روايات ‌قصص ‌جنسيه اعترافات يمنيه يمنية صنعانيه

قناه ‌القصص ‌الجديده ‌والتي ‌يتم ‌نشر ‌القصص ‌الجديده ‌والحصريه ‌فيها ‌
كل ‌يوم ‌انشر ‌قصص ‌بدون ‌توقف ‌الكل ‌يدخل ‌قبل ‌حذف ‌الرابط ‌وقيل ‌يضيع ‌المتعه
https://t.me/kEESES

https://t.me/kEESES

احصل على اي شي او اعرف سبب قطع علاقتنا فجأة  منذ

كان عمري سبعة عشر عاما ولغاية هذه اللحظه منها لكني افسر ذلك بانها ندمت وتابت ام انها تخاف الفضيحه ام ماذا ؟ لماذا فعلت هكذا لماذا فعلت كل هذا هيفاء ؟؟ بعد ممارسة عنيفة للجنس معي ولعده اشهر بكل شغف وشوق ومارسنا الجنس بكل الطرق والاوضاع ولاكنها انهت كل هذا بطريقه غامضة  وتتظاهر بانها حتى لاتعرفني بشي وانا شقيق زوجها ؟ انها لاتتحدث معي حتى بحرف واحد كانني كنت في حلم كانني ارى انسانه مختلفة تماما كأنني انا الذي اغويتها واستدرجتها تغطي شعرها وجسدها وتتظاهر بالخوف والفضيله عجبا لماذا ؟ الامر الذي جعلني بعد رجوع اخي اسافر إلى مدينه اخرى لدى احد اخوالي لاكمال دراستي ولم اعد  لغاية كتابة هذه السطور لكن تفكيري لازال يريد معرفه السبب هل هي العفه ام الندم ام التوبه ؟ ومن هو المخطئ؟ انا ام هي؟ ولغاية الان هي تكرهني ولاتطيقني ولغاية الان لا اعرف ان افسر ما حصل معي

النهايه
اعمل ‌اعاده ‌توجيه ‌لغيرك ‌واستمتعو
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+ZdmZDWilbDpjNWY0


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌مشاركتها ‌بسريه ‌تامه ‌تواصل ‌معي👇
@TTRKYYBOT

لي رجليا للاعلي وكانها هي الرجل وانا الفتاة! وكانها تريد تنيكني هههههههههه ولاكنها انزلت بشفتاها ولسانها للاسفل وقامت تلحس بيضاتي وتمصهن وتلحس حتى ما تحتهن حتى اني اتذكر يومها ان لسانها بدا يلحس خزق طيزي وانا اتأوه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اححححححححححححح
والغريب انها رفعت اقدامي على كتفها وفتحت فخذاي وقامت بلحسهما وبدات هيفاء في عض افخاذي واصبحت اتلوى واهيج وكمان حسيت فعلا باثارة جنسيه وجسدي اصبح بهيجان فظيع من كثرة تقبيلاتها وعضاتها على افخاذي ولحس ومص زبي وتحسيسها لكامل جسدي من الاعلي حتى اسفل قدمي
ولاكن بتفكيري بانها زوجة اخي كنت احس بالم الضمير و شعوري بالذنب والاثم والخطيئه ليس لاني لا استطيع ان انيكها لكن شعور الذنب يتضارب مع رغبة الجنس واللذه اصبحا يتضاربان بداخلي في نفس الوقت ثم نظرت الى كلوتها الحمراء وهي تخلعها عن جسدها بسرعة فائقة وترميه على الارض وانا لا ازال مستلقي على ظهري ونزعت هي حمالة صدرها ورمتها وكانها ترمي عبئا ثقيلا عن جسدها 
فنضرت لكسها افففففففففففففف  كس اسمر ناعم شفتاه عريضتان مثل عش الطيور اراه لاول مره في حياتي على الطبيعة وبدات تركب عليا وانا عيني تتامل كسها وهو يتحرك فوق جسمي ثم وضعت  طيزها على فخذاي واصبحت تفرك طيزها العريضه الناعمة للاسفل والاعلى لحين ان جلست على زبي وااااااححححححححححح ااحححححححححححححح من احساس ولذه ومتعه مجرد ان غاص زبي بكسها الضيق والحاااار وكمان هيفاء مجرد دخول زبي كسها شهقت  وبدات توحوح ااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححح ااحححححححححححححح اففففففففففففففف وكانت اثناء تحركها على زبي وبيضاتي تداعب اشفار كسها الرائع  وانا اجغصص بيداي والامس واعصر اثدائها الناعمة العريضه المتدلية كالطفل الذي يريد ان يرضع
ثم نهضت وانسحب زبي من كسها وقامت هيفاء بفتح رجلاي ومسكت زبري  بيدها لتدخله مجددا في كسها لكنها ارادت تستمتع فيه اكثر فقد جعلت زبري المنتصب يلاعب شفرات كسها وبضرها ثم وضعت اشفار كسها على طربوش زبري وفرشخت رجليها وافخاذها ونزلت على زبي ببط ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه  واصبحت تركب الفرس وتقفز عنه بهدوء ولذه وانا اعصر اثدائها واستمرت تتقفز على زبي وهي توحوح ااحححححححححححححح ااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححح اففففففففففففففف  وتقول اففففففففففففففف زبك حلووووو يجنن ممتع مملي كسي انت حبيبي انت روحي انت زوجي حتى اتتنا الرعشة مع بعض وضغطت بكل ثقلها على زبي أثناء رعشتنا وقذفت بكسها ومن ثم بقت قليل ونهضت مني وكسها يسيل بشهوتنا المختلط ومن ثم استرحنا قليل امتدت بجانبي وتتحسس جسمي وتلاعب زبي حتى اشتعلت نار شهوتنا مجدداا ثم بعد ذلك نهضت و ادارت طيزها نحو شفتاي وانفي ووضعت خزق طيزها عند انفي وحافة كسها عند شفايفي وضغطت برجليها على راسي واذني واثدائها متدلية على بطني وشفايفها العريضه تلحس زبري وبشده وانا اخرج لساني حول خزق طيزها الحس ولا اعرف ماذا الحس وهي تحرك طيزها نحو لساني حتى ادخل لساني في خزق طيزها والممتع انه رائحته زكيه جميله رائعة لا ادري كيف تنظف هيفاء خزق طيزها ولكن لساني بداخل خزق طيزها مستمتع لحين ان عادت للوراء قليلا واصبحت الحس شعرتها الرائعه  وشفرات كسها الزكي الاسمر وبهذه الحركة الذي عرفت انها وضعيه 69 بس تلك الاثناء لم اكن اعرف اسمها ثم نهضت  وجلست على زبي وادخلته في خزق طيزها وقد كان مهيئا للنياكه بعد اللعق واللحس والمص حتى دخل منتصفة ونهضت وعادت مجدداا حتى انغرس زبي للاخر في طيزها ثم اصبحت هيفاء تقفز فوقه  وهي تتاوه وتتغنج وتقول ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اوووه

اممممححححححححححح واوو ايييي زبك  حلو ولذيذ ممتع اففففففففففففففف  ثم لم اتمالك نفسي وقذف زبي كل ما في ظهري من حليب في احشاء طيزها وهي تقول اييي اووه اممم حلوووووو حبيبي  اففففففففففففففف حليبك يجننن حاااار اريده يغذي طيزي وكمان هي انزلت شهوتها على بطني وافخاذي ومن ثم ارتجمت بجانبي قليل وبعدها قامت اخذت كلوتها وصدريتها وروبها وقبلتني بفمي قبلة طويله وقالت تصبح على خير حبيبي بااااي بدلع وذهبت وانا نمت نوم عميق ولم ارها لغاية  الصباح حوالي الساعة العاشرة صباحا من اليوم التالي فخرجت وشفتها بالصالة تكنس فقلت صباح الخير فقالت صباح الفل حبيبي فقلت وين امي قالت ذهبت عند اختك ويمكن تبقى هناك يومين ثلاث قلت حلووو فغمزت لي هيفاء بدلع وكانت لابسة روب وكلوات فقط واستمرت تكنس ونظرت للروب ملتصق بجسمها واكثر ماهيجني اردافها المنتفخة والبارزه امامي واذا بزبي ينتفخ  وبكل جراءه تحركت لخلفها ومسكت بخصرها وغرست زبي بين فلقه اردافها وهي ضحكت ههههههههههه  وقالت ايش تعمل يامجنووون وزبي اظغطة بقوه فقالت ايييييييييي استن مش كذا النيك من فوق اللباس فضحكت ههههههههه وعرفت انها اشاره لي انيكها فىفعت الروب وانزلت

كيلواتها وخلست سروالي وهيفاء
تكنس بغنج ومبكح باردافها وكسها وطيزها بارز خلفها ثم مسكتها وحشرت زبي بكسها واخذت انيكها وهي تهز مؤخرتها ومستمره بالكنس وااااااححححححححححح ااحححححححححححححح متعة ولذه تجنن وبقيت اكثر من خمس دقائق انيك بكسها ثم سحبته وادخلته طيزها وبقيت ارزع طيزها بشده واتحرك خلفها حتى حسيت برعشتي فنكتها بقوووووه حتى توطت برايها للارض وانا اشتدت كل عظلاتي وظغطت زبي بكل قوه بطيزها وصحت ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه افففففففففففف ونزلت بطيزها ومن ثم ارتميت على الكنبة الذي بالصالة وهيفاء نهضت ولم تغطي مؤخرتها واكملت الكنس وقلت اريد استحم فقالت لحضة حبيبي اجهز الحمام وذهبت جهزت الحمام ونادتني ودخلت استحم وقالت لازم احمم حبيبي بيديا قلت اكيد وخلعت الروب واذا بها عاري  وقامت بتحميمي وفرك جسمي ووصلت لزبي ومجرد ان مسكت زبي انتصب وكمان هيجني منضر كسها اثنا جلوسها مقرفصة امامي وكنت اشوف كسها تنفتح اشفارها الداخلية وكانت فتحة كسها حمراااااااء ذايبة فسحبتها وبسرعة امتدت معي بحوض الاستحمام واصبح كسها بحضني وارجلها مفتلخة عليا وكانت الماء حار نصف الحوض وسحبتها وهي تغنج وتتمايص وتضحك بمحنة ههههههههههههه اففففففففففففففف وتقول اففففففففففففففف يانياكي شكل زبك مايشبع قلت لو انيكك 24 ساعة مابشبع منك وقربت كسها لزبي وادخلته بكسها وبدات اشتغلها نيك اففففففففففففففف اممممححححححححححح ما الذ النياكة بين الماء احساس مثير جداااااا واصوات نياكتنا بين الماء جغغجغغ جغغ جغغ يجنن وارتعشنا ونزلت على بطنها ونهودها
خوف الحمل لان اخي غايب ومن ثم احضرنا ماء اخرى واكملنا الاستحمام مع بعض كلا يفرك جسم الاخر وقامت بتنشيف جسمي بيدها وجهزت لنا غداء وتغدينا وذهبت اشتريت لنا قات ورجعت وقد هيفاء متشيكة وكانها عروسة ومتعطره وجهزت لنا مداكي بالمجلس واعطيتها قات وخزنا مع بعض وبدانا نهزر وكلام جنسي وكلا اصبح يمدح بقدرته الجنسية حتة بقى كلا يتوعد الاخر انه بيتغلب بالنيك فقالت هيفاء لو تنيك فيني طوال الليل ما بتعب وانا قلت لو انيكك نصف ليلة لاهريك فقالت بانشوف بعدين بتكون النتيجة ونعرف الفايز ونهزر ونضحك وخزنا حتى الساعة العاشرة مساء وغثرنا القات ودخلت هيفاء جهزت غرفة نومها ولبست بدله نوم شفافة جداااا مبين كل تفاصيل جسمها واتت اخذتني وقامت بخلع ملابسي وهات يابوس ومص وبعصصة هذا ونحن واقفين ثم ارتمينا على السرير وعملنا وضعية 69 وكلا يمص ويلحس عضو الاخر ثم سحبتها على حافة السرير ورفعت ارجلها وادخلت زبي دفعه واحدة حتى صاحت ايييييييييييييي اففففففففففففففف يووووووووه ياكسي وهات يانيك وطلبت مني انزل بطيزها وهكذا رزعتها بكل قوه حتى حسيت قرب رعشتي واخرجت زبي وادخلته طيزها ورزعت شوي ونزلت فيه وهكذا قررت اثبت جدارتي امام هيفاء وهي كذالك حاولت تستحمل لتثبت قدرتها الجنسية فنكتها تلك الليلة اكثر من ست مرات

وبعدها حسيت بارهاق وكذالك هيفاء حسيتها بنيكتي الاخيره تتالم وكان زبي اصبح سكين يذبح بكسها وطيزها فقلت لها هل تعترفي بفوزي ام استمر قالت انا اعرف ان كلنا مرهق فانا اقول كلنا متعادلين بالقدرات فضحكت هههههههههههه ووافقت ونمنا مع بعض عريانين وبقينا نتنايك وكانني زوجها ليل نهار ثلاثة ايام حتى عادت امي فكنت امسكها واجغص نهودها احيان فقط بالنهار بعد رجوع امي  وفي الليل ننتضر حتى تنام امي ونذهب غرفتها او غرفتي ونتنايك ويرجع كل منا غرفته ينام واستمرينا مايزيد عن 6 أشهر  وامورنا طبيعية وكانت كلمه سرنا اذا احد مشتهي هي (هل تريدي حبة شقاره)لان هذه العباره كانت بداية علاقتنا وفي احد الليالي اتت هيفاء لغرفتي ونكتها اربع مرات 2 بكسها و2 بطيزها لانها اصبحت ممحونة بنيك طيزها بس كان كل تنزيل شهوتي بطيزها او على جسمها ولم اقذف بكسها سوى مرتين او ثلاث فقط وبعد نيكي لها تلك الليله رجعت هيفاء غرفتها تنام حسب العاده خوفا ان تحس بنا امي وماكنا ننام مع بعض الا اذا كانت امي غير موجوده في البيت
المهم وبعد تلك الليلة الجنسية الذي نعتادها نمت وصحيت الصباح وماكان معي دراسة وخرجت ووجدت هيفاء بترتب المجلس وحدها فقلت صباح الحب فردت بصوت عادي صباح الخير ولم تقل صباح الفل او صباح الحب كما اعتدت منها
  ثم قلت لها هل تريدي سيجارة؟ كلمه سرنا ههههههههه
فقالت بغضب وتتظاهر بالعفه : ليش انت هكذا  بايخ  ودارت وجهها عني ولم تحادثني طول اليوم فتعجبت ايش السبب ايش سويت ايش الذي زعلها مني فلم اجد اي اثر لذالك فقلت يمكن زاهقه او شي او تصايحت مع امي فقلت عليا التزم الصمت حتى اعرف السبب وقلت لنفسي هي بتسلي وتهداء ويمكن بالليل باتجي واعرف السبب ولاكن جاء المساء وذهبت هيفاء للنوم مبكرا على غير عادتها وبقيت  انا صاح انتظر شيئا منها ولاكن لاشي وكذالك اليوم الثاني والثالث والرابع ولم ارى منها شي حتى انا اصبحت خايف ان اتكلم معها باي شي لاعرف السبب سوى كلمه عاديه ليس لها صله بعلاقتنا وهكذا  لم

لكن جسمها الرائع الملأن وفخذاها الناعمتين السمراوتان وكيلواتها الحمراء وحمالة صدرها الناعمة واثدائها العريضه الدائرية الملتهبه والمنتصبه لا تزال في مخيلتي وقلت افضل شيئ ان اردع نفسي و ان امارس الاستمناء العادة السرية حتى اتخلص من عذاب جسدها وساقيها وبطنها وكلوتها وفخذاها وطيزها الناعمة العريضه ولكنها اي هيفاء سبقتني في ان اخطو خطوه كهذه وتبعتني لغرفتي وبعد دخولها باب غرفتي قالت مابك ؟؟ انصرفت فجأه وكانها  لاتدري هي ماذا فعلت بي 
قلت لها اريد ان انام فقط وانا لا انظر اليها واستلقيت على السرير لكنها جلست بقربي على حافة السرير تتظاهر بالغباء وسالتني : قل لي ماذا بك ماذا يضايقك؟ كانت تسالني السؤال وتضع يدها على شعر راسي وتمسح خدودي باصابعها الناعمة وكانني طفل صغير اخلد للنوم لكنها عادت  ووضعت يدها على قلبي وقالت اوووه ايش هذا ؟؟!!! ليش قلبك يخفق بشده ومن ثم نظرت  الى زبي فوجدته  واقف مثل قضيب الحديد وملتهب كشراره الناااار ثم عادت و نظرت اليا نظره حب وحنان مع ابتسامه هادئة وعريضه وقبلتني من خدي الايمن ثم الايسر دون ان تصدر صوتا للقبله ثم لا ازال اتذكر كلماتها بحبك بحبك حبيبي انت ياحمير  
كل هذا ونحن بمفردنا وفي الليل وبغرفتي وامي تغط في نوم عميـــــــق بغرفتها
ثم ان هيفاء تقترب اكثر واكثر  وتواصل اغرائها بي
فقد انحنت  بصدرها المملوء باثدائها الكبيرة العريضه ووضعت وجهها على صدري والقت خدها الايمن على صدري العاري وهي تقول : انا احبك جدا واشعر بانك اخي الصغير 
لكنني حاولت ان اكون مقاوما بطلا لكن اين المقاومة في وضع كهذا ؟!! فقد اصبحت نهودها على صدري العاري واحس بنعومتهما تداعبان صدري وتشعل نيران شهوتي وانا فقط متصابر و مستلقي على ظهري وهي تقبلني وتتحسس جسمي وانا مستسلم لا حيلة لي من امري ولا قوة ثم بدات قبلاتها تزداد على خدودي وشفتاي وذقني ورقبتي بهدوء ورومنسيه بالغة الحرارة والرقه وأصابعها تداعب صدري العاري وكانها تعزف على الة الاورج الموسيقية لم استطع المقاومة فنظرت الي عيونها السوداء العريضه اللوزيتين وصمت انا قليل ثم قامت هيفاء بالصاق شفتاها السمراويتان على شفتاي العريضتين وقبلتني بشفايفي ووضعت اصابعها على اذني وخلف راسي تداعب شعري ثم التصقت الشفاه اكثر واكثر وبحرارة اكبر حتى انها مدت لتدخل لسانها بداخل فمي واصبحت امص لسانها وارضع منه كالطفل الرضيع الجائع  ومن هنا
استمرينا نمص شفايف بعض و امص لسانها وتمص لساني وانا اضع يداي على ظهرها احسس ظهرها من الخلف وذراعيها الملساء والاعب باصابعي شعر ابطها الناعم وافرك صدرها وامسكت اثدائها الناعمة وكانه بالون مملوء بالحليب خفت ان اشده بقوه ان ينفجر هذا الثدي الناعم اللذيذ كانه قشطه اخاف ان افسد ترتيب خلق الله العظيم لهذه الاثداء واصبحت افرك ابزازها بشده  ولا يزال لسانها في فمي ثم انتهضت هيفاء ونامت على صدري ووضعت فخذاها على فخذاي وتحرك جسمها الثقيل فوق جسمي ببط وحنية وكنت اشعر بزبي يلامس كلوتها الحمراء من تحت الروب الابيض فزاد هيجنا وارتفعت هيفاء عني قليل وخلعت ثوبها الابيض بحركة سريعه وانزلت الشوورت الذي ارتديه انا  ووجدت قضيبي منتفخا ومنتصبا ومتصلب ونظرت اليه  وكانها تشاهد الزب لاول مره في حياتها وضربت خدها بيديها وقالت يووووووه والزب معاك حبيبي ومخبيه عني ومن ثم قبضت عليه باصابع يدها واصبحت تفركه وتلويه وتلحسه بلسانها وكانها تلحس ice cream لكن كانت تلحس وترضعه بسرعة فائقه  فاصبحت انا اصرخ من شدة الهيجان بصوت هادئ واقول لا لا لأ اففففففففففففففففف ارجوك بسسسسسسسسس انتي ذبحتيني يا هيفاء ولاكنها مستمره بمص زبي بشبق وكانها فاقدة وعيها  وتقول ايش هذا حبيبي اففففففففففففف زبك ناعم وقاسي ونظيف وجميل سوف اكله اكل ثم واصلت مصه ولعقه بشبق اكثر حتى ادخلته لاخر حلقها
ثم قامت بحركة اثاره اخرى بصراحة كانت بارعة وخطيره بهذه الأشياء  فقد قامت ورفعت

انا حمير شاب يمني بحكي لكم قصتي مع هيفاء زوجة اخي ايام ماكنت طالبا في الثانوية العامه ولا ازال اذكر تلك الواقعه وكانها ليلة امس مع انه مضى عليها اكثر من عشر سنوات لكني اتذكر ادق التفاصيل بها كان اخي يعمل خارج الوطن مغترب وانا وامي وزوجة اخي بقينا نحن الثلاثة في منزل واحد كانت هيفاء زوجة اخي تعاملني مثل اخوها الصغير فهي اكبر مني بخمس سنوات اي عندما كنت 17 عام كانت هي 22 عام لم تكن تنجب اولاد و كنا نشاهد فلم عربي على التلفاز ونجلس في غرفة الجلوس انا وهي وامي فقط ولا ازال اتذكر ذلك الفلم العربي بكل تفاصيله انه فلم اجمل طفل في العالم بطولة ميرفت امين ورشدي اباظه كانت امي تنظر الى الفلم وياخذها النعاس حتى ذهبت للنوم 
وبقيت انا زوجة اخي هيفاء اذكر لكم اوصاف زوجة اخي هيفاء  فهي كانت طويله سمراء قليل وفمها صغير عيونها سوداء وجهها مستدير لها حاجبان من النوع العريض قليلا ورموش عينيها سوداء طويله وشفايفها متوسطه ولكنها عريضه واسنانها متوسطة لامعة البياض شعرها اسود كالليل ناعم وسابل مثل ذنبة الفرس تترك شعرها سابلا كما هو دون ان تسرحه فهو ليس بحاجة الى شيئ انما لوحده يتناثر ويطير كالحرير
خدودها مليئه قليلا فهي تزن حوالي 75 كغم وطولها حوالي 180 سم في ذالك اليوم كانت تجلس بقربي وتتابع الفلم ودون ان تعيرني اي اهتمام او اي كلام حتى  الساعة 11.30 ليلا وهي مستلقية وواخذه راحتها على الكنبة الطويله الموجوده في غرفة الجلوس وممتده على جانبها الايمن وتضع يدها اليمنى تحت راسها بدلا من الوسادة مرتدية بنطلون جينز ابيض لا اعرف هل هو جينز ابيض ام انه قماش غليظ او ماذا لكنه بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت ناعم خفيف لونه احمر ولايغطي هذا التي شيرت كل بطنها لانه قصير قليلا اي انني عندما نظرت اليها دون ان اقصد ان اختلس النظر رايت جزء من بطنها فوق حزام بنطلونها الجينز حاولت ان لا انظر اليها وانما كنت انظر الى التلفاز فقمت باشعال سيجارة فقالت لي وهي تبتسم واسنانها البيضاء تكاد تخرج من بين شفتاها اريد ان تشعل لي سيجارة  فبدا قلبي بالخفقان لا اعرف لماذا الا انني اشعلت لها السيجارة فاعطيتها  فاخذتها مني واصبحت تسحب بها نفسا عميقا فقالت: اف الجو حار جدا اوف 
وعندما كانت تتأفف اصبحت هي تتمطط وترفع ذراعيها للاعلي قليلا  وعندما رفعت ذراعيها للاعلى استطعت انا اشاهد بطنها الاملس الاسمر وان اشاهد ايضا سرتها المستديره الناعمة فبدات ضربات قلبي كالطبل الذي يقرع  ثم قامت وانصرفت وبقيت وحدي اتابع الفلم الذي انظر اليه بعيوني وقلبي وفكري حائر بهيفاء قلت لعلها ذهبت الى الحمام اوشي لكنها بعد حوالي عشر دقائق عادت وفي يدها صينية تضع عليها فنجانين من القهوة فعرفت انها ذهبت الى المطبخ لكي تعد القهوه لكن الحقيقه غير ذلك وخصوصا عندما شاهدتها تحمل صينية القهوة وهي قد غيرت ملابسها و مرتدية روب نوم خفيف جدا لونه ابيض وذراعيها السمراون مكشوفه وكذالك تحت ابطها المشعر وكان الشعر الذي تحت ابطها يريد ان يغرد ويتكلم •
كالعصفور في عش العصافير ذلك الروب الذي كانت ترتديه كانت ترتدي تحته كلوت حمراء  وسنتيانات حمراء واضحة كما ان افخاذها السمراويتان السمينتان ملتصقتان قرب بعضهما البعض وكانها لوحة مرسومه وموضوعه في حديقة من الزهور  فاقتربت مني وهي تنظر اليا
وقالت لي ما بك؟ فلقد لاحظت هيفاء اضطرابي وحيرتي وعدم سيطرتي على نفسي قالت وكانها  لا تعرف انها ترتدي شيئا فاضحا او مغريا او مثيرا وكانها فقط انسانه محتشمة ومن ثم قالت خذ و اشرب القهوة !! مسكت فنجان القهوة لكي اشربه لاكن يديا واصابعي خانتاني في السيطرة على الفنجان وقلبي الذي ينبض يكاد ان يقف من كثرة الضرب ولو وضعت اذنك ايها القارئ على قلبي يومها لسمعت دقاته اعلى من صوت الطبل لقد عرفت زوجة اخي من اين تؤكل الكتف كما يقولون وانا حينها يجب عليا ان اقاوم ذلك الجسم الرائع والكلوت الحمراء والبطن الاملس والطيز العريضه السمراء لكني لا استطع فلقد فضحني زبي عندما انتصب من تحت البيجامه لكني حاولت المقاومه ولوم نفسي لاني اشعر بالاثم والذنب من جهه انها زوجة اخي ولاكنني كنت اشعر بالمتعه والحب والحرمان من جهة اخرى لاني انسان 
قاومت تلك الحرب بشده وانهيت شرب القهوه بسرعه ومن ثم تظاهرت بالنعاس فقلت لها انا ذاهب لغرفتي لاني اشعر بالنعاس واريد ان انام

بوت سيكييس وافلام نودز وفضايح مشاهير عربيه وكل جديد مخازن افلام وسيكيس محارم مترجم هنا خش واحفظ قيل البوت ينحظر👇👇🫦
https://t.me/SSSYYYMMMBOT

👆👆👆شاركو ‌القصه ‌في ‌كل ‌مكان ‌للاصدقا ‌وفي ‌الجروبات ‌لكي ‌نستمر ‌معاكم ‌بلنشر ‌اذا ‌ما ‌شفت ‌منكم ‌تفاعل ‌ومشاركه ‌ببطل ‌انشر ‌لكم ‌قصص

انا وزجة جاري🔥🔥

#الجزء--الثالث
كملنا نتغداء  مديت عارها من جديد رجعت ارهز كس اسماء وانيكها  كنت اشحط كسها شحط ونغير الوضعيات وقلبتها ع بطنها وطيزها اللمربربه البيضاء الي مثل الحليب وامسك طيزها بيدي طيزها اااح ااح ما اجمل طيزش يا اسماء    ودخلت زبي كسها وكنت  انيكها وأدخل زبي لااعماق كسها وكانت خصياتي تلتطم  ع فتحه طيزها وقد عضلات ارجلي بيوجعني وكانت اسماء تلصق طيزها بي حتى يدخل زبي كسها لااخير. وطيزها يرتطم بفخذي. ويهتز طيزها. استمريت انيك اسماء. لما حسيت برعشتي وحسيت   ان المني ينزل من أعلى ظهري حتى وصل زبي وافرغت داخل كسها من الخلف وأنا ممتد فوقها وكأني فوق بطانيه ناعمه  وزبي يشحط كسها ثم بوستها في ظهرها وامص حواف اذنها واتغزل ب جسمها وقمت اتروشت  ورجعت  وخزنت ساعه وقمت انيكها. واستمريت انيكها لنص اليل.    وخرجت البيت. وانا مرهق من النيك ونمت لليوم الثاني العصر من التعب .

واستمريت. اروح اخزن مع يحي  واذا خرجت الحمام. انيك اسماء.
ليوم كنت مخزن مع يحي وتكلمنا من الزواجه. والخلفه  وكان مسرور. وفارح قلت له ماراس الفرحه مالك اليوم فارح   وقال انه كان انه معه مشكله دوالي  و له مزوج. من اسماء. خمس سنين وان اسماء حامل. وانا انصدمت. وسويت نفسي  فارح له. واكلم نفسي بنت القحبه قالت انها بستخدم لولب. وخلتني اقذف. داخل كسها.  عرفت السبب الي خلى اسماء تخليني انيكها.  وقمت الحمام. وقلت لها انتي حامل. وهي خضره صفره.
وارتبشت.   قلت لها انتي قلتي. انك مسويه لولولب. ليش تكذبي عليا. قامت اسماء تنزل دموعها وتبكي. وتقول. ان يحي معه دوالي ويتاخر في الانجاب. وان نفسها تحبل وتشوف عيالها.  مسحت دموعها. وقلت لا تبكي. خلاص اهم شي سعادتك.

بس انتي غلطانه كان لازم تكلميني.  كان ضروري يكون عند علم.  ما توقعت اني شاعرف ان يحي عنده مشكله  دواليب   .
ورجعت اخزن وانا مبلود. مش داري ما اسوي رجعت قلت خلى الامر يجري لين ما وصل. ولليوم محد عارف بهذ السر غيري انا واسماء.  .
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+ZdmZDWilbDpjNWY0


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌مشاركتها ‌بسريه ‌تامه ‌تواصل ‌معي👇
@TTRKYYBOT

انا وزوجة جاري 🔥
#الـجزء_الـثانـي

حطيت زبي عند كسها. وقالت اسماء يزن حبيبي دخله. دخله بسرعه دخله ضربه واحده.  ودخلته وخرجته. حوالي دقيقه.  وقلت وين اقذف قالت بكسي مسويه لولب وقذفت. في كسها.  واستمريت انيكها لما اسماء. ارتعشت تحتي وتطلع صوت وانا اغلق بيدي فمها لحد يسمعنا.   وجاء زوجها يحي بيدق. وقامت تفتح له الباب. وجاء يحي. وولع  خرجت للممر.
شمعه بغرفتنا وشمعه بالممر. وشمعه بالحمام. وجلس يخزن.  وكانت اسماء. تسوي رسايل.  احبك يا يزن. زبك. جنني.  قوم الحمام. منتضره لك.  عند الحمام. قلت لها شوي واقوم.  خزنت نص ساعه وقمت الحمام
واخذت بيدي والضوؤ خفيف ضؤء الشمعه  دخلت اسماء معي الحمام. وخلست الروب واصبحت عريانه. وانا حضنتها. وامصمص شفايفها والحس واتنفس في رقبتها واعصر ابزازها الكبار  الي ما شفت مثل شكل ابزازاها ولا لمسها ناعمه جدا ورطبات
غير مترهله وامص شفافها وأمسك واتحسس افخاذها وطيزها المربربه الملسى والناعمه الطريه   وقربتها للجدار وافحس كسها. وخرجت زبي وكان زبي مركوز. ودخلته كسها. نكتها ويدي على فمها لا تطلع صوت لما نزلت شهوتي.  وقلت تاخرت بيحس عليا زوجك. وخرجت من الحمام ورجعت. لغرفه يحي. واخزن معه واسماء تراسلني.  وبعد ساعتين خرجت الحمام بسبب ترجي اسماء لي بان اخرج. وخرجت ونكتها. ورجعت. اخزن. للساعه 10ونص وكان وقتي المعتاد اخرج الساعه 11. كانت اسماء تراسلني وتقول لي اخرج الحمام. وخرجت. نيكتها النيكه الثالثه. ورجعت عطفت قاتي والماء. ولبست الكوت.  وروحت البيت. 

واسماء تراسلني. وتتشكرني.  وتوصف زبي ونيكتي وصف مغري. خلتني ارهط على كلامها.  واليوم الثاني كانت تتصلي اتصال ونتكلم.  واستمرينا اسبوع وانا اخزن عند يحي وانيكها بالحمام نيك سريع.

بعد اسبوع اتصلت لي الصبح  قالت لي ان ابو يحي سوى عمليه وان يحي. بينام عنده  وما عيرجع  الا اليوم الثاني. وطلبت مني اجي اتغدا و اخزن عندها قلت تمام. رحت اشتريت القات. ورحت لبيت يحي وفتحت لي اسماء. شفتنها انذهلت. اول مره اشوفها في ضؤء.  ايش من جمال وايش من جسم. ولابسه فنيله طويله. روعه لنص فخذها.   تغزلت بها. واقلها ايش هذا الحلى ايش. ايش الفنيله الضخمه. قالت هذه لبستها لك اول يوم. بس كان ضلام ما شفتها قلت ااح ااح. وشعرها مندوش. وبشرتها بيضاء مثل الشمع. خلستها الفنيله. وقلت لها ما بش داعي تلبسي شي اشتي اشفك مخلسه. امامي.  وبدأت  اسماء تنزع ملابسي بايديها وتلعب بشعر صدري وانا افحس كسها المليان والمربرب وبضرها الكبير ثم هربت مني وجرت بدلع وتقول مش وقت اصبر نتغداء. لحقتها ومسكتها قلت انتي احلى غداء. ومديتها  وامتديت فوقها وجسمها ناعم ورطب جسم انثوي و امص شفايفها ومن ثم انزل اتلمس واشم رائحه جسمها من أعلى لأسفل ومن أسفل إلى أعلى وهي تتلوى تحتي اااح ااح واقول لها اسماء ااح ااح  مااجمل جسمك اللذي لااقدر اوصفه مهما حاولت وامرر لساني على ابزازها والحس وارضع حلماتها والتهمها بكل شهوة  وشفت كسها اللي يشبه الكيك الناعم ولحست كسها من الأطراف وهي تدفع رأسي أكثر ولحست كسها وأدخلت لساني بداخل كسها وهي اه اه اه اه اه اه او اوه اوه اوه اممم اممم اممم حبيبي أخ أخ أخ أخ وأدخلت اصبعي والحس وهي جن جنونها وهي أمسكت زبي بيدها وتفحس زبي  وتقلب عيونها من المتعه وتعض شفافها وقالت خلاص حبيبي خلاص يا حبيبي يزن خلاص خلاص اه اه اه اخ أخ أخ  وزبي الاسمر  مركوز قد بينفجر من قوة شهوتي   وعلا طول رفعت أرجلها و أدخلته كسها الضيق لأنها لم تنجب أطفال  ونكتها بكل قوة وبكل الوضعيات واستمريت نصف ساعه وأنا انيكها بعنف ووقت كنت أحس اني افرغ كنت اطلعه يبرد وارجع ادخله وبعدها حسيت بقرب رعشتها  زدت من دخال وخراج زبي بكسها لما  فرغت اسناء شهوتها وانا بنفس الوقت  افرغت زبي داخل كسها  وارتعشنا  انا واسماء وبقي زبي داخل كسها وانا امصمص شفايفها وتمص شفايفي دقيقه مااحرك زبي

قمنا نتغداء وانا واسماء مخلسين  وخليتها تجلس فوق زبي وانا وهي نتغداء    واكلها لفمها وتاكلني  لفمي وهي حالسه فوق زبي وزبي داخل كسها  قالت فلتني نتغداء قلت ما بفلتك ولا دقيقه بخلي زبي داخل كسك  طول الوقت

انا وزوجة جاري

#قصة_يمنية_جديدة
#الجزء_الاول


انا يزن  25 سنه قصتي معا زوجه جاري اسمها. اسماء. وزوجها اسمه يحي. طبعا يحي جاري. اصاحاب انا وهو من صغرنا.   وكنت اروح اخزن عنده. شبه يوميا ولا يوم  فكرت في اسماء. تفكير جنسي. وكان بيني وبين اسماء اي شي. ولا اي كلام. كان كلامي معاها. مختصر فاحيانا  اذ دقيت الباب. ويحي نايم. كانت تغطي فمها. وتقول لي انه نايم.  يعني ما ناخذ ونعطي بالكلام.
واحيانا. كنت اخزن عند يحي وباب الغرفه  مفتوح. واسماء تمر وتمشي من الممر. امام الباب. وانا اغض نضري. ولا مره شكيت فيها. او حسيت انها تشتهيني. وانا كذالك ولا مره شفتها بنضره شهوه.

في يوم من الايام.كنت مخزن عند يحي وكان وقتها بعد العشاء.  وكانت الكهرباء طافيه.  ومولعين شمعه والشمعه خلصت.
وقلت بروح اشتري شمع. قال بروح انا اجلس يا يزن. قلت لا لا بقوم انا. حلف يحي يمين. ما يروح الا هو  وكانت البقاله بعيده شويه. ما في جنبنا بقالات.
خرج يحي يشتري شمع والشمعه الي في الغرفه قد عتخلص قدها في اخرها.
وانا مخزن. دخلت عليا اسماء زوجته.
وانا اكح اكح عشان تحس اني موجود. فكرت ان اسماء مش عارفه بوجودي .
دخلت وهي بشعرها. ولابسه فنيله طويله. لفوق ركبها.  ومش لابسه بنطلون.  افخاذها. وسيقانها. مكشوفات. وبدون كلسون.  دخلت وسلمت عليا وقلت لها يحي خرج يشتري شمع. وجلست في حظني. وقالت انا عارفه. ان يحي خرج. لهذا جيت لك. قلت ربي يستر عرضك.  لا تفضحينا. لو يجي. يحي وانتي بهذه الفنيله. بتكون فضيحه. وانا ارتعد.  وقلبي يدق وارتجف من الخوف.  قالتلا تخاف يا يزن. انا احبك. ونفسي فيك. بس انت ما تحس. قلت انتي متزوجه.  ما يصلح. ويحي جاري ومثل اخي. ما يصلح. قالت اسماء. يعني ما عجبتك. كنت مراعيه  لهذه الحضه  مراعاه. ما ناش حلوه. ما عجبتك. تسخى تزعلني. قلت ما اسخى ازعل حذاتك. وانتي قمري. بس يا منعاها. لا تفضحينا. مش حاليه في حقي وحقك.  كانت في حضلني. وسيقانها مكشوفه وتفلخ سيقانها.  وقالت يعني تسخى تزعلها. قلت من هي اشرت لعند كسها. قلت يا  اسماء. وربي انك حاليه وقمر مثل العسل. ما كملت اتكلم. الا وهي تبوسني من شفايفي.  وتقول يزن نفسي فيك.  نفسي تريحني.  يحي ما بيرحيني مقصر معي. ونفسي فيك.  وما ترضى تزعلني. صح  وانا خفت ازعلها. عشان لا تلفق عليا اني انا الي تحرشت بها وتفضح بي. لان المره عندنا مصدقه في هذه المواضيع. محد بيصدقني. انها هي الي تحرشت فيني. 
قلت يا اسماء. وانا نفسي فيكي. بس لو يجي يحي. وانتي لابسه هكذا ما عيقل.  على الاقل البسي لبسك العادي. لا يحس علينا. قالت طيب بقوم البس الروب حقي بس حبيت اوريك. كسي. وجسمي وخلست الفنيله. واصبحت اسماء. مخلسه. وانا طار عقلي من المنضر ومن الخوف لا يجي زوجها.    خلست الفنيله وتقول هيا مه كيف حاليه. وتوريني ابزازاها. وكسها. وتلف توريني طيزها. قلت لها  عسل عسل. قالت احضني يله. حضنتها ومسكت ابزازاها. وبوست مشافرها. ولمست طيزها. وقلت لو تحبيني مش وقت ذاحين روحي البسي الروب والشيله لا يجي يححيى زوجك وقالت طيب يا روحي. انت تامر امر  بس اليوم نفسي في زبك. اذا جاء يحيى اخرج الحمام وبنتضرك في الحمام. قلت طيب  وقالت جيب رقمك  اعطيتها وسجلته. وقالت سوي تلفونك صامت عشان برسلك رسايل. قلت تمام وعملت تلفوني صامت. وخرجت اسماءوهي تتمايل بطيزها. تغريني. ولبست روبها وغطت شعرها.  ورجعت. قلت ما سدينا. قالت بجلس عندك لما يجي يحي ما بيحس علينا. لما يجي بيدق. الباب وانا بقوم افتح له. قلت تمام. ورفعت الروب وقالت يزن تشتي تطعم القات بوس كسي. ومسكتها وبوست كسها. وكان بضرها. كبير. يدل على انها شهوانيه. وجنسيه وما تشبع. لحست كسها. وزبي ارتكز. من طعم كسها. وكان كسها مبلل من شهوتها.  وهي تمسك شعري وتضغط وجهي لكسها. ولعت شهوتي. ومديتها. امص شفايفها. وابزازاها. وهي تمسك زبي. وهو مركوز. وتقول اااه ااه. اليوم بطعم زبك. لو يحصل ما يحصل.  وخرجت زبي من كلسوني.  ورفعت رجلها.  وكانت الشمعه على نهايتها والضو خفيف قوي. 

قبل ايام شوفت بعد ان خرجتي من الحمام وانتي تتنشفي في الغرفه وقلت وزبي قلت ليت من ملك  زوجه جسمها مثل جسمك قلت ها انا الان تحت امرك بدا يمص شفايف
مص كعوبي حتي وصل الي السره فرفع ارجلي الي فوق الي عند جنوبي وبدا يمص العنقري حتي سالت شهوتي في فمه وانا اصيح اه اه اه لكن خالي لم يفضي ارتمت على السرير. ونبطحت علي ظهري كنت فرصه خالي عندما شاف طيزي هجم عليه وبدا يمشي زبه فوق تحت فقالت له خال ماذا تريد قال اريد ان انيكك في طيزك قلت له زبك كبير. قال سوف ادخله ببطى وانا اتذكر زب الاستاذ في المدرسه عندما اصدطم في مؤخرتي بين افلقت طيزي وكان كبير جدا ولو كنت هنا فرصه وطلب مني يدخله لوافقت من شدة لهيب شهوتي فبدا خالي يدخل زبه في طيزي وانا اصيح انتبه تعور طيزي ارجوك ثم اخذ خالي دهان وحطه علي طيزي وكانت. المفجاه وبدا يداعبني من الخلف يهمس علي رقبيتي واذني وانا ارفع طيزي من اجل يدخل زبه فاذا به يدخله مره واحده في طيزي حتي فقدت شعوري وفقدت وعيي وخالي يدخل زبه ويخرجه حتي قذف شهوته داخل طيزي وارتمى جنبي وقال كيف حبيتي كيف قحبتي قلت له كنت اتمني وانت قذفت. منيك في استي الملتهبه قال لي المره الثانيه قلت خال انا عزبه هل سوف تفتحني قل سوف افتحك وعندما تتزوجي سوف نعمل لك عمليت ترقيع
وافقت وعملت صحيه في مسوصف في قريتنا وقريب من مزلنا وعند زوجنا عملت عمليت ترقيع وتمت العمليه بنجاح
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+ZdmZDWilbDpjNWY0


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌مشاركتها ‌بسريه ‌تامه ‌تواصل ‌معي👇
@TTRKYYBOT

.

.

.
.
.
.
.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥


انا شروق من صنعاء بدات قصتي وانا في الصف التاسع اساسي في اختبار اخر السنه تعرفت علي استاذ كان يراقبني في داخل قاعه المتحان مواصفاته طويل متين وجه جميل لا يحتوي على شعر اسلط وانا مواصفاتي قصيره كعوبي مرفوعات شكل برتقاله وعيوني عسلي
فمي صغير طيزي صغير مرفوع مابنه بشكل جنوني اتعرفت على الاستاذ عن طريق اخذ رقم جواله وبعد انتهاء الامتحان خرجت انا والاستاذ من قاعه الامتحان وكانت امشي امامه واسقطت قلمي على الارض من اجل يشوف طيزي وكان خلفي تمام وعندما وقفت ااصدطم طيزي بين افخاذ الاستاذ وقال لي سلامات شروق وحسيت بزبه بين فلقات طيزي وقلت له بس سقط قلمي يا حبيبي
فاستغرب عندما قلته ياحبيبيى وقال ماذا تقلي يا حبيبي فسكت ومشيت بسرعه وخرجت من المدرسة وركبت انا وزميلاتي وعدنا القرية وكانت احد زميلاتي تشهد عندما اصدطم طيزي بالاستاذ وبعد الغداء اخذت حمام وكانت اتخيلي زب الاستاذ بين فلقات طيزي. حتى فضيت شهوتي وبعدها جت زميلتي وقلت لي شروق انا شفتك عندما اسقطتى القلم والاستاذ خلفك تماما وعندما وقفتي اصدطم طيزك بالاستاذ هل كان ذلك عمدا ام لا فاجبتها عمدا واحسيت بشي جميل بين فلقات طيزي
وبعدها ذاكرت انا وزمليتي حتى نهايه اليوم وغادرت منزلنا وبعدها بدات افكر كيف اوصل الى الاستاذ. ففكرت ان اتصال به وفي اخر اليل وانا انام انا وجدتي ام ابي وكانت نايمه قمت ودقيت علي رقم الاستاذ وهو لم يعرف انه رقمي فقالت يا الو قال نعم من معي فقالت حبيبتك شروق فقطع المكالمه ورده مشغول فعملت له رساله اني احبه واحب ان اتزوجه فرد عليا انه متزوج ومعه اطفال فقلت له عادي اريد ان اكون زوجتك الثانيه فقال تمام بشرط تعطيني تكاليف العرس كامله فوافقت وبعد انتهاء الامتحانات فكرت اتصال به اتصلت ورد عليا فقلت حبيبي احبك واموت فيك فقال لي انت ياشروق طالبه وصغيره لان عمري لم يتجاوز 15 سنه فقالت لاتخاف اني صغيره سوف امتعك فقال كيف تمتعيني فقال زوجتي تمتعني كيف ما اشاء فبيكت وقلت احبك ارجوك لاني حسيت بزبك كاد يدخل طيزي من خلف البلاطه والسروال فقطع المكالمه فبكيت وحاولات الاتصال به فكان يريد جواله مشغول وبعدها اغلق جواله اوغير رقمه وبعدها بدات افكر كيف احصل علي شخص يبرد شهوتي الملتهبه فانا كنت اجلس في بيت خالي بيت جدي وكنت انا وخالي الصغير نجلس مع بعض ونمزح ونرقد مع بعض وقمت باختيار خطيبته
وبدات افكر كيف اطفي نار شهوتي ففي ليله من اليل وانا رقده انا وخالي في غرفه لاحالنا فقلت ياخال انا التقيت بخطيبتك فقال ماذا قالت فقلت له قالت لي كلام غريب واسود فقال ماذا قالت قلت قالت قلي لخالك كم مره يفعلي في اليله وارد لها خبر. فقال خالي قلي لها سوف اعمل لها في ليله عشره ازباب فقلت كيف عشره ازباب قال قلي لها هكذا
وانا بدات شهوتي في الغليان وحسيت بشهوه بين اشفار استي فقمت وذهبت الي الحمام اشوف ماذا خرج من كسي فاذا به سائل لزج فتوضت ثم رجعت وكانت لابسه شلحه نصف فقال لي خلي ما اجمل افخاذك يا شروق فقلت له عيب يا خال فقال اتمنى ان تكون افخاذ خطيبتي مثلك قلت ليش قال افخاذك وحركاتك تخلي الزب يقوم على مدار الساعه فدركت ان خالي يريد ينكني فجلست جنب خلي وانا اراقب زبه فاذا به قايم فقلت ياخال اتصل لخطيبتك اقلها كم سوف تنيكها مرات فاليل فضحك وقال قدك قليله ادب. اتصلت بها وقلت كيفك نجوي قدك راقده. قلت ايوه وخدك قالت ايوه قالت قلتي لخالك بالخبر الذي قلت لك قلت لها ايوه قالت ماذا قال قلت سوف يعمل لك في اليله عشره ازباب فضحكت وقالت صدق قلت صدق وخالي يسمع قلت ليت واليله ليله الدخله قسما ما البس سروال قسما لاجي بدون سروال واعطيه له من اول ليله
فضحك خالي فقلت من الذي عندك يا شروق قلت خالي قالت يسمع الكلام. قلت ايوه قالت قلي له يكلمني  اخذ التلفون وانا اسمع من السماعه فقالت كيفك حبيبي فقال لها تمام قالت ليت وانا جنبك الان فقال يا ليت قالت انا مشتاقه تنكني الان يدي تداعب العنقري قال ليني عندك امصص شفايفك وامص حلمت ثديك والحس استك وانا كنت في موضع ذوبان. من الكلام الذي جرى بين خالي وخطيبته. نجوىوشهوتي نار فقالت امسك زبك فقال انا ماسكه الان فقالت. له هوكبير قال لها كبير جدا قلت له ليت انا اعندلامصه وبعدها تدخله كسي مره واحده فقال ياليت وانا بدون وعي بدات يدي تذهب اتجاه زب خالي ولم يدرك خالي الا ويدي ماسكه زبه فقطع المكالمه وقال شروق ماذاوتفعلي فقلت خال بدون شعور.انا ذبت من كلامك انت وخطيبتك  خال اريد ان امصه لكن اريد ان يكون سر بيننا.

قال حاضر وبدات امصه وكان كبير جدا اول مره امسك زب لم احس يد خالي بين اشفار كسي ولا اخفيكم ان حقي العنقري طويل جدا وبدات اذوب وقلت له خال لا تعذبني قال لي اريد الحس استك فقلت تمام اخلع ملابسي وهو كذلك خلع ملابسه وقل ما اجمل جسمك.

