وجه سليم هو بمثابة جهاد المرأة في الفضل والثواب.

ويندرج هذا الموضوع في تأصيل إيمانيّ وأخلاقيّ عامّ تحتاج إليه البشريّة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى، وهو أن يرضى الإنسان بمقادير الله سبحانه له في الحياة، ويعلم أنَّه ما من شيء قدّر للإنسان المؤمن إلّا وهو خير له إذا رضي به واتّسق معه، فإنَّ ذلك يوجب البركة له في ما أوتي في هذه الحياة وما بعدها.

والمراد بمقاديره سبحانه الأمور التي تفرضها سنن الحياة على الإنسان ما لا مخرج له منها، لأنَّ المرء إذا قنع بها وتأمّل في وجوه خيرها واستثمارها، سعد بها وبورك له في حياته بالرغم ممّا يراه من محدوديّتها.

وليس المراد بها الأمور التي يستطيع الإنسان من تغييرها وإصلاحها بالمساعي الملائمة والمعقولة دون المغامرات غير المحسوبة والنهم الذميم، فلا يقتضي ذلك البقاء، كالفقر الذي يمكن رفعه بالعمل والتكسّب، والمرض الذي يمكن رفعه بالعلاج.

المصدر: تكامل الذكر والأنثى في الحياة.

https://t.me/mwalon

تأصيل تحتاج إليه البشريّة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى ..

*لماذا الخوف والله يرعانا والمهدي ناصرنا*
بقلم : السيد حسن السيد إبراهيم الحكيم

أيها المؤمنون، في هذه الحياة التي تموج بالأحداث العظام، وقد كثرت فيها الفتن كما تتساقط أمواج البحار في الليالي الحالكة، قد يساور البعض شعورٌ بالخوف مما يجري حوله، فينسى أن الله سبحانه وتعالى جعل للمؤمنين من لطفه ورعايته درعًا حصينًا، وأن الولي الحاضر الغائب، الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)، هو الحارس الأمين على مسار الحق، والضامن لنهاية العدل ولو بعد حين.

إن ما يجري من الأحداث، على شدتها، ليس إلا اختبارًا لإيمان المؤمنين، وتمحيصًا للقلوب.
لكن الله سبحانه وعد عباده المؤمنين بالنصر إذا ثبتوا وصبروا. فالله جلّ جلاله هو الراعي الذي لا يغفل عن عباده، وهو الحامي الذي يحفظ أولياءه مهما ادلهمت الخطوب. ومع وجود الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، الذي بشرنا به النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام) ليكون خاتم الحجة وحامل راية العدل، لا مجال للخوف من ضياع الحق. فهذا الإمام الحاضر في القلوب، وإن غاب عن الأنظار، هو ملاذ المؤمنين في زمن الفتن والاضطراب، وهو الأمل الذي يُحيي اليقين في نفوسهم مهما اشتدت الظلمات.

لكن يا أحبتي، على المؤمن أن يكون على وعي ويقظة دائمة، فزمن الفتن زمنٌ يتساقط فيه الضعفاء، ويثبت فيه أهل البصائر والعقول النيّرة. إن الانجراف خلف الفتن والانحراف عن خط أهل البيت (عليهم السلام) هو السقوط الأكبر، لأنهم (عليهم السلام) هم الذين أودع الله فيهم علمه وشرعه، وهم الذين نصحوا الأمة وحذروها من الفتن المتشابكة التي تأتي على الناس في آخر الزمان.

فالتمسك بوصايا أهل البيت (عليهم السلام) هو النجاة، وهم الذين قالوا: “كونوا لنا زينًا ولا تكونوا علينا شينًا.” فلا عاصم لنا من فتن الدنيا وأهوائها إلا الرجوع إلى حكمتهم، والأخذ بتعاليمهم، والاعتبار بما أوصونا به من التمسك بحبل الله المتين، والاعتصام بولاية الحق.

أيها الأحبة، لا خوف عليكم إن صرتم إلى الله، إن التزمتم نهج أهل البيت، وإن تعلقتم بالأمل بوعد الله الذي لا يتبدل، إنّ وعد الله حقٌّ وهو الناصر لعباده المتقين.
فاحذروا الفتن ولا تهابوا ما يجري من أحداث، فإنّكم في رعاية الله الذي لا يغفل، وفي كنف الإمام المهدي (عجل الله فرجه) الذي هو قادمٌ لا محالة، وما ذلك على الله بعزيز.

https://t.me/mwalon

لماذا الخوف والله يرعانا والمهدي ناصرنا
بقلم : السيد حسن السيد إبراهيم الحكيم

أول نعش أُحدث في الإسلام
روي عن أسماء بنت عميس أنّ فاطمة الزهراء (عليها السلام) قالت لأسماء : إنّي قد استقبحت ما يصنع بالنساء ، إنّه يطرح على المرأة الثوب فيصفها لمن رأى، فقالت أسماء : يا بنت رسول الله أنا اُريك شيئاً رأيته بأرض الحبشة، فدعت بجريدة رطبة فحسنتها ، ثم طرحت عليها ثوباً ، فقالت فاطمة (عليها السلام) : «ما أحسن هذا وأجمله ، لا تعرف به المرأة من الرجل.


https://t.me/mwalon
X | instagram | facebook | telegram | youtube

آلام كسر الضلع
————————-
كتب أحد الفضلاء الموالين
( الشيخ جميل السيلاوي )

عندما كسر ضلعي قبل أكثر من شهر تذكرت الزهراء عليها السلام في أمور منها:

١. بعض الأيام لم أستطع النوم على الظهر ولا جهة اليمين ولا جهة اليسار ولا على البطن بل أنام وأنا جالس وأفراد أسرتي يتناوبون على السهر معي خشية أن اميل إلى جهة الكسر.
أقول : سيدتي الزهراء كيف كانت تنام ؟ وهل كان يسهر معها أمير المؤمنين عليه السلام إلى الصباح ؟

٢. مكسور الضلع يتألم لكل حركات الصدر مثلا (البكاء ، الضحك ، التثاؤب).
المروي عن القوم أنهم قالوا : (آذتنا بكثرة بكائها) يعني أنها بكت كثيرا . بلا شك ولا ريب ذلك البكاء كان يصاحبه ألم لأن من يبكي يتحرك صدره.

٣. عندما كسر ضلعي بعض الناس نقلوني إلى المستشفى وبعضهم قال: (هل تحتاج إلى شيء). بعضهم قال: (الحمد لله على السلامة)
أقول : عندما كسر ضلع الزهراء صلوات الله عليها من قال لها : (الحمد لله على السلامة)؟


ونحن نقول : ساعد الله ( قلبين ).

• قلب فاطمة الزهراء عليها السلام في تلك الليلة المليئة بالآلام الجسدية والنفسية لما حصل معها.
• وقلب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام حين شاهد ما حصل من تجاوز وتعدّي وهو مقيد بالوصية التي تجبره على الصبر والصبر والصبر وهو ينظر لقرة عينه تضرب ويكسر ضلعها ويسقط جنينها.


https://t.me/mwalon

لم يصدر عن مكتب المرجع الأعلى السيد السيستاني (دام ظله) أي بيان عقب نشر صورة سماحته من قبل بعض القنوات المستفزّة.

https://t.me/mwalon
X | instagram | facebook | telegram | youtube