المجالس القرآنية @majals_quran Channel on Telegram

المجالس القرآنية

@majals_quran


** ١٥ مجلسآ يوميآ لتدارس القرآن **
* من(١ ظهرآ)وحتى( الواحدة ليلآ)(مكة) ومجلس في (٦صباحا)
* كل مجلس مستقل عن الآخر
* كل يوم ما عدا يوم الجمعة

المجالس القرآنية (Arabic)

يسرنا أن نقدم لكم قناة "المجالس القرآنية" على تطبيق تليجرام. هذه القناة توفر لك ١٥ مجلسًا يوميًا لتدارس القرآن الكريم. يُقام كل مجلس من الساعة ١ ظهرًا حتى الساعة الواحدة ليلاً بتوقيت مكة المكرمة، بالإضافة إلى مجلس صباحي في الساعة ٦ صباحًا. كل مجلس مستقل تمامًا عن الآخر، مما يتيح للمشاركين فرصة التركيز على محتوى كل جلسة بشكل فردي. ولا تُقام الجلسات يوم الجمعة، لتتيح للمشتركين يومًا للراحة والتأمل. إذا كنت تبحث عن فرصة لتعمق في دراسة وتدبر كلمات الله، فإن "المجالس القرآنية" هي القناة المثالية لك. انضم إلينا اليوم واحصل على فرصة للتفاعل مع مجتمع يسعى لفهم وتطبيق كتاب الله في حياتهم اليومية.

المجالس القرآنية

21 Nov, 12:28


Live stream finished (28 minutes)

المجالس القرآنية

21 Nov, 12:06


https://t.me/majals_quran?livestream=c49458cc0027a25e0b

المجالس القرآنية

21 Nov, 12:01


عن أبي سعيد رضي اللَّهُ عَنْهُ قَال : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :((لا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفتْهُمُ المَلائِكَةُ ، وَغَشِيتهمُ الرحمة ونزلت عليهم السكينة ، وذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ)) رواه مسلم

المجالس القرآنية

21 Nov, 11:59


Live stream started

المجالس القرآنية

19 Nov, 08:17


📝 يقول الشافعي رحمه الله :

- فَحَقَّ عَلَى طَلَبَةِ الْعِلْمِ بُلُوغُ غَايَةِ جُهْدِهِمْ فِي الِاسْتِكْثَارِ مِنْ عِلْمِ القرآن.

-وَالصَّبْرُ عَلَى كُلِّ عَارِضٍ دُونَ طَلَبِهِ.

-وَإِخْلَاصُ النِّيَّةِ لِلَّهِ فِي اسْتِدْرَاكِ عِلْمِهِ نَصًّا وَاسْتِنْبَاطًا، وَالرَّغْبَةُ إلَى اللَّهِ فِي الْعَوْنِ عَلَيْهِ.

فَإِنَّهُ لَا يُدْرَكُ خَيْرٌ إلَّا بِعَوْنِهِ.

- فَإِنَّ مَنْ أَدْرَكَ عِلْمَ أَحْكَامِ اللَّهِ فِي كِتَابِهِ نَصًّا وَاسْتِدْلَالًا، وَوَفَّقَهُ اللَّهُ لِلْقَوْلِ وَالْعَمَلِ لِمَا عَلِمَ مِنْهُ.

💡النتيجة : فَازَ بِالْفَضِيلَةِ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، وَانْتَفَتْ عَنْهُ الرِّيَبُ، وَنَوَّرَتْ فِي قَلْبِهِ الْحِكْمَةُ، وَاسْتَوْجَبَ فِي الدِّينِ مَوْضِعَ الْإِمَامَةِ .