الغبى لو أنه تصرف بشكل اخر لكان الان من ضمن ألعابها الجنسية ودروب متعتها التى لا تنتهى أو تكتفى بشئ،
يملك فحولة تفوق الجميع،
لا تنكر بينها وبين نفسها انه برغم كل ما يحمل من صفات كريهة الا أنها ذاقت معه ما لم تتذوقه من محمود او برعى او ريكس،
قضيب بحجم نادر وقدرة على المضاجعة جعلت كسها يؤلمها حتى الان،
الموقف برمته يحمل الكثير من التناقضات ولكن أسوء ما فيه أن الغمامة التى كانت ضعها على أعين محمود ولبنى قد رفعها فؤاد بكل وضوح،
لم تعد الحالة كما كانت ، ساحرة متمرسة سيطرت على عقول صغار سذج لا يملكون من الحياة غير البلاهة والسذاجة،

معه لم تشعر أبداً أنها ساقطة عاهرة رخيصة،
لم ترى فى عينيه مرة واحدة نظرة تشعرها بخطيئتها،
برعى أحبها من أول لحظة، أحبها منذ ان دخل بيتهم وعاش معهم،
كل ما فى الأمر أن القدر نسج خيوطه ليجد سيدة البيت بين يوم وليلة ملك يده وبين ذراعيه،
شروده وصمته وإنطوائه القديم كان من فرط حبه وعشقه لها، لكنه من ذلك النوع الذى يدمى قلوبنا ولا نملك القدرة على البوح به،
أن تهبك الحياة أكبر أحلامك فجأة بلا مقدمات أو قليل سعى،
هذا ما حدث لبرعى بكل دقة وهدى تقترب منه وريكس يفتح لهم باب اللقاء والتداخل،
ظلت جامدة صلدة تكتم مشاعرها ورغبتها حتى تلك الليلة،
تخيلت أنها تسمع صوته وهو يجلس مهموماً مكوماً أمام باب حجرته يتطلع إلى نافذتها كعاشق أو ناسك فى محراب،
تسرب صوته إلى عقلها وقلبها ووجدت نفسها تنتصر لمشاعرها نحوه رغماً عنها،
أصابتها عدوى حبه وحنينه وشعرت أنها بحاجة أن يضمها بين ذراعيه،
لا تريد جنساً أو أن ترتوى من مائه بقدر ما تريد أن تشعر بدفئ صدره ورقة لمساته وتلك النظرة الحانية من عينيه التى تشعرها أنها أجمل إمرأة فى الكون،
إنتصر قلبها وذهبت إليه ليقف مشدوهاً غير مصدق وهو يراها بعد كل تلك الليال الطوال تعود إليه من جديد،
إلتقت الأعين وتعانقت الأجساد وإلتحمت الشفاه وألقت بجسدها بين ذراعيه،
ليست كجسد مستباح وإنما كجسد تذوق طعم الإشياق.
-انتهت ‌القصه ‌تفاعلو ‌مع ‌القصه ‌وشاركوها ‌لاصدقائكم ‌وفي ‌الجروبات ‌والقنوات ‌لكي ‌نستمر ‌معكم ‌في ‌النشر
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+ZdmZDWilbDpjNWY0


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌مشاركتها ‌بسريه ‌تامه ‌تواصل ‌معي👇
@TTRKYYBOT

( 8 )
" الجزء الأخير"

بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش ومعصميه خلف رأسه ينظر لهم بتلك النظرة الخبيثة والابتسامة المفعمة بالشر وهم أمامه كالفئران ينتظرون ما سيفعله ولا يملكون من أمرهم شئ،
هدى ومحمود وتتوسطهم لبنى بجسدها الضئيل التى كانت أكثرهم رعباً وفزعاً وجسدها يرتعد بشدة ولا تكف عن البكاء والتحديق بوجه فؤاد بفزع لا يهدأ،
قام فؤاد منتشياً يزهو بنفسه وأمسك بالخرزانة وتوجه نحو لبنى وهو يوجه لها السباب الغليظ بصوته المخيف وهى تتراجع للخلف لتحاشى ضربات الخرزانة،
فى نفس اللحظة كانت هدى تشير براسها لمحمود الذى أمسك بسرعة فازة الورد وهوى بها بكل قوته فوق رأس فؤاد،
بعد وقت ليس بالقليل بدأ فؤاد فى إستعادة وعيه وهو يشعر بذلك الألم الشديد خلف رأسه ويشعر بخيط الدم السائل على رقبته،
فتح عينيه بصعوبة وبطء حتى رأى هدى وهى بملابسها وتجلس أمامه تضع ساقاً فوق أخرى وبيدها الخرزانة وتنظر لها بنفس نظرته الخبيثة،
محمود يقف بجوارها مشدود الجسم ولبنى خلفه تحتمى فى جسده وقد عاد لها هدوئها وأيضا عادت لها ملابسها مثل زوجها،
حاول فؤاد النهوض لكنه إكتشف أنه مقيد فى مقعده والأهم من ذلك بلا أى ملابس،
: ايه يا فوفو قايم رايح فين؟!
نطقتها هدى وهى تضحك بقوة وسخرية بالغة،
إرتفع صياح فؤاد بإرتفاع غضبه وهو يحاول بكل إستماتة وغضب فك وثاقه دون جدوى لتخرسه ضربه من الخرزانة على فخذه العارى جعلته يصرخ ويتأكد من ضعف موقفه وضياع فرصته،
: فوفو؟!!... وبعدين معاك؟!
الخبيث الشرير بالفطرة شعر بحجم مصيبته ليتبدل صوته الأجش المفزع بأخر مغلف بالنفاق والنعومة،
: خدامك يا ست الكل
: لأ ماتقولش كده، أنا نجسة ... انت نسيت ولا ايه؟!!
: جطع لسانى يا هانم
أشارت بيدها لمحمود وهى تضحك بسخرية واضحة،
: يلا يا حودة ورينى فوف وهو بيتناك
راحت صرخات فؤاد فى الهواء ومحمود يدفعه على الارض على وجهه وينام فوق وهو يخرج قضيبه ويقوم بإغتصابه وهو متقزز من شكل مؤخرته البشع،
هدى تمسك بهاتفها المحمول وهى تضحك وتصور كل ما يحدث وتذهب كل محاولات فؤاد لإخفاء وجهه سدى حتى تشير لمحمود أن يكتفى بذلك وتنهى التسجيل وتعود لجلستها وهى تضع قدمها على رقبة فؤاد،
: عايز الخمسين ألف ميات ولا متينات يا فوفو؟
: يا ست أنا فى عرضك
: عرضى؟!!.. معنديش عرض انا نجسة وبنت أحبة، معقولة نسيت؟!!
: حرمت وتوبت يا ست هانم
ضربة قوية على ظهره بالخرزانة وهى تصيح فيه بقوة،
: طبعا حرمت غصباً عنك يا كلب
: حجك عليا يا ست
: كل بلدكم هاتتفرح عليك وانت بتتناك يا فوفو يا خول
إدعى البكاء والعويل وهو يرجوها بإستماتة،
: أبوس إيدك يا ست بلاش فضايح
: خد الكلب ده وإرميه بره فى الجنينة مش طايقة أبص فى وشه
قالتها بصرامة لمحمود الذى قام على الفور ينفذ طلبها ويلقى بفؤاد العارى فى الخارج ويعود لها،
: ها إتطمنتوا دلوقتى؟
تبادل محمود النظرات مع لبنى والإضطراب على ملامحهم حتى تحدث محمود بصوت خافت،
: يعنى مش هايفتح بقه بعد كده يا ست؟
: إطمن يا محمود النوع ده انا عارفاه كويس
تغلبت لبنى على إرتباكها وتحدثت وهى تقترب من هدى،
: مش انتى يا ستى كنتى بتعلمينا؟
: ايوة يا لبنى، هو اللى انسان وحش وحيوان
: يعنى هو مش راح يجول لأمى؟
: متخافيش قلتلك
قامت وهى تحمل الخرزانة ناحية فؤاد الملقى على أرض الجنينة،
وبعد عدة صفعت على جسده بغل وإنتقام،
: ها يافوفو ايه رأيك دلوقتى؟
: يا ست أنى فى عرضك
: مش عايزة أسمع صوتك تانى ولا أعرف من محمود أو لبنى إنك إتنفست وأنا مش هنا
: تحت أمرك يا ست.... تحت أمرك
: أنا بعت الفيديو لواحدة صاحبتى فى مصر وقلتلها تنشره فى الدنيا بحالها لو انت ضايقت حد تانى
: مش هايحصل يا ست... انى خدامك
: طب قوم فز وغور من هنا
قالتها وهى تضربه فى بطنه بقدمها وتشير لمحمود أن يتخلص منه،
بمجرد ان حل محمود وثاقه كان يرتدى ملابسه ويهرول مبتعداً عنهم،
لم تعود هدى من المزرعة الا بعد أن تأكدت تماماً أنها نجحت بشكل كبير فى إعادة الهدوء لنفوس محمود ولبنى وأكدت على محمود أن يُظهر الخشونة والقوة فى تعامله مع فؤاد وألا يضعف أمامه لأى سبب اياً كان،
ما حدث لها من فؤاد وحجم الرعب والإهانة التى تعرضت لهم كادوا يقضوا عليها لولا أنها إستطاعت بما تملكه من ذكاء وحسن تصرف أن تستغل طلبه الغبى بالخروج وإستدعاء محمود وزوجته من حجرته للإتفاق معهم على الإنقضاض عليه وتحويل الموقف لصالحهم،
لو ان محمود فشل فى التصرف لكان فؤاد هو المسيطر عليهم مدى الحياة،
قضت اليوم فى بيتها تعانى من الارتباك والاضطراب وهى تتذكر عنف فؤاد وبغاضة ملامحه وتصرفه وتتذكر كيف كانت مثل الذبيحة بين يديه،

قضيبه غاية فى الضخامة يفوق برعى ومحمود وريكس وكل القضبان التى راتها من قبل ،
جذبها مرة أخرى من شعرها بعنف وهو يصفع مؤخرتها بكفه بقوة بالغة،
: سريرك فين يا نجسة
:فو... فو ...فوق
: ورايا يا بنت الأحبة
جذبها من شعرها بغلظة شديدة حتى غرفتها وألقى بها وفتح سيقانها وألقى بجسده فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب الضخم،
تبكى تحت جسده ورائحة عرقه البشعة وتعانى من ضخامة قضيبه ولا تملك الاعتراض،
وضع فمه فوق فمها ليقبلها وهى تزيح فمها عنه ليهوى على وجهها بصفعة جعلت صوت النفير يعلو فى إذنها،
: إتعدلى يا بنت الاحبة
تركت له نفسها بلا إعتراض لتجنب غضبه وعنفه لينهل من فمها ويلتهمه بشراهة وقضيبه الضخم لا يكف عن سحق كسها بلا رحمة،
مع تزايد وتيرة فعله تسربت لها الشهوة لا إرادياً وأصبحت تتجاوب معه بلا إدراك حتى أدارها وجعلها تجلس على ركبتيها ويجامعها من الخلف وهو لا يتوقف عن فرك لحم مؤخرتها وصفعها عليها بقوة مفرطة بدات تدخل على قلبها بالشهوة والشبق،
فؤاد بقوة جنسية مفرطة بقضيبه الضخم الغير عادى،
شتيمته لها المتلاحقة جعلتها تشعر بشهوة غريبة لا تفهمها حتى أنها توقفت عن البكاء واصبحت تشعر بالمتعة ونسيت أمر تهديده ومخاوفها،
عقلها يخدرها ويخبرها أنه لن يتفوه بشئ وسيكتفى بتناولها وأخذ المال منها،
وقت طويل حتى أخيراً أنعم عليها برجفته القوية ولبنه يقتحم رحمها ويسكن جدرانه،
تمدد على الفراش وهو يشعل سيجارة وهى تقف بجواره تنظر تعليماته حتى تحدث بلزوجة بالغة،
: روحى يا نجسة هاتيلى لجمة أكولها
تحركت على الفور تحضر له الطعام وهى مازالت عارية وتخشي غرتداء ملابس حتى لا تغضبه وتنال عقابها من الخرزانة من جديد،
بعد ان تناول الطعام بشراهة وهمجية أمرها بصوت حاد وصارم،
جوامك روحى انهيلى ولاد الكلب اللى تحت
: ليه بس يا عم فؤاد مش إتفقنا خلاص
إعتدل وصفعها بعنف فوق وجهها صفعة جعلتها تقع على الأرض من شدتها حتى عادت للبكاء من جديد من الألم وشعور الذل والمهانة،
: إعملى اللى بجوله وماتفتحيش خاشمك يا بنت الكلب
: حاضر.. حاضر
حاولت أن تمد يدها وتلتقط أى قطعة ملابس قبل أن يضربها بقدمه ويأمرها أن تذهب لحجرتهم عارية بلا اى ملابس وتحضرهم بلا ملابس أيضا كما رأهم أول مرة،
بالطبع لم يملك محمود وزوجته غير المجئ معها وهم عرايا كما أخبرتهم هدى وهى تشرح لهم أن عليهم طاعة فؤاد فى اى شئ حتى يتجنبوا غضبه وأنها ستعطيه المال الذى يجعله يسكت ولا يفضحهم ويخبر أحد بشئ،
بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش ومعصميه خلف رأسه ينظر لهم بتلك النظرة الخبيثة والابتسامة المفعمة بالشر وهم أمامه كالفئران ينتظرون ما سيفعله ولا يملكون من أمرهم شئ.

نلقاكم في الجزء الثامن والأخير

تلعق بنهم كس لبنى لا يقل عن نهمها لقضيب محمود سريع الإستجابة شديد الإنتصاب،
بعد دقائق أصبحت هدى عارية تماماً مثل هدى ومحمود ممدد وهم على ركبهم يلعقون له قضيبه وخصيتيه بإهتمام وإتقان،
قطع سيمفونية عزف الألسنة صوت صفعة مدوية فوق مؤخرات هدى ولبنى المواجهة باب الحجرة المفتوح،
صرخا سوياً بقوة من شدة الالم والمفاجأة فور وقوع خرزانة فؤاد الخفير فوق مؤخراتهم العارية،
: بتعملوا ايه يا ولاد الكلب يا أنجاس؟!!!
لم يتوقع أحد أن يدخل عليهم الخفير وهم فى هذا الوضع،
أنستهم شهوتهم تأمين أفعالهم ولم يتوقعوا أن يقعوا بين يدى اللزج المزعج فؤاد،
كاد قلب هدى يتوقف من فرط فزعها وهى عارية وفؤاد بملامحه البشعة الغليظة ينظر لها ولجدسها بفم مفتح عن أسنان صفراء متأكلة وإبتسامة خبيثة شريرة،
إنتفض محمود وحاول إرتداء ملابسه ولكن قبضة فؤاد القوية جعلته يقع على الارض مرتعد خائف ولبنى منكمشة بجسدها العارى فى جسد هدى التى تقاوم السقوط فى غيبوبة من الفرزع والندم،
: بتعملى ايه يا ست هانم؟!!!، انتى تعملى النجاسة دى كلها يا مرة يا وسخة
إنفرط العِقد وإنقطع الخيط الرفيع وتهدم السور العالى وهى تسمع شتيمة فؤاد الغليظة وصوته المفزع الشنيع،
: دول من دور عيالك يا لبوة يا بنت الاحبة
: أرجوك يا فؤاد سيبنى أشرحلك الموضـــ......
: إجفلى خاشمك يا بنت الأحبة، ده جوزك هايقتلك يا نجسة
إنهمرت دموعها بخوف حقيقى وهى ترجوه وتستعطفه،
: ابوس إيدك يا عم فؤاد بلاش جوزى
هوى بيده بصفعة قوية على وجهها جعلتها تصرخ من الالم ويعلو بكائها الحار،
: ده انتى سنتك سودة يا متناكة
تفوه محمود بصوت متحشرج كالبكاء،
: إحنا فى عرضك يا عم فؤاد ماتخربش الدنيا
: إخرس يا عرص يا بن الوسخة، حسابك انت معايا بعدين أنت والنجسة أم شخة مراتك
قالها وهو يهوى فوق وجه لبنى بعدة صفعات ويجذبها من ذراعها بعنف،
: لحقتى إتعلمتى النجاسة يا بنت الكلب
صراخ لبنى وهدى لا يتوقف وفؤاد يجذب هدى من شعرها بإحتقار شديد وهو يضربها فوق مؤخرتها بالخرزانة وهى تفرك لحم مؤخرتها من الألم وتبكى بغزارة،
وجه حديثه إلى محمود بصرامة وعنف بالغ،
: تقفل بابك با بن الكلب عليك انت والنجسة أم شخة دى وماسمعش حس أمك نوهائى
: حاضر... حاضر يا عم فؤاد
جذب هدى من شعرها للخروج وهى تحاول أن تمد يدها لتلتقط الروب من الارض،
: يلا يا بنت الكلب يا وسخة قدامى على جوة زى ما أنتى كده
جرها خلفه عارية يجذبها من شعرها بغل بالغ وهو لا يكف عن سبها وإهانتها وهى لا تكف عن البكاء الشديد،
فى ردهة الفيلا دفعها بقوة لتقع على الارض وهو يجلس على الكنبة والخرزانة بيده يضربها فوق جسدها بين حين واخر ضربات تجعلها تتلوى وتصرخ من الالم،
: وأنى برضه بجول فى عجل بالى هى المرة بنت الكلب دى مالها بتنطلنا كل يوم والتانى ليه؟!!!
أتريها نجسة جاى تتشرمط من ورا جوزها الراجل المحترم اللى نايم على ودانه
: يا عم فؤاد أبوس إيدك
: هاتبوسي يا نجسة ما تستعجليش
: هاديلك اللى انت عايزه بس ما تفضحنيش ابوس إيدك
لمعت عينه وإنفرجت إبتسامته الخبيثة أسفل شاربه العريض الضخم،
: خمسين باكو يا نجسة علشان اشتريلى جيراطين طين للزمن
شعرت بالراحة أخيراُ وخفت حدة بكائها وهى تطمئن أن يمكن إسكاته بتلك الطريقة،
: حاضر... حاضر... كل اللى انت عايزه
ضربها على فخذها بالخرزانة وهو يبتسم إبتسامة أوسع وتظهر أسنانه البشعة أكثر،
: جومى يا لبوة ورينى اللحم الفاير ده
شعرت بغصة فى حلقها وإنهمرت دموعها الساخنة غزيرة وهى تستجيب مرغمة وتقف أمام بصره ويدها لا إرادياً فوق نهديها وكسها،
: مجسوفة ولا ايه يا كس امك، شيلى إيدك يا بت
: حاضر... حاضر
أزاحت يدها المرتجفة وهى تتنفس بصعوبة من شدة حزنها وخوفها،
رغم كل عهرها ومجونها إلا أنها لا تستطيع تصديق ما يحدث أو التعامل معه،
هى الان مجبرة خاضعة رغماً عنها، كلهم أبرياء سذج لا حول لهم ولا قوة كالعجينة بيدها بخلاف فؤاد البشع الخبيث المخلوق من رحم الشر،
لا يتمتع بسذاجة محمود وعطا ولا بطيبة برعى، هو شرير قاس القلب بشع التصرف والهيئة،
: بجى لايفة على الواد الصغير ومراته اللى من دور عيالك يا بنت النجسة؟!!
لما انتى هيجانة وأحبة ما تجولى وأنى اكيفك
: يا عم فؤاد أرجو أنـ...
: إجفلى خشمك يا وسخة
قالها وهو يصفعها بالخرزانة على بطنها بقسوة وهى تصرخ بشدة،
لفى يا لبوة ورينى طيازك اللى زى المرمر دى
لا تملك غير إطاعته وفعل ما يطلب منها بلا إعتراض أو مناقشة،
جعلها تدور حول نفسها أكثر من مرة وهو يعض على شفته ويتحسس جسدها بعنف وهمجية،
خلع جلبابه وهى ترتعد وتتوقع ماذا سيفعل حتى أصبح بلباسه فقط ويخرج قضيبه بعد أن أزاح اللباس لأسفل وترى قضيبه وترتعد من الخوف الحقيقىن

: هى أخته ومالوش غيرها يخاف عليه ويريحه
محمود يرتجف وهو ينظر الى زوجته وهى تمص قضيب عطا، تدفعه هدى لينام على الارض وتهجم على قضيبه تمصه بشراهة وتتحدث بين حين واخرن
: يا حودة ابقى خلى لبنى تريح عطا، هو غلبان ومفيش حد يريحه
محمود يرتجف بشكل صارخ ويديه تقبض على شعرها بعنف دون أن يشعر حتى جذبت هدى نفسها بصعوبة من قبضته وجذبت لبنى تخلع لها الاسترتش وتجعلها تجلس فوق قضيب محمود تبتلعه بداخل كسها،
تخلع هى الاخرى وتنحنى على مسند الكنبة وهى تشير لعطا ان يقترب ويدخل قضيبه بكسها،
يقترب منها وهو يلهث ويحاول ايلاج قضيبه وكرشه يعيقه عن ذلك،
: يا خربيتك يا عطا، يا واد كرشك كبير وطيزى كبيرة وبتاعك مش طايل كسى
نظرت لمحمود الذى إحمرت عينياه من شدة الشهوة،
: معليش يا حودة علشان خاطرى انا
قالتها وهى تجذب لبنى من فوق قضيبه وتجعلها تنحنى مكانها وتدفع عطا ليدخل قضيبه بكسها وهى كالعصفورة بين يديه،
نهض محمود يقف بجوارهم يشاهدهم وهو ينتفض وهدى تمسك قضيبه تجلخه له بسرعة وتهمس بأذنه بحديث الشياطين،
: شوف هو مبسوط مع اخته اكتر ازاى... هى اكتر حد يريحه
شعورها أنها تجعل من محمود يشعر بكل هذا الكم من العهر والدياثة جعلها تحلق فى سماء الشهوة،
أخيراً وصلت لما تريد وجعلت محمود يتقبل أن تتناك زوجته من أخيها وأمام بصره،
لم ترد أن تزيد من الأمر كى لا ينعكس ويخرج عن سيطرتها فجذبت عطا وجعلت محمود يدفع قضيبه بدلا منه فى كس لبنى وألقت بجسدها بجوارها مفتوحة الساقين وتشير لعطا أن يضع قضيبه فى كسهان
ك تعالى يا عطا، نكنى أنا وسيب لبنى تمتع جوزها شوية
الجماع مستمر وهم الأربعة متلاصقين حتى إنتشرت رائحة المنى وإرتاحت الاجساد واتت شهوتها كما لم تأتى من قبل،
غادر عطا بعد أن حدثته أمام محمود ولبنى بصوت فاعلة الخير الطيبة بالا يخبر أحد عن شئ وان يطلب من لبنى أن تريحه بإستمرار وتخبره وهى تنظر فى أعين محمود أن زوجها لن يعترض وهى تريح أخيها كما تريحه هو نفسه،
وهم جميعا فى الحمام وهدى ولبنى حوله يغسلون جسده لم يزعج هدى قليل من الكذب كى تزيح أى رفض من عقل محمود،
: برافو عليك يا محمود، أنا كمان بريح أخويا على طول وأنزله لبنه علشان هو مش متجوز ومفيش حد يريحه
: وجوزك عارف؟
: جوزى مش موجود خالص على طول مشغول
: وبيركبك برضه يا ست؟
: أيوة طبعا بيركبنى ويعمل كل حاجة نفسه فيها علشان يرتاح ده حتى أبوك بريحه هو كمان بس اوعى تقوله
فتح فمه غير مصدق ما يسمع وهو يصيح بدهشة،
: ابويا بيركبك؟!!!
: أيوة وبرضع زبه كل يوم علشان يرتاح،
قضيب محمود أصبح فى قمة إنتصابه من جديد وهو يسمعها وارادت أن تزيد شهوتها وتؤكد إتجاهها الجديد وتدعم قبوله أن يتناول لبنى غيره،
: لو انتوا كنتوا عايشين معانا هناك كانت لبنى ريحته بدالى
: يركبها هو كمان؟!
: وماله مش مرات ابنه حبيبته، ولما يتعب تريحه
: ايوة يا ست صح
وجهت حديثها للبنى التى تغسل ظهر زوجها،
: هو حماكى كان تعبان إمبارح يا لبنى؟
: ضحكت لبنى بخجل وأشاحت بنظرها وهى تدفن وجهها فى كتف محمود،
: إيوة يا ستى
: وريحتيه؟
: إيوة يا ستى ريحته علشان كان تعبان قوى
محمود يستمع وخصره يتحرك لا إرادياً وهو يحرك يديه بعشوائية فوق جسد هدى العارى المبلل بالماء، حتى هجم على كسها يلعقه بشبق شديد وهيستيرى،
: اااااااااااااح يا حودة بالراحة على كسي خليك حنين عليه زى ابوك
:إوعى يكون حماكى نزل لبنه فى كسك يا هدى
: لأ ياستى كان بيرضعنى لما يجى ينزل
: شاطرة يا لبنى محدش ينزل لبن فى كسك غير حودة وبس
: حاضر يا ستى
يتحدثون ومحمود يلتهم كس هدى بشبق ولبنى تدلك قضيبه بيدها العابرة من الخلف من بين مؤخرته حتى إشتدت شهوته وقام يحتضن هدى ويدخل قضيبه بكسها وهى تستند بيدها على الحائط ويلقى بلبنه بداخل كسها،
بعد أن أنهوا حمامهم طلبت منهم العودة لحجرتهم لتنال قسط من الراحة وتنام حتى تذهب لهم ليلاً ليكملوا متعتهم،
فى الليل تزينت هدى بالزينة الصارخة والمكياج الثقيل كالعاهرات وإرتدت قميص ساخن شفاف يظهر انوثتها وجمال جسدها وتعطرت وإرتدت الروب وتوجهت لحجرة محمود ولبنى،
باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود عرايا نائمون فوق فراشهم المرتفع بشدة،
رؤيتهم بهذه الهيئة أثارها وجعلها تبتسم وهى تتأكد من نجاح أفعالها فى جعلهم وحوش نهمة للجنس والعهر،
تحركت على أطراف أصابعها وخلعت الروب وألقت به فى الأرض وإقتربت من قضيب محمود تلعقه بلسانها وتلعق خصيتيه،
إستيقظ محمود على أنغام لسانها فوق قضيبه وتتبعه لبنى وتجذبها هدى وتلعق فمها وشفتيها فى قبلات محمومة،
الثلاثة فوق الفراش وهدى كأنها خادمتهم وخادمة متعتهم على ركبتيها تلعق لكل منهم ثم تذهب للاخر،

المارد المتوحش المنطلق من شهوة هدى لم يعد من الممكن توقعه وفهم رغباته،
اصبحت لا تكتفى بممارسة عهرها واصبحت أيضا مغرمة برؤية مجون غيرها،
شهوة جديدة إكتشفتها بداخل بئر الشبق والعهر بداخلها،
كانت كالمذبوحة وهى ترى لبنى فوق قضيب عطا تمسده بشفرات كسها وروان وهى على ركبتيها وريكس فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب والان ولبنى مفتوحة الساقين أسفل جسد برعى،
لم تكف عن مداعبة وفرك كسها حتى غلبها النوم وتعطل جسدها عن عهره،
فى الصباح كانت تجلس لبنى بجوارها فى السيارة فى طريقهم للمزرعة وهى تقص عليها كل ما حدث فى غرفة حماها،
أصبحت لبنى كأنها تلميذة نجيبة تقص على مًعلمتها وتنتظر منها المديح والتشجيع،
الثمرة الفاسدة تفسد باقى السلة،
شيطان هدى لوث الجميع من حولها، أخرجهم من فطرتهم وبرائتهم وجعلهم جميعاً ملوثين مضطربين شاذين يفعلون ما لايمكن تصوره أو قبوله بكل هدوء واريحية كأنه فطرى معروف ومقبول،
فى مدخل المزرعة البعيد لمح فؤاد الخفير سيارة هدى ليهرول ناحيتها وهو يشير لها بالخرزانة التى يحملها بإستمرار،
توقفت له وهو يكثر فى كلمات النفاق والتملق ويسال عن البيه وهو يضحك بجسده الضخم وشاربه الضخم حول فمه ويدعوا لهم ولم يتوقف الا بعد ان وضعت بيده حفنة من النقود،
هو اكثر شخص تبغضه هدى فى المزرعة بسبب بشاعة ملامحه وغلظتها وسماجة فعله وكلامه،
رجل آفاق ومتملق ولا يكف عن الرياء الا بعد أخذ المال ويبتسم بفرحة وإنتصاربسماجة لا تطاق،
فى فيلا المزرعة كان محمود بإنتظارهم وهو كعادته متجمد الملامح لا يحمل وجهه اى إنفعال مفهوم،
: نورتى يا ست
: ازيك يا محمود
: ازيك انتى يا ست
: تمام يا سيدى بس اعمل حسابك بعد كده هاحتاج لبنى كتير تجيلى البيت
: تحت أمرك يا ست
: خشي انتى بقى يا لبنى ارتاحى شوية انتى تعبتى قوى امبارح وانت يا محمود خليك مع مراتك لحد ما أحتاجلكم
: مش عايزة ايتها خدمة يا ست؟
: لأ أنا هاتمشي شوية ابص على المزرعة وانت خليك مع مراتك
: تحت أمرك يا ست
تركتهم هدى وترجلت وحدها تتمتع بهدوء المزرعة الشديد،
لا صوت لا حركة فقط صوت غصون الشجر وأصوات العصافير وبعض أصوات المواشي القادمة من الحظيرة،
تشعر بسعادة وهى تتحرك ولا ترتدى لباس أسفل جيبتها، أرادت أن تفعل مثل لبنى وتتعود أن تخرج بلا لباس،
الشعور بالحرية والعرى من أسفل الملابس يصنع لها متعة كبيرة جدا،
لا تعرف كم من الوقت مر عليها وهى تتلذذ بصحبة نفسها وسط سحر المكان وهدوئه حتى وجدت نفسها عند الحظيرة وعطا كالعادة فوق كومة القش يغط فى النوم،

فى النوم،
منظره يبعث السعادة بنفسها ويجعلها تبتسم ببهجة،
جسده البدين وبطنه العارى وصت شخيره يجعلها تضحك بطفولة،
قامت بإيقاظه وهو ينهض متلعثماً ينظر لها ببلاهته وهو صامتاً ينتظر تعليماتها،
تحدثت معه فى بعض جمل عن حال المواشى ثم تركته وهى مازالت تضحك على طريقته بعد أن طلبت منه أن يلحق بها بعد قليل،
عادت للفيلا ونادت محمود وطلبت منه أن يذهب للقرية المجاورة للمزرعة ويشترى لها علبة سجائر،
بجدية وحماس تحرك بسرعة خارجاً لتنفيذ تعليماتها،
نادت على لبنى التى كانت ترتدى قميص الامس وطلبت منها أن ترتدى الاسترتش الخفيف الشفاف والبادى القصير الذى بالكاد يغطى نصف بطنها،
نفذت ما ما طلبته منها وذهبا سوياً للفيلا وبدلت هدى ملابسها بملابس تشبه ملابس هدى بالضبطن
إسترتش ضيق شفاف وبادى يظهر نصف بطنها،
بعد دقائق كان عطا ينادى على لبنى التى أدخلته على الفور إلى ردهة الفيلا،
البلاهة لا تمنع الشهوة ولا تقف مانعاً أمام الغريزة،
عطا فتح فمه وهو يرى اخته وهدى بؤخرات شبه عارية وحتى أكساسهم تظهر لعينيه،
وقف معهم وقضيبه يمكن لمح إنتصابه خلف سرواله الواسع المتدلى،
أنفاس متقطعة وفم مفتوح وشفاه متدليه وبصر زائغ بين جسد لبنى وجسد هدى،
هدى تلف جسدها وتنحنى تبحث عن شئ بداخل حقيبتها وهى تتراقص بمؤخرتها وتبدل وقفتها بين قدم وقدم لتزيد شهوته ثم تلف له رأسها وهى منحنية كما هى،
: بتبص على ايه سافل غنت
: ها؟!!!... ماببصش يا ست
قالها مفزوعاً وهو متلثم ويظنها غاضبة منه بالفعل،
إعتدلت هدى وهى تحدث لبنى التى تعض على شفتها، فهى الاخرى يغريها رؤية جسد هدى ويشعل شهوتها ما تفعله،
: انت ماريحتيش عطا زى ما قلتلك؟
: ههههىىىىى، لأ يا ست
: ليه كده؟!!!
: ما جاليش يا ست
نظرت لعطا بجدية وصرامة،
: مش قلتلك لما تبقى تعبان تخلى لبنى تريحك وتنطر اللبن من الكوكو بتاعك علشان ترتاح
: ما أنى... ما أنى...
: ما إنت ايه انطق
: أنى إتجسفت أجولها يا ست
: تنكسف ليه هى حد غريب
قالتها وهى تقترب منه وتمسك بقضيبه تقبض على رأسه وتفركها بعنفن
: عاجبك كده بتاعك اللى واقف علينا وتعبان قوى ده
: آاااااه، إتـ... إتـ...إتجسفت اجولها يا ست
قطع حديثهم عودة محمود ومعه علبة السجائر لتلتقطها منه هدى وتشعل سيجارة وهى تلقى بجسدها فوق الكنبة ولبنى تجلس بجوارهاوأمامهم عطا ومحمود،
: وبعدين فى عطا ده يا محمود
: ماله يا ست؟
: عاجبك حاله كده وهو تعبان ومش بيتجوز؟!... انت لازم تكلم امه تجوزه
: عمل ايه يا ست الولا ده وأنا أجطع رقبته
: بس يا محمود ما تزعقلوش ده طيب وغلبان
: اومال ايه يا ست؟!!
: انا صعبان عليا انه تعبان كده ومش متجوز، تخيل من كتر ماهو تعبان كان بيبص على طيزى وتعبان قوى
: ازاى يا ست
قالها محمود وهو متلعثم ومرتبك والشهوة تتسرب اى عقله،
قامت وهى تلقى بالسيجارة وتعطيهم ظهرها وتفعل مثل ما فعلت وهى توجه حديثها لمحمود بميوعة وصوت متراقص عاهر،
كنت موطية كده بطلع فلوس علشان يديها لأمه وفضل متنح وبيبص على طيازى وبتاعه واقف قوى حتى شوف بنفسك
لم تعطيهم فرصة لتعتدل وتجذب سروال عطا تجذبه لأسفل ويظهر قضيبه منتصب وهو يرتعب ويفزع ويتراجع لا اراديا للخلف ،
: اهو يا محمود علشان تبقى شاهد، بتاعه واقف وتعبان قوىلم يتفوه محمود وبصر زائغ بينها وبين عطا العارى القضيب،
شهقت هدى بميوعة وهى تمسك بقضيب محمود من فوق جلبابه،
: يا نهارك يا محمود انا بشتكيلك منه وانت كمان بتاعك واقف
: آااااااااااااه
صاح محمود فور أن شعر بيدها فوق قضيبه،
وجهت هدى حديثها إلى لبنى التى تشاهد وهى مفعمة بالشهوة،
: تعالى يا لولو شوفى جوزك تعبان قوى
قالتها وهى تقف وتخلع لمحمود جلبابه وهو بين يديها كالعجينة مستجيب لكل فعل حتى بقى باللباس الجديد الضيق الذى إشترته له،
دلكت قضيبه بيدها ويدها الاخرى مازالت قابضة على قضيب عطا،
: أدعكى الكوكو بتاع محمود يا لبنى شكله تعبان هو كمان علشان مكنتيش هنا إمبارح
هدى أمام عطا تدلك قضيبه وقد جذبت سرواله تماماً واصبح مكوم حول قدميه، ولبنى تدلك قضيب محمود وتقبله وهو منصب بين يديها،
: مصيه يا لبنى عشان يرتاح
لبنى تمص قضيب محمود وتلعقه وعينه لا تفارق هدى وهى تفرك قضيب عطا الذى يقف كالتمثال ويكتفى بمسك فانلته وهو يبالغ فى إنحناء رقبته يحاول تخطى كرشه العملاق ليشاهد هدى،
: ايه يا عطا مالك؟!!، عايز لبنى تمصلك انت كمان؟
قالتها وهى تنظر لوجه محمود تترقب رد فعله ولم تجد غير المحنة والشهوة تغلى فى عينيه،
: تعالى با لولو معليش اعملى لعطا شوية هو كمان عشان تعبان قوى قوى
لبنى لم تنظر حتى لمحمود تتأكد من رد فعله، تحركت بكل سهولة تلتقم قضيب عطا بفمها وهدى تقف تحضن محمود وتضع يديه فوق نهديها وهى تهمس فى أذنيه،

( 7 )


تخللت أشعة الشمس نافذة حجرة برعى الصغيرة لتسقط فوق وجنتى هدى وتستيقظ وتكتشف أنها باتت ليلتها عارية فى حضن برعى،
قامت وهى تبتسم وتنظر إليه ولجسده العارى وترتدى ملابسها وتخرج مهرولة قبل أن يستيقظ أطفالها وعمة زوجها ويشعرون بها وهى تعود للمنزل بروب ستان وجسد تفوح منه رائحة منى برعى،
فى منتصف النهار كانت تجلس فى حديقة الفيلا وبرعى بجوارها يخبرها أنه سيذهب لزيارة المزرعة لرؤية محمود وعروسته بعد أن أخبره البيه أنه سيرسله فى الصباح إلى هناك مع عربة نقل الأسمدة،
قفزت فوراً فى ذهنها تلك الفكرة الخبيثة لتطلب منه أن يصحب لبنى معه فى عودته لتساعدها فى أمور خاصة بداخل الفيلا وتعود معها فى اليوم التالى للمزرعة من جديد،
يوم واحد وليلة تقضيه فى الفيلا لا يضر فى شئ،
بالطبع فرح برعى من طلبها لانه يريد أن تعتمد أكثر على ابنه وزوجته لينالوا حظهم من عطاء وسخاء أصحاب البيت،
هدى تريد الإنفراد بلبنى وحدها تلهو معها وتتذوقها بهدوء وأريحية بعيداً عن صخب المزرعة وقضيب محمود،
جلست تنتظر حضور برعى ومعه لبنى بفارغ الصبر حتى وصلا فى الظهيرة،
برعى بملابسه الرسمية الجلباب الفلاحى القاتم وبجواره لبنى تبدو كطفلة صغيرة وهى ترتدى جلبابها الفلاحى المزكرش،
الفارق بين فيلا المزرعة والفيلا هنا كبير وواضح،
وقفت لبنى تشاهد مشدوهة بحجم العز والثراء الواضح فى كل ركن وكل زاوية،
وصلت إليهم هدى وهى ترحب بها ويلفت نظرها أن الفتاة لا تحمل اى شئ معها،
: ايه يا بنتى انتى مش جايبة معاكى لبس ليكى؟!
: لأ يا ستى ما جبتش، أبويا برعى جالى هى ليلة وتانتنى راجعة طوالى
: ممممممم، طيب مش مشكلة هانتصرف، يلا تعالى ورايا
صعدت بها لحجرتها ولبنى لا تقف عن إبداء الإعجاب بكل ما ترى،
تلك زيارتها الأولى لمدينة كبيرة عصرية، كل شئ تراه تقريباً للمرة الأولى وتضحك بسعادة وهى ترى من النافذة كل هذه البنايات الشاهقة الفارهة،
إقتربت منها هدى ووقفت خلف ظهرها وهى تضع كفيها حولها خصرها النحيل،
: ماجبتيش هدوم معاكى ليه يا بت يا مايصة انتى
إلتفتت إليها وهى تضحك بسعادة فائقة،
: أنى مايصة يا ستى؟!
: أيوة مايصة وعلقة كمان
: ههههههيييييي، بتجسف يا ستى
أصبحت بين ذراعى هدى بشكل كامل وهدى تقبل خدها برقة كانها ذكر حقيقى بين يديه أنثاه التى يعشقها بصدق،
: محمود إضايق إنك جاية لوحدك؟
: لأ يا ستى، ما أبويا برعى هو اللى جالنا
: طب وعطا؟!
: ماله يا ستى؟!!!
: إضايق انك جيتى؟
: وهيضايج ليه يا ستى؟!!!
: هو انتى مش بتبسطيه زى ما علمتك؟
ضحكت بخجل وهى تدفت رأسها فى صدر هدى الممتلئ،
: لأ يا ستى إتجسفت أبسطه وانتى مش موجودة
: اخص عليكى، مش حرام عليكى كده تسيبى اخوكى حبيبك مش مبسوط وزبره بيوجعه
: ما أنى إتجسفت يا ستى
: طب وبتلبسى اللبس اللى جبتهولك ولا برضه اتكسفتى؟
: يا لهوى يا ستى، ده انى جطعت الخلف لما لقيت ابويا برعى داخل علينا وكنت لابسة الجميص الجديد
: انهى قميص فيهم
أمسكت بطرف جلبابها ترفعه لأعلى وهى تشير للقميص اسفل جلبابها،
: ده يا ستى
جذبتها هدى من يدها تجاه الفراش وهى تكمل لها خلع الجلباب وتخرجه من رأسها،
وقع بصرها على قميص لبنى وجسدها وهى تتفحصها بشهوة عارمة وتديرها لتنظر لها من كل الجهات،
القميص أسود اللون من القماش الخفيف الشفاف ولا ترتدى أى قطعة ملابس تحته،
كل جسدها رغم نحافته يظهر بوضوح وإغراء من خلف قماشه الخفيف،
حلماتها المنتصبة بإستمرار وكسها المشعر بشعيرات قصيرة كثيفة ومؤخرتها المحدودة المرسومة بدقة كأنها مؤخرة صبية صغيرة،
: برعى شافك كده؟!
: اه يا ستى كنت فى الاوضة جاعدة
: ومحمود كان فين؟
: كان عند العمال فى الارض بينزلوا السماد
: وعمل ايه لما شافك؟
: ما عملش يا ستى دخل جعد وجالى أعمله كوباية شاى تجيلة
: وبعدين؟
: وبعدين جالى الست هانم عيزاكى وهترجعى معاها بكرة
: وماقالش حاجة ع القميص؟
: جال يا ستى بس أنى عرفت أتصرف
: قال ايه؟!!..انطقى
: جالى جيبتى اللبس الحلو ده منين، وخفت أجوله من ستى هدى عشان انتى منبهة علينا يا ستى ما نجيبش سيرة لحد، روحت جلتله دى مرات خالى جابتهولى من البندر
: شاطرة يا لبنى، عجبتينى
: هههههىىىىى، متجلجيش عليا يا ستى
وضعت اصابعها فوق حلماتها تفركها ببطء،
: وانتى مش لابسة حاجة خالص كده تحت القميص
: مش أنتى اللى جلتيلى كده يا ستى
: ايوة صح... شاطرة يا لولو
جذبتها من رأسها لتضع فمها فوق شفتيها وتلتهمها بشبق وإشياق وهى تجردها من قميصها الخفيف وتخلع ملابسها هى الأخرى ليصبحا عرايا متلاحمين فوق فراشها الوثير الواسع ويغرقون سوياً فى عناق محموم أكثر ما فيه من غرابة أن لبنى كانت تفعلها هذه المرة بتجاوب شديد وليس كدمية بين يدى سيدتها،

هدى تعشق الكلام أثناء الممارسة وينطق لسانها بكل عهرها وهى فاقدة الادراك والمنطق وساقطة بشكل كامل فى بحر الشبق والشهوة،
: حد شافك غير برعى بالقميص يا مايصة؟
: محمود يا ستى
صفعتها على مؤخرتها وهى تعض شفتها،
: حد غير جوزك يا علقة
: محدش يا ستى محمود وعطا بس محدش بيجى غيرهم
: عطا شافك بالقمصان الجديدة ومحمود موجود؟
: ايوة يا ستى
: اااااااااااااااااااااااح... ما زعقش وقالك غيرى هدومك؟
: لأ يا ستى، ماهو كمان لابس اللبس الجديد على طوال
دفنت رأسها فى كس لبنى تلعقه بنهم بالغ وهىتشعر بتلك الملوحة المميزة وتبلع عسلها الغزير المتلاحق ويفتنها طعمه الحار اللذيذ،
لبنى تجرأت بشكل مبهر لأقصى حد، تلعق كس هدى كانها متمرسة على فعل ذلك منذ سنواتن
حتى وهى تنام على بطنها وتطلب منها لعق خرمها لم تتردد ثانية وظلت تلعق فيه بشبق شديد وهى تعض برقة قباب مؤخرتها وتمدح فيها بصدق وتتمتم بهمس فاحش،
: نفسي طيزى تبقى قد طيزك يا ستى
: اشربى لبن كتير وهى تكبر قوى
: لبن محمود؟
: لبن اى حد.. اى حد... اى حد يا لولو.. ااااااااااااااااااااااااااح
: يالهوى يا ستى اى حد؟!!
: اه حتى بعى حماكى، ده تلاقى لبنه كتير قوى
: يا حومتى يا ستى... ابا برعى كمان؟!
: اه يا لولو... هو قاعد هنا لوحده وتلاقيه مش لاقى حد يريحه
: لا يا ستى ده يجتلنى
: مش ممكن، بالليل لما تباتى معاه لو لقتيه تعبان خليه يرتاح عشان ترضعى لبنه وطيزك تكبر
: ابسطه زى برعى يا ستى؟1
: اه يا لولو... لما يشوفك بالقميص هايبقى عايز يرتاح
: خايفة يا ستى يزعجلى ويضربنى ويجول لأمى
: مش هو شافك بالقميص فى اوضتكم
: اه يا ستى شافنى
: ومازعقش ولا اتكلم، يعنى اتبسط لما شافك بيه
: يعنى اعمل ايه يا ستى؟
: ماتعمليش حاجة بس لو لقتيه عايز يرتاح ريحيه
: حاضر يا ستى
بعد أن إنتهت جولتهم أخذتها هدى ودخلا الحمام وأجلستها بين يديها كانها طفلتها الصغيرة، تحممها وتغسل لها جسدها وهى تداعبه وتقبله، ثم جذبتها من شعر كسها القصير وهى تضحك،
: مابتحلقيش شيعرتك ليه يا مايصة
: مابعرفش يا ستى... ههههىىىىى
أمسكت بشفرة الحلاقة وحلقت لها كسها بالكامل وهى تعلمها كيف تفعلها وحدها حتى أنها شعرت بالغيرة منها لأن جسدها بطبيعته لا ينبت فيه الشعر،
جلد املس ناعم كأنه جلد طفلة صغيرة حديثة الولادة لم يغيره أو يشوهه العمل فى الحقول وصعوبة المعيشة،
جلسا سوياً يتحدثون وكل لحظة تمر بهم بسعادة وبهجة،
لبنى فتاة خفيفة الروح جميلة الصوت والحديث،
أخبرتها أن تقول لبرعى أنها كانت تساعدها فى ترتيب اثاث الفيلا إذا سألها عن وقتها بداخل الفيلا،
الست فاطمة عمة البيه هى الأخرى أعجبت بلبنى وحتى الاطفال وفرحوا بوجودها وظلت تلعب معهم طوال اليوم كأنها طفلة صغيرة مثلهم وهم يضحكون من برائتها وسذاجتها حتى أن إبنة هدى الصغيرة أعطت لها عروسة لعبة لها هدية كى تلعب بها عندما تعود للمزرعة،
فى المساء حضر البيه وجلس معهم بعض الوقت ولم ينتبه لوجود لبنى على الاطلاق وظل يداعب الاطفال ويتحدثون فى أمور عدة حتى أخبرته هدى بذهابها للمزرعة فى الصباح ليضع بين يديها بعض المال وهو يرتب معها الطلبات والإحتياجات بعجالة كى يخرج من جديد فى رحلة لثلاث أيام للميناء،
طوال الوقت وعقل هدى لا يتوقف عن التخيل الفاحش تجاه لبنى، بمجرد خروج زوجها ونوم الاطفال وجدتهم توجهت بصحبة لبنى لحجرة برعى،
رغبتها فى العهر الشاذ أكبر من رغبتها فى قضاء الليل فى أحضان لبنى،
هدى بالروب الستان فوق قميصها الساخن ولبنى بجلبابها المزركش وبرعى يفتح لهم وهو بلباسه الابيض والفانلة ذات الحوض الواسع،
: إدخلى انتى يا لبنى إرتاحى علشان من بدرى هانسافر ع المزرعة
: حاضر ياستى
: وانت يا برعى تعالى معايا هاديلك حاجة من المطبخ
ترجلت فى الحديقة مع برعى حتى باب المطبخ الخلفى وبمجرد دخولهم هجمت عليه تقبله وتفرك قضيبه بميوعة شديدة تريد أن توصله لأقصي درجة هياج،
: كده هاتخلينى انام من غير ما ترضعنى يا سافل
فتح الروب بعصبية وشهوة وهو يهجم على صدرها بشهوة واضحة تظهر فى رجفة أطرافه،
: كنتى خليتى البت تبات فوق مع العيال وتجيلى
: عيب لازم تنام عندك فى اوضتك عشان تبقى على راحتها وماتتكسفش، دى مش جايبة معاها لبس يا عينى ومفيش عندنا حاجة على قدها
تحدثه وهى تفرك قضيبه وتتأكد من إنتصابه وترى تلك اللمعة وشبح الشرود فى عينيه وهى تلفت نظره الى لبنى،
نظره الى لبنى،
رفع قميصها ووضع إصبعه بداخل كسها بعنف،
: طب نخليها هنا ومحدش هايحس بينا
: تؤتؤ يا برعى انت اتجننت، ممكن عمتو تنزل فى اى وقت
قالتها وهى تعود للخلف وتغلق الروب وترى قضيبه المنتصب وهو يتحرك لا إرادياً فى الهواء،

