Последние посты الماكثات في البيوت (@lmakitat) в Telegram

Посты канала الماكثات في البيوت

الماكثات في البيوت
هذه القناة لكل ماكثة في البيت خاضعة للأمر ربها بعيدة عن مواطن الفتن و خاصة الاختلاط و على نهج الصحابيات تسير ، نسأل الله لك و لنا الثبات .
جزى الله كل من اعاننا على نشرها في صفوف الأخوات .
https://t.me/lmakitat
31,068 подписчиков
285 фото
52 видео
Последнее обновление 05.03.2025 21:36

Похожие каналы

تعاليل ( نواف )
8,503 подписчиков
على منهاج النبوة
5,233 подписчиков

Последний контент, опубликованный в الماكثات في البيوت на Telegram

الماكثات في البيوت

03 Mar, 20:08

2,819

ثلاث دعوات تمسكوا بها في رمضان

- اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا، (دعاء أوصى به سيدنا ﷺ السيدة عائشة)

- اللهم انا نسألك الحسنى وزيادة، (الحسنى هي الجنة والزيادة هي لقاء الله فيها).

- اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا فيها على قَدَر قدرك (قدر الله عظيم وربما يأتيك بدعائك هذا أضعاف ما تمنيت).
الماكثات في البيوت

03 Mar, 20:05

2,633

يؤسفنا إخباركم بحذف الواتساب لقناة علم ينتفع، وذلك بسبب التبليغات.
الماكثات في البيوت

02 Mar, 00:24

3,563

' الْلَّھُم أَهِلَهُ عَليْنَا بِالْأمْنِ وَالإِيْمَانِ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْعَوْنٓ عَلَى الْصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ':)

رمضان مُبارك، وكل عامٍ وأنتم بخير.
الماكثات في البيوت

01 Mar, 18:53

3,823

قال_شيخ_الإسلام_ابن_تيمية

-  رحمه الله تعالى - :

(فإذا كان قد نهى أن يدخل على المرأة حموها أخو زوجها، فكيف بالأجنبي؟) .


-جامع المسائل (٢١٩/٥) "نقل"
الماكثات في البيوت

28 Feb, 18:52

5,056

بعض البنات فيما يخص المرأة وواجباتها وحقوقها وثباتهن على الإسلام، يتصرفن مثل الطفل المدلل أكثر من اللازم.

هذا الطفل يقول لأمه: [إما ما أريد أو أبكي وأصرخ]،

وهؤلاء البنات يقلن: [إما إسلام كما نريد يوافق أهواءنا وشعارات الميوعة المعاصرة وإما نكفر به ونرفضه، أو على الأقل نخترع إسلاما جديدا على مزاجنا وأهوائنا]

ألا فلتعلم هؤلاء السفيهات أن الإسلام في غنى عنهن، وإن شئتن الكفر، فجهنم واسعة جدا لن تضيق عنكن، كما قال كليم الله موسى عليه السلام: [وَقَالَ مُوسَىٰ إِن تَكْفُرُوا أَنتُمْ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ]، ولا خاسر إلا أنتن، ففي محكمة القبر ومحكمة الحشر لن تحاسبن حسب مزاجكن وشعاراتكن، بل حسب نظام التشريع الإلهي المبين في القرآن الكريم والسنة النبوية.

إن الدلال الزائد المنتشر اليوم بين البنات [حتى بين فئة المحجبات والمنقبات ومن يقلن أنهن طالبات علم شرعي]، هو أحد روافد الحالة المتوترة والقلقة التي تمر بها المجتمعات المسلمة في العصر الحاضر، فهنّ لا يصلحن لشيء مما يُبتغى من المرأة في أصلها فطرتها [ لا زوجة ولا أما]،

فنبي الله صلى الله عليه وسلم قد وضع معيار الرغبة في المرأة فقال [ تنكح المرأة لأربع: لدينها ولجمالها ولمالها ولحسبها، فاظفر بذات الدين تربت يداك ]،

وقد كان يقال: [ من طلب الحق دون أداء الواجب هلك وأهلك ]

- لصاحبه
الماكثات في البيوت

27 Feb, 18:52

4,897

شهادات الحقوق والاقتصاد واللغة والهندسة التي أخرجت النساء من أجل الحصول عليها ليست وجاهة وليست علمًا يفتخر به ولا حاجة للمجتمع بها، بل هو صرف للمرأة فيما لم تُخلق له وتعريضها للابتذال وتدمير للمجتمع ومزاحمة للرجل فيما خُلِق له، وخير منها امرأة تعلَّمت في بيتها قرآنًا وسُنَّة.

