قصص واعترافات يمنيه

The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 5 months. If it remains inactive in the next 8 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.

The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 5 months. If it remains inactive in the next 19 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.

#قصتي_معا_دلال_بنت_عمتي_واخت_زوجها_بدور_


#الجـزء_الثاني


مشينا لاباب الشقه وقبل ماتفتح انحنت تلبس الجزمه وانا تجراءت وقلت لنفسي حرام اضيع الفرصه استغليت الموقف حكيت طيزها بزبي ودلال بنت عمتي قالت ارجع قلت ايوه وحضنتها ودلال دارت وعملت لي بوسه وانا مصيت شفايفها وفمها ملان قات وخلعت البالطوه وانا خلستها الفنيله وبان الكنشلي حقها وخلستها سروالها ودلال خلستني ورحنا الحمام نبعد القات وانا اجلغصها بذلنا القات والشهوة تولع فينا قلتها مصي وطت دلال ومصت زبي
مصت شويه وقالت تعال نخرج من الحمام ناخذ راحتنا خرجنا من الحمام وتمددت على ضهري ودلال تلحس زبي وتمصه وتدخله للبلعوم وانا اه اه اه اه قذفت في بلعومها وسحبت زبي ودلال كانت تلعب باللمني في لسانها
وتبادلنا المص مديتها وخلستها الكلسون امص كسهاو لحسته وادخل لساني ومصيت بضرها
قمت وحظنتها وعصرت نهودها وعطفت رجلها ومسكت زبي افرش كسها ودلال عاجب لها ومستمتعه قلبتني وطلعت فوقي و دهنت زبي بلعاب وجلست عليه اي اح اح لما دخل كامل كانت تتنطط براحه وانا اه اه واحس كسها بيرضع زبي.

هجت وقلبتها على ظهرها وحطيت رجلها علا اكتافي ورزعتها بسرعه ودلال تتاوه ااااه اااااااااه وتكتم صوتها
وانا ارزعها و شدي على صدرها بيدي لما شفت كس دلال بينزل مني مثل الدموع وخسع زبي وزبي قذف اللمني في كسهاا سحبت زبي وهو خاسع بالمني

وقمت اتروش ورجعت ودلال قامت تتروش ورجعت
ونتكلم وفتحت تلفونها توريني صورها وهي عروسه شفت صور بنات مع دلال
قلت الحلوة من هذه قالت بدور اخت زوجي
قلت وربي انها موزه وشكلها حق عراب

ودلال قالت لي قلت لك اهل زوجي مافي معاهم مهره الا العراب كلهم نساء ورجال شهوانين قلت بس هذه شكلها يبين ممحونه قالت هي استاذه بالمحنه
قلت لها اذا هي عزبه اتزوجها بكم امن مستقبلي
ودلال ضحكت هههههه قالت وربي لو تتزوج منهم بتحس انك عايش لانهم ما يفعلو للزلط قيمه اهم شي عندهم يرتاحو

بس هي مزوجه وزوجها مسافر لانه تاجر
قلت اوووه مافي نصيب شفتها واشتهيتا شكلها عرابه قالت دخلت نفسك يا ولد وانا ضحكت ههههههه
قلت الان قده بعد المغرب ولاحد يخاف ويقلق عليك اين انتي
قالت لا ايش فيها متعودين سلايفي يخرجين وما يرجعين الا متاخرات 10او 11اليل طبيعي

قالت معك لساعه 10

ورجعت اواصل اعربها وامصمصها واعربها لساعه عشر وصلتها بيت زوجها لانهم جيراني قريب.

واليوم الثاني جت دلال بنت عمتي
ومعاها بنت مبرقعه رحبت بهن وخلسين البوالط وعرفتني على بور اخت زوجها وعرفت بدور عليا وقالت هذا الي كلمتك انه شاف صورك وقال انك حق عراب وانا قدنا مستحي ووجهي تحمر ما توقعت ابدا انها تكلمها وكانت بدور لابسه سروال حرير ناعم
و شعرهااسود طويل يغطي طيزها

انا قلت انا خايف منكن ايش مدبرات لي اليوم
قالت دلال لاتخاف احنا اليوم حقك تعربنا او خايف من صدق

ضحكت انا هههههه قلت مش خايف بس قلق مدري بقدر اعربكن واشبعكن الثنتين

قالت لا تقلق ولا ماعليك الا نخلي زبك حديد خزن وارتاح وبعدين لنا خبر
خزنت وهن خزنين وكلام دلال كله تقول هنمص زبك
وتعربني انا الاوله وبعدين بدور

كلام كله يهيج وزبي اشتد وقلت هيا جاهز وانا وقمت بذلت القات ورجعت قالت دلال بنت عمتي لبدور اخت زوجها عتقومي تبذلي القات ويعربك الاوله ولا اقوم وانا

قالت بدور بقوم وانا وقامت بذلت القات وعربتها امام دلال بنت عمتي وكانت فيني الشهوة اكثر من امس يمكن لانه امس اول مره اما اليوم مولع لانه قدنا خبره وعربت بدور اخت زوجها لما بتقول لدلال تعالي يعربك انا تعبت وقمت اعرب دلال لما تعبت من العراب

#قصتي_معا_دلال_بنت_عمتي_واخت_زوجها_بدور_

#الجزء_الاول_

انا اسمي شفيق عمري ١٨سنه وانا ملتزم ومحافظ علا سمعتي .

يوم ابي قرر يروح معا امي وخواتي الحديده يغيرو جو .
وكان ابي خايف يترك البيت
طلب مني اجلس انتبه للبيت.
وافقت وقلت من عيوني لا تقلق

اليوم الثاني بكر ابي الصباح وسافرو
وانا نمت للضهر ورحت اتغديت في المطعم واشتريت لي قات
ورجعت البيت تراوشت ولبست بجامتي الخفيفه وجلست اخزن وفتحت اغاني بتلفوني وابثها للشاشه
المهم مخزن وبنطعمهن عسل .
سمعت دقدقة الباب وكتمت الصوت وقمت افتح واذا بها دلال بنت عمتي
طبعا دلال بنت عمتي عادها تزوجت قبل سته اشهر لشخص من جيراننا وهم اغنى من في الحارة حيث ابو زوجها وزوجها اصحاب اكبر شركة توريد كميوترات باليمن وفي عرسها خدمت وقرحت وشعللت الدنيا.
وكانت تجي اغلب الاوقات عند امي وبعد عرسها حصلت لنا ازمة وامي كلمت دلال وما قصرت وعدينا الازمة بمساعدتها .


المهم دقت الباب وفتحت لها ودخلت دلال بنت عمتي وجلست وسئلتني وين خالتي.
قلت لها سافرو الحديده الصباح ابي وامي وخواتي .

قالت اها تركوك وحدك قلت ايوه شافت مكاني موضع والقات قالت يوصلو بالسلامه.
كنت منتضر انها ترجع بيت زوجها خصوصا وهي عرفت انه مافي احد .

قالت دلال بنت عمتي عتخزن لحالك او عيجي احد عندك

قلت لا ماحد بيجي قالت خلاص بخزن معاك اوانسك قلت فوق العين والراس

وصلحت لها مكان ومدكى و قامت وخلعت البالطوة وهي لابسه سروال قطن ضيق وفنيله ضيقه وشعرها مكشوف وسواعدها وجلست وانا اخزن وانا محرج ومربوك
وبدءنا نتجابر وتقول لي اغلب الاوقات العصر اجي عند خالتي وما بنحصلك قلت بنروح المعهد
قالت من بعد العرس وانا اشتي اشكرك على وقفتك متجمله منك
قلت مابش بيننا احنا شي واحد وانتي وقفتي معانا وما نقدر نرد لك جميلك.

