"كان طَالبُ العِلمِ فيمَا مَضَى يَسمعُ ليَعلَمَ،
ويَعلمُ ليعْملَ،
وَ يتَفَقّهُ في دينِ اللَّهِ
لِيَنْتَفعَ ويَنَفعَ،
فقد صَار َطَالبُ العِلمِ الآن:
يَسمعُ ليَجْمَعَ،
ويجمَعُ ليُذكَر،
ويَحفَظُ ليُغالِبَ ويفْخَرَ"
📚[الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية صفحة (١٨)]
نسأل_الله_العافية_والمُعافاة.
https://t.me/SalafiaNajaty