لكن يبدو أنه لا مفر من الاعتراف..
لقد رحلت يا سنوار..
وقد أديت ما عليك يا رجل..
لآخر لحظاتك تقاوم وتلقي بيسراك الذر في وجوههم العكرة،
وقد أصيبت يمناك الطيبة.
وتلقي الذر في وجوهنا وضمائرنا،
لنفيق ونتحرك..
والله نحن هنا نتحرك.. بقدر ما نقدر..
لكن سنأتي يوما إليكم لا محالة،
لن نغيب.. ولن نتأخر..
رحمك الله يا يحيى..
اسمك الغالي كسيرتك،
فأنت تحيا في قلوبنا،
وتحيا عند ربك بإذنه شهيدا.
اللهم خسئت يهود وأصليت جحيما
اللهم فرجا وعزا ونصرا قريبا
اللهم قومة.. اللهم أمة.
#منهج_الإعداد
د. ليث