فتحت شنطتها وخرجت قاتها كله روس وجابت لي من قاتها وخزنا

واكلمها على اهل زوجها كيفهم

ودلال تقول ياشفيق هم غريبين

قلت كيف غريبين

قالت دلال هم منفتحين قوي
اول ما تزوجت دخل غرفتي اخو زوجي وانا مخزنه معا زوجي وانا لابسه ومتزينه
بدون ما يدق الباب عشان يكلم زوجي بموضوع وانا فزيت لما شفته
وبعدها شرح لي زوجي ووضح لي انه عادي
بعدها اتقلمت معاهم مابش عندهم شي اسمه اخفاء او ممنوع صريحين ويفعلو ما يشتو

قلت اها سهل هذا وقلت لها من الي عليه السفر ومن عليه البيع

قالت اخو زوجي الكبير عليه السفر
وكل العمل يقوم به العمال والمحاسبين
وزوجي واخوته وابوه مشرفين وفاضين اغلب اوقاتهم يروحوا مناسبات معارفهم تخازين او بالبيت تخازين ما يهموا حاجه

اغلب الايام يخزنو بالبيت ونجتمع رجال ونساء نخزن كلنا وينكتو نكت جريئة وسلايفي يلبسين ملابس قصيره وضيقه كنت استحي منهم بعدها اتعودت
وسلايفي كانين يطلبين المكوفرات والمنقشات للبيت ويصرفين مصاريف بالهبل.

قلت لها ربي يديم راحتهم وسعادتهم قدو باين وواضح من ملابسك اول مره اشوفك هكذا
وهي تضحك هههههه
وكنت اخزن و مستحي بس زبي مخبي له بين افخاذي اول مرةفي حياتي اشوف بنت لابسه سروال ضيق وشعرها مكشوف وصدرها ونهودها نصهن مكشوفات
كنت امزح معها و اخزن وامامي ملاك من اجمل البنات.

شافت للشاشه وانا كاتم الصوت وكانت غنيه رقص

وشافت وقالت فك كتم الصوت وفكيته
وتقول لي شفيق ذكرتني اول موقف لي عند اهل زوجي واحنا مخزنين قامت واحده من سلايفي ترقص امامنا كلنا وطلب مني زوجي اقوم ارقص بس ما وافقت برغم ان رقصي احلا منها بس كنت استحي.
قلت يعني ترقصي احلا من هذه الي في الشاشه.
قالت احلا منها ما قد سمعت خالتي او خواتك يتكلمين من رقصي

قلت لا ما قد سمعتهن يتكلمين.
عيجين يكلمني انك رقاصه بالعقل

قالت ما ايجين يكلمنك مباشره بنقل لو سمعت بطريقه غير مباشرة
قلت لا ما سمعت.
قالت ارفع الصوت وبقوم اعملك الذي ماتعمله زوجه لزوجها

وانا كنت ملخبط التفكير اكلم نفسي يمكن اصبحت دلال بنت عمتي منتفحه مثل اهل زوجها او يمكن انها تشتي عراب وتغريني

وقامت ترقص وكانت تتمايل بخصرها وانا اشوف لعند طيزها والسروال ضيق ولاصق على طيزها وتقرب طيزها امام وجهي وتهزه وانا اضحك ودلال تضحك وزبي قد عيقرح

كنت اشتي احضنها والمس طيزها الي هيجني من فوق سروالها بس كنت مستحي

وجلست جنبي وهي تاعبه ومدت يدها لفوق فخذي.

شويه لما ارتاحت

وقامت قالت بروح وقامت تريد تلبس البالطوة
وانا شتي انيكها لاكن خايف قلت لها اجلسي لليل وانا بوصلك لبيت زوجك

قالت دلال لا لا دلعناك ورمسسنا لك ورقصنا ومابه شي تغير

وانا قلبي نبظ وحسيته راح يخرج من صدري وارتبكت ولساني عجم ما قدرت اتكلم وارد عليها

ريم المراهقة واستاذا.


#الجـزء_الثاني

ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل
يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها
بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة وخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة وسعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة وهياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهرده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم وتهم سريها متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء
غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه ويتركها متجها للمطبخ ويخرج زجاجتين من البيرة المثلجة ويفرغاهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان
على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومب تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وواااوو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا
ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع ويجعلها تستلقي ويستلقي بجوارها ويأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها ويوسعاهما مصاً وينال من نهديها فيلحس ويدغدغ ويرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة
الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآه
سامي ::: في طيزك
ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها وتئن وتستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة وينال منها في طيزها ويمتعها أكثرمن ما

أتمنى
تأخذ شاور وتعود ويتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة ويستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف وتلتصق به جداً وتكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف وعليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم وترتدي ملابسها وهي في حالة كسل وتقبله ويصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها ويوقفها ليقبلها أيضاً

#قصة_عربية_جديدة

ريم.المراهقة.واستاذا.


القصة اليوم عن بنت اسمها ريم مراهقة في المعهد الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي
مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها
ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي ::: انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا
ريم ::: لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي ::: دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم ::: تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي ::: (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصاهما
وريم ::: لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما
يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها وتتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل
فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة
سامي ::: بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركاهما
ريم ::: تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي ::: يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعاهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب
ريم ::: تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر
فتضغط بكسها على فمه الساحر وسرعان ما تنتفض وتقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد
كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون
سامي ::: يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزاهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحاهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد
من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استاااذ أأأأه
ايه دا اللي انا حاسة بيه آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويحسب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: احح أي أي ايه دا آآآآه أووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأاه آآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي

ريم ::: حلو أوي أوي آآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأه يا ماما
وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها
ويهمان بارتداء ملابسهم فتترك
.

قصص

وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي .. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي .. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني

وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي ..
فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي .. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة نيكه وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة ,ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما
وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر .. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع .. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا الى الحمام واستحممنا معا .. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها ..
وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه .
وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي .. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها
ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى .. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال .. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة.. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة .. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر.

#النـهايـة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …!! تمادت علاقتنا وتطورت الى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها

ولذة تفوق كل وصف !!! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت الى مستوى الأحتراف !!!
وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة : هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو ينيكني؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح . غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها .. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت .. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي . وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها ..
ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل .. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل.. وكنا ننتظره في الصالون .. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا .. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة . لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود!! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة .. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني .. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه .. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث .. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية .. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه
وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع .. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها .. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي .. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف .. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي مصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه ..
ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة . ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي .. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا ..
يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي .. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه .. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال .. كم كان طعمه رائعا.. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع . وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق .. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي .. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع .. وبدأ يدفعني إلى السرير
وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي .. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا .. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي .. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه .. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة في النيك .
كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع .. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا ..

~الزوجة.تمارس.السحاق.مع.فتاة.وتشارك.الزوج.في.نيكها.
▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄

إسمي مروج.. من البحرين .. ومن أسرة معروفة ووضع أهلي المادي أكثر من ممتاز .. بدأت قصتي هذه عندما كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية .. ولأني جميلة جدا .. وناعمة جدا .. ومثيرة جدا ..
وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة !!!! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوه بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا .. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي .. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا !! كصديقة مقربة عادية ..
كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما .. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة !! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها نكت جنسية ومن النوع الساخن .. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها الى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ ..
ولم أتردد وافقت على الفور .. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جداً .. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين .. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا !! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية !! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة !! سألتني قائلة : هل تعرفين عمل مساج ؟! أشعر بألم في اسفل الظهر .. فورا رديت عليها بنعم أعرف!! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها دون أن أدري لماذا ؟! كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي !!!!!!! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق الى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها .. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال .. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني !!
لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد !! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية .. وكأني انتظر هذه الكلمة .. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية .. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها .. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ .. وبدأت عمل المساج لي .. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي !!! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي
ذوات العلاقات (النسائية – النسائية) .. فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي !! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي .. لم أقاوم واستسلمت .. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها !!!!! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم .. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم .. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا .. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن !! توقفت للحظات ومدت يديها الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام ..
شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا الى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني .. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب !! وصلنا الى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا .. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي الى المنزل .. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت .. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد .

سوئلي تخرج فخرجت زبي وهي تقول خليةداخل اقذف المني في اعماق كسي ولكني رفضت وقذفتهن في صدرهاووجها ثم بعدذلك قلت لهانامي بوضعيةالسجود قالت كيف قلت نامت على ركبتيك وضعي يداك ووجهابالارض ففعلت وكانت مؤخرتهامرفوعةالى فوق وهي

مرببةوبارزةشويةفقدمت الى جانبهاووضعت مؤخرتهابين فخوذي وفتحت كسهامن الخلف ودخلت فيةزبي فكنت ادخلةواخرجةعدت مرات وبسرعةفخرج من كسهاوكان يتلزج وكانت اجسامنامليانةبالعرق واردت ان اعيد زبي الى كسها وانافي حالةهيجان فلم امد يدي لاتاكد من فتحت كسهافدخل ولكني استغربت الفتحةضيقةجدآرغم أن زبي فيةمادة لزجةثم خرجتةشويةوعملت لةشوية ريق ثم اعدتةفدخل طرفةوحاولت ادخلةعلى شويةشويةفعرفت ان هذةالفتحةليست كسهاولكنهافتحةطيزهافاناعملت نفسي مش عارف وسكتت وهي لم تتكلم اي كلمةماعدا تقول اه اه اه اه اح اح اح وشوي شوي مع شويةضغط حتى بدأت فتحت طيزهاتتوسع شويةشويةحتى دخل زبي كلةوقمت بعدذلك بدخل زبي وبخرجة وبعدذلك وبحركةسريعةادخلةواخرجةوهي تتلذذ اح اح اه اه اه اح اح ايوةبقوةبقوة فتفاجئت انهاكانت اكثرتفاعل معي وكانت تتلذذ وتتاوح اه اه اه بجنون اكثرمن ماكنت انيكههابكسها واستمريت ادخلةواخرجةبطيزها وبحركةسريعةوبقوة حتى قذفت كل سوئلي في اعماق طيزهاوسكتت من الصياح وقول اهات واحات ويبدوعليهاانهاارتاحت جدآ فقالت اه اه اه مااحلأة ريحتني حبيبي وطفيت نارشهوتي تصدق اني محرومة وماحد لمسني من يوم اطلقت الى اليوم صحيح اني بدردش مع اولاد بس عمري ماكلمت اي ولد بالجوال لاني بستخدم شريحةثانية للدردشةومن يوم عرفتك واني عايشةكاني مجنونةوماعاد قدرت اصبراكثرمن ذلك فقد خليت شهوتي مولع نار وكل تفكيري بالجنس بسببك وكانت منتظرمنك متى ت
طلب مني نتقابل ومن الان ورايح اعهدك اني اكون لك وحدك لانك بصراحة اعجبتني حلو ومعك زب كبير جدآوعريض ونياك خليت كسي محمردم بس اوعدني انك ماتنساني ووعدتهاان ماانساها وبعديومين اتصل بهاطلبت منها نتقابل ووافق وفي هذةالمرةأشتغلتهاشغل نظيف بالفم وبين فدنهودهاوبكسهاوبطيزها واستمرينافي ذلك حتى الان ولاحديقول اني مش ثقةلاني كشفت سر العلاقةبينناأوشوهت بسمعت البنت الذي سلمت لي نفسها اناماكتبت هذةالقصة بالاتفاق مع البنت نفسها ولم اذكراسمي اواسمهافي القصة

~قصة.بنت.عدن

▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄

القات والبحروالبلوتوت
في يوم الاربعاءالموافق اخرشهر11/2008 وانامخزن ؛على شاطئ البحربكورنيش قحطان الشعبي خورمكسر وانامنسجم لحالي في الاستمتاع بالوقت وكنت العب في الجوال والبلوتوت شغال وكانت الى جانبي عائلات كثيرة بينهن بنات في سن المراهقةيضحكين مع بعضهن فكان يطلع في جوالي استلم برسالة بلوتوت ففكرت ان في شخص معةجوال فيةفيروس يرسل لنفسة ولم استلم اي رسالةوعملت بحث عن اجهزة عبرالبلوتوت فطلع عندي اثنين فففواحدباسم الولهانةوالثاني باسم بنت الأكابر فقمت بارسال وسائط عاديةلصورورود ورسائل مصورةحب فتم استلامهن وظهرت عندي بالشاشةاستلام رسالةبلوتوت فعملت استلام فاستلمتها فتفاجئت عندمافتحتهابمقطع سكس وفمت انابعدذلك بارسال مقاطع سكس ساخنةومقاطع فاعجبتهن وردين بالمثل واستمرينا بالمراسلةبمقاطع السكس والصورالسكسية فكتبت تحت المقطع ممكن ترسل لي رقمك فردت احداهن ماذا تعمل بالرقم مافي داعي لذلك خلينانتراسل بلوتوت قلت اريدالرقم من اجل ارسل لك مقاطع سكس يمنيةطويلةوجديدةحلوةوكذلك قصص جنسية موجودات معي في الذاكرةالثانيةمش موجودةمعي الان طرحتهافي البيت فقالت اكيةفي الليل اعمل لك رنة وارسلي قلت كيف تعملي لي رنةوماشي معك رقمي قالت رقمك شليتةمن ابلبلوتوت فصدقت لاني في البلوتوت قدوضعت اسمي ورقمي واستمرينا بالمراسلةوكنت افكر انهاتكذب علياوماتريد اتعرف فيها وبعدالمغرب روحت العائلات واختفت الاسماء وجلست مخزن لوحدي حتى الساعةالثامنةثم روحت وفي الساعةالحاديةعشرفي الليل جاءتني رسالةوسائط حلوةجدآعبارةعن قصةجنسية فطلع عندي رقم جديد وليس موجودعندي فرديت عليةبرسالةوسائط وكتبت لةبداية الرسالةلوسمحت من انت كي اعرف ارسلك فردت اني الذي كنت اراسلك بلوتوت في البحر فرديت عليهابرسالة ممكن نتعرف على بعضنا فعرفتهاعن نفسي وهي ردت برسالةوعرفتني عن نفسهافكانت فتاةفي الثامن عشرمن عمرها وقالت انهامطلقةفاستغربت وماصدقتهاانهافي هذاالعمرالصغيرومطلقة المهم تبادلنابالوسائط الحلوةوالساخنةحتى قرب الفجرواستمرنافي ذلك اكثرمن اسبوع ولم تتكلم معي في هذاالاسبوع وفي الاسبوع الثاني كنانتراسل زي العادةوفي يوم الثلاثاء ارسلت لهامقاطع سكس يمنيةجديدةولم ترد ثم رسلت لهامقطع ثاني وقلت لهالوبدك ارسلك مقاطع يمنيةجديدةردي وارسلك فرسلت رسالةيرجئ الاتصال بي ففكرتهاتكذب فعلت لهارنة ففتحت الجوال وانااتكلم وهي ساكتةفي البدايةوفقلت لهامدام انتي ماتردي ليةطلبتي اتصل بك فردت هلأبيك اني ماعندي رصيدوالمقاطع اعجبتني جدآ اريدك ترسل لي اكثرفدردشنا مع بعض وكان صوتهاجميل جدآ وبعدماسكرنا الخط قمت وحولت لها رصيدعلشان تراسلني وبالفعل راسلتني وأرسلت لهاصورةزبي فيديودون ماتطلبني ذلك فكان زبي طويل وعريض واعجبهافردت برسالةهذازبك انتةبصدق فقلت لهانعم فقالت حلوجدآاعجبني

