اقتراحات كتب @bookssuggestionshareth Channel on Telegram

اقتراحات كتب

@bookssuggestionshareth


للتواصل:
@Alhareth98

اقتراحات كتب (Arabic)

اقتراحات كتب هو قناة تلغرام تهدف إلى مشاركة أفضل الكتب والمؤلفين مع متابعيها. إذا كنت تبحث عن قراءة جديدة تثري معرفتك وتوسع آفاقك، فإن هذه القناة هي المكان المناسب بالنسبة لك. ستجد هنا توصيات لأحدث الكتب في مختلف المجالات مثل الأدب، التاريخ، العلوم، والتنمية الذاتية. كما ستجد مراجعات شاملة وموجزة عن الكتب المختارة لتسهيل اختيارك للقراءة التالية. مع اقتراحات كتب، ستكون على دراية دائمة بآخر الإصدارات الأدبية والمعرفية. قم بالتواصل مع @Alhareth98 للانضمام ولا تفوت فرصة اكتشاف عوالم جديدة من خلال القراءة.

اقتراحات كتب

08 Sep, 15:31


"ومضات تاريخية على حرب السودان🇸🇩"

تسجيل جلسة أسمار فكرية يوم 07 سبتمبر 2024 مع الباحث السوداني "الحارث عبد الله عتيق الله"

اقتراحات كتب

24 Apr, 15:05


النسوية والإسلام: الجندر بوصفه مدخلًا عقديًّا للإلحاد والنسوية | أ. الحارث عبد الله بابكر pdf

العدد العاشر من مجلة #أوج 📖
https://dalailcentre.com/aog-magazine/oag-10

اقتراحات كتب

08 Dec, 16:53


على الرغم من كثرة المؤلفات التي تناولت قضية النبوات من زوايا مختلفة في الأعوام الأخيرة، إلا أن المكتبة العربية مازالت تفتقد إلى مؤلف يقرب مناهج علماء المسلمين من مختلف الأطياف في تناولهم لقضية النبوة وتقريب أنظارهم من خلال مؤلفاتهم المتنوعة. لذا جاء فكرة كتاب (لبنة السماء) كي تسد هذال الفراغ الشاغر، والذي يذلل مناهج العلماء في قضية النبوة بصورة غير مخلة، كما يشير إلى بعض الإشكاليات المنهجية عند بعض المصنفين والذي يفتح بدوره آفاقًا مختلفة للباحثين المختصين لإعمال مزيد بحث وإنعام النظر في تلك المشكلات المنهجية المشار إليها. وبذا، فلا يعد (لبنة السماء) مدخلا منهجيا في طرائق علماء المسلمين في تناول قضية النبوة وفقط، بل مبرزا للنقاط الإشكالية التي تناولها هؤلاء العلماء خلال مصنفاتهم، ومسلطا الضوء على تناول بعض الكتاب المعاصرين لقضايا النبوة وناقدًا لتلك الرؤى.

اقتراحات كتب

09 Nov, 06:33


يسر مركز تأسيس للدراسات والنشر أن يعلن لمتابعيه عن نشر ورقة بعنوان:

"التحولات في جيش الدفاع الإسرائيلي"

آفـــي جاغــــر Avi Jager

ترجمة: أ. الحارث عبد الله و أ.محمد صفوت

شكّلت عملية طوفان الأقصى التي قامت بها حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' صدمة لمتابعي الشأن الفلسطيني، إذ أسقطت هذه العملية الكثير من الأساطير التي كانت تدور عن مقدرات الجيش الاستيطاني وقوته، وما زال ضعف استجابته وعجزه عن إجهاض يثير الكثير من التساؤلات عن بنية الجيش الاستيطاني ومقدراته العسكرية.