- نقل
الماكثات في البيوت

26 Feb, 18:53

5,845

حبُّ المرأة للزِّينَة و لفت النّظر، فطرةٌ، و هيَ جزء من الٱمتحانِ بالسترِ !
تماماً كما أن ميل الرِّجال للنساء فطرةٌ، و هو جزء من الٱمتحان بغض البصرِ و حرمةِ العلاقاتِ غير المشروعة !

السّتر لا يزيدكِ جمالاً، كما يقول البعض، هو من أجل حجبِ جمالكِ أصلاً، لأنّه و بكل بساطة هناكَ عنصر آخر في المجتمع، يؤدي تبرّجكِ لفسادهِ !

نعم، هو مطالب بغضّ البصر و إن خلعت نساء الدنيا الحجاب، لكنكِ أيضا مطالبةٌ بالتحجبِ، سواء فعلَ هو أم لم يفعل، و الإسلام حين أمره بغض البصر، لا يريد تحميله مالا يطيق، فهو لا يمكن أن يغض بصره أبداً، إنما هذا أمر مرتبط بأمر آخر، هو حجاب النساء !

و المستفيد الأول من الحجاب، هو أنتِ كٱمرأة، صحيحٌ أنه واجبٌ شرعي تعبّدي، و لكن له أيضاً علة، و هيَ توجيه الرجل إلى وجهة واحدةٍ لتلبية فطرته، و هي الزواج؛ ففطرته بالميل نحو النساء، تقوده لهنّ، و طالما أنه يجد ما يبحث عنه بدون زواج، فلا حاجة له بتحمل مصاريف أسرة، و يكفيه أن يسلّي نفسه بالحرام !

و الإسلام حريصٌ على غلقِ كل باب يحول بينَ الناس و الزواجِ، لأنه مشروع إسلامي للدنيا و الآخرة، يضمن ٱستمرار النسل البشري، و تأسيس أسرةٍ مسلمة، و تربية جيل جديد على الإسلام، و يكون محفزاً للرجل للتكسبِ و تحريك الٱقتصاد و عمارة الأرض ..

و لذا ترونَ الحرب الليبرالية النسويةَ على منظومة الزواجِ و الأسرة، لأنها آخر حصون المجتمع في وجه الفسادِ الأخلاقي؛ فيسهلون الفاحشةَ، و يحرضون الفتيات على النشوز، و يخدعونهنّ بأن الزواج تقييد، و يحولون بين الرجل و بينه بفتح أبواب لا تحصى من الحرام، تجعل الزواج بالنسبة له قيداً لا فرجاً !

﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا • يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴾

-يوسف محفوظ
الماكثات في البيوت

25 Feb, 18:53

5,219

أنعم الله عليها بنعمة الخمار أو النقاب؛ ثم تجدها تنازع نفسها في حب الظهور على الملأ ليراها الجمع الغفير بحُلتها الجديدة.
تلتقط ألف صورة وتختار من بينها لتظهر جميلة مرغوبة و(مستورة).
لا شيء يمكن أن يوقف غريزتها تلك في حب الظهور إذا غفلت عن قيمتها الحقيقية في معاني الحياء والأخلاق والعفة واستمدت قيمتها من بعض الصور والموضة!
فَيندثر معنى الدين داخلها؛ كلما نصحها أحدهم رددت: الله مطلع على القلوب!
وكأن الله سبحانه لم يأمر نساء المؤمنين بالستر!
أن تُستر عن أعين البر والفاجر، أن تبتعد عن لوثة وسائل التواصل وتحفظ قلبها وعفتها.
لكن يندثر حياؤها رويدا، فَتضع نفسها في إطار واحد؛
(أنها جميلة وتستحق)، جميلة من أي منظور؟ وتستحق ماذا؟
لا أحد يعلم، المهم أنها جميلة في عين نفسها وتستحق كل شيء جميل!!

- إسلام منصور
الماكثات في البيوت

24 Feb, 18:49

6,545

لدي تحفظ على مقالة "أنتِ بالحجاب أو الخمار أجمل الحجاب زاد من جمالك" وما يشابهها من عبارات تُقال من باب التحفيز للأنثى كي ترتدي الحجاب عن حب.