فطلبت منهاان اشوفها فوافقت وتم تحديدموعدبيننا والتقينافي سوق عدن الدولي وطلعتهامعي بالسيارة ورحت بهاعلى بيت خالي الذي طرح معي المفاتيح وهوفي امريكامع عائلتة فدخلناورحناغرفت النوم وطلبت منهاتخليس ملابسهاوخلصت لاراءذلك الجمال والجسم الابيض الرشيق بصراحةتعجزاللسان عن وصف جمالهاوجسمهافلعنت زوجهاالذي طلقها وقمت اناوخلصت ملابسي وهي جلست فوق الفراش وجسمهاعاري فجلست بجانبهاوقدمت فمي الى جانب فمهاوحصلنانتباوس وامص لسانهاويدي احداهم تمسك براسهاوالاخرتفحس في حلمات نهودهاوهي مدت يدهاالى فوق زبي وهو منتصب ومنتفخ فقالت واو هذازبك مش معقول عادةاكبرواعرض من الذي رسلت لي فحصلت تدلكةبيدهاثم بعدت فمي من فمهاونزلتةالى صدرهاوبدأت امص حلماتهافذابت فعرفت انهاتتاثركثيروتتفاعل من ملامست نهودهاثم بعدذلك نزلت فمي الى بين فخوذهاوباعدت رجولهاللاحس اجمل كس شفتةبحياتي فقدكان ابيض واملس ومافيةاي شعرصغيرجدآومنتفخ ثم حصلت امص بضرهافتنهدت وقالت اول مرةشخص يلحس كسي قلت حتى زوجك الذي طلقك قالت عمرةمالحس كسي فبعدشوي قذفت السوئل من كسهاواناالحسهن ثم قمت ووضعت زبي في فمهاوحصل. ت تمصةوكانت من كثرشهوتهاوحرمانهامن الجنس تعض طرفةلانهالم تستطيع دخالةكلةفي فمهالانةكبيرجدآ فقدفت سوئلي في فمهاوبلعتهن كلهن ثم خرجت زبي من فمهاولميت نهودهاووضعت زبي بينهن وكنت افحسةمن فوق لتحت حتى قذفت سوئلي ولكنهاسحبت زبي بسرعةالى فمهالتبتلع المني ثم بعدذلك نامت على ظهرهاوباعدت رجولهاوعملت ريق طرف زبي وفتحت كسهاودخلت طرفةودخل بصعوبةبعدالضغط وعندمادخل طرفةكنت ادخلةشويةشويةوهي تصيح من الالم حتى دخل كلةودخلتةوخرجتةبسرعةوهي تصيح اه اه اه اح اح اح وين كنت حرام عليك وانامحرومةموت ثم عطفت رجولهاباتجاةراسهافكان كسهابارزالى الخارج وحصلت انيكهاوبقوةوهي تصيح الم ولذة حتى حسيت ان

وهي تتاوه اه اااه. ااوة اوة اة اة
يااحمد ياروحي وياقلبي ياحياتي ويانخسي
واناجالس ارضع من ابزازاها مثل الجاهل العاطش

ونزلت ابوس بطنها وسرتها وانزل لاعند الجوهره لاعند استها الورديه من قوه بياضها بدعت ابوسها واخرج لساني والحس بظرها وهي ندعت نهده من داخل قلبها ااااااه استمريت باالحس والمص وادخل لساني في استها وابوسها لمدة خمس دقايق واذا بدفعات تنزل من استها وهي بتصيح اااااه اح يووووه مااحلاك ياروحي وترتعش وتمسك راسي وكانهاتشتي تدخله في استها وتضغط عليه حتى اني احدى الدفعات حق استها وصلت الى وجهي اااااه مااحلاطعمه كانه عسل دوعا ني وهي خلااااص فكت لراسي وغمضت سارت في غيبوبه وانالحست استها ومصيت كل مانزل من استها وقمت اشوفها مغمضه قمت خلست كل ملابسي وزبي مقوم قده ايقرح قمت لاعندخدها وبستها وبست شفايفها ومصيتهن وهي فتحت عيونها وضمتني بااقوئ قوتهاوكنت تصيح احبك احبك احبككككككككك قمت جلستها وقلت لها ياروحي مصي زبي نزلتها من السرير وانا جلست فوق السرير وخليتها تجلس علئ ركبها وزبي مقابل لوجهها وقلت لها مصي يا احلا عمه مصي وهي طوالي دخلتها فمها ومصته ومصت كعلي ولحستهن و زبي مثل الحديد

قومتها وخليتها تفعل وضعية السجود وقمت الحس استها وطيزها وفتحة طيزها الورديه وهي تتاوه وتتنهد اااااه اااي اااح انافدالك ياروحي
وقمت افحس زبي من استها لاطيزها مطلع منزل وركزت علئ بظرها لماطلعت لها. المحنه وكانت تدفع بخصرها لاورئ تشتيه يدخل واناارجع ورئ مااخليه يدخل واستمريت باالفلحسها وهي تتنهد ااااااه حبيبي قوئ قلت لها ماهو قالت قوئ قلت ماهو قالت انت اخبر قلت ماهو قالت قوووووووئ دخل زببببببببك دخل ززززبك ياروحي انافدالك دخله شااموت قوووووئ وانا من كلااامها وهي بتتلوئ ساع الحنش دفعت بزبي مره واحده لاعندالخصيه وعمتي سمر ندعت صيحه اااااااااااه يووووووه والحلاء خنثني دخله وخرجه قوي واناانيكها بقوتي وامسك خصرها وادخل زبي واخرجه بقوه نكتها علئ هاذا الوضع خمس دقايق فضت مرتين من اللذه خرجت زبي وقومتها وخليتها تمص شويه ومددتها علئ ضهرها فوق السرير وانانزلت وكنت مسنب وفلخت ارجلها لومابرزت استها والفتحه حق طيزها قدامي وادخل زبي مره واحده في استها وانيكها قوي وامص شفايفها وامص ابزازاها واسبها اااه ااااه مااحلاء استك انتي الشرموطه حقي وهي تستلذ وتصيح ااااااااه ااااي مااحلاء زبك انت يا روحي وانامرتك شبعني نيك خنثني لاتخرج زبك من استي

انافدالك يا احمد اعربني ياروحي ياعرابي
فكر اني مرتك مش عمتك قلت ااااااه ااه لا عد تذكريش يا عمي مرتي عينام زبي

ااااااااه يووووووووه وانابين ادخله واخرجه لما ارتعشت وهذه المره الثالثه
عمتي سمر فضت ثلاث.مرات.

وانا حسيت بشهوتي وخرجت زبي وقذفت فوق وجه عمتي سمر. مليت وجها مني من زبي. وعمتي سمر تمسح بيدها وجها وتمسح المني وتلحس يدها.


رجعت البيت وانا وقد فرغت شحنتي واشتياقي الي كنت اشتاق له انيك عمتي سمر
بعد ما اشبعت شهوتي وشوقي ولهفتي حسيت بجسمي خفيف ونشيط راحة الهفه الي كانت مثقله على جسمي وتفكيري

~قصتي.مع.عمتي.سمر.

▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄

عمتي سمر اصغر واحده من خوات ابي وانا اكبر منها بسنه وعمرها 25سنه

بداءات قصتي معا عمتي سمر بعد ان خطبت انا وحددت العرس تقدم شخص وخطبها. وابي عشان تكاليف العرس حدد عرسها في عرسي المهم تزوجت انا وعمتي بيوم واحد

بعد العرس كان زوج عمتي مرتاح ماديا وكل يوم يروحو مكان يتنزهو.
وقررو يسافرو وكلمتني عمتي سمر اسافر مع زوجتي معاهم. ونقضي شهر العسل بالحديده
قلت تمام وسافرت انا وزوجتي. معا عمتي سمر وزوجها

وكنا نخرج ونمشي كلنا.
وكانت. عمتي سمر بحكم انها عمتي اخت كنت اشوفها ممكيجه ولابسه مقطع. وعاد نقش العرس في جسمها

بس زوج عمتي ما يشوف زوجتي سمحت لها فقط تكشف له وجها طبيعي اما يشوفها لابسه ما يشوفها

المهم عملنا اسبوع وارتحنا. ولا فكره حتى مره اشوف لعمتي نضره شهوة برغم انها قمر واجمل من زوجتي بس ما فكرت فيها بحكم انها اخت ابي وهي عمتي

المهم بعد شهرين تعلقت عمتي بزوجتي وارتاحين لبعض وكانت تسئال زوحتي كم انا بنسوي لها وكم بننيكها باليوم وكم الساعات الي بنستمر انيكها .
المهم زوحتي على نياتها وكانت تكلمني بكل شي.

