وَالسّابِقونَ السّابِقونَ @heart_whisper1 Channel on Telegram

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

@heart_whisper1


﴿قُل إِنَّني هَداني رَبّي إِلى صِراطٍ مُستَقيمٍ دينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفًا وَما كانَ مِنَ المُشرِكينَ • قُل إِنَّ صَلاتي وَنُسُكي وَمَحيايَ وَمَماتي لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ﴾
[الأنعام: ١٦١-١٦٢]

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ (Arabic)

يسرنا أن نقدم لكم قناة تيليجرام رائعة بعنوان "وَالسّابِقونَ السّابِقونَ"، تحت اسم المستخدم @heart_whisper1. هذه القناة تهدف إلى توفير الإلهام والتحفيز للأشخاص الذين يسعون جاهدين نحو تحقيق النجاح والتميز في حياتهم. في القناة ستجد مقتطفات واقتباسات من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، وكلمات تحمل السلام والإيجابية التي تساعدك على الارتقاء بحياتك الروحية والعقلية. كما تحتوي القناة على محتوى يلهمك للتفكير بإيجابية وتحفيزك لتحقيق أهدافك بكل قوة وإصرار. لذا إذا كنت تبحث عن جرعة يومية من الإلهام والسلام الداخلي، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. انضم إلينا اليوم وانطلق في رحلة مليئة بالطاقة الإيجابية والتحفيز!

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

04 Nov, 22:09


أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، كانَ إذَا أَوَى إلى فِرَاشِهِ، قالَ: «الحَمْدُ لِلَّهِ الذي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا، وَكَفَانَا وَآوَانَا، فَكَمْ مِمَّنْ لا كَافِيَ له وَلَا مُؤْوِيَ.» صحيح مسلم (٢٧١٥)

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

04 Nov, 19:29


يحرّضون الشباب الغافل على إخوانهم ثمّ يتهموننا بإثارة الفتن! ويُريدون إخراس صوتنا لئلا نعرقل مشروعهم الخبيـ.ث في تلميع صورة جـ.زّاري سوريا والعراق وترقيع جرائـ.مهم. ﴿.. ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنَّا عَٰمِلُونَ ۝ وَٱنتَظِرُوٓاْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ ۝ وَلِلَّهِ غَيۡبُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ يُرۡجَعُ ٱلۡأَمۡرُ كُلُّهُۥ فَٱعۡبُدۡهُ وَتَوَكَّلۡ عَلَيۡهِۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ ۝﴾

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

04 Nov, 19:29


كلام مهم.. في زمن صار الولاء والبراء حسب رمز أو جماعة أو أرض أو... للأسف الشديد، اللهم قِنا شرّ الفتن.

يعني سبحان الله، كمثال، أمس عملت فتلة بالتلجرام -بالتلجرام فقط- لاسيما القنوات الكبيرة والمؤثرة، وأتصفح آراء الناس، وإذ بي أرى طوامّ وخصومات وشتائـ.م وتخوين ووو بسبب أن فلان لا يوافق فلان في كذا.. وصراحة من ضمنها تعليق جرحني أيّما جرح، على منشور يتّهمنا نحن أهل السنّة في سوريا بالتصهـ.ين، وصاحب المنشور يشوّه سمعتنا عبر نقل كلام لقلة قليلة لا تفقه ما تقول -مثلما يمثل صاحب التعليق نفسَه وليس إخوتنا الشرفاء في فلسطين حتما-، فيعمّم هذا الخبيـ.ث ويقول ما معناه "هؤلاء الذين يُحزنكم أن تُرمى عليهم البراميل المتفـ.جرة؟" ليعلّق أحدهم بما تراه أعلاه، يا مسلم!