هذه الورقة تبيّن جانبًا مما طرأ على الجيش الاستيطاني من تغيرات وتحديثات مما أدّى إلى إمكان حدوث هذه العملية، وتنبأت -قبل سنتين- بأن حدوث أي حرب متعددة الجبهات أو اتساع في المقدرات العسكرية لخصوم إسرائيل غير-الدول -كحماس وحزب الله- قد يؤدي إلى خسائر كبيرة لإسرائيل، وربما هزيمة نكراء.

رابط تحميل الدراسة:

https://www.tasees.org/transformations-in-the-idf/?fbclid=IwAR1WJDtZDsmdRslWb45pKWd3ypTGD5JqnruDiH7GEjWRcN8Norw-KRQoRgA

اقتراحات كتب

05 Dec, 18:41


يسر مركز تأسيس للدرسات والنشر أن يدعوكم لحضور تدشين إصداراته لهذا العام والتي تشمل:

1- كتاب "المال و الحروب و إدارة أعمال السلطة" مختارات من أعمال أليكس دي وال.

2- التمويل الإسلامي بوصفه قوة تفاوضية للفقراء ومحفزة للتعاونيات: تجربة التمكين الاقتصادي للمشاريع الناشئة بقريتي "أبو حليمة" و "ود بلال". 

المتحدثون :
1- بروفيسور حسن الحاج علي أحمد، أستاذ العلوم السياسية، كلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية، جامعة الخرطوم.

2-أ. فتح العليم عبد الحي، باحث في قضايا الفكر والدولة والسياسة.

3- أ. خالد التجاني، رئيس تحرير صحيفة إيلاف الاقتصادية.
4- أ.خالد عثمان الفيل، باحث بمركز تأسيس
5- أ.الحارث عبد الله، باحث بمركز تأسيس.

الزمان: الأربعاء 8 ديسمبر 2021، الساعة 3:30 عصراً
المكان: قاعة مركز الفيصل الثقافي، الرياض شارع المشتل.

"ستتوفر نسخ للبيع بمكان التدشين"

اقتراحات كتب

29 Nov, 16:40


من مقال: النسوية والإسلام.. الجندر بوصفه مدخلًا عقديًّا للإلحاد والنسوية | أ. الحارث عبد الله بابكر

العدد العاشر من مجلة #أوج 📖
https://dalailcentre.com/aog-magazine/oag-10

اقتراحات كتب

25 Nov, 13:20


"أعظم معلمينَا إلفن سمراد قد بذل جهده في تثبيطنا عن قراءة مراجع الطب النفسي خلال السنة الأولى. فهو لم يرد أن تتشوش تصوراتنا عن الواقع بفعل اليقينيات الزائفة المتضمنة في التشخيصات الطبية-النفسية. أذكر أني سألته مرةً: "ماذا يمكننا أن نطلق على هذا المريض، [مصاب بالفصام] شيزوفريني schizophrenic أو [مصاب بالفصام الوجداني] shizoaffective"؟

فسكت لوهلة ثم حكّ ذِقنَه -في حالة من التفكير العميق كما يبدو-، ثم ردّ: "أعتقد أني سأطلق عليه مايكل ماكنتاير".

-الطبيب النفسي بيسيل فان دير كولك.

اقتراحات كتب

10 Sep, 20:55


الحمد لله وبعد.

‏خلال الأسبوع الفات كنت أغلقت نفسي بشكل كامل لمدة ثلاثة أيام للقراءة في جانب معين من النسوية -علاقتها بالإلحاد اللي هو موضوع اهتمامي الرئيسي-، كان في خلاصات وصلت ليها لكن في الغالب لن أعمل عليها الفترة دي لكن حأشاركها عشان أحفظها للمستقبل، ولو في شخص مهتم ممكن يستفيد منها.