حيث كانت عمتي تقول لزوجتي ان زوجها بارد
وانه سوى معها شهر ورجع خفت شهوته واصبح بارد

وعمتي سمر طبعها جريئ قوي حتى اني كنت استحي منها .

بصراحه انا احترت من هذا الكلام وايش الفايده من هذا الكلام

المهم التهيت بزوجتي وعملي وما كنت افكر في شي

وكانت تسوي حالات بالوتس. وهي بالمطعم او فوق السياره. او بالحديقه معا زوجها

تبين انها مرتاحه معا زوجها وهي في الاصل تكابر ومش مرتاحه

وكانت عمتي كل يوم تسوي حاله.

ليوم من الايام اخر اليل . سوت لي عمتي سمر صوره ورسلتها بالوتس صورة لارجلها المنقوشه
وانا حراااام اني انصدمت. مالها هذه ليش رسلت هذه الصوره لي

جلست مذهول ومحتار ليش عمتي ترسل لصور نقش ارجلها وسيقانها. وترسلهن لي

حرااام اني جلست اشوف وافتح الصوره اكثر من 100مره

بعد ربع ساعه عملت صوره ثانيه. لصورة النقش لصدرها. وباينه حلمات ابزازاها
وانا حرام اني ولعت. وقل لنفسي عمتي سمر مجنونه او كيف.
بعدها سوت صوره ثالثه لصورة نقش لضهرها كله باين لعند طيزها. وهي مخلسه

وانا حرااام اني افحس عيوني. وافحس عيوني ومش مصدق. الي بنشوفه.
وشكيت ان تلفونها انسرق بس كانت الصور لعمتي ومتاكد انها عمتي لا مسروق تلفونها ولا شي
ولعت شهوتي وزبي ارتكز وحرام ما قدرت حتى اكتب رساله من الذهول افحس عيوني واقلب الصور مثل السكران


المهم علقت على الصور

قلت اممممممم ماهو هذا يا عمه الصور

ردت عمتي سمر وهي خايفه يوووووه يووووه ومسحت الصور
وقالت لي انه الصور انضغطين وارتسلين بالغلط.
وتترجاني احذف الصور.

قلت تمام اهداءي انتي عمتي لا تخافي وقسمت لها يمين اني بمسحهن الان ومسحتهن.
ونصحتها ما تكون تتصور مثل هذه الصور لو ينسرق تلفونها.

المهم اكتسرت فرحتي كنت اضن انها قاصده ترسلهن لي

ومن يومها وانا افكر في جمال عمتي سمر وافكر واشتهي انيكها واطعم النيك معها


المهم بعدها كنا نتراسل
وانا في يوم وانا بنراسلها سحبتها في الكلام وبداءات اتكلم معاها بمخناثه. واقلها يا عمه حراام ما قد نسيت جمال الصور من يوم ما شفت الصور ما عد فتحت في نفسي زوجتي بنحسد زوجك على جمالك.
ردت سلامتك ما تشوف شر يا قلب عمتك
واخذنا نعطي ونتكلم
وكا نت ممحونه وشهوانية زياده واصبحت بيني وبينها شفافيه وبدعت اخنثها في التلفون

حتى انها كانت تجي عندنا وتشوفني. واشوفها. حتى كنت انا المس ابزازاها. والمس طيزها وتروح. بيت زوجها


ليوم كنت فاضي مابش معي شي وكنت مقوم ومحرحر ونفسي انيك فاتصلت لعمتي سمر حتى جننتها

وقالت احمد حبيبي يا روح وقلب عمتك جننتني ما عداقدرش اصبر جي نينكني رجاء في البيت قلت وزوجك ما ينفعش لا نفتضح قالت لا تقلق جي وبس ما بحد في البيت

رحت لها للبيت وانادخلت بعدها وغلقنا الباب ماقد دخلت سوئ الاوهي تضمني وتبوسني في شفايفي وتاكلهن اكل

ضميتها وبوستها وجغصت ابزازها بيدي وماكانت لابسه شي تحت الوشاح الي كانت تلبسه و كانت جاهزه لليلة نيك حاميه فتحت ربطه الوشاح من خصرها
وبانت لي ابزازاها وجسمها واستها وقمت امصهن واجغصهن وابوس شفايفها واضمها وهي كانت باتدوخ من اللذه قالت عمتي سمر احمد حبيبي هياندخل الغرفه حضنتها وحملتها ودخلت واشرت لي بغرفة النوم ودخلنا فيها واطرحها فوق السرير وانبع فوقها اجلغصها وابوسها واقحصها في رقبتها وفي وفي وجهها وبعدا قمت خلستها الوشاح واصبحت عاريه وجسمها ابيض ناصع

طرت بسرعه وتقول هيا مالك يا مجنون فايز لاتكون طماع
قلت امي بالسطوح وراح تطول بركبك بسرعه ونزلت سروالها واتاكات بيدها لجدر الحمام وانا نزلت سروالي. وخرحت زبي ودسيته استها. وهي واقفه وانا وراها. وامسك نهودها. واعصرهن وابوس رقبتها. وهي تقول بسرعه يا فايز بسرعه يله بسرعه وانا اركبها بسرعه. وادخل اصبعي طيزها وهي تبعد يدي وانا اقلها لا تبعدي يدي خليها بطيزك طيزك جنني.

وكنت اركبها بسرعه وزبي ادسه بكل قوتي في استها واصبعي ادخلها للاخير في طيزها

وشيماء تقول دخل زبك بطيزي وخلصني ما دام انها جننتك كذه

وقلت لها استك الممحونه قد شبعت

والا عادها قالت قد شبعت

وخرجت زبي وبدات ادسه بطيزها وهي تتوجع وتحاول تهرب مني وانا اقلها تحملي مالك يا حبيبتي

وشيماء تقول اول مرة اجرب بطيزي

وقلت لها ليش او اخي ما بيركبك في طيزك

قالت لا يا فايز لو اخوك بيركب طيزي ان زبك اندس بسهوله زبك يا فايز اول زب يندس فيني

مسكتها وسيت زبي بقوه حتى دخل طيزها واركبها

وشيماء تقول يله بس بس دسه في استي اهم شي طيبت نفسك

ووتترجاني كانت خايفه من ان امي تنزل تشوفنا وتقول بس بس حرقت طيزي بس عتنزل امك وتشوفنا.

بس بس يا فايز مالم وربي ماعد بخليك مره ثانيه

وانا ما قدرت اتحمل بسبب حرارة طيزها الضيقه

وبدات ارتعش واقذف داخل طيزها

ورفعت سروالي وشيماء رفعت سروالها وكملت الغسال وانا رجعت اتفرج التلفزيون

وضليت ثلاثه ايام وما اركبها

ليوم امي وشيماء راحين عرس ورجعين وكانين لابسات. وشيماء طبعا ما اشوفها مزينه. او لابسه بحكم انها زوجه اخي


دخلت غرفتها.

وانا جلس مع امي شويه وزبي بيشغلني


رحت غرفتي واتصلت لشيماء وقلها. عيونك بالمكياج وانتي مبرقعه دوخت بي نفسي اشوف لبسك الي لبستيه بالعرس
قالت الساعه 11 تعال لغرفتي


وانتضرت لساعه 11ورحت غرفتها وهي لابسه كلسون وسنتيانه.

قلت لها هذا الي لبستيه العصر في العرس

قالت لا يا مجنون لبسته عشانك الي لبسته في العرس مستر ومكمم
بس الكلسون والسنتاينه احلا واخف او ماعجبك يا فايز

قلت ااه ااه فديت الكلسون حقك


وكان يجنن شكلها والكلسون مندس بطيزها والسنتايانه ما تغطي الا حلماتها ونهودها من خارج

قمت احضنها قالت اجلس ادلعك بخليك تعيش احلا سهره.

