"والناس في ذلك بين محسن مأجور، ومسيء آثم أو معذور
⬅️فمن قدر على تصحيح كلام الله -تعالى- باللفظ الصحيح العربي الفصيح وعدل إلى اللفظ الفاسد العجمي ، استغناء بنفسه واستبدادًا واتكالا على ما ألف من حفظه واستكبارًا عن الرجوع إلى عالم يوقفه على صحيح لفظه فإنه مقصِّرٌ بلا شك وآثم بلا ريب .
⬅️ أما من كان لا يطاوعه لسانه، أو لا يجد من يهديه إلى الصواب فإن الله لا يكلِّف نفسًا إلا وُسْعَها".
انتهى كلامه بتصرف.
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
والواقع أن المسلم يجب عليه أن يبذل الجهد لكي يقرأ القرآن الكريم قراءة صحيحة خالية من اللحن حتى ينال رضا ربه ويكون مع الملائكة المقربين.
🔻🔻🔻🔻🔻🔻ملاحظة عدم الكبر والتكبر في طلب العلم🔻🔻🔻🔻