مُتحدثًا عن الإمام أحمد رحمهما الله:
"خذله في ذلك عامةُ أهل الأرض، حتى أصحابه العلماء والصالحون والأبرار. وهو مع ذلك لم يعطهم كلمة واحدة ممَّا طلبوه منه، وما رجع عمَّا جاء به الكتاب والسنة، ولا كتم العلم، ولا استعمل التقية"
بل قد أظهر من سنة رسول الله ﷺ وآثاره، ودفع من البدع المخالفة لذلك، ما لم يتأتَّ مثله لعالم من نظرائه وإخوانه المتقدمين والمتأخرين.
لم يُظهر أحد ما جاء به الرسول ﷺ، كما أظهره أحمد بن حنبل!