حتى تُقَدم أخوة القبيلة أو العائلة أو القوم أو الوطن على أُخوة الإيمان عند أناس.
بل إذا جاءت الأزمات يحصل عند قوم تقديم موالاة النسب على موالاة الدين.
أما أهل الإيمان فدائمًا يقدمون موالاة الدين وأخوة الدين على غيرها من أنواع الأخوة.
أما إذا اجتمعت الأخوة في النسب أو الأخوة في القومية أو الأخوة في الوطنية مع أخوة الدين، فهذه التي تكون أوثق..
د/ياسر برهامي.
*وصية والد؛ رسائل حياتية..
#وقفات_إيمانية