~مـَـرَايـا~

@maraya00


متعة بصرية مجردة

~مـَـرَايـا~

27 Sep, 13:45


~مـَـرَايـا~ pinned Deleted message

~مـَـرَايـا~

23 Apr, 13:38


بعد قليل عبر قناة الجزيرة.. كلمة مصورة للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة بعد مرور 200 يوم من معركة #طوفان_الأقصى

~مـَـرَايـا~

18 Apr, 18:17


هذا الدكتور اسمه أحمد عبدالعزيز، من أشهر أطباء العظام في مصر الحبيبة، حين اشتدت الحـ ـرب على ڠـزة ترك عيادته المشهورة، وودع أهله وبلده وتوجه إلى ڠـزة، وقام بإنجاز عشرات العمليات الدقيقة في وقت قياسي وأنقذ حياة العشرات !!
رغم خطورة الأوضاع عندنا إلا أنه لم يغادر ڠـزة ولم يترك أهلها لحظة واحدة، بل إنه قام اليوم بالتوجه إلى شمال ڠـزة مع أول وفد طبي يستطيع الوصول إلى هناك منذ 195 يوماً، ولما سأله الناس ألا تخاف من هذه المجازفة، فقال عمري 75 سنة، وجئت لأموت هنا مش باقي حاجة بعمري !!
هذا هو فخر العرب والمسلمين، أسأل الله أن يطيل في عمره على طاعته، ويكثر في المسلمين أمثاله، ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنة، برفقة النبي ﷺ وصحابته الكرام !!

~مـَـرَايـا~

23 Mar, 11:40


ما الذي يجعل موتنا سهلًا إلى هذا الحدّ؟ أو لماذا لَم تعدّ تستفزّنا هزائمنا؟

منذ أيام وعقب صلاة التراويح، يسألني أحد الأصدقاء عن الشعور بالعجز، وأنّه مُصاب بـ "عُقدة الناجي" وأخذ يصف كل تلك المشاعر التي تجتاح الشخص الذي ينجو من كارثة أو حرب، فيجتاحه الشعور بالذنب لأنّه لا يموت مع أولئك الذين استشهدوا وماتوا تحت القصف.

قلت: لعلّه وهم نخدع به أنفسنا أن نُسمّى أنفسنا "ناجون".. ممّ نجونًا يصاحبي؟ وهل نجونا حقًّا؟ لعلّنا نحبّ أن نشعر أن ما نمرّ به، مُكافئ لذلك الذي يمرّ به أهل غزة.

"الذنب" شعور امتصاصي يا صديق! شعور مُثبّط، يجعلك ثقيلًا وخاملًا يدفعك لتأكل نفسك، ويشعركَ بأنّ أمرًا ما لا يُمكن تصحيحه.

علميًا، عنونة المشاعر بالطريقة الصحيحة، تغيّر من السلوك الذي ينبني عليه، لأنّ كلّ شعور يورث نشاطًا سلوكيًا مختلفًا.

قلت لعلّنا نستعير من موروثنا العربيّ اصطلاحًا أكثر فاعلية "العار".. العار يُمكن غسله، يمكن تصحيحه، رغمًا عن أنف كل تلك الثقافة الغربية التي شنّعت من مفهوم العار. (تطوّريًا أفرزت المجتمعات منظومة العارّ لنبذ التصرّفات المشينة كطاقة ضغط خارجية ليُقوّم الفرد سلوكه بنفسه).

ولا مشاحّة بالألفاظ هنا، إذا كُنا سنعود لنظام إدراكي وقِيَميّ يعتمل فيه "الثأر" و"الحقّ" بوصفه دَينًا ينبغي إيفاؤه وقضاؤه ولو بعد حين.

المهم هنا هو الابتكار Innovation، الابتكار الفردي الذي يجري الحديث عنه رسميًا في سياق ريادة الأعمال والاقتصاد، لكن ما نحتاجه اليوم مُخيّلة خصبة لأفراد الأمّة كي يتعرّفوا كيف يستردّون حقوقهم بأنفسهم، تمامًا كالبطل سليمان الحلبي الذي ابتكر سابقة تاريخية وهو في الـ 24 من عمره، وهو طالب علم حين رحل من حلب إلى القدس إلى غزة ثم إلى القاهرة ليستلّ خنجرًا يضعه في صدر كليبر قائد الحملة الفرنسية على مصر.

ثمّة دروس عدة هنا، أهمها شعور سليمان في حلب بأنّه مسؤول عمّا يجري في مصر، وأنّ التهديد أو الشرّ الذي يحدث في مكانٍ ما في هذا العالم هو تهديد يتهدّدني أنا أيضًا.

في ذات النقاش، أخبرته أنّ الباحثين في حقل علم الاجتماع والعلوم السلوكية وخاصة في النطاق العسكري، يتحدثون عن (حساسية المجتمعات للموت) casualty-sensitive societies

توجد دراسات عديدة ترصد ما الذي يجعل شعوبًا ما أكثر تقبّلًا لموت آلاف الأشخاص في لحظة، فيما لا تستطيع شعوب أخرى تقبّل موت 40 شخص دفعة واحدة! وكيف يمكن للقادة وصُنّاع السياسات الاستفادة من هذه الفروقات؟

حين تقرأ التقارير التقنية للمُسيّرات وتفاصيل تطورها وأعطابها، لن يكون بإمكانك المرور على فقرة واحدة من الدروس المستفادة دون الحديث عن حروب العراق وسوريا وأفغانستان وليبيا واليمن في تطوير مدى دقّة المسيرات في إصابة أهدافها، وهي جميعها بالإضافة لغيرها مناطق تقع ضمن جغرافيا العالَم الإسلامي.

أي أنّ أحد أهم آفاق التطوّرات العسكرية في العالَم تجري اليوم على ظهور أبناء المنطقة ودماء شبابها وأرواح سكّانها.

يشاهد النّاس مقاطع الفيديو المرعبة للمُسيّرات وهي تنفّذ عمليات تصفية وقتل مستهدف لأفراد عُزّل، ومن شأن هذه التداولات أن تثير العجز والقهر في نفوس المتابعين، وتداول الفيديو وإثارة الذعر مقصد أساسي من الحرب النفسية التي تمارسها آلة القتل الإسرائيلي.

تنتمي معظم تأثيرات المسيرات القاتلة على النفس البشرية إلى حقل "تأليه" الآلة العسكرية وتعظيمها حدًّا يورث الضآلة والعجز لدى الإنسان.

• عبثية محاولات الهروب (فأين تفرّون؟)

• تافه.. كلّ من يدبّ على قدمين (تفوّق التقنية على الإنسان)

• الذي في الأعلى.. يعرف كلّ شيء (الفارق الاستخباراتي)

تعطينا أنفاق المقاومة في غزة فكرة عن ممكنات المقاومة في المستقبل أمام فائض السيطرة وتفوّق التقنية والاستباحة المعلوماتية للأفراد، حين نستلهم "الأنفاق" كمبدأ عام (الخصوصية، التعقيد، الضبابية، حرمان الأعلى من رقابة الأدنى).

ومناط التحرّر من السطوة النفسية للآلة العسكرية وهيمنة الشرّ أن يعظّم الإنسان ربّه في نفسه، وأن يدرك أنّه وحده (وهو القاهر فوق عباده.. ويرسل عليكم حفظة) وأن يتذكّر الإنسان مهما استحكمت يد الشرّ وبطشها وعدوانها بأن النفوس محياها ومماتها لله ربّ العالمين (وما كان لنفس أن تموت إلّا بإذن الله كتابا مُؤجّلًا ومَن يُرِد ثواب الدنيا نُؤته منها ومن يُرِد ثواب الآخرة نُؤته منها وسنجزي الشاكرين).

يُبهرني في الذكر إطلاقيته، حين نقول (الله أكبر) 33 مرّة أو 100.. فنحن نقول (الله أكبر) وكأنّها جُملة مطلقة غير مكتملة، يصحّ أن تضع بعدها ما شئت.

لذلك تعوّدت بعد تمام المئة أن استحضر في نفسي معانٍ مختلفة للذكر الواحد، كأن تقول في قرارة نفسك: الله أكبر من كل متسلّط، الله أكبر من كل ظالم، الله أكبر من كل جيش، الله أكبر من كل متجبّر، الله أكبر من كل مصيبة، الله أكبر من كل فاقة، الله أكبر من كل مستحيل، الله أكبر كبيرًا والحمدلله كثيرًا وسبحان الله بكرةً وأصيلًا.

~مـَـرَايـا~

17 Mar, 20:14


صور حصلت عليها الجزيرة تظهر تتبع القسام لتحركات الضابط في وحدة شلداغ يتسهار هوفمان المسؤول عن حصار واقتحام مستشفى الشفاء في شمال قطاع غزة قبل مقتله برصاص قناص

~مـَـرَايـا~

05 Mar, 12:20


الشيخ أبو موسى يرد على مسألة اقتناعه بإصدار كتاب عنه اسمه "شيخ البلاغيين" ويحكي موقفه من هذا الكتاب.

نقلا من صفحة الأخ إبراهيم الجاكي.

أبرز ما تراه في الشيخ أنه لا يتصنع التواضع، ولا ليقال إنه مخلِص ولا شيء من هذا، هو باختصار: شخص حقيقي مش مزيَّف:

~مـَـرَايـا~

27 Feb, 09:37


إشاعة أجواء "التفاؤل" باقتراب الصفقة من قبل معسكر الأعداء هدفه الضغط على مقاومتنا وتحميلها المسؤولية في حال فشل الاتفاق.

فما زالت الفجوة كبيرة بين مطالب المقاومة وبين ما هو معروض.

مطالب المقاومة الأساسية هي حفظ كرامة الناس كرامتهم وأن لا يتحول قطاع غزة إلى مسرح للقتل والموت ينفذ فيه الاحتلال سياساته وعملياته العسكرية، ولهذا وضعت المقاومة منذ بداية المعركة مجموعة من الشروط لوقف عدوان الاحتلال أهمها وقف إطلاق النار بشكلٍ نهائي لا مؤقت، وهذا شرط أساسي ومركزي لأنه يمنع تحول القطاع إلى مكان مستباح من الاحتلال، بالإضافة إلى شرط عودة النازحين خاصة من جنوب القطاع إلى شماله بما يخفف من معاناة الناس ويقطع الطريق على مخطط التهجير، وأيضاً شرط إدخال ما يكفي من مساعدات ومواد إغاثية ومستلزمات إعادة الإعمار.

أما المعروض فليس سوى ابتزاز للمقاومة ولي لذراعها بجوع أهلها ودمائهم، وفرصة للعدو كي يتجنب فرص تصعيد محتملة في الضفة إذا استمرت الحرب خلال شهر رمضان، يعاود بعدها القتل والتدمير.

⁠على الدوام ينبغي وضع الأخبار القادمة من العدو وحلفائه في إطار الحرب النفسية والدعاية ، فالإعلام جزء من العملية الحربية وليس معزولاً عنها، ووظيفتنا كإعلام أخذ على عاتقه مناصرة مقاومة شعبه أن لا يكون جسراً لعبور الحرب النفسية عليه.

~مـَـرَايـا~

29 Jan, 16:44


المقاتل الأكثر أناقة في تاريخ التحرر الوطني

~مـَـرَايـا~

29 Jan, 16:44


ده رايح ديت مش رايح يحارب

~مـَـرَايـا~

29 Jan, 14:58


ما إن نفى عنك قوما أنت تكرههم ... كمثل وقمك جهالا بجهال

~مـَـرَايـا~

20 Jan, 19:57


أبو إبراهيم