وقالت يعجبك الرقص قلت ايوه

وقالت بارقص لك
وبدات بالرقص  وكل ما دارت ارى طيزها قد اندس الكلسون لداخله

وزبي مقوووم. وترقص وتمشي امام وجهي تهز نهودها وطيزها عشان تثيرني وقربت لعندي واريد امسكها وهي ترقص وتبتعد مني وقلها تعالي يكفي رقص تعالي الحس استك حقك واركبها واخنثها زبي صاحي


ولا يهمك يا فايز حبيبي باخليك تلحسها وتتذوقها وباتخنثني

وقربت لعند فمي وقربت استها سحبت كلسونها وهي واقفه واشتلخت فوق فمي وبدات الحس لها و وكل ما لحست استها ترتعش وترتفع باستها
وانا مسكت بخصرها وجذبتها والتهمت استها التهام وقلت لها مصي زبي

وشيماء دارت وواجهتني بطيزها امام فمي فبدات الحس استها وارجع لطيزها الحسه والحس فتحتها وهي تمص زبي. تدخل زبي للنهايه لفمها و خرجت زبي وقالت يووووه ما احلاه

وانا ادس اصبعي باستها واصبعي الثانيه بطيزها واحرك اصابعي بقوه بنفس الوقت اركبها من الخطين باصابعي

وتصيح اااه ااه ذبحتني ما اريد هذا العذاب وانا اسرع بحركه اصبعي اكثر وكنت اريد امدها وشيماء دارت

وقامت وجلست بطيزها فوق زبي وزبي اندس طيزها قلت لها شكل عجبك بالطيز

قالت لا بس دخلته طيزي لاني احسك يا فايز ترتاح اكثر بطيزي
خلاص بدخله استي.

قلت لا لا زبي تحت تصرفك انتي الي تدخليه اين ما تشتي وكانت نهودها ناحية وجهي وبدات امص لها نهودها

وشيماء تجلس فوق زبي ويندس نصه ووقفت تلتقط انفاسها ورجعت جلست عليه واندس كله وانبطحت فوقي وقالت اخيرا اندس

وانا بدون حركة
وكانت ترفع نفسها تخرجه ببط وتعود تجلس عليه وتدسه للنهايه

واحسست انها في قمة الاثارة فاكثرت من فحص وجغص حلماتها ومص رقبتها وبدات تصيح بافضي اه ياليتني عرفتك قبل كذه استي محروم وكنت جاهلة عن نيك الطيز فشعرت بهياج من كلامها واثاره وكلمجنون مسكتها من خصرها وانفضها من تحتها. وادس زبي بكل قوه

دسات بسرعه ومتتاليه

وشيماء زوجة اخي تئن اااه ااه وتصيح وقلت لها بافضي قالت وانا مثلك يافايز وفرغنا سوا 

قلت يا ليت نفسي اقنع واركز على دراستي بدل ما اركز واضل افكر في الاست.

قالت تمام راح اخليك تشوفه قلت هيا وريني

قالت وقت ثاني.

ترجيتها توريني بسرعه وهي كانت خايفه من امي ويمكن كانت تريد توريني استها في وقت مناسب عشان اركبها

ترجيتها لما وافقت. وشيما ء رفعت روبها ونزلت سروالها. وهي واقفه وشفت استها

وما كان واضح. جلست انا تحت استها. وقلت لها تبعد بين افخاذها اشوف شكله سوى

وباعدت بين افخاذها وشفت استها بوضوح. وزبي مركوززز قومت بقوووه. واول مره اشوف است حقيقي بعيني.

ومديت يدي المس استها. وافتح استها اشوف وسط استها وكان استها وردي وناعم واملس. والعنقري بارز في وسط استها. لمستها وعرفت انها مبلوله من هياجها. وبوستها. في استها

وهي قالت خلاص شفته عرفت شكله. ورفعت سروالها. ونزلت روبها وانا وقفت وزبي نافخ لسروالي مثل الصاروخ وشيماء زوجه اخي تضحك وتسد فمها بيده تضحك من شكل زبي.

قلت لها حقك اجمل من الي في المقاطع كان نفسي ابوسها بس انتي رفعتي السروال

قالت اتفقنا تشوف شكلها ما اتفقنا تبوسها.

وكنت ماسك زبي. وهو منفوخ ونافخ لسروالي.
وكنت اريد اخرج من المطبخ. وشيماء. تقول فايز فايز. وريني اشوف حقك.

قلت لها ليش الزب ما يختلف مثل الي موجود بالمقاطع. حتى انه مثل زب اخي

قالت طيب براحتك

قلت ما يغلا عليكي طالما وريتيني حقش الاست بوريكي زبي

وخلست سروالي وريتها زبي وهي شافته وزبي عريض وراسه وردي وخصيتي كبار.

قلت لها المسيه. بيدك. ومسكته بيدهأ وقلت لها بوسيه. باسته ورفعت نفسها وقالت بس خلاص يكفي خبي زبك خبيه لا تشوفه امك خبيه يله.

قلت بس اشتي تلعبي به بيدك وتدخليه فمك

  قالت اخلص اسوي العشاء وانيم البنت ولما تنام امي وبعدين نبرد لك هذا الزب المجنون

ورحت غرفتي بعد ما نامت امي منتضر تخرج شيماء زوجه اخي وما خرجت

ما قدرت اصبر وطرت الى غرفتها وقدها لابسه شلحه شفافه
شافتني وقفت ومشيت لعندي وغلقت باب غرفتها وشيماء كانت السباقه لخلع ثيابي حتي اصبحت مخلس وزبي مقوووم مثل الوتد يهتز.

ووطت على ركبها وبدات تمص زبي وتخرج لسانها تلحسه جننتني بمصها وحاولت ارفعها وهي ماسكه بزبي وتمصه وخرجت زبي غصب من فمها

وجلست جنبها وبدات افحس صدرها من فوق الشلحه وبدات امصمصها وشيماء ماسكة بزبي خلستها الشلحه 
ومسكت حلماتها وهي توون وتئن 
وفمي بفمها وكانت تلهث بشكل مغري ومهيج

مددتها على ظهرها وباعدت من ارجلها اريد الحس لها فكانت دموع استها تنزل وتسيل وبدات الحس لها
واول ما لمست استها بلساني ارتعشت ومسكت راسي توجه لساني يمين شمال

وكنت احرك لساني يمين شمال وادوره بداخل استها حتى سالت شهوتها ونبعتهن لفمي وما احلى طعمه