: يلا بقى روح للبنت زمانها خايفة تقعد لوحدها
: طب خلينى اجيبهم طيب عشان ترضعيهم
: تؤتؤ خايفة عمتو تصحى بجد، اعمل بإيدك بقى النهاردة وخلاص ولما ارجع نعوضها
: ازاى بس والبت فى الاوضة، عشان خاطرى دجيجة واحدة واخلص
: هههههههه... ماهى دقيقة فعلاً
: عشان خاطرى يا ستى
: تؤتؤ... روح اعمل لنفسك وارتاح ونام
: يا ست البت فى الاوضة وهافضل كده متعذب لحد ما ترجعى
: والبت مالها بس، زمانها نامت ومش هاتحس بيك وانت بتلعب فى بتاعك بس اوعى تستعجل وتجيبهم وهى لسه صاحية يا وسخ،
استنى لما تنام وخد راحتك وخليها تنشر الجلابية فى الشباك عشان متبقاش ريحتها عرق،
شعرت به يشرد وأنفاسه تتلاحق وهى تصنع له ذلك الخيال وتحفزه بشكل غير مباشر،
: يلا يا راجل امشي بقى ماتسيبش البت لوحدها
إستجاب لها أخيراً وعاد لحجرته وهى تبعته بعد خطوتين كى لا يشعر بها،
تعرف ماذا سيجد عند وصوله، أخبرت لبنى أن تنظف له حجرته عندما يخرج معها كى يعرف أن زوجة ابنه جيدة وخدومة،
كانت خطوات هدى من خلف الاشجار أسرع فى الوصول لتقف خلف النافذة فى الظلام وترى لبنى بقميص نومها الشفاف وهى تنظف أرضية الحجرة،
تسمر برعى عند الباب وهو يرى مؤخرة لبنى فى إستقباله وقضيبه مازال شبه منتصب من مداعبة هدى،
عض على شفته بشبق وهو يفرك قضيبه بلا وعى ثم تنحنح،
: بتعملى ايه يا لبنى؟
: بنضفك الاوضة يا ابا برعى
: وانتى ناجصة تعب، مش كفاية تعبك مع الست طول اليوم
: ولا تعب ولاحاجة دى حاجات بسيطة
لم يرفع عينه عن صدرها الصغير وهو يحدثها وبطنها المشدودة وكسها اللامع بعد ازالة شعره،
هدى نسجت الفخ وبرعى إنزلق فيه بكل سهولة، شهوته تغلب عليه وجسد لبنى يوقعها فى شبق لا تراجع فيه،
: انشرى جلابيتك عشان تبقى ريحتها حلوة الصبح
: نشرتها يا ابا برعى
: مكنش ليك حق تيجى من غير هدوم معاكى يا لبنى
: محدش جالى
تتحدث وهى تكمل ترتيب الحجرة وجسدها يتلوى امام بصره ورغبته تزيد وتضاعف،
: تلاجى القميص برضه عايز يتنشر عشان مليان عرق
تذكرت حديث هدى وتأكدت من كلامها وان برعى لا يضايقه رؤية جسدها وانه بالتأكيد يريد أن يرتاح كما أخبرتها
: انشره هو كمان يا ابا برعى
قالتها وهى ترى قضيبه يدقع لباسه وتتأكد من كلام هدى أكثر،
: اه انشريه احسن برضك
: بس انى مش معايا غيار ولا حاجة ألبسها
: هاجيبلك فلنة من بتوعى تلبسيها، ده هو يادوبك سواد الليل
أخرج من دولابه فانلة بيضاء مثل التى يرتديها ووضعها بيدها،
هدى تشاهد كل ذلك من خلف النافذة ويدها تفرك كسها بقوة وهى تكاد تجن من فرط شعورها بالشهوة مما يحدث أمامها،
تناولت لبنى الفانلة وبكل بساطة خلعت قميصها ووقفت عارية امام برعى وإرتدت الفانلة التى بالكاد غطت ظهرها ولم تستطع حجب كسها أو مؤخرتها،
برعى الخبيث المشتعل الشهوة إنتقى لها أقصر فانلة فى دولابه، هيئتها بجسدها النحيف الضئيل امام بصره جعل شهوته فى السماء،وقفت امامه بعد ان فرشت القميص تنظر له ببرائة وكسها لامع بشدة بفعل قطرات شهوتها التى تحركت هى الاخرى،
جلس على ركبتيه أمامها وقد غاب عقله وأصبح كم مهمل وهو ينظر لكسها ويهمس بأنفاس متقطعة من فرط شهوته،
: انتى حلقى شعريتك امتى يا بت؟
: ستى هدى خلتنى استحمى فوق عندها وهى اللى قالتلى انظف نفسي كويس عشان انا مابقيتش صغيرة وبقيت عروسة
حرك اصابعه فوق كسها وهو يلتقط نقطة شهوتها ويحرك اصبعه ليصنع خط رقيق مرن من عسلها السميك،
: وعرفتى تحلقى كسك يا بت؟
: اه يا ابا برعى ما انت شايف اهو بنفسك
برعى تعلم لعق الكس وتعود هلى مذاقه وطعمه ورائحته،
مد فمه يخرج لسانه يلعق كسها برقة وبطء وهو يتمتم،
: حلو يا بت
: حلقته حلو يا ابا برعى
: إيوة يا بت ده انت اروبة
دفعها للخلف لتجلس بمؤخرتها على حافة الفراشويفتح ساقيها الصغيرة النحيلة ويدخل برأسها بين فخذيها،
: ورينى كده حلقتيه حلو من جوه ولا لأ
فتح كسها بإصبعيه وأخذ يلعق بسرعة تتزايد ويدخل لسانه الخشن فيه ولبنى تأن وتتأوه وتفرك رأسه،
بالراحة يا ابا برعى انت هاتكل كسي؟!!!
لم يعد يسمع أو يعى شئ لينهض فجأة برغبة منفجرة ويسقط لباسه ويدفع قضيبه بداخلها مرة واحدة بلا مقدماتن
لولا صوت آهات لبنى المرتفع لإستطاعت وهى وبرعى سماع صرخة هدى التى يرتجف جسدها بقوة بالخارج وتصرخ من فرط متعة ما تراه،
لبنى اسفل جسد برعى تبدو كطفلة صغيرة يغتصبها منحرف عجوز،
تصرخ وهى تتلوى بجزعها تحته وهو يزمجر بقوة وبطبيعته المعهودة سرعان ما كان يخرج قضيبه ويقذف لبنه على جسدها وهى وسط رعشتها تمسح لبنه بيدها وتلعقه وهى تهمس من فرط الشهوة،
: بلعنى لبنك يا ابا برعى عشان جسمى يملى
لم تستطع هدى الوقف على قدميها أكثر من ذلك وجرت ساقيها جراً حتى غرفتها وهى تنتفض من الشهوة وتعلم أن برعى لن يكف عن ركوب زوجة ابنه طوال الليل،

نظرت لي وقالت مالك ما عرفت جسمي .؟؟
قلت لها أمس ما ركزت على شكل جسمك وجماله بصدق والله العظيم إن عندك جسم سااااااحر يسلب العقل والقلب ...
قالت هذا الجسم كله لك ملكك وحلالك قسما بالله ..
قمت رحت الحمام وخثلت القات من فمي وغسلت فمي وبلعت الحبه ورجعت خلست ملابسي وهي تتفرج على جسمي كله من فوق إلى تحت وقالت لي حتى أنت جسمك يجنن يجنن يجنن جسمك روعه يا روووووووح روووووووحي وحياااااااااااتي وعمرررررررري وحبييييييييي وقلبيييييييي وكل دنيتي ونبض قلبي وفؤادي
ضحكت وجلست جنبها ومددتها جنبي وأمصمص شفايفها ولسانها وأشرب ريقها أحلا من طعم العسل ونزلت يدي أحكحك لها كسها والاعب لها العنقري حقها وهي تتشهوق وتتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح
وقالت لي لحس لي كسي
قلت لها وإنتي مصي زبي في فمك ..
قالت حااااااااضر ...
وعملت طريقة 69 أنا الحس لها كسها وهى تمص زبي ..
وكانت تمص زبي بهدوء وأنا ألحس لها كسها وأمص العنقري حقها بقوه بقوه بقوه وأدخل لساني في داخل كسها وأحركه وهي تتلذذ وتتوحوح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح وبدأت ترضع زبي رضاعه بقوه بقوه بقوه مش مصوص فقط وتصيح آحححححححح آحححححححححححححح
وتقول أمووووووووووووووت فيييييييييييييك وفي حركاتك وفي زبك ...
إستمريت بهذي الطريقه إلى أن نزلت شهوتها حااااااااااره نااااااااااااااررررررر وزبيييييييييي مقوووووووووووووم نااااااااااااااررررررر ومشدود مثل الحديد الصلب ...
رفعت جسمي على جسمها وأفحس بزبي على كسها والعنقري حقها وما قد فضيت وأستمريت أفحس بزبي في كسها إلى نزلت شهوتها مره ثانيه .....
قلت لها ما رايك تطلعي من فوق وتفحسي العنقري حقك في زبي وأنا ممتد على ظهري.....

- الرساله ؛ الجزء التاسع من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

إمتديت على ظهري وهي طلعت فوقي وتفحس بكل قوتها على زبي وحسيت العنقري حقها واقف بقوه ويحك في زبي وكأنه زب صغير جداً
وبديت ألاحظها تعرق وترعش وجسمها كله يرتعش ويهتز وعيونها تتقلب وتدمع وأنا كذلك متهيج بس خايف أدخله فيها وأفتحها تحصل مصيبه كبيره جداً فوق راسي ..
إستمرت تفحس بكسها في زبي وأنا بدأت أشعر بالنشوه وإن الرعشه صارت قريبه جداً وبفضي المني حقي ....
من شدة شهوتها وجنونها مسكت زبي بيدها بقوه شديده جداً وتفحس به العنقري حقها و مسكته وجلست عليه دفعه واحده بسرعه كبيره جداً جداً جداً وما حسيت إلا وزبي داخل كسها وهى مدوخه وممتده فوق صدري رفعت وجهها وقلت لها ليش عملتي هذا الشي بدون إذني ....
قالت خلاص أني مفتوحه وتقدر تنيكني في أي وقت تحب ....
بصراحه والله العظيم اني كنت خايف والدنيا تدور حولي ...
عوش فتحتها....
سوسن فتحتها.....
ولطفيه أنيكها........
من عاد باقي و تكمل المصيبه فوق راسي
قلت لها قومي بسرعه غسلي كسك في الحمام وتعالي إلبسي ملابسك وروحي بيتكم لا يجي أحد وإنتي عندي وتحصل مصيبه كبيره جداً جداً جداً فوق راسي ....
دخلت الحمام وغسلت جسمها فقط من دون ما تغسل شعرها وغسلت كسها بماء دافي وخرجت من الحمام ولبست ملابسها كلها بسرعه وقامت تشتي تخرج من عندي .. 
كانت تمشي مثل الذي ظهره مصاب تمشي معطوفه ومفلوخه ...
خرجت من عندي وأنا خايف لا يعرف أبوها أو أمها ورجعت بسرعه غلقت الباب .........

- الرساله ؛ الجزء العاشر من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها


رجعت دخلت الغرفه وشليت الطراحه الذي توسخت بالدم والشهوه وحطيتها في كيس حق القمامه ورجمتها في مكان القمامه رجعت دخلت وخلست المعوز من جديد وتروشت من شان أبعد عني ريحة الدم و الشهوه ....
نظرت فجأه إلى الساعه لقيتها قد وصلت 10 وثلث
قلت خلاص لطفيه ما هي جايه ولا عوش كذلك ..
إلا وقد الباب الخارجي يدق خرجت فتحت الباب إلا بها أمامي مباشره لطفيه ....
قلت لها من داري إنك عندي
قالت ولا واحد أني سمرت في بيت عمتي أم زوجي وردينا سمرنا في بيت بنتها رعنه زوجة ناصر صاحب الثلج ...
قلت لها تفضلي أدخلي دخلت وقلت لها ويش نذاكر الليله وضحكت وهي ضحكت ورجمت نفسها في صدري وتمص شفايفي وأنا أمص شفايفها ولسانها وهي مثل السكرانه مدوخه للآخر
دخلنا الغرفه وكان شم الغرفه بخور لأنني بعد ما خرجت سوسن قمت بخرت الغرفه من شان أغير جوها
دخلت لطفيه الغرفه و ت
الغرفه ريحتها تجنننننننننننن أي محروم ..
خلست الشيظر حقها وأنذهلت من ملابسها الداخليه لأن كانت لابسه سروال ضغط جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً
أعطيتها حبه شيكولاته منشط وزو بلعت الحبه حقي..............

التكمله في الجزء الحادي عشر ..
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+ZdmZDWilbDpjNWY0


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌مشاركتها ‌بسريه ‌تامه ‌تواصل ‌معي👇
@TTRKYYBOT

دخلنا الغرفه وهي كانت في غاية الروعه والجمال مكياج و تسريحه وفل ومشاقر وعطر يعني هي العروسه مش صاحبتها ..
جلسنا مخزنين وسامرين يمكن ساعه تقريباً وبعدها قمت خثلت القات في الحمام وغسلت فمي وهي كذلك خثلت القات في الحمام وغسلت فمها ورجعت بسرعه البرق الخاطف إلى عندي وسألتني مالك الليله مثل المجنون وقد حالتك مثل المريض...؟؟
قلت لها أنا بخير بس فاقد لك الليله زياده والله العظيم
قالت وأني كذلك والله العظيم اني مشتاقه لك مووووووووووت بس قلت الوقت متأخر مقدرش أجي عندك وخاصه إن الليله أني عروسه وضحكت....
ضميتها في صدري وأمصمص شفايفها ولسانها ورقبتها وألاعب نهودها وصدرها بيدي ونزلت يدي أحكحك لها في كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح- الرساله ؛ الجزء السادس من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

طلعت الحراره عند عايشه وطلعت فوقي ومسكت زبي بيدها بقوه ودخلته كله دفعه واحده في كسها وقامت تتحرك وتفحس بقوتها كلها وتتوحوح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح وأنا أمص لها نهودها وصدرها وهي خلاص ذابت ودوخت وبدأت شهوتها تزيد والشهوه حقها تسيل مثل السيل وساااااخنه مثل الناااااااررررر وكسها يشفط زبي بقوه إلى الداخل وحسيت بالرعشه قلبتها تحتي وفضيت في كسها وهى مدوخه للآخر وسكرانه من قوة شهوتها وإمتديت فوق جسمها وأفحس بصدري في صدرها وعيوني في عيونها ....
وفجأه قالت لي أنت فضيت داخل كسي ...!!
قلت لها أيوه فضيت في كسك ...
بكت وقالت أني ما عملت الحبه حق منع الحمل وخايفه أحبل...!!!
قلت لها كم لك من الدوره الشهريه ..؟
قالت لي خمسه أيام...
قلت لها خلاص مش ممكن يوقع حمل ...
بس كنت خايف لا يحصل حمل من صدق والله العظيم...
المهم إستمرينا في شغل متواصل إلى أن أذن الفجر وسمعت جارهم خرج من بيته .
خرجت بسرعة البرق الخاطف ورجعت بيتنا وعاد الخوف في قلبي .....
دخلت الحمام تروشت ولبست معوز بدون فنيله ورقدت ..
وقبل الظهر قمت على دقدقه في الباب الخارجي............

- الرساله ؛ الجزء السابع من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

قمت بسرعه فتحت الباب إلا ولطفيه أمامي ومعاها غداء لي ...
قلت لها مابش داعي تجيبي لي غداء ...
قالت لازم تتغدى من طبيخي اليوم..
شليت منها الغداء ودخلته وهي عادها واقفه في الباب إلتفت إلى عندها قالت ليش ما تقول لي تفضلي أدخلي..
ضحكت وقلت لها تفضلي أدخلي دخلت على طول بإتجاه شجر الريحان تقطف منه وقالت لي خلاص الوعد بيننا الليله إذا ما جاء أبوك وأمك من صنعاء ..
قلت لها بيجوا يوم الثلاثاء القادم باءذن الله ..
قالت خلاص قدامنا ثلاثه أيام نرتاح فيها ...
ومشت من عندي ...
رجعت أشوف الغداء ..
رز ومكرونه وفته موز وعسل وسمك مع الصلصه الحاره وخمسه ألف ريال ...
تغديت وشليت نفسي ورحت المقوات شليت قات بقمه وشليت الحبه حقي مثل كل يوم وشليت إثنين شيكولاته منشط جنسي ..
ورجعت البيت تروشت ولبست معوز حضرمي وشميز حرير ملون وكنت من دون سروال داخلي لأن الجو كان حاااار جداً بالنسبه لي ..
جلست أخزن لوحدي إلى الساعه 6 ونص المغرب إلا والباب يدق خرجت فتحت الباب إلا وسوسن أمامي مباشره بدون أي موعد سابق...
قلت لها مالك جيتي الآن قالت إستأذنت من أمي وقلت لها بروح أذاكر عندك قالت لي ما فيش مشكله نهائياً يعني أمي راضيه إنك تذاكر لي لأن إحنا جيران ....
أنا بصراحه بقيت خايف لو أعمل معاها أي شيء وأمها تجي تدق الباب فجأه..
المهم تمالكت نفسي وقلت لها أدخلي بس ما نعمل أي شيء ...
قالت حااااااااضر تذاكر لي بس....
دخلتها الغرفه وجلست أذاكر لها وزبي نااااااااااااااررررررر مقوووووووووووووم مثل الحديد واقف مستعد للهجوم في أي لحظه..
جلست سوسن بجنبي ولصقت جسمها بجسمي وأنا أحس حرارة جسمها تزيد وترتعش وتلصق فيني زياده....
قلت لها مابش معانا أي فرصه أخاف تجي أمك في وقت فجأه....
ضحكت وقالت أمي في بيت جدي ومش راجعه إلا الساعه 9 في الليل ..
طرحت يدي فوق خصرها وسحبتها تجاهي وهي مستسلمه تماماً بدأت أمص شفايفها ولسانها ورقبتها وألاعب نهودها وصدرها بيدي ونزلت يدي أحكحك لها كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح
وقامت طوالي خلست البنطلون حقها الذي تحت الروب وخلست الروب حقها وبقيت واقفه قدامي وأنا أتأمل فيها وفي جمالها الذي يجنن صحيح أمس عملنا حاجات كثير جداً بس من خوفي ما ركزت على جمال جسمها ....

- الرساله ؛ الجزء الثامن من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

إستمريت مندهش من جمالها وجمال جسمها رغم إنها عادها في سن المراهقه إلا أن هو كان عندها جسم سكسي يجنن يجنن يجنن

وكان البنطلون غارق كله ملانه شهوه من حقها
وإمتدت على الفراش وقالت تعال لحس لي مثل الفيلم ..
دخلت راسي وسط فخوذها وبديت ألحس لها كسها وأمص العنقري حقها وهي تتشهوق وتتأوه ونتلذذ وأنا أمص لها العنقري حقها بكل قوه .
قلت لها مصي زبي..
قالت حااااااااضر مسكت زبي بيدها ودخلته في فمها وتمصه بقوه وأنا خلاص ذابت أعصابي وفضيت في فمها وشربت الشهوه حقي ومسحت فمها بفاين وإمتدت على ظهرها وقالت دخله كله وتمدد فوقي ولا تحركه أشتي زبك يبقى داخل كسي إلى الصباح ..
دخلته فيها ومديت جسمي فوق جسمها وامصمص شفايفها ورقبتها ونهودها وزبي داخل كسها وأحركه بهدوء و هي بدأت تشتعل ناااااارررر وحسيت كسها ينبض بقوه ويشفط زبي بقوه وحسيت بالرعشه في كامل جسمها وجت لي بداية الرعشه قمت أحرك زبي بقوه بقوه بقوه داخل كسها وهى تصيح وتصرخ نيكني أني فدالك وفداء زبك قطع كسي قطعه قطعه أني فدالك
قمت أحرك وأحرك بزبي في داخل كسها وبدأت الشهوه حقي تزيد ونزلت المني حقي في كسها وهى نزلت شهوتها مثل البحر الهايج وإرتاحت ودوخت وضمتني في صدرها بكل قوتها وقالت نفسي والله العظيم أحبل منك ويجي لي منك ولد ...
إستمرينا يمكن نص ساعه متلاقصين ونمصمص شفايف بعض ...
وبعدها قلت لها تطلعي من فوق مثل الفيلم ..
قالت حااااااااضر أني خدامة زبك أنت وبس . 
إمتديت على ظهري وهي طلعت من فوق وجلست تفحس بكسها في زبي ونزلت شهوتها مره ثانيه فوق بطني وزبي وكانت شهوتها مثل النااارررر المشتعله ومسكت زبي بيدها ودخلته في كسها وضغطت بكل قوتها على زبي إلى أن حسيت زبي وصل داخل بطنها وهي ضاغطه بقوتها كلها وقالت دخل زبك إلى داخل بطني وحسيت بحرارة كسها تزيد وصارت ناااااارررر جداً جداً جداً
وأنا سحبتها ومسكت شفايفها وأمصها وهي كانت مثل السكران في حركاتها وحسيت بحرارة كسها و حسيت برعشتها وكسها يشفط زبي وأنا أتحرك بزبي في كسها بكل قوه وأضغط عليه في داخل كسها وحسيت إن المني حقي بينزل قلبتها تحتي وفضيت في كسها وهى تصرخ وتقول أمووووووووت فييييييك وفي زبك زيد نيكني بقوتك كلها أني ملكك وكلي لك ما عاد أشتي زوجي المخنوث الذي يحب الجهال ..
إستمريت فوقها وزبي داخل كسها وأحركه بهدوء وأمصمص شفايفها ولسانها وهي دوخت ومسكتني برجولها بكل قووووووووه
وأنا ضاغط زبي في داخل كسها وأحركه وأحركه وأحركه بقوتي كلها وهي تتلذذ وتتوحوح آحححححح آححححححح آحححح وأنا أمص نهودها وصدرها

- الرساله ؛ وحسيت بحرارة كسها تزيد وصارت نااااااااااااااررررررر مشتعله مثل التنور وأحسه ينبض بقوه ويشفط زبي بقوه وزبي مقوووووووووووووم نااااااااااااااررررررر ومشدود داخل كسها وأستمريت أنيكها يمكن ساعه كامله أو أكثر ونشف كسها وحسيت إن كسها صار ماسك بقوه على زبي وصارت حركة زبي ثقيله جداً داخل كسها
وهي تصيح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح
أحس كسي يوجعني وناشف خرج زبك خلاص كسي يوجعني آححححححححححح آححححححححححح وبكت من الوجع وأنا ما رضيت أوقف أبدآ إستمريت أحركه بقوه داخل كسها إلى أن فصيت في كسها وخرجته وهي تبكي .......
قالت أول مره في حياتي أنتاك مثل هذا النيك وأول مره ينشف كسي يوجعني من النيك ....
قمت من فوقها وأمتديت جنبها وألاعبها وهي خلاص تاعبه جداً وما عاد تتحمل النيك ....
قالت أني بروح المخدره حق المحضر ....
ورجعت سألتني كم الساعه ..؟؟
قلت لها الساعه الآن 1 ونص ...
قالت خلاص بروح البيت أني تعبت ....
قامت دخلت الحمام وغسلت كسها ورجعت لبست ملابسها وخرجت من عندي وأنا غلقت الباب الخارجي ورجعت جلست في الغرفه أخزن من جديد .... 

- الرساله ؛ الجزء الخامس من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

رجعت الغرفه أخزن وحسيت إن زبي عاده ما قد شبع نيك .....
قمت فتحت الفيلم وجلست أتفرج وجاء على بالي عايشه ....
قلت خلاص الآن أخرج إلى بيت عمتها وأشوف من بعيد من في البيت .....
رجمت بحجر إلى داخل البيت خرجت عوش فتحت الباب ونظرت يمين ويسار وأنا اراقبها من زاوية الشارع ...
قالت من بصوت خايف.؟؟
قلت لها أنا بس بصوت  خفيف..
قالت تعال أدخل بسرعه لا يشوفك أحد من الجيران في الشارع ..
تحركت بسرعه كبيره جداً ودخلت من الباب .....
وخرج واحد من جيران عمتها قال لها مالك تنادي وتقولي من يراجم بالحجار ...؟؟
قالت سمعت رجمة حجر على الباب الخارجي صيحت وقلت من يراجم بالحجار ...
قال لها الشارع فاضي تماماً ومابش أي حركه فيه نهائياً ..
قالت له خلاص إني شدخل وأغلق الباب بقوه وأدخل أرقد....
دخلت وغلقت الباب الخارجي حقهم وأنا كنت في ركن الحوش ...
قالت لي أدخل عمتي وزوجها راحوا الحديده وأني لحالي وكنت بجي عندك لكن رحت المخدره حق المحضر وتأخرت رجعت روحت هنا ومخزنه لحالي ومفجوعه لكن أنت جيت الآن عندي نسمر الليله هذي مع بعض ....

قالت خاصه بخور أمي وعطرها .
أفتجعت ونظرت لها بخوف ....
قالت أني قريت الورقه الذي رسلتها لك أمي وفهمت كل شي .
قلت لها لا والله العظيم مابش بيني وبين أمك أي شيء والله العظيم .
ضحكت وقالت وعوش ما هو الذي بينك وبينها .
حسيت اني دوخت ....
قالت أني شفت عوش تدخل عندك ليلة أمس وقبلها وقبلها وتمسي عندك ...
قلت لها والله العظيم مابش بيننا أي شيء أبدآ ...
ضحكت وقالت لا تخاف أني والله العظيم اني ما شقول لأحد أبدآ بس أشتيك تريحني ....
بصراحه والله العظيم اني دوخت لأن أول مره تكلمني واحده مثل سوسن في هذا الموضوع لأن سوسن قد تربت في بيتنا من وهي في سن 7 سنوات إلى الآن عمرها تقريباً 15 سنه ..
قلت لها لا إنتي عادك بنت ومش ممكن أعمل معك أي شيء ...
قالت مصمصه ورمسسه بس ....
كانت جريئه جداً لدرجة إني إستغربت من كل كلامها وكيف جرائتها .
قالت أني في يدك وتحت أمرك وأني داريه بالذي بينك وبين عوش وبينك وبين أمي وضحكت ....
ميلت عليها وبوست خدودها وهي خلاص ذابت مثل الثلج ورجمت نفسها في حضني .
مصيت شفايفها ولسانها وهي مثل السكرانه مدوخه للآخر .
مددتها وإمتديت فوقها وأمصمصها وأمسك نهودها وصدرها بيدي ونزلت يدي أحكحك لها كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح وبكت من شدة الشهوه الذي فيها ونزلت شهوتها مثل الناااااااررررر وهي ترتعش وتتقلب وجسمها يرتعش كله .....
قلت لها أمص لك كسك قالت مصه ...
نزلت لها البنطلون حقها ونزلت الكلسون كذلك وشفت كسها كان كسها صغير جداً وأحمر والشهوه تسيل منه مثل السيل وسااااالخنه بدأت ألحس لها كسها وهى تتأوه آههههههههههه أحبببببببببببك أحببببببببببببببك وتتوحوح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح وأنا ألحس لها وبديت أمص لها العنقري حقها وهي تمسك راسي وتضغطه على كسها ودوخت وبدأت شهوتها بغزاره وحاااااااااااره وأنا أمص لها العنقري حقها وبعدين رفعت الفوطه حقي ومسكت زبي وبدأت أحك بزبي على كسها وهى تبكى ودوخت خلاص وغيبت عن الدنيا وأنفاسها تطلع وتنزل
وأنا أفحس بزبي على كسها والعنقري حقها وحسيت بالرعشه وفضيت المني حقي فوق بطنها .
وقمت قلت لها خلاص روحي بيتكم لا يقول أهلك وأمك مالك تأخرتي ....
قامت وهي مدوخه للآخر وخرجت من عندي وأنا خايف لا يشوفها أحد وهي خارجه من عندي ...
رجعت غلقت الباب الخارجي ودخلت الغرفه أخزن من جديد .........
- الرساله ؛ الجزء الرابع من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها ..

رجعت خزنت ونظرت إلى الساعه حقي لقيتها 8 ونص بعد العشاء ..
جلست مخزن وشغلت فيلم سكس فرنسي مترجم ونسيت الوقت إلا الباب الخارجي يدق نظرت إلى الساعه لقيتها قد وصلت 10 وربع تحركت بسرعه تجاه الباب وفتحته لقيت قدامي لطفيه وكانت في أجمل وأروع صوره ...
المكياج والعطور والبخور والفل والمشاقر يعني حاجه مش متوقعه أبدآ إلا في ليلة الدخله ...
دخلتها ونظرت إلى الشارع كان الشارع فاضي تماماً ومابش أي حركه فيه نهائياً
غلقت الباب ودخلنا مع بعض للغرفه وخلست الشيظر حقها وأنذهلت من الذي شفته.....
كانت لابسه درع شيفون شفاف مثير جداً وجسمها ولونه أسود ومطرز ذهبي وجسمها أبيض مثل الثلج ولابسه كنشلي وبنطلون ضغط وكسها منتفخ من تحت البنطلون الضيق الذي لابساه بقيت عيوني تصور جسمها تصوير ...
وما إنتبهت إلا وهي تقول لي مالك دوخت..؟؟
قلت لها بصراحه والله العظيم اني أول مره أشوف مثل هذا الجمال والجسم رغم إن عندك ثنتين بنات وإثنين أولاد ..
قالت أني ما قد ولدت من كسي أني أولد بعمليات قيصريه ..
قلت لها أنا عارف هذا الشي ..
قالت نخزن أو عادك تصورني بعيونك ..
جلسنا مخزنين وهي كانت جالسه في حضني واضمها من ظهرها وأبوس خدودها ورقبتها وألاعب نهودها وصدرها بيدي وهي تقول لي إنتظر لوما نخزن شوي وتطلع لي الحراره ...
نزلت يدي على كسها وبديت أفحس كسها بيدي وهي خلاص ذابت وما عاد قدرت تقاوم الرغبه الجنسيه الذي فيها ..
قامت خثلت القات في الحمام وغسلت فمها ورجعت إلى الغرفه وأنا قمت دخلت الحمام وخثلت القات من فمي وغسلت فمي وبلعت الحبه ورجعت جلست في حضنها و وجهي بإتجاه وجهها وهي قالت نفسي في شيكولاته ...
كانت معي حبه شيكولاته منشط جنسي أعطيتها لها أكلتها وجسلنا نتمصمص إلى أن بدأ مفعول الشيكولاته يتحرك في جسمها وصارت كل أعصابها مشدوده ورغبتها الجنسيه نااااااااااااااررررررر وأنا كذلك إشتغل عندي مفعول الحبه
قالت لي شغل لنا فيلم جديد يكون حلو جداً ..
قمت شغلت الفيلم الفرنسي من جديد وهي تتابع الحركات حق الممثلات والممثلين في الفيلم ....
وما حسيت إلا وهي تخلس الدرع والبنطلون والكنشياله

لحست لها وهي خلاص ذابت ودوخت وبدأت الشهوه حقها تنزل سااااااااحنه مثل الناااااااررررر وهي ترتعش وتتقلب وجسمها كله يرتعش ويهتز
قالت أسألك بالله دخله أنا فدالك وفداء زبك دخله كله إني أفدي زبك وأفدي رجولك .
بدأت إمتديت فوقها وأفحس بزبي على كسها وهى تقول دخله دخله دخله دخله أنا شامووووووت نيكني أنا خدامت رجولك أني فدالك وفداء زبك
وأنا أمصمص شفايفها ولسانها ورقبتها .
نزلت يدها ومسكت زبي بقوه وقامت تدخله داخل كسها وأنا ضغطت عليه ودخلته كله دفعه واحده بقوه شهقت وقالت آححححححححححححح أني فدالك وين أنت من زمان والله إن زبك يملي كسي كله ويوصل إلى داخل بطني .
كان كسها ساااااااااااااخن مثل التنور وأحسه ينبض بقوه ويشفط زبي مثل الشفاط كنت أحس كأن زبي مركب في شفاط يشفط الذي في داخله .
وبديت أحركه بقوه داخل كسها وأحركه وأحركه وأحركه بقوتي كلها وهي تتلذذ وتتوحوح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح أني فدالك وفداء قلبك يا روووووووحي وحياااااااااااتي وعمرررررررري وحبييييييييي
وتقول أمووووووووووووووت فيييييييييييييك نيكني بقوتك كلها أني محرومه عند ذا المخنوث الذي أني متزوجه عليه
نيكني بقوه بقوه بقوه احبببببببببببك أمووووووووووت فيييييييييييييك
وأستمريت أنيكها يمكن ساعه كامله إلى أن تعبت لأن تأثير الفياقرا كان عاده موجود في جسمي .
تعبت من كثرة الحركه والنيك والمني حقي ما يرضي ينزل .
قلت لها أطلعي من فوق وتحركي بقوتك كلها .
طلعت فوقي ودخلته في كسها وبدأت تتحرك بهدوء وزادت بقوه بقوه بقوه وأنا خلاص تهيجت وفضيت المني حقي داخل كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح
ونزلت شهوتها فوق بطني وزبي.
كانت شهوتها عزيزه أكثر من شهوة عايشه وكانت ساااااااااااااااااااخنه نااااااااااااااررررررر جداً وحسيت براحه عظيمه جداً جداً جداً
بس كنت قد تعبت من كثر ما نكت عايشه في الليل والصبح .
بقيت ممتد على ظهري وهي أمتدت فوقي ونمصمص شفايف بعض ولسان بعض وشربت ريقها أحلا من طعم العسل الصافي .
وبعدين رجعت جلست فوق زبي وتتحرك بقوتها كلها وتفحس بكل قوه إلى أن نزلت شهوتها بغزاره وحاااااااااااره وحسيت إني قريب أفضي المني حقي
إمتدت على ظهرها ودخلته فيها وأحركه وأحركه وأحركه بقوتي كلها وهي تتلذذ من شدة الشهوه الجنسيه وحاولت أخرجه وأفضي خارج كسها .
سحبتني بقوه في حضنها ولفت رجولها حول ظهري وقالت فضي داخل كسي أني أشتي أحبل منك .
فضيت داخل كسها وأمتديت فوقها مصمصه ورمسسه إلى أن سمعت صوت أذان الظهر .
قمت بسرعه وقلت لها خلاص روحي البيت وأنا بقوم أتروش والوعد بيننا في أي وقت ثاني .
قالت أني برسل لك رساله مع بنتي سوسن .
وكانت سوسن مثل القمر المنور ليلة نص الشهر .......

- الرساله ؛ الجزء الثالث من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها

خرجت لطفيه من عندي وعيوني تراقب الشارع من شان لا أحد يشوفها وهي خارجه من عندي .
خرجت السوق بعد ما تروشت ولبست ملابسي بنطلون جينز أسود وشميز أبيض مقلم أسود والنظارات الطبيه لأنني عندي شوي ضعف نظر
وصلت المطعم تغديت وشليت قات من المقوات ومريت الصيدليه شليت حبه فياقرا .
رجعت البيت وكانت  أعصابي منهكه لأنني بذلت مجهود كبير جداً في نيك عايشه ولطفيه وكنت ساهر طول الليل أنا وعايشه .
المهم قلت بعمل قيلوله أريح جسمي لأنني عارف ومتأكد إن عوش أو لطفيه تشتي نيك الليله .
رقدت وما صحيت إلا على الباب الخارجي يدق خرجت فتحت الباب ولقيت سوسن واقفه قدامي .
ناولتني ورقه وضحكت وغمزت بعينها ومشت .
قلت هذي حركه غريبه جداً جداً جداً من سوسن لأنها أول مره تعمل معي هذي الحركات .
فتحت الورقه لقيت مكتوب فيها .
الليله معانا سمره في محضر بنت فلان
الساعه 10 في الليل فهمت قصدها .
إنها بتقول لعيالها وبناتها إنها بتروح المحضر وبتجي عندي .
قلت هذي حركه حلووووه جداً جداً جداً
قمت تروشت ولبست الفوطه و فنيله لأن الجو كان حار والدنيا صيف وأمي وأبي عادهم في صنعاء وما راح يجوا إلا بعد أسبوع .
جلست أخزن إلا و الباب الخارجي يدق خرجت فتحت الباب لقيت سوسن واقفه قدامي تقول لي أشتيك تفهمني المعادلات الرياضيه لأنني اليوم ما فهمت من المدرسه حقنا .
قلت لها طيب أهلك يدروا إنك عندي .؟؟
قالت أني قلت لهم بروح بيت المدرسه حقنا تذاكر لي
بقيت محرج جداً منها وقلت لها خلاص بذاكر لك القوانين حق المعادلات وإنتي عليك الباقي .
قالت لي حااااااااضر من عيوني وضحكت ودخلت من الباب ولامست جسمها بجسمي .
حسيت مثل الناااااااررررر في جسمي كله تشتعل لأني كنت نفسي فيها وقلت هذي فرصتي فيها .
دخلنا وغلقت الباب الخارجي ودخلنا الغرفه وكان عاد ريحة الغرفه من البخور والعطور حق الليله الماضيه .
جلست سوسن بجنبي الفارق بيننا حاجه بسيطه جداً وبدأت تفتح كتاب الرياضيات .
وفجأه قالت شم الغرفه حقك مثل شم غرف العرايس ليلة الدخله .
ضحكت وقلت لها أنا يعجبني ريحة البخور والعطور في كل وقت .

قصص جنسية مثيرة:
مشاركة من الخاص

الرساله ؛ الجزء الاول أنا وجارتي لطفيه .

السلام عليكم
أنا ابراهيم من صنعاء
رجعت لكم في قصتي الجديده مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها
كنت ساكن في الحديده في إحدى المديريات خارج المدينه نفسها
وكانت جارتنا لطفيه ساكنين جنب بيتنا وكان زوجها دكتور يعمل في إحدى المستشفيات الحكوميه في مدينة الحديده وكانت لطفيه بصراحه جميله جداً جداً جداً وجسمها متناسق جداً وليست نحيفه أو سمينه وكانت شهوانيه جداً لدرجة أنه أي شخص يرى نظراتها الشهوانيه في عيونها
كانت دائماً تجي إلى بيتنا من شان تأخذ ريحان وفل وكانت تشوفني أذاكر لطلاب زملائي تقول لي علمني الإنجليزي
كنت أتهرب منها وأحاول أغير الموضوع وهي مصممه أعلمها
إلى أن حصل في يوم خرجت عايشه من عندي وهي شافتها وكان الباب الخارجي مش مغلق تماماً
وأنا كنت في الحمام أتروش ونسيت الفيلم شغال في الشاشه
وهي دخلت فجأه إلى الغرفه وشافت الفيلم شغال
جلست تتفرج وهي مذهوله من الفيلم
وأنا خرجت من الحمام وكنت لابس فوطه بدون سروال وكان زبي لازال مقوووووووووووووم نااااااااااااااررررررر ومشدود مثل الحديد
دخلت الغرفه وكان النور طافي والفراش في زاوية الغرفه
يعني أي شخص يدخل الغرفه ويجلس على الفراش ما أحد يلاحظه
المهم دخلت الغرفه وما لاحظت إنها موجوده وجالسه على الفراش
وكان فوق الفراش بقايا المشاقر والفل الذي كان في راس عايشه
خلست الفوطه و وقفت أمام الشاشه وزبي نااااااااااااااررررررر مقوووووووووووووم
وهي مركزه بنظرها عليا وأنا ما أدري إنها خلفي جالسه على الفراش
خلست الفوطه ومسكت زبي وقمت أرهط .

وفجأه سمعت صوتها من خلفي وهي تتأوه وتتوحوح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح آححححححححححححح
نظرت إلى خلفي بخوف شديد جداً
لقيت لطفيه طارحه يدها على كسها وتفحس بقوه وتنظر لي .
أنا في البدايه خفت وحسيت برعب منها .

المهم بقيت مثل المدوخ
وما حسيت إلا وهي تقول لي مالك خايف يا ابراهيم
أني لطفيه .
قلت لها من وين دخلتي ومتى دخلتي .؟؟
قالت لي دخلت بعد ما خرجت من عندك عوش ( عايشه )
قلت لها والله العظيم ما كان أحد عندي .
قالت أني عارفه إنك تنيك عوش وأقدر أفضحك في الحاره كلها إلا إذا قبلت شروطي .
قلت لها ماهي شروطك .؟؟
قالت تكون لي لوحدي أني فقط وتترك عوش .
قلت لها مابش بيني وبين عوش أي شيء
قالت لا تكذب أني شفت عوش حين دخلت عندك في الليل وشفتها حين خرجت قبل نص ساعه تقريباً
قلت لها إنتي كذابه والله العظيم إن مابش بيني وبين عوش أي شيء وإنتي تشتي تدوري مشاكل لي بيني وبين أهلي وأهل عوش
قالت عاد الشهوه فوق الفراش
وأشرت بيدها إلى بقعه رطبه فوق الفراش وهي كانت بقايا شهوتي وشهوة عايشه
المهم حسيت بدوخه من الموقف
قالت لا تخاف أني والله العظيم ما شكلم أي واحد على الذي بينك وبين عوش
لكن تكون تنيكني مثل ما تنيك عوش .
قلت لها الباب الخارجي مفتوح .
قالت أني قفلت الباب حين دخلت .
قلت لها طيب إذا جاء زوجك ومالقيك في البيت ويش يحصل .؟؟
قالت هو راح اليوم الصباح للمستشفى ومعاه دوام 24 ساعه يعني مش راجع إلا بكره الساعه 10 صباحاً .....

- الرساله ؛ الجزء الثاني من قصتي مع جارتنا لطفيه وبنتها سوسن وعبير بنت زوجها


كنت خايف وجسمي يرتعش مثل الريشه في الهواء
قويت قلبي وقلت لها ما تشتي مني بصراحه أنا مابش بيني وبين عايشه أي علاقات نهائياً .
قالت لا تخاف أني والله العظيم ما بفضحك أبدآ بس تكون تنيكني مثل عوش .
قلت لها طيب إذا جاء أحد إلى بيتك وما لقيك كيف الحل .
قالت مالك دخل أبدآ .
قمت مسكت الفوطه أشتي ألبسها مسكتها بيدها وسحبتها وقالت خليك هكذا بدون ملابس وقامت خلست ملابسها كلها بسرعه و أمتدت على الفراش وقالت تعال برد لي كسي أني نفسي فيك من يوم شفتك أول مره وكنت أقول لك علمني إنجليزي علشان أكون جنبك في أي وقت لكن أنت ما حسيت بي وحبيت عوش .
قلت لها أنا كنت أشوف نظراتك لي بس كنت خايف منك لا تفضحيني عند أهلي .
ضحكت وقالت زوجي ما عاد معاه زب مثل الناس وإذا ناكني ليله يرتاح شهر أو أكثر .
المهم قربت منها ودخلت بين رجولها وطرحت رجولها فوق أكتافي وأحرك بزبي على كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح
وقالت لي أشتيك تعمل لي مثل ما يعملوا في الفيلم .
سحبت نفسي للخلف وبديت ألحس لها كسها وهى تتأوه وتتلذذ آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح آححححححححححح
وكان كسها رغم إن عندها ثنتين بنات وإثنين أولاد
كان صغير جداً ومثل الحبه الفراوله أحمر
لأنها تولد بعمليات قيصريه
قالوا مش ممكن تولد طبيعي لأن كسها صغير جداً جداً جداً وضيق

.....

روان شبقة وشهوانية أضعاف صديقتها،
كانت تسمع وهى تفرك كسها ولا تكف عن التأوه من كل التفاصيل،
حتى ما فعلته بعطا ولبنى أعجبها بشدة وصرخت من شهوتها وهى تخبر هدى أنها جربت ذلك مئات المرات مع أخيها وابن الجيران واخته حيث كانوا فى صباهم يمارسون ذلك ويتبادلون سويا كل أخ مع أخت الاخر،
روان مشتعلة الشهوة وتُلح على هدى أن تزورها فى الصباح لرؤية شقتها الجديدة وأيضا لجلب ريكس معها ليعيش معها ويؤنسها،
هدى تضحك وهى تعرف أن روان تريد قضيب ريكس ليس الا،
تثيرها بدعابة وهى تخبرها أن ريكس متحفز ولا يهدأ وسوف يدمى كسها بقضيبه،
فى الليل كانت تنظر لبرعى من شرفتها بقميصها القصير وهو فى الحديقة يتطلع إليها ويده فوق قضيبه ويشير لها بشبق أن تنزل له،
غابت عنه وإشتاق إليها،
أخرجت له لسانها وهى تحرك يدها فوق نهدها تثير حنقه وتضحك من طريقته وتزيد لوعته وترفض النزول وهى تهز كتفها بميوعة وتخبره أنها تريد النوم،
فى الصباح كانت تصحب ريكس فى سيارتها لشقة روان ليقضى عنده بعض الايام كما طلبت،
هى بالأحرى تريد التمتع معها بريكس لتتذكر قضيب انجى وأيضا تريد أن ترى ريكس وهو يركب روان،
روان إمرأة لا تملك حظ جيد من الجمال، ملامح جامدة حادة وجسد ذكورى بشكل كبير،
ملامحها وهيئتها بعكس شهوتها التى لا تهدأ،
قد يكون جمالها الغائب هو سر ميلها للإناث،
تعرف أن الذكور لا يلتفتون لها ولا تجذبهم بشكل جيد بعكس الاناث الذى تنجح معهم وتتمتع بهم أكثر،
لم تنتظر روان دقيقة بعد وصول هدى وخلعت ملابسها لتصبح عارية وهى بلا ذرة خوف أو تردد تأخذ ريكس بين ذراعيها وتبحث عن قضيبه،
ريكس يبدو عليه أنه تعود على أجساد النساء ورائحة شهوتهم،
صار ينبح ويزوم وهو يلعق بلسانه الطويل جسد روان العارى،
تخلصت هدى من ملابسها وصارا سويا يداعبون قضيب ريكس حتى انفجرت ثورته وركب روان ودك كسها بلا هوادة،
هدى تجلس وتفرك كسها وهى ترى ذلك المنظر الغريب النادر لسيدة عارية اسفل كلب يجامعها بشبق،
تشعر الان بمشاعر برعى وهو يراها بنفس الهيئة تحت ريكس،
له كل العذر فى اشتعال شهوته فالمنظر لا يضاهيه شئ على الاطلاق،
هدى تفتح ساقيها أمام فم روان لتنقض على كسها تلعقه وتعض زنبورها وهى تأن من قضيب ريكس سريع الضربات،
لسان روان أسرع وادق من لسان لبنى،
تعرف كيف تستخدمه فوق كس هدى وبين ثنايا شفرتيها،
تقبض على شعر روان بعنف من شدة شهوتها وهى ترى وجه ريكس الممتقع أمامها ولسانه متدلى من نيك روان التى لا تكف عن الصراخ والوحوحة،
انتفض جسد روان وتلوت بعنف بعد أن قذف ريكس لبنه الكثيف الغزير فى كسها وهى تعض على كس هدى التى شاركتها الصراخ من ألم العضة وهى تلقى بشوتها بفم روان الشديدة الهياج،
أخذت روان تقبل ريكس بحب بالغ كأنه حبيبها وهى سعيدة ممتنة لما فعله ولا تصدق أنه بكل هذه الحرفية والقوة والفضل يعود لكس هدى الذى علمه طريق أجساد النساء،
عادت هدى لبيتها وقد تركت ريكس بصحبة روان يقضون سوياً شهر عسل جديد بدلاً من كلبته الحامل وهى تشعر بسعادة أن روان أحبت ريكس وأحبت ما يفعل وتخلصت من مشاكل شقتها القديمة وتعيش فى شقتها الجديدة براحة وهدوء،
نظرات برعى لها غريبة تراها لأول مرة،
الشوق واضح بشدة عليه رغم أنها غابت ليلة واحدة فقط ومن قبلها كانت تشعر به يتململ منها ويقضى الوقت معها بحماس فاتر بعكس البداية،
****فة فى عينيه غريبة محيرة وجعلتها تبتسم بخجل وهى تشعر به كعاشق صغير ينظر فى عين محبوبته،
إنخرطت فى أمور البيت والأولاد باقى اليوم حتى نادت على برعى وطلبت منه إحضار بعض النعناع من الحديقة من أجل عمة زوجها،
دلف إلى المطبخ من الباب الصغير المطل على الحديقة ودفع اصبعه فى نصف مؤخرتها بغتة وهى لاتشعر به حتى أنها نتفضت وانفزعت من فعلته وهى تقفز لأعلى وتنظر إليه وتعض على شفتها بلوعة وهى تضربه على صدره بدلال،
: مالك يا راجل مش على بعضك كده ليه؟!!
: تعبان قوى يا ست
مدت يدها تقبض على قضيبه من فوق ملابسه وهى تنظر فى عينيه بشبق،
: هاجيلك بالليل يا هايج وأفضيك
خطف قبلة من فمها قبل أن يرحل وهى تضحك من فعلته وتعجبها وتشعر بسعادة غريبة عليها،
برعى لم يتصرف هكذا من قبل بهذه الطريقة، كان دائماً متجهم قليل الكلام والفعل،
الان يتصرف معها كالعشاق وبلا أدنى تحفظ أو خجل،
تصرفه الجديد جعلها متشوقى لحجرته وفراشه،
إنتظرت بشغف حلول الليل لتنزل له وهى متزينة متلهفة،
وهى بين فخذيه تلعق قضيبه كانت تقارن بين قضيبه وقضيب محمود،
يتشابهان على نحو كبير، لكن قضيب محمود أكثر نضارة وقوة،
لمسات برعى وقبلاته مختلفة، تشعر بها يفعلها بحب لا بشهوة،
الفلاح الغشيم كأن مسه جن يقبلها بعذوبة ورقة ويداعب خصلات شعرها،
إستكانت بين ذراعيه وهى تنظر له وتتأمل ملامحه بحنان يضاهى حنانه وهى تداعب صدره وتنتظر قبلاته وتمتص لسانه برغبة حقيقية،
برعى تحول فوق سفح صدرها لأخر رقيق مفعم بالمشاعر حتى أنها ولإفتقادها لتلك الحالة منذ وقت بعيد لم تدرى بنفسها وهى تذهب فى النوم وتبيت فى حجرة برعى.

