لأنك لوحدك تجدف وسط أمواج رأسك المتقلبة،إحسن لغة اللطف و التعاطف مع محاولاتك مهما بدت صغيرة و خطواتك مهما بدت بطيئة و إلّا ستكون طُعم جاهز لشعور العار و الشكّ الذي سيسلب منك حقك كإنسان في المرور بالظلام قبل النور،في التعثر قبل النهوض،الخطأ قبل الصواب و في السقوط قبل الصعود.
لا أحد يعيش داخل رأسك سواك ،لا أحد يخوض الصعوبات سواك،إجعل من نفسك مكاناً آمنا،هادئاً
و طيّباً للعيش♥️