هلّا علمت! أنّ دماء مليون ونصف مليون مسلم من الأطفال والنساء والشيوخ والرجال -إخوتك يا إنسان، إن كانوا أهل غزّة الجريحة إخوتك!- سُفكت بهذه البراميل وغيرها من صواريـ.خ إيران وروسيا ومختلف كلاب هذا العالم الحقيـ.ر!
حسبنا الله ونعم الوكيل

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

04 Nov, 19:26


صدّقني..
قضيتك الأولى ليست تحرير فلسطين، وليست جهاد اليهود ولا غيرهم، وليست الموقف من إيران ولا من الحكّام العرب، وليست الموقف من حماس ولا من السنوار - رحمه الله - وليست الموقف من #غزة ولا من سوريا ولا السودان ولا غيرها، وليست الموقف من الشيخ فلان والداعية علّان.
صدّقني.. قضيتك الأولى والأخيرة هي أنت، هي أن تدخل الجنة على أفضل هيئة ودرجة، وأن تنجو من النار دون أن تمسّك لحظة ولا أن تهبط فيها دركة.
أمّا القضايا الأخرى فهي مجرّد أسباب، ومحددات، ودلائل، وعلامات، وامتحان، فيدور فيها المسلم مع الحقّ حيثما كان ودار دون إفراطٍ ولا تفريط، ويجافي الباطل كذلك، ويبقى هو المركز، وتبقى قضية فوزه ونجاته هي القضية، ولهذا الفهم أثره الكبير على اختيارات المسلم ومواقفه، وعلى حجم التعاطي وقدره.

ربّ سَلّم

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

01 Nov, 23:22


﴿وَمِنَ اللَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ..﴾

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

01 Nov, 23:14


وإني أعيذ قلبك من الوحشة
أعيذك من أرقٍ في ظلمة الليل يبدد سكنك، ومن شرودٍ في النهار يبعثر جدولك، وأعيذك من التعلق بما ليس لك، ومن سلوك طريق لا تملك وجهتك،
أعانك الله؛ على وحشة الطريق، وطول المسير، وثقل الحمل، ورجفة الفؤاد، ورعشة اليد، وزلة القدم... أعانك الله على تجاوز المحن، وعظيم الألم والحزن، وتعب الروح والبدن، أعانك الله على غربتك

كان الله في عون الوحيد
كان الله في عون الوحيد

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

30 Oct, 19:20


...!🤍

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

30 Oct, 19:11


"هذه الحياة ممرٌ لا لنحيا بها.. ‏
إنا نموت لنحيا بعدها عُمرا.. ‏
يا غزةُ.. الشامُ منكِ تطلبُ العذرا!
‏فالشام تكوى كما لو أنها جمرا.. ‏
إن كان ما يرجى منا لنصرتكم.. ‏
أنَا وأنتُم كِلانا نكتوي قهرَا!"

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

29 Oct, 21:05


محزن جهل الإنسان بأنه مأجور على أحزان قلبه وعلى وحدته وعلى تحمله للأذى وصبره على البلاء؛ مأجور على ابتسامته الكاذبة التي يرسمها بين أهله ليوهمهم بسعادته لكيلا يبتئسوا.
مأجور حتى على حزنه على فعل المعاصي والإسراف فيها. محزن أنه يجهل معيّة الله التي تلازمه في كل حالاته! يا أيها الحزين الوحيد، هلّا علمتَ سرَّ صبرك إلى الآن برغم انهيارك وبرغم أثقال تحملها في قلبك ولا يبالي بها أحد؟ إنه الله مولاك.

- أحمد يوسف

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

28 Oct, 19:16


سئِل الشيخ إبراهيم السكران:

‏- ياشيخ أمي وأبوي يطلبون مني طلبات كثيرة وانا أدرس وهم لم يراعوا ذلك أحيانا أرد عليهم بأني بذاكر ما الحكم وكيف أتصرف؟

‏فأجاب -حفظه الله- بجواب والله وددت لو أن الكل يقرأه: 💔

"بالله عليك لا تفوتنك مصاريع باب الجنة ..أنت الآن على ضربة معول من منجم "مثاقيل الحسنات" فلا تُلقِ ذراعك حين تلألأت أطراف الجواهر بين يديك ..

أتعلم أن فئاماً من الشباب لا ينعمون بالنعمة التي أنت الآن في أعطافها.. قبض الله أرواح والديهم ..