يرضعه تارة أخرى،
تنهض وتجعل لبنى تعانق الفراش المرتفع بصدرها ومؤخرتها بارزة للخلف،
تقف بجوارها تفرك لحم مؤخرتها ثم تصفعها عدة صفعات رقيقة وهى تشير لمحمود ليقترب وتمسك بقضيبه تدفعه بكس لبنى من الخلف،
: نيك يا حودة... نيك لولو مراتك
محمود يتحرك بحماس فوق مؤخرة لبنى وعينه على جسد هدى ولا يرى غيره،
دقيقة وكانت تأخذ مكانها بجوار لبنى ومؤخرتها الممتلئة تتراقص لمحمود،
: يلا يا حودة حطهولى انا كمان
لم يكن بحاجة لتعليماتها فقط انقض بالفعل على مؤخرتها بهستريا ودفع قضيبه مرة واحدة جعلها تصرخ واخذ فى الحركة،
: اضربى على طيازى يا حودة وانت بتنيك
قالتها وهى تجذب لبنى تضمها فى صدرها وتلتهم فمها ومحمود مستمر بقوة تضاعف
: قربت... قربت تنزل يا حودة
: ااااه.. اه هانزل اهو
جذبت جسدها وغعتدلت وهى تمسك لبنى من رأسها ويجلسون أسفل قضيب محمود المرتجف ولبنه يخرج كثيف يغرق وجوههم بشكل غريب،
لبنه مثل والده كثيف وغليظ،
تقبل لبنى وتلعق اللبن من فوق وجهها وتجعلها تتذوق وتبتلع هى الاخرى لبن محمود ثم تدفع رأسها نحو قضيبه تنظفه بفمها وهى تفعل مثلها بينما محمود ساقطاً بخصره فوق الكنبة بأنفاس متقطعة،
الكل مبهوت مبهور وكأنهم مروا بحلم جماعى سوياً،
قامت هدى ونامت على بطنها فوق الفراش بعد أن صعدت فوقه بصعوبة،
جسدها كأنها جوهرة مضيئة فوق الفراش ومؤخرتها مرتفعة بارزة ولبنى ومحمود ينظرون لها بشبق شديد،
: ايه يا ولاد اتعلمتوا تبسطوا بعض ازاى
كلاهما هز رأسه بنفس الدهشة التى لا تغيب عنهم،
: ايه يا ولاد بتبصوا لطيزى كده ليه؟!!
نطق محمود بتلعثم،
: اصلها حلوة جوى يا ست وكبيرة جوى وملظلظة
: نيك لولو كتير وشربها لبنك وطيزها تبقى قد طيزى
: ياريت يا ست تبقى قد طيازك دى
: طب تعالوا... تعالوا اتمتعوا بيها
إبتسموا فرحين من دعوتها وإنقضوا عليها سوياً يدلكون لحم مؤخرتها ويقبلوها ويفترسوها بشكل كامل،
الاجساد تلاحمت والقبلات تبدلت من فم لفم وحلمات هدى ولبنى إرتشف منهم الجميع بعدالة شديدة،
لبنى تعلمت لعق كس هدى بنفس درجة تعلمها لعق قضيب محمود،وهدى لم تترك كس لبنى الا للعق قضيب محمود،
جعلت محمود ينادى لبنى بالألفاظ المثيرة وجلست بجوارها تدربها على جمل تثير محمود وتفهمهم كيف يتبادلونها بينهم حتى صارت لبنى لا تكف عن وصف نفسه بالشرموطة والمتناكة لمحمود وهو يبادلها نفس الالفاظ بنفس الحماس حتى هدى طلبت منهم منادتها بنفس الطريقة وهى تتحدث بطريقتها العاهرة،
: نيكوا الشرموطة... نيكوا هدى اللبوة
ليلة كاملة لم يستريحوا فيها دقيقة قذف فيها محمود لبنه ثلاث مرات حتى إعتادت لبنى طعمه وأحبته وصارت تلعقه وتبتلعه بنهم مثل هدى وبنفس الدرجة،
الزوجين الصغار الخام كانوا مثل العجينة بين يد الناضجة المفعمة بالهياج والمسيطر عليها وحش ومارد الشهوة والمجون،
أكثر ما كان يعجب هدى فى تلك الحالة أن كل من محمود ولبنى يفعلون وهم موقنون أن ذلك كله لا يتم الا معها وبوجدها ولها فقط،
الحسنة الأكبر لحجم سذاجتهم وبلاهتهم هى تلك المشاعر نحو ما يتم،
هم يخافون بشدة بتفكير الاطفال بداخلهم ألا تخبر سيدتهم، برعى أو ام عطا بشئ،
من فرط سذاجتهم لا يدركون أنها الشيطان الذى أخذهم لطريقه،
فى الصباح وبعد أن أنهكت الاجساد وتمتعت حتى الثمالة إرتدت هدى الروب الحرير فوق جسدها العارى وتركت قميصها فى حجرتها الجديدة وصعدت غرفتها تنل قسط من الراحة بعد أن أنهكها محمود بفحولته وقوته المفرطة،
لم تجد فسيح من الوقت للتمتع بهم من جديد ووجب عليها العودة وهى تؤكد عليهم أن يفعلوا ما تعلموا كل يوم حتى تعود لهم من جديد،
عاد محمود لجلبابه لكنه بدّل لباس باللباس الجديد الضيق من أسفلها وصارت لبنى ترتدى الاسترتش والبلوزة بكل راحة وقبول فى وضح النهار،
فتحت باب الشهوة والعهر على مصراعيه لهم وتركتهم وهم متوقون للمزيد،
أزالت ذلك الحاجز المنيع الصعب بين لبنى وعطا وتأمل فى المزيد،
عطا ولبنى بالنسبة لها شئ فوق تصورها وحالة لم تكن تصور حدوثها أمامها،
كانت وهى فتاة صغيرة تسمع من بعض أصدقاء دراستها أن هناك فتيات يمارسون مع إخوتهم،
سمعت ذلك كثيراً لكنها لم تراه أو تجربه أو تستطع يوماً أن تفكر فيه بشكل جاد،
رؤية عطا ولبنى فوق قضيبه بمؤخرة عارية لا يفارق مخيلتها،
محمود هو زوج وما يجمعه بلبنى عادى حتى وجودها عارية معهم لا جديد فيه وهى من تذوقت من قبل قضيب الكلب والجناينى والشيميل،
فور عودتها تلقت إتصال من روان تخبرها فيه أنها أتمت الاستئجار وأصبحت الان فى شقة جديدة بعيدة عن المنطقة القديمة حيث لا أحد يعرفها ولا أحد تعرفه،
فى غرفتها خلعت ملابسها وقصت على روان كل ما حدث فى المزرعة،

محمود يفتح فمه على اخره ويقبض على قضيبه بلا وعى وهو يفترس جسد هدى بنظراته،
تتحرك بعهر وميوعة شديدة وترقص امامهم وهى تحدث لبنى وتطلب منها أن تتعلم نفس الحركات،
لبنى تحاول وتقلدها وتنجح فى تكرار أكتر من حركة بإجادة،
تتركها هدى وتقف تشاهدها وهى تهتز فى مكانها وعيناها على قبضة محمود فوق قضيبه وهو ينقل بصره بين رقص لبنى وجسد هدى المثير،
تهمس للبنى بعهر بالغ على مسمع من محمود،
: شايفة زبر حودة مولع ازاى من جمالك
تنتهى الأغنية وتقف لبنى تنتظر تعليمات هدى التى تنهض وتجذب محمود من يدها نحو لبنى،
: يلا بوس مراتك وغشكرها علشان بسطتك
يضع فمه ويقبلها بطريقة صماء وهدى تعترض وتطلب منه التقبيل بشكل أفضل،
يكررها بنفس النمط لتقترب منهم وتصبح الأجساد كلها متلاصقة وأعين لبنى ومحمود تتفحص جسد هدى المثير لكلاهما بشدة،
تطلب منه فتح فمها وتطبق على شفتيها فى قبلة ساخنة وهى تأكل شفتها العلوية ولبنى فى حالة نشوى بالغة من قبلة هدى،
: شفت ازاى يا حودة البوسة
: ازاى يا ست
: كده
قالتها وهى تفتح فمه بإصبعها وتلتهم شفته الغليظة بنهم بالغ وتدخل لسانها فى فمه وترشف من لعابه،
: بوسها زى ما وريتك كده
تدفع رأسه برقة نحو فم لبنى ويقبلها مثلما فعلت معه هدى ويغيبا فى قبلة طويلة وهو يلتهم شفتها بشبق شديد،
تحرك رأسه ليقبل رقبتها وهى تزيح قميص لبنى رويداً رويداً وتطلب منه لعق وتقبيل كل جزء يظهر حتى ظهرت حلماتها لتنقض بفمها على واحدة وتترك الأخرى لمحمود وهى ترشده لطريقة رضاعة حلمة لبنى،
لبنى ترتجف بينهم وسيقانها على وشك أن تتهاوى مما تشعر به وافواه هدى ومحمود تلتهم نهديها،
: تهمس لمحمود إرضع جامد وإدعكه علشان بزها يكبر ويبقى قد بزى
قالتها وهى تخرج أحد نهودها وتضعه أمام فمه ويلتقط حلمتها بلا وعى ويرضعها بشراهة وأعين جاحظة،
وضعت كفها خلف راس لبنى وهى تقودها لنهدها الاخر لترضع منه هى الاخرى،
: شوفى بزازى حلوة ازاى يا لبنى، خلى محمود يرضعلك كتير علشان بزازك تبقى حلوة زيها
مدت يدها تخلع قميص لبنى وتخرجه من ساقيها وهى تسندها على الفراش المرتفع وتجذب رأس محمود نحو كسها وتطلب منه لعقه وتقبيله،
محمود يمتعض ويشعر أن لا رغبة لديه فى فعل ذلك،
تنقض هدى على كس لبنى تلعقه بشبق شديد وهى تثبت بصرها فى أعين محمود،
ينساب ورائها ويهبط فوق كس لبنى يقبله بتردد ثم يبدأ فى لعقه ولبنى ترتجف وتكاد تسقط لولا يد هدى الممسكة بها،
: ابقى شيلى الشعر يا لولو علشان حودة يلحسك حلو
: ها..ها..هاشيله ياا سسسسستتتتتى... اااااحححح
تسقط هدى قميصها وتصبح كاملة العرى وهى تشير نحو كسها لمحمود،
: شايف الكس المحلوق بيبقى حلو ازاى يا حودة
لم ينتظر توجيهها وترك كس لبنى وإنقض على كسها يلعقه بشراهة ورغبة شديدة،
هدى ولبنى عرايا مستندين على حافة الفراش ومحمود يبدل بينهم يلعق لكل منهم بعد الاخرى،
كل ما يفعله محود ولبنى يفعلوه لاول مرة وهم أقرب للنائمون مغناطيسياً تحت سطوة وسيطرة هدى،
تدفع محمود للخلف ليجلس فوق الكنبة وتمد يدها تخلع اللباس وينطلق قضيبه حراً شديد الانتصاب،
تقبض عليه بيدها وهى مبهورة بحجمه وقوة انتصابه،
تجذب لبنى ويجلسا سوياً بين فخذيه،
تعلمها وتقودها وهى تلعق قضيبه ولبنى تقلدها،
لعقوا قضيبه ودلكوه ولم يتركا خصيتيه بغير لعق كامل متقن،
محمود بعكس والده تماماً، رغم كل ما يحدث لم تأتى شهوته بعد،
مازال قضيبه صامداً بين ألسنتهم وهو لا يرفع بصره عن جسد هدى لحظة واحدة،
تترك قضيبه لفم لبنى وتجلس بجواره تقبله وترتشف شفتاه تارة وتضع نهدها بفمه يرضعه تارة أخرى،

( 6 )

لم أكن أتصور أن يحدث بين لبنى وعطا أى شئ من أى نوع،
هكذا حدثت هدى نفسها وهى تجلس تنظر إلى لبنى بجوارها وهى تتذكرها ولبن عطا يصنع تلك اللمعة فوق شفتيها،
لبنى كأنها جرو صغير يتبع سيده وينتظر تعليماته أو أن يقذف له الكرة ويطلب إحضارها،
تربت عليها وهى تعيد على مسامعها بصوتها الخافت الموحى أن سعادة عطا مهمتها وأنها يجب أن تطيعها فى كل شئ وتفعل ما تخبرها به بالحرف الواحد،
عاد محمود بعد قليل وبالطبع طلبت هدى من لبنى أن يأتى لغرفتها،
أصبحت غرفة هدى هى مكان إجتماعهم الجديد،
فؤاد الخفير طلبه لمساعدته فى متابعة تحميل المحصول على عربات النقل وبعد إنتهائهم رحل كى يستريح قبل نوبة حراسته الليلية للمزرعة،
رؤيته لبنى بالقميص الجديد العارى أثاره من جديد وجعله ينظر إليها كأنه يراها لأول مرة برغم أن زواجهم مر عليه أيام وأيام،
لاحظت هدى نظراته وداعبته كى تثيره أكثر،
: ايه رأيك فى عروستك الأمورة يا محمود؟
: دى بجت حلوة جوى جوى يا ست
: ولسه هاتبقى أحلى وأحلى وتتبسطوا أكتر كل ما تسمعوا كلامى وتتعلموا منى
: احنا من ايدك دى لإيدك دى يا ستى
: برافو يا محمود، من هنا ورايح تسيبها تلبس على راحتها وتدلعها كمان
: حاضر يا ست
: دلوقتى تنزلوا أوضتكم إرتاحوا شوية علشان بالليل نقعد سوا ونكمل كلامنا
نظرت لبنى إليها وهى مترددة ثم سالتها بخوف،
: هانزل بالقميص ده يا ستى؟
: لأ طبعا يا لبنى عيب، الحاجات دى تلبسيها مع محمود فى أوضتكم أو وانتى هنا معايا
: يعنى ألبس جلابيتى تانى يا ستى؟
: لأ استنى، انا جيبالك هدوم كتير قووووى
فتحت إحدى الحقائب وأخرجت منها إسترتش وبلوزة قصيرة وطلبت منها إرتدائهم،
أطاعتها وبدلت ملابسها أمامها وأمام محمود وقد توارى خجلها بشكل كبير وواضح،
الإسترتش ضيق ويجسم جسدها بشكل كبير ويجعل مؤخرتها برغم حجمها الصغير مضمومة بها بعض البروز،
قماش الإسترتش خفيف نوعاً جعل لحمها مرئي بدرجة واضحة حتى أن محمود سألها بصوت متهدج،
: بس ده مبين جسمها شوية يا ست أهو
: مش قوى يا محمود، وبعدين وهى جوة الفيلا مين غريب هايشوفها؟
: ما عطا بيجى كل شوية وعم فؤاد كمان ساعات بيحود يشرب الشاى بالليل لو لجانا صاحيين
معلومة جديدة يطرحها محمود أمام هدى وهى وجود فؤاد الخفير ليلاً ويجب عليها الحرص ألا يعلم شئ عما يدور بداخل الفيلا،
: عطا أخوها عادى يشوفها وعم فؤاد قد ابوها مفيش حاجة برضه
: يعنى يشوفوها بالخلاجات الجديدة عادى؟!!
سألها محمود وهو يرنو إلى لبنى مفتون بشكلها،
لبنى هى أيقونة المشهد فى ظل إحتفاظ هدى بهيئة ثابتة جميلة لكنها لا تصل إلى حد اللإثارة والإغواء،
: أنا هاعرفها ايه اللى يتلبس قدامهم وايه يتلبس ليك لوحدك
غادر محمود بصحبة زوجته إلى حجرتهم وظلت هدى تراقبهم من خلف ستائر شرفتها لترى كيف يتصرفون،
هم بعقول صبية صغار لا يملكون تجربة أو عقل وينقادون خلفها بكل سهولة،
تفتح أعينهم وعقولهم المحدودة على عوالم جديدة يجهلوها تماماً ولا يعرفون عنها أى شئ على الإطلاق،
منظر لبنى وهى تجلس بملابسها العصرية وشعرها المرسل على الحصيرة أمام حجرتهم وبجوارها محمود بجلبابه وجسده المشدود المتحفز، أغرب من أن توصفه كلمات أو يعبر عنه وصف،
بعد أن حل الليل وإتشح المكان بالظلام، تعطرت هدى وتزينت بشكل لافت وواضح وإرتدت قميص شفاف أسود اللون أضاف لجسدها الأبيض اللامع سحراً وجمال وغلفته بالروب المعتم من الحرير وتوجهت لغرفة العرسان،
باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود يجلسون بداخلها فى صمت غريب ومريب،
: ايه ده انتوا قاعدين كده ليه؟!!!، انتوا فى عزا؟!
: لأ يا ست مستنين أوامرك
قالها محمود الذى هب واقفاً فور رؤيتها،
: انتوا بتقعدوا بالمنظر ده دايماً؟!
: لأ يا ستى احنا بنقعد فى الفيلا نتفرج على التلافزيون
قالتها لبنى بطفولية وهى تبتسم بفرحة لقدوم هدى،
: يعنى وجودى السبب إنكم قاعدين زهقانين كده، المرة الجاية هاجيبلكم تلفزيون ليكم مخصوص
: كتر خيرك يا ست
قالها محمود بحماس وهو يشد جسده وصوت عالى بما لا يتناسب مع الموقف،
طلبت منه أن يذهب ويتأكد من غلق الباب الرئيسى للحديقة جيداً بالترباس حتى لا تتفاجئ بدخول الخفير وهى معهم،
هدى تجلس على الكنبة وهم يجلسون أمامها على حافة فراشهم العالى وأرجلهم لا تصل للأرض من شدة إرتفاع المراتب،
يجلسون كما لو كانوا تلاميذ فى حضرة معلمهم صامتون مهذبون ينتظرون حديثه،
: ها يا ولاد مبسوطين بالحاجات الجديدة؟
رغم زينتها الواضحة المغرية وملابسها الخاصة إلا أن نظراتهم لها كانت لطيفة خالية من الشهوة الواضحة،
: دى حاجات حلوة جوى يا ستى
قالتها لبنى وهى تحرك أناملها فوق ملابسها الجديدة التى ترتديها،

إنتبهت هدى أن باقى الحقائب كما هى لم يفتحها أحد،
: انتوا ماشوفتوش باقى الحاجات؟
: لأا لسه يا ستى محدش مد إيده على حاجة
قالها محمود كأنه ينفى عنهم أنهم مدوا أيديهم على شئ لتضحك هدى وهى تشرح لهم بهدوء ومودة،
: يا حبايبى الحاجات دى ليكم وبتاعتكم علشان تلبسوها وتتهنوا بيها
نظر محمود إلى لبنى وإبتسموا بفرحة كأنهم أطفال يشترون ملابس العيد الجديدة،
قامت هدى وأخرجت كل محتويات الحقائب بجوارها على الكنبة فى مجموعتين أحدهم خاص بلبنى والاخر بمحمود،
أشرت إلى لبنى لتقترب منها، هى بجوارها كأنها إبنتها الصغيرة بسبب تباين الحجم بينهم بشكل كبير،
منظر لا يمكن توصيفه بغير أم تغير ملابس طفلتها وهدى تخلع بلوزة لبنى الساكنة بين يديها ومن بعد تجذب الاسترتش وتزيد بأن خلعت لها اللباس الصغير لتصبح عارية تماماً هذه المرة فى وجودها هى ومحمود،
الحجرة صغيرة وبابها مغلق والصمت يعم المكان ومحمود يشيح ببصره وهو يبتسم بخجل وحمرة وجه بالغة،
تنظر إليه هدى بخبث وصوتها يتحول إلى الهمس والفحيح،
: وبعدين يا محمود؟!!، مش قلنا هانبطل كسوف علشان نتعلم ونعرف نتبسط
قالتها وهى تلف جسد لبنى تجاهه ويدها تتحرك فوق بطنها بهدوء وبطء،
محمود يحدق فى لبنى وكامل عريها ولا يشعر أن يده أصبحت فوق قضيبه دون قصد،
أصابع هدى تتحرك إلى عانة لبنى المنبتة بشعيرات قصيرة وهى تجذب تلك الشعيرات برقة ولبنى تتراجع بخصرها من الالم الخفيف والخجل،
: ماينفعش تبقى كده يا لبنى، لازم تشيلى الشعر بإستمرار علشان تبقى ناعمة وجميلة وتعجبى محمود
: مممممممممممم، حاضر يا ستى هاخلى أمى تعملى حلاوة
: تؤتؤ، مفيش ماما انتى تعملى لنفسك وتتعلمى
: حاضر يا ستى هاتعلم
أمسكت بأحد القمصان وأدخلته فى راسها، قميص من القماش المطاطى إلتصق بجسدها بشدة وبدا كأنه جزء من جلدها ويصل إلى أسفل مؤخرتها بسنتيمترات قليلة وفوقه خطوط لامعة لها بريق شديد يتناغم مع اشعة النور القادمة من المصباح لتتراقص لمعته فوق جسدها،
: ده بقى تلبسيه لما تكونى هاترقصى لمحمود
: يا حومتى، أرجص؟!!!!
: ايوة طبعا ترقصى لجوزك وتدلعيه
: هههههييييي، لأ يا ستى أنى أنجسف
ضربتها بكفها فوق مؤخرتها وهى تدفعها لمنتصف الحجرة،
: إوعى تقولى أنكسف تانى، جوزك تعمليله كل حاجة واى حاجة، ويلا لفى فرجى جوزك على القميص
لبنى التى بدأت منذ ماحدث مع عطا تتجرأ أكثر وتطيع بشكل أسرع،
وقفت بالمنتصف بين هدى ومحمود تلف وتدور حول نفسها تستعرض القميص ومحمود يتابع بشهوة وإعجاب،
: ها، ايه رأيك يا محمود؟
: حلو جوى يا ست
: طب يلا انت كمان قوم غير اللبس الوحش ده وإالبس اللبس الجديد
: أنى كمان يا ست؟!!!
: ايوة طبعا مش انت عريس ولازم تفرح وتنبسط
أخرجت له لباس من الجيل الضيق وشورت وبادى ،
نظر لهم مفتوح الفم ولا يتوقع أن تكون تلك الملابس تخصه،
: أنى هالبس الحاجات دى يا ست؟!!
: أيوة طبعا انت شاب صغير وعريس ولازم تلبس الهدوم دى علشان مراتك تشوفك حلو وتحبك
وقف صامتاً وهو لا يعرف ماذا يفعل وبصره مشتت بين هدى ولبنى حتى تحدثت هدى بصوت مغلف بالجديةن
: يلا إسمع الكلام وإلبس
: أنى مجسوف أغير هنا يا ست
: لأ ماتتكسفش، لبنى غيرت هنا عادى وبعدين كل ده علشان تتعلموا وتعرفوا تتبسطوا سوا
أدار جسده وخلع جلبابه وملابس الداخلية الفلاحى ليظهر جسده عارى من الخلف ومؤخرته الممتلئة المشدودة،
ناولته هدى اللباس الصغير ليرتديه ويلف جسده وهو فى قمة خجله،
اللباس ضيق جدا وممسك على قضيبه بشكل صارخ جعله مرسوماً بوضوح،
وضع يديه فوق قضيبه يخبئه بخجل حتى همست له هدى بأن يرفع يديه لترى لبنى جسده وملابسه،
: ايه رأيك فى حودة يا لبنى
: حلو يا ستى
قالتها وهى تضحك بطريقتها الطفولية وتنظر إلى قضيب محمود بخجل،
قامت تقترب من محمود ويدها تتحس اللباس وهى تجذب لبنى وتضع يدها لتفعل مثلها وتحرك كفها فوق قضيبه،
: شايفه اللبس حلو ازاى ومخلى الكوكو بتاع محمود شكله حلو
محمود مرتجف وينظر لهم بصدمة وقضيبه فى غاية الانتصاب وممدد بجنب بداخل اللباس الضيق ولبنى تلمس قضيبه مرتعشة،
: ايه الكوكو ده يا ستى؟!
: ده... اللى تحت إيدك
: زبره يعنى يا ستى؟!!
الشهوة تلف رأس هدى بالكامل وهى تضغط على قضيب محمود من خلال كف لبنى،
: أيوة زبره... زبر جوزك حبيبك
دفعت محمود ليجلس على حافة الفراش وجذبت لبنى لتقف بالمنتصف وتطلب منها أن ترقص له ليتمتع بجسدها وقميصها اللامع الضيق على أنغام أغنية من هاتفها المحمول،
لبنى ترقص بطريقة خالية من أى إثارة ليس بسبب خجلها ولكنها بالفعل لا تعرف،
هدى تقرر دخول حلبة المصارعة وتقف أمامهم وتخلع الروب ويظهر جسدها الشهى من خلف قماش قميصها الأسود الخفيف،

: اشربى لبن عطا يا لبنى عشان تتخنى، ده طعمه جميل
تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه،
: اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير
عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.

نلتقي في الجزء التالي

: حلوة يا ست
: طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها
وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم،
: فاهم؟!!
: فاهم ايه يا ست؟
: هافهمك.. لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص
: حاضر مش هاجول يا ست
: وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة
لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل،
: ما تلبس يا ست وأنى مالى
أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها،
نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة،
: اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد،
فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف،
مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها،
لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ
هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر،
: يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم
: مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى
: هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود
لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض،
جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش،
مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر،
فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة،
: ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا
لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق،
: لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر
: هى لسه صغيرة يا ست
: لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف
: تخلف؟!!!
: ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو
: تكبر ازاى يا ست
قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة
وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا،
: شيلها يا عطا
أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها
: شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى
عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده،
إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة،
: إرفعنى أنا بقى كده
لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك،
حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته،
هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته،
: حاول يا عطا... شيلنى
: مش جادر ياست
إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة،
: اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة
أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة،
شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى
: ايوة يا ست انتى تخينة جوى
ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه،
: مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف،
دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها،
: شوف انا تقيلة ازاى
قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم،
: شوف لبنى خفيفة قوى ازاى
تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه،
: شوف بزها صغنون ازاى... مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد
يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث،
أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر،
: شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال
يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس،

: هو كان مدخل بتاعه فيها
ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها،
: لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها
: وبعدين
: انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها
: بيطرطر ازاى
: يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى
: كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما
: كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة
: ده لبن مش بيطرطر
: كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
: يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه
: اه يا ست من زبره
أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى،
: ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟
: ما اعرفش يا ستى
: مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى
: إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم
: هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته
إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة،
: انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر
: هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
: أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو
نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل،
: انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له،
: ايوة بشربه وبحبه قوى... لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى
: اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة،
: اه لبن عطا ولبن محمود
: خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك
: إوعى تقولى لمحمود
: ليه يا ست؟!!
: هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص
: هو غلط يا ست
: غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا... مش انتى بتحبى عطا
: إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره
: خلاص يبقى تسمعى كلامى
: أعمل ايه يعنى يا ست؟
: بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف
: طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى
: يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت
: يا حومتى، بعد الشر عليه
: خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه
: حاضر يا ستى، هاجوله
: يا عبيطة ما ينفعش
: مش انتى اللى بتجولى يا ستى
: انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه
: يعنى ازاى يا ستى
قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة،
: لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله
: روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة
: حاضر يا ست
عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى،
: طب البس جلابيتى يا ستى
: لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط
: طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى
عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة،
: هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى
هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة،
عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده،
وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً،
هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة،
نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة،
: خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى
: حاضر يا ست كتر خيرك
الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد،
: ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
: اصل شكلها متغير جوى يا ست
: طب وايه رأيك مش كده أحلى؟
: ماخبرشي يا ست
: ازاى، بص كويس وقول رأيك
: عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست
: برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة
: طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى
: تروح فين استنى عايزاك
: أامرى يا ست
: أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد
: حلو جوى يا ست
: لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك
قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ
: ها يا عطا ايه رأيك؟

هنا ورايح
ترنجات رياضية وشورتات وبالطبع عدة أطقم من الملابس الداخلية الرجالى المميزة،
حالة الدهشة التى تملأ ملامح محمود وهدى لا يمكن وصفها والتعبير عنها بأى طريقة،
كمن إكتشف فجأة أن بإمكانه الطيران فى السماء،
أخرجت بيجامة برمودا ببنطلون قصير وقطعة علوية بحمالات وطلبت من لبنى أن ترتديها،
كانت لبنى فى قمة خجلها وهدى بنفسها تخلع لها القميص وتبقى فقط باللباس الرفيع من الخلف أمام بصر محمود وتجعلها ترتدى البيجامة،
مقاس صغير جداً من القماش الليكرا الملتصق إحتوى جسد لبنى وجعلها تبدو مثيرة رغم نحافتها،
بصر محمود مشوش بين النظر لحلاوة هيئة لبنى الجديدة وجسد هدى الذى بدا فى ملابسها مثير بطريقة مهولة بالنسبة له،
لا وجود للمقارنة بين جسد لبنى النحيف الصغير وجسد هدى المنفجر الأنوثةن
يقفون بجوار بعضهم البعض كأم ناضجة بصحبة إبنتها الطفلة الصغيرة،
أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها،
وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية،
: يلا بوس عروستك
وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل،
: ايه ده؟!!، بوسها حلو
: ازاى يعنى يا ست؟!
: فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس
: ازاى يا ست دى؟!!
: بوس من بقها
قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها،
وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الطفولى الغريب وكست الحمرة كل وجهها،
وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس،
: هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
: ما أنى بوست أهو يا ست
: انت بتبوسها بالشكل ده على طول
: أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى
حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة،
: طب وانت بتتكسف انت كمان
نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت،
: إيوة يا ست بنجسف أنى كمان
: انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص
: نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل،
: تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا
: وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
: هشششششششش... انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة
: ماشي يا ست اللى تشوفيه
: دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة
: اشمعنى بالليل يا ست؟
قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته
قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل،
هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها،
: مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
: خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده
: وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود
: يعنى أبسطه هو كمان يا ستى
وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته،
لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة،
ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة
: هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
: مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى
: ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا
: يغير منه ليه يا ستى؟!!
: علشان انتى بتبسطيه
: خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن
: طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه
: يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت
: هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
: أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير
: يا حرام... يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط
ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت،
: مالك يا لبنى سرحتى فى ايه
: أصل يا ستى.... هههههيييي
: أصل ايه قولى
: أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة
رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة،
: يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
: والنبى يا ست اوعى تجولى لحد
: ماتخافيش بس احكيلى
: ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا ... بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها
فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك،

الفتاة صغيرة الحجم لها نهدين فى غاية الصغر وجسد نحيف بالكامل وبالكاد مؤخرة تبرز قليلاً للخلف لكنها تخلو من الاستدارة والإثارة،
ألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها،
وقفت لبنى أمام المرآة مفتوحة الفم لا تصدق هيئتها الجديدة وهدى تهمس فى أذنها وهى تغازلها وتشرح لها كيف أصبحت جميلة فاتنة وأن عريسها بالتأكيد سيفتنه شكلها الجديد،
خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد،
وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ،
: ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟
: يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
: عجبتك؟!
: جوى جوى يا ست
تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال،
أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه،
: ها أيه رأيك كده
: يا سنة سوخة يا ست هانم
: ايه؟!!، حلوة؟
: حلوة جوى يا ست
: أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا
: أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه،
: دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح

( 5 )
عند عودتها كانت بحاجة بالغة إلى وجبة دسمة من وجبات برعى المجانية،
ظلت طوال النهار تشم رائحة الطعام ولم تأكل والان يجب التناول والشبع،
عطا وهو يحدق فى جسدها ويشاهد إغوائها مرتجف، ومحمود ولبنى وهى تلهو بهم وتهيئهم ليصبحوا وجبتها القادمة.. أو تصبح هى وجبتهم الأشهى،
زارت برعى فى حجرته مساءاً وهى تنوى أن تبعده تماماً عن كل ما سيحدث فى المزرعة حتى لا يفسد وجوده أى شئ من خططها،
حاولت وهى عارية بين ذراعيه تمسد له قضيبه أن تعرف أكثر وأكثر عن لبنى ومحمود،
تكلم كثيراً وهى منصتة وفهمت من كلامه كل ما كنت تظنه وتتوقعه،
هم فقراء معدومين لا يعرفون من الدنيا ومتعها شئ غير العمل والبحث عن لقمة العيش بأى شكل ويرضون بأقل القليل دون تذمر،
لا يتطلعون لكثير لذا فإن كل ما يجدونه يقبلون به وهم قانعون،
الفقراء نوعان،
نوع يعيش بالخبث والشر والنفس المريضة الحاقدة،
ونوع ثانى يعيش بكل رضا وقبول ولا يتطلعون لشئ لا يمسكونه بيدهم،
برعى وأم عطا وكل أولادهم من هذا النوع الثانى الطيب الذى لا يضر ولا يثور أو يتمرد،
رأت ذلك بنفسها مع برعى منذ أن أصبحت لعبته الجنسية ومفرغة شهوته،
لم يتطاول عليها أو يطمع فيها أو ينسى نفسه مرة واحدة وأنه مجرد خادم يعمل لحسابها وينتظر فقط ما تجود به عليها،
هم فى حجرته شئ وخارجها شئ أخر،
محمود لم يتعلم مثل والده ويعانى من نقص كبير فى نضجه العقلى والسبب فى ذلك كما توقعت هى بنفسها أن زوجة برعى هى إبنة خاله،
والد عطا توفى بعد ولادة لبنى بأربع أعوام عندما دهسه القطار وشاهدت زوجته ذلك وأصيبت بشلل من شدة صدمتها وفزعها وهى ترى الحادث،
كلهم فقراء طيبون يعيشون اليوم بيومه بكل رضا وقناعة،
فى الصباح كانت تقوم بجولة شراء كبيرة للعروسان،
إشترت أشياء كثيرة لهم ولم تبخل فى إختيارتها وإنتقت أجمل الأشياء وهى واعية لمقاسات لبنى ومحمود فقد حفظتهم عن ظهر قلب،
إشترت أيضا لهم بعض الأشياء الغالية لتكون ضمن أثاث حجرتهم المتواضعة،
بعد جولة طويلة عادت للفيلا لتجد برعى فى إستقبالها وهو يخبرها أن صديقة لها بإنتظارها،
إندهشت ولم تتوقع من تكون، هى بلا أصدقاء منذ زمن بعيد،
فى ردهة الفيلا صدمها رؤية "روان" تجلس مع عمة أولادها تنتظرها،
عقدت الدهشة لسانها ومع ذلك أخذتها فى عناق حميمى حقيقى،
روان هى صديقتها الوحيدة ولم تتوقع حضورها منذ أن تم القبض عليها وإغلاق المحل،
جلسا سوياً فى جو أسرى بعض الوقت حتى أخذتها وجلسوا منفردين فى أحد الجوانب،
فضول كبير لمعرفة كل ما حدث لها ومعها منذ أن تم القبض عليها،
روان يبدو عليها بقوة، الضعف ونقص الوزن وشحوب الوجه وحزن عام يغلف كل ملامحها،
قصت لها كل شئ بكل تفصيل،
أحدهم أبلغ عنها وعن نشاطها فى بيع الإكسسوارات الجنسية من خلال المحل وتم رصدها حتى تم القبض عليها وبالمحل عدد كبير من الألعاب الجنسية والأشياء الممنوعة المهربة،
إنجى تم ترحيلها عن طريق الإنتربول إلى بلدها وهى تم عمل قضية لها وأخذت أيام طويلة فى الحبس الإحتياطى على ذمة القضية حتى تم أخيراً الإفراج عنها بالأمس حتى تنتهى المحاكمة بعد مصادرة حسابها البنكى والمحل بكل محتوياته،
حكت لها وهى تبكى كيف إنتشرت قصتها بشكل مبالغ فيه ووقعت فى براثن الفضيحة المدوية حتى أنها منذ خروجها تعانى من بشاعة تعامل الجيران معها ورغبتهم فى طردها من العمارة،
قصتها تروى بأكثر من شكل وكل قاص يزيد من رأسه أشياء تجعلها لعنة لا يجوز بقائها بينهم،
المحامى أخبرها أن الأمر فى النهاية سبنتهى لغرامة مالية كبيرة ولن توضع بالسجن لأسباب كثيرة بحكم مهارته فى مثل هذه القضايا،
لكنها قد مرت بالمر على كل حال،
ليس هناك أسوء من سجينة فى قضية دعارة بداخل الحجز،
الكل تطاول عليها وذاقت من البؤس ألوان عديدة،
هدى تحب روان بصدق وتعاطفت معها بكل كيانها،
وعدتها أنها لن تتخلى عنها ولن تتركها وأنها ستضع تحت قدميها كل ما تحتاجه من مال مهما بلغ حجمه،
المشكلة الرئيسية عندها الان هى وجودها بشقتها وسط جيران يلعنوها كل لحظة ولا تعرف كيف تتصرف معهم،
هى وحيدة لا يوجد بجوارها أى إنسان غير هدى صديقة عمرها المقربة،
أصرت هدى أن تبيت روان معها خصوصاً أن زوجها يبيت الليلة خارج المنزل،
دموع روان وهى تقص ما مر بها فى أيام الحجز جعل دموع هدى هى الأخرى تنساب وهى تأخذها فى حضنها وتهدئها،
فى الفراش وهم يتبادلون البكاء المكتوم والعناق الحميمى المغلف بالحنان والشفقة،
تحول الأمر إلى قبلات ولمسات صنعها الشوق الصادق بينهم،
روان تبحث عن الحنان والشعور بالأمان والطمأنينة، وهدى تبحث عن جسد نظيف ومتعة تذوقتها مرة ولم تنساها قط،
لقاء محموم مفعم بالرغبة والإشتياق جعل أجسادهم لوقت طويل جسد واحد متلاصق تمام الإلتصاق وشفاه مطبقة لا تفترق،

وروان تفترش بوجهها صدر هدى الممتلئ الثير وهدى تقص بكل أريحية كل ما حدث معها منذ غياب روان،
كيف ركبها ريكس وكيف عرفت طريق قضيب برعى وكيف أصبحت أنيسته الليلية فى حجرته تتناول لبنه كوجبة عشاء تشتاق إليها فى أغلب الليالى،
حتى ما تنتويه مع لبنى ومحمود وعطا سكان المزرعة، قصته عليها وهى تستمع إليها بشبق بالغ ولم تكف عن فرك حلمتها المنتصبة،
روان تسمع وهى لا تصدق أن هدى الخجولة التى تخاف من كل شئ قد فعلت كل ذلك ولم تجبن أو تخاف وتتراجع،
روان أكثر شهوانية من صديقتها وفتنها كل ما سمعت وتمنت المشاركة والتذوق والتجريب،
كل ما يشغلها الان هو أمر السكن،
لا تريد المكوث فى شقتها وتريد الابتعاد عن كل من يعرفونها ويطاردونها بالفضيحة،
مجتمع صانع للخطيئة كل لحظة وبرغم ذلك لا يرحم من تنكشف خطيئته،
رغبة محمومة لاظهار خطايا الاخرين لتعويض نفوسهم أن غيرهم يفعل مثلهم وأكثر،
المال لا يمثل أى عقبة لهدى الثرية والتى تعيش فى رغد بفضل زوجها الواسع الثراء،
وضعت بين يدا روان الكثير منه للبحث عن شقة جيدة مفروشة بالايجار كحل مؤقت سريع للإبتعاد عن شقتها ومن يرجموها لخطيئتها،
روان صاحبة تجارب أكبر بكثير من هدى، رأت فى كل ما سمعته متعة خاصة مميزة لا تتوفر لأحد بغير مثل هذه الظروف الخاصة جدا،
هدى بين يديها كنز ثمين ومتعة لا سقف أو نهاية لها،
إتفقا سوياً أن يشتركا فى المتعة وهدى فى سعادة لا توصف أنها وجدت من يشاركها ويصنع لها تلك المساحة الأوسع من الأمان،
فى الصباح غادرت روان ومعها المال اللازم للبحث عن شقة جديدة فى أقصر وقت،
بالطبع قبل مغادرتها تفحصت ريكس وبرعى وهى تهمس فى أذن هدى أنها لا تستطيع الصبر على تذوقهم مثلها وأكثر،
الأهم من ذلك أنها فطنت بذكائها أن ريكس أصبح مثل الأول بعد ان حملت عروسته،
الكلاب لا تجامع الحوامل مثل البنى آدمين،
لاحظت ذلك وهى ترى حركته وحركته المفرطة وهم يقفون أمامه ينظرون إليه،
لولا أنه مقيد أغلب الوقت لبحث عن جسد هدى لإطفاء شهوته،
هدى مندهشة وهى ترى ذلك وتشعر به بوضوح، إنشغالها ببرعى وقضيبه أنساها أمر ريكس تماماً،
عقلها يأخذها للمزرعة وهى بصحبة ريكس مرة أخرى،
طرحت على روان ما تفكر به مع لبنى ومحمود وبالطبع أضافت وزادت روان بخبرتها الأوسع ما ستفعله هدى معهم لإحكام سيطرتها عليهم والقبض بعقلها على أجسادهم وشهوتهم،
روان تهوى النساء أضعاف ما تحمله من رغبة تجاه الذكور،
رغبتها فى لبنى عارمة وتنتظر لحظة القنص عليها بشغف كبير، وصف هدى للبنى جعلها تتذكر أول مرة لها مع فتاة وهى صغيرة تتساحق مع جارتها الصغيرة الحديثة البلوغ،
قالت لهدى وهى تتلوى من الشهوة أن طعم كس الصغيرات له مذاق لا يضاهيه شئ على الأطلاق،
قبل الغروب كانت تجلس هدى فى براح الحديقة وهى تنظر إلى ريكس وبجوارها برعى يقف بخشوع يستمع إليها وهى تسأله عن صحة كلام روان،
أخبرها أنه يلتزم بتعليماتها ولا يترك ريكس حر طليق حتى لا يعود للهجوم عليها،
أخبرها انه يعرف أن الكلب إذا تذوق لحم النساء لا ينساه ويظل مشتاق غليه مرة أخرى،
ريكس لم يعش مطلقاً خارج أمان المنزل وهدوئه وما حدث له وذاقه يقع فى نفسه محل الطبيعى والمعتاد،
بالطبع أخبرته أن ذلك كلام عار من الصحة وأن ريكس عاد لطبيعته ولن يفعلها مجدداً معها وأن ما حدث كان محض صدفة وعدم فهم منه لطبيعة تكوينه،
تريد إبعاد تفكيره عن ريكس وعنها ولو بشكل مؤقت،
فى اليوم التالى كانت تعد نفسها للعودة للمزرعة، فى الليلة السابقة أخبرت زوجها أنها ستذهب إلى هناك نظراً لوجود عربات النقل الخاصة بالمحصول،
يوم بليلة وتعود فى اليوم التالى،
صنعت لنفسها مساحة مناسبة من الوقت مع لبنى ومحمود،
معها كل المشتريات والهدايا الخاصة بهم ولم تنس أن تهيئ جسدها قبل الذهاب،
تحممت وهندمت جسدها وجعلته فى أفضل حالاته،
الوقع الأول فى نفوسهم سيلتصق بعقولهم وتنطبع صورته فى أذهانهم،
كالمرة السابقة وجدتهم يفترشون الأرض بجوار المدخل أمام حجرتهم،
لبنى بنفس الجلباب وبنطلونها من تحته، ومحمود بجلبابه يجلس ممشوق القوام متطلع الى اللاشئ،
رحبوا بها فرحين وحملوا الحقائب الكثيرة يتبعوها لداخل الفيلا،
أنتقت منهم عدة حقائب وضعتهم أمام محمود وطلبت منه أخذهم لحجرتهم وهم فرحين بشدة كالأطفال الصغار بحلوى العيدن
وباقى الحقائب حملتها مع لبنى وصعدوا وحدهم لغرفة هدى بالدور العلوى،
فى حجرتها وبعد ان أغلقت الباب لإشعارها بالخصوصية وقفت أمام بصر لبنى تخلع قميصها وبنطلونها وغطاء رأسها لتبقى فقط بالملابس الداخلية التى إختارتها بعناية،
ستيان من الشيفون الخفيف يشف نهديها تماماً ولباس يشبهه من الامام ويجعل كسها الحليق النظيف ظاهراً بإستحياء ومن الخلف فقط خيط رفيع يغرق بين فلقتى مؤخرتها الممتلئة،

كانت تفعلها ببطء وهى تتفحص رد فعل لبنى وهى تطلع إليها بخجل بالغ ودهشة عارمة،
الفتاة ترى ذلك لأول مرة حتى أنها كانت تشيح ببصرها وهى ممتقعة الوجة من شدة الخجل والدهشة،
ألقت هدى بخيطها الأول وهى تنظر فى عيناها الضيقة وتهمس ببطءن
: مالك يا لبنى مبرقة كده ليه؟!
: أصل يا ستى... اصل...
: اصل ايه قولى
: الهدوم دى غريبة جوى
: اها، قصدك اللانجرى بتاعى
: الإيه؟!!!
: البس الداخلى يعنى
: شكله غريب وعريان جوى يا ستى... هههههيييييي
: ما هو علشان محدش جابلك لبس زيه، المفروض انتى تلبسي كده انتى كمان وتبسطى جوزك
: يا نهار مش فايت يا ستى، البس كده قدام محمود؟!!
: ايوة طبعا، مش جوزك ولازم تبسطيه وتخليه يحبك
: لأ يا ستى أنى انجسف جوى جوى
: يا عبيطة ده جوزك ولازم تعملى كده علشان يحبك ويبقى عايزك على طول
: عايزنى ازاى يعنى
ألتقطت هدى شورت قصير وتيشرت واسع فضفاض وإرتدهم فوق جسدها وهى تتابع حديثها بنفس الصوت الخفيض،
: عايزك.. يعنى يبقى نفسه فيكى وعايز ينام معاكى
فطنت لبنى بحد الضئيل من الفهم لمقصد هدى وردت بخجل وضحك خافت،
: ما أحنا بنعمل عرايس كل يوم
ههههه، برافو عليكم وعلشان كده جبتلك شوية قمصان هايعجبوكى موت
: جمصن ؟!!، جمصان ايه؟!!
: قمصان نوم علشان تلبسيه وتدلعى
مدت يدها تخرج لها مجموعة مميزة من قمصان النوم الحديثة والمثيرة فرشتها لها لتشاهدها ولبنى مفتوحة الفم تحدق بدهشة شديدة،
: يا حومتى يا أمة، أنى هالبس اللبس العريان دهوه؟!!
: أيوة يا بنتى طبعا مش عروسة!!
: لأ يا ستى أنى أتجسف جوى جوى
: تنكسفى؟!!!، ده جوزك ويشوفك باللبس ده ويشوفك عريانه ويعمل كل اللى هو عايزه
: أنى أتجسف أبجى عريانة يا ستى جصاد محمود، أنا بلبس الجميص اللى امى جابته
: دى جلاليب بيتى يا حبيبتى مش قمصان
: وأنى مالى بجى، أمى هى اللى جابتلى
: وجوزك مش مضايق؟!!!
: هايضايج ليه؟!!!
: يعنى مش بيبقى عايز يشوف جسمك ويستمتع بيكى ؟!!!
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: أومال بتناموا سوا ازاى؟!!!
: هههههىىىى بننام يا ستى
جذبتها من يدها وهى تجلسها بجوارها على الفراش وتسألها بدهشة شديدة،
: بصى أنا عارفة أن أمك ست كبيرة وتعبانة، أنا زى ماما اتكلمى معايا عشان أفهمك
: أجول ايه يا ستى؟!!
: بتناموا سوا ازاى مع بعض
: بنطفى النور وهو يجلعنى البنطلون ويعمل
: بنطلون؟!! انتى بتلبسي تحت قميصك البنطلون وانتوا هتناموا سوا؟!
: أيوة يا ست أومال هنام من غير البنطلون؟!!!
: انت عبيطة قوى يا لبنى وكده جوزك مش هايبقى مبسوط منك
: ليه بجى يا ستى
: يعنى هو بيبقى مبسوط
: ماخبرشي بجى يا ستى
: يعنى بيبقى بيعمل وهو مش مضايق؟!
: وهايضايج ليه يا ستى؟!!
: يا بنتى افهمى، الراجل بيحب يشوف جسم مراته ويتمتع بيه
: يعنى نسيب النور والع؟!!
: مش قصدى كده
: اومال؟!!
: تلبسيله لبسه حلو زى اللى انا جيبهولك ده وتتذوقى
: وهو مش هايزعجلى يا ستى
: يزعقلك ليه ده هايبقى مبسوط أكتر
: طب أنى ماليش دعوة أحسن يزعجلى، انتى جوليله
رفعت هدى حاجبيها بدهشة وهى لا تصدق مدى بلاهة وسذاجة لبنى وبالتبعية سذاجة محمود،
: ماشي أنا هاقوله، روحى إندهيله
ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة،
نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ،
: ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
: أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست
: مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك
: ما هى بتلبس كل حاجة يا ست
: لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا
: عندها هدوم ياما والنعمة يا ست
: طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز
نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق
: ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك
: وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها
: ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
: اومال هاتلبسهم ليه يا ستى
: ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم
: ليه يا ست؟!!
: علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها
: ازاى يعنى يا ست
: ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك
تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت،
: بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى
: يتجوز عليا، يالهوى... دى أمى تموتنى
: شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً
أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل جعلها تتحول فى دقائق لأخرى لها ملامح انثى وليس طفلة بلهاء،
عانت كثيراً من خجلها حتى إستجابت لها فى النهاية وخلعت ملابسها كلها،

