❈عااااااااااااااااجل❈ •••••••••••••••• 💡💡💡💡💡💡 *يعلن فريق بصمة بنات التطوعي تحت اشراف جمعية الدعوة نور بشمال بيشة عن بدء التسجيل الجديد للطالبات في البرنامج التعليمي لحفظ القرآن ومراجعته (قرآني نبض حياتي) لعام 1446هـ وذلك وفقاً للبنود والتنبيهات التالية*::
📮الإنطلاقة الموحدة لجميع الفروع بتاريخ ١٤٤٦/٢/١٤هـ -الأحد-
📮السير وفق منهج أهل السنة والجماعة . 📮الدخول للنساء فقط ولا نبيح الطرف الأخر والله ولي ذلك .
📮الدخول لمن لديها الجدية والعزم ووضعت الخطة وحددت الهدف فلا مجال أن تأخذي مكان غيرك بغير حق وأنتِ غير مبالية فـ قفي مع نفسك قبل الدخول غاليتنا 🤚
📮الأسر القرأنية مرتبطة بالتجويد ارتباط تام ولا تنفك عنه يعني ذلك أن هناك درس تجويد مرة واحدة في الاسبوع وواجبات واختبار نهائي ومن لا تؤدي مهام التجويد لا تستطيع الاكمال في منهج القرآن ويعرضها للرسوب .
📮التسجيل حسب الشريحة المحددة ولعدد محدود والادارة غير مسؤولة لمن دخلت الفرع الغير مخصص لها .
📮يغلق التسجيل حال اكتمال العدد المطلوب والله الميسر
📮*الدخول في مسار ١ واحد فقط ولا يسمح الدخول في اكثر من مسار*
🛑*يرجى الضغط على قراءة المزيد لرؤية كافة الروابط المتاحة للتسجيل*🛑 _____ 🎯*((فرع 5 الأحقاف -شريحة سوا - ))* https://chat.whatsapp.com/LmrwQCW7i7uETbjmXBKRDp —————— 🎯*((فرع 5 الأحقاف -شريحة زين - ))* https://chat.whatsapp.com/BR2qwnpvUSoE7XwdWvUEI5 ———————- 🎯*((فرع 5 الأحقاف -شريحة موبايلي - ))* https://chat.whatsapp.com/Kf3t949h9upH0V67BibmUK ———————- ▶️فرع الختمة المكثفة (كل ترم ختمة كاملة) يعني ٣ ختمات في سنة (للخاتمات فقط) النصاب جزئين يوميًا https://chat.whatsapp.com/D5p6X6WeTa24Hf9xA3fKpy ————————— ▶️فرع الختم في سنة (النصاب اليومي من ٧ إلى٨ صفحات) لمن لديها الهمة تختم في سنة مقسمة على ٣ أترام دراسية
في أحد الأيّام كان مديرٌ تنفيذي ناجح يقود سيّارته الجديدة في إحدى شوارع الأحياء الضيّقة، وفجأة رأى ولدًا صغيرًا يظهر من بين السيارات الواقفة عند الرصيف، لكن وبمُجرّد أن ابتعد عنه بضعة أمتار حتى ارتطم بالسيارة حجرٌ كبير.
توقَّف المدير في الحال وخرج من سيارته ليرى مكان اصطدام الحجر بالسيارة فكان واضحًا وضوح الشمس! استشاط الرجل غاضبًا، فأسرع إلى حيث كان الولد يقف في سكون. "لماذا فعلت ذلك؟ مالذي دهاك حتى تضرب سيارتي الجديدة هكذا!"
صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي". وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:
"لقد وقع أخي من على كرسيّه المتحرّك هناك، وقد تأذّى كثيرًا، لكني لم أستطع حمله، هل يمكنك أن تساعدني لإعادته إلى الكرسي المتحرّك؟ إنّه يتألم بشدة، وهو ثقيل الوزن، لا أستطيع القيام بذلك وحدي".
تأثّر الرجل كثيرًا بحكاية الولد وتوسّله، فابتلع الغصّة في حلقه بصعوبة، وبادر على الفور بمساعدة الأخ الواقع أرضًا ورفعه إلى كرسيّه المتحرّك، قبل أن يعالج جراحه.
وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:
"شكرًا لك يا سيّدي، حفظك الله وحماك".
لم يعلم الرجل ما يقول، وقاد سيارته مبتعدًا، لكن رحلته إلى المنزل كانت طويلة وبطيئة فكّر خلالها في الموقف الذي حصل معه.
وحينما وصل، ألقى نظرة على سيارته وتمعّن في أثر الضربة على بابها الأمامي، كان واضحًا جدًّا، لكنّه مع ذلك قرّر ألاّ يصلحه، بل فضّل إبقاءه كذلك لتذكّره تلك الضربة برسالة مهمّة: "لا تمضِ في الحياة مسرعًا لدرجة أنّ الطريقة الوحيدة لإيقافك هي بحجر!"
العبرة المستفادة من القصة:
تهمس لنا الحياة في كثير من الأحيان، وتبعث لنا برسائل وإشارات لتذكيرنا وإعادتِنا إلى طريق الصواب، لكن إن تجاهلنا هذه النداءات فقد تضطرّ أحيانًا إلى رمينا بأحجار ثقيلة مؤلمة تأتي في شكل مصائب كبيرة. الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!