المجالس القرآنية

01 Nov, 13:26


💡
{أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا}
       من أهم ما نخرج به من ترحالنا بين سور الكتاب المجيد وورودنا المتجدد على آياته هو معرفة حقيقة الحياة الدنيا وغاية وجودنا فيها، ولذلك نجد كثيرا ما يتكرر ضرب الأمثال لطبيعة هذه الدنيا الفانية ومتاعها المنقطع وزينتها الزائلة.
💡
في سورة الكهف ومن خلال ثلاث آيات نحن على موعد مع تلك الحقيقة الكبرى التي لا يستقيم للمرء عمل حتى يوقن بها يقينا راسخا يتمكن منه ...
أما الآية الثالثة فهي المثل الذي يتكرر في القرآن بأكثر من طريقة ﴿وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا كَمَاۤءٍ أَنزَلۡنَـٰهُ مِنَ السماء فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِیمࣰا تَذۡرُوهُ ٱلرِّیَـٰحُۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ مُّقۡتَدِرًا﴾
وأما الآيتان الأولى والثانية {إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِینَةࣰ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا ۝ وَإِنَّا لَجَـٰعِلُونَ مَا عَلَیۡهَا صَعِیدࣰا جُرُزًا} ففيهما تقرير لنفس الحقيقة بأسلوب مباشر واضح صريح، والذي أحب أن أتأمله اليوم هو هذا النص المدهش على الغرض من جعل ما على الأرض زينة لها : {لنبلوهم أيهم أحسن عملا}
فكأننا نرى هنا الدنيا دار عمل وابتلاء/ فتنتها الزينة/ومصيرها الفناء، هذه الحقائق الثلاثة تُشَد الواحدة منها مع الأخرى في رباط وثيق لا ينفصم، فالذي يوقن حقا بسرعة زوال الدنيا مهما طالت لن تغره زينتها مهما تبهرجت، بل يدرك عمق الابتلاء الكامن فيها فيعرض عنها ما أمكنه، ولا يكون همه في إلمامه بها إلا أن يكون أحسن عملا، أو كما يقول الإمام الطبري: [أترك لها وأتبع لأمرنا ونهينا وأعمل فيها بطاعتنا]
💡
لقد فاجأني حقا شبه إجماع من المفسرين على أن المقصود بالأحسن عملا أنه الأزهد في الدنيا والأترك لها، وهذا عجيب، لأنني بينما أتأمل لفظ (أحسن عملا) اليوم قد تبين لي كم تكررت صيغ التفضيل في السورة وأنها انقسمت دوما بين أمرين اثنين لا ثالث لهما: أمر الدنيا وأمر الآخرة، أمر الحال وزينته الفانية وأمر المآل ونعيمه الدائم.
💡
ففي قصة صاحب الجنتين يفخر هذا الكافر على صاحبه {أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا} فتكون هذه الأفضلية الموهومة بداية فتنته وسقوطه في مهاوي الضلال، وأما صاحبه المؤمن فلا يغتر بأكثريته الدنيوية ويراها في حقيقتها الفانية ابتلاء لا لبس فيه، فيسلك طريقا آخر ليتحقق بوصفه تعالى (أحسن عملا) حيث يثبت أمام الفتنة وينكر الكفر ويعلن التوحيد ويطلعنا على مصدر آخر للخيرية {فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا}
ثم تعقيبا على القصة تتقرر هذه الخيرية: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا}
💡
وفي قصة موسى عليه السلام مع العبد الصالح وفي سياق تأويل قتل الغلام الذي رآه موسى عليه السلام شيئا نكرا {فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما}
فهناك موازين مختلفة نقيم بها البشر والأشياء،  ولنفس السبب تقريبا يرد ذو القرنين على القوم بينما يعرضون عليه أجرا ليبني لهم السد {قال ما مكني فيه ربي خير}
💡
وبعد،
فإن المرء لطالما رأى في أصحاب قصص سورة الكهف نماذج بشرية مثالية تعد معيارا يُتحاكم إليه عند تقييم الناس والأفعال، ويُحتذى بها في مسالك الحياة ويُهتدى بهديها، وهكذا شأن كل ما ذكر الله من قصص الأنبياء وأوصاف الصالحين {أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده} ، ولقد كنت أظن اليوم وأنا أتوقف عند غاية الابتلاء {لنبلوهم أيهم أحسن عملا} أنني سأسهب في تبيين كيف كانت أفعالهم واختياراتهم وأقوالهم _على اختلاف الفتنة التي تعرضوا لها_ نموذجا لوصف (أحسن عملا) وأننا على اختلاف درجاتنا قربا وبعدا منهم لابد أن نسعى إلى التحقق بهذا الأحسن وتكميل معانيه في أنفسنا، حيث يصير مجرد السعي إلى بلوغ تلك المقامات الرفيعة خير ما يبذل الإنسان فيه جهده، لكنني بدلا من ذلك وجدتني أتوقف عند معنى واحد لا أبرحه، وهو أنه من وراء هذه الأعمال والأقوال والاختيارات التي تبدو غريبة للبعض كان الزهد في الدنيا والإعراض عن زينتها، واليقين في أن ما عند الله خير وأبقى هو الدافع الأساس ليتحقق أبطال هذه القصص بوصف (أحسن عملا) على اختلاف تفاصيل القصة وطبيعة الأعمال، ربما لذلك نجد مناط عقاب الكافرين وثواب المؤمنين متوقفا على هذا الأمر تحديدا:
{قُلۡ هَلۡ نُنَبِّئُكُم بِٱلۡأَخۡسَرِینَ أَعۡمَـٰلًا ۝ٱلَّذِینَ ضَلَّ سَعۡیُهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَهُمۡ یَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ یُحۡسِنُونَ صُنۡعًا ۝أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِمۡ وَلِقَاۤىِٕهِۦ فَحَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَلَا نُقِیمُ لَهُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ وَزۡنࣰا}

#وقفات_مع_سورة_الكهف
#إنه_القرآن

المجالس القرآنية

21 Oct, 07:49


وقال السعدي - رحمه الله - :(( فَإنَّ تدبر كتاب الله مفتاح للعلوم والمعارف، وبه يُسْتَنْتَج كل خير، وتُسْتَخْرَج منه جميع العلوم، وبه يزداد الإيمان في القلب وترسخ شجرته؛ فإنه يُعرِّف بالرب المعبود، وما له من صفات الكمال، وما يُنَزَّه عنه من سمات النقص، ويُعرِّف الطريق المُوصِلة إليه وصفة أهلها، وما لهم عند القُدوم عليه، ويعرِّف العدو الذي هو العدو على الحقيقة، والطريق المُوصِلة إلى العذاب، وصفة أهلها، وما لهم عند وجود أسباب العقاب ))

المجالس القرآنية

12 Oct, 15:51


المجالس القرآنية من أهم أهدافها : نشر سنة المدارسة للقرآن العظيم والدعوة لفهم القرآن والعمل به بتدبره ومدارسته.

فندعو الجميع الى دعوة من حولهم لحضور عدد من المجالس وتعلم تدبر القرآن ومدراسته، واشعال في نفوسهم الاهتمام بفهم القرآن والعمل به، لكي نصل لمرضاة الله، فيعطينا السعادة والتوفيق والظفر في الدنيا والاخرة.

المجالس القرآنية

04 Oct, 10:50


💡
{أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا}
       من أهم ما نخرج به من ترحالنا بين سور الكتاب المجيد وورودنا المتجدد على آياته هو معرفة حقيقة الحياة الدنيا وغاية وجودنا فيها، ولذلك نجد كثيرا ما يتكرر ضرب الأمثال لطبيعة هذه الدنيا الفانية ومتاعها المنقطع وزينتها الزائلة.
💡
في سورة الكهف ومن خلال ثلاث آيات نحن على موعد مع تلك الحقيقة الكبرى التي لا يستقيم للمرء عمل حتى يوقن بها يقينا راسخا يتمكن منه ...
أما الآية الثالثة فهي المثل الذي يتكرر في القرآن بأكثر من طريقة ﴿وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا كَمَاۤءٍ أَنزَلۡنَـٰهُ مِنَ السماء فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِیمࣰا تَذۡرُوهُ ٱلرِّیَـٰحُۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ مُّقۡتَدِرًا﴾
وأما الآيتان الأولى والثانية {إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِینَةࣰ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا ۝ وَإِنَّا لَجَـٰعِلُونَ مَا عَلَیۡهَا صَعِیدࣰا جُرُزًا} ففيهما تقرير لنفس الحقيقة بأسلوب مباشر واضح صريح، والذي أحب أن أتأمله اليوم هو هذا النص المدهش على الغرض من جعل ما على الأرض زينة لها : {لنبلوهم أيهم أحسن عملا}
فكأننا نرى هنا الدنيا دار عمل وابتلاء/ فتنتها الزينة/ومصيرها الفناء، هذه الحقائق الثلاثة تُشَد الواحدة منها مع الأخرى في رباط وثيق لا ينفصم، فالذي يوقن حقا بسرعة زوال الدنيا مهما طالت لن تغره زينتها مهما تبهرجت، بل يدرك عمق الابتلاء الكامن فيها فيعرض عنها ما أمكنه، ولا يكون همه في إلمامه بها إلا أن يكون أحسن عملا، أو كما يقول الإمام الطبري: [أترك لها وأتبع لأمرنا ونهينا وأعمل فيها بطاعتنا]
💡
لقد فاجأني حقا شبه إجماع من المفسرين على أن المقصود بالأحسن عملا أنه الأزهد في الدنيا والأترك لها، وهذا عجيب، لأنني بينما أتأمل لفظ (أحسن عملا) اليوم قد تبين لي كم تكررت صيغ التفضيل في السورة وأنها انقسمت دوما بين أمرين اثنين لا ثالث لهما: أمر الدنيا وأمر الآخرة، أمر الحال وزينته الفانية وأمر المآل ونعيمه الدائم.
💡
ففي قصة صاحب الجنتين يفخر هذا الكافر على صاحبه {أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا} فتكون هذه الأفضلية الموهومة بداية فتنته وسقوطه في مهاوي الضلال، وأما صاحبه المؤمن فلا يغتر بأكثريته الدنيوية ويراها في حقيقتها الفانية ابتلاء لا لبس فيه، فيسلك طريقا آخر ليتحقق بوصفه تعالى (أحسن عملا) حيث يثبت أمام الفتنة وينكر الكفر ويعلن التوحيد ويطلعنا على مصدر آخر للخيرية {فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا}
ثم تعقيبا على القصة تتقرر هذه الخيرية: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا}
💡
وفي قصة موسى عليه السلام مع العبد الصالح وفي سياق تأويل قتل الغلام الذي رآه موسى عليه السلام شيئا نكرا {فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما}
فهناك موازين مختلفة نقيم بها البشر والأشياء،  ولنفس السبب تقريبا يرد ذو القرنين على القوم بينما يعرضون عليه أجرا ليبني لهم السد {قال ما مكني فيه ربي خير}
💡
وبعد،
فإن المرء لطالما رأى في أصحاب قصص سورة الكهف نماذج بشرية مثالية تعد معيارا يُتحاكم إليه عند تقييم الناس والأفعال، ويُحتذى بها في مسالك الحياة ويُهتدى بهديها، وهكذا شأن كل ما ذكر الله من قصص الأنبياء وأوصاف الصالحين {أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده} ، ولقد كنت أظن اليوم وأنا أتوقف عند غاية الابتلاء {لنبلوهم أيهم أحسن عملا} أنني سأسهب في تبيين كيف كانت أفعالهم واختياراتهم وأقوالهم _على اختلاف الفتنة التي تعرضوا لها_ نموذجا لوصف (أحسن عملا) وأننا على اختلاف درجاتنا قربا وبعدا منهم لابد أن نسعى إلى التحقق بهذا الأحسن وتكميل معانيه في أنفسنا، حيث يصير مجرد السعي إلى بلوغ تلك المقامات الرفيعة خير ما يبذل الإنسان فيه جهده، لكنني بدلا من ذلك وجدتني أتوقف عند معنى واحد لا أبرحه، وهو أنه من وراء هذه الأعمال والأقوال والاختيارات التي تبدو غريبة للبعض كان الزهد في الدنيا والإعراض عن زينتها، واليقين في أن ما عند الله خير وأبقى هو الدافع الأساس ليتحقق أبطال هذه القصص بوصف (أحسن عملا) على اختلاف تفاصيل القصة وطبيعة الأعمال، ربما لذلك نجد مناط عقاب الكافرين وثواب المؤمنين متوقفا على هذا الأمر تحديدا:
{قُلۡ هَلۡ نُنَبِّئُكُم بِٱلۡأَخۡسَرِینَ أَعۡمَـٰلًا ۝ٱلَّذِینَ ضَلَّ سَعۡیُهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَهُمۡ یَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ یُحۡسِنُونَ صُنۡعًا ۝أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّهِمۡ وَلِقَاۤىِٕهِۦ فَحَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَلَا نُقِیمُ لَهُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ وَزۡنࣰا}

#وقفات_مع_سورة_الكهف
#إنه_القرآن

34,991

subscribers

722

photos

442

videos