قد أتفهم ذلك حينما يُقال لطفلة صغيرة دون العاشرة، وحتى هذه لست راض عنها كثيرًا، ولكن لا أرى ذلك صحيحًا أن يقال لفتاة بالغة لم ترتدي الحجاب بعد، يعني كيف ستصبح أجمل بالحجاب أو الخمار ؟

التعبير بحد ذاته خاطئ فالحجاب وجد ليُخفي جمالها وزينتها عن الرجال لا ليزدها جمالا!! الطبيعي والمنطقي أنَّ الأنثى بدون حجاب هي أجمل كون الحجاب يغطي مفاتنها، ويُخفي الجمال التي تمتلكه، وهذا هو الهدف الأساسي من الحجاب أصلا!

والسؤال هنا، لماذا أنا معترض على هذه العبارات؟ ما المانع العقلي لذلك؟ ما الشيء السلبي في هكذا عبارات؟

وللإجابة على هذا السؤال علينا طرح سؤال مهم ياترى لماذا ترفض الأنثى أساسا ارتداء الحجاب؟

- في الغالب ترفض الأنثى ارتداء الحجاب لأنها ترى أن الحجاب يقيدها ويُظهرها بمظهر غير جميل في أعين الناس، وبدرجة أقل لأن الحجاب محارب في هذا الزمن بشدّة، وأصبحت فرص العمل متاحة أكثر لغير المحجبات، بمعنى آخر هي ترفض ارتداء الحجاب بحجة تحقيق الذات وهنا تكمن المشكلة ... رأي الناس نظرة الناس كلام الناس، قيود الناس!!

حسنا، لدي تحفظ على مقالة أنتِ بالحجاب أو الخمار أجمل الحجاب زاد من جمالك" وما يشابهها من عبارات تُقال من باب التحفيز للأنثى كي ترتدي الحجاب عن حب.

عبارات مثل "أنت أجمل بالحجاب ستزيد عند الأنثى أهمية ردات فعل الناس تجاه أفعالها وقراراتها بشكل غير مباشر، وهذا الأمر قد نغض الطرف عنه في الأمور الدنيوية، ولكن في التشريعات الإلهية هذا الأمر خطير جدا وله مآلات وعواقب وخيمة في معركتنا كمسلمين لإخضاع النفس البشرية لحكم الله تعالى، ومحاربة الفتن في زمننا هذا.

بمعنى آخر سيؤدي ذلك إلى خلق نفس مسلمة مزعزة قد تهزها بضع كلمات وعبارات سلبية تجاه أفعالها وقرارتها، فلو مثلا تعرضت لانتقادات لاذعة من بعض مرضى القلوب تجاه مظهرها بالحجاب فلن يطول الأمر حتى تخلعه بغية إرضاءهم، وهذا ليس من بنية الإنسان المسلم الحقيقي في شيء!!

نحن كمسلمين نمتثل لأوامر الله تعالى، ويهمنا رضى الله تعالى ونسعى للخضوع له سبحانه في كل شيء، ولا نخاف لومة لائم في تنفيذ أي أمر إلهي، ولا يهمنا كلام المنحرفين ومجروحي العقيدة في ذلك، ففي قلوبنا حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أولى وأكبر وفوق كل اعتبار.

لذلك أنا أرى أنَّ العبارة الصحيحة التي يجب أن نقولها للفتاة منذ صغرها عندما نريد تحبيبها بالحجاب هي "أنتِ أجمل عند الله، أنت في عين الله أجمل لأنك أطعتي أمره سبحانه وامتثلتي لحكمه جل وعلا"

وفي الحقيقة أنَّ هذا الكلام يجب أن نقوله للذكور والإناث الصغار عند تعليمهم وحثهم على أداء كل الفرائض والواجبات الدينية، علينا أن نزرع في قلوبهم وعقولهم حب الله تعالى كي يكونوا جاهزين عند كبرهم لمواجهة الفتن المحيطة بنا في هذا الزمن الذي من تمسك بدينه بحق كأنه أمسك بجمرة!

-نُقل
الماكثات في البيوت

23 Feb, 18:49

5,830

زراعة الاعتزاز بالهوية الإسلامية يبدأ منذ الصغر، الأم التي تحبب لأبنائها الزي الغربي وتجعله غاية في أذهان صغارها تشجع فيهم الانهزامية مبكرا.
حببوا الصغار في الزي الإسلامي، أعلم أن الأمر سيبدو مستعصيا لكن الزي الإسلامي تربية على الرجولة والعفاف مبكرة ومن أسباب صياغة الشخصية المتفردة.

-د.ليلى حمدان