﴿ أَمۡ حَسِبۡتَ أَنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا ﴾ [الكهف - ۹]
من الذي رباهم ؟
من الذي علمهم ؟
من الذي صنع هذه القلوب التقية والعقول الراشدة ؟
لا نعرفهم ولكن رأينا ثمارهم ونتاج عملهم
المجد للمربي التقي الخفي
يعمل بعيدا عن الأضواء
يحسن عمله ويربي جيلا يصنع واقعا جديدا
المجد للمربين ،،
#مسار_إدراك