اول مرة اشوف بنت تنبعهن كذه الا في الافلام

وبدات ادخل اصبعي في استها واحركها وازيد من سرعة اصبعي في استها

وكان عسلها قد فاض من كسها ونزل لباب طيزها وكل ما خرجت اصبعي من استها يخرج عسلها

استمريت اعربها باصبعي وادورها في استها ولساني تلعب بعنقورها

قالت شيماء زوجه اخي يكفي باصبعك اشتي زبك يا حبيبي
دسه دسه فيني يا حبيبي

وقمت عطفت رجلها لرقبتها وطرحت زبي بباب استها ودسيته في استها


وتقول
كنت ناسيه شهوتي وانت صحيتها واشعلتها

وتضمني بقوه واضافرها تخدش بظهري

وانا اعربها وابوس رقبتها ومسكت حلماتها لفحسهن
وادس زبي بقوة وبسرعة اشتغلتها

وهي تتلذذ ايوووه ايوووه هكذا ايوووه ايووووه وفرغت ورتعشت بقوه

وقلت لها اقتلبي على ظهرك واحط مخدة تحت حقوها وانسدح فوقها

وهذه الطريقه اطول فيها وما افرغ بسرعه

ودسيت زبي في استها وانا فوقها احك جسمي فوق جسمها استمتع بنعومه جسمها وارفع نفسي بدون ما اخرج زبي وادفع بجسمي كله فوقها افحس بطني وصدري بضهرها الناعم واتحكم بسرعة النيك وقوته وهي تحتي تووون
وعندما اخفف من حركتي
هي تتحرك وترفع وتنزل بجسمها
طلعت لها الابنه ومحنتها
استمريت انيكها كذه وفرغت فيها مرتين واصبحت احس زبي خاوي باستها لانها خاسعه و رطبه جدا وعرقنا من كل شعرة فينا .
وكنت مرهق وقالت لي شيماء قوم روح غرفتك لا تصحى امك ولبست ملابسي ورحت غرفتي
اليوم الثاني صحيت وكانت شيماء تشوفني وتبتسم وانا اشوفها وابتسم وكان ليله امس حلم ماهي حقيقه.
واول ما قامت امي الحمام قمت حضنتها وتقول يا مجنون فايز امك عتخرج وتشوفنا وقلها لا تقلقي بسرعه بسرعه بفضي قبل ما تخرج وقلت لها تسجد
وجيت وراها نزلت سروالها ووضعت زبي بباب استها افحسه وادوره ودسيت زبي كله باستها للكعل حتى احسست به يدق بالداخل وبنفس الوقت كنت امسك طيزها وادخل اصبعي طيزها
دقيقه وفرغت عشان لا تجي امي
وعدلنا ملابسنا وامي خرجت من الحمام. ولا كانو سوينا حاجه.
وقامت امي و شيماء يغسلين الملابس
وانا مثل الصقر منتضر لفرصه تكون شيما لوحدها. لما امي طلعت بالسطوح تنشف الملابس. وشيماء بالحمام.

~انا.وشيماء.زوجة.اخي.واول.نيكة.حقيقية.

▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄

في يوم من الايام ماشي بالشارع لقيت ذاكره اخذتها. وركبتها في تلفوني.
وكلها ملان مقاطع جنسيه .حوالي الف مقطع.

برغم اني ما كنت متعود اشوف مقاطع الا نادرا.

بقيت بغرفتي ومركب السماعه واشوف المقاطع. واهرط. اهرط لما زبي يوجعني.

كنت اهرط في اليوم عشر مرات واكثر

وهكذا حوالي اسبوع. لما كملت كل المقاطع

وبدات ادمن الترهيط وما اشبع واتنمى اركب واجرب في الواقع. بس مامعي ولا بنت.
ما كانت امامي الا زوجه اخي شيماء بداءات اتامل لجسمها. واشتهيها واهرط عليها. وافكر بطريقه تخليني اركبها.

قلت لنفسي مافي طريقه غير الذاكره لو تشوفهن شيماء زوجه اخي لو تشوفهن راح تهيج مثلي وراح تفكر باي شخص يركبها لان اخي يشتغل في مصنع بلاستيك خارج صنعاء وما يجي الا الخميس .

المهم دورت بطريقه اخلي شيماء تشوف المقاطع. الي في الذاكره.

وخرجت الذاكره من تلفوني. وكل ما اشوف شيماء. ارجم الذاكره تحتها. واروح غرفتي اراقب اذا هي عتشوفها
و تاخذها
حاولت عده مرات ارجم الذاكره لعل شيماء تشوفها وتاخذها.

ليوم كانت شيماء جالسه هي وبنتها مع امي بالمجلس وانا طرحت الذاكره ورحت اراقبها.
والمفاجئه انها شافتها. واخذتها وتلف وجها يمين يسار تشوف لحد بيشوفها اخذتها سكته وانا ارقبها.

وراحت غرفتها. وكان وقتها عصر. وشيماء جلست بغرفتها لوقت المغرب

وانا كنت فارح واتخيلها بتشوف المقاطع واتخيل حالها كيف عتكون هايجه.
وبعد المغرب خرجت شيماء من غرفتها ووجها باين عليه القلق. ودخلت الحمام. وسمعت صوت الماء انها كانت تتروش.

حينها تاكدت انها شافتهن. ونزلت شهوتها على المقاطع وتروشت. .

وانا ذيك اليوم ما قدرت انام تمنيت لو اقدر اتجسس عليها بغرفتها اشوفها ايش تسوي.

وكل ما افكر فيها ارهط. واتخيل اني بركبها.

ثلاثه ايام وشيماء زوجة اخي تجلس بغرفتها وحدها. تشوف المقاطع وتتحجج لامي انها تعبانه.
وانا عارف سبب تعبها.
وكل ما اسمعها تتروش اريد اموت من الضحك. وفارح لانها تتعذب بشهوتها

حيث كنت اشوف ملامح وجها مرتبكه وحسها وتركيزها عند شهوتها.

بعد ما تاكدت انها ناضجه بشهوتها.

قررت ادعي الغباء. واكلمها ان ذاكرتي ضاعت واسئلها لو لقيتها عشان تعرف ان الذاكره حقي.
عشان يكون بدايه الخيط بيني وبينها

وبينما كانت بالمطبخ وحدها رحت لعندها واسئلها شيماء لقيتي ذاكره ذاكرتي ضاعت.
وهي ارتكبت وما عرفت تجاوب محتاره.

قالت لا ما لقيتها قلت اها لو كنستي وحصلتيها هي حقي تمام قالت تمام

وخرجت من المطبخ وانا عارف انها بتكذب. ومنتضر رده فعلها لما عرفت ان الذاكره حقي .

اليوم الثاني بعد المغرب خرجت من غرفتي وامي بالحمام تتوضى عشان تصلي المغرب.
وشيماء بالمطبخ وسئلتها متى عيجهز العشاء. قالت بعد ان تتم تصلي.

وانا خارج دعتني فايز فايز.بصوت واطي.

قلت اها مالك. قالت لقيت الذاكره حقك
قلت لا ما لقيتها قالت انا حصلتها عندما كنت اكنس. وما كنت عارفه انها حقك.

قلت تمام جيبيها. قالت تمام بس

قلت ايش قالت من وين بتجيب هذه المقاطع وليش بتشوفهن.

وانا حكيت راسي اسوي نفسي محرج. وانا ساكت.

فقالت شيماء زوجه اخي مشاهدتهن عتضر صحتك يجيبين الارهاق.

قلت لها بجرائه مش بارداتي بنشوفهن ما بنقدر اتحمل كتم شهوتي

قالت بس ايش عتستفيد. قلت ولا شي. بس حريق دم. بس انا فدالك لا تكلمي احد لا اخي ولا امي.

قالت لا تخاف يا فايز ما بكلم احد

بس احذفهن ولا تتعود عليهن نصيحه
قلت لها بس فيني طاقه واريد افرغها واشاهدن وافرغ شويه. من طاقتي. ما بقدر اتحمل.

قالت ولو اصبر وتحمل ما فيهن فايده.

وكانت تكلمني بهمس خفيف عشان لحد يسمعنا. وكانت طريقه همسها وكلامها الخفيف يهيج. وكانه انا وهي اصحاب

قلت تمام بحاول. بس انا عارف بنفسي ما بقدر

قالت راح تقدر. هو فقط الشيطان يوسوس لك ويزين لك. ويعضم لك المقاطع. لو تتزوج وتجرب راح تعرف انه شي عادي وراح تشبع. وتقنع.

قلت لها كيف اقنع وانا ما قنعت من المقاطع كيف بقنع لو هو حقيقه. لا لا ما بقنع

قالت راح تقنع كل العزبان يقولو كذا بس ما يتزوجو يقنعو من هذا الشي.


وانا تشجعت وتجرئت اكثر وقلت اااح ااح
نفسي ولو مره بحياتي اشوف است حقيقه بعيني

وشيماء قالت ليش ماهو الفرق ماهو بالذاكره الالاف المقاطع وهن نفس الحقيقه مافي فرق

قلت لها بس الحقيقه مختلف لو اشوفها بالواقع بعيني يمكن اقنع.