#الجزء_التاسع_والاخير


الدوجي وكنت اصفع مؤخرتها حتئ احمرت وبعصصت خرمها ودخلت صباعي كامل طيزها وزبي في كسهاحتئ قءفت في كسها وخنثت دلال اربع مرات للفجرشربنا حليب وعصير ونومنا لظهر  عاريين صحينا ودلال خرجت السوق جابت غداء دسم وقات ارحبي تغدينا ونومنا القيلوله وخنثت دلال مرة وقذفت بسرعه وقمنا خزنا لساعه 10اليل وقد اتفقت مع دلال تخطب لي بنت علا معرفتها ثم رجمنا القات وتعشينا بيقية الغداء ثم لحست كس دلال وفتحت طيزها وقمت خنثت دلال ثلاث مرات وانا استخدم البخاخ مؤخر القذف حتئ تورمت كس دلال وتورم زبي وفي الصباح خرجت الحراج حصلت عمل وذهبت اشتغلت اسبوع خارج صنعاء ورجعت عند دلال بعدالعصر  فقالت دلال بهمس التزم بالادب اهلين ياسام لقدوجدت لك بنت اخي اجمل بنت وهي الان موجوده عندي ادخل حتئ تاخذ النظرةالشرعيه دخلت المجلس وماهيا الاربع ساعه حتئ دخلت دلال وايمان ابنت اخودلال ايمان بنت في العشرين اجمل بنت رائتها عيوني كانت ايمان تشبه الممثله الهنديه كاريناكابور دخلت ايمان باستحياء وجلست تبادلنا كلام عن مهنتي قلت انا اعمل في البناء واجري اليومي 11الف وووووايمان قالت اني خريحة ثانويه قلت الان انا موافق تكوني شريكت حياتي وانتي يايمان قالت ايمان علابركت الله عمتي دلال لن تخدعني فيك  استئذنك ياسام وانا اخرجت عسرة الف وقلت هذة سلام لك حبيبتي ايمان اخذتها بعدما اقسمت باليمين وخرحت ايمان مع دلال من البيت ورجعت دلال وانا تشكرت منها لانها اختارت لي اجمل بنت ودلال قالت رد جميلي هي ليلة رومنسيه مصحوبه بنيك عنيف قلت هذا عليا وخلعت ملط ولبست شرت نظيف ومعوزوخزنا لساعه ،9وقمنا تعشينا  ثم خلعنا وتبادلنا المصىواللخس فمصيت فتحت الشرج حتئ قالت دلال حبيبي اخب ان اجرب الجنس الخلفي ونا دخلت زبي كسدلال ورزعتها بعنف عنيف حتئ قءفت في امدعماق كسها ودلال تطالبني بادهال زبي طيزها وانارفضت وام امارس معها خلفي وتقدمت اليوم الثاني طلبت من عمي هلال ابوايمان ابنته ايمان وافق وتمت الخطوبه وتحديد الزفاف ودفعت المهر مليون وميتين الف كاش وجلست شهرين خاطب ونزلت عمي هلال البلاد عىفته علابيتنا ومزارعناوتزوجت ايمان في صنعاؤ وسكنت في العمارة المجاورة لبيت عمي هلال وقطعت علاقتي مع دلال
وعشت مع ايمان عام كامل كنت امارس كل ليله مرة لكن بعدما ادنمارس المداعبات ساعتين وانيكها مرة وتكتفي ايمان بنبكه فقط وترفض النيكه الاخرئ وعندما اختلف مع ايمان علاحاجه لن تزعل مني ايمان ساعه حتئ تعتذر مني حتئ اننا ضربت ايمان عدة مرات وكنت اطردها من البيت فترفض ايمان الذهاب بيت ابوها والان اعيش مع حب حياتي ايمان اسعدالايام وانتهت القصه

#النـهايـة.......
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/share/url?url=https%3A%2F%2Ft.me%2F%2BL4mpKaJTwLYxMGJi


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

قناه ‌قصص ‌سحاقيات ‌واعترافات ‌بنات👇
https://t.me/+onbHcDuYh4IzMjlk

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌تشاركها ‌كلم ‌جيزانيه ‌للبوت ‌ويتم ‌نشر ‌قصتك ‌بسريه ‌تامه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

#الجزء_الثامن

زبي خرم فاطمه واخرجه ثم دخلت زبي ودفعته كامل وفاطمه صرخت ايييي احححح دلا علياةاني عجوز يووو ايييي وانا كنت اسحبىزبي وادخله وانا اشاهد دخوله وخروجه مع خرم فاطمه واهةاهةاه اه اه اخ اه احححح ايييي يووو ااايييي يووو ونا رزعتها بعنف وكنت اصفعةمؤخرتها حتئ قذفت في اعماق طيزها وسحبت زبي ووقدمته فم فاطمه ودخلته فم فاطمه بالقوة وهوملطخ لبن وو... وفاطمه رصعته حتئ استرخئ  وانا قمت توضيت واخذت ملابسي وقلت فاطمه انامسافر صنعاء وفاطمه قالت انتظر ياسام اجيب هديتك وقامت خرجت ورجعت  بصحه سمن بلدي وصحه عسل بلدي قالتةهؤلا هديتك اخذتهن  وفتحت غرفة نجوئ واستلقيت جنب نجوئ ونومنا عاريين للفجر صحيت خنثت نجوئ وفرغت في كسها ولبست وخرجت بيتنا وفي الصباح سافرت صنعاءوصلت اتصلت بدلال جاوبتني دلال قلت معك هدية من البلاد قالت دلال انت ضيفي تعال عندي البيت قلت مستحيل قالت دلال طيب انتظرلي الان اللبس واقابلك بعد نص ساعه قلت انا بطرح الهدية في بقالة ابوصدام جنب الفندق ذي حبيتك فيه تعال خذيهن  باي يادلال وقفلت الجوال وكتبت في الدعايه رساله من سام فلان ابن فلان للاستاذة دلال  وطرحتهن في البقاله  ورحت تغديت ودخلت اللوكنده خزنت للعصر فتحت الجوال وردت رسايل شكر من دلال ورساله من النجم لديك حواله ورقم الحواله خرجت اعطيتهم رقم الحواله و استلمت خمسين الف ودلال اتصلت جاوبت قالت سام استلمت الحواله شكرا علاهديتك قلت الحواله منك يادلال قالت نعم وهي قليل في حقك حبيبي قلت انافكرت ان واحد غلط برقم خرجت استلمتها بالرقم معي موضف في النجم صاحبي استلم منه بالرقم وليس بالبطاقه الان احولها باسمك ودلال حلفت انها لي ولن تستلمها قفلنا للمغرب وانا اتصلت بالمقاول قال متعطلين العمال كامل واناضنكت سهرت لصباح بكرن الحراج لظهر ولاحصلت عمل تغديت غداء دسم وشليت قات ارحبي  وخزنت للعصر خدرت واتصلت بدلال وهي قالت لوسمحت تعال نخزن سواء قلت تعالي ندخل فندق نخزن ودلال قالت تعال عندي البيت فاضي قلت تمام قالت لي بالعنوان خرجت اشتريت ملابس داخليه لي وملابس داخليه لدلال وذهبت حماماتوعامه تحممت ولبست الشرت والفنيله والمعوز وذهبت الئ باب دلال رنيت ودلال فتحت لي دخلت وهي قفلت الباب واخذتني بالحظن  ودلال كالعروسه جلست خزنت ودلال حزنت امامي وتبادلنا الحديث عن وعن وعن شوق واشواق ودلال شرحت لي كيف استمتعت معي وكيف عشقتني عشق وكانت تقول ليش تغيب عني شهرين ياسام وكل يوم تراسلني وتسمعني صوتك وكلامك الرومنسي ياسام وترفض عزومتي اتعبتني حبيبي سام قلت الان قبلت عزومتك وانا اتعهد بدفع التعويضات ودلال ضحكت وقالت شرفت بيتي وسريري حبيبي وقامت جابت الصحه العسل وسكبت نص العسل لصحه الماء حقي وقالت خزن بعسل يخليك اليلة البطل ليلتي خزنابعسل وتمادينا في الكلام الجنسي ودلال بفستان نص وبنطلون استرتش ضاغط وانا قمت الحمام توضيت وخلعت الشرت رجعت خزنت وكنت احرك المعوز وزبي يظهر لدلال ورجع اغطي زبي شوي وكشفه ودلال قامت خرجت ورجعت بدون بنطلول خزنت امامي وكسها امام عيوني وقالت اني فهمت زبك كان يتلصص يريد يبصر كسي قلت ايوه كسك الجميل لايستاهل ان يكون محجوب عن ناظري ودلال قالت كسي كان يقطر كن سماع صوتك حبيبي سام تحب اجلس في حظنك وزبك يبوس كسي قلت هل تحبين انتي قالت دلال نعم احب احشر زبك في اعماق كسي الان قلت لا اننظري واسترخى باقي ساعة للمغرب انا اعرف اعوضك ودلال قالت طيب حبيبي ممكن خنثني مرة الان قلت لا سوف اللحس كسك وخرمك والوردي ساعه ثم اخنثك ساعه كامله هذا التعويض الذي سيشبع رغباتك لكن تعالي جنبي انيك كسك بصوابعي  فقامت دلال جنبي ونا خنثتها بصباعي وفحرت بظرها حنئ استمنت  وقامت دلال خزنا لساعه 8العشاء قلت اناجايع ودلال خرجت المطعم وانا قمت استخدمت حبه مؤخر القذف وبخاخ رشيت زبي وبذلت القات ودلارجعت بالعشاء سمك ونفىين كبدة وعصيرات آكلنا العشاء والسمك وشربنا العصيروتسطحنا ساعتين بالحظن نتبادل الكلام ثم دخلت الحمام ....وتحممت وخرجت ودلال دخلت الحمام وخرجت ومن ااساعه 10:30بدائنا في تبادل القبلات  المصمصه ثم نزلن بين فخوذ دلال لحست ومصيت ورضعت كسها وبظرها استمنت دلال خمس مرات وانا بخيت زبي ودلال دخلت الحمام ورجعت واناقمت غسلت زبي ورجعت استلقيت ودلال رضعت زبي رضاعه وزبي مخدر لااحس الابانفاس دلال ثم حظنتها وعطفتها ودخلت زبي كسها ورزعت دلال رزع بعنف حتئ تعبت واستلقيت ودلال اعنلت زبي تتنطط وتوحوح احححح اييييي اووو وووو يوو  اييييي ونزلت ونا نومتها وطرحت تحت بطنها وساده وجلست بين فخوءها ودخلت زبي كسها خنثتها ودلال تصرخ وتوحوح اححححح اييييي واتا ارزعها استمنت وارتعشت دلال سبع مرات وانا ىزعتها بعنف عنيف وقذفت في كسها وانبطحت فوقهاوزبي في كسها انسحبت  دلال من تحتي وقامت الحمام وانا دخلت بعدها تحممنا وفركت جسمها ولحست فتحت طيزها والدش يسكب اجسامنا ثم رجعنا نومتها علابطنها ورفعت طيزنا ولحست خرمها ودخلت زلي كسها ورزعتها وهي بوضع

#الجزء_السابع

بيتنا مع ابي  وامي ونسيبنا للمغرب وجلست ثلاثه ايام لم اخرج من البيت واكلي سمن وعسل وبيض ولحمه معنا اغنام لكن النت في البلادضعيف وماشي شبكة واي فاي كنت اتكلم مع دلال مكالمات نتكلم همس في ساعات متاخرة من اليل كله كلام جنسي وزبي استعاد نشاطه الساعه 11عندما تكلمنا كلام جنسي اناودلال وانا ارسلت رساله لنجوئ كيفك ونجوئ ردت هلا وغلا سام واخيرا تنازلت اين انت قلت انا قريب منك ومشتاق لك ونجوئ قالت تعال اتحداك اني عرفت من امك انك موجود هنا قلت ايوه  قالت جي نيكني جي ياسام قلت انتي  ومن قالت اني وقحبتك العجوز اتحداها تتكلم كلمه تعال قلت  ومن غيرها قالت نجوئ وابني الرضيع وبنت الكفله هناء عند عمتي فاطمه جي قلت قدزبي مسمار ونجوئ قالت جي وحران ماخنثتني الافوق فراشي اني ومحمدوانا لبست وخرجت من بيتنا وءهبت بيت محمد عند زوجته نجوئ رنيت لها فتحت وقدنحوئ عروسه دخلت غرفتها بهدؤ خلعتني وكانت تبوسني من جزمتي الئ جبيني وتحظني نجوئ وتبادلنا المصمصه بعدين لخست كسها  مصيت بظرها ونجوئ لحست زبي ورضعته وخنثتها ثلاث مرات وقبل الفجر خرجت وجليت في البلاد شهر وكنت اخنث نجوئ مره مرتين في استطبل البقرة اوفي غرفتها اوفي بيتنا وقبلما اسافرصنعاء قدمليت نيك كس نجوئ حبيت اغير وانيك طيز فقررت انيك فاطمه ام محمد حصلت فاطمه جنب بيتها  بعدالمغرب  نازله تحلب البقرة وانا قلت فاطمه اليله اشتي اخنثك وفاطمه قالت من سام حيا ملان الدنيا قواءلك القواء قلت اليلة انا شاخنثك وفلطمه قالت لك شهر هنا ولاذكرتنا اني ونجوئ قلت اناذكرت طيزك الضيق وفاطمه قالت جي واني اجهز لك عشاءعلاسمن بلدي قلت اناضيفك الساغه 10قالت اهلا سهلا ودخلت الاستطبل واتا دخلت اخرجت زبي وقلت ارضعي وفاطمه مسكت زبي وكانت تستنشق ريحته وتمصه ونا دخلت زبي للحنجرة واخرجته وفاطمه قالت لاتتاخر واني انظف كسي وطيزي محنتني ياسام وخرجت من الاستطبل ودخلت غرفة نجوئ قلت الان كلكت عمتك تتجهز اخنثها في طيزها ونجوئ قالت حبيت تغيرياسام قلت انتي رافضه تخليني ادخله طيزك قالت نجوئ طيب اليله قلت لا اليله لعمتك مستي منك حركه تعكرعليهااليله قالت نجوئ طيب خزن واني اخرج اموة وخرجت نجوئ وانابذلت القات وبين اللعب بالجوال ونجوئ رجعت بفستان نص وسيقانهامكشوفه وفخذها وجلست امامي وكسها مكشوفه وزبي قام عمود ونجوئ ضحكت وقربت مصت زبي وقالت خنث كسي كس نظيف انت وكس العجوز قلت انا اشتي طيزها ضيق خليتي لخنث طيزك ونحوئ قالت مستحيل قدزبك علاطيز عمتي فاطمه مقدرن اشبع كسي نيك وانت تشتي تمحني وتشغلني بطيزي واتاوقومي خلي اللبن لغمتك ونجوئ جلست فوقةزبي ودخلته كسها وكامت تتنطط لمافرغت وحرجت من الغرفه ورجعت قالت قدعمتي اخذت هنابنت بنتها الئ عند امها ورجعت فرشت وبخرت الغرفه واني ادعيت الغباء والمرض وعمتي تقول نومي يانجوئ لاتهمي نومي مش عارفه انك في غرفتي هيا سام قوم نخرج واني معك ادخلك غرفت عمتي لوسمحت نضحك حين تحرج عمتي قلت تمام ونجوئ سبقتني ودخلت غرفت عمتها قالت عمه مالك الليله بخور وبدلتي وتحممتي ساعه داخل الحمام اوشي معك ضيف وفاطمه قالت اني تنظفت مقدرانوم بدون نظافه ونحوئ قالت بس اني حصلت سام ودخلته قال انتي وعدتيه اليله يخنث طيزك وفاطمه قالت عيب يانجوئ اني فدالك احناغلطنا في صنعاءمع سان وخلينا ننسئ القصه يابنتي واتا دخلت وفاطمه صفعت وجهها ونجزئ قالت لاتخافي ياعمه  مني اني وسام كل يوم وسام يخنثني اليله حب يغير ويخنث طيزك اني مارصيت اسمح له يخنث طيزي واتا بلعت حبه مؤخر وفاطمه قالت يانجوئ جيبي العساءمن التنور عشاءسام ونجوئ خرجت جابت فته بالعسل اكلنا الثلاثه وفاطمه قالت اني فدالك يانجوئ خلينب اني وسام وحدنا لساعه 12ونجوئ قالت ثلاث ساعات واني وحدي خلوني ابصركم وفاطمه قالت كان خذي محمد غرفتك لساعه 12وجيبيه ونجوئ قالت لك سام لصباح وخرجت دخلن غرفتها وفاطمه قالت اخرج ياسام قفل غرفتها وانا خرجت غرفة نجوئ قلت انا جيت اقفل الباب عليك ضحكت نجوئ وخرجت قفلت الباب ورجعت غرفت فاطمه خلعت وفاطمه خلعت وانا حظناها وتبادلنا المصمصه بعدا نومتها علابطنها ولحست طيزها ومصيته كانت فاطمه توهوه وتوحوح وتستمني وتوهوه  وتئن بعدين استلقيت وفاطمه لحست زبي ومصته  ودهنته بزيت زيتون  وقالت خنث كسي خلاك ياسام وانا قلت ابشري وعطفتها ودخلت زبي كسها ورزعتها رزع كانت فاطمه تضارط وانااخنث كسها لماقذفت في كسها واخرجت زبي وشديت فاطمه من شعرهاودخلت زبي بلعومها وزبي استرخئ وفاطمه اخرجت زبي وقالت خليني اتوضي وقامت توضت ورجعت قلت مصي  وفاطمه نامتةعلاجنب  رضعت زبي  وهو نايم رضعته وطيزها جنب صدري وانابعصصت خرمها وقدفاطمه عطرته ونظفته واناكنت ادخل صباعي كامله وخرم فاطمه كماشه ضيقةوفاطمه قالت ادهنه رطب طيزي كنت اكبس خرمها فازلي وزبي انتصب بعد جهد فيىلحسه ومصه ورضاعته قوم عمود وانا انسحب وقلتةلفاطمه كماانتي علاجنب وعطفت فخذ وفشحت مؤخرة وجلست فوق فخذها اليمين مسكت زبي وكنت افرش خرمها وادخل راس

#الحزء_السادس

نعطف عبير لماوصل مفاصل ركبتها لحلمات ثديها وهومخزن ودخل زبه وكان يرزعها بعنف وقذف خلال دقيقتين واخرج زبه وعبير جلست ومصت زبه ولحسته  وانا وقفت ودلال سحبتني من زبي للحمام غسلت زبي وتوضت ورجعناودلال انبطحت طرف السرير ونا اعتليت طيزها وكنتةاخنثهاةفيىكسها وارزعها بعنفةودلالةتقول ياحبيبي ياسام ياروحي ارزع اني فدا زبك ووو ايييؤ اييي اححح واوو اه اه اهةايييي وانا ارزعها وفرغت في كسها واخرجت زبي وعبير التهمت زبي ودلال سحبت زبي من فم عبير ضحكنا وعبيرودلال دخلين الحمام ومحمد قال عبير احرجتني لكن انا ياسام احب اخنث الطيز اكثرمن الكس وعبير رافضه انيك طيزها وعبير نحيفه مارايك اخنث دلال خلفي قلت يامحمد اتمنا وانا اخنث دلال خلفي لكن دلال باسلوبها واخلاقها احرجتني ماسطيت اطلب منها احترام لها ومحمد قال سوف ادخل مع دلال الغرفه واحاول خرجين من الحمام ومحمد قال يلا دلال تعالي معي الغرفه ودلال قالت اقسم بالله ماتمارس معي لوكلفني اصرخ واجمع نزلا الفندق اني بني ادم خلاص اني شبعت اني مرهقه سام اشبعني ومحمد حاول يسحبها بالقوه ودلال رفضت وقالت ياسام اني في وجهك قلت اتركها يامحمد  ومحمد فك لدلال وسحب عبير للغرفه ودلال قالت اني شبعت ياسام منك حبيبي سام ممكن تسجل رقمي وتجيب رقمك اني والله ما اني عاهرة اني مزوجه وزوجي في تعز اني مارست مع شاب جارنا شاب مراهق مارست معه طول اليل فقط قبل شهر وانت الثالث اليوم لكن اني استمتعت معك وفي اي يوم تشتيني اني تحت امرك اني حبيتك سجلت رقمها واتصلت بها ودلال حفظت رقمي وانا قلت عبير تقرب لك ودلال قالت عبير جارتنا واخوها ذي مارس معي لكن لم تعرف عبير ان اياد اخوها هو من مارست معه بعدين قالت دلال ممكن تسمح لي ياسام امشي الان وقت المغرب قلت انتظري لعبير قالت دلال خليها معكم اني شبعت من زبك واذا تشتيني بكرة اتصل بي واني تحت امرك خلينيىامشي ياحبيبي قلت الله معك لبست دلال وتوادعنا وخرجت من الفندق ومحمد وعبيرفي الغرفه وبعد العشاء خرجو محمد وعبير يسئلوني عن دلال قلت دخلت الحمام وخرحت ودلال قدغادرت الفندق وعبير اتصلت بدلال ودلال مقغله الجوال قلت مافعلتو لكم ساعتين وعبير قالت الحمدلله حين تركتني دلال قلت لماذا قالت عبير كنت خايفه تعرف ان محمد اغتصبني وناكني في طيزي  وقرحت عبيروبكيت بكاء يذبح القلب وكانت تقول محمد اغتصبني واني متزوجه ياسام لويرجع زوجي ويكتشف طيزي خربت بيتي ومحمد قال سامحيني ياعبير الان انزل اجيب عشاء ومرطبات ولبس محمد وخرج وعبير تشتكي وتحكي عن الالم اللي تحس به في طيزهاوناقلت ممكن توريني وعبير توسلتني وانا وعدتهاوعبير بركت وانا خلعتها الشرت وابصرت خرمهامجروح ومتورم نفخت فيه وعبير كانت تقول انفخ لوسمحت خربت بيتي ودمرت طيزي يافضيحتك ياعبير والله ياسام ان اني احس بحروقه داخل طيزي وانا قلت تشتي تروحي وعبير قالت اصبرلمايرجع محمد يجيب مرطبات ومخدر ماني مقدر امشي وطيزي نار قلت طيب قالت لوسمحت اذا جاب مخدر ارجع اسمح لي بالخروج قلت تمام وعبير دخلت الحمام وجلست في الحمام حتئ رجع مخمد بالعشاؤ وعبير خرجت قالت محمد اين المخدر ومحمد اعطاها بخاخ وزيت الزيتون وقال انبطحي وعبير انبطحت ومحمدبخ بخاخ لخرم عبير وسكبت زيت لداخل طيزها وعبيرقالت اوووف هدئت شويه ومحمد قال يلانتغشاءوعبير جلست وتعشينا لحم صغار ومحمد يقول ارتحتي قالت عبير اه اه ارتحت الله لايسامحك ياكلب ومحمد ضحك وقام الحمام وعبير لبست وبوست قدمي اسمح لها تخرج سمحت لها خرجت ومحمد قال اين عبير قلت في الغرفه خلها ترتاح ومحمد قال عادنا شربت فيجراء قدنا مقمر منك ياسام وانا قلت هيا رهط قدعبير هربت ومحمد قال ياوعد الجن قلت انت قلته معك قحاب رهن الاشاره ومحمد قال الان واتصل بواحده قالت القاني لجولة خمسه  واربعين ومحمد خرج ساعه ورجع مع واحده قصيرة سمينه خزنا ومحمد قال هيا الغرفه ياسميرة وسميرة قالت انت تشتي تنيك خلفي واني اشتي تنيك كسي  الاول بعدين خنث كسي  يامحمداني محرومه من اسبوعين وانا قلت كسك لي وطيزك لمحمدومحمد قال لا ياسام انت سمحت للمزز بالخروج  وسميرة لي اناوانت خليك محروم كما احرمتني من طيزعبير وانا تنرفزت وقلت طز فيك يامحمد و دخلت  تحممت ورجمت القات وخرجت لبست قاصدمغادرة الفندق وخرجت من اافندق وءهب اللوكندة نومت لصباح وبعدين كنت اتراسل اناودلال يوميا حوالي شهر وحظرت رقم محمد

واخر رساله من دلال  قالت دلال تعال ياسام نخزن وسوف اجرب نيك الخلفي وانا رديت اعتذار ودلال قالت اين انت قلت في نفس الجناح ودلال قالت اجي اخزن معك للمغرب ونخرج بيتي قلت لا شكرا انا مرهق وشابع نيك الخميس القادم قالت دلال تمام حبيبي وخزنت للمغرب وخرجت اشتريت مقاضي وملابس لاخواني الاطفال واخءت شريط مؤخر القذف لاننا اعرف ان نجوئ زوجت محمد وامه قحابي  وسافرت البلاد وصلت الساعه 12,دخلت بيتنا ونومت لصباح صحيت اصتبحنا وسلمنا علا اهل البيت وجلست داخل البيت وانامتعب معضل لظهر تغدينا خزنت في

#الجزء_الخامس


البخاخ  شويه ولونه احمر وعبير كانت تتنطط علازب محمد شافت زبي وقالت واو واو وانا خرجت مع دلال للغرفه المجاورة نومتها ع بطنها ولحست خرمهت الوردي وقلبتها لحست كسها فرغت دلال اربع مرات وانا الحس وارضع كسها وبظرها وخرمها الوردي ودلال قالت يكفي ياسام قلت طعم اللحس والمص لذيذ قبلما اقذف لو قدافرغ البن ماشايكون عندي رغبه للحس ودلال حظنتني وعطفت سيقاني وكانت تلحس زبي وخصيتي تمصهن واتااه اهةاه اه اه اه اه ايييي ودلال رضعت زبي تسارعت انفاسي اه اه اهةايييي ودلال قالت فرغهن في المعده انت تستاهل ياسام قلت خليني اخنثك استلقي ودلال قالت لا اقذف واسقيني اشربهن ورضعت زبي وانا شديت شعرها ودخلت زبي للبلعوم وفرغت في الحجنرة ودلال بلعتهن واخرجت زبي تلحس راسه وترضع راسه وانا اوهوه اه اه اه اييييي وووايييي ودلال تتعمد ترضع راس زبي ونا اخرجت زبي وعطفتها ورفعت سيقانها عكتافي ودخلت زبي كسها شهقت دلال وانا رزعتها رزع كانت دلال تصرخ وتوحوح بصوت وانا ارزعها اكثر من عشردقايق حتئ كان العرق يتساقط من جسمي واستلقيت ودلال اعتلت زبي كانت تتنطط بسرعه وتبل زبي وتدخله تتنطط وعبير طرقت الباب وتقول افتحو توقفت دلال واناقلت اين محمد قالت عبير محمد مخزن قلت افتحي تدخل عبيروقفلي فتحت دلال دخلت عبير وقفلت ودلال استلقت ونا قلت وضع الدوجي ودلال رفعت طيزها طرف السرير وانا لحست خرمها وعبير تشاهد ودلال توهوه وعبير استلقت جنب السرير ووجها عند زبي والتهمت زبي تمصه  ودلال هربت ونا ظغطت عبير من صدرها ورقبتها وكنت اخنثها في الحنجرة ودخل زبي حتى تختنق وانيكها حتئ اختفئ زبي وفرغت في في حنجرة عبير سحبت زبي وعبير كانت تكح تكح واللبن يخرج من انفها هدئت عبيروكانت عيونها محمرة وعبير تسعل وتقول عورتني وخنقتني ودلال قالت تستهالي ماكفاك محمد وعبير قالت سام رومنسي لحس كسك وطيزك ومحمد مصيت زبه وطلعت تنططت شويه وفرغ شوفي سام مايقارب ساعه وصوتك ملان الجناح سام نياك قلت يلا نخزن  لبست شرت وفنيله  وخرجنا عند محمد الغرفة العائليه وظلال وعبير دخلوالحمام وخرجين ودلال جلست جنبي  وعبيرجنب محمد فتحنا سكس مص ولحس ونيك جماعي ودلال قالت سام كفا ووفاءقفلو السكس ومحمد قال تعلمي كيف تمصي ودلال قالت سام يعرف يلحس ويمص واني شربت لبنه وارتويت سام ارواني نيك ومص ولحس وعبير قالت محمد مابك دلال لهاساعه  وسام يخنثها قد ارواها واشبعها نيك وانت مبعسس ومحمد قال انامتزوج ببنات صنعاء كل يوم اخنث واحده لكن مثل سام عازب ومحترم مايعرف بنت الا دلال ولاقدمارس الا معكن سام عزب شباب ومحمد قال ياسام انت لحست كس دلال قلت لحست كسها وطيزها معها كس وطيز وردي ومحمد قال انت قذر كيف تلحس كس عاهرة ودلال قالت عيب يامحمد ماني عاهرة هوبس اليوم حبيت اني وعبير نتخنث ولا احنا متزوجات لوما حبايبناغايبين ماكناخرحنا نتسكع وحلفت دلال ماقد خنثها غير زوجها وواحد شاب وانا فقط وعبير قالت صح انك تعتبرنا قحاب لكن لسناقحاب هي مرة حبينا نجرب اليوم وانت اعتبرتنا عاهرات واناقلت محمد كس دلال نظيف ضيق وخرمها الوردي وكاله هذا مادفعني لحست ومصيت كس القمري دلال ودلال قالت سمعت يامحمدكيف كلام سام حبيبي وبوستني دلال ومسكت زبي وزبي عمود ودلال خرجت زبي من جانب الشرت وقالت محمد ابصر زب سام احمر مصيته وطعمه لذيذ قلت مصي زبي ودلال قالت من عيوني ورجمت القات وتمضمضت ونامت علاجنب طيزها بتجاه الجدار وراسها فوق فخذي وكانت تكص زبي وانا غطيت طيزها وكنت ابعصصه بصباعي وكنت انيكها بصباعي فيىكسها ودلال ترضع زبي ومحمديقول خزنو وعبير قالت محمد ابصر علافحوله في سام ومحمد قال خزني انيك امك انا بين اخنثةكل يوم قحبه افهمي سام عزب اول مرة يخنث بنت افهمي وعبير قالت ابصر 13
دقيقه ودلال ترصع زبه ولافرغ ونا سحبت زبي من فم دلال وقربت طيزها ودلال نوم علابطنها وانا دخلت وساده تحت بطنهاةدخلت زبي كس دلال وكنت اخنثها وانالابس الشرت وابعصص خرمها وعبير كانت تحك كسها وتقول هيا محمد ومحمد قال حرام ماالمسك كما في اليل خلي سام يخنثك ودلال قالت لوسمحتي اتركي سام يفرغ في كسي ياعبير ونا رفعت طيز دلال سجود واعتليت طبزعا كنت ارزغها واصفع طيزهاودلال ت وه اه اه اه اه اه ايييي اخحخخخ اييبي دلالت دلاةاييييي وانا فرغت في اعماق كسها ودلال انبطخت ومخمد قال حرام انك استخدمت مؤخر القذف وناانكرت وعبير قالت امسر العين سام نايعرف مؤخرولامقدم ابصرزبه ذراع ومحمد قال 23دقيقه وهويخنث دلال ولاقذف اكيد استهدم مؤخر القذف ودلال قامت الحمام ومحمد قال خنث عبير قدبتحك كسها حكه قلت جي ارضعي  زبي  عبير نطت طرحت راسها  بين فخوذي ومصت زبي ولحسته ومحمد كان يبعصص كسها وطيز عبيربصوابع قدمه حوالي رببع ساعه وعبير قامت وفشخت وجلست علازبي تتنطط وترتعش وقامت قالت تعبت قلت مابلا لوما افرغ وعبيرجلست علازبي وظهرها في صدري  وكانت تتنطط وانا ادلك بظرها وعبير ارتعشت وزقرت كطفل يتبول وتعبت ونزلت استلقت ونا لم اقذف ومحمد قام

#الجزء_الرابع

وتمصمصنا وفاطمه رجعت وحنا نتمص مص ورجعت خنثتها  وفاطمه تشاهد فرغت في كسها وفاطمه تقدمت اخرجت زبي ولحسته ونجوئ لبست وقالت انتظرو اخرج اشتري غداء وقات لمحمدواوديهن واجيب قات نخزن  خرجت نجوئ وفاطمه تقول سام نجوى بنت جميله ومحمد ابني عرف يختار وانا لبست وقلت فاطمه اي خدمه انامعي بكرة عمل شبعت نيك قدخنثتكن ويكفيني قدمعي للبلاد قحبتين انتين ونجوئ انامشغول ومعي عمل متعب وخرجت من الفندق وذهبت اللوكنده خزنت ونومت وفي الصباح بكرت العمل اشتغلت للعصر خزنت وقدرقم نجوئ مسجل عندي بدون معرفةنجوئ كنت افكر اتصل بنجوئ لكن متردد ثم اتصلت بنجوئ برقم واحد جنبي قلت يانجوئ كنت احب اساعدكم والبقا معكن من اجل المعامله علاخروج زوجك محمد من السجن لكن اعذروني قالت نجوئ تعال ياسام نحن بحاجه اليك قلت لولا سبق مساعدتي الممارسه الجنسيه  معكن لكنت الان اقوم بالواجب كوننا من البلاد لكن انتي وام محمد فرضتين عليا التخلي والتنصل عم المساعده اعذروني ونجوئ حاولت اذهب اليها قفلت المكالمه واتخذت اخرقرار اخرج نجوئ وعمتها من عقلي بعدين اشتغلت حوالي شهر لكن كل ليلة خميس ادخل حديقة واتمشئ ثم ادخل غرفةفي فندق اشاهدسكس وارهط افرغ شهوتي وفي احدايام الخميس خرجت اتمشئ حصلت محمد زوج نجوئ وه بالتاكسي حقه تسالمنا وبترحيب وعزمني محمد وتمشينا بالتاكسي حقه وانالم اذكرلمحمد اننا حصلت زوجته وامه حرصا مني لاننا قصرت ولم اقوم بالواجب وازورة لسجن ووووو
وخوفا لوكلمت محمد اننا حصلت زوجته نجوى وامه ساكون فسل جبان لم اقدم المساعدة احتفظت بالسر ومحمد قال سام انت ضيفي اليوم والضيف في حكم المضيف قلت انابعدك يامحمد لوتطلب ماطلبت  محمد قال اليوم خميس نشتي نخزن مع مزز ونتمتع قلت تمام بس من وين المزز ومحمد قال ماعليك هينا نتغداء ونشتري قات وبعدا اجيب لك مزة ولي مزة تغدينا وشلينا قات ومحمد قال هيا الفندق دخلنا الفندق و الجناح ذي كنت اخنث امه وزوجته فيه ومحمدقال هذا الجناح تبعي اخنث المززالذي احصلهن فوق التاكسي اخنثهن هنا واناقلت يامحمد امانه كم خنثته مزز ومحمد قال علياالطلاق ان القحاب ذي خنثت مقدراعدهن اناسائق تاكسي كم ياقحاب وكم وبعدابنات صنعانيات اجسامهن مثل العطب وبياض ناصع تتعطف تحتك كأنها اسبرنج قلت انت يامحمد متزوج قالو بنت جميله ومتعلمه ومحمدقال صح زوجتي جميله ومتعلمه لكن عقلها عقل القبيلي حرام اننا اخنثها بعنف وهي تكبروتخفي متعتها وتكتم الاهات والصراخ ومايقع للجنس متعه الا بصراخ واهات قلت محمد هيجتنا اخرج جيب ثنتين نخنثهن ومحمد قال عندي ارقام احصرهن بتصال قلت اخرج جيب طازجات افعل لفه بالتاكسي الان وقتةيخرجين يتفرطين وابصرلنا مزتين علاخبرتك قال محمد ابشر الان وخرج من الفندق وانافكرت اكون فحل اكثرمنه نزلت اخذت علبه بخاخ مؤخر القذف وشوكولاته ورجعت الجناح تحممت وحلقت العانه ودهنت زبي ببخاخ ورجعت اخزن وزبي يحرقني وانا اعتجب بجمال زبي وكنت اقول في نفسي ماطلعت نجوئ زوجت محمد وامه فاطمه قحاب الامن قيحبت محمد لبنات الناس و خزنت حوالي ساعه ونص ومحمد اتصل بي قال انا وصال بالضيوف ونا بذلت القات وتضمغت الشوكولاته رغم اننا لم اجرب الشوكولاته الااسمع بها من اصحاب انه منشط جنسي
ربع ساعه وصل محمدومعه 2بنات طوال قالين سلام قلت وعليكن افصل هلا وغلا ووقفت احظن الاولا وابوس خدودها والثانيه حظنتها وقبلت خدها وجلغصت طيزها وهي ضحكت  بعداخلعين العبايات وبقيين بالبناطله الجنز ومحمد قال طازجات قلت تعرفين محمد من قبل قالين من وين نعرفه ومحمد قال علياالطلاق مااعرفهن  الا فوق التاكسي قبل ساعتين قلت انتي وانتي ماسمائكن واحده قالت عبير والثانيه دلال عبير طويله نحيفه ودلال طويله ملان عظمها معها طيزمدور قلت دلال هذه حقي ومحمد قال ماهوعلاماشتيك قلت هذه لي وبس قال محمد لك لك ياسام وانتين ادهلين تحممين وتعالو خزنو قامت دلال الحمام ومحمد قال عبير هياورينا اهلعي البنطلون وعبير ههههه وخلعت البنطلون والشميز وبقيت يدبااشرت والسنتيانو ومخمد قال حي ابوس طيزك وعبير رجعت للخلف بطيزها ومحمد بوس طيزها ونزل الشرت وكان يشمه وعبير تضحك ومحمد قال مصي زبي قبلمانخزن وعبير بركت ونزلن راسها عند زب محمد وطيزها بتجاهي خرجت زب محمد وقالت واو وكانت ترضعه بشبق ودلع وطيزها نحوي وانا قمت قلت اروح عند دلال قبلما نخزن دخلت حمام الغرفه العائليه ودلال ضحكت وكانت ملان صابون تواصفت وبياضها يفرق الماء ونا غرست وجهي بين طيزها ودلال ركعت وانا لحست فتحت طيزها الورديه ودلال شهقت وكانت تتمايص وانا لحست بظرها ودلال رفعت ساق ظهرت كسهاالورديه  اكثر لحست ومصيت بظرها وخرمها وكنت ادهل صوابع افرك بظرها ودلال فرغت شهوتها ووقفت قالت يكفي تعبت وقوف وانا وقفت لال غسلت زبي والتهمته ترضعه وكانت تلحسه واناواقف ودلال حاولت تخرج اللبن من زبي وزبي مخدر ودلال قالت هيا نخرج السرير تعبت جلوس خرجنا عاريين وزبي عمود ليس مبالغه زبي اكبر من زب محمد طول وعرض متورم من

#الجزء_الثالث

قلتسام اسكتي وانا ليه ونجوئ بزقت بين زبي وانا دخلت راس زبي طيز فاطمه كامل وطيزها ضغط ونجوى جلست جنب فاطمه ومسكت سيقان فاطمه وعطفتهن  ونا بين ارزع فاطمه وزبي يشف ونجوئ تدهنه بلعاب لمافرغت في طيز فاطمه ونجوئ قالت اصبرياسام  رشت العطرواخذت الشرت وقالت اخرج زبك اخرجت زبي ونجوئ تمسح زبي  لماخرج وكتمت طيزعمتها وقالت قومي الحمام الثاني وفاطمه مسكت الشرت في طيزها ودخلت حمام غيرحمام  الغرفة العائليه ورجعنا دخلنا الحمام غسلت  جسمي وزبي بصابون وتغسلت نجوئ وخرجنا  خزنا وشاهدنا سكس وفاطمه خرجت خزنت معنا نجوئ تلاعب زبي بيدها وخنثت نجوئ  مرتين وانا مخزن  وشاهدنا حصان يخنث واحدة بعدين نحوئ رجمت القات وجلست تلخس زبي وترضعه وانا قلت خليني اجرب اخنثك في طيزك ونجوئ قالت لكن لحس طيزي اول شي قلت تمام خليني افرش طيزك تفريش ولما ارجم  القات اللحسه وارضعه   ونجوئ انبطحت  وانا جلست فوق فخؤذها وفشخت مؤخرتها وكنت افرش تفريش براس زبي ونجوى تصرخ وتستمتع وانااخذت لعاب من لسان نجوئ ودهنت زبي وغرست زبي كامل ونجوئ صاحت وهربت من تحتي ووانا قمت لزاويه الغرفه شديتها من  شعرها بركتها اشتي ادخل زبي طيزها ونجوئ ضاربت ورفضت اخنثها في طيزها  وقالت اجيب العجوز القحبه تخنثها في طيزها قلت جيبيها لكن نظفي طيزها ترضع زبي ونجوى قالت لعمتها تعالي يخنث طيزك وفاطمه قالت طيب ونجوئ قالت هيا ادخلي الخمام انظف طيزك وفاطمه قالت قدنظفته ودخلين الحمام وخرجين ونجوئ قالت ارضعي زب سام يختثك وفاطمه قربت بين سيقاني واناجالس في كنبه رضعت زبي ونا كنت اخنثها للبلعوم لوماتختنق ورزعها لماقذفت في حنجرة فاطمه وزوجت ابنها نجوئ وقلت قومي لعنك عجوز مخنوثه لامعك كس سوا لاطيز سواء وفاطمه خرجت غرفتها الساعه 1في اليل وهي زعلانه بعدين بذلت القات وكنت احاول اقنع نجوئ تخليني اخنث طيزها واللحسه ونجوئ رفضت وقالت كسي تحت امرك لكن تنيك طيزي يو عورتني وبعدين زوجي محمد زنوحرام انه خطير شايعرف انني اتخنثت في طيزي قلت ماعرفه قالت نحوئ اني ابصرخزقي عمتي حين خنثتها مورم وحين نظفت طيزها الخزقي معورومورم قلت تمام مصي زبي ونجوئ لحست زبي ورضعته واتا عطفتها ودخلت زبي كسها وكس نجوئ غارق وانا اخرجت زبي وقلت طيز عمتك ضيق انتي نومي يانجوئ وانا اخرج اخنثهاوخرحت غرفة فاطمه دخلت وفاطمه تشاهد سكس ونا نومت فاطمه علاجنب وهي مصت زبي بعدين حظنتها ودخلت زبي طيزها مثل الفلم السكس الذي كنا نشاهدة وكنت انيك فاطمه علاجنب وعصرثديهاالمترهله وانيكها برومنسيه وفاطمه مستمتعه توهوه اه اه اه اه اييي واناقلت فطوم امانه انتي قدتخنثتي من قبلما تطلعي صنعاء وفاطمه قالت حرم عليا ماقد زنيت ولاحدناكني غيرزوجي لكن هنا شاهدة مع زوجة ابني هؤلا ابصر ونجوئ بنت شباب كانت تراوغ وورجعت قدامي خلعت وكانت تبعصص كسها بعدين شاهدنا بنات يتلاحسين و نجوئ خلعتني السروال بمزاح ثم لحست كسي واني استمتعت ونجوئ تمزح واني ااراوغ وقداني مستمتعه ونجوئ مصت بظري واني ارتعشت ونجوئ اخذتني الحمام وتحممنا ورجعنا اللحس لزوجت ابني وهي تلحس لي كسي واليوم الثاني اشترة خيار وكانت تلحس كسي وخرق طيزي محنتني نجوئ ورجعت تخنثني بخيارةفي  كسي بعدين خنثتهابخيارة ونجوئ جننت وقدمعها دهان زيت اغرقت طيزي ودخلت الخيارة غصب وكانت تخنثني بخيارة غصب بعدين استمتعت ونجوئ مارضت انيكها بخيارة في طيزها وبعدين ياسام اني ابصرت زوجت ابني نجوئ عاريه قدامي بتخنث كسها وقدهي هايجه وعندما خلعتني بمزاح ولحست لي كسي واني تجاوبت معها خوف منها لاتخرج تدخل رجال من الغرف المجاورة يخنثوهاتصدق ياسام ان نجوئ كانت تحاول تقنعني من اجل تدخل واحد ولا اثنين يخنثونا واني رفضت ورجعت اخنثها وتخنثني بصوبعنا وبالخيارة ومن اجلها وقاحتها ومزاحها استسلمت بعدين ناكت طيزي غصب عمي وانت ياسام من البلاد حرام مجرد ماحكيت لنجوئ انك ياسام موجودفي الفندق الاونجوئ لبست وقالت اني اعرف سام انه عزب حرام مايفلت وشايخنثني وطلعت عندك ياسام قدنجوئ هايجه من كثرماتشاهدالسكس وفي البلاد  نجوئ بنت متعلمه مؤدبه  وفاطمه كانت تكلمني وزبي في طيزهامسترخي واناكنت مستمع لفاطمه ومستغرب من القصه بعدين سحبت زبي ودخلتة كس فاطمه وزبي انتصب وانادخلت طيزهاورزعتها نيك رزع وقذفت في طيزها واخرجت زبي وقمت تحممت وخرجت عندنجوئ ونجوئ فاشخه وكانت تشاهد سكس وتبعصص كسها وقالت سام جي جي خنثني خلاص ماشاانفعك في البلادواخليك تخنثني الااني جي خنثني قلت قدزبي تاعب ابصري نايم ونجوئ قالت جي جنبي واني وحظي اذا قام زبك ولايكفي حظنك ونا استلقيت ونجوئ حظنتني وكانت تتحسس جسمي بعدين نزلت ترصع زبي وهونايم حوالي نص ساعه وزبي قام ونجوئ اعتلت زبي وكانت تتنطط لوما فرغت في كسها ونجوئ قامت الحمام توضت وخرجت مسحت زبي  وقالت اكلم عمتي تبكر تودي صبوح لمحمد لسجن ولاتصحينا  وحنا ننام خرجت ورجعت نجوئ نومنا في الاحظان لساعه 11قبل الظهر صحينا تحممنا ونزلت جبت غداء تغدينا ورجعنا

#الحزء_الثاني

فكي زبي عيب ايش الوقاحه ونجوئ قالت انت عزب ياسام المفروض تشكرني لانك شاتخنثني قلت يانجوئ انا في صنعاء لواشتي اخنث اننا بينةاخنث اجمل بنات لكن انا بين اخاف ربي ونجوئ قالت خنثني من الهباله اني هايجه وخلعتني الثوب وقالت انت احق بكسي قلت حرام مايجوز قالت نجوئ الان اني علاصنعاء جهدي ادخل اربعه يخنثوني  قلت اذا انتي وقحه هاكذا اكيد قدخنثوك سبعه ونجوئ قالت عدمت راس ابني وزوجي ماقد حدلمسني الاعسكري المرور اليوم عصر ناكني مره لي اواعده ثلاثه ايام وهوينافعني وعرفني مااعمل واليوم جاني ناكني  مرة وخرج هو عسكري اهبل لوجلس معي لكن كان خايف طلع لي المحنه وخرج وعمتي كلمتني عنك انك موجود وقالت كم رقم غرفتك واني طلعت من اجل تخنثني وبركت نجوئ وخرجت زبي ومصته ولحسته وانا شديتها من شعرها وكنت ادخل زبي للبلعوم ونجوئ قامت قالت هيا نتعشي بعدين اني اوريك قلت خليني الان اخنثك  قالت اني جننت بك وعرفت انك الليله عرابي هيااللبس ونزل  وخرجت نجوئ وانا لبست وتعطرت ونزلت الجناح قالت فاطمه ماتشتي من عشاء نخرج نجيب من المطعم قلت انابخرج انا وخرجت جبت لحم صغار ونفر مجموع وخبز وشاهي ورجعت تدالحناح دخلت وقدنجوئ ببنطلون جنز وفنيله وشميز وشعرها مكشوف وام محمد تقول يابنتي تحشمي ونجوئ قالت اسكتي احرجتي الرجال جلسنا تعشينا وخلصنا الاكل وام محمد قامت تغسل ونجوئ قالت تشتي  تخنثني هنا عمتي شاتنام في غرفه واني وانت هنا قلت انا شخرج غرفتي  كيف اخنثك وعمتك موجوده ونجوئ قالت انت مسكين منت داري مابه قلت عيب لاتعملي حركه امام ام محمد وفاطمه ام محمد خرجت من الحمام ونجوئ همست لي همس اني شانظفها لك واعقمهاتعقيم ودخلت الحمام وفاطمه ام محمد قالت ياولدي هذه قحبه وقحه قلت أم محمد اعذريني انا خارج غرفتي زوجت ابنك مسكت زبي وعصرت خصياني وقالت اخنثها لوما خرجتي من الحمام انهاخلغتني بالقوة وام محمد قالت خنثها انت ابدا بها ولاهي شاتدخل  واحد ثاني قلت ليش هذا الوقاحه وام محمد قالت اني ليليه انام معها وقبل ااول امس اليل طلبت مني انام في لغرفه المجاورة قالت نجوئ من اجل تنيك كسهابخياره وكانت تدخل خيارة امامي واني رجعت خرجت غرفه نمت وحدي قلت ياام محمد اناشخرج اخزن وانام وحدي والصباح اخرج معكن وازور ابنك وافعل معكن جهدي قالت بكرة جمعه خزن هنا وانا خرجت من الجناح وطلعت غرفتي ونجوئ بعدربع ساعه دقت الباب فتحت وهي دخلت وخلعت ملط وخلعتني وقالت اشرب الحبه هذه تخليك حصان ودخلت الحبه فمي وشربتني  ماء بلعت الحبه ونجوئ مصت زبي وخصياني وكنانشاهد سكس ونجوئ تعمل مثلهم بعدين استلقت وقالت لحس واناقلت قدزبي شايقذف ونجوئ قالت اني اعطيتك مؤخر القذف وانا دخلت زبي كسهاورزعتها رزع وقذفت في كسها ونجوئ حظنتني وقالت لوجلست في السريرالعايلي قلت عمتك  عيب مايصلح اخنثك وهي تعرف ونجوئ قالت عدمني رلس ابني ان  اني خرجت من الحمام بالشرت قلت اين سام ليش زعلتيه وعمتي فاطمه قالت قدسام هرب غرفته اطلعي عند سام لاتخرجي تبصري لك واحدمن ذي في لفندق وتفعلي لنا فضيخه وكشيفه هوذاقدانتي ممحونه خرجتي بالشرت لوسام موجود واني قلت اني خرجت بالشرت اجنن سام وانتي طفرتيه وعمتي قالت اطلعي عندسام قدسام استرلنا من غيرة هيا ننزل ياسام قلت عيب ونجوئ قالت انت محرج من عمتي هههه امس شاهدنا سحاق بعدين خلعت عمتي و لحست كس عمتي بالقوة وهي كانت تضحك بعدين لحست استي وتلاحسنا واني خرجت اشتريت واقي وخيار وخنثتني عمتي بخيارواني خنثتها من بعدالعصر للفجر ونجوئ قامت مسحت كسها ولحست زبي وحنانشاهد سكس والشاب ناك البنت في طيزها ونجوئ قالت واو ابصرالبنت مستمتعه  واوهيا سام ننزل غرفتي فيهاحمام داخل ماغرفتك اين اتوضي قلت يلا لبسنا ونزلنا الجناح وام محمد كانت في السرير العايلي تحت البطانيه ونجوئ نزعت الباطنيه وام محمد عاريه ونجوئ قالت ابصرت ياسام داخل كسها خيارة وانا ركزت ونجوئ فشخت فاطمه وخرجت الخيارة وفاطمه قالت ياخزوتي ياسام ولدي قلت ولدك الكلب انتي قحبتي لاتكوني تقولي ياولدي لاانتي من اسرتي ولا تقربيني انت من البلاد طلعتي تسكسكي وفاطمه قالت يوه طيب ياسام طيب قلت قومي اخرجي غرفتك اخنث نجوئ ونجوئ قالت خنثها مرة من اجل تنوم لها تعال دخله ياسام  وقد نجوى عاريه وجالسه فوق وجه عمتها فاطمه وماسكه سيقانها وانا قربت قلت  فاطمه انتي قحبه من البلاد اولا كيف زوجة ابنك قحبه وانتي قحبه قخبتين في اسبوع وفاطمه قالت سام اني وزوحت ابني بنات اصول لكن لنا اسبوع وحنا نشاهد نيك ومخناثه واحنا نسوان ابصر هاه وكس فاطمه اسود مترهل قلت انتي عجوز وفاطمه قالت عمري ،55سنه لوقد عمري سبعين واني بين اشاهد مخناثه انني ستخنث جي خنثني ونجوئ نزلت من فوق عمتها فاطمه وانا عطفت فاطمه ودخلت زبي غطس وكنت ارزع فاطمه وهي تصرخ ونجوئ تنزل راسها تبصرزبي وتمسكه وتفحربظرعمتهافاطمه بزبي  بعدين نجوى اخرجت زبي ووجهته طيز عمتها وقالت دخله وفاطمه تقول لا لا لا ونجوئ قالت ماهو الفرق بين الخيارة وزب

