المُؤْنِسَة @almuanasa Channel on Telegram

المُؤْنِسَة

@almuanasa


عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى.

@alhilyea
@muanasabot

https://tellonym.me/texhnoliyze

https://www.instagram.com/almuanesa?igsh=N3pibDZpbmpmb3Rt

المُؤْنِسَة (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'المُؤْنِسَة' على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة للمحتوى التعليمي والتثقيفي بشكل ممتع وشيق. 'المُؤْنِسَة' تهدف إلى تعليم المشتركين بطرق مبتكرة ومسلية، وتقديم المعلومات بأسلوب يجذب الانتباه ويشجع على الاستفادة والتعلم.

من خلال هذه القناة، ستجد محتوى تعليمي متنوع يغطي مجموعة واسعة من المواضيع التعليمية. ستتعرف على معلومات جديدة ومفيدة تساعدك في تطوير نفسك وزيادة معرفتك في مجالات مختلفة.

تابعونا على حساباتنا الأخرى للمزيد من المحتوى المفيد:
@alhilyea
@muanasabot

كما يمكنكم زيارة روابطنا التالية للاطلاع على محتوانا:
- https://tellonym.me/texhnoliyze/1stimpression
- https://www.instagram.com/almuanesa?igsh=N3pibDZpbmpmb3Rt

انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بتجربة تعليمية فريدة وممتعة مع 'المُؤْنِسَة'!

المُؤْنِسَة

19 Jan, 23:06


لِلْحُبِّ عَهْدٌ فِي فُؤَادِي لَمْ يَهِنْ
مِنْهُ السُّلُوُّ، وَذِمَّةٌ لَمْ تُخْفَرِ

لا أَبْتَغِي أَبَدًا بِسَلْمَىٰ خُلَّةً
فَلْتَقْتَرِبْ بِالوَصْلِ أَوْ فَلْتَهْجُرِ

البُحْتُرِيُّ

المُؤْنِسَة

19 Jan, 19:35


أَلَا فِي سَبِيلِ المَجْدِ مَا أَنَا فَاعِلُ؛
عَفَافٌ، وإِقْدَامٌ، وَحَزْمٌ، وَنَائِلُ

أَبُو العَلَاءِ المَعَرِّي

المُؤْنِسَة

18 Jan, 21:56


وَكُلُّ نَبَاتٍ يُزرَعُ فِي أَرضٍ غير أَرضِهِ، أَو في سَاعَةٍ غير سَاعَتِهِ، إِمَّا أَن تَأباهُ الأَرض فَتَلفظَهُ، وَإِمَّا أَن يَنشَبَ فِيهَا فيُفسِدَهَا.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[الحجاب، للمنفلوطي (ص21)]

المُؤْنِسَة

18 Jan, 12:47


كَأَنَّ أَمِيرًا جَالِسًا في حِجَابِهَا
تُؤَمِّلُ رُؤْيَاهُ عُيُونُ وُفُودِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ورد في أمالي الشريف المُرتضىٰ أنّه: "ما في الدُّنيا شيءٌ لقديمٍ ولا مُحدثٍ من منثُورٍ ولا منظُومٍ في صفة الغناء مثل ما في هذهِ القصيدة".

المُؤْنِسَة

17 Jan, 22:29


‏خُذ لنفسِكَ حَظَّها من العِلمِ والأدَب، ولا تَحفِل بعد ذلك بشيءٍ فاتكَ من زُخرف الدنيا وزينتها، فقد رَبِحتَ كُلَّ شيءٍ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المَنْفَلُوطِي، [النَّظَرَات، (188/1)]

المُؤْنِسَة

17 Jan, 15:14


أَكُلَّمَا فَاضَ دَمْعِي غَاضَ مُصْطَبَرِي
كَأَنَّ مَا سَالَ مِنْ جَفْنَيَّ مِنْ جَلَدِي

المُتَنَبِّي

المُؤْنِسَة

16 Jan, 22:40


نَقْتَنِصُ الآسَادَ مِنْ غِيْلِهَا
وَأَعيُنُ العِيْنِ لَنَا صَائِدَهْ

يَنْبُو الحُسَامُ العَضْبُ عَنَّا وَقَدْ
تَكْلُمُ فِيْنَا النَّظْرَةُ القَاصِدَهْ

تَهَابُنَا الأُسْدُ، وَنَخْشَىٰ المَهَا؛
آبِدَةٌ مَا مِثْلُهَا آبِدَهْ!

أَبُو دُلَفٍ العِجْلِيُّ

المُؤْنِسَة

16 Jan, 22:14


بِنَفْسِي يَا جِنَانُ وَأَنْتِ مِنِّي
مَحَلَّ الرُّوْحِ مِنْ جَسَدِ الجَبَانِ

أَبُو دُلَفٍ العِجْلِيُّ

المُؤْنِسَة

16 Jan, 13:43


وَأَظُنُّ حَبْلَ وِصَالِهَا لِمُحِبِّهَا
أَوْهَىٰ وَأَضْعَفُ قُوَّةً مِنْ خِصْرِهَا

أَبُو تَمَّام

المُؤْنِسَة

16 Jan, 11:48


مَوْسُوْمَةٌ بِالحُسْنِ ذَاتُ حَوَاسِدٍ
إِنَّ الجَمَالَ مَظِنَّةٌ لِلحُسَّدِ

مُحَمَّد بنُ بَشِيرٍ الخَارِجِيّ

المُؤْنِسَة

16 Jan, 11:03


﴿يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِن خَيْرٍ مُحْضَرًا وما عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أنَّ بَيْنَها وبَيْنَهُ أمَدًا بَعِيدًا﴾ [آل عمران: ٣٠]

المُؤْنِسَة

15 Jan, 22:54


الحمد لله الذي أطلق أنفسنا من عقال الهمّ، ونضا عنّا شعار الغمّ، الحمد لله كاشف الشدائد ومُجلّي المحن، مُظهر البشائر ومُقسّم النعم، خاذل الأذلّة الكافرين، وناصر الأعزّة المؤمنين.

المُؤْنِسَة

14 Jan, 21:58


أُؤِلِّفُ نَفْسًا قَدْ أُعِيْدَتْ عَلَىٰ الجَوَىٰ
شَعَاعًا، وقَلْبًا فِي الغَوَانِي مُقَسَّمَا

البُحتُريُّ

المُؤْنِسَة

13 Jan, 22:11


وَصَاحِبٍ قَدْ جُنَّ فِي صِحَّةٍ
لا يَشْرَبُ التِّرْيَاقَ مِنْ عَقْرَبِ

جَافٍ عَنِ البِيْضِ إِذَا مَا غَدَا
لَمْ يَبْكِ فِي دَارٍ وَلَمْ يَطْرَبِ

صَادَيْتُهُ عَنْ مُرِّ أَخْلَاقِهِ
بِحُلْوِ أَخْلَاقِي وَلَمْ أَشْغَبِ

أَصْفَيْتُهُ وُدِّي وَحَدَّثتُهُ
بِالحَقِّ عَنْ سُعدَىٰ وَعَنْ زَيْنَبِ

أَقُولُ وَالعَيْنُ بِهَا غُصَّةٌ
مِنْ عَبْرَةٍ هَاجَتْ وَلَمْ تَسْكُبِ:

إِنْ تَذْهَبِ الدَّارُ وَسُكَّانُهَا
فَإِنَّ مَا فِي القَلْبِ لَمْ يَذْهَبِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

13 Jan, 21:50


إِذَا رَآهَا نِسَاءُ الحَيِّ قُلْنَ لَهَا:
سُبْحَانَ مَنْ صَاغَهَا! يُغْرِقْنَ إطْنَابَا


قوله: «قلن لها» أي لأجلها: كقوله تعالى: ﴿وقالُوا لِإخْوانِهِمْ إذا ضَرَبُوا في الأرْضِ أوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وما قُتِلُوا﴾. وليس المراد أنهن يخاطبنها بذلك، لقوله: «من صاغها» ولأن قولهن ذلك في حديثهن في غيبها أقرب إلى الصدق لعدم المصانعة.
وقوله «يغرقن إطنابا» الإطناب بكسر الهمزة؛ التطويل في الكلام مع زيادة المعاني، وقوله «يغرقن»: أطلق مجازًا على تجاوز الحدّ والغلوّ فيه.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[الإِمَام مُحَمَّد الطَّاهِر ابن عَاشُور؛ شرح ديوان بشَّار بن بُرد، (235/1)]

المُؤْنِسَة

13 Jan, 21:23


ابنُ الدُّمَيْنَة

المُؤْنِسَة

07 Jan, 21:30


اللهُمَّ قلِّبني بين ما تُحِبُّ وتَرضىٰ، وقرِّبني من حِياضِكَ المَمدُودَة، ورِياضِكَ المَمطُورَة، واسْقِنِي بِكأسِ الرِّضَا سَلْوةً عنِ الدُّنْيَا، وامْحُ أَثَرَهَا من صدري، واجْعَلْ نَازِلَ قَضَاياكَ قرينًا لِصَبْرِي، وأَحْيِنِي في طَاعَتِكَ نَاضِرَ الوَجْهِ، صَريحَ اللُّبِّ، مرجُوًّا مَأمُون الغَوَائلِ، ثُمَّ اقْبُضْنِي إِلىٰ مقام الصَّادِقِين، واحشُرنِي في حِزبكَ ألا إِنَّ حِزْبَ الله هُم الغَالِبُون.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[البصائر والذخائر (7/9)، أبو حيّان التوحيدي]

المُؤْنِسَة

07 Jan, 14:09


أَمْ هَلْ يُلامَنَّ بَاكٍ هَاجَ عَبْرَتَهُ
بِالحِجْرِ إِذ شَفَّهُ الوَجْدُ الَّذِي يَجِدُ؟

زُهير بنُ أبي سُلمىٰ

المُؤْنِسَة

05 Jan, 20:57


هَوَىٰ كُلِّ نَفْسٍ حَيْثُ حَلَّ حَبِيبُهَا

المُؤْنِسَة

05 Jan, 13:08


أنت في حيرة بين حدّة ذكاء بشار واستحضاره لأدق معاني العرب، وبين نباهة الشيخ وفطنته.

المُؤْنِسَة

04 Jan, 15:50


وَِإِنَّا لَنَرضَىٰ حِيْنَ نَشْكُو بِخَلْوَةٍ
إِلَيْهِنَّ حَاجَاتِ النُّفُوسِ بِلا بَذْلِ

وَمَا الفَقْرُ أَزْرَىٰ عِنْدَهُنَّ بِوَصْلِنَا
وَلَكِنْ جَرَتْ أَخْلَاقُهُنَّ عَلَىٰ البُخْلِ

ذُو الرُّمَّة

المُؤْنِسَة

03 Jan, 16:16


فَإِنِّي مِنْكِ يَا بَصَرِي وَسَمْعِي
وَمِنْ قَلْبِي، حَمَيْتُكِ! فِي جِهَادِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

03 Jan, 12:33


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

المُؤْنِسَة

03 Jan, 12:27


بُردَة البَارُودِي

المُؤْنِسَة

03 Jan, 10:10


"فأمّا معرفةُ الأُمُور عند تكشُّفها وما يظهرُ من خفيَّاتها فذاك أمرٌ يعتدلُ فيهِ الفَاضِل والمَفضُول، والعَالِمُون والجَاهِلُون".
ــــــــــــــــــــــــــ
[رسائل الجاحظ، (91/1)]

المُؤْنِسَة

02 Jan, 23:06


فَقَالُوا: يَا أَبَا وَائِلٍ هَلْ كَانَ بَيْنَكُمْ رِيْبَةٌ؟ قَالَ: كَانَ أَقْرَبَ مَا أَحَلَّ اللهُ مِمَّا حَرَّمَ، الإِشَارَة إِلَى غَيْرِ مَسَاسٍ، وَاللَّحْظُ مِنْ غَيْرِ بَاسٍ، وَبِاللهِ لَقَدْ كُنْتُ أَذْكُرُهَا وَبَيْنِي وَبَيْنَهَا عَقْبَةُ الطَّائِرِ، فَأَحْيَا بِذِكْرِهَا، وَتَضْرِبُنِي ضَوَائِعُ المِسْكِ بِرَيَّاهَا، ولئن لَمْ يَكُنْ العِشْقُ جُنُوْنًا، فَإِنَّهُ لَعُصَارَةٌ مِنَ السِّحْرِ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
[حلية المحاضرة (47/1)، ابن المظفر الحاتمي]

المُؤْنِسَة

02 Jan, 10:20


قَرَّ عَيْنًا بِحَبِيْبٍ نَظْرَةً
لا يُقِرُّ العَيْنَ إِلّا مَا تُحِبْ

بَشَّار

المُؤْنِسَة

01 Jan, 22:03


من أعجب الأخبار، وأغربها.

المُؤْنِسَة

01 Jan, 15:02


‏صَلَّى الْإِلَهُ وَمَنْ يَحُفُّ بِعَرْشِهِ
وَالطَّيِّبُونَ عَلَى الْمُبَارَكِ أَحْمَدِ

حَسَّانُ بنُ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ

المُؤْنِسَة

30 Dec, 20:12


فإنّ كل ما أتمناه من زمنٍ بعيد هو أن أتفرّغ لمقالات في النقد نحو سنتين أو ثلاث تهدم العصر كله من جميع نواحيه الضعيفة، وتبني عليه أدبًا جديدًا.
فإن هذا العمل ينشئ جيلًا قويًّا جدًّا ويقضي على التدجيل الصحافي المتفشي الآن، ويُحدث في الأدب واللغة نهضة تنبعث بالحياة. ولكن هذا العمل لا يمكن إلا إذا تركت الوظيفة وتفرّغت له وحده.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[من رسائل الرافعي إلى محمود أبو ريّة، (ص251)]

المُؤْنِسَة

30 Dec, 11:10


قَدْ يُصِيْبُ الفَتَىٰ أَطَاعَ أَخَاهُ
وَمُطِيْعُ النِّسَاءِ غَيْرُ مُصِيبِ

بَشَّار

المُؤْنِسَة

29 Dec, 22:31


يقسم عليها بسحر أجفانها..

المُؤْنِسَة

27 Dec, 21:25


سُبْحَانَ مَنْ أَلَّفَ الضِّدَّيْنِ فِي خَلَدِي
— الجواهري

المُؤْنِسَة

26 Dec, 22:10


ابنُ الدُّمَيْنَة

المُؤْنِسَة

26 Dec, 16:22


— مُحمّد الطَّاهرُ ابنُ عَاشُور [شرح ديوان بشَّار بن بُردٍ: (78/4) ط دار السّلام]

المُؤْنِسَة

25 Dec, 23:34


وَاهًا لِنَفْسِيَ..
الجواهرِي

المُؤْنِسَة

25 Dec, 22:07


عَبْدَ يَا قُرَّةَ عَيْـــنِي ... أَنْصِفِي! رُوحِي فِدَاكِ

عَاشِقًا لَيْسَ لَهُ ذِكْــ ... ــرٌ وَلَا هَمٌّ سِــوَاكِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

24 Dec, 21:55


إِذٰا أُنْشِدَتْ بِالشِّعْرِ عِنْدِي قَصيدَةٌ
طَرِبْتُ وَلَمْ تَطْرِبْ لَهَا أُمُّ خَالِدِ

يُخَامِرُنِي مِمَّا أَقُولُ بِحُبِّهَا
جَوَىً مِثْلُ سِحْرِ البَابِليِّ المُعَاوِدِ

فَإِنِّي وَتَحْبِيْرِي القَوَافِيَ أَصْبَحَتْ
عَلَيَّ رُقىً مَعْقُودَةً في القَصَائِدِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

24 Dec, 21:27


لَيْتَهَا تَاقَ قَلْبُهَا فَاسْتَوَيْنَا
أَوْ رُزِقْنَا كَقَلْبِ عَبْدَةَ قَلْبَا

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

24 Dec, 20:52


يَمُوتُ رَاعِي الضَّأْنِ فِي جَهْلِهِ
مَوتَةَ "جَالِيْنُوسَ" فِي طِبِّهِ

المُتَنَبِّي

المُؤْنِسَة

24 Dec, 20:38


وَالجَدُّ لَيْسَ بِزَائِدٍ فِي رِزْقِ مَنْ
يَسْعَىٰ، وَلَيْسَ بِنَائِمٍ عَنْ نَائِمِ

وَيَمُوْتُ رَاعِي الضَّأْنِ عِنْدَ ثُمَامِهِ
مَوْتَ الطَّبِيْبِ الفَيْلَسُوفِ العَالِمِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

23 Dec, 10:11


سَلَامُ اللهِ يَا مَطَرٌ عَلَيْهَا
وَلَيْسَ عَلَيْكَ يَا مَطَرُ السَّلَامُ

الأَحْوَصُ الأَنْصَارِيّ

المُؤْنِسَة

22 Dec, 22:47


رَضِيْتُ الهَوَىٰ إِذْ حَلَّ بِي مُتَخَيِّرًا
نَدِيْمًا، وَمَا غَيْرِي لَهُ مَنْ يُنَادِمُهْ

أُعَاطِيْهِ كَأْسَ الصَّبْرِ بَيْنِي وَبَينَهُ
يُقَاسِمُنِيهَا مَرَّةً وَأُقَاسِمُهْ

أَبُو مُعَاذ، بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

22 Dec, 21:04


وَوَطِئْتُ أَردِيَةَ الفُتُوَّةِ كُلَّهَا
وَفَضَضْتُ خَاتَمَ طِيْنِهَا المَخْتُومَا

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

المُؤْنِسَة

22 Dec, 15:47


وَمِنْ لَذِيذِ مَعَانِي الوَصْلِ المَوَاعِيدُ، وَإِنَّ لِلْوَعْدِ المُنْتَظَر مَكَانًا لَطِيفًا مِنْ شِغَافِ القَلْبِ.
ـــــــــــــــــــــــــ
[طوق الحمامة وظل الغمامة في الألفة والإلاف، ابن حزم الظاهري، تحقيق عبد الحق التركماني، (ص247)]

المُؤْنِسَة

21 Dec, 20:12


وَمَنْ يَكُ فِي الهَوَىٰ جَلْدًا فَإِنِّي
رَقيْقُ القَلْبِ لَسْتُ مِنَ الجِلَادِ

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

المُؤْنِسَة

21 Dec, 15:41


مع دخول القناة رقمًا جديدًا، مُرَحَّبٌ بِكُلِّ فردٍ هُنا، وإذا كنتُ قد عَلَّمْتُ أَحدًا حرفًا، أو قَرَّبْتُهُ مِنَ الله شِبرًا، أو أَذَقْتُهُ من الأدب ذوقًا، أو فَتَقْتُ ذِهنَهُ لفكرة، أو شَحَذْتُ بصيرته لكلمة، فهو غايةُ مُرادي وصفوةُ أمانيّ مِن كُلِّ هذا.
و"مَنْ صحَّح مقياسًا للأدب فقد صحّح مقياسًا للحياة، وخليقٌ بتصحيح مقاييس الحياة أن يكون أمل أمّة".

لمْ يَكُنْ لوقع الأرقام يُحدِثُ في نفسي أيُّ هَزَّةٍ، لأن كثرة الابتذال، وتكرار السُّخف على هذهِ المواقع، تُذْكِي في نَفْسِ المرء فِطْنَةً تَمْنَعُهُ عَنِ التَّأثُّرِ بهذهِ الآثار.
ولا يحجز الناسَ اليومَ عن الكلام جهلٌ ولا دينٌ ولا احترامُ ذات، وأكثرُ ما ترى ههنا، قومٌ زَيْغُ النُّفُوس، لا حصاةَ لهُمْ ولا رِكْزَة، جاهلٌ يجادلُ جاهلًا، وأهواءٌ شَتَّىٰ، تلعبُ بهم لعبًا ظاهرًا وخفيًّا، وتقلّبهم ذاتَ اليمين وذاتَ الشمال، بلا غاية واضحة، ولا وجهة ظاهرة.

ومَنْ يُنافسُ نفسهُ في هذه الحلبة كمَنْ يَمُدُّ إلى الأُمُورِ كَفًّا جَذْمَاء.
أَيخْلُقُني اللهُ نَبيلًا، ثم أَشرِي النُّبلَ في هذا! ويح نفسي إذن إن فعلتُ.. ولستُ قانطًا أو متشائمًا من الحال أبدًا، اللهُ وحدهُ يعلمُ أيُّ رُوحٍ تَسكُنُ ما بين جَنْبيَّ، وأيُّ عزمٍ أَحمِلُ.

وإنّما نماءُ العلمِ في كثرة مدارستهِ، وبرّ أربابه ومعلّميه ثمّ في بذلهِ لمُستحقّيه، وذكر نعمةِ الله فيه، ونبذ الشّهرة والصّلف وشهوةِ التصدّر.

المُؤْنِسَة

20 Dec, 23:16


بِرَغْمِ الإِبَاءِ وَرَغْمِ العُلَىٰ
الجواهري

المُؤْنِسَة

20 Dec, 18:49


أَنْتَ مِنْ قَلْبِهَا مَحَلُّ شَرَابٍ
تَشْتَهِي شُرْبَهُ وَتَخْشَىٰ صُدَاعَهْ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

08 Dec, 19:34


وَاعْلَمْ بَأَنَّكَ في دُنْيَا وَمَرْتَعَةٍ
كَانَتْ لِقَوْمٍ، فَأَضْحَوا عِبْرَةَ الْبَشَرِ

صَبَّ الإِلهُ عَلَيهمْ صَوْبَ غَادِيَةٍ
فَأَصْبَحُوا حَشْوةً لِلتُّرْبِ وَالْمَدَرِ

هَلْ أَنْتَ إلا كَهُمْ، فَاحْذَرْ مَصَارِعَهُمْ
وَاقْصِدْ بِذَرْعِكَ، وَاحْذَرْ صَوْلَةَ الْقَدَرِ

الزِّبَعْرَى بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ العُقَيْليُّ

المُؤْنِسَة

08 Dec, 08:17


﴿تَبَارَكَ ٱلَّذِي بِیَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءࣲ قَدِیرٌ﴾ [الملك: ١]

المُؤْنِسَة

05 Dec, 11:31


ابنُ الدُّمَيْنَة

المُؤْنِسَة

03 Dec, 21:58


﴿فَإِنَّمَا یَسَّرۡنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِینَ
وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمࣰا لُّدࣰّا﴾
— [مريم: ٩٧]

المُؤْنِسَة

02 Dec, 22:08


أَمَا مِنْ مَقَامٍ أَشْتَكِي غُرْبَةَ النَّوَىٰ،
وَخَوْفَ العِدَىٰ، فِيْهِ إِلَيْكِ سَبِيْلُ؟

يَزِيْد بْنُ الطَّثْرِيَّة

المُؤْنِسَة

02 Dec, 20:01


﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالحَقِّ عَلى الباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإذا هو زاهِقٌ ولَكُمُ الوَيْلُ﴾
— [الأنبياء ١٨]

المُؤْنِسَة

02 Dec, 09:03


كلُّ امرئٍ مسؤولٌ أمام هذهِ الأُمَّة.
— محمود محمد شاكر

المُؤْنِسَة

02 Dec, 08:29


كان من ضمن ما ذكره الثعالبي من مساوئ شعر المتنبي؛ الإيضاح عن ضعف العقيدة ورقّة الدِّين، ثم قال: "على أن الديانة ليست عيارًا على الشُّعراء، ولا سوء الاعتقاد سببًا لتأخّر الشّاعر، ولكن للإسلام حقّه من الإجلال الذي لا يسوغ الإخلال بهِ قولًا وفعلًا ونظمًا ونثرًا، ومن استهان بأمره، ولم يضع ذكره وذكر ما يتعلّق به في موضوع استحقاقه، فقد باء بغضب من الله تعالىٰ، وتعرّض لمقته في وقته، وكثيرًا ما قرع المتنبي هذا الباب ..."
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر، أبو منصور الثعالبي، (1/210)]

المُؤْنِسَة

01 Dec, 21:52


فَمَهْلاً بَعْضَ وَجْدِكَ، كُلُّ أَمْرٍ
يَصِيْرُ، وإنْ أَحَمَّ، إِلَىٰ انْكِشَافِ

كَذَاكَ الدَّارُ تُسْقِبُ بَعْدَ نَأْيٍ
وَبَعدَ شَتَاتِ أَمْرٍ وَاعتِرَافِ

الطِّرِمَّاح

المُؤْنِسَة

30 Nov, 12:34


حَنَتْنِي حَانِيَاتُ الدَّهْرِ حَتَّىٰ
كَأَنِّي خَاتِلٌ يَدْنُو لِصَيْدِ

قَرِيبُ الخَطْوِ يَحْسِبُ مَنْ رَآنِي
–وَلَسْتُ مُقَيَّدًا– أَنِّي بِقَيْدِ

أَبُو الطَّمَحَانِ القَيْنِيّ

المُؤْنِسَة

28 Nov, 15:17


فَهَلْ لِيَ فِي كِتْمَانِ حُبِّيَ رَاحَةٌ
وَهَلْ تَنْفَعَنِّي بَوْحَةٌ لَوْ أَبُوحُهَا؟

جَمِيْلُ بْنُ مَعْمَرٍ العُذْرِيُّ

المُؤْنِسَة

28 Nov, 14:41


"وذلك أنّه لا يتأثرُ بالفراقِ إلا أهلُ النفوسِ الكريمة، ألا ترى أنّك لو ربطتَ حمارًا بجانب فرسًا، ثمّ فرقتَ بينهما فإن الحمار لا يتأثر ولكن الفرس تكثرُ الحنين".
ـــــــــــــــــــــــــــ
[العود الهندي، السيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف، ( 2/30)]

المُؤْنِسَة

27 Nov, 21:06


وَبِي ظَمَأٌ لَوْلَا العُلَىٰ مَا بَلَلْتُهُ
وَفِي كُلِّ قَلْبٍ غُلَّةٌ وَنُزُوعُ

الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

26 Nov, 15:04


"إِنَّ لَهُ لَحَلَاوَةً، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلَاوَةً، وَإِنَّ أَعْلَاهُ [لَمُثْمِرٌ]، وَإِنَّ أَسْفَلَهُ لَمُغْدِقٌ، وَإِنَّهُ يَعْلُو وَمَا يُعْلَى عَلَيْه".

المُؤْنِسَة

26 Nov, 14:58


﴿وأقْبَلَ بَعْضُهم عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ.. قالُوا إنّا كُنّا قَبْلُ في أهْلِنا مُشْفِقِينَ.. فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا ووَقانا عَذابَ السَّمُومِ.. إنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ أنَّهُ هو البَرُّ الرَّحِيمُ﴾ [الطور ٢٥-٢٨]

المُؤْنِسَة

25 Nov, 22:43


لَوْ كَفِّيَ اليُمْنَىٰ سَأَتْكِ قَطَعْتُهَا
ولَذُقْتُ بَعْدَ رِضَاكِ عَيْشَ الأجْذَمِ

عُمَرُ بنُ أَبِي رَبِيْعَةَ

المُؤْنِسَة

25 Nov, 22:35


لَعَمْرُكَ ما بي نُجْعَةٌ فَأَرُومَهَا
وَإِنِّي عَلَىٰ طُولِ الزَّمَانِ لَمُجْدِبُ

حَمَلتُ عَلىٰ الأَوْلَىٰ الحَمَامَ فَلَمْ أَقُلْ
يُغَنِّي وَلَكِن قُلتُ يَبكي وَيَندُبُ

وَذَلِكَ أَنَّ الحادِثاتِ كَثيرَةٌ
وَغالِبُهُنَّ الفَظُّ لا المُتَحَدِّبُ

وَكُلٌّ أَديبٍ أَي سَيُدعَىٰ إِلىٰ الرَّدَىٰ
مِنَ الأَدبِ لا أَنَّ الفَتَىٰ مُتَأَدِّبُ

أَبُو العَلَاءِ المَعَرِّي

المُؤْنِسَة

25 Nov, 00:15


إِنِّي أُبَشِّرُ نَفْسِي كُلَّمَا اخْتَلَجَتْ
عَيْنِي أَقُولُ بِنَيْلٍ مِنْكِ تَخْتَلِجُ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

24 Nov, 21:37


وَفِي تَعَبٍ مَنْ يَحْسُدُ الشَّمْسَ نُوْرَهَا
وَيَجْهَدُ أَنْ يَأتِي لَهَا بِضَرِيْبِ

المُتَنَبِّي

المُؤْنِسَة

24 Nov, 21:09


وَقَدْ هَذَّبَتْكَ الحَادِثَاتُ، وَإِنَّمَا؛
صَفَا الذَّهَبُ الإِبْرِيْزُ قَبْلَكَ بِالسَّبْكِ

البُحْتُرِيّ

المُؤْنِسَة

24 Nov, 16:26


"وإذا قَرَع سمعك ما لمْ يَسبِق إلى فهمِك، فلا تَعجَل بالرَّدِّ والإنكار، وأَقبِلْ على التّأمّل والاستبصار، لعلك تُونِسُ من جانب الطُّور جذوة نار، وفي ظلمة الليل البهيمِ غُرّة نَهار، وتعرف أنها آياتٌ بيّناتٌ لقومٍ يعقلون، ولا يجحدُ بها إلا القوم الظّالمون، وسيحمدُها فضلاء البلاد، والأذكياء من كُلّ حضرٍ وباد، في كُلّ وادٍ وناد، وإن رغمت أنف الحسّاد".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
[الإمام سعد الدين التفتازاني، مقدمة حواشيه على الكشاف (ص6)]

المُؤْنِسَة

24 Nov, 08:59


﴿وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلۡ إِلَیۡهِ تَبۡتِیلࣰا﴾
— المزمل: ٨

المُؤْنِسَة

23 Nov, 10:08


لاَ يَمْنَعَنَّكَ صِغَرُ شَأْنِ امْرِئٍ مِنَ اجْتِنَاءِ مَا رَأَيْتَ مِنْ رَأْيِهِ صَوَابًا، وَالاصْطِفَاءِ لِمَا رَأَيْتَ مِنْ أَخْلاَقِهِ كَرِيمًا؛ فَإِنَّ اللُّؤْلُؤَةَ الْفَائِقَةَ لاَ تُهَانُ لِهَوَانِ غَائِصِهَا الَّذِي اسْتَخْرَجَهَا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
[ابنُ المُقَفَّع؛ الأَدَبُ الصَّغِير، ص46، قَرَأَهُ وَعَلَّقَ عَلَيْهِ: وَائِلُ بنُ حَافِظ بن خَلَفٍ]

المُؤْنِسَة

22 Nov, 10:46


الحَمْدُ لِلَّه القَدِيمِ البَاقِي ... ذِي العَرْشِ وَالسَّبْعِ العُلَا الطِّبَاقِ

شوقي

المُؤْنِسَة

21 Nov, 23:19


وَإِنِّي لأَسْتَحيِي فُطَيْمةَ جائِعًا ... خَمِيصًا، وَأَسْتَحيِي فُطَيْمةَ طَاعِمَا

المُرَقِّش الأَصْغَر

المُؤْنِسَة

21 Nov, 15:30


يُكلِّمُهَا طَرفِي فَتُومِي بطَرْفِهَا
فيُخْبِرُ عَمَّا فِي الضَّمِيرِ مِنَ الوَجْدِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

20 Nov, 09:32


أَحَبَّ خلف الأحمر -روايةُ الشّعر المعروف- أن يسمعَ مَراثيَ أصحابِه له قبل أن يموت، وقال لتلميذه النجيب أبي نواس:
ارْثِني وأنا حي حتى أسمع!
فرثاه أبو نواسٍ بِرَجَزٍ على حرف الفاء، وبقصيدةٍ على حرف الفاء أيضًا.
فلما سمعه خلف قال: أحسنتَ والله!
فقال له أبو نواس: يا أبا محرز، مِت ولك عندي خيرٌ منها!
فقال خلف: كأنك قَصَّرتَ؟
قال: لا، ولكن أين باعِثُ الحزنِ؟!

عَلَّقَ الشيخ محمود شاكر [نمط صعب: ص338]:
وهذه الكلمة الأخيرة كلمةُ بصيرٍ بأعماقِ الشِّعر، لا يُدركه خلف، ولا غيرُ خلف من الرُّواة.

المُؤْنِسَة

19 Nov, 20:48


وَإِذَا خَفِيْتُ عَنِ الغَبِيِّ فَعَاذِرٌ
أَنْ لَا تَرَانِي مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ

المُتَنَبِّي

المُؤْنِسَة

19 Nov, 10:44


﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ
إِن كُنتُمۡ فِی رَیۡبࣲ مِّنَ ٱلۡبَعۡثِ
فَإِنَّا خَلَقۡنَـٰكُم مِّن تُرَابࣲ
ثُمَّ مِن نُّطۡفَةࣲ
ثُمَّ مِنۡ عَلَقَةࣲ
ثُمَّ مِن مُّضۡغَةࣲ مُّخَلَّقَةࣲ وَغَیۡرِ مُخَلَّقَةࣲ
لِّنُبَیِّنَ لَكُمۡۚ
وَنُقِرُّ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ مَا نَشَاۤءُ إِلَىٰۤ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى
ثُمَّ نُخۡرِجُكُمۡ طِفۡلࣰا
ثُمَّ لِتَبۡلُغُوۤا۟ أَشُدَّكُمۡۖ
وَمِنكُم مَّن یُتَوَفَّىٰ
وَمِنكُم مَّن یُرَدُّ إِلَىٰۤ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ
لِكَیۡلَا یَعۡلَمَ مِنۢ بَعۡدِ عِلۡمࣲ شَیۡـࣰٔاۚ
وَتَرَى ٱلۡأَرۡضَ هَامِدَةࣰ
فَإِذَاۤ أَنزَلۡنَا عَلَیۡهَا ٱلۡمَاۤءَ
ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡ وَأَنۢبَتَتۡ مِن كُلِّ زَوۡجِۭ بَهِیجࣲ﴾
[الحج ٥]

المُؤْنِسَة

18 Nov, 21:27


إِلَّا عَلَىٰ الرَّجُلِ الذَّكَرْ

أَبُو فِرَاس

المُؤْنِسَة

18 Nov, 20:46


قصيدة كعب بن زُهير بن أبي سُلمىٰ — في مدح الأنصار.

بخط الخطاط أبو بكر راشد.

المُؤْنِسَة

17 Nov, 22:06


عن الزُّبير بن بكَّار قال: "لم يذهب على أحدٍ من الرُّواةِ أن عمر بن أبي ربيعة كان عفيفًا: يَصِفُ ويَقِفُ، ويَحومُ ولا يَرِدُ".
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
(طبقات فحول الشعراء) 648/2، (الأغاني) 119/1، (تاريخ دمشق) 71/54

المُؤْنِسَة

17 Nov, 21:20


مكتبةٌ فيها كلّ الخير، أتمنى من الجميع أن يشترك:
https://t.me/AlSamurray

المُؤْنِسَة

17 Nov, 20:26


وَلَوْ طَلَبَتْ مِنِّي علىٰ ذَاكَ فِي الهَوَىٰ
زِيَادَةَ حُبٍّ، لَمْ أَجِدْ مَا أَزِيدُهَا

الصِّمَّة القُشَيْريّ


إِنِّي -وَعَيْشِكِ يَا عَبَّادَ فَاسْتَمِعِي-
لَوْ أَبتَغِي فَوقَ هَذَا الحُبِّ لَمْ أَزِدِ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

17 Nov, 20:10


شَرَفٌ تَتَابَعَ كَابِرًا عَنْ كَابِرٍ
كَالرُّمْحِ أُنْبُوبًا عَلَىٰ أُنْبُوبِ

البُحْتُريُّ

المُؤْنِسَة

16 Nov, 23:38


لا أَرتَضِي دُنْيَا الشَّرِيفِ وَدِيْنَهُ
حَتَّىٰ يُزَيِّنَ دِيْنُهُ دُنْيَاهُ

البُحْتُرِيّ

المُؤْنِسَة

15 Nov, 20:44


يُقال إِنّ هَذَا البَيتَ أَوّلُ شعرٍ قالهُ الأَميرُ، فارسُ بني حمدان، أَبُو فِراس رحمهُ الله.

المُؤْنِسَة

15 Nov, 20:41


بَكَيتُ، فَلَمَّا لَمْ أَرَ الدَّمْعَ نَافِعِي
رَجَعْتُ إِلَىٰ صَبْرٍ، أَمَرَّ مِنَ الصَّبْرِ

أَبُو فِرَاسٍ الحَمْدَانِيّ

المُؤْنِسَة

14 Nov, 23:02


اذكرونا مثلَ ذكرانا لكم
رُبَّ ذكرى قرَّبَت مَن نَزَحا

واذكروا صَبًّا إذا غنَّى بكم
شربَ الدمعَ، وعافَ القدَحا

مهيار الديلمي

المُؤْنِسَة

14 Nov, 11:24


https://tellonym.me/texhnoliyze

المُؤْنِسَة

13 Nov, 11:56


عَفَا مِنْ حُبِّهِنَّ سَوَادُ قَلْبِي
وَحُبُّكِ يَا عُبَيْدَةُ فِي السَّوَادِ

بَشَّار

المُؤْنِسَة

13 Nov, 11:17


جَمَعتِ القَلْبَ عِنْدَكِ أُمَّ عَمْرٍو
وَكانَ مُطَرَّحًا فِي كُلِّ وَادِ

بَشَّار

المُؤْنِسَة

13 Nov, 00:09


تَقِلُّ عن الغرامِ وأنتَ طِفلٌ
وتكبَرُ عن طِلابِ اللهوِ كَهلا

وفيما بين ذاك وذا شبابٌ
تُمانعُك الأحِبَّةُ فيه وَصلا

فأيُّ زمانك الحُلوُ المُهَنَّا
وأي قِداحِك القِدَحُ المُعَلَّى؟!

صَرَّدُرَّ

المُؤْنِسَة

12 Nov, 21:27


أَرَاحَ بَنِي عَامِرٍ ذُلُّهُمْ
وعَرَّضَنَا عِزُّنَا لِلتَّعَبْ

الشَّرِيفُ الرَّضِيّ

المُؤْنِسَة

12 Nov, 21:08


أَلَا لا جَوىً مَسَّ الفُؤادَ كَذا الجَوىٰ
وَلا ذَنبَ عِندي لِلزَّمانِ كَذا الذَّنبِ

خَلا مِنكَ طَرفي وَامْتَلا مِنكَ خاطِري
كَأَنَّكَ مِن عَيني نَقَلتَ إِلى قَلبي

الشَّريفُ الرَّضيّ

المُؤْنِسَة

12 Nov, 20:59


أسَفٌ غَيْرُ نافِعٍ وَاجْتِهادٌ
لا يُؤدِّي إلى غَنَاءِ اجْتِهادِ

طالَما أخْرَجَ الحَزينُ جَوَى الحُزْ
نِ إلى غَيْرِ لائِقٍ بالسَّدادِ

مِثْلَ ما فاتَتِ الصّلاةُ سُلَيْما
نَ فَأنْحَى على رِقابِ الجِيَادِ

أَبُو العَلَاءِ المَعَرِّي

المُؤْنِسَة

10 Nov, 22:41


«وقيل: إنَّ البلاء كلَّ البلاء أن يكون الرأيُ لِمَن يَملكه دُونَ مَن يُبصره».

[الجاحظ، البيان والتبيين (212/1)]

المُؤْنِسَة

10 Nov, 13:20


أَخَّرْتَ رُشْدَكَ في غَدٍ فَغَدٍ
بَلْ كَيْفَ تَأمَنُ ما يَسُوقُ غَدُ

تَرْجُو غَدًا وغَدٌ كَحَامِلَةٍ
فِي الحَيِّ لا يَدْرُونَ مَا تَلِدُ

فِي اليَومِ حَظُّكَ إِنْ أَخَذْتَ بِهِ
وغَدٌ فَفِي تِلْقَائِهِ العَدَدُ

بَشَّارُ بنُ بُردٍ

المُؤْنِسَة

09 Nov, 10:50


هُزَّ القُلُوبَ بِإِحسَاسٍ تَفِيْضُ بِهِ
ثُمَّ ادْعُ حَتَّىٰ صُخُورًا صَمَّةً تُجِبِ

الجَوَاهِريّ

المُؤْنِسَة

08 Nov, 23:38


وَنَاسِجُونَ مِنَ الأَحْلَامِ أَرْدِيَةً
كُلٌّ تَجَلْبَبَ مِنْهَا مَا يُنَاسِبُهُ

الجَوَاهِرِيّ

المُؤْنِسَة

08 Nov, 23:06


"تَعَالَيْ؛ أُقَاسِمْكِ الهُمُومَ، تَعَالِي!"

أَبُو فِرَاس الحَمْدَانِيّ

المُؤْنِسَة

08 Nov, 14:22


إِذَا تَلَفَّتُّ لَمْ أُبْصِرْ سِوَى صُوَرٍ
فِي الذِّهْنِ يَرْسُمُهَا نَقَّاشُ آمَالِي

البَارُودِيّ

المُؤْنِسَة

07 Nov, 21:11


وجملةُ ما أردتُ أن أبينَه لك: أنَّه لا بدَّ لكلَّ كلامٍ تستحسنُه، ولفظٍ تستجيدهُ، من أن يكونَ لاستحسانِك ذلك جهةٌ معلومةٌ وعلَّةٌ معقولةٌ وأن يكونَ لنا إِلى العبارةِ عن ذاك سبيلٌ، وعلى صحّةِ ما أدِّعيناه من ذلك دليلٌ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[دَلائِلُ الإِعجَاز، عَبدُ القَاهِر الجُرجَانِي (ص41)]

المُؤْنِسَة

07 Nov, 18:38


﴿كَذَلِكَ زَيَّنّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ﴾
[الأنعام: ١٠٨]


﴿أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَیِّنَةࣲ مِّن رَّبِّهِۦ كَمَن زُیِّنَ لَهُۥ سُوۤءُ عَمَلِهِۦ وَٱتَّبَعُوۤا۟ أَهۡوَاۤءَهُم﴾
[محمد: ١٤]

المُؤْنِسَة

06 Nov, 22:30


ولِكَثْرَةِ البَاكِيْنَ ضَاعَتْ
حُرْمَةُ الدَّمْعِ المُرَاقِ

الجَوَاهِرِيّ

المُؤْنِسَة

06 Nov, 22:09


وَنَيْلُ الرِّزْقِ يُؤْخَذُ مِنْ بَعِيدٍ
كَنَيْلِ الرِّزْقِ يُؤْخَذُ مِنْ قَرِيبِ

عَلَيَّ سَدَادُ نَبْلِي يَوْمَ أَرْمِي
وَرَبُّ النَّبْلِ أَعْلَمُ بِالمُصِيبِ

وَلِي حَثُّ الرِّكَابِ وَشَدُّ رَحْلِي
وَمَا لِي عِلْمُ غَامِضَةِ الغُيُوبِ

وَمَا يُغنِي مُضِيُّكَ فِي صُعُودٍ
إِذَا مَا كانَ جَدُّكَ فِي صُبُوبِ

الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

06 Nov, 21:59


فَرِيعَ قَلْبِي، وَكَانَتْ نَظْرَةً عَرَضَتْ
يَوْمًا، وتَوْفِيقَ أقْدَارٍ لِأَقْدَارِ

النَّابِغَة الذُّبيَانِيّ

المُؤْنِسَة

06 Nov, 21:49


وَلا يَبْعَثُ الأَحْزَانَ مِثْلُ التَّذَكُّرِ

لَيْلَىٰ الأَخْيَلِيَّة

المُؤْنِسَة

05 Nov, 21:29


أَخْطَأتُ فِي طَلَبِي، وَأَخْطَأَ فِي
يَأسِي، وَرَدَّ يَدِي بِغَيرِ يَدِ

فَلَأَجْعَلَنَّ عُقُوبَتِي أَبَدًا
أَنْ لا أَمُدَّ يَدًا إِلى أَحَدِ

فَتَكونَ أَوَّلَ زَلَّةٍ سَبَقَتْ
مِنِّي، وَآخِرَهَا إِلى الأَبَدِ

الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

05 Nov, 10:18


"... وَأما المَلَاحَةُ فَهِيَ أَن يكونَ الْمَوْصُوفُ بهَا حُلْوًا مَقْبُولَ الْجُمْلَة وَإِن لم يكن حَسَنًا فِي التَّفْصِيل.
قَالَت العَرَب: المَلَاحَةُ فِي الْفَم، والحلاوةُ فِي الْعَينَيْنِ، وَالْجمالُ فِي الأنف، والظُّرْفُ فِي اللِّسَان ...".
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[الفروق اللغويّة، أبو هلال العسكري (ص262)]

المُؤْنِسَة

04 Nov, 20:54


وَضَاقَ مِنْ نَفْسِهِ مَا كَانَ مُتَّسِعًا
حَتَّىٰ الرَّجَاءُ وَحَتَّىٰ العَزْمُ والأَمَلُ

الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

04 Nov, 14:12


"تَوَقُّدُ عَزْمِي يَتْرُكُ المَاءَ جَمْرَةً"

ابن سناء الملك

المُؤْنِسَة

03 Nov, 21:49


ولا تَجْعَلِيْنِي كامْرِئٍ لَيْسَ هَمُّهُ
كَهَمِّي، ولا يُغْنِي غَنَائِي ومَشْهَدِي

طرفة بن العبد

المُؤْنِسَة

03 Nov, 08:02


لَهُ كُلَّ يَومٍ قِطْعَةٌ مِنْ فُؤَادِهِ
يُسَاقِطُهَا لِلنَّاشِئِينَ قَوَافِيَا

الجَوَاهِرِيّ

المُؤْنِسَة

02 Nov, 22:45


"عَزُومٍ عَلَى الأَمْرِ الَّذِي هُوَ فَاعِلُهْ"

زُهير بن أبي سُلمىٰ

المُؤْنِسَة

02 Nov, 20:51


بَكَيْتُ عَلَى مَيٍّ بِهَا إِذْ عَرَفْتُهَا ... وَهِجْتُ الهَوَىٰ حَتَّى بَكَىٰ القَوْمُ مِنْ أَجْلِي

ذُو الرُّمَّة

المُؤْنِسَة

02 Nov, 16:04


يَا لَخَدَّيْكِ نَاعِمَينِ..
الجَوَاهِرِيّ

المُؤْنِسَة

02 Nov, 11:02


أجلّ مثوبة ستقدمها لمن سفر منه خيرٌ من المتصدرين وأراك وجه السداد، أن تتوقف عن تعظيمه وتضخيمه.

المُؤْنِسَة

02 Nov, 08:45


لَئِنْ ثَنَىٰ الدََّهْرُ مِن سَهْمِي فَلَمْ يَصِلِ
وَرَدَّ مِن يَدِيَ الطُّوْلَىٰ فَلَمْ تَنَلِ

لَقَد حَمِدْتُ صُرُوفًا مِنْهُ عَرَّفَنِي
مَذْمُومُهَا عُصَبًا مِمَّنْ عَلَيَّ وَلِي

البُحتُريُّ

المُؤْنِسَة

31 Oct, 16:30


https://t.me/almuanasa/1283

المُؤْنِسَة

31 Oct, 15:02


تَرُوْعُ مِنَ الصِّحَابِ وَتَبْتَغِيهَا
مَعَ الوَسْوَاسِ مُنفَرِدًا مُكِبَّا

كَأَنَّكَ لا تَرَى حَسَنًا سِوَاهَا
وَلا تَلْقَى لَهَا فِي النَّاسِ ضَربَا

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

المُؤْنِسَة

31 Oct, 12:17


إِذَا ذُكِرَتْ دَارَ الهَوَى بِمَسَامِعِي
كَمَا دَارَتِ الصَّهْبَاءُ فِي رَأسِ شَارِبِ

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

المُؤْنِسَة

31 Oct, 11:31


غَزَالَةٌ غَصَبَتْ لَيْثًا بِمُقْلَتِهَا ... لَمْ أَرَ كَاليَومَ مَغْصُوبًا وَمُغْتَصِبَا

بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ

المُؤْنِسَة

31 Oct, 10:50


وَمَا يَزَالُ الفِرَاقُ يَبْحَثُ عَنْ
ثَأرٍ لَدَى العَاشِقِينَ مَطْلُوبِ

أَبُو عُبَادَة

المُؤْنِسَة

31 Oct, 10:03


أَعَاذِلَ ما نَيلِي مَكَانَ الكَواكِبِ ... بِأَبْعَدَ عِندِي مِن وِصَالِ الكَوَاعِبِ

البُحتُرِيّ

المُؤْنِسَة

31 Oct, 06:50


وَأَحَبُّ آفَاقِ البِلَادِ إِلى الفَتَى
أَرْضٌ يَنَالُ بِهَا كَرِيمَ المَطْلَبِ

البُحتُريُّ

المُؤْنِسَة

30 Oct, 21:08


لَوْ أَنَّنِي أُوفِي التَّجَارِبَ حَقَّهَا
فِيمَا أَرَتْ، لَرَجَوتُ ما أَخْشَاهُ

البُحتُريُّ

المُؤْنِسَة

29 Oct, 20:49


إِذَا مَا تَقَاضَى المَرءَ يَومٌ وَلَيلَةٌ ... تَقَاضَاهُ شَيءٌ لا يَمَلُّ التَّقَاضِيَا

أَبُو حَيَّةَ النُّمَيْرِيّ

المُؤْنِسَة

28 Oct, 21:11


أنا لا أقولُ إلا ما أعتَقِدُ، ولا أعتقِد إلَّا ما أَسمعُ صَداهُ من جوانِب نفسي، فرُبَّما خالَفتُ النَّاسَ في أشياءَ يعلمون منها غيرَ ما أعلم، ومعذرتي إليهم في ذلكَ أن الحقَّ أَولى بالمُجامَلَةِ منهم، وأنَّ في رأسي عقلًا أُجِلُّهُ عن أن أنزِلَ بِه إلى أن يكونَ سَيْقَةً للعقول، وريشَةً في مَهابِّ الأغراضِ والأهواء!

— المَنْفَلُوطي، النظرات 245/1

المُؤْنِسَة

28 Oct, 18:00


وَمَا كُلُّ مَا تُحِسُّهُ وَاضِحًا فِي نَفْسِكَ تسْتَطِيعُ أَنْ تُحسِنَ الإِبَانَةَ عَنهُ.
ـــــــــــــــــــــــــ
[أَبُو فِهرٍ مَحمُود مُحَمَّد شَاكِر؛ نَمَطٌ صَعبٌ وَنَمَطٌ مُخِيفٌ، ص116، ط دار المدني]

المُؤْنِسَة

27 Oct, 21:56


نقل أبو حاتم البُستي في [روضة العقلاء] عن بعض الحكماء أنّ "ألزم الناس للكآبة أربعة: رجلٌ حديدٌ – أي: قاسي القلب – ورجلٌ حَسُودٌ، وخليطٌ للأدباء وهو غير أديب، وحكيمٌ محتقرٌ لدى الأقوام".

المُؤْنِسَة

27 Oct, 21:30


رأسُ الغنى في الافتقار إلى الغنيّ الحميد.

المُؤْنِسَة

27 Oct, 20:48


فَإِنْ تُتْبَعِ النُّعمَىٰ بنُعمَىٰ فَإِنَّهُ؛
يَزِينُ اللآلِي في النِّظَامِ ازْدِوَاجُهَا

البُحْتُرِيُّ

المُؤْنِسَة

27 Oct, 20:28


إِلى فَتًى يُتْبِعُ النُّعمَىٰ نَظَائِرَهَا
كَالبَحْرِ يُتبِعُ أَمْوَاجًا بِأَمْوَاجِ

البُحْتُرِيُّ

المُؤْنِسَة

26 Oct, 10:08


وَلَيْسَ لِسَانِي لِلَّئِيمِ وَلا يَدِي
وَلا نَاقَتِي عِنْدَ البَخِيلِ وَلَا رَحلِي

البُحْتُريّ

المُؤْنِسَة

25 Oct, 12:18


أَلَا أيُّهَذَا اللَّائِمِي أَحْضُرَ الوَغَى،
وَأَنْ أَشْهَدَ اللَّذَّاتِ هَلْ أَنْتَ مُخْلِدِي؟

مُعَلَّقَةُ طَرَفَةُ بْنُ العَبْدِ

المُؤْنِسَة

25 Oct, 10:17


فَأَصْبَحْتُ الغَدَاةَ أَلُوْمُ نَفْسِي
عَلَى شَيءٍ وَلَيْسَ بمُسْتَطَاعِ

يَزِيْدُ بْنُ الطَّثْرِيَّة

المُؤْنِسَة

24 Oct, 17:32


وَعَتَبْتِ مِنْ حُبِّيكِ حَتَّى إِنَّنِي
أَخْشَىٰ مَلَامَكِ أَنْ أَبُثَّكِ مَا بِي

أَبُو عُبَادَةَ، البُحْتُرِيُّ

المُؤْنِسَة

24 Oct, 15:13


يَأَيُّهَا اللَّائِمِي فِيهَا لِأَصْرِمَهَا ... أَكْثَرْثَ، لَوْ كَانَ يُغْنِي عَنْكَ إِكْثَارُ

إِرْجِعْ فَلَسْتَ مُطَاعًا إِذْ وَشَيْتَ بِهَا ... لَا القَلْبُ سَالٍ وَلَا فِي حُبِّهَا عَارُ

الأَحْوَصُ الأَنْصَارِيُّ

المُؤْنِسَة

24 Oct, 07:06


"اللَّهُمَّ رَبَّنا لكَ الحَمْدُ مِلْءَ السَّمَواتِ وَمِلْءَ الأرْضِ، وَمِلْءَ ما بيْنَهُما وَمِلْءَ ما شِئْتَ مِن شَيءٍ بَعْدُ.
اللَّهُمَّ لكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ، وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الخالِقِينَ".

المُؤْنِسَة

23 Oct, 23:48


أَمَالِكُ إِنَّ الْحُزْنَ أَحْلَامُ حَالِمٍ
وَمَهْمَا يَدُمْ فَالْوَجْدُ لَيْسَ بِدَائِمِ

أَمَالِكُ إفْرَاطُ الصَّبَابَةِ تَارِكٌ
جَنًا وَاعْوِجَاجًا فِي قَنَاةِ المَكَارِمِ

تَأَمَّلْ رُوَيْدًا هَلْ تَعُدَّنَّ سَالِمًا
إِلَى آدَمٍ أَمْ هَلْ تَعُدُّ ابْنَ سَالِمِ؟

أَبُو تَمَّام

المُؤْنِسَة

23 Oct, 23:01


فَإِنْ أَنْتَ لَم تَصْدُقْكَ نَفْسُكَ فَانْتَسِبْ ... لَعَلَّكَ تَهْدِيْكَ القُرُونُ الأَوَائِلُ

لَبِيْدُ بْنُ رَبِيْعَةَ

المُؤْنِسَة

23 Oct, 22:28


بوت القناة للتواصل: @muanasabot

المُؤْنِسَة

23 Oct, 21:12


فَاقْطَعْ لُبَانَةَ مَنْ تَعَرَّضَ وَصْلُهُ، ... وَلَشَرُّ وَاصِلِ خُلَّةٍ صَرَّامُهَا

لَبِيْدُ بْنُ رَبِيْعَةَ

المُؤْنِسَة

23 Oct, 19:39


واعْلَمُوا أنَّ [الجَنَّةَ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ].

صَدَقَ رَسولُ اللَّهِ

المُؤْنِسَة

23 Oct, 19:17


المَاءُ عِنْدَكِ مَبْذُوْلٌ لِشَارِبِهِ ... وَلَيْسَ يُرْوِيْكَ إِلَّا مَدْمَعِي البَاكِي

السَّيِّدُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

23 Oct, 06:35


"وَجَّهْتُ وَجْهي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَواتِ والأرْضَ حَنِيفًا، وَما أَنا مِنَ المُشْرِكِينَ، إنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي، وَمَحْيايَ وَمَماتي لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ".

المُؤْنِسَة

22 Oct, 21:37


﴿وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ﴾

لتعلموا فقط، إن الرجل لا يحتاج لأمثال هؤلاء لتزكيته، فقد شرّفه الله بالتوبة وأعلى شأنه بحسن خاتمته.
رحم الله الحسن بن هانئ، أتى بذنبه، وأقرّه، ولم ينكره، وشهد بنفسه على ذلك، وتاب، حتى مرّت به لحظات كان قلبه فيها أرق من الهواء، وأطهر من الماء، حتى تمنّى أبو العتاهية أن يُنسب لهُ بيتٌ واحدٌ من زهدياته.

المُؤْنِسَة

22 Oct, 21:03


💀

المُؤْنِسَة

22 Oct, 17:13


غَيْرِي يُغَيِّرُهُ الفَعَالُ الجَافِي ... وَيَحُولُ عَنْ شِيَمِ الكَرِيمِ الوَافِي

أبُو فِرَاسٍ الحَمْدَانِيّ

المُؤْنِسَة

22 Oct, 16:36


وَلَعَمْرِي لَوْلَا الأَقَاحِي لأَبْصَرْ ... تُ أَنِيْقَ الرِّيَاضِ غَيْرَ أَنِيْقِ

وَسِوَادُ العُيُونِ لَوْ لَمْ يُحَسَّنْ ... بِبيَاضٍ مَا كَانَ بِالمَوْمُوْقِ

أيُّ لَيْلٍ يَبْهَىٰ بِغَيِرِ نُجُومٍ ... وَسَحَابٍ يَنْدَى بِغَيْرِ بُرُوْقِ؟

البُحْتُريُّ

المُؤْنِسَة

22 Oct, 10:52


المَجْدُ أَخْسَرُ وَالمَكَارِمُ صَفْقَةً ... مِنْ أَنْ يَعِيْشَ لَهَا الكَرِيْمُ الأَرْوَعُ

وَالنَّاسُ أَنْزَلُ فِي زَمَانِكَ مَنْزِلًا ... مِنْ أَنْ تُعَايِشَهُمْ وَقَدْرُكَ أَرْفَعُ

المُتَنَبِّي

المُؤْنِسَة

22 Oct, 10:03


والطَّاعِنُ الطَّعْنَةَ النَّجْلَاءَ عَنْ جَلَدٍ ... كَالقَائِلِ القَوْلَةَ الغَرَّاءَ عَنْ لَسَنِ

الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ

المُؤْنِسَة

21 Oct, 17:55


إِذَا مَا رَآنِي مُقْبِلًا غَضَّ طَرْفَهُ ... كَأَنَّ شُعَاعَ الشَّمْسِ دُوْنِي مُقَابِلُهْ

يَزِيْدُ بْنُ الطَّثْرِيَّة

المُؤْنِسَة

21 Oct, 17:01


الحمد لله خالق المصنوعات، وبارئ البريّات، ومدبّر الكائنات، ومعرّف الألسن الناطقات.
الحمد لله وحده؛ الواحد الأحد، الحيُّ الصّمد، الذي لا يشاركه في الملك أحد، القاهر الجبّار، العليّ الأعلى، حمدًا ليس له انقطاع ولا أمد، مددٌ يتبعه مدد.

المُؤْنِسَة

21 Oct, 15:49


الْحَمْدُ صِفَةُ الْقَلْبِ وَرُبَّمَا احْتَاجَ الْإِنْسَانُ إِلَى أَنْ يَذْكُرَ هَذِهِ اللَّفْظَةَ حَالَ كَوْنِهِ غافِلًا بِقَلْبِهِ عَنِ اسْتِحْضَارِ مَعْنَى الْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ، فَلَوْ قَالَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ: أَحْمَدُ اللَّه، كَانَ كَاذِبًا وَاسْتَحَقَّ عَلَيْهِ الذَّمَّ وَالْعِقَابَ، حَيْثُ أَخْبَرَ عَنْ دَعْوَى شَيْءٍ مَعَ أَنَّهُ مَا كَانَ مَوْجُودًا.
أَمَّا إِذَا قَالَ: الْحَمْدُ للَّه، فَمَعْنَاهُ: أَنَّ مَاهِيَّةَ الْحَمْدِ وَحَقِيقَتَهُ مُسَلَّمَةٌ للَّه تَعَالَى. وَهَذَا الْكَلَامُ حَقٌّ وَصِدْقٌ سَوَاءٌ كَانَ مَعْنَى الْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ حَاضِرًا فِي قَلْبِهِ أَوْ لَمْ يَكُنْ، وَكَانَ تَكَلُّمُهُ بِهَذَا الْكَلَامِ عِبَادَةً شَرِيفَةً وَطَاعَةً رَفِيعَةً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
[فَخرُ الدِّينِ الرَّازِي؛ التَّفسِير الكَبِير (473/12)]

المُؤْنِسَة

20 Oct, 12:43


وَمَا مُنِعَتْ دَارٌ وَلا عَزَّ أَهْلُهَا ... مِنَ النَّاسِ إِلَّا بِالقَنَا وَالقَنَابِلِ

الطِّرِمَّاحُ بْنُ حَكِيمٍ الطَّائِيُّ

المُؤْنِسَة

19 Oct, 20:15


﴿وَمَنۡ أَحۡسَنُ دِینࣰا مِّمَّنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٌ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ حَنِیفࣰاۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ خَلِیلࣰا﴾ [النساء: ١٢٥]

المُؤْنِسَة

19 Oct, 08:21


وَمَا حَسَّنَتْ نَفْسِي لِيَ العَجْزَ مُذْ بَدَتْ ... نَوَاجِذُهَا يَمْجُجْنَ سَمًّا مُسَلَّعَا

هُدْبَةُ بْنُ خَشْرَمٍ العُذْرِيُّ

المُؤْنِسَة

18 Oct, 05:42


بِفِيِّ الشَّامِتِينَ الصَّخْرُ إِنْ كَانَ مَسَّنِي ... رَزِيَّةُ شِبْلٍ مُخْدِرٍ فِي الضَّرَاغِمِ

الفَرَزْدَقُ

المُؤْنِسَة

17 Oct, 16:05


﴿ولِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وقِيلَ لَهم تَعالَوْا قاتِلُوا في سَبِيلِ اللَّهِ أوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا لاتَّبَعْناكم هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أقْرَبُ مِنهم لِلْإيمانِ يَقُولُونَ بِأفْواهِهِمْ ما لَيْسَ في قُلُوبِهِمْ واللَّهُ أعْلَمُ بِما يَكْتُمُونَ﴾ [آل عمران: ١٦٧]

المُؤْنِسَة

17 Oct, 06:28


إنْ كَانَ سَفْكُ دَمِي بِغَيرِ جِنَايَةٍ ... – يَا فَوزُ – مِنْكِ عِبَادَةً فَتَعَبَّدِي

فَلَأَنْتِ أَفْتَنُ لِلْقُلُوبِ مِنَ الَّتِي ... عَرَضَتْ لِدَاوُدَ النَبِيِّ المُهْتَدِ

العَبَّاسُ بنُ الأَحْنَفِ

المُؤْنِسَة

16 Oct, 10:39


إِذَا المَرْءُ لَمْ يَغْلِبْ مِنَ الغَيظِ سَوْرَةً ... فَلَيْسَ وَإِنْ فَضَّ الصَّفَا بِشَدِيْدِ

أَبُو العَلَاءِ المَعَرِّيّ

المُؤْنِسَة

16 Oct, 06:54


سَمَّاكِ لِي قَوْمٌ، وَقَالُوا: إِنَّهَا ... لَهْيَ الَّتِي تَشْقَى بِهَا وَتُكَابِدُ

فَجَحَدْتُهُمْ لِيَكُوْنَ غَيركِ ظَنُّهُمْ ... إِنِّي لَيُعْجِبُنِي المُحِبُّ الجَاحِدُ

العَبَّاسُ بنُ الأَحْنَفِ

المُؤْنِسَة

16 Oct, 04:47


أُرِيْدُ لِنَفْسِي غَيْرَهَا حِيْنَ لَا أَرَى ... مُقَارَبَةً مِنْهَا، وَنَفْسِي تُريْدُهَا

البُحْتُرِيُّ

المُؤْنِسَة

15 Oct, 15:38


المتنبي ينطق عن خواطر الناس، والناسُ كافّةً تميلُ إلى كلِّ بيانٍ يَنطقُ عن هواجسِهم، ويتكلمُ عن وساوِسِهم، ويُبينُ عما استكنَّ من خَلَجات نفوسِهم.. ومن هذا الباب كان "المتنبي" مالئَ الدنيا وشاغلَ الناس، ولا يكاد يوجد إنسان لم يترجم المتنبي عن دفائن قلبه، وينطق عن خلجات نفسه، ويقرأ ما بين وساوس فكره.

بل من هذا الباب نفسِه، أحبَّ الناسُ الشِّعرَ، لأنه بَوحٌ مُستَسِرٌّ غيرُ مكشوف، وطَرَبٌ مُنعشٌ غيرُ مَمْلول.

فعندما يقول لك العامّي إن المتنبي أشعر الشعراء فهو محق في ذات نفسه، لأن في ميزانه المتنبي أشعر، وعندما تحاول أن تقنعه عكس ذلك فأنت في عينه مجرد ثرثار، يردد ما يحفظ، وهو أيضًا محق بهذا، لأن وضع العلم في غير موضعه ضربٌ من العبث، لا يتجارى في حلبة، وَلا يتساير إِلى غاية، ولا ينم إلّا عن سذاجة.