-ان الانضباط يتوقف عن كونه انضباطا منهكا للنفس متى ما دعمه الدافع.
-دُفعة الدافع للفعل تمنحه دورانا مع عجلة الحياة ليتكرر مرة إثر المرة متحولا إلى عادة.
-ومتى ما صار الانضباط انخراطا ومعايشة تخلّقت فيه دوافع ومشاعر جديدة تعزز استمرارنا.
-الانضباط طريق الحرية، فانضباطك تجاه جسدك يمنحك حرية في نشاطك، الانضباط تهذيب للنفس وسبيل يمنحنا أشياء اكبر.