#الـجزء_الاول

قصه البنت وام زوجها
عندماكنت استغل في صنعاء وانا شاب في 20عام
كنت اشتغل وفي يوم الخميس والجمعه اتعطل اجازة امنح نفسي لاستريح في اليومين فكنت اتمشئ في الحدايق والشوارع وكنت انام في لوكنده لكن  في ليلة الخميس ادخل غرفة في فندق من اجل اشاهد افلام السكس وارهط واجلخ زبي خمس ست مرات في اليله وانام لظهر ومايدفعني للعادةالسريه ومشاهدة الافلام الاباحيه الاحرصا مني ان لا ازني مع بنت اوامرأه لان اناكنت اتعرض لتحرش من النساء فكان عندي امارس الجلخ  الرهاط علامشاهد اباحيه اقل جرماواثما من الزناء
وفي احدليالي الخميس غيرت الفندق و دخلت فندق الوطن في شارع صنعاءتعز اخذت غرفه وقلت للمستلم عندي بيت هنا ولكن ماجيت الامن اجل اشاهد هل يوجد عندكم فقال المستلم موجود اعطيته قات واعطاني مفتاح الغرفه قبل العصروبينماانا اطلع درج الدور الثاني سمعت صوت فاطمه ام محمد واحدة من البلاد طلعت لصاله كنت اسمعها واقول هءه فاطمه ام محمد دخلت الصاله شدابصرت واحدة تشبه فاطمه ام محمد لكن هي متلثمه وانا مش متاكد لانها ماتعرف مدينه وفاطمه كانت تكلم باب جناح عائلي وانا وقفت اسمع وفاطمه غلقت باب الجناح  ومشت نحوالدرج ابصرتني وقالت سام انته سام قلت ايوه سام قالت اني عمتك فاطمه وفكت الثامه سلمت عليا قالت حياوقواؤ ياسام  قلت مامعك هنا ياام محمد قالت فاطمه اني وزوجت ابني محمدلنا اسبوع قلت ليش قالت فاطمه محمد ابني عمل حادث وذلخين محبوس وماحدمعنا واني وزوجته طلعنانراجع عليه المصدوم مكسر وابني محبوس في سجن المرور واني وزوجته من عندالمريض الي عند محمد يشتوتنازل نخرج محمد واهل المريض رافضين قدخسرنا ذي نملك قلت خيروذلحين اين رايحه ياام محمد قالت زوجت محمد داخل الجناح هذا وقدهي تاعبه واني خارجه اشتري قات واوديهن لمحمد لسجن قلت انتي عارفه قالت اه لنااسبوع في هءا الفندق وقداني عارفه الطريق والسجن وانت ياسام مامعك هناقلت انا بشتغل واليوم جيت افتهن قدنا تاعب وكرهت اللوكنده صجه وضجيج جيت افتهن قالت اين غرفتك قلت طالع قالت ورني طلعنا فوق فتحت الغرفه قلت هذه قالت حفظتها خلاص قلت اناتاعب ولاكنت شااودي القات بدلك وأم محمد قالت عاد اني شاودي القات لمحمد واسير عند المريض اتوسل امه وابوه ناس هثيين وخرجت وانا غلقت الغرفه وفتحت القنوات واذابه قنوات سكس شغالات سكس من عصر وعانني مليان شعر وانا خرجت وغلقا الغرفه ونزلت اجيب مكينه احلق العانه وشرابات علاالقات شارك وردبول وصابون اخذتهن ورجعت  الفندق وفكرت اكلم زوجت محمد هي من البلاد عرضت لباب الجناح في الصاله وماسطيت اطرق باب الجناح واذا بعسكري مرور وصل طرق الباب وانا خرجت من الصاله وراقبت وزوجت محمد فتحت له وهودخل عندها وزوجت محمد هي من قريه ثانيه وانامعرفها مادريت العسكري يقرب لها اوكيف ولاتوقعت انها قحبه طلعت غرفتي حلقت عانتي وتنظفت وغسلت ملابسي ورجعت اخزن واشاهد افلام سكس وكل قنوات السكس فيهن سكس مع نساء  كبيرات في السن وجنس جماعي ومع حيوانات مافيش سكس رومنسي وبنات نظاف كل القنوات عجاوز واكساس مترهلات
وانا اتصلت بالمستلم بتلفون الغرفه قلت ايش من سكس شوعه شي به طازج وهوقال اقلب من رقم 90 الئ رقم 100 قلبت طلع سكس بنات شقراوات وقفلت الخط وشاهدة  القنوات الحلوة كله سكس طازج وقفلت التلفزيون قلت اخزن وكما في اليل اشاهدوارهط كالعادة خزنت بالشرت وحسبت كم صفيت زلط وكم صرفت واتصلت للبلاد ولصحاب الئ قبل المغرب فتحت السكس شاهدة وكنت ارفع الصوت اسمع الاهات  والصراخ وباب الغرفه طقطق خفضت الصوت لنهايه والباب طرق قمت لبست المنشفه الملابس مبلوله وفتحت واذا بها أم محمد فاطمه قلت خيرياام محمد وفاطمه دخلت غرفتي وواحد زنجي بينيك بنت وانا قفلت التلفزيون وحرجت حرج ياساتر وفاطمه قالت خرجت وديت القات وزرت المريض ورجعت الان دقيت باب الجناح مافتحت لي زوجة محمد الاوقد لي ربع ساعه وقالت فاطمه انزل نتعشي سواء ونسمر سواء قلت مايصلح قالت مايصلح ليش احنامن بلاد ياولدي هيا نزلنا قلت شويه  وانزل اسبقي ياام محمد وانا شنزل خرجت فاطمه واناغلقت لمااذن مغرب وصلو مغرب طرق باب الغرفه لبست الثوب وفتحت دخلت بنت ملثمه بالبرقوع والبالطوه قالت سام اني  نجوئ زوجت محمد اني مرسله  ادعيك تنزل نتعشي قلت من رسلك قالت عمتي ام محمد ودخلت  الغرفه وفتحت التلفزيون طلعت قناة سكس ونجوئ قالت سام لناهنا اسبوع اخذنا جناح هنا نراجع علازوجي لكن القنوات خليعه واني بين اشاهد سكس ورفعت البرقوع ابصروان به بنت جميله قلت يانجوئ العسكري ذي دخل الجناح وعمتك ماهي موجودة مايقرب لك قالت نجوئ عسكري بينافعني عند المدير اشتي اخرج السيارة من المرور قلت مايقرب لك قالت مايقرب لي شي هوجاء ناكني بسرعه وخرج وانا حرجت ونجوئ

#الجـزء_الرابع_الاخير
ويدخله ويخرجه بقوه حسيت ان استي اشتطت من كثر العراب وانا اصيح اح اح. ||ح
وجعتني و كان استي مبلل وزبه مبلل من مني استي.
شفت ماهر عاده بادنه تزداد عنده الرغبه

والشهوة وانا خلاص قلت لا تسخي عليا. قال ماراح اسخی بس اشتي

اخليها ليله عمرك ما تنسيها.

بعربك للصبح قلت يوووه يوووه یا مجنون اقطب اقذف وارتاح. وراح تنيكني طول عمرك قال اتحملي وربي فك لك لعربك للصبح ما عتجي فرصه مثل اليوم ما

واستي كانت قدها مورمه من كثر العراب . ما قد
حصلت لي طول عمري قلت له ماهر قسماً وربي بنحسي بتلهيني لاعد تدخله في استي اعرب طيزي استي

وماهر فرح عشان يعرب طيزي

دخل زبه في طيزي وكان طيزي مبلل من المني. واستمر يعربني بطيزي وكان يريد يخرج شهوته بس كانت تتاخر بسبب الحبوب.

حتى ارتفع صوته وزادت حركته وقذفهن بطيزي

تمددنا على سريري واحنا منهكين. وكان يضمني. وانا اقارن بين فحولته وبين زوجي

واقله ماهر تصدق لي متزوجه 18سنه و عمر هذا السرير ما وصلني الى مرحله اني اعترب لما احس استي متورمه اول مره احس باكتفاء وشبع لشهوتي

وعربني ماهر بسرير زوجي لقرب الفجر وكان ماهر لا شبع ولا تعب حتي كنت اتهرب منه ليعربني واقله خلاص خلينا ننام.
كنت اتهرب منه ليعربني واقله خلاص حتي خلينا ننام.

قال ماهر. فطوم استاهل انام في سرير زوجك. ضحكت هههه وقلت له ايوووه ونمنا للضهر وقمت سويت له اجمل غداء. وتغدينا وعربني وتروشنا وراح بيتهم ا

النهايه
----
القناه ‌الجديده ‌لنشر ‌القصص ‌والاسئله ‌الثقاثيه ‌بعد ‌حظر ‌قناتنا ‌السابقه ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0
القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+xslhomrvpgA1NTc8

قناه ‌قصص ‌سحاقيات ‌واعترافات ‌بنات👇
https://t.me/+onbHcDuYh4IzMjlk

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌تشاركها ‌كلم ‌جيزانيه ‌للبوت ‌ويتم ‌نشر ‌قصتك ‌بسريه ‌تامه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

#الجزء_الثالث

خلسني كاملا وكان يمصمص ابزازاي وييقحسني وانا بدأت انسى نفسي وأهاتي تطلع، ولحس سرتي ودخل لسانه داخلها وشاف وجهي قدني بموت قال مالك أو في شيء مزعلك قلت له لا هذا محنه مش زعل كمل كمل بسرعه، كنت مشلوخه له بكل قوتي وفالخه افخاذي بكل قوتي وأحضنه بأرجلي لوراء ظهره خلاني اسجد وجاء من وراي ودخل بين ارجلي ويلحس كسي ويطبطب على

طيزي وهي ترتج

وهو يزيد هياج

9 العنقري حقي قدو مركوز وفالق استي وبارز من استي اول مره في حياتي احس ببروز العنقري بهذا البروز

كان يلطم طيزي لما استي تكون من المحنه قدها عتنفجر

وكان يلحس بلسانه طيزي وانا اتأوه ااامممم من المحنه برغم اني ما قد اعتربت بطيزي بس هو فعلا خلها تشتي خنث ونيك وعراب
وكنت اهیجه و اغلق عضله طيزي وافتحها واغلقها

حتى بس وماهر يشوفها كيف تتغلق وتنفتح وهو يزيد من الجنان ويهيج اكثر. ان زبه كان يقطر مني بدون ما قد دخله فيني ، بعدها قلبني على ظهري وشاف استي ملیانه شهوه ودفن وجهه يلحسها بس اني كنت بحالة محنه قويه قلت له دخله دخله في استي بسرعه يكفي لحاس فحس زبه باب استي ودخله دفعة واحده وكنت اشهق من داخل روحي وهو يهزني هز عمري قد شفته ما

وكان زبه صلب حديد وهو يخبص به ویرجزه بین استي ويخرجه فلعني ويرجع يدخله كله ويغجه وفالخه وشالخه افخاذي للاخير

واستندت على عركوز يدي ونهضت شوي من

رقدتي عشان اشوف زبه كيف يدخل ويخرج بين استي ومش مصدقه شفت زبه يخرج و عليه رغوه بيضاء من شهوتي وكانت الرغوه بزبه وشعر عانت شعرته

واستمر يعربني اممممم اممممم اممم احححح اححح امممم اححح امممم لما استي خذت وخذ جسمي
وكان استي پاگل زبه اگل

قلت له ماهر نزلت حقي نزل حقك واستمر يعربني وينيكني

شويه ونزل حقه وخذ ماهر وزبه يصغر شوي ونام فوقي وحسيت زبه يخرج من نفسه من استي شوي

وقام ماهر لبس ملابسه، وودعته للحوش وراح تسلق الجدر ودخل بيتهم

وانا مرتاحه آخر راحه. وضليت مخلسه وبغير ملابس ما لبست لاني وحدي بالبيت وكنت اتحيلا لاستي بعد النيكه واستي مبلل وريحه المني في استي

الساعه ثمان بعد العشي حيث كنت ناويه اقوم البس ملابسي المرجومات في الارض

اتصل زوجي بيقل لي انه عيسافر مع اصحابه الحديده قلت له كيف لوما هكءا فجئه قال تشعيبه. بنجلس يومين ونطلع

قلت له تمام ربي يريحك.

وطرت من الفرحه. وكان ربي رضي لي بان يكون اليوم يوم راحتي واستمتاعي يوم لا ينتسى

قمت بسرعه مثل المجنونه اتصل لماهر

رد عليا قلت تعال وماهر ضحك

قال عادنا خرجت من عندك. لا يرجع زوجك.

قلت له زوجي الان اتصلي بيروح الحديده. تعال تعال ما شبعت منك.

قال متاكده قلت ايوه هيا بسرعه اليوم راح تعربني وتنام عندي

ما بفك لك اعربني للصبح ضحك ههه ماهر وقال الان جيي لعندك

وكنت فارحه وفي سعاده لا توصف

وفكرت بشي اخلي ماهر يهيج وما ينام زبه وينيكني للصبح وكان مع زوجي حبوب منشطه يستخدمهن. قمت اخذت حبتين وعملت عصير مانجو عصرت العصير مع الحبوب
وجهزت العصير لماهر

شويه وجاء ماهر، وعادنا مخلسه شافني قال او ما لبستي من حين خرجت من عندك
قلت ايوه وربي ما لبست لاني وحدي عادنا على ما تركتني

اليوم بطلق ملابسي وما بابس حاجه بكون مخلسه هكذا. وباسني في فمي و اجلسني في حظنه. قمت واخذت العصير وجبت له العصير

وماهر يشرب العصير وانا في حضنه كمل العصير وسكبت له مره ثانيه وسكبت لي وشربت بعدها تاكدت انها عتكون ليله عراب للصبح. وكان يمصمصني. ويمصمص ابزازي. وجلغص طيزي وحسيت زبه قووووم كنت اتحرك فوق زبه. وافحس استي. فوق زبه. قام خلس ملابسه. ونام على ضهره وانا طلعت فوقه وضع الفارسة وشالخه ارجلي مقابل وجهه وطلعت اهتز وزبه مقوووم قوي ويحك جوانب استي من داخل واحس زبه ينبض داخل استي وانا اذوب شهوه سخست وحسیت بلذه قلت له خلاص ما عاد اقدرش انطنط فوق زبك

تعبت
قام رقدني على ظهري بطرف السرير ونزل واقف على ارجله ودخل زبه في استي واقله امممممو

اعربني ||ه، اوه يووه اعربني وماهز يزيد هياج بكلامي ويضرب بزبه للاخر وينيك استي ويده تجلغص ابزازي ويفحر حلماتي ، وبنانته تفحس باب طيزي لما فضيت وخذيت وارتعشت بخذه ولذه قويه بعد ما
نزلت شهوتي كان يعربني بسرعه ويرجع يوقف لانه خلاص تعب ما قدر ينزل
بسبب مفعول الحبتين آخره القذف

وأنا أحاول اثيره وما قدر قلت نغير الوضعيه تحب ايش قال وضعية الكلبة تعجبني قوي له يلا طبقه واقع .قلت
وسجدت امامه وهو دخله بين استي وكنت اضم استي على زبه وكأنها عادها ضيق وكأني أول مرة اعترب وهو يجنن واصبعه تنخوش طيزي ويتغزل بها ويقول طيزك يجنن يووه والطيز يوووه والطعم. ويفحس باب طيزي وانا خلاص تمحنت قوي وهو يزغطني وزبه يصدر صوت بین استي وكان صوت دخول زبه في استي يذوبني كان يخرج زبه من استي

-------

#الجزء_الثاني
لا
قال شكلي بموت عزب غلاء نار وكل شي ملاحقه ماء وغاز بترول كهرلاء كله ملاحقه، ما بنقدر اكفي نفسي مصاريف كيف عاد بصرف عليها. بدل ما انكد عليها عيشتها اضل عزب احلالي
قلت له لا لا خلي عندك همه واشتغل وعتصرف عليها السعاده مش بالزلط. ما تعمل لك الزلط ومابش راحه، البساطه والقناعه اهم شي. كم من اشخاص معاهم فلوس تعيسين ومش مرتاحين، وكم من ناس بسيطين عايشين في قمه السعاده

لا تربط السعاده ابدا بالزلط اكلمه والشهوة

تاكلني ونفسي اغتصبه حبيت اتجرى وأكلمه اني مش مرتاحه يمكن يفهم حرماني ويتجراء خصوصا وانه عزب محروم فقلت له هوذا انا زوجي ماله شي بس بنحسد بعض الي اعرفهن احسد سعادتهن احسد اهتمام

ازواجهن بهن.

وقال ماهر. ليش انتي ايش ناقصك. بيت وسياره

وزوجك مرتاح.

قلت ناقصني اهتمام فهمت

وكنت اشوف لعيونه وهو يشوف لعيوني. وهو يبدو فهم قصدي، وطبعا لحد الآن أنا بالبالطه والبرقع ما شافش وجهي

قال ماهر اها فهمت بس انتي ما ناقصك شي. عيونك جميله تبين انك جميله
ضحكت هههههه وقلت ليش البنت تبان انهي

جميله من عيونها.

كان ماهر شاطر فهم سبب اخذ وعطى كلامي معه وعرف اني مشتهيه

قال ايوه عيونها وجسمها وانتي فوقك عيون
جميله من عيونها.
كان ماهر شاطر فهم سبب أخذ وعطى كلامي معه وعرف اني مشتهيه

قال ايوه عيونها وجسمها وانتي فوقك عيون وجسم. يجنن

وانا اختضيت وولعت شهوتي ما قدرت اكون انا البادئه في اغتصابه، وابرز صدري امامه لعله يتجرى ويمسك صدري

قلت له يوووه، خجلتني قدنا في عمر امك. قال بس مبین انك بنت عشرينيه

قلت يووووه یا ماهر واتدلع

قال ماهر اسکه ارفعي البرقع عشان اشوف واحكم

وانا اتغنوج وقدنا ذايبه ونفسي اهجم عليه او يهجم عليا رفعت البرقع حقي وكشفت له وجهي وشاف وجهي ولانه شيطان فهم على طول طالما كشفت له وجهي يعني موافقه له اكشف له

الباقي على طول حجفني ومصمص شفايفي ويمسك ابزازي ويجنني، واشوف زبه مقوم ومركوووز فتح الدستته حق بنطلونه وطلع زبهشفت زبه برغم كان حجمه متوسط

زاغت عقلي ومسكت زبه مثل المجنونه ومصيت زبه ودخلته كله بفمي وهايجه نار حتى شهوتي سالت بدون توقف

كنت اشتيه يعربني هذيك الساعه، بس كان وقت رجوع بنتي من المدرسه صبرت بكل قوتي وهو يلبق عليا من واري وينخش طيزي وينكشني باصبعه واستي تحكني موت وأنفاسي طالعه وعيوني تتقلب

فقلت له ماهر يكفي عشان الوقت وقت رجوع بنتي راح نتواصل في وقت احلا

نتعارب براحتنا،

جيب رقمك وبتصلك وروح ماهر

وسويت الغداء وجاءت بنتي وزوجي بعدها وتغدينا.

بعد العصر بنتي بغرفتها تذاكر.
وزوجي رجع شغله
وانا تراسلت مع ماهر تراسلنا على الواتس صور لي زبه وناكني بالتلفون شعلل شهوتي اكثر وقال يشتي صور استي وطيزي ومن شهوتي قمت خلست ملابسي واصور استي وطيزي بهذ الجانب وعلى هذا الجانب، وبهذه الحركه. صورت له كل الحركات وكاني بنت مراهقه تراسل عشيقها

ولعت بماهر وجننته وكان يتغزل باستي وطيزي مثل المجنون لانه اول مره يتراسل مع واحده وترسل له استها وطيزها وتراسلنا للمغرب بعد ما قد نزلت شهوتي عده مرات وقلت له بس بس خلاص راح تشوفه بالواقع قريب في اقرب فرصه.

بعدها بثلاث ايام وكان يوم خميس

بنتي قالت بتروح تمسي عند خالها تتونس مع بنت اخي الي هو خالها. وافقت على طول، عشان اتيح لي الجو اختلي مع عشيقي ماهر

بعد ان تغدينا خرجت بنتي لبيت خالها. وزوجي رجع بعد شغله وما بيرجع الا الساعه عشر اليل.اتصلت لماهر لعندي وقلت له تعال من فوق يجي الجدار. وكان عند الجدار شجره. تحجب وتستر لحد يشوفه داخل لعندي ما بدي تدخل من الباب لحد يشوفك.

قال ماهر تمام ساعه وانا عندك

وكانت استي تلجج من الشهوه وقمت اخذت عليه مزيل الشعر وازلت شعر عانتي واصبح استي ناعم ونضيف

اتمكيجت ولبست طقم حق النيك كلسون وسنتيانه وشلحه خفيفه وشفافه تخلي الزب يقووم على طول اول ما يشوفه ومتعطره

وكنت مثل المجنونه خايفه لا ما يقدر يجي عندي

من يبرد استي

مرت نص ساعه وكانها دهر. اتصلت له قلت له وينك ليش متاخر انا مقومه موت، قال الان جيي لعندك قلت تمام

بسرعه بسرعه منتضره يا حبي

كنت مقومه ومولعه ومع الخوف والقلق كان يزيد شهوتي بشكل غير طبيعي، وافخاذي تسيل عليها الشهوة ووصل وانا خايفه وقلقه ومقومه ومشتهيه في

نفس الوقت ودخل أول ما اغلق الباب قفز فوقي
مثل الثور ينخوشني ويحضني ويشمني ويحك

زبه فوق الشلحه وباين عليه اعجبه طيزي لانه كان يرتاح لما يلزني ويلبق من ورايا على طيزي وكنت متعطره عطر نساني برائحة البخور ، وتمصمصنا ودخل لسانه داخل فمي ونتبادل التفال واللجاج ويمص شفايفي يأكلها أكل لما شعرت بها ورمت وايديه بنفس الوقت تمسك ابزازي بعنف اقله اهدء اهداء شوي
كنت خايفه منه ومن الجنون الذي به ليوديني بداهيه ويمص رقبتي وابزازي واقله لا تطبعني وواووو پيااه بتفهم يا ماهر لا تطبعني لا تمص بوس فقط ما اريد تبان طوابع لا يشوفها زوجي
وكانت استي مقوومه واشتوه يعربني ويفعل بي كل شي بس عشان زوجي

-------

#الجزء_الاول

أنا فطوم عمري 39 سنة بيت الجيران ملاصق لبيتي. يفصلهن جدر طبعا جيرانا مساكنين وفقراء. وانا وزوجي نحسن اليهم. فاذا جاءات جارتي تطلبني زلط ما اردها. وكمان زوجي ما يردهم اذا سئلوه. واجيب لهم اذا كان الاكل زايد. ومعاهم ولد. اسمه ماهر. ولد لا يشتغل ولا شي. حق تخازین. عمره 25 وغير متزوج

بعض الاحيانا اشوف اشياء في الحوش تختفي

وتنسرق. مثل سيكل العيال اختفت فجئه. ومره الدينمه حق الماء. ومره التلفون حق بنتي من فوق السياره. رجعت من المدرسه بنتي. وما غلقت السياره لانها بالحوش.* *وانسرق التلفون.

*المهم كنت بعدها احرص واغلق على اغراضي واغراض بيتي. حيث ما كانت اخلي شي متروك بالحوش
*ليوم من الايام كان خميس لبست لزوجي
ملابس سهره ضيقه وشفافه وكنت متشوقه لليله ساخنه داعبت زوجي وحاولت اثيره وكنت ممحونه نار ونفسي انتاك. واطفي شهوتي، لكن زوجي ما كانت له رغبه. حاولت انام جنب زوجي ولكن من شهوتي ومحنتي ما قدرت انام.

ضليت صاحيه وتفكيري كله جنسي وكان الزب

امام عيوني. فقبل اذان الفجر. ما قدرت اتحمل شهوتي وقمت الحمام. العب بنفسي وانزل شهوتي باصبعي. وطولت في الحمام حيث لم اشبع من المحنه الي فيني

ريحت نفسي ونزلت شهوتي عده مرات وتروشت وانا خارجة من الحمام. سمعت دقه وحركشه مشیت بهدوء واشوف ماهر ابن جيراننا بيسرق السيكل مدخل البيت كنت اريد اصيح وامسكه بس رحمته وما حبيت افجعه واقل لنفسي ما بيسرق الا انه محتاج. وراح احذره بوقت ثاني. واخبره اني شفته عشان

لا يكررها. مش بسبب قيمه الاشياء الي سرقها بل لسبب ما احب يكون بيتي سايب ومتاح لدخوله وخروجه

بغیر اذن. لازم اعلمه انه بيتي . خط احمر. بس راح اعلمه باسلوب واذا مانفع معه الكلام راح استخدم الوجه الثان الذع ما
يرحم.

رجعت انام. بالصدفه حلمت في منامي ان ماهر دخل يسرق دبه الغاز من المطبخ. ومسكته. وكنت لابسه ملابس شفافه وخليته

يعربني

حيث كان الحلم طويل صحيت من المنام الا وملابسي مبلوله من كثر ما نزلت شهوتي. وحسيت بالمنام وكانه حقيقه. حيث حسيت بالرعشه وانا نايمه.

قمت تروشت من جديد الصباح. وكنت حاسسه بنشاط وحيويه بسبب المنام الي شفته مع ماهر.

ضلیت افكر فيه وتمنيت انه يحصل. بالحقيقه.

حوالي اسبوع وكل ما انام اتمنى يتكرر الحلم. الي حلمته مع ماهر. واريح نفسي

بعدها باسبوع العاقل جاب دبتين الغاز وحطهن خلف باب الحوش. وطبعا زوجي هو الي يدخلهن للمطبخ لانهن ثقيلات. وما اقدر احملهن. خرجت الضهر اشتري حاجاتي اسوي الغداء. وزوجي بالعمل وبنتي بالمدرسه
وعلى رجعتي للبيت شفت ماهر قلت له ماهر تعال ساعدني دخل الدبيب للمطبخ قال من العيون فتحت باب الحوش وماهر دخل بعدي وغلقت الباب. ومشيت امام ماهر عشان وابليس قلي هذه فرصتك حققي منامك هوذا ماهر عندك لوحدكم استغلي الفرصه.

افتح له باب الدخل للبيت. وفتحت له. ودخلهن للمطبخ.

انا

وقلت لنفسي راح اتدلع قدر استطاع وحظي معه

عتي

حطهن بالمطبخ وانا كنت اقرب لجنبه افتح درج دولاب المطبخ عشان اجيب له مفتاح الغاز. وهو خلفي ورجعت حتى خليت ماهر يلمس طيزي. صحیح عمري 39بس مهتمه بنفسي وكاني بنت عشرينيه جسمي مربرب وابزازي كبيره وخصري نحيل وفوقي شهوه ومحنه قويه. بعد مارجعت للخلف. وحسيت بجسم بماهر بطيزي زادت شهوتي.

كمل يركب الدبه الغاز. وكان يريد الخروج قلت له ماهر. اجلس. بدي اكلمك في موضوع

جلس وانا جلست جنبه. وكان البالطوه مفتوح. من صدري. شويه وانا ملثمه بالبرقع.
قلت له ماهر يا ابني. شوف انا امك اذا طلبت مني زلط ما بردها. وكمان زوجي ما بيردكم

لانكم جيرانا واهل.

شوف اما بكلمك بشي وما انا زعلانه على الاشياء الذي اخذتهن. ووجه ماهر تلون.

قال ایش

قلت خليني اتكلم.

قلت لك ما في بالي من قيمه الاشياء الذي

اخذتهن. من الحوش.

اكثر شي مزعلني انك بتدخل للحوش بغير استدان . وما تعمل لنا قيمه. وكانو احنا اغبياء او غشيمین

حاول ينكر. ويقول ايش تتكلمي.
قلت لا تتغيبي شفتك بعيني قبل اسبوع. وانت بتاخذ السيقل من مدخل البيت قبل الفجر.
تبلك وكان يعرق من الخوف.
قلت له لا تخاف. انا بعديها لك وما بكلم احد. بس انت كون معقول ولا تكررها.

واذا
واذا احتجت شي بابنا مفتوح اطلب مني او من

زوجي

وعادك شباب ليش ما تشتغل، وتدخل لك

مصاريف

قال بنشتغل بس اكثرهم استغلالين اصبح عندي

عقده

قلت له ولو لازم تتحمل. انت ناوي تتزوج. قال ماهر اااح اااح

وكنت اتكلم مع ماهر. واحس بابزازي يرتكزين مثل الصاروخ قبل الانفجار.

وحلماتي يبرزين اكثر واكثر. من شهوتي. ونفسي احقق المنام. الي حلمته مع ماهر.
بعد ما تنهد كنت اقرب لجنبه، واحاول ابرز له صدري، واتدلع . قلت له مالك، تتنهد

-------

الشيخ محسن وزوجته  والعامل حمووود  المهم بعد ماجلست جنبي وقالت أنا عريسها وزوجها موجود يلعب بجوالها بداءنا المص واللحس هي مليانه مربربه وجسمها اسمر لكن عاشقه ناررر وبعد مالحستها جسمها كامل ومصت زبي رفعت أرجلها باالمجلس ودخلته وهي تصيح ااااااححححح لذيذ زوجي حمودي نيكني متعني ريحني انا من اليوم زوجتك وقحبتك  وانا اهززززز فوقها ونيك وبعدين قالي زوجها الشيخ محسن لازم تكون تسب لها وتشتمها وتقولها انها قحبه وانا كنت محرج وقالي زوجها سب واشتم براحتك امها وخواتها وكلمها تجيب لي زوجات عيالي والباقي عليا انت كلمها وانا بتصرف وزوجها ديوث يحب ينتاكين زوجات عياله وعنده اربعه عيال متزوجين  لكن كان اكثر شي يحلم تنتاك زوجه ابنه صالح مدرى ليه  المهم بعدما نكتها باالمجلس قذفت الشهوة إلى كسها وزوجها يمسح ع ظهرها وطيزها ويقولي شوف ياحريو ع جحر معاها من اليله هي زوجتي وزوجتك قولت تمام  قال وريها انك فحل ونيكها اليله ثلاثه ولا اربعه قولت ولا يهمك ومصت زبي ورحنا غرفتها نكتها ع السرير عملت نصف ساعة وهو بكسها وخرجه ودخله طيزها وهي تحملته وتلذذه قدهي مفتوحه من الذي قبلي كلهم ناكوهاوانا قدنا كنت احلم متي بيجيبوا لي واحده من زوجات عيالهم لاانهن صغار وحلوات جداً المهم نكتها ثلاثه مره فرغت بكسها ومرتين بطيزها واتفقنا لمايتصلوا لي اروح لهم  وهكذا استمرينا كل يومين ثلاثه انيكها  وأحيان كنت انيكها انا واي واحد من العمال جماعي  وكانت توريني صور بناتها وزوجات عيال زوجها  لاان عيال زوجها امهم هي الزوجه الاولي قد ماتت امهم قبل أن تتزوج هذي على الشيخ محسن  واستمريت معاهم 3 سنوات انيكها شبه يومياً وبعدها روحت اتزوجت وسافرت السعوديه
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/share/url?url=https%3A%2F%2Ft.me%2F%2BL4mpKaJTwLYxMGJi


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

قناه ‌قصص ‌سحاقيات ‌واعترافات ‌بنات👇
https://t.me/+onbHcDuYh4IzMjlk

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌تشاركها ‌كلم ‌جيزانيه ‌للبوت ‌ويتم ‌نشر ‌قصتك ‌بسريه ‌تامه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

قصتي مع الشيخ محسن
وزوجته
قصتنا ‌على ‌قناه ‌قصص ‌جنسيه اعترافات يمنيه يمنية صنعانيه

في البدايه ان كنت عامل عمري 24 سنه من محافظه اب والظروف صعبه
خرجت إلى محافظه قريب من قريتي  م/ د م ت
اطلب الله
حصلت شباب من البلاد بيشتغلوا رعيه مع واحد اسمه الشيخ محسن معه جرب قات كنا نشتغل رعويه وسقاي ونلقط قات
المهم اشتغلت معهم اول اسبوع
وكنا نسكن في المحراس جنب القات حقه وكنت في اول اسبوع في اليل يختفي واحد او اثنين من العمال مااعرف وين يروحوا  وباالفجر يرجعوا يناموا باالمحراس
سالت واحد من العمال وين يروحوا قال انتظر دورك جايي لاتستعجل
جلست مرتبك كيف وحاولت استفسر منه
قال بكلمك بس تلزم الصمت
قولت تمام

قالي عمنا الشيخ محسن مركبه
وكل ليله يشتي له واحد يركبه ويجيب له زوجته
وانا انذهلت في البدايه مستغرب
هو شيخ وشايب كبير العمر
كل يوم وقت التخزينه يجوا كثير ناس وسيارات يخزنوا عنده وشخصيات بارزه

المهم جلست طوال اليل افكر وفي حيره هل بيطلب مني وهل اوافق اولا

على العموم لااطول عليكم احكي مباشره
بعد عشره ايام من عملي معاهم
طلب مني احرس الجربه القات الذي جنب البيت مباشره وهو كان ايام برد في الشتاء
الساعه 11 في اليل وانا جنب العماره حق المجلس مخزن وحارس القات
خرج الشيخ محسن عندي يسمر
ويسولف معي
وبداء يكلمني قدك متزوج وليش ماتتزوج ومن هذا السوالف
فهمت إنه بيطلب مني
قال الشيخ محسن قدك جربت مع بنات حمودي قولت له ايوه بس ظروفي قاسيه ونفسي بتخرج ع الزواجه قال اشتغل وانا ازوجك
قولت تمام
المهم قالي لو تشوف الان مراه عريانه كيف باتسويها
قولت بفترسها مثل الكلب ضحك
ومد يده مسك زبي
شافه مقوم
قال يووه والصميل معك
قال تشتي بنت اذا بركتها وزحفتها
لك ماتشتي

قولت له وين هي والله لا اكل استها اكل

قال انا بدخل البيت لما صيح لك من الطاقه ادخل قولت تمام

دخل بعد خمس دقائق فتح طاقه المجلس وصيح لي بصوت واطي ادخل للمجلس بدون ماتولع الكشاف
دخلت المجلس بعد دقائق دخلت زوجته مصلحه وكانها حريوه صح ماهي حلوه لكن مع المكياج وانا خرمان طلعت حلوه
كنت مستحي من زوجها بس هو شجعنا كان يقولي قوم افترسها يااسد
وهي جت قربت جنبي حظنتني
اهلا" باالعريس وحطت وجهي ع صدرها
وانا شميت العطر ومصيتها وحظنتها شليتها بيدي ورجمتها على فرشه المجلس
وبداءت امصها ولحسها وهي تصيح وتقول ااااح ايش العريس الذي جبت لي يا محسن تقصد محسن زوجها
قالت لي وايش اسم العريس حبيبي
قولت لها حمودي
قالت ااااااححححح ذوبتني ياحمودي

Live stream finished (59 seconds)

Live stream started

القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/share/url?url=https%3A%2F%2Ft.me%2F%2BL4mpKaJTwLYxMGJi


القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

قناه ‌قصص ‌سحاقيات ‌واعترافات ‌بنات👇
https://t.me/+onbHcDuYh4IzMjlk

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌تشاركها ‌كلم ‌جيزانيه ‌للبوت ‌ويتم ‌نشر ‌قصتك ‌بسريه ‌تامه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

اففففففففففففففففففففف بقت تتفنن وتنتاك احلا نيكة  حتى ارتعشنا و قذفنا شهوتنا سويا وضحكنا ومن ثم نهضت نبووووولة من على زبي ورجعنا نخزن ونضحك مبسوطين حتى  المغرب وانا كنت ناوي على سهره جنسية  حمراء مع نبووووولة وافشخها نيك عنيف ولاكنني تفاجات حينها بنبوووولة بانها  قالت لي حبيبي حموووووودي هيا نروح فقلت لها ليش قالت  لازم نروح الان من اجل امي ماترجع تشك بي فقلت لها بس انا كنت ناوي نسهر مثل تلك الليلة كنت ناوي نستمتع ونشبع نيك لو كنت عارف اننا بنخرج من الفندق المغرب كنت مابضيع دقيقة واحدة كنت ببقي زبي واصل بستك وطيزك ولو مانخزن فقالت يوووووووووووووووووووووووووووه ياقلبي ليش عادك ماشبعت مني بعد كل هذا النيك قلت مستحيل اشبع من كسك وطيزك لو ابقى انيك فيك ليل ونهار النيك معك ممتع وطعم استك وطيزك يجنن وسالتها ليش وهل انتي شبعتي نيك جاوبي بصدق فقالت ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح بصراحة ياحموووووودي انت نياكتك تجنن وزبك يجنن اول مره احس انني انتاك نيك صح وبصراحة لولا انني استمتعت وارتحت معك وبنياكتك وزبك انني ماكنت اوافق واخرج معك بصراحة ياقلبي اتمنى وابقى بجنبك وانتاك منك بستمرار لاكنني خايفة انفضح وتشك بي امي فقلت لها خلاص ما بحرجك بس هل تسمحي لي ان ازيد انيكك حتى نيكة قبل ان نغادر الفندق اريد اخنثك بطيزك قالت تمام موافقة كلي فداااااااك حبيبي وبسرعة قمت واخذتها بوضعية السجود ورطبت طيزها وادخلت زبي بطيزها واااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح من نيكة تجنن خنثتها وعملت لها اخر نيكة قوية في طيزها فشختها فشخ حتى فالختها لااخفي عليكم بامانة انني كنت اشوفها بعد ان اكملت نيكها وهي قدها متفالخه من كثر وشده ماخنثتها ونفضتها بعدها قمنا توضينا ولبسنا وخرجنا من الفندق ورغم انني فالخت نبووووولة خصوصا  في النيكة الاخيره لاكنني حستها مبسوطة ومرتاحة وفي قمة السعادة لانها ارتاحت واستمتعت بالنيك فكانت تمدحني وتتشكرني وتقول باانها لايمكن ان تتركني ابدا ووعدتني باانها عندما تشتهي و تشتعل شهوتها انها سوف تكلمني وتلتقيني وانيكها المهم وصلتها لابيتها وروحت انا وحينها زاد حبنا وعشقنا واشتهائنا لبعض ولاكن ايش نسوي لانة مافيش امامنا فرصة كافية وكمان بسبب شغلنا فانا مشغول بالبقالة ونبووووولة مشغولة بشركة الأدوية بس كنا نتواصل بستمرار خصوصا بالليل وكمان كنا نلتقي راس كم يوم او بايام اجازاتها ونروح الفندق وانيكها ثلاث اربع نيكات بطيزها وبستها بس لم نشبع رغباتنا فقد بقينا مشتهيين اكثر ونتمنى نحصل وقت كافي
المهم بقينا على هذه الحالة حوالي شهرين فحسيت نبووووولة مشتهية موووووووووت وكمان بقت ممحونة بسبب تخنيثي لطيزها وبقت بستمرار مشتهية وراغبة تنتاك وتتخنث فكانت كلما هاجت واستمحنت تفعل لي رساله نصيه تقول فيها حبيبي المحنة اكلتني من قدام ومن وراء جهز نفسك نخرج وجهز حقي الزب النياك لينفضني فكنت احيانا اتعمد اغيضها وانرفزها فكنت ارد عليها و اقول لها اسف حببتي انا مش فاضي لكي اغيضها فقط  وفعلا كنت اجنن عارها خصوصا  لانني قد محنتها بجد بطيزها كنت ابقى اراوغ معها لأكثر من ساعة وهي تترجاني وتتوسلني وتقول انها بتجنن ومش قادره تصتبر ومشتهية انيكها واخنثها موووووووووت ثم اوافق ونتواعد واخرج  معها بعد ان ترجتني وتوسلتني وتصارحني انها أصبحت  ممحونه فكنت اخرج معها وانيكها على الاقل  4 نيكات في الفندق  واروحها وكما قلت لكم ان اشتهائنا لبعض زاد ورغبتنا وحبنا وعشقنا لبعض تطور فكل منا بقى يفكر لطريقة ناخذ فيها راحتنا ونستمتع ببعض اكثر ففكرت حببتي نبووووولة بطريقة حلوه جدااا ففى احدى الليالي وبعد ان كنا بالفندق ورجعنا لبيوتنا كنا نتراسل بتلك الليلة ونشرح لبعض متعتنا فقلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح يانبووولة مهما تنايكنا لاكنني احس اننا لن نشبع رغبتنا فقالت صحيح ياحبيبي فانا بقيت احس نفس احساسك وحينها قالت لي حبيبي الان فكرت بطريقة نستمتع فيها أكثر فقلت لها كيف فقالت حبيبي ايش رايك اني فكرت بخطة

واضنها جيده  فبدل مانبقى نروح الفندق تنيكني  راس كم يوم او تنيكني في ايام الاجازة فقط اني فكرت بطريقة  نكون نتعارب  يوميا ويكون عندنا وقت اوسع قلت ايش الخطة اسرعي خبريني عنها فقالت اني فكرت بخطة بان تكون وقت ماتروح انت ياحبيبي بالعشية من البقالة تكون تاتي وادخلك ا عندي البيت  لان امي متعوده ترقد بدري بعد العشاء مباشرة فانت ياحبي وقت ماتكون تروح من البقالة تاتي و تدخل عندي وتعملي كم قارح لاستي وطيزي وتعبيهن وننبسط ثم تروح  فقلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  احلى شي ياقلبي فقالت خلاص انا برتب كل شي ونبداء من بكره العشي قلت تمام وفعلا كانت خطة حلوه وناجحة فكانت نبووووولة بعد ان تتاكد بان امها نامت كانت ترسل لي رسالة وتقول الامور جاهزه حبيبي وانا كنت اغلق البقالة الساعة 10 واروح لها وتدخلني عندها غرفتها واااااااااحححححححححححححح
.
النهايه…

اعطيتها الحبوب وشربت منهن حبه وبعدها قمت خلستها ملابسها بكل جنون وهي تساعدني وكل واحد متشوق للثاني حتى بقينا عريانين ملط وكان زبي مقوم ومشتد مثل السيخ فشافتة نبووووولة و شهقت شاهق يوووووووووووووووووووووووووووه والحلا يوووووووووووووووووووووووووووه على جنان فقلت لها بجد مجننك قالت موووووووووت وانا مسكت يدها وطرحتها على زبي وقلت لها هيا دلعيه ياقلبي وهي بدأت تبوسة و تلحسه بلسانها ثم ادخلته فمها وبدأت تمصمصة اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  شعرت بالذه تجنن بسبب طريقة مصها فمسكتها من شعرها وبقيت اضغطها على زبي حتى كنت احس زبي يدخل لا حلقها وكانت تتشروغ وانا اخرجته وادخلته مجددا ثم تمددت نبووووولة  على ضهرها وانا تمددت عليها وبقيت الحس اذنها ورقبتها لحس حتى كانت تخرج الاهات من داخل قلبها اه اه اخ اخ اففففففففففففففففففففف امممممممممحححححححححح ااااااااااااااااااه  اخخخخخخخخ حبيبي ايوووووووه  فديتك ياقلبي زيد زيد مرة ثم نزلت امص وارضع ابزازها ونبووووولة تذووووووووب اكثر ثم نزلت على بطنها وسرتها حتى وصلت الى استها وكانت قد جهزتها ونظفتها قدها نااااعمة  وكنت اشم عطر يجنن فوق استها ولما شفت كسها كان وردي والعنقري حقها مقوم وبارز مثل اصبع الابهام اوووووووووووووف اففففففففففففففففففففف فقلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  ياقلبي فديت كسك امممممممممحححححححححح  ايش الاست الروعة هاذه وشفت بلل وعسل نازل منها فقمت لحسته وشفطته بفمي ومجرد مالمستها بلساني وفمي  شهقت نبووووولة  ومسكت براسي وكانت تضغط عليه وتتشاهق وتتلوى وانا امص والحسسسسسسس حتى تقوست  تحتي وارتعشت رعشة فجعتني من قوه رعشتها وقذفت شهوتها حينها فهمت وضحكت وقلت لها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  هكذا المحنة والا بلاش فديت الرعشة والاست والطيز فقالت ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح حبيبي  خلاص 
خــــــــــلاص قوم اعربني دخل زبك بداخلي فديتك حبيبي بردني قدني شاموووووت وانا قمت فلختها و رفعت رجولها و عطفتها وبسرعة دخلت زبي بستها بكل هدوء حتى الاخر ثم بقيت احركه بهدوء وهي بقت تتمحن وتتشاهق وتوحوح ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح اوووووووووووووف امممممممممحححححححححح ااااااااااااااااااه يوووووووووووووووووووووووووووه  والحلى يوووووووووووووووووووووووووووه والطعم فديت قلبك فديت زبك احببببببببك احببببببببك حموووووودي  ارهزني  افشخني كلي فداااااااك فبقيت  ارهزها وارزعها رزع وانيكها بكل قوتي والرعشه اتتها كانت تتلوى و تتنبع زي المجنونة تحتي وكنت احس استها وهي بتنزل شهوتها الحار على زبي فكنت اخرج زبي واشوف عسلها يخرج بغزارة منها  وزبي لازال مغروس داخلها فتوقفت شوية خليتها هدأت ورجعت ارهزها وارزعها من جديد حتى ارتعشت انا ونزلت بداخل استها ونبووووولة  فلتت من يدي وانسحب زبي من داخلها فشفت زبي لازال مشتد ومقوم وبسرعة  قلبتها وخليتها تبتس وقلت لها الان دور طيزك الحلوه الذي مجنني وهي تضحك و تقول يوووووووووووووووووووووووووووه مابترتاح شوي اففففففففففففففففففففف  اصبر قليل خلني ارتاح شويه قد اتعبتني اففففففففففففففففففففف والعربة  عمري ماقد اعتربت ولا ارتعشت هكذا خالص يوووووووووووووووووووووووووووه ياقلبي فديتك  اموحححححححححححح  وانا قلت لها مش وقت الكسل الان لانضيع الوقت نشتي نستغل الفرصة ويروح  اليوم علينا هكذا واحنا ماقد شبعنا نيك ومسكتها بخصرها وبزقت على زبي وعلى طيزها ومسكت زبي وطرحته باب طيزها فقالت لي امانه عليك ياحموووووودي  دلا دلا حبيبي قلت لها لا تخافي حبي وضغطت زبي بباب طيزها ودخلت راسة بسهوله و توقفت قليلا  وهي قالت مالك توقفت دخله زيد دخلة قليل وانادخلته حتى النصف وتوقفت وهي شهقت شهقة خفيفة ااااااااااااااااااه ااححححححححححححححححح وانا بدات احركه بالراحة دخولا وخروجا وهي تستمحن  ثم قالت لي دخله كله حبيبي بين احس نفسي مستمتعه دخلته كله وانا رزمتها وهي تشهق و تقول

اوووووووووووووف احححححح احححححح اوووووووووووووف يوووووووووووووووووووووووووووه  والحلى يوووووووووووووووووووووووووووه والطعم يجنن حبيبي انا فداااااااك احببببببببك احببببببببك ايوووووووه  نيكني خنثني شطط طيزي  نصفين انا ممحونتك انا زوجتك انا قحبتك امممممممممحححححححححح ايوووووووه  شبعني نيك بزبك الحلو امممممممممحححححححححح  فديت قلبك حمودي افشخني لاترحمنيش افدي زبك نيكني خنثني حبيبي نيكني اعربني يا قلبي وانا كنت اهيج وارهزها بقووووة و اشتغلها شغل حتى فالختها مفالخة  ماعد قدرت امسك نفسي بقيت اخنثها حتى قذفت بداخل طيزها وارتعشت رعشة  حتى فلت جسمي فوقها جلست حوالي ساعة وانا شغال نيك بستها وطيزها ثم استرحنا شوي ورجعنا نداعب بعض ثم  نكتها 3 مرات مرة في استها ومرتين في طيزها لانني كنت مشتهي لطيزها اكثر من استها وبعدها ارتمينا على السرير وحنا ننهل ومرهقين واجسامنا غارقة بالعرق

