مسدد بن مسرهَد

أيُنصر الدين باعتراض التجارة الآااااامنة؟
لقد تسبب ذلك في إثارة أهل مكة على المسلمين، فهاجموهم في بدر وأحد والأحزاب ووقع بالمسلمين ما وقع!
أيكون الجهاد بمهاجمة قافلة تجارية؟
هل كان البدريون خارجين للجهاد لنصرة الدين؟ أم هم الذين أثاروا الكفار على أنفسهم بالهجوم على التجارة الآمنة للمكيين؟!
أينصر الدين بالاستيلاء على قافلة تجارية؟ هل هذه نصرة للدين؟ أم طلب للدنيا والمال؟!
هؤلاء القتلى في بدر، هل كانوا في مهمة جهادية؟ أم خرجوا لا ينوون قتالا، فاضطروا للقتال بسبب هذا الهجوم غير المحسوب العواقب على القافلة التجارية؟!
أهكذا يكون الجهاد؟ أبهذا ينصر الدين؟ 🥲

بمناسبة كلام السفيه هشام البيلي عن القائد الشهيد يحيى السنوار .. نعود للحط عليه باستعمال طريقته السفيهة 👇

فيديو مبهج 🔻

• قال أبو ثور للشافعي: ضع في الإرجاء كتابا، فقال الشافعي: «دع هذا» !!

= بالمصري 👈 فُكك 👈 كبر دماغك!

وقال: «لو أردت أن أضع على كل مخالف كتابا لفعلت، ولكن ليس الكلام من شأني..».

• قال أحمد بن حنبل: «خير خصلة كانت في الشافعي أنه لم يكن يشتهي الكلام، إنما همَّتُه الفقه»

= لك أن تذهب في تفسير موقف الشافعي هذا كل مذهب يليق به، لكن هذا عقل الشافعي، فاعرفه!

الشافعي بعد أن أسلمتَ يريد منك العمل، لا الجدل في أمور نظرية أو غيبية.

إهداء من معسكر جباليا إلى القائد الشهيد يحيى السنوار

المزيد من حصار مراكز الايواء ومحاولة تهجير الأهالي بشكل قسري وتحت تهديد السلاح

مواقف حاسمة في تاريخ الإسلام

 المؤلف: محمد عبد الله عنان

عاجل | الناطق باسم اليونيسف في فلسطين للجزيرة: ما يجري في شمال غزة جحيم يفوق الوصف

مذمتي من ناقص

سؤال وجيه .. وجوابه!

مختصر صحيح البخاري 2

قال علي بن أبي طالب: «لا يَجِد عبدٌ طَعم الإيمانِ حتى يُؤمِن بالقَدَر»

وقال سلمان الفارسي: «الإيمان بالقَدَر: أن تَعلَم أَنَّ ما أَصابَك لَمْ يَكُن لِيُخطِئك، وأَنَّ مَا أَخطأَكَ لَمْ يَكُن لِيُصيبَك»

- قال قتادة: سُئِل ابنُ عمر عن (لا إله إلا الله) هل يَضُر معها عمَل، كمَا لا يَنفَع مع تركِها عمل؟ فقال ابن عمر: «عَشِّ ولا تَغتَر».

- وقال أبو يونس التغلبي مولاهم: سألتُ عبدَ الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير، وعبَيد بن عمير: هل يضُر مع الإخلاص عمل؟ فقالوا: «عَشّ ولا تَغتَر».

- قال أبو عبَيد: مِن أمثالهم في الحزم: عَشِّ ولا تغتر، وهذا المثل يُروَى عن ابن عباس، وابن عمر، وابن الزبير، وذلك أنَّ رجلا أتاهم فقال: كما لا يَنفع مع الشرك عمل، كذلك لا يضر مع الإيمان ذنب، فكلُّهم قال له: «عَشِّ ولا تغتر»، يقولون: لا تفرط في أعمال البِر، وخُذ في ذلك بأوثق الأمور، فإذا كان الشأن هناك على ما تَرجوه مِن الرخصة والسعة كانَ ما كسبَتَ زيادة في الخير، وإن كان على ما تخاف كنت قد احتطتَ لنفسِك. وأصل هذا المثل فيما يقال: أنَّ رجلا أراد أن يفوز بإبله عند الليل، وتأكل على عشب يَجده هناك، فقيل له: عَشِّ إبلك، ولا تغتر بما لست على يقين منه، فصار مثلا لكلِّ شيء يؤخذ فيه بالوثائق.