‏هنالك أسئلة رئيسية في النسوية -سؤال طبيعة المرأة مثلًا- لو رجعت للاتجاهات النسوية ستجد أن الإجابات عليها مختلفة ومتباينة حد التناقض أحيانًا، ففي حين أن أكثر متبني مفهوم الجندر والموجة الثانية يرفضون فكرة تقسيم الوظائف النفسية والذهنية لي صفات رجال وصفات نساء، فالموجة الثالثة تؤكد ‏بل وتكتسب شرعية خطابها بالنسبة لي مجموعة منهم من حقيقة الاختلاف بين الرجال والنساء، فهم بيؤكدوا أنه الرجال عندهم صفات الميل للعنف والعقلانية والثقافة، في حين أنه المرأة أقرب للرحمة والعاطفة والطبيعة -طبعا هم بينتقدوا مفهوم العقلانية نفسه لأنه بيحيل لصفات رجال يراد فرضها على الكل-

في حين أنه الموجة الثانية انطلاقًا من مقولة سيمون دي بوفوار "الواحدة منا لا تُولَد امرأة، ولكنها بالأحرى تصبح امرأة" بتقوم على تأكيد فكرة أنه الصفات النفسية والاجتماعية للمرأة مصدرها هو التنشئة الاجتماعية وليس البيولوجيا، وبترفض بقدر ما فكرة "صفات أنثوية في مقابل صفات رجولية"‏ وبرضو النسوية الليبرالية بتؤكد كده، ونفس الفكرة أعلاه تتفرع على عدد غير قليل من الأسئلة حول قضية المرأة.

في إشكال بيحصل هنا أنه الخطاب النسوي في الأساطير هو عبارة عن تشكيلة متنوعة من عدد من الخطابات والاتجاهات النسوية والممكن منطلقاتهم تسبب تناقض في النتائج مع اتجاه تاني

‏في السياق ده مثلا في عبارات ممكن يكتبها شخص ويتم انتقادها بواسطة النسويات، ولو كتب نقيضها برضو يتم انتقاده بواسطة النسوية، كل مرة استنادًا على اتجاه معين، وأعتقد الأستاذة خديجة العزيزي كانت واعية بإشكالية عدم وجود نسق أفكار واضح عند عدد ما شوية من النسويات، وده بدوره بيسبب صعوبة ‏في التواصل والحوار لأنه بيسبب مشكلة في الفهم أول شي.

وفكرة انتظام النسق ووضوح المبادئ الأساسية المنطلق منها الشخص والطريقة البيفسر بيها الظواهر المعينة هي تقريبا حجر الزاوية لقيام نقاش بنّاء وهادف، الإشكالية دي بتمنعها تحصل.

‏واحدة من الملاحظات المهمة كان لاقتني في واحد من المراجع -أظنه موسوعة كامبريدج للإلحاد وموسوعة تانية لي دراسات الجندر-، أنه النسويات ما كانوا مهمومات بالإجابة على الأسئلة المتعلقة بأدلة صحة الدين والنبوة ووجود الله، وما بذلوا جهد في نقد المسائل الفلسفية المتصلة بيها إلا قليلًا ‏بينما نقدهم بشكل أساسي اجتماعي وسياسي.

الملاحظة بتقول أنه اللحظة بتاعة التنظير للنسوية جات بعد "أفول المتعالي" في الحضارة الغربية، أي تجاوز الدين وحصول العلمنة، وبعد بقا السؤال نفسه بالنسبة للنخبة الأوروبية سؤال قديم غير مهم، المسألة دي مهمة في فهم الوضع العقدي للاتجاهات النسوية. ‏لأنه طبيعة النموذج الإبستيما -بتعبير فوكو- أو النموذج المعرفي الجا بعد أفول المتعالي وتجاوز الدين في النموذج الغربي (اللي هو أعم من مصطلح ما بعد الحداثة) كان معنى الفلسفة والتفلسف فيها مختلف، وأسئلة طبيعة الوجود والمُوجِد والمصير والدين بقت متجاوَزَة، ومناهج التفكير مختلفة.

‏هنا كان في إحالة لي كتاب في واحد من المراجع، اسمه "نيتشة والنسوية" لكن النقل ما أشار للمعنى ده، لكن كان جاني تخمين أنه العلاقة بين الاثنين واضحة وخصبة للبحث، وبتسلط الضوء على جانب مهم من إشكالية الدين والنسوية برضو.

‏الملاحظة الأخيرة الممكن أكتبها -بسبب أني تعبت من الكتابة- هو حول "النسوية الإسلامية"، باعتبار أنه الواحد عنده خلفية شرعية لا بأس بها، فكل القريته ضمن الاتجاه بتاع النسوية الإسلامية دي إشكالي جدا ومآله الأخير لو زول مدّ الخيوط واتسق مع نفسه هو الإلحاد واللادينية.

‏وحدة من الأفكار المركزية في النسويات اللاهوتيات -مسلمات أو مسيحيات- هو التعامل مع البنية الذكورية -بحسب تعريفهم- المرتبطة مع الأديان بوصفها ناتج product للسياق التاريخي والاجتماعي، وده بيشمل علوم الشريعة الإسلامية من فقه وتفسير وأحاديث وسيرة وغيرها -بعضهم حتى بيشملوا القرآن-

‏هنا ملاحظة مهمة نسيت أقولها:
النسويات المتبنيات لمفهوم الجندر نقدهم كله حيكون على أساسه، وواحدة من الأسس المنهجية لدراسات الدين من منطلق جندري هو تقييم الادعاءات الدينية عبر توظيف مفهوم "الجنس/الجندر"، وده تقريبا مجمل تعاملهم مع الدين (ملاحظة أفول المتعالي أعلاه بتشرح ليي)

‏طيب إذا كان الدين من لحظة الصفر كل الأمسكوه هم ذكوريين وحرّفوه لي مصالحهم ولقمع المرأة -باعتبار ده النقد النسوي الأساسي، أنه ذكوري-، طيب ضمان أنه محمد صلى الله عليه وسلم نفسه ما كان كده شنو، كيف بتقدر تتأكد من صدقه في موضوع النبوة ما دام كل المروي عنه تم بواسطة ذكوريين كضابين؟

اقتراحات كتب

10 Sep, 20:55


‏المنطلقات البتقوم منها النسوية الإسلامية هي نفسها حقة النسوية الغربية البتحلل البنى الاجتماعية والتاريخية عبر مفهوم الجندر، وفكرة المساواة بي شكلها الليبرالي الحديث، ثم جوا للدين عشان يتعاملوا معاه، واضح جدًّا ضعف خلفيتهم في علوم الوحي، بل وعدم أخذهم لها على محمل الجد في عملهم.

‏فهي محاولة تلفيقية بتهدف لجمع اثنين ما قابلين لأنهم يجتمعوا بسبب اختلاف المنطلقات العقدية بيناتهم، وكلامي ده بيصدق على شخصيات زي د.أميمة أبو بكر و"أخوات في الإسلام" وآمنة ودود واللي مشوا في نفس الاتجاه، وأي زول عنده خلفية في علوم الشريعة حيقدر يشوف المشاكل دي بوضوح شديد.

‏في ملاحظة عن أثر السوشال ميديا على الجدل النسوي، وفي واحدة عن علاقة النسويات بي دريدا وفوكو والسلطة، وفي واحدة عن مأزق النسبية القابع في بعض الاتجاهات النسوية خاصة ما بعد النسوية، بس ما حأكتبهم

‏في ملاحظة حأقولها بدون تفصيل وقد تبدو متناقضة مع الكلام الكتبته أعلاه، في حاجات ما شوية محتاجين المفتين والشيوخ البيتكلموا في الواقع وعن المجتمع وبيقترحوا الحلول أنهم يتعلموهم من النسويات، خاصة فكرة ال Women's Standpoint، الأذكياء من العلماء زي شيخنا مولود السريري مثلا ‏واعين أنه المرأة وموقعها في المجتمع بيمكّنها من معرفة أشياء لا يعرفها الرجل -حتى في التعليل الشرعي للأحكام بحسب الفيديو اللاقاني للشيخ مولود السريري حفظه الله-، غيره من متوسطي الذكاء عندهم حاجات ما شوية يتعلموها من النسويات إذا كانوا دايرين يحققوا المصالح الشرعية في الواقع.

‏وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين!

وأستغفر الله عن لو كنت وقعت في خطأ في كلامي!

اقتراحات كتب

01 Sep, 20:19


تعريف بالمواد المقدمة في رواق تأسيس الثالث والذي سيقام  بجامعة الجزيرة في الفترة من 5 وحتى 9 سبتمبر: 
5- فلسفة العلم:
"كان الإمام الغزالى رحمة الله عليه قد علمنا فى "المستصفى" أن كل من طلب المعاني من الألفاظ ضاع وهلك، وكان كمن استدبر المغرب وهو يطلبه، أما من قرر المعاني أولاً في عقله ثم أتبع المعاني الألفاظ؛ فقد اهتدى. التخلف والتطور والنمو والمرض، إلخ، هذه الألفاظ والمصطلحات ليست مجرد كلمات تلقى هنا أو هناك، بل هى عناوين لمضامين، معرفية وقيمية وأخلاقية وحضارية، وعلينا أن ندقق الحفر فى خلفياتها التاريخية والفلسفية والثقافية لفهمها وسبر أغوارها ومعرفة مقاصدها.
قبل عدة قرون جاءت الحداثة الغربية بمقولات كلية: العقل، العلم، التطور، التقدم..إلخ. أنكرت الغيب والحقائق المطلقة، وقالت أن الحقيقة كامنة فقط فى هذا العالم المادى. أعلنت عقلانيتها المادية/الإلحادية وأن العقل هو المصدر الوحيد للمعرفة (اليقينية) وأن العلم (التجريبى) هو القادر على الكشف عن تلكم الحقيقة. أنتج هذا العقل/التوجه نظاماً إقتصادياً (الرأسمالية)، ونظاماً أخلاقياً عماده الحرية بتعريفهم للحرية (الفردية والسياسية)، ونظاماً سياسياً لإدارة الاجتماع الإنسانى (الدولة الحديثة)، ومجتمعاً وفضاءً معلمناً (المجتمع المدنى)...سعت الحداثة إلى "نزع السحر عن العالم" بتعبير ماكس فيبر، أو نزع "القداسة عن العالم" بتعبير طه عبد الرحمن. زعمت قطع الصلة مع كل الأشكال "البدائية" المختلفة عن أشكال "التحضر" الحديثة. وأكدت أن العقلية البدائية مختلفة اختلافا جذريا عن العقلية المتحضرة! وأن هذه العقلية البدائية ما هى إلا محض خليط من الخرافات والسحر والغيبيات والاعتقاد بقوى خفية تحكم العالم..إن هذه العقلية البدائية للإنسان البدائى- بحسب الزعم الحداثى- عاجز تماما عن النظر إلى الطبيعة باعتبارها واقعا موضوعيا على نحو ما يفعل الإنسان الأوروبى المتحضر صانع العلم!. وليؤكد فى ختام نظرته التطورية تلك إلى أن العقلية البدائية لا تتقدم ولا تكتسب القوى المنطقية إلا عن طريق احتكاكها بالإنسان الغربى الأبيض: بالكشوف أو التبشير، أو الاستعمار/الاحتلال!!
جاء التحديث/الاستعمار/الإحتلال، وخرج طوعا أو كرها، لكنه ترك وراءه شكلا سياسيا مشوها، يسمى دولة، يستخدم كل شىء لتوجيه أيدولوجيته، وترك روحاً علمية تحمل تبريراته الثقافية، وطابعه الحضارى. إن فلسفة العلوم- كما يعرفها عالمنا الفذ "محجوب عبيد طه" رحمه الله- هى المباحث التى تحلل الجوانب الفكرية العامة من العلم الطبيعى، مثل مجال العلم وحدوده ومعاييره، وتناقش القضايا الفلسفية الناتجة عن محتواه النظرى مناقشة نقدية فاحصة. وهذا ما نود تقديمه فى رواقنا الجميل بإذن الله. إذ حين تغدو الروح العلمية هكذا غير مجلوبة او مستوردة وينطلق البحث العلمي من أصوليات حضارتنا ومن واقعنا وقيمنا؛ فذلكم هو التحرير الفعال للشعوب العربية والإسلامية وربيعها اليانع حقا، كما تؤكد دوما بروفيسور "يمنى طريف".
تبحث المحاضرة إن شاء الله عن إمكان التأسيس لمنهجية علمية منطلقة من بيئتنا وواقعنا، ورؤيتنا لمفاهيم العلم والتقدم والتطور، وللوجود ككل. محاولين إبطال فكرة قيام العلم على المادية والقطع مع الدين، بل ومحاولين تأسيس إطار إرشادى/براديغم إسلامى، عماده عقيدة التوحيد، التي تضفي على الكون نظاميته وعلى البحث العلمي أخلاقياته، وتحدد للمسلم ماهيته ودوره، وتستتبعها الضوابط والموجهات الاسلامية، وفي مقدمتها التزكية والعمران والاستخلاف... بقدرتها الفريدة على ترشيد البحث العلمي وتسديد خطى العالم." أ.معاوية شريف

اقتراحات كتب

20 Aug, 19:05


يسر مركز تأسيس أن يعلن لمتابعيه عن مناقشة لموضوع: "حول التغيرات السياسية والاجتماعية في إثيوبيا: القومية الإثنية وآلياتها ومآلاتها الخطرة"

تقديم : أ. أحمد الشريف
يحاوره : الحارث عبدالله


الزمن : الأحد 22 أغسطس
الساعة 4 مساءً بتوقيت السودان

المكان : مركز تأسيس غرب محطة بشائر شارع الستين، شارع صيدلية العنبر، غرب المركز الأفريقي للسلام و التحول مباشرة.

اقتراحات كتب

18 Aug, 23:22


"الخَصِيّ من الشِّعر: مَا لَم يُتغَزَّل فيه"

-لسان العرب.

اقتراحات كتب

12 Aug, 21:46


"وإذَا تَرَكَ الإنسانُ القَولَ مَاتَتْ خَوَاطِرُه، وتَبَلَّدَتْ نفسُه، وفَسَدَ حِسُّه".

-الجاحظ

اقتراحات كتب

10 Aug, 21:07


‏"لدرجة كبيرة بدأ المجال الدلالي للإلحاد المعاصر يتجمع ويتشكل خلال عصري النهضة والإصلاح".

-دينيس جي. جي. روبيتشود

(ترجمةً عن ورقة:
"Renaissance and reformation"
ضمن:
"The Oxford Handbook of Athiesm.")

اقتراحات كتب

10 Aug, 16:30


(يشبه القول "أستطيع أن أستخدم كلمة 'أصفر'" القول "أعرف كيف أحرك الحصان في الشطرنج").

(ما دام للزمان ولوظائف الحقيقة مذاقان مختلفان إلى هذا الحد، وما داما لا يُظهِرَانِ طبيعتهما كليًّا إلَّا في النحو، فإن النحو هو ما يجب أن يُفَسّر المذاق المختلف)

-لودفيك فتجنشتاين في" النحو الفلسفي".

اقتراحات كتب

10 Aug, 16:30


(يميل المرء إلى التمييز بين قواعد النحو التي تقيم "رابطة بين اللغة والواقع" وتلك التي لا تفعل ذلك. قاعدة من النوع الأول هي "هذا اللون يدعى أحمر"، قاعدة من النوع الثاني هي "~~ب = ب". هنالك في هذا التمييز خطأ شائع؛ اللغة ليست شيئًا يُعطَى بنية في البداية ثُمّ يُركَّب على الواقع)

-فتجنشتاين في "النحو الفلسفي".

*علامة "~" تستعمل للنفي. (والمقصود أن نفي نفي أي جملة يساوي الجملة)