🔻مَـــــ𓂆ـــــأبَاً᭡✐

»
وكل ما يؤلم النفوس ويشقّ عليها فإنَّه كفارة للذنوب.

» ابن رجب
✎…

»
أحيانًا تقف على حافة الاختيار بين الواضح والمجهول، فتدرك أن الفطنة في التريث وتفويض الأمر لمن يعلم خفايا الأمور؛ فليست كل الطرق آمنة، ولا كل الأماني تُسعدنا عند بلوغها؛ فقد تكون سرابًا.
✎…

»
يغلب الأيام.. من يرضى بها.
يرضى.. لأن الله مُطّلع عليه، ناظرٌ له، مدبّر أمره، يقضي حاجته بفضله ومنّته، يلتجئ لله في السراء والضراء، يبتهل له على أي حالٍ كان عليه وفي أي زمنٍ كان فيه.. يرضى، لأن الله ربه عليه يتوكّل، وإليه يُنيب.
✎…

»
رب هب لنا قلوباً مُطمئِنة!
لا يُؤذيِها بلاء الدُنيا ولا يُشغلها سوى رضاك.
✎…

"حين تستفتح يومك بتلاوة وردك ، وتعيش مع القرآن سائر يومك ، فلا تظن أن الله لن يعطيك من آثار بركات القرآن
الثبات على الورد القرآني يملأ حياتك نورًا وبركة وتوفيقًا".

»
‏"لا يُسْتَهانُ بقليلِ الطّاعاتِ؛ فإِنَّ دَوامَها يُؤْثَر".

» ابن الجوزي

»
‏"وإذا كانتِ النُفوسُ كِباراً
تَعِبَتْ في مُرادِها الأَجسامُ"
✎…

»
فلا طريق إلى معرفة الله وإلى الوصول إلى رضوانه والفوز بقربه ومجاورته في الآخرة إلا بالعلم النافع، الذي بعث الله به رسله، وأنزل به كتبه، فهو الدليل عليه، وبه يُهْتدى في ظلمات الجهل والشبه والشكوك، وقد سمى الله كتابه نورًا يهتدى به في الظلمات.

كما قال تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}

‏» رسائل ابن رجب
✎…

»
ستمضي بك الحياة، وتُجَدِّف في بحر الزمن المُتلاطِم، وتشرب من كؤوس التجارب، وستُدرِك بأن ليس كل ما تتمنّاه سيكون سببًا لسعادتك، فظواهِر الأمور قد تختلف كثيرًا عن بواطنها، لذا تأتي مشروعيّة سؤال الله (الخِيرة) في كل أمر، فإنّهُ يعلَم، ولا نعلَم، وهو علّام الغيوب.
✎…

»
على قدرِ عطائكَ يفتقدكَ الآخرُون ..
روعُة الإنسانِ ليستْ بمَا يملِك
بلْ بِما يمنَح ..
فالشمسِ كتلةٌ من نّار
لكنها أعطَت الكونَ أجملَ مالديهَا فلا غِنى عنهَا..
وبعضُ الناسِ كمفاتيحِ الذّهب
يفتحونَ كلّ قلبٍ بحسنِ معاملاتهِم..
وروعةِ وكرمِ أخلاقِهم
فالأخلاقُ هيَ الروحُ التي لا تمُوت ..

»
ألا يخجل المسلم من نفسه أنه مازال في قلبه شيء من العنصرية البغيضة والتفاخر بالأحساب والأنساب!
أو أنه يستعلي على من هو أقل منه في الأموال والأولاد!.
✎…

»
يَحمِلُ الواحِدُ منّا قَلبًا يَسبِقُ عُمرَه!

» قصي عاصم العسيلي

»
"انزعها عن يدك واجعلها بيدِ ربك"
هذه حقيقة التوكُّل.

» الشيخ سعيد الكملي
✎…

»
دُنْيَـا الـرَدَىٰ

قَامَتْ تَبِيعُ لَكَ الفِتَنْ
وَالدِينُ مِنْكَ هُوَ الثَمَنْ!
✎…

»
‏كُلمَّا رأى الإنسان نفسه مُعرضًا عن تدبُر القرآن، أو مُعرضًا عن بعض معاني القرآن
ثمّ تذكَّر قوله تعالى: ﴿ وَلَو عَلِمَ الله فيهِم خَيرًا لَأَسمَعَهُم ﴾
يجفّ رِيقهُ من الهلع لا مَحالة!

» الشيخ إبراهيم السكران
✎…

»
كيف تحصن نفسك ومالك؟

» الشيخ صالح المنجد فرج الله عنه
✎…

»
قال الواعِظ ابن الجوزيّ -رحمه الله-:

" إلاَّ رجالٌ مؤمنون ونساءٌ مؤمنات يحفظ الله بهم الأرض، بواطنهم كظواهرهم؛ بل أجلى، وسرائرهم كعلانيّتهم؛ بل أحلى، وهممهم عند الثريَّا؛ بل أعلى، إنْ عُرِفُوا تنكَّروا، وإن رُئيت لهم كرامةٌ أنكروا.
فالنّاس في غفلاتهم، وهم في قطع فلواتهم !
تحبُّهم بقاع الأرض ، وتفرحُ بهم أملاك السماء.
نسألُ الله - عزوجل - التوفيق لأتباعهم، وأن يجعلنا من أتباعهم ".

» صيد الخاطر
✎…

»
نَسٲلُ اللَّه أن يَمنّ عَلينَا بالخِفّةِ، والسَّكِينة التي تُعِينُنَا عَلى مُكابَدَة دنَاوةِ الدُّنيا، ووَحشة الطَّرِيق، وأن يَرزُقنَا نَصِيبًا وفِيرًا من الأُنسِ والطَّمَأنِينة، والدِفء، حتّى لا تَغلِبُنا الدُّنيا أو تُشقِينا، وأن يُبعدنا عن كلِّ ما يُضِيرنا ويُرهقنا.

آمِين
✎…

»
‏"ربي ارفعني مقاماً
في الدنيا والآخرة."
✎…

»
إِنَّ الغَرَابَةَ فِي الحَياةِ فَضِيْلَةٌ
قَد فَازَ فِيْ هَذا الزَّمَانِ غَرِيْبُ.
✎…