Publications du canal المُؤْنِسَة

أَلَا، طَرَدَ الهَوَىٰ عَنِّي رُقَادِي
فَحَسْبِي مَا لَقِيْتُ مِنَ السُّهَادِ

لِعَبْدَةَ، إنَّ عَبْدَةَ تَيَّمَتْنِي
وَحَلَّتْ مِنْ فُؤَادِي فِي السَّوَادِ

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

أَلا لَيْتَنَا طَارَتْ عُقَابٌ بِنَا مَعًا
لَهَا سَبَبٌ عِنْدَ المَجَرَّةِ أَوْ وَكْرُ

بَعِيْدًا مِنَ الوَاشِيْنَ أَنْ يَمْحَلُوا بِنَا
وَرَاءَ الثُّرَيَّا وَالسَّمَاكُ لَنَا سِتْرُ

جِرَّانُ العَوْدِ النُّمَيْرِيّ

"سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ، رَبِّ الْمَلَائِكَةِ، وَالرُّوحِ، جَلَّلْتَ السَّمَاوَاتِ، وَالْأَرْضَ بِالْعِزَّةِ، وَالْجَبَرُوتِ".

أَلا لَيْتَنَا طَارَتْ عُقَابٌ بِنَا مَعًا
لَهَا سَبَبٌ عِنْدَ المَجَرَّةِ أَوْ وَكْرُ

جِرَّانُ العَوْدِ النُّمَيْرِيّ

"اللَّهُمَّ رَبَّ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِي، وَأَجِرْنِي مِنْ مُضِلَّاتِ الْفِتَنِ".

لا أَذُمُّ الدَّهْرَ هٰذِي سُنَّةٌ؛
لِلْهَنَا حَالٌ، ولِلْأَحْزَانِ حَالُ

الجَوَاهِرِي

لَوْلَا الرَّقِيْبَاتُ إِذْ وَدَّعْتِ غَادِيَةً
قَبَّلْتُ فَاكِ وَقُلْتُ النَّفْسُ تَفْدِيْكِ

بَشَّار

إنَّ أَمَامَكَ يَوْمًا أَنْتَ مُدْرِكُهُ
لَا حَاضِرٌ مُفْلِتٌ مِنْهُ وَلَا بَادِي

عَبِيدُ بْنُ الأَبْرَص

قَبُحْتَ وَزِدْتَ فَوْقَ القُبْحِ حَتَّىٰ
كَأنَّكَ قَدْ خُلِقْتَ مِنَ الفِرَاقِ

أَبُو تَمَّام

إِذَا زَهَّدَتْنِي فِي الهَوَىٰ خِيْفَةُ الرَّدَىٰ
جَلَتْ لِيَ عَنْ وَجْهٍ يُزَهِّدُ فِي الزُّهْدِ

أَبُو تَمَّام