وشيماء ضحكت ضحكه دلع ضحكه شهوه ضحكه هياج

قالت يا مجنون الاست نفسه مثل الي في المقاطع

وانا هيجت لما نطقت الاست من فمها.
وقالت اذا عتقنع لو تشوف الاست بالحقيقه بعينك بساعدك

فقالت افففففففف اول مره انتاك كذا وعمري مابحصل نياك مثلك انت عوضتني عن كل الحرمان بنيكه واحده
وخزنا مع بعض وفي الليل خرجت وجبت لها شوكلاطة تنشطها للجنس ورجعت نكتها خمس مرات حتى فالختها فلخ حيث وكانت تقوم وتمشي وهي مفلوخة نكتها بكل الاوضاع
واستمريت انيكها طول الاسبوع حتى رجع زوجها
وفي وجود زوجها كانت كلما خرج تتصل فيني وادخل انيكها واحيان كانت تنتضرر ينام وتتصل اوتعمل رساله وتخرج عندي وانيكها في السياره للفجر وتعود
واتت لها ارضيه من بعد ابوها باعتها واعطتني 3 مليون والان اجهز نفسي للزواج ولازلت انيك حنان جارتي ولنا سنتين
واحيان كانت تتعب من نياكتي وتبكي فقلت اطلبي اي صديقه لك تساعدك وتنقذك فقالت لدي صديقات ممحونات يتمنين ينتكن فقلت اريد انيكهن فتواصلت بهن وكانت تاتي بهن واحده واحده ونكتهن جميعا حوالي 8 بنات وااااح ااااح واصبحت غارق في بحر الجنس مع حنان وصديقاتها واعجبن بزبي وطوله وثخانته وطول فتره نيكي فكن يترجين ياتين لكي انيكهن ولازلت مستمر حتى الان وحصلت منهن فلوس وذهب بمبالغ مما جعلني اتساهل بالزواجه لان حاجتي الجنسيه متوفره يتمنين مني موافقه ياتين ينتاكين او اذهب لهن لبيوتهن
وهذه هي قصتي مع الجنس والعفو منكم لعدم ذكر المواقف الجنسيه مع صديقات حنان وكذالك معها لانها كثيرررررره جداااا
تحيااااااتي

علي الصنعاني واستدراجه من جارته حنان

💙💙💙💙💙💙💙

انا علي من صنعاء عمري 24 شاب اتصف بالاخلاق والادب لم يكون في بالي ان اضايق احد او اتحرش باحد او اغازل بنات او افكر بهن جنسيا
كان كل اهتمامي اتابع اعمالي واعيش منبسط ومحبوب عند الجميع

ذات يوم كنت مخزن بسيارتي واقفه امام منزلنا واذا بجارتنا حنان وانا اعرفها بحكم الجورره تاتي اليا بعد ان شافتني بسيارتي وقالت اريد منك تنفني ياعلي ابني مريض واريد اسعفه إلى المستشفى ارجوك
انا من باب احترامي وكونهم جيراننا قلت ابشري بس لم افكر حتى بكلامها عند طلبها انها لم يكن يضهر عليها خوف من مرض ابنها بل كانت عادية ولابسة لبس شياكة

انا قلت لها هاتيه قالت ارجوك تعال ساعدني واحمله معي للسياره قلت حاضر
دخلت بيتهم على نياتي بحيث احمل ولدها واسعفه
دخلت قدامي وانا تبعتها
وهنا كانت المفاجئة
لم يكن يوجد في البيت سواها فقط ندهت من الصاله قالت خش ياعلي تعال هنا اتجهت للغرفه مصدر الصوت واذا اجدها لوحدها لم يوجد احد معها وخلعت البالطوه وافففففف من جمال ومن جسم ومن دلع سبحان .....
اذكر لكم بعض صفات جمالها
حنان بنت شابه في 30 من عمرها وجهها مثل القمر وعيون مثل الجواهر وانف بارزه كالسيف وعنق غزاله وصدر بارز يعتليه نهودها كحبات الرمان خصر مستدير ارداف منتفخ كانها منحوتة نحت
بصراحة جمال مغري للغاية مهما كان اي شاب يذوب من نظره لجمالها
تسمرت مكاني ولم استطيع انطق بكلمه سوى اتفحصها بعيوني واتامل بجمالها
فضحكت بغنج ومياعة وقالت وينك رايح حبيبي ايش عاجبك جسمي فقلت بصراحة تذوبي
قالت بصراحة ابني ليس بمريض وهو مسافر مع ابوه البلاد ومش راجعين وانا محرومة وزوجي حتى بوجوده مش مريحني ولا ملبي رغبتي ويشبعني جنسيا وانا شفتك بالسياره فاصتنعت كذبتي لانة لايمكن اتكلم معك بمثل كلامي في الشارع ومن البداية
قلت افففففف وايش المطلوب
صحيح من منظرها ودلعها وغنجها من اول دقايق شفتها بالغرفه تحركت احاسيسي واشتعلت شهوتي وانتصب زبي ولاكني كنت اخفيه تحت الحزام في البداية
فقالت طلبي اريدك تريحني وتفشخ كعلتي فشخ ارجوك انا محرومه
انا صحيح خجلت في البدايه لانه اول مره يحصلي هذا الموقف وكمان عندما شاهتها امامي بفنيله مخلعه وبجامه ظاغطة على اردافها وكعلتها مرسومه من فوق البجامه
كان زبي ينتفخ وانا اخبيه بيدي تحت الحزام من الخجل ولاكنها عرفت انها اثارتني فابتسمت واقتربت مني وباست خدي وتتوسلني اريحها وانها هايجة وعاوزه تنتاك مني
انا رفضت وخفت من جرائتها ولاكنها تحركت وفتحت شمطتها واخرجت منها طبعه فلوس 100 الف ريال وقالت هذه الك وارجوك لاتكسفني
قلت بس خايف احد يشك بنا او شي ماحب اشوه سمعتي خاصه نحن جيران
قالت مافيش احد يشك بنا وزوجي مش راجع سوى بعد اسبوع على الأقل هات قاتك وتعال نخزن ونستمتع ونسهر براحتنا وافقت
واذا بها تتجة مباشره ورفعت ثوبي وانزلت سروالي واخرجت زبي وشهقت اممممممممح انا فدااااك حبيبي والزب معاك وانا سرحت باحساس راااااائع جدااااا ولذيذ فكنت امسك راسها واظغطه على زبي حتى كان يوصل حلقها حتى طرشت واشتدت اعصابي قوي وارتفعت شهوتي لكوني اول مره امارس الجنس مع بنت فنهضت واحتضنتها ومصمصت شفايفها وهي تبادلني نفس الشي وتحركت يدي وجغصصت ابزازها فنزعت الفنيله وااااح من كعوب معها تجنن منتصبات فهجمت عليهن ومصمصتهن وحنان ذابت وكانت توحوح اه اه اه اه اه اه ااااااااححححححح افففففففففف اففففففففف ولم احس الا وقد نزعت بجامتها واااااح من است معها كانها ياقوتة ومددت يدي وتحسستها وقدها غارق من شهوتها ومن ذوبانها خارت اعصابها وامتدت على السرير منفلخة فهجمت على كسها وقبلته ثم مصصتة وداعبت عنقورها بلساني وامص شهدها فكانت تتكلم بكلام لا افهمة سوى اففففففف ارجووووووك ارحمنيييييي حبيبيييييي دخل زبك نيكني افشخني ارجووووووك مابستحمل
ورفعت ارجلها ومسكتهن باياديها واااااححححح من مشهد فمسكت زبي وبدات افحسة باشفارها وهي تترجاني ادخله وانا استمريت بفرشها فقط
فادخلت زبي مره واحده بكعلتها فشهقت شهقه قوييييية واحتضنتني وقالت اممممممح انا فدااااك وفداء زبك الحلوووو اااااحححح والزب معك حبيبي ونكتها نيكه طويله ماتقارب الساعه لانني لم انزل شهوتي الا بعد ان ينزل مني العرق ففشخت كعلتها فشخ وكانت قد انزلت شهوتها اكثر من خمس مرات
وكنت اشوفها عندما تاتي رعشتها تقلب عيونها حتى كانت تخوفني وبعدين كانت تترجاني افكها فقلت اصبري انزل شهوتي قالت خلاص انا شاموت مابستحمل ارجووووك
فاقتربت شهوتي وقلت وين انزل فين افرغ شهوتي قالت داخل استي امليها فنزلت داخلها ونهضت من فوقها وكان السرير غارق من شهوتها والعرق الذي تصبب من اجسامنا

هاي حبيابي عيدكم مبارك رجعنا لكم من جديد