فكلما لفحتهم الذكريات تقطعت نياط قلوبهم يريدون لحظة يروون فيها نفوسهم من برهما ويبلّون ظمأ الإحسان للوالدين ..
كم من شابٍ صلى على والديه تتقصف أضلاعه الآن يتمنى تلك الساعة التي يحمل فيها أكياساً لهما من السوق.. أو يفتح باب السيارة لهما ليقلّهما لبعض شأنهما ..
أو يدخل عليهما بحفيدهما يتنازعان حمله والسرور يبرق في وجهيهما.. ويحاميان عنه ويد الطفل تعبث فيما حوله..

وكم من رجل يرى الآن في غرفة والدته الراحلة بقايا قنينات دوائها التي كان ينظم أقراصها لها يعصره الحنين عصراً على تلك اللحظات.. وما بيده شيء.. وربما وارى دمعةّ حرى تتلامع فيها لوعات الفقد والغياب.. ولا شيء أشجى على أشداء الرجال من دمعة خفية على ذكرى والديهم ..

لي قريب لم يجد شيئاً يبلّ كبده إلا أن يأخذ "شيلة" والدته الراحلة كل ليلة وينام عليها ويستنشق رائحتها..بالله لو قيل لمثل هذا كم تدفع لتعود والدتك؟ فسيقول الدنيا كلها ..

أما ترى ربنا في كتابه يطلب منا أن نتذلل له سبحانه.. ومع ذلك قال عن ‍الوالدين {وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ} بالله عليك أتعرف شيئاً في كتاب الله شنّع عليه القرآن أكثر من الشرك؟

وأما قولك غفر الله لك "يطلبون مني طلبات كثيرة" فالجواب: ارفع يديك شاكراً حامداً لله أنها "كثيرة"..سابق الريح في تحقيق مطالبهما وسترى الخيرات تفتح لك.. وستشاهد من أبواب التوفيق ما لا يقع منك بحسبان ..

أتعلم أن فئاماً من الناس يستثقل والداه أن يسألا أحداً شيئاً.. ويخفيان حاجياتهم عن أبنائهم.. والأبناء يتسقّطون أخبار أمنيات والديهم من أصدقائهما وأصفيائهما ليفرحونهما بها.. وأنت قد أنعم الله عليك بوالدين "يكرمانك" بأن يطلبا منك.. و"يتفضلان" عليك بأن يسألاك..  وأنت تتضايق من النعمة!

أرأيت بالله عليك رجلاً تهطل عليه من الله العطايا.. فيمد للناس صحائف الشكوى من تتابعها؟!أتستشير كيف تتخلص من ضغط مطالب والديك.. ؟!سألتك بالله هل أنت جادّ؟!

يا الله.. كم هو سؤالٌ قاسٍ عفا الله عنك .. "

انتهى.

- من غياهب

وَالسّابِقونَ السّابِقونَ

07 Sep, 22:44


في أواسط سورة السجدة ذكر الله المؤشرات الظاهرة التي تدل على إيمان الباطن، حيث استفتحها بقوله: ﴿إِنَّما يُؤمِنُ بِآياتِنَا ..﴾
[السجدة: ١٥]
وفي ثنايا تلك المؤشرات صورت الآيات مشهد ذلك المؤمن الصادق، وهو في فراشه، تهاجمه ذكرى الآخرة، فلا يستطيع جنبه أن يسترخي للنوم،
تأمل قوله تعالى:
﴿تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا﴾. [السجدة: ١٦]
°°
مامررت بهذه الآية إلا تخيلت أولئك القوم الذين ترسم هذه الآية مشهدهم، وكأني أراهم منزعجين في فرشهم تتجافى بهم يتذكرون لقاء الله، ثم لم يطيقوا الأمر، وهبُّوا إلى مِيضأتهم، وتوجهوا للقبلة، وسبحوا في مناجاة مولاهم.
°°
مجرد تخيل أولئك القوم وهم يتقلبون في فرشهم ثم يهبّون للانطراح بين يدي الله وتضرعه وهم بين الخوف من العقوبة على خطاياهم والرجاء الذي يحدوهم لبحبوحة غفران الله، ثم مقارنة ذلك بأحوالنا وليلنا البئيس يجعل الأمر في غاية الحرج.

📚 - إبراهيم السكران، رقائق القرآن

9,714

subscribers

98

photos

38

videos