وبشهوتنا شوية واحتضنا بعض ورحنا في نومة ما صحينا الا الساعة واحدة بعد الضهر
وقد كنا  ميتين من الجوع بعد معركة النيك التي فعلناها  قمنا استحمينا سريع ولبسنا....وخرجت انا اشتريت لنا غداء سمك وجنمبري وشليت لنا قات حالي مشروبات الطاقة  وزد شليت لي حبة فياجراء وشليت لنبووووولة حبة شكلاتة منشطة  ورجعت الفندق اتغدينا احلى غداء حتى  سخنت اجسامنا واعطيت نبووووولة الشكلاتة اكلتها  بعدها ااااححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  من مفعول السمك والجنبري وانا زد رحت الحمام اغسل يدي بعد الغداء وشربت الحبة الفياجرا ومزتي قامت غسلت يديها ورجعنا فوق السرير قلت لها ايش رأيك ياقلبي اننا نفعل قارح ذلحين حلايه بعد الغداء  فقالت يوووووووووووووووووووووووووووه عادني  مرهقة ومتهالكة اففففففففففففففففففففف بصراحة ياحموووووودي  عمري ماقد اعتربت هكذا اففففففففففففففففففففف  وقالت تصدق انك قد خليت حقي العسل يخرج من جسمي كله قد بين احس جسمي فاضي اصبر خليه يرجع شويه بعد الغداء فعرفت ان مفعول الشوكلاتة ماقد بداء بس انا حينها ماقدرت اصتبر قفزت لافوقها احتضنتها  وبطحتها فوق السرير وهي تضحك وتعمل نفسها انها تقاوم بقت تقاوم حتى فقدت السيطرة عندما تحكمت بها خصوصا بجغصصتي باماكن الاثارة فهزرت سروالها وخلستها ورجمتة جانبة وفلختها وماحسيت  الا ولساني وشفايفي على اشفارها وبضرها التهمتهن لداخل فمي وبقيت امصمصهن بشغف ولهفة وهي خلااااص ذااااااابت و استسلمت وبقت تتشاهق وتصيييييح ااااااااااااااااااه ااححححححححححححححححح اففففففففففففففففففففف امممممممممحححححححححح وكانت استها تنبض وتذرف بدموع شهوتها ثم  ارتعشت رعشة وقذفت شلالا من منيها بغزاره على وجهي وانا قمت بشفطه وتذوقة ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  بصراحه كان طعم يجنن لذيذا وساخنا لحست كل عسلها ثم قلت لها ااححححححححححححححححح  اخخخخخخخخخخخ يانبيلة ياحبيبتي ما احلا و اشهى والذ طعم استك و عسلها  ثم قمت وخلعت بقية ملابسي وكان زبي مقوووم ومشتد بقووووه ففلخت رجولها للاخر ورفعتهن وبسرعة  ادخلت سلاحي (زبي) وكان مشدود جدا خصوصا مع  مفعول الحبة تصلب اكثر  غرسته دفعة واحدة  للاخر في استها ونبووووولة  صرخت صرخة ايييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووووه ااححححححححححححححححح وبصراحة حسيت بلذه ومتعة لاتوصف حسيت زبي  وكانني ادخلته بداخل فرن ساخنا داخل استها حينها بدات ارهزها وانيكها وادك  جدران رحمها بقووووة وكنت اضغط زبي للاخر لما كنت احسه  يصتدم بمحبلتها ونبووووولة تهيج وتتشاهق و  توحوح اححححححححح اححححححححح اححححححححح اوووووووووووووف وتقول يووووووووووه والحلى يووووووووووه مااطعمم عرابك حبيبي حموووووودي امممممممممحححححححححح  فديت قلبك يازوجي ونياكي احببببببببببك احببببببببببك  اخخخخخخخخ والطعم نيكني خنثني لاترحمنيش  اشتيك تشطط استي افشخني حبلني ياقلبي اقذفه داخلي اشتيك تذري لي جاهل بداخلي اشتيك تنفخ بطني من زبك النياك الحالي امممممممممحححححححححح احببببببببببك كلي فداااااااك
وانا اهيج و انفضها نفض بقوووه واتلذذ خصوصا بسماعي لكلامها بقيت ارهزها لأكثر من ربع ساعة  حتى ارتعشت رعشة قووووية وقذفت  بداخل استها وبقيت جاثم فوقها شوي حتى انزلت اخر نطفة واااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح  بصراحه كانت نيكة ممتعة ومثيره كانت احلى واروع نيكة حلينا بها بعد الغداء امممممممممحححححححححح 😋😋 بعدها قمنا توضينا  ثم قلت لها حببتي الان نخطى  نخزن قالت الذي تشتي قلت لها انتي تخزني قالت قليل قلت لازم اليوم تخزني معي تخزينة جامده قالت حاضر حبيبي وفعلا خليتها تبحشم بحشامة ابو اسد المهم سوينا لنا مداكي جنب بعض وبدانا نخزن ونضحك وكلام جنسي وكنا نوصف متعتنا ومن كلام نبووووولة حسيت انها شهوانية موووووووووت وانها كانت محرومة بكل عمرها الذي فات حتى اثناء ماكانت متزوجة فلم يكن زوجها يلبي رغبتها المهم بقينا نخزن وكل منا كان يتعمد يثير الاخر

بالكلام والجغصصة والتحسيس فكنت انا اضمها وابوسها واجغص ابزازها وكسها وطيزها وانخدها وهي كذلك كانت تتغنج وتحتضني وتبوسني وتمسك زبي افففففففففففففففففففففة اففففففففففففففففففففف ذبنا خالص خزنا حتى  الساعه 4 ونصف بعد العصر وحينها لم عد نستحمل فاحتضنتها واجلستها بحضني وعلى زبي ونبووووولة فرحت لانها كانت ذاااااااايبة اكثر مني فمجرد ان جلست بحضني وادخلت زبي بستها شهقت ااااااااااااااااااه ااححححححححححححححححح وقالت لي حلو حبيبي كذا لكي اكون انا  المسيطرة فبعد ان جلست على زبي ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  بصراحه ادهشتني بخبرتها وتفننها حيث اخرجت نبووووولة  موهبتها المدفونة فعرفت حينها انها خبره و نياكه وفنانة في  النيك والتحريك والرهز فكانت تنطنط وتتحرك على زبي بحركات مدهشة وكانت تتحرك حركة دائرية وكنت احسها تعتصر زبي عصر داخل استها وترضعة رضاعة

استحملت وكمان لاتخافي حببتي هي اول مره توجع هكذا  وبعدها ستتعودي وتستمتعي  فقالت خلاص هذه اول واخر مره اخليك تخنثني بطيزي ولن اسامحك وقامت حينها لبست ملابسها و قالت انها ماشية فقمت انا و لبست ثيابي وخرجنا من الفندق وكانت نبووووولة  تمشي وهي متفالخة ولم تتكلم معي خالص في الطريق كانها زاعلة مني فقلت في نفسي مصيرك بترجعي لاعندي في اي وقت لاعند نياكك ومخنثك   المهم وصلتها لا بيتها وفعلا بصراحه كان عندها حق  كانت تتوجع كثيرا من طيزها دخلت بيتها وانا رجعت بيتي  وجلسنا حوالي اسبوع وكنت احاول اتصل بها ونبووووولة  ماترد عليا وبعد مرور الاسبوع جاءت للمحل تشتري حاجات فقلت لها حببتي هل لازلتي زاعلة مني انا اسف مليون مره سامحيني  فقالت لا مش مسامحك لانك توحشت معي وخنثتني بعنف خليتني 3 ايام واني مريضة حتى العمل ماقدرت اروح  قلت لها والان كيفك قالت الان تحسنت قليل راح الوجع قلت لها كلي فداااااااك وبصراحة  ياقلبي انا مولع نار عليك متى توعديني اننا نخرج مع بعض و نريح انفسنا قالت ماعاد بخرجش معك فبقيت احاول معها وهي رافضة مارضيت رغم انني كنت واثق كل الثقة انها مشتهية وانها ستوافق وتحدد معي يوم انيكها ونبقى الى الليل وراحت نبووووولة  من عندي من المحل وفي وبعد يومين اتتني رساله منها تقول لي حبيبي خلاص بخرج معك بكرة وانا شفت الرسالة و طرت من الفرح وجلست طوال الليل وانا افكر بحبيبتي نبيلة وافكر ايش بنسوي وكيف بنستمتع وبقيت منتظر لليوم الثاني  على احر من الجمر كي التقي بحبيبتي نبووووولة ونستمتع ومن كثر تخيلي وتفكيري بما سيحصل قررت في نفسي بانه سيكون يوم حامي الوطيس افشخها وامتعها حتى  اخليها تكون تترجاني انيكها و اخنثها المهم طلع الفجر بتلك الليلة وانا لم انام سوى حوالي ساعتين فقط صحيت وعقلي لازال يفكر بنبوووولة وكان  يوم خميس يعني اجازة قمت وبسرعة  اتصلت عليها وكانت الساعة 9 صباحا فقلت لها حبيبتي نبولة يانور عيوني وبلسم قلبي امانة حبيبتي انني مانمت طوال الليل وانا افكر فيك  قدني متشوق لك مووووت امانة عليك لاتتاخري حبيبتي اقنعي امك باي عذر كي نخرج من الان ناخذ راحتنا و نفتهن ونريح انفسنا وننفخ لانه بيكون معنا يوم كامل نرتاح فضحكت ههههههههههه و قالت مالك هكذا  عتجنن ومستعجل ومشتهيني ياقلبي من الصباح  قلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  ياقلبي بين اقلك والله انني مانمت طوال الليل وانا افكر فيك حبيبتي نبيلة وبقيت منتظر للصباح يقرح كي التقي بالتي اسرت قلبي وشقلبت حياتي وانتي بتقولي لي مالك عاتجنن  ياقلبي هذا الجنان على  شانك حلوووووو كيف مااجنن وانا بتكون معي ملكة الجمال والذوق الملكة التي تحكمت بجميع حواسي ومشاعري امممممممممحححححححححح  فديت قلبك وروحك ياقلب حمودي امانة استعجلي ورجعيني خبر سريع انا منتظر منك اتصال بعد قليل اسرعي دبري اي عذر لامك فقالت لي حاضر  من عيوني ياقلب نبيلة ونياكها وممتعها خلاص نصف ساعة بالكثير اجهز نفسي واخرج اما امي لاتهمها لانها ماترد لي اي طلب لاتهم فقلت لها احببببببببببك احببببببببك  امووووووووت فيك  وغلقنا الاتصال وفعلا بعد نصف ساعة اتصلت بي وتسالني لافين تجيني فقلت لها اركبي للتحرير وانا شنتظرك هناك ونركب من هناك انا وياك قالت تمام وبعد ربع ساعة اتت وانا مسكت يدها بيدي وركبنا تاكس حتى وصلنا فندق تاج غمدان وهناك استاجرت لنا غرفة ودخلت معي عروستي ومعشوقتي نبووووولة و مجرد ان دخلنا الغرفة اغلقت الباب وكنت هايج ومتشوق لها موووت ولم استطيع استحمل  أكثر من شده الحريق الذي كنت احسه بجسمى وزبي قفزت احتضنتها ورفعتها وبسرعة بطحتها فوق السرير وانبطحت فوقها وهات يابوس وجغصصصصصه ومصمصة و كانت نبووووولة تضحك وتتغنج وتريد تتكلم وانا لم اتيح لها اي فرصه

كنت التهم شفايفها واكلتهم اكل بفمي حتى ذااااااابت و تجاوبت معي  وهي تحتي تتغنج  فقامت بااحتضاني بقوه وتبادلني البوس ومصمصة شفايفي بكل لهفة وهي تقول امممممممممحححححححححح انت حبيبي ونور عيوني ومعشوقي ونياكي احببببببببببك احببببببببك  اموووووووت فيك حبيبي  حموووووودي انت جننتني وولعتني وشعللت النار بجسمي واستي حتى طيزي التي شطيتها وشرختها شغلتني حكة وماقدرت ابردها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  انت محنتني ياشيطان هذا كله عملك الان اتحمل المسؤليه وطفيها قلت لها ابشري ياقلبي مالك الا اريحك وابردك وامتعك و اخنثك طيزك  حتى تتورم واخليها ماعاد تحكك خالص واخنث استك لما تحمر واخلي زبي يعبيهن  حليب لما يبغرين وقلت لها حببتي   اليوم شانزل بداخل استك  وطيزك قد جبت لك معي حبوب منع الحمل استخدميهن من اجل ناخذ راحتنا ونستمتع للاخر وما يحصل حمل قالت حلو وقمت

يوووووووووووووووووووووووووووه  اوزووووووف امممممممممحححححححححح  فديت قلبك حبيبي ايوووووووه نيكني افشخني اضغط زبك للاخر  اشتيك تخرجه من حلقي زرني دخله وضمني بكل قوتك وانا كنت افعل ماتطلبة وارزعها نيك وحينها لمحت خرم طيزها وكان صغير جدا فاشتهيت انني اخنثها بطيزها فقررت  احاول اثيرها وامحنها احاول لعلي لو قدرت اقنعها وتخليني افتح طيزها واخنثها منه فقمت بللت اصبعي وبقيت افحس خرمها وابعصصها وانخشها في طيزها وهي حست بي و صاحت وقالت لي يوووووووووووووووووووووووووووه  مابتفعل يامجنون ايش ناوي طيزي لا خليها في حالها فقلت لها مايضرك خليني ابعصصه فقط وانا بنيك استك وانتي بتشوفي  مااحلاه وكيف بتكون متعتنا فسكتت وانا بقيت ابعصصها شوية شوية لما حسيت خرمها استرخاء  فادخلت اصبعي شوي وكنت احركها قليل قليل ونبووووولة  اعحبها الوضع فبقيت ارهز وانيك استها واخنث طيزها باصبعي وهي تتمحن و تصيح ااححححححححححححححححح  ايوه حبيبي حلو ارهزني خنثني احببببببببك واحب زبك ونياكتك وحركاتك نيكني بقوووه  امممممممممحححححححححح حلو اشتي ارتعش المهم ارتعشت نبووووولة  حوالي 3 مرات وانا جلست اخنثها حوالي 30 دقيقة حتى قذقت داخلها في الواقي واخرجت زبي من داخلها وخلست الواقي ونمنا على ظهورنا استرحنا قليل ونضحك ونزبج و نتجابر  فسالتها هاااه حببتي  ايش رايك هل استمتعتي معي فقالت ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح بصراحة ياحموووووودي  عمري ماقد حسيت بمتعة ولذه مثل ماحسيتها اليوم معاك ربي يحفظك ويسعدك ياعرابي وياحقي النياك وقالت خلاص ياحموووووودي  من الان انت نياكي وعرابي وزوجي ولن اتركك واترك زبك  ابدا وهجنا من جديد ولاكن هذه  المرة كنت مقرر في نفسي انني اعرب طيزها وافتحها باي طريقة لان خرمها  وفتحه طيزها الصغيرة جننت بي ودخلت في  نفسي فمن البداية  مديت يدي على طيزها وبقيت انخدها بااصبعي حتى اشوفها هل ستتجاوب معي ولاكنها حست وفهمت بمقصدي فكانت  تتهرب وتقول لي حموووووودي انا كلي فداااااااك لاكن طيزي لا انا فدالك فقلت لها بصراحة طيزك مجنن بي وأصبحت مشتهية ومتجنن عليه ارجوووك حببتي لاتحرميني منه وكمان  وبصراحه ياقلبي انتي سوف تستمتعي  متعه ماتتوقعيها صدقيني قالت بس طيزي ضيقة ماتتحمل زبك وخايفة توجعني فقلت لها بعد محاولات لاتخافي ياقلبي مابسسخى اوجعك يا قلبي ❤ وحياتي شعربك واخنثك دلا و بكل هدوء ولو حسيتي اوجعك كلميني وانا شخرجه خلينا نجرب لن نخسر شي فوافقت و قالت تمام بس امانه عليك ياحموووووودي  دلا دلا انا فدالك ياقلبي قلت لها ابشري ياقلبي وقامت بتست وانا بدات الحس طيزها وهي توحوح اححححححححح اححححححححح اوزووووووف حلوووو يجنن حبيبي وانا الحس لها اكثر و افحس استها لما ذوبتها وولعتها وامحنتها وبقت استها توطل عسل فاخذت من ماء شهوتها بااصبعي ودخلتها بطيزها حتى ادخلت اصبعي وهي صاحت واتوجعت وقالت اح اح اح حبيبي بيوجع قلت استرخي رخي نفسك وخليكي طبيعية فاسترخت وانا بقيت احرك اصبعي بطيزها واوسعة حتى تعودت عليها فادخلت الاصبع الثانية وهي توجعت قليل ثم تعودت عليها فقلت لنفسي قدهي فرصة افتح طيزها ولن اضيع هذه الفرصة حينها قمت مسكت زبي وبللته من ماء استها وكمان عملت تفال على زبي وطيزها ثم وجهت زبي لباب طيزها وفحستة بخرمها شوي ثم بدات اضغط شوي وفعلا حسيت خرمها ضيق ولاكن بعد محاولة ادخلت راسه وهي صاحت ايييييييييييييييييييييييييي وانا كتمت صوتها بيدي حتى لاتفضحنا بالفندق و توقفت قليلا حتى هدأء منها الوجع ثم ضغطت مره ثانيه  قليلا حتى دخلتة للنصف وهي صاحت مجدداااا ايييييييييييييييييييييييييي يوووووووووووووووووووووووووووه اففففففففففففففففففففف  ونكست راسها على المخدة فبقى صوتها منخفض وانا ضغطت وغرسته للاخير بطيزها

وانبطحت فوقها ومثبتها ومنعتها من الحركة وتوقفت شوي وهي تصيح وتبكي وتترجاني اخرج زبي من طيزها بقيت اهديها واتحسسها حتى هدات وبصراحه  حسيت بلذه ومتعة تجنن كان طيزها حاااار وظاغط على زبي بقوووه اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف احساس يجنن بعد ان هدات وحسيت طيزها استرخى وتعود على زبي بدات احرك زبي شوي شوي وانا شغال باثارتها وفحس استها حتى حسيتها بدات تتلذذ وتستمتع وبدات تتجاوب  معي حينها بقيت ارهزها اكثر واخنثها بس نبووووولة لما بقيت اخنثها بسرعة رجعت تحس بوجع قليل فكانت تصييييح وتقول لي يوووووووووووووووووووووووووووه دلا دلا ياقلبي حرام عليك قتلتني انا وثقت فيك انت وعدتني تنيكني دلا اففففففففففففففففففففف  ارحمني بسسسسس خرجه وانا من شده اللذه الذي كنت احسها بقيت ارهزها واخنثها و لاكاني اسمعها خنثتها خناث بقووووة لما خليت طيزها كانه نفق لم افلتها من بين ايديي حتى  قذفت شهوتي بداخل طيزها تعمدت هذا لكي  اخليها ممحونه وتكون تطلب مني بستمرار اخنثها من طيزها المهم بعد ان نزلت شهوتي بطيزها اخرجت زبي ورجعت اتاسف لها وقلت لها سامحيني حببتي بدون اراده بسبب لذه طيزك ماعد

امممممممممحححححححححح على جنان مالك ياحبي مخبية هذا الكنز بكلة تحت البالطو وهي ضحكت وقالت بس لاتذوبني  انتبه تتهور وتتقرب مني فقلت لها طيب بس هذا كيف نفعل به ومسكت   زبي واخرجته من سروالي وهي شافته كبير وطويل ولم تستحمل تخفي دهشتها فشهقت شهقة اففففففففففففففففففففف و قالت يوووووووووووووووووووووووووووه ياحمد مافعلت بسسسس  خبي زبك يامجنون وانا رجعت زبي داخل السروال ورجعت احاول معها واذوبها وهي متعنتة ومافيش  فائدة وتذكرت العسل الملكي هل سيجيب نتيجه فقررت في نفسي ازيد اصبر قليل فصبرت حوالى 10 دقايق وانا لازلت بعيد منها فاتفاجاء بها بقت  تفرك استها بيدها من فوق بنطلونها كانت تفرك استها بدون اراده وشفت ضهر بلل في بنطلونها امام استها فتاكدت انها بدات تهيج فاخذت تلفوني وبقيت اتصفح قليل واذا بي اشوفها بدات تتقرب مني وقالت لي حموووووودي ممكن  اشوف معك التلفون اشوف ايش بتتصفح فقلت لها عادي اقربي فقربت مني وبقت تشوف معي وانا فتحت مقطع رومنسي بوس واحضان ومصمصة ونبووووولة حسيتها ذابت اكثر  وحطت يدها فوق زبي بسرعة ونزعتها على اساس انها بدون ارادتها شوية وكررت الحركة ففهمت انها تريد  توصل لي رساله انها ذاااايبة  وانا بقيت صابر سكتة قلت اشوف لاوين شنوصل شوية واذا بها قالت لي حموووووودي  مش انت قلت اننا بندخل الفندق ونجلس نتمصمص وتبوس شفايفي فقلت لها ايوه بس خفت ازعلك لانني بحسك انك مش راضيه فلم اتجراء قلت لن اجبرك او ازعلك وهي بسرعة احتضنتني وبسرعة  التهمت شفايفي وبقت تبوس و  تمصهن بشغف ولهفة وانا تجاوبت معها وقمت بادلتها الحضن وبقيت ابوسها وامصمصها وكنت اجغصص ابزازها لما حسيتها ذاااااابت فقمت  بطحتها على ضهرها وامتديت  فوقها ونحن مستمرووووون بوس ومصمصة وكنت افحرها ثم نزلت يدي وكنت امسك استها واجغصها من فوق بنطلونها  وهي ذاااااابت اكثر  وبقت تاااان وتفتح ارجلها بقيت مستمر باثارتها وقلت لنفسي استمر هكذا حتى  اخليها بنفسها هي التي تبدأ بخلع ثيابها وتطلب مني انيكها وفعلا ماهو الا قليل  حتى قالت يوووووووووووووووووووووووووووه ياحموووووودي اصبر خلني اخلس باقي ملابسي يكون احلا بس مانتهور للآخر  مصمصة ولحس وفحوره فقط مش نيك فقلت لها حاضر على رغبتك زي ماتشتي ماشجبركش بس اذا تعرينا فانا لازم افرك زبي على الأقل بين افخاذك وبصدرك حتى انزل شهوتي قالت سهل عادي الفلحسة اهم شي ماتدخلة قلت ابدا لن اسوي شي بدون رضاك وقمت من فوقها وكلا خلس ملابسة وااااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح بصراحة تجننت وذبت وهجت من جمال وحلاوه جسمها وكسها وفخوذها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف شي لايوصف بعد ان تعرينا بسرعة رجعنا احتضنا بعض ومددتها وتمددت فوقها وزبي انحشر بين فخوذها ورجعنا نتباوس ونتمصمص شويه ثم قلت لها حببتي نبووووولة  ايش رأيك انني الحس لك استك وانتي تمصي زبي فقالت يع بصراحة  اني اتغاثى مااقدر امص فقلت لها حاولي وجربي نشتي على الاقل نتمتع بهذه الطريقة ولو قليل طالما وانتي قررتي انه مافيش خناث ولانيك فوافقت فعملت وضعية 69 وبدات انا الحس استها وهي بدات تحاول تلحس زبي  فكانت في البداية  تبوس راسة وتلحسه قليل بلسانها وبعد محاولة مني ادخلته في فمها ثم قلت لها ارضعيه ومصيه  مثل ماتمصي العصير ففعلت شوية شوية حتى انه اعجبها الوضع فكنت انا الحس استها بقوه وهي وكانت تشهق وتصييييييح يوووووووووووووووووووووووووووه اووووووووووووففففففففف اه اه اه امممممممممحححححححححح ااححححححححححححححححح  مااحلاه يوووووووووووووووووووووووووووه والحلا عمــــــــــــــري ماقدجربت هذه الطريقة ولاكنت افعلها مع زوجي ااححححححححححححححححح والطعم وكانت تشتم زوجها وتسبه وتهيج وانا الحس وامص استها والعنقري بقووووة وهي تتجنن وتتشاهق ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففف  اخخخخخخخخخخخخ ايوووووووه  ياقلبي مص  اشفط العنقري اففففففففففففففففففففف ايوووووووه  اسحبه اشفطه الحس لي بقوة امممممممممحححححححححح  فديت قلبك ياحمودي فديت حقك الزب هذا  الذي بين امصه وانا ازيد امص و اشفط عنقورها واسحبه لاداخل فمي وهي تشهق بقووووة اففففففففففففففففففففف ااااااااااااااااااه يوووووووووووووووووووووووووووه وانا امص امص بقووووة  والحسسسسسس حتى ارتعشت رعشة ماقد شفت مثلها وسكبت شهوتها لاوجهي اففففففففففففففففففففف نزلت عسلها بغزااااره وكانه نهر انفجر  فقلت لها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  كل هذا خرج منك اففففففففففففففففففففف كل هذا كان بداخلك وكنتي  مخبيه وحابستة امممممممممحححححححححح ولايهمك حببتي  اليوم اخرج كل ما بداخلك كله ولايهمك وهي عملت نفسها وكانها محرجه ومستحيه شوية وانا لم اتركها  فكررت الوضع والمص واللحس وهي بقت تتشاهق وتوحوح ااححححححححححححححححح اوووووووففففففف ااححححححححححححححححح ياقلبي امممممممممحححححححححح  فديتك حبيبي يوووووووووووووووووووووووووووه

على جنان اففففففففففففففففففففف ذوبتني  لعتبي ثم قالت لي حبيبي لحظة الان دوري ابقى فوقك  نام انت على ظهرك وخليني اطلع فوقك وافحس زبك بستي  تفريش قلت حاضر وامتديت انا على ضهري وهي طلعت انفلخت فوقي ومسكت زبي وبقت تفحسة بستها وكانت تفحر استها على زبي فحر وكانها تنطنط عليه وهو يفحرها خارج استها وانا سكتة شوية و قالت اففففففففففففففففففففف ياحموووووودي والله ان قدني  خايفة انني احبل من هذه الماء الذي بتخرج من زبك خايفه تدخل بستي واحبل   فقلت لها لاتخافي واذا انتي خايفة بجد لاتهمي الحل موجود  معي واقي فقالت وينهو  جيبه قلت موجود في جيبي قومي جيبيه فقامت جابته واتت ركبته على زبي ورجعت انفلخت فوقي  مرة ثانيه وبقت تفرش استها تفريش وانا كنت متوقع ومتاكد انها ماتستحمل وانها شاتدخله في استها المهم جلست تفرش استها بزبي شوية حتى ذاااااابت و هاجت بقوة ولم تستحمل وحينها ما حسيت  الا بزبي اصبح داخل استها وحسيت بحرارة قوية بداخل استها احرقت زبي وسمعتها شهقت ااااااااااااااااااه ااححححححححححححححححح يوووووووووووووووووووووووووووه والحلا امممممممممحححححححححح على جنان وبقت  تقول ابرد قدهي فرصة اتخنث طالما وهذا الزب العملاق موجود ثم ارتفعت ورجعت جلست على زبي و ادخلته بقووووة وشهقت شهقة وصاحت بصوت مرتفع ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح والحلا  حتى خفت يسمعونا من هم بالفندق وهكذا  جلست تنطنط و ترهز رهز على زبي وتوحوح اححححححححح اوزووووووف اححححححححح اححححححححح اوزووووووف امممممممممحححححححححح  فديت قلبك ياحمودي فديت زبك امممممممممحححححححححح ايوووووووه  نيكني خنثني اشتيك تشطط استي شطاط وهي تتقفز بسرعة  على زبي وتقول اففففففففففففففففففففف بصراحة ياحموووووودي قدني ممحونة قد بين احس استي شعلة مدري مالي اليوم قد نفسي شتخرج و استي تحرقني مابرتاح وانا انطنط فوقك قم يا حبيبي و ارقد فوقي ونيكني وانا حضنتها بقووووة  قلبتها لاتحتي بدون ما اخرج زبي من استها وعطفت ارجلها وهات يارهز بقيت ارهزها بقووووة شوية واذا بها تصيييييييح اففففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووووه ايييييييييييييييييييييييييي يوووووووووووووووووووووووووووه   يااحمد قد شسكبهن وانا خرجت زبي وقفز منها ماءها كثيرة لما اغرقت  الفراش وبللتني وانا رجعت زبي بستها وهات يانيك وهات يارهز وهي تظمني بيديها وارجلها وتشدني بقوه من قوه شهوتها و هيجها تريدني انيكها وافشخها بقووووة وأكثر
وحينها صارحتها و قلت لها هذا مفعول العسل وضحكت هههههه ثم غيرت الوضعيّة ووقفت بها وبقيت متحمل لها بوسطي وعلى زبي وبقيت ارهزها واطلعها وانزلها على زبي وهي تصيييييييح وتتشاهق وتوحوح من شده المحنة والهيج الذي فيها بقيت انيكها حوالي 25 دقيقة  حتى حسيت برعشتي فحطيتها على السرير واخرجت زبي من استها ونزعت الواقي و قذفت شهوتي على بطنها وصدرها ونبووووولة  ممتده ومتفالخة و قدهي متهالكه بعدها ارتحنا قليلا وقلت لها هاااه حببتي نبووووولة  اعجبتك نياكتي فقالت يوووووووووووووووووووووووووووه والحلا نيكة تجنن عرابك يجنن زبك يجنن استرحنا قليل ورجعت اداعبها واثيرها واجغصصها لما اشتعلت شهوتها من جديد وقمت اخذتها بوضعية السجود وادخلت زبي بستها بدون واقي وهات يانيك ورهز بقيت انيكها مده اطول وكانت لذتنا احلا خصوصا انني بنيكها بدون واقي وعند منتصف النيكة تذكرت نبووووولة انني بنيكها بدون واقي فقالت يوووووووووووووووووووووووووووه ياحموووووودي انتبه تنزل بداخل استي انت بتعربني بدون واقي فقلت لها لاتهمي اذا حسيت بنزل بخرجة وواصلت نيكها حتى اتت رعشتي ونزلت على طيزها وضهرها وكانت نبووووولة حينها مرهقة اكثر  من الاول من شده رهزي لها استرحنا قليل
يتبع 👇

تابع 👆
وحينها  كان وقت المغرب فقلت لها حببتي تقدري تجلسي معي قليل فقالت تمام شتصل بامي واقول لها انني بتاخر عند صاحبتي وانني شارو ح الساعة 9 والا 10 قلت حلو ونبووووولة قامت اتصلت بامها وكذبت عليها وامها قالت لها تمام وانا حينها فرحت من داخل قلبي انني شستمتع مع نبووووولة حتى  الساعة 10 مساء استرحنا شوية وكانت نبووووولة مشتهيني بقووووة  فبداءت هي تداعبني وتثيرني ومسك زبي وبقت تبوسه وادخلته فمها وبقت  تمصه اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بصراحة كان مصها هذه المرة غير فقد اتقنت المص وانا تحولت حتى بقينا بوضعية 69 وبقيت الحس لها استها ونبووووولة تجننت وهاجت بشكل كبير وبسرعة   قفزت بتجاه  الكوت حقي واخرجت الواقي وعملته على زبي وقالت لي حبيبي  اشتيك هذه المره تعربيني بستي بقوووه نيكني من وراء  وبتست وانا جيت من خلفها وغرست زبي في استها بقووووة وهي شهقت شاهق ااااااااااااااااااه ايييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااححححححححححححححححح  وانا بقيت ارعشها وارجزها رجز وارزعها رزع وهي تتشاهق و توحوح ااححححححححححححححححح  ااححححححححححححححححح  ااححححححححححححححححح

خصوصا لانها تشتغل في شركة  للادوية في تلك الأثناء  لاكن بعد اصراري اقنعتها وقلت لها انني سوف امر عليها للشركة واخذها ونروح مطعم نتغدي وبعدها نخرج نتمشى فوافقت وانا فرحت فرح كبير وبسرعة تحركت ورحت لها وجلست منتظرها امام بوابة الشركه حتى الساعة 1 ضهرا حتى  خرجت نبووووولة  فشفتها واتصلت عليها انني منتظرها بالجهة الثانية حتى لايشكوا بها فااتت اليا وركبنا انا وهي تاكسي جنب بعض بالمقعد الذي خلف السائق وفي التاكسي حطيت يدي على فخذها وكنت اتحسسها ثم رفعت يدي شوي للاعلى الا امام كسها وبقيت  اجغصص كسها وكنت ادخل يدي من تحت طيزها وانخدها وابعصصها ونبيلة لا تمانع خصوصا  حتى لايشوفنا السواق بقيت اذوبها حتى وصلنا الا مطعم الشيباني نزلنا ودخلنا قسم العوائل وطلبت لنا غداء وبدانا نتغداء ونبيلة بدات  تاكل من تحت اللثمة ولم تفتش على وجهها فضحكت  وقلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  انا زعلان منك حببتي ليش ما تفتشي لثمتك وتخليني استمتع حتى قليل برؤية جمال وجهك فابتسمت بغنج وقالت حاضر وقامت فتحت لثمتها وااااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح بصراحة  كانت قمة في الجمال اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ذوبتني واشعلت شهوتي ناااار حتى انتصب زبي مجرد نظرتي  لجمالها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بقيت اشوفها بشهوة قاتلة فبدات اتغزل بها وقلت لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  فديت هذا الجمال الفاتن امممممممممحححححححححح  فديت جسمك الذي مثل  اللبن امممممممممحححححححححح  فديت مابين رجولك وهكذا بقيت اذوبها وهي كانت تقول لي بغنج يوووووووووووووووووووووووووووه  انتم هكذا  الرجال  تجننوا لما تشوفوا بنت جميله معكم قلت لها صح بس بصراحه انتي غير كل البنات انتي مزة مثيره وفاتنة جننتيني اففففففففففففففففففففف قد  نفسي اتجنن فيكي ياقلبي اففففففففففففففففففففف  نفسي انام معك وافشخك حتى ولو مره وهي كانت تسوي نفسها قوية و كانت تقول اما هذا الشي لاتحاولش ياقلبي ولا تحلم به وانا كنت اقول في نفسي لاتستعجلي اصبري شوية بس مصيرك بتنامي تحتي يالبوتي المهم كملنا تغدينا وذهبت اغسل يدي وكنت مجهز في جيبي علبه صغيرة  عسل ملكي شربت منها النصف وبقيت النصف قلت اجرب هذا العسل مع نبووووولة هل سيوثر عليها ام لا رجعت لها وقلت لها هاااه حببتي خذي لك  تحليه هذا عسل ماليزي يوزعوه عينات اصحاب العسل ترويج للعسل الماليزي هذا عسل سدر الكيلو حقه ب70 الف وهي صدقتني واخذته وشربتة ولم تكن تعرف انه منشط جنسي بعدها قلت لها هيا نخرج نتمشي في  باب اليمن قالت تمام فذهبنا الا باب اليمن تمشينا قليلا وحينها بداء مفعول العسل يؤثر و يشتغل فكانت نبيلة تقول يووووووووووووووووووووووووووه ياحموووووودي مدري مالي قد بين احس جسمي مولع نار شكل الجو حار فقلت لها ايوه صح حمى موت ثم قلت لها ايش رأيك ندخل نرتاح لنا في الفندق شوي نجلس نرتاح قليل  ونتجابر براحتنا فقالت يوووووووووووووووووووووووووووه منك ياشيطان شكلك ناوي تخدعني انا عارفك وعارفة كلامك يذوووووب تشتي ندخل وتذوبني وتسوي الذي بنفسك لا لا لانني عارفة بنفسي اذوووووب بسرعة  فضحكت و قلت لها لا تخافي اوعدك انني لن المسك واعمل معك شي اذا لزم الامر فأكثر شي اسوية معك  بوس ومصمصة فقط  فوافقت بعد جهد وتحايل مني ثم قالت كيف ندخل ومافيه معنا وثيقة خايفة يمسكونا فقلت لها لاتخافي انا اخذ احتياطي بكل شيء فوريتها عقد الزواج وبطاقة زوجتي فاطمئنت نبووووولة ورحنا تجاه الفندق واستاجرت لنا غرفة ودخلت نبيلة  معي  على انها زوجتي دخلنا وغلقنا الباب وجلسنا على  السرير  متابعدين قليل وحينها قمت انا وخلعت ثيابي بحجة انة حر وبقيت بالفنيلة وبنطلون ترنج  ثم قلت لها نبووووولة  مابتشعرين بالجر لاتستحي اخلعي البالطو وارتاحي فقالت لا هكذا احسن فقلت لها براحتك وجلسنا نتجابر قليل وكنت اذكرها بكلامنا الجنسي عبر الاتصال  واشتياقنا لبعض  فكانت نبيلة  تعمل نفسها انه كانت مجرد كلام ونزوات وليس حقيقي كي نطبقه وانا حينها كان جسمي في قمة الهيجان وزبي مقوم ومشتد  شاينفجر ومبين فتركتة يبقى ضاهر وفعلا شافتة نبيلة بس كانت تعمل نفسها كانها مش شايفتة وعاملة نفسها  مش ذايبة او متشوقه له المهم جلسنا مايقارب 20 دقيقة وانا  اتكلم معها كلام سكسي كنت احاول اذوبها و اهيجها واجعلها تعترف وتستسلم  حتى رايتها تقول اففففففففففففففففففففف  الحمى قتلني يوووووووووووووووووووووووووووه يالطيف وقامت خلعت البالطو وااااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح ما احلاه من  جسم شفتة  يجنن فكانت لابسة تحت البالطو  فنيلة ضغط وكان صدرها من تحته بارز اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  اثارني وكانت سرتها باينة ولابسة بنطلون مطاط ضاغط على فخوذها وطيزها باينه فلقتها برغم صغرها وكانت استها باينه الفلقتين مرسومة رسم امممممممممحححححححححح  فقلت لها اوووووووووووووف والحلى

فقال لانني عارف انك قبيلي وابن ناس و هي مش اصل يعني بالعربي يا احمد نبيلة هذه مزينه وعندنا المزينة لاتتزوج الى من اصلها حينها انصدمت وقررت عدم التزوج بها ولاكن كان قد أصبح  حبي وعشقي لها كبير وحب بجنون ومش قادر ابتعد عنها فقررت انني اعتذر منها بموضوع الزواج فقط ونبقى اصدقاء وحبايب وفعلا  صارحتها انني لن استطيع الزواج بها وذلك بحجة ان زوجتي عرفت بموضوع زواجنا وقد حصلت بيننا مشاكل فقالت نبيلة خلاص ياحمووودي اتمنا لك السعاده ولا احب اسبب لك مشاكل فقلت لها لاكن يانبوووووولة مستحيل اقنع نفسي بترك حبي لك لانني بقيت احبك بجنووون فقالت ايش نسوي فقلت لها ايش رئيك اننا نبقى اصدقاء ونحتفظ بحبنا وعشقنا لانفسنا فكانت نبيلة ترفض ولاكن بعد توسل وترجي و الحاح ومحاولات مني  لها حتى تمكنت  بالاخير انني اقنعتها ووافقت نبقى على تواصل فبقيت اتواصل معها رسايل نصية واتصالات فكنا نحكي في البداية  كلام عادي وتعارف  وحكت لي نبيلة عن قصة حياتها وزواجها وهكذا بقينا نتواصل يوم بعد يوم وكنت اتعمد اتجراء معها قليل واذوبها  حتى انني حسيت انني تمكنت و جلستها بالكلام المثير و المعسول والسكسي وبقت مبسوطة ومرتاحة بالتواصل معي حتى تطور تواصلنا وعلاقتنا ببعض ونستمتع حتى اصبحنا نمارس الجنس عبر التلفون فحينها  تاكدت انها مشتهية و ممحونه ومحرومة فكانت تتفاعل معي بسماعها بالتلفون وكنت اسمعها تخرج اهات عندما نتكلم  سكس ونتخيل اننا مع بعض نتنايك فمثلا كنت اقول لها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح يا حببتي نبووووولة الان بتخيل انني معك وعريانين وانني محتضنك وراقد بحضنك وبين امص شفايفك وارضع حلمات صدرك والحس كسك وطيزك ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح يانبوووووولة بين اتخيلك ذااااايبة  وهايجة ومشتهية وتطلبي مني انيكك وادخل زبي بكسك اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف الان بتخيل انني ادخلت زبي بااستك وبطيزك اففففففففففففففففففففف والحلا يوووووووووووووووووووووووووووه والطعم بستك يوووووووووووووووووووووووووووه والحلا بطيزك وحسيت من سماعي لصوت نبووووولة انها ذاااايبة وهايجة فسمعتها تقول اه اههههههــــــــــههههه افففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووووه  جننتني ياحبيبي يوووووووووووووووووووووووووووه  ولعت بي اففففففففففففففففففففف  محنتني ايوووووووه دخل زبك بستي ااححححححححححححححححح نيكني اعربني خنثني وانا ازيد اثيرها حتى حسيت انها ارتعشت وبقى صوتها يتقطع وينخفض وهكذا بقيت اثيرها ونستمتع حتى ننزل شهوتنا يوميا لأكثر من 20 يوم فزادت لهفتنا لبعض وبقينا نتمنى ان نمارس الجنس بالواقع وكنا مشتهيين لبعض بشده
ففي يوم اتت نبووووولة الا عندي للمحل لتاخذ طلبها وكان مافيش اي زبون غيرها فمجرد ان شفتها وقد كنت مشتهيها بقووووة فقربت منها وتجرأت معها ومديت يدي وجغصتها بنهديها ثم ادخلت يدي من تحت البالطو وهي مستسلمة وتتغنج ولم تمانع فادخلت يدي حتى لمست استها من فوق بنطلونها وكانت لابسة بنطلون خفيف سهل لي لمس استها فمجرد ان مسكت استها ذاااااابت وبقت  تقول يوووووووووووووووووووووووووووه  اففففففففففففففففففففف يا حبيبي اففففففففففففففففففففف  ولعت بي ااححححححححححححححححح  جننتني اففففففففففففففففففففف  حركت شهوتي المدفونة وبقت تتراهط وانا ماسك واجغص استها حتى حسيت ببلل في بنطلونها وحينها تاكدت من محنتها وانها ذااااايبة  فادخلت يدي لاداخل بنطلونها ولمست استها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  كانت استها  مبللة وعسلها مغرقها بغزاره اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ماكنت متوقعها بهذه الشهوه فقلت لها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف  ياحببتي نبووووولة مبين انك مشتهية بقوه ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح  اتمنى انني اخنثك اممممممممممحححححححححح نفسي اركبك وافشخك فشخ وهي كانت ذاااايبة و في قمة هيجانها فقالت بغنج ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح ياقلبي وانا كمان اتمنى انني انام في حضنك واحس بزبك داخلي وتعبي استي من حليبك وحينها تذكرنا اننا بالبقالة  فصحينا من اثارتنا وتوقفنا  حتى لايرانا احد ونحن بتلك الصورة فقلت لها حببتي خلاص ما اريد نتهور اكثر من اللازم خلاص بعدين  نتواصل ونعمل خطة ونحدد يوم نلتقي بمكان امن ونطفي نارنا قالت تمام وهكذا رجعنا نتواصل ونثير ونمتع بعض وكنت افكر بخطة التقي بنبوووولة  ومر حوالي اسبوع حتى رسمت خطة لالتقي بمعشوقتي نبيلة وكنت قد تذكرت عقد زواجي فااخذته واخذت بطاقة زوجتي لانها كانت مخبأه لاتحتاجها الا عند خروجها المهم بعد ان رسمت خطتي اخذت عقد زواجي وبطاقة زوجتي  واتصلت بحبيبتي نبيلة وقلت لها انني مشتاق اشوفها وانني اريد ان نخرج اليوم ونتمشى والحقيقة انني كنت  مخطط في راسي انني اشلها وندخل انا وهي فندق واستأجر غرفة لكي اخنثها  المهم بقيت الح عليها حتى  اقنعتها بالخروج معي رغم انها كانت رافضة بالبداية

•┈••✦🔞قصص ↓ جنسية🔞✦••┈•

#قصة_يمنية_تحرر_جديدة

حبيت ان احكي لكم قصتي المثيره والممتعة التي تحتوي على اجمل لحظات عشتها و مرت بحياتي
فبدايتا انا اسمي احمد من احدى المحافظات اليمنية   بس ساكن في صنعاء  كان عمري بداية حدوث قصتي هذه  29 سنة انا متزوج وعندي 3 اولاد  المهم انا انتقلت من منطقتي واستاجرت لي بيت في صنعاء بسبب انني فتحت لي  بقالة في حاره من احدى حارات صنعاء فكنت اشتغل بالبقالة من الصباح حتى الساعة العاشرة مساء واغلق البقالة واروح عند زوجتي واولادي البيت الذي استاجرتة والذي كان يبعد بمسافة قليلة عن موقع البقالة
المهم بصراحة انا انسان شهواني واحب ممارسة الجنس بكثرة كانت حياتي الزوجية والجنسية في السابق  مع زوجتي تمام وطبيعية  لاكنني بعدها حسيت ان زوجتي بعد ان انجبت لي الاولاد اصبحت بارده شوي ومش بالشكل المطلوب ولا تشبع رغبتي الجنسية و لاكنني بقيت متصابر
المهم كان فيه بنت حلوه وجميلة ودلوعة ومبين ذالك فيها بمجرد ان تشوفها هذه البنت كما عرفت باسمها فيما بعد اسمها نبيله  وعمرها 24 سنة وتسكن ببيت بنفس الحاره هي وامها فقط  وهي مطلقة وكانت قد انجبت  بنت لطليقها بس اخذها زوجها بعد ان طلقها
فنبيلة هذه هي محور قصتي وهي عشيقتي والتي حبيتها حب بجنون
المهم تعرفت على  نبيلة في البداية كما اخبرتكم بانها  ساكنة بنفس الحاره الذي كنت فاتح بها البقالة فكانت نبيله تاتي الى البقالة لتشتري مني بعض الحاجات التي تلزمها وبقت نبيلة تتردد عليا للبقالة يوم بعد يوم وكانت كماقلت لكم جميلة و ملفتة ودلوعة وكانت معاملاتها وكلامها حلو وشيق فبعد ان تعرفت عليها شوي وعرفت انها بتعمل بشركة للأدوية و أصبحت  زبونة رسمية معي ففي احد الايام  طلبت مني بان افتح لها حساب عندي بالبقالة يعني ادينها وانها سوف تحاسبني بنهاية الشهر عند استلام راتبها فوافقت لانني حسيتها وفية فكانت تسحب من البقالة  حاجتها واسجلها في حسابها وكانت تحاسبني عند استلام راتبها وكانت وفية جدا استمر تعاملي معها كزبونة لأكثر من شهر  وحينها بدات احس باعجابي بها وارتاح كلما شفتها تاتي للبقالة وكوني كما اخبرتكم اصبحت ناقص حنان وحب وكمان محروم شوي من اشباع رغبتي الجنسية  فبقيت مشتهي لمن يشبع رغبتي فكانت نبيلة اكثر بنت بقيت معجب بها وبقيت احس ان قلبي ينبض لرؤيتها حينها   بدأت اتقرب منها قليلا قليلا فكنت كلما اتت نبيلة اليا للبقالة كنت اتعمد افتح معها اي موضوع لكي اتكلم معها وامازحها فحسيت نبيلة كانت متجاوبة معي وتتكلم معي بشكل عادي وحسيت كانها مرتاحة بحديثي  ومزاحي معها فبقيت اتجرء  أكثر فكنت امدح جمالها ورقتها واخلاقها وشياكتها ونبيلة احسها تنبسط وتتشكرني ولن تمانع من تغزلي بها فقررت اتجراء اكثر  فصارحتها انني بقيت معجب بها وبحبها  فحسيتها  فرحت اكثر وبقت متاكده من صدق مشاعري فبقت تتجاوب معي وتبادلني نفس الغزل والرمسسة وتمدحني وتمدح وسامتي ومعاملتي لها فطلبت منها رقمها فاعطتني رقمها بدون ممانعة ومن حينها تطورت علاقتنا وحبنا وتغزلنا ببعض فكنا ندردش ليليا تغزل ورمسسة وحينها حبيت اشوف واتاكد من جمالها لانني حتى تلك اللحظة لم اشوف وجهها فطلبت منها ترسل لي صورة وهي فاتشة وجهها لكي اشوفها فبعد الحاح مني اعطتني صورة لها وهي فاتشة وااااااااااحححححححححححححح ااححححححححححححححححح  فمجرد ان رأيت صورتها ااححححححححححححححححح ااححححححححححححححححح جن جنووووني و لم اصدق انها بهذا الجمال والحلا اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وجدتها وكانها روسية وعليها جمال لايوصف فزاد حبي وعشقي وغرامي وتعلقي بها فحينها قررت واقتنعت انني اتزوجها فقررت انني  ارتب اموري واذوبها واترمسس معها واغريها حتى اتزوجها ولاكن كنت متخوف بان تعرف زوجتي وتحصل مشاكل فمن شده حبي وعشقي لها قررت انني اتزوجها بالسر فكلمت نبيلة عن رغبتي بالزواج بها وحسيتها موافقة وراغبة وحينها  قررت انني ازيد اتاكد اكثر من حببتي نبيله بطباعها واخلاقها وبعض الاشياء  ففى   يوم من الايام جاء احد الاصدقاء الذي كنت اعرفهم من الحاره وهو  رجل كبير وعاقل وكنت اعتبره اب لانه بصدق  قد كانت بيننا علاقة  كعلاقة الاب مع ابنه يعني احترام وتقدير وصراحة ووفاء بيننا فقمت واخذته جانبا و صارحته بحبي لنبيلة وانني اريد اتزوج بها فقلت له ياوالد اريد استشيرك بهذه البنت نبيلة لانني متاكد انك تعرف عنها الكثير خصوصا انكم جيران  فقال لي اقدم لك نصيحه يا ولدي احمد وانت باتتقبلها مني قلت له نعم قال انصحك انك لاتتزوجها لانها ماتناسبك فقلت له لماذا ياعم

•┈••✦🔞قصص ↑ جنسية🔞✦••┈•

اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي

#النهايه...
..hn:
القناه ‌الرسميه ‌لنشر ‌القصص ‌انضم ‌بدون ‌مغادره ‌لكي ‌ما ‌تضيع ‌المتعه👇
https://t.me/+L4mpKaJTwLYxMGJi

القناه ‌الاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم👇
https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

قناه ‌قصص ‌سحاقيات ‌واعترافات ‌بنات👇
https://t.me/+onbHcDuYh4IzMjlk

عندك ‌قصه ‌وتريد ‌تشاركها ‌كلم ‌جيزانيه ‌للبوت ‌ويتم ‌نشر ‌قصتك ‌بسريه ‌تامه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

الجزء_الرابع


يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا .

https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

الجزء_الخامس

وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم .


https://t.me/+7MQEcYADesxkZGM0

#الجزء_الثاني


المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …

#الجزء_الثالث



لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من

قصه منقولة
قصه حقيقيه
اخته الوحيدة


قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه

تفاعلو ‌مع ‌القصص ‌كلكم ‌تفاعلو ‌بلفيسات ‌لكسي ‌نستمر ‌بلنشر ‌معاكم ‌كل ‌يوم ‌بقصص ‌عربيه ‌يمنيه ‌وخليجيه
القناه ‌الاحتياطيه😏 ‌
كذالك ‌الذي ‌لديه ‌قصه ‌ويريد ‌مشاركتها ‌يتواصل ‌مع ‌مالكه ‌القناه👇
@AAAAYYYYI1YBOT

تكمله قصه ايمان
الجزء السادس…
اول مادخلت له للغرفة وغلقت شافني عبووودي وابتسم وصلت جنبه على طول خلسته السرواال لما بقي امامي عاااري وخلعت ملابسي كااامل وقلت له مادام وانت عندي تبقا عاااري تمام قال من عيوووني شغلت الشاشة وقلت اجلس على الكنبه وانا جلست في حضنة وتفرجنا على افلام وجميع انواع الحركااات وكنت احس زب عبووودي تحت فخذي زي الحجر نزل يده يلعب بكسي ويدخل اصبعه وانا العب بزبه وبدأ يدخل ثنتين اصابعة كسي ويرهز بعنف لما قذفت خرج اصابعة ويده تنقط من كثر ماقذفت ومصهم ولحسهم وقال طعمة عسل وانا جننت وسحبته على حافة الكنبه وبقيت الحس زبه وقمت فتحت الدولاب كان معاي عسل بلدي درجة اولى ورجعت جلست امام الزب العملاق وسكبت فوقة عسل وطرحت يدي تحت خصيته منشان العسل اللي ينقط كنت ادهن باقي جسمة بالعسل دهنت رقبتة وصدره وبطنه كان عبود يقول انتي مجنوونة وبدأت الحس زبة كان طعم زبه لايوصف طعم يجنن كنت الحس بشوق ولهفة لما عبووودي كان يصيح ويئن
ااااااااااه روووووووووعه انتي شرموووووووطه وطلعت الحس بطنة وصدره لطمني عبووودي لطمه خفيفه ومسك بشعري ومص شفايفي لما كان بيقطعهم ومص رقبتي لما طبع عليها علامات كااامل وقام وقف وهو ماسك شعري ورزعني فوق السرير وانا اطرحت على بطني وبقى يبوس طيزي ويجغصصه بعنف وكان يفلخ طيزي لما حسيته بينقسم نصفين صفعني على طيزي بعنف وانا ضحكت وقلت له ايش عملت ماحسيت الصفعة وبقى يصلفع طيزي بيداتة الثنتين وانا اصييييح واتأوه تحتة
اااااااااااااح ياعبوووووووووود اضربني اكثر انا خداااااااااااامتك انا حقك ملكك وكنت اهز طيزي ويرتج زي الجيلي قال انتضري قام شال الحزام حق بنطلونة وعطفة نصفين وانا مستلقيه على بطني ضربني اول ضربة وانا صيحت بصوووت لما قلت الجيران سمعوني
اااااااااااااااااااااااي يبن الكلب وجعتني وهو دخل وجهه بين طيزي وبدأ يلحس زي المجنووون وانا اترجاااااااه عبوووووودي خلاااااااااااص ياحبيبي قوم دخله فديييييييييييتك ابوووووووووووووس رجلك يكفي فديييييييييييييييييتك وفديييييييييييييت حذاااااااااتك لاتجنني ووقف يفرك زبه بين فلقتي طيزي وطرحة باب طيزي وضغط وانا قلت انتبه لاتجنن وهو ضغط لما دخل راس زبه كنت اقاوم لاكن مافي فايده كتفني ومسك اكتافي ودفعه دفعه واحده لما حسيت انه شقني
اااااااااااااااااااااح يبن الحرااااااااااااااااام حرااااااااااااااااام عليييييييك اطرح فوقي وهمس في اذني قال اصبري شوي وباتتعودي وانا ابكي من الألم خرجة شوي شوي كنت احس روحي بتخرج من طيزي خرجه للنص ودخله لما طيزي بقي يتعود وبدأ بالسرعة والطعم واللذه بدأت وانا اتفااااااعل يوووووووووووه والطعم ياعبوووووووودي ااااااااااااااااااح وهو يرهز بعنف وانا اقل له عنييييييييييف ارهز اقوى ومسك شعري وكأنه فوق الحصان
اضربني ياعبوووووووووووودي زبك يجنن وهو يضربني ويرزع رأسي على السرير بدأ صوته يرتفع اااااح اااااح ااااح زي الثور ابهائج وانا اتحرك معاااه لما قذف في طيزي واطرح فوقي وهمس في اذني
كيفك حبيبي وقلت له مادام وزبك دااااخلي انا بخيييييير
وبقي يبوس رقبتي ووقف يخرج زبه ببطئ وهو يطلع صووت جغ جغ جغ وخرجة وانا كنت احس البرووود في فتحة طيزي شفت في المرايه وااااااااو كيف فتحة طيييزي مفتوووحة والمني يقطر منها تفاجأت بس هيجني المنضر وطرحت ارتااح وعبوودي جنبي وقمت اشرع بالوقوف ماقدرت حاولت لما مشييت وانا مفلووووخه دخلت الحماام وفتحت الماء إلى البانيو ودخلت داخله استرخي والباب مفتوووح شفت عبووودي باب الحمام وشفته بغضب ماتشتي يامجرم ياسفاااااح وهو يضحك فدييييته
#سوي_اعادة_توجيه_للأصدقاء

*▣━━━━━┉─⊹⊰⌾⊱⊹─┉━━━━━━▣*
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰قصص ‌جنسيه ‌عربيه ‌يمنيه🫦👇
https://t.me/+EsEv85CDrC0yMzJk

قصص ‌جنسيه ‌خليجيه👇🦶
https://t.me/+2MzmMIvCOuUwMWM0

حفله نشر افلام نيك عربيه هنا👇💦
https://t.me/+UoSHP-oOP15jYjJk

ملصقات رومنسيه ‌جديده ‌قد ‌تفيدكم ‌مع ‌البنات👇
https://t.me/+kZvvhLxbim81NGU8

قناه ‌القصص ‌الجديده ‌والاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم ‌بدون ‌ما ‌يغادر👇
https://t.me/sxsyemen

نهضت مسكت بشعره منشان يطرح فوقي وبقيت امص شفايفه واقل له لاتعتذر ولاشي اشتيك ماترحمني موتني اليوم افلخني شقني شق انا حقك ملكك وبدأ يرهزني واهيجة بالصياح حقي ااااااه ياعبوووووود اركب ارهزني اكتر يووووووووووه محلااااااك فديييييييييتك وفدييييت زبك محلاه وفجأه جوالي رن وعبووودي خاف قلت لاتخاف جيب تلفوني من الشنطة خرج زبه وجاب تلفوني واذا به اخي يتصل بي
انا .الوووو
اخي . فينك اليوووم متصلتي بي اجي اشتري لش قاات
اشرت لعبوودي يدخل زبه كسي وانا اكل اخي
انا . لا شكرا اشترت لي صااااحبتي ااااح
اخي . سلامات مالش صيحتي
انا . لا لا مافي شي بس صاحبتي تماازحني
اخي . تمام ماتحتاجي شي
انا . اسلم
ورجمت التلفون وهااات يانيك قلت له لاتوقف ياعبوووووووود وبدأ في النيييييك الشرس وانا اصييييييح فديييييتك اااااااح وضربني في ابزازي وقلت له اضربني اكثر اضرررررررب واطرح فوقي وطرح يده في رقبتي (خنقني ) وهو بينيك بدون رحمة كنت مابعد يده من حلقي الا وقد شاموت شفت نفسي في المرايه حق الدولاب وقدنا حمراء وجهي وابزازي لونهم احمر زي الطماط وقد فضيت شهوتي مرتين
قلت له خلاص نغير الحركة وقفت ودهفته فوق السرير اطرح على ضهره

وانا شفت جسمة وشكله مغري وهو يلمع من العرق قمت افرك جسمي بجسمة كنت اطرح ابزازي عند زبه واطلع الى عند وجهه يااااااه شعووور يجنن وبعدين هو مسك ابزازي ودخل وجهه بينهن وبدأ يفحر وجهه وانا اصلفعة بابزازي وقمت الحس باقي جسمة وتهيأت لدخول الوحش العملاق داخل كسي مسكت زبه فركتة شوية بكسي منشان يرطب من الماء الذي خرج من داخلي وبدأت ادخلة لما جلست بالكاامل علية كنت احس روحي بايخرج وبدأت الشغل طلووووع ونزوووول شفت نفسي بالمراية كان منضر رووووووعة والزب العملاق يدخل ويخرج وابزازي تهتز قام عبووودي مسك فنيجي ويجغصهن وضربهن ضرب خفيييف وانا بقيت بجنن صيحت اضرب اقوى اضربني وكان يضربهن قوي وانا بقيت مخدرة ولاكنت احس كان كلما يضرب ارهز اكثر وقام عبودي جلس بقي صدري بصدره ووجهه امام وجهي وايدية في طيزي وزبه داااخل كسي وانا حضنت رقبتة وهو قام وقف وكان ينيكني وهو فااااالخ لطيزي بقينا على هاذا الحال لما تعب ورجع رجمني فوق السرير ووقف يرهزني قال لي فين تحبي اقذف قلت له في فمي وهو اسرع في النيك اااااااااح ياعبووووووود خلاص يكفي خلااااااااص فديييييييت حذاتك ابووووووووس رجلك ياااااااااعبووووووووود كسي موووورم اااااااااااااااااح يووووووووووووووه وخرجه ووقف فوق السرير وجلست وزبه امام وجهي دخلت رأس زبه فمي وهو بيفرك زبه لما بدأ يفضي يووووووه كم كمية المني الذي قذف مليااااااان فمي بقيت اقلب المني في فمي يمين يسار وبلعت كان الذ واجمل من العسل البلدي خلصنا واطرخ جنبي فوق السرير وانا طرحت راسي فوق صدرة وفلخت رجلي فوق زبه وبقيت العب بحلمات صدرة وامسح له العرق قلت له فديييييتك فينك من زمااااان ريحتني علمتني اصووول النييييك وهو قااال عادك ماشفتي حاجة قلت له انا حقك وملكك افعل اللي تشتية

وبدأنا نتجابر قلت له كملك في اليمن لانه انا اشوف لهجتك مثلنا ماعادهي زي الاحبوش الباقيين قال له ثمان سنين وانه متزوج ومرته ماتت وهم في البحر مسافرين لليمن ومافيش معااه اولاد وقلت له من اليوم ورااايح انا زوجتك وحبيبتك وقحبتك وخدامتك وطلعت مصيت رقبته ولحستها من اثار العرق ووقف وقال فين الحماام اتروش وقلت تتروش لحالك لا لا لا انا باروشك وادعك جسمك انت بس ابقى واقف وانا ادلعك ووقفت ومشى خلفي للحمام كااان يضرب طيزي واحنا ماشيين دخلنا الحمااام يووووه ياعبوووودي نسيت ماولع لك السخان قال لا لا مايحتاج اصلا انا احب اتروش ببارد قل له وانا ماحب اتروش ببارد وهو فتح الدش ودخل تحتة وانا واقفة عند البااب كان شكله يجنن والماء على جسمة يلمع وكان يشوفني ويضحك ومد يده وانا قلت لا لا شاموت لو اتغسل ببارد غلق الدش وجا الى عندي وقال امسكي يدي مسكت يده ودخلنا الاثنين تحت الدش كان حاضن لي من خلفي وزبة فوق طيزي وفجأه فتح الدش ييييحح ياعبوووووود باااااااااارد بقيت اتقفز والتفت وطرحت صدري في صدره وحضنه باقوى ما املك من قوه يوووووه بررررررررد ومسك طيزي وبدأ يجغصص ويضربه وانا تعلقت في رقبته وفلخت ارجلي على خصره وبقيت امص شفايفه كان الماء يدخل فمه ويتف به الى فمي استمرينا عشر دقايق تحت الدش ونزلت غلقت الدش وشفت زبه واااقف زي الوحش ضربته قلت مايشتي هاذا المجنون حقك عادحنا خلصنا وضحكنا وخرجت الصابونة وقلت لعبود

استلقي قاعة الحمام على ضهرك استلقى وانا بقيت انضفة وادعك جسمة بالصابون بالرغم انه نضييف فديتة وافتلخت فوقة ودعكت الصابونة في جسمة واطرحت فوقة يااااااه كان شعووور لايوصف واجسامنا تتزحلق وجلس وانا جيت من خلفة اعمل لراسة شامبو وادعكة واقل له غمض لايدخل عيونك وفحست جسمة بباقي الشامبو وضهره وبطنه ومسك زبه اداعبه وهو مليان يدي قلت عبوووود ارتزح قوم وقف وهو وقف وانا اقل له لاتفتح عينك وقربت كرسي صغير كان في قاعة

الحمام وطرحتة امام عبوودي ولقيته ضهري ووطيت امسك زبه وانا اقل لاتفتح عينك لما زبه قدهو باب كسي ورجعت للخلف دفعة واحده دخل كااااامل  كسي وبدأ في الدخول والخروج ومسك بخصري وهااات يانيك وهو مغمض ههههههه محلا النيك في الحمااام كان صوت طيزي صداه ملان الحمااام طق طق طق طق طق وبعدين خرجتة ووقفت امامه فتحت له الدش وغسلت جسمه وزبه وغلقت الماء ووطيت امص راس زبه ووقفت تعلقت برقبته وحضنه بارجلي في خصرة وعبوووودي مسك زبه ورفعه الى باب كسي ودخل وبقى يرهزني وطرحني للجدار ونيك وضرررب يموووووت لما قده بايقذف قال فين تحبي اقذف قلت انتضر خرجت من الحمام للمطبخ جبت الكاس حق الخلاط وهو ضحك وقال مجنونة وبدأ يلاعب زبه وانا اعطيتة خلفي وبدأ يفرك زبه بين فنيجي قال باقذف وانا قرب كاس الخلاط وقذف داخله قال ليش قلت اصصصصص ماتدخلش من خصوصياتي وخلصنا نتروش ونشف جسمي ونشفت جسمة ورحنا الغرفة وسمعت اذا المغرب وانا تحت البطانية وخلفي عبووودي حاضن لي بيداته الثنتين جبت التلفون واتصلت لاخي وقلت له جيب ابني من عند ماما قال تمام ربع ساعة وانا عندش جلسنا متحاضنين وذكرت انه اخي بايجي قمت لبست روب من حق البيت فقط ولا تحتة شي ورحت الصاله اجيب ملابس عبوودي دخلت الغرفة والملابس في يدي قام وقف قلت مالك قال اقوم البس وانا ضحكت ورجمت ملابسة فوق الدولاب قلت مادام وانت عندي مابش ملابس وضحك ورجع يدفى تحت البطانية سمعت الجرس يرن خرجت افتح وانهو اخي قال ماعد تشتي شي قلت انتضر انفعني للبقاله اشتري عشاء ومانجو وحليب راح للبقاله ورجع وانا سويت عشاء وعشيت ابني ونيمته في الغرفة الثانية ورحت اعشي القلب والروح والكبد حقي عبوووود جلسنا ناكل وياكلني واكله خلصنا جلسنا نتفرج افلام في الشاشة وذكرت المانجو والحليب قمت شليتهن وخرجت الكاس حق الخلاط وشفت المني حق حبيبي وسكبت فوقة الحليب والمانجو وعصرت وشربت كان مليان جميع الفيتاميناات كان طعمة روووعة وتمنيت انه تكون كميه المني اكتر من الحليب والمانجو ورجعت للغرفة وحبيبي بالسروال الداخلي دخلت الغرفة وغلقت الباب اسمر معا حبيبي عبووود متهيئه لليله حااااامية ونيك وضرب وجميع انواع الحركاات

وخليت مسافه صغيرة

ودخل ودحشني بزبة في طيزي وانا جننت كأنة صميل مش زب دخل وانا ابايعة واترجلة يرخص وطرحت يداتي فوق الماسة وفتحت الزرار الثالث من عند صدري لما الستيان قدة باين وكان لونة احمر مغري كنت اكلمة ماعد كان يشوفني كان مركز الى جهة صدري وتميناى على قيمة الصندل سبع الف خرجتها من الشنطة واخفيتها في يدي امثل اني اخرجها من خلف الستيان وفتحت الرقبه شويه وهو قرب ناحيتي ومكنته الفلوس وصدري مفتوح امامة ومادريت الا ويده في صدري وقلت له مالك الناس بايشوفونا لاتتهور وقال انتي روعة وقلت له مستعد تأتي معي الان البيت قال تمام وخرج من المحل ومسك يدي وقلت له نروح اقرب مطعم نتغداء وقال في مطعم حبشي قلت تمام ومشينا وكان اصحابة يبسرونا ويضحكو ويتغامزو وانا ولا في ذهني اهم شي حبيب القلب جنبي وبعدين دخلنا المطعم طلب لنا غداء وجا وانا في مكان العوائل منتضرة لما يجي هو دخل ورد الستاره وانا فتشت وهو انذهل قال انتي روعة انتي حلوه وكان يتغزل فيني وقام يبوسني في خدودي وانا مسكت خلف راسة ومصيت شفايفة وهو مص شفايفي لما كان بايخرج روحي وبعدين سمعنا صوت المباشر جا بالغدا ورجعنا اماكننا ورديت اللثمة وطرح لنا الغدا وتغدينا وتكلمنا عن الجنس وقال احلى شي عندة هو الجنس العنيف وانا قلت ااااح ااااح فينك من زمان احب شيء الى قلبي هو الجنس العنيف كملنا نتغدا وركبنا تاكسي ووقفت التاكس بعيد من البيت شوية وقلت لة انا بدخل البيت وانت ادخل بعدي قال اوكي

وخرجت مفتاح البيت من شنطة حقي وفتحت ودخلت وخليت باب الحوش مفتوح وانتضرت شوية عند باب العمارة لما يجي القلب حقي وشفتة دخل واشرت لة يغلق وفتحت باب العمارة وهو دخل بعدي وقدنا متشوقة مووووووت أول مادخلت ماعد سمح لي اغلق الباب حضني من وراي وغلق الباب برجلة وانا قلعت الثام والطرحة وهو اصبح مثل الثور الهايج كنت احس زبه في طيزي وهو يمص رقبتي كنت اقل له انتضر لحضة وهو ولاعد كان يسمعني مسك البالطو من جهة الصدر وشطها (مزقها) وانا جننت منه دريت وقتها انه عنيف ويحب العنف لفت وجهي لوجهه واصبح يمص شفايفي لما بيقطعهن وكنت اخرج لة لساني يمصة وبعدين اخرج لي لسانة امصة وامص شفايفة زي المجنونة وخلستة الشميز والفنيلة اللي كان لابسهم ااااااه ايش من جسم عضلات زي اللي نشوفهم في المصارعة بقيت امص رقبتة والحسها ونزلت الحس جسمة وصدرة لما وصلت عند حلمة صدره كنت الحسها وامصها ونزلت بطنه وخلستة البنطلون يوووووووه ايش من زب اول ماشفتة خفت ودقات قلبي بدأت تتسارع كان عريض قوي وطويل في نفس الوقت ووقفت ومسكت بزبه وقلت تعال بعدي وماشي وراي وانا ماسكة بزبة محلاه مليان يدي وهو كان يضربني على طيزي ضرب خفيف دخلنا الغرفة ودهفة فوق السرير واطرح على ضهره وخلست الستيان والكلوت وجلست اتفحص زبة وهو نضيييف ولا شعرة دخلته فمي اجرب امصه ماقدرت ادخله وبعدين جلست الحسة زي الآي سكريم وكن اطرع لساني عند الكعل والحس الى طاااالع واقل يوووووه فديتك والزب معك انت اسمك ابوزب صح وهو ضحك وقال اسمي عبد .... قلت انا ملكك انا لك انا خدامتك ياعبودي وهو  كان ينطط ماقد يوصل الى طيزي وشالني وعملنا وضعية 69 وكان يلحس ويمص لي كسي وفتحة طيزي ويضرب طيزي وانا كنت اجنن واقل له اضربني اكثر خلي طيزي احمر انا فدالك وهو ماقصر عمل الواجب واكثر وانا امص رأس زبة واتفل علية والحسة وبعدين قام شالني وطرحني على ضهري وجلس واطرح فوقي وجهه لوجهي وصدره فوق صدري وزبه بين افخاذي بقي يمص شفايفي ويجغص ابزازي وانا قد باموت من الشهوة وبعدين نزل يلحس ابزااازي ويمص الحلمات ويعضهم وانا اقل له عبووود حبيبي ارحمني دخله ماااااعد قدرت دخل زبك كسي ارهزني شططني نصفين انا حقك لاكن لاحياة لمن تنادي شفلت الى عيونة وقلت حرااااام عليك وبعدين حب بطني ولحسها ونزل الى كسي لحس ومص وضرب وانا اترجاااااه عبووووود يكفي خلااااااص فديييييييتك ياحبيبي دخله ااااااه وهو وقف على ركبه وانا افتهنت وقلت بايدخلة لاكن اطرح يمص شفاهي لساني وانا كنت امص لسانة ونتبادل الريق ياااااه اول ماطعمت ريقة كان اجمل من العسل وكنت اقل له اسكب في فمي من ريقك اكثر وكان يسكب من فمة وانا اشرب لما فمة نشف وقلت عادنا عاطشة ارويني قال ماعد في أشرت لة وقلت الماء فوق الكمدينو جيبها وفعلا جابها وقلت اشرب ولا تبلع اسكب الى فمي شربت من فمة اكثر من نص الصحة الماء وبعدين قام كان يفحس زبة بين شفرااات كسي وانا كنت اقل له دخله ماعد فكرت ان زبه بايشقني شق بقى يفرك

زبة شفرات كسي وانا بقيت بجنن كنت اترجااااة عبودي فدييييييتك دخلة خلاص جننتني ابووووووس رجلك ياعبوووووود دخل فرحمني وحطة باب كسي وانا حضنته في بارجلي في خصرة ودخل راسة صيحت ااااااااي ياعبوووود وجعتني وهو بقي يلطمني في ابزازي ويقل لي اصصصصصص ولا اسمع صوووووت ودفعه دفعه واحدة داخلي لما حسيت بايخرج من حلقي من حجمة المخوووووف ااااااااااااااح ياكلب ياجزمة عورتني اااااااااااح بقي يعتذر وقال خلاص باخرجة وانا

قصص جنسية عربية:
قصة مزه حبوبه مشتركة معنا في القناة
ولها رجاء منكم ان تتفاعلوا مع القصة
#من_الخاص

اولا اعرفكم بنفسي انا ايمان بنت يمنية عمري ٢۷ سنة اسكن في حدة انا متزوجة وزوجي مغترب في امريكا من سنتين زوجي يحبني واحبة موووت ومابش اي تقصير من الطرفين صح هو دائما يرسل لي فلو ومش مخليني احتاج شيء بس الفلوس مش كل حاجة المرأة اللي مثلي تحتاج الى رجل جوارها ٢٤ساعة لانة فيني شهوه كبيره جدا واي رجل اشوفة ماشي بالشارع وشكله ضخم وعضلات اتمنى انه يقوم ينيكني وسط الشارع من كثير الملل اللي فيني اجلس في البيت دائما اشاهد افلام جنس ومش اي افلام احب الأفلام الذي يكون النياك زنجي اسود اللون يعني لانة من اول فلم شفتة وشفت الزب الأسود عشقت الزنوج لانه الزب حقهم مقارب لزب الحصان كبير قوي يطيب النفس من كثر الأفلام الذي شاهدتها اصبحت ابحث عن شخص اسود اللون اريحة ويريحني لاكن للأسف في البداية ماحصلت وفي يوم من الايام خرجت انا واختي في الصباح الى الجندول اللي في حدة نشتري مقاضي وبعدما خلصنا نشتري واحنا خارجات وشفت في الشارع الذي قدام الجندول زنوج خيرات مدري ايش كان معاهم فقلت بيني وبين نفسي مادام وهم هانا خيرات يمكن حارتهم وانا روحت بيتي الذي انا ساكنة في لحالي انا وابني فقط
جلست اجابر نفسي من الزنوج ونفسي ادخل هاذا الشارع طوال اليوم وانا افكر وبعدين في نفس اليوم خلصت اتغداء واتصلت لاخي يجي ينفعني يشتري لي قات ومعسل لاني مولعية للقات والشيشة قوي جا ادالي القات وروح وانا خزنت في البيت انا وواحدة من صاحباتي وطول التخزينة وهي تقل لي مالش مطننة مالش ضابحه او به شي وانا اقل لها ولا شي مش عارفة اني افكر كيف اصتاد زنجي المهم خزنت صاحبتي عندي للساعة ۵ قبل المغرب واتصل بها زوجها وروحت وانا افتهنت وقلت شاخرج اشوف الحارة اللي عشقتها وشغلت بالي المهم قمت شليت ابني عند امي لاني ساكنة جنب بيت اهلي وقلت لامي شاسير اتقضا من الجندول وبينما قدنا عند الجندول دخلت معشوقتي الحارة الذي طالما حلمت بها دخلت اتمشى في حارة الزنوج الذي اتضح لي من بعد انهم احبوش يعني من الحبشة وشفت ومعاهم محلات لبيع الجلديات مثل الاحذية والشنط ومعاهم مطاعم لبيع الزقني وكلهم حبشيين وكنت اتمنى اني اغري واحد واروحة معاي بس الوقت كان متأخر قلت بيني وبين نفسي ضروري اجهز نفسي من كل شيء اهم شي روحت وطول الليل ماذقت النوم افكر في احباب قلبي الزنوج وفركت كسي في نفس الليلة ثلاث مرات وقمت جبت من الثلاجة خيار كبير وكنت ادخلة كسي وانا اتخيل واحد من الاحبوش بينيكني بقيت افحس كسي وادخل الخيار لما تعبت من كثر الشهوة الذي فضيت وغلبني النوم وماصحيت الا بعد الضهر وقمت على طول صلحت بيض واكلت انا وابني وروحت ابني عند امي وقلت لها اني معزومة عند واحده صاحبتي ورجعت بيت زوجي وفتحت الدولاب ادور ايش البس ايش اكثر لبس مغري وكان نفسي اخرج للشارع عارية من كثر الشهوة وفكرت وقلت اخرج بالبالطوه فقط على اللحم خطرت في بالي هاذه الفكره وبقيت مثل المجنونة ولبست سنتيان قماش منشان لما امشي يهتزين ابزازي لانة امتلك صدر ومؤخرة كبار جدا احيانا يسببين لي احراج من كثر المعاكسة اللي احصلها من الشباب لبست الستيان وكلوت سبعة فقط ولبست البالطو وخرجت وقلبي يدق من الاحراج اول مرة اسويها بس ايش اسوي منشان احقق اللي في نفسي
وركبت تاكسي من باب البيت للجندول وكانت الساعة حوالي ٢ قبل العصر دخلت حارة الحبشيين والناس كلهم كان يشوفني ويتغزلو بي وبجسمي لما وصلت عند المحلات حق حبايب قلبي شفت واحد من المحلات يبيع احذيه وكان فيه واحد حبشي اسود اللون طويل وعريض مثل الممثل حق السكس (ماندينجو ) دخل نفسي وتخيلت نفسي في حضنة وقلت هاذا صيدي ماباروح الا انا وهو دخلت له للمحل ورحب بي وقلت له اشتي صندل كعب ابو خيط الذي يجي خيوط الى تحت الركبة خرج لي عدة صنادل وانا كنت جالسة فوق كرسي قدامة وكنت امثل اني اجرب الصندل والبس وبعدين اوقف والبالطو تحنب بين فنيجي وكنت اشوفة وهو يشاهد طيزي وكنت اقله ماعجبني لما شرحت له عن ابو خيط خرج لي واحد وانا جلست فوق الكرسي منشان البس واربط الخيط وطيت ورجعت الطرحة للخلف وفتحت اثنين ازرار من عند صدري وكنت اتعمد اخليه لما قده قدامي وافعل الثمة عند رقبتي امثل انها تربشني اللثمة ونص ابزازي باينات والحبشي ولا بعد عينة من صدري لبست الصندل وكنت ارفع البالطو الى عند ركبي وكنت اشوف الحبشي وقد عيونة عيخرجين كملت البس ووقفت اشوف الصندل في المراية الذي من تحت قمت التف يمين ويسار اشوف الصندل والحبشي جنبي عند الماسة بيشوفني اعجبني وقلت ابايعة هاذا كله حصل والبالطو حانب في طيزي نزلت نضري اشوف وانة زبة مقووووم وباين وواضع من تحت البنطلون الذي كان لابسة وكان يحاول يغطية بس ايش يغطي مايقدر يغطي هاذا الزب كله حس بي اني شفت زبة ارتبش وقام يشتي يدخل للمحل لانه كان خلف الماسة طبعا المدخل من عندي اشر لي ابتعد قليل منشان يدخل فسحت له شوييييه

قصة_يمنية_جديدة

~زوجة.المغترب.الشهونية.sex~

▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄▄

هااي بحكي لكم قصتي  حقيقيه والله ومافيها كذب اسمي سلوى من محافظة تعز متزوجه وعمري 30 سنه ماعندي اولاد زوجي مغترب في الخارج وبصراحه اني شهوانيه كثير ودائما اريح نفسي كل يوم بليل اسهر واقرا قصص واهتاج وافرك كسي وانيك نفسي لين افضي شهوتي
يوم كنت مره مشتهيه واشتي زب يشبعني ويعربني دخلت تلجرام وتعرفت ع شاب عمره 23  حلو ووسيم وانيق اول ماشفت صورته اهتجت عليه وضلينا اسبوع نتراسل ونرسل صور لبعض لين مااقتنعت انه صادق وجاد وكتوم وطلبت منه نلتقي والتقينا في مطعم الشميري في المسبح وتغدينا مع بعض وجلسنا نحكي ونتكلم شفته محترم وكان محرج قلت له ايش رئيك نخزن مع بعض قال طيب وخرجنا وشل قات وقلت له امش بعدي لين وصلنا بيتي بيتي مستقل لوحدي ومعي حوش قلت له بدخل واخلي الباب مفتوح وانت ادخل ولا حد يركز عليك دخلت البيت وع طول دخلت غرفتي وتجهزت لبست بدله نوم سكسيه ورشيت العطور وتبخرت وكسي مبلل من الشهوه وعبود دخل البيت ويصيح وينك قلت له اجلس بلمجلس ودخل جلس وخرجت له وارحب به واقله البيت بيتك اهلا وسهلا وهو مذهول واحس نضراته تفترسني والله ماقد حسيت بهاذا الشعور حسيت كسي يخرج المني جلست جمبه واقله عبود هاذا يبقئ سر بيننا قلي والله والمصحف الشريف مااكلم حد قلت له نخزن قلي كيف بقدر اخزن وهاذا الجمال قدامي اني ماتحملت غزله ذبت قلت له عيونك الحلوات قلت بقوم اجيب ماء وقمت وكنت اتعمد اتغنوج والعب بطيزي فجاه قام وراي وحضني ويرفع شعري ويبوس رقبتي واذني ويمص اذني ااااه اذكر الموقف وكسي يتبلل وبعدين اني ماتحملت لفيت وامص شفايفه بقوه وجعته وهو مسك بيده كسي من فوق الملابس ويفرك ويده الثاني فوق ضروعي تفرك وفمه يمص شفايفي ويرضع لساني اااااه ااااه خلاص ماتحملت ذبت وماعد قدرت اوقف حملني باكتافه واني انذهلت من قوته كيف قدر يرفعني للعلم انني اكبر منه بكثير المهم قلي وين غرفه النوم اشرت ومشي وهو حاملني واني متعلقه برقبته وهو يبوسني ويلحس بلسانه ويقول اووووف ياروحي انتي اليوم بشبعك عراب واني والله ارتعشت وقذفت من كلامه ونضراته ولحسه دخلنا الغرافه نيمني فوق السرير وخلع ملابسه كله وشفته قدامي عريان ااااه حسيت انني بعترب لي ادوخ قلت له زبك متوسط قلي بس عراب وقفز نام فوقي ويمص لساني ويده تلعب بضروعي واني ابادله المص واتنهد اااااااه ااااااه رفعني خلع لي لباس النوم والسنتيان بقيت بلكلسون بس جيت ببعده قلي لا خليه وبطحني ومسك ضروعي ويقول اووف ياقحبتي ضروعك بجننو ونزل يرضعهم ويمص مثل الجاهل ويفرك واني اتفحرر واهيج ااااه حبي عبود ااااااااه اعربني انت زوجي اني قحبتك مخنوثتك ااااااه وهو يزيد بلهيجان ويمص ضروعي الاثنين وحط يده بكسي ويفركه من فوق الكلسون واني ماتحملت يمص ضروعي ويلعب بكسي ارتعشت وفضيت شهوتي واني ارتعش وهو ماوقف لحس وفرك ااااااااااح ااااااه بس حبي اعربني يالله وهو نزل يلحس بطني وسرتي بصراحه موتني ونزل يلحس افخاذي ويمصهم واني احط يدي بكسي وهو يبعدها يقلي لا اليوم حقي ممنوع تلمسي وجدمني بكسي من فوق الكلسون واني ماحسيت بنفسي الا اصيح بكل صوتي ااااااااااااااه ااااااااه اني فدالك اعربني يكفي ونزع لي الكلسون وشاف كسي وجنن قال كانه كس بنت 20 سنه وبصراحه جسمي كله حلو لاني اهتم بنفسي وزوجي لين يروح ينيكني ومايشبعني مو فحل لذالك كسي ضيق المهم قفز بقوه يمص كسي ويلحسه واسمع صوت الحس والمني يشربه واني ااااااه ااااااه واتلوي تحته واعض المخده وهو يدخل لسانه ويحركه واني اااااااه مااتحمل عبود اعربني بس وحط اصبعه بكسي وخرجها وحطه بطيزي ويلحس كسي ماتحملت ارتعشت وقذفت شهوتي وهو ماخلا قطره من المني الا وشربها ماقد ارتعشت مثل كذه ااااااه وقام وقف واني ارتعش ماوقفت اول مره حد يلحس كسي وبصراحه حسيت بمتعه العراب مع عبود وقف قدامي وقلي ياقحبتي مصي زبي قفزت مهتاجه امص زبه وادخله كله فمي كان يمسك شعري ويرهز داخل فمي كانت عيوني تدمع وهو يرهز واسمعه يقول اااااااح اااااااه فنانه واستاذه بلمص واني مااتحمل كسي تاكلني اشتيه يعربني جدمت زبه وهو صفعني وجعته واني مسكته من خصيته بقوه وهو يتوجع ويصيح ودخلت خصيته فمي وامصهم وارضعهم ودهفته فوق السرير وجلست امص زبه وهو يقلي بقذف بقذف واني ازيد امص وقذف بفمي واختنقت بس بلعت منيه كله رغم انه كانت نفسي تلعب بس قاومت وشربته ومصيت زبه لين اخر قطره والي استغربت منه انه زبه قذف ولسا قايم مانام قلت له شارب حبه قلي والله ماشربت اني جننت عليه قلت له واني ماسك زبه انت فحلي وعرابي من اليوم اشتي زبك يفلخني فلخ قلي تكرم عيونك ياقحبتي وقام وقلي قومي وقمت وقفت مقابله ومص رقبتي ومسكني من طيزي ورفعني ودخل زبه مره

وحده بي كسي واني صحت ااااااااااااح اااااااح دلا دلا وهو قلي بموتك وخلاني الوي رجولي ع خصره ويداتي فوق رقبته وزبه بكسي وبدا يرهزني واحس كسي يشتط اااااااااااه اااااه افدي زبك ياعرابي وهو يمشي بالغرفه ويرهزني كنت احس زبه يوصل للرحم ويرهز بكل

بكل قوته اااااااااااااه ااااااه اااه اااه انت زوجي عرابي وهو يقول وانتي قحبتي وزوجتي وكان يرهزني بقوه ودخل اصبعه طيزي ويزيد بقوه النيك واني حسيت اني اعترب عراب اجنبي اااااه وقذفت شهوتي وكنت بفلت من حضنه وهو مسكني بقوه ويزيد من قوه النيك ويقلي ياقحبتي لسا ماسوينا شي مسرع قذفتي ويزيد يرهز اني حسيت انني بدوخ لاني ارتعش وهو يعرب ماوقف كان شم الغرفه كله مني كسي يسيل للارض وهو يرهززززززززززز واني اااااه اااه بس اسكب حليبك عبي كسي الممحونه وهو يزيد بلرهز وسمعت صوته يتغير وعرفت انه بيقذف وقذف حسيت منيه وصل للرحم اااااااح اممممممم طفي كسب شبعه والله جلس يقذف ويرهز انذهلت من فحولته اااااه كرهت زوجي كمل يقذف وارتجم لفوق السرير انا اوله وهو فوقي واني زريت برجولي ع خصره مااشتي منيه يخرج من كسي وهو يتنهد ويتنفس فوق رقبتي قلي اول مره اطعم العراب كذه حالي قلت له انت استاذ بلعراب فينك من زمان قلي لسا ماشفتي شي فكيت له وزبه خرج من كسي والله والمني يسيل قمت ااشوف كسي تسيل مثل النهر وغطيت بيدي  وهو يضحك يقلي قحبه خليه يخرج عاده باقي كثير بشبعك واني ضحكت وحضنته وقلت له ماقد اعتربت مثل اليوم قلي جسمك حق عراب ليل نهار واشوف لزبه واقفز امصه وزبه ع طول قام قلي تحانبي لك جني قلت له شكله بيعذبني وقفزت طلعت فوق زبه وارهز بقوه امممممم ع شعور الله يلعن الزواجه كنت نفسي لوعبود زوجي وارهززز وهو قلبني وعنل رجولي بكتفه ويرهزززژ بقوه والله صوت العراب طططق طق طق مليان الغرفه ويرهزز اااااه ااااه اااه ااااااااا ياعرابي اااااه يازوجي يانياكي اااااااه ااااه اني مخنوثتك قحبتك اااااااااااه وقلي اشتي نقذف مع بعض وكان يرررررهز يرهزززززززز واني ارتعشت وهو قذف والله المني يسيل رغم ان زبي بكسي بس اختلط المني حقي وحقه وسال كثير السرير رجع شمه مني وعراب ونام فوقي وحضنته وشفت الساعه قد 6 المغرب جنننت اني اعترب من الضهر لين المغرب ماصدقت قلت له قده مغرب قلي مالك شبعتي باقي لا الغجر اني ضحكت ههههههههههه قلت له حتى اسبوع عادي وقلت له يالله ندخل نتغسل ونتعشي ونخزن وبعدين نتعارب للصبح قلي تمام وقام واني امشي قدامه وهو التصق بي ويقلي باقي هاذي الطيز اليوم بفتحه واني حسيت بحكه بطيزي وهو اصبعه فوقه قلت له اااح عبود لوسمحت نتعشي ونخزن وبعدين اعربني وين ماتشتي ودخلنا نتغسل وزبه قام ودهفني وخلاني اسجد وعمل شمبو بطيزي واني اقله لا لا بيوجع عبود قلي انيك عارك اسكتي واني لما سب لي ذبت حسيت اني قحبه وصدق صرت قحبه عبود المهم دخل راس زبه واني اتوجع واكتم الصراخ وهو دخل زبه كله حسيت طيزي اشتطت اااااح اللله يلعنك خرجه
خرجه يوجع وهو يلعب بضروعي واني ارتخيت وبدا يرهز وحسيت بمتعه وعربني 2 بطيزي وتغسلنا وخرجنا كنت احس نفسي مفلوخه وهو يضحك..

#الـنهايـة

#سوي_اعادة_توجيه_للأصدقاء

*▣━━━━━┉─⊹⊰⌾⊱⊹─┉━━━━━━▣*
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰قصص ‌جنسيه ‌عربيه ‌يمنيه🫦👇
https://t.me/+EsEv85CDrC0yMzJk

قصص ‌جنسيه ‌خليجيه👇🦶
https://t.me/+2MzmMIvCOuUwMWM0

حفله نشر افلام نيك عربيه هنا👇🔞
https://t.me/+UoSHP-oOP15jYjJk

ملصقات رومنسيه ‌جديده ‌قد ‌تفيدكم ‌مع ‌البنات👇
https://t.me/+kZvvhLxbim81NGU8

قناه ‌القصص ‌الجديده ‌والاحتياطيه ‌هام ‌لازم ‌الكل ‌ينضم ‌بدون ‌ما ‌يغادر👇
https://t.me/sxsyemen

في اليوم الثاني اتت هيفاء واحضرت احلا غداء وقات
وكذالك تسللت سميه وادت غداء وقات لانها عرفت ان اسرت زايد في صنعاء
ثم تحدثت مع زايد وكيف ان وفاء عرفتها انها انفتحت وشرحت كل ما حصل واتفقت مع وفاء
ثم ترجت زايد ان ياتي في اي ليله وانهن سينتضرينه وينيكهن الثنتين
ففكر زايد وقال اليوم تاعب غدا انا بخبرك واعطته سميه رقم وفاء وفعلا في الليل عمل زايد رساله لوفاء وعرفها انه زايد ففرحت جدااا وتغزلو ببعض حتى توصلو للجنس فقالت وفاء انها متشوقة جدا لينام معها ووعدها لليلة الثانية
واليوم الثاني استيقظ الضهر على غداء من وفاء مع العسل والحمه والقات وشكرها واكدلها انه سياتي بعد العشاء والتلفون بينهم
وبعد العشاء تسلل زايد وذهب لوفاء ولم تكن قد اخبرت سميه بالموعد وكانت ليلة ناااااااار على نااااااار
كون وفاء لها خبره جنسية وكذالك لانها محرومة وزوجها مغترب ورغم انها متعرسة من سنة فقط
فكانت مفاجأة للجميع مما شاهدوه
تفاجأت وفاء من وسامة وجسم وزب زايد
وتفاجاء زايد من جمال ورشاقة وجراءه ومهاره وفاء في الجنس
اول ليله يمارس فية زايد الجنس بتمعن فكانت وفاء تدلع علية وتتغنج وتعرض امامة كل مفاتنها حتى هاج زايد وحس بنفسة انه يريد يفترسها ويغتصبها رغم انها اكثر منه متشوقة للجنس
فبعد ان عرضت علية مفاتنها ببدلات سكسية ومن اقترابها منة وتقبيلة ومص مباسمة وتمرير ايديها على جسمة ومداعبة زبة بيدها من فوق الملابس ورش العطور الفاخره على اجسامهم واحيان احضار بعض الحلويات وتاكله من يدها واحيان تمسكها بفمها وتقربها منة لياكل البقية
ارتفعت نسبة الهيج لدى زايد 1000 في 100 فخلع ملابسة وقال لها الليلة بفشخك فشخ
فضحكت وفاء هههههههه وقالت اففففففف ياريت حبيبي انا محرومة استي ناااار  وانت من يطفي محنتي
فقال يالله اقربي فضحكت بغنج هههههههه حاضر حبيبي واغلقت الباب وخلعت بدلتها الخليعه واخذت صحة العسل ورشت منها على صدرها وكسها ومباسمها واقتربت من زايد وكان قد اصبح عاري واندهشت من كبر وصلابة زبة ومن جمال جسمة ووسامتة ورشت بقية العسل على جسمة واحتضنتة وقالت بالاول كلا يلحس العسل الذي بجسم الاخر
وهات يالحس حتى توصل لكسها فلحسها فهاجت ناااار وهي كذالك توصلت إلى لحس ومص زبة فجن جنونة
فاندهش من طريقتها الجنسية
وبعد اكثر من نصف ساعة مداعبة ولحس ومص انزل كل منهم شهوتة الاولى بدون نيك
فواصلت وفاء بمص زبه وفحس جسمها فية وفشخ كسها امامة فثارت شهوتة من جديد فهجم عليها مفترس ورفع ارجلها وهي تغنج وتتوسلة ان يلطف بها ولاكنة بعد ان عطفها نصفين واحكم قبظتة عليها بقوه غرس زبة بكسها الهائج للاخر فشهقت بصوت ااااااااااههههههه اففففففففف احححححححح حبيبي بالراحة افففففف زبك كبير اففففففف اححححححح
وناكها نيك عنيف حتى اقتربت شهوتة فاشتدت كامل الاعصاب وتضاعفت قوتي فضميتها بقوه ودفعت زبي للاخر برحمها حتى حسيت انها تتقطقط وبعد نزول شهوتي ارتحت ووفاء تحاول تستعيد جسمها وابتسمت وباستي بيدها وقالت تصدق يازايد اول مره احس بزب يصل اخر رحمي ومملي استي ياريت وانت زوجي نيكة واحده منك تكفي في الشهر
قلت لا تعملي مقدمات نحن على ليلة للصبح
قالت انا السبب كنت اتغنج لك وقلت اثيرك من اجل تكون قوي معي مش عارفه انك بتكسر عظامي هكذا ههههههه
وبعد ربع ساعة نكتها من خلف وهي ساجده وكانت تحبو حتي مشينا 5 اشواط في الغرفة  هههههههه
فقالت حبيبي اعذرني انا طماعة كنت قاصد استغلك الليلة لوحدي دون ان اكلم سميه ريتني كلمتها كنت هونت على نفسي
ونكتها 4  حتى ترجتني ورحمتها كانت تتساقط الدمع من عينها دون ان تبكي
وبعد يومين كلمت سميه واتيت ونكتها ببيت وفاء ووفاء تضحك ونكت وفاء مره فقط وكانت استها لازالت متورم من النيكة حق الليلة السابقة وقالت طفي نار است سميه ههههههه
وهكذا انتشر خبري بين كثير من البنات بالقرية ونكت الى حتى الان اكثر من 7 بنات 3 عزبات واربع بنات متزوجات شابات
شارك القصه لاصدقائك ولمن تحب
https://t.me/+L4mpKaJTwLYxMGJi

-------
قنوات ممتعه وقد تفيدك وتمتعك😘👇
https://t.me/addlist/L-3jvArDd44zYTNk


تفاعلكم على القصص مهم الكل يتفاعل عشان نستمر معكم في النشر❤️☁️.
اذا ‌عندك ‌قصه ‌وتريد ‌ننشرها ‌بسريه ‌تامه ‌تعال ‌للبوت ‌وارسلها ‌ونحن ‌نقوم ‌بنشرها ‌في ‌القناه ‌تواصل ‌مع ‌ادمن ‌القناه ‌من ‌هنا
👇
@AAAAYYYYI1YBOT

كلي حلالك لو حتى يموتوني
قلت غلاك في القلب والله ما حد يمس منك شعره وانا بالوجود
قالت لحضة فاذا بها تخلع الفستان واذا بها لابس شلحة حمراء ابو صدرية وسروال ضغط على اردافها وفخوذها
قلت لاتجننيني بعدا نتهور
قالت انا كلي فداااك اريد جسمك يلمس جسمي ولو حتى بعدها اموت
وقربت تخلع ملابسي وخلست حتى بقي الكلسون صغير واذا بها تخلس ملابسها الداخلية
وااااااااححححححح احححححح من جسم عمري لم اشوف مثله ولا حتى بالافلام وغيره
وخلعت كلسوني ووانطلق زبي شامخ متصلب واحتضنا بعض وامتدينا على الفراش وهات يامص لم اقتنع بمص اي جزء من جسمها كل جزء الذ من الاخر
وهي كذالك فشفت استها اففففففف تجنن منتفخ بيضاء لحمره ناعمة تقطر بشهد الذ من العسل فبستها وفركتها باصبعي فغابت هيفاء من الوعي فقالت امممممممححححححح حبيبي اففففففففف جننتني
فقلت انا وعتك ما نتهور لاتتجنني انا اريحك
فاخذت زبي وفرشت اشفار استها فقالت افففففففف مابصبر افتحني دخل زبك مابفضحك ياقلبي لو حصل ماحصل
قلت اتعقلي ارجوك مستعد اريحك بدون ان افتحك
قالت لا مايفتح استي غير زبك واذا ماتفتحني بفتح نفسي بيدي الان
فسحبتني عليها ومسكت زبي وادخلته اشفار استها واححححح من احساس لم احس الا بنيران تلتهم زبي وجدران رحمها ترضع زبي فنضرت واذا بزبي اختفى كاملا بكسها واثار دم على اشفارها فقلت اسف على تهورنا
اما هيفاء فلم اسمع منها عند فتحها سوى كلم امممح اححححححح وابتسمت وقالت احححححححح احببببببببببببك زايد واحب زبك اححححححح احلا يوم بعمري
فنكتها 10 دقائق وسحبت زبي وفضيت على بطنها وضحكت ودهنت جسمها وقالت مابغسل عسلك حتى يبتعد من نفسة
فضحكت ههههههه قلت مجنونة شكل العرس هيجك
قالت بصراحة انت الوحيد الذي حبيتك من قلبي وكم تمنيت اوصل لك واسلمك نفسي ولاكن كثر غيابك في الدراسة والجامعة لم احصل فرصه واليوم تحققت امنيتي
قلت بس خايف ننفضح او اتزوج غيرك قالت يمين ما اعترف انك من فتحتني لو يموتوني وما بغصبك تتزوجني
وقالت بصراحة بنات كثير يحبينك ويتمنينك وذكرت اسمائهن فقلت خير ولبسنا ورجعت انا خزنت بالعرس وهي رجعت عند النسوان بعد ان غسلت وجهي من اثار الحمره حق مباسمها
وثاني يوم كانت مراقبة لي وقبل الضهر وانا ذاهب للقات حقنا عملت رساله انتضرني بالمحراس انا اجي اليك انا ببسرك ذاهب تقطف قات
وفعلا ذهبت مباشره ودخلت المحراس واذا بها تاتي ومعها دعايه بيدها دخلت ومباشره احتضنا بعض وامتدت وسحبتني فوقها وانزلت سروالها وسروالي ورفعت ثوبي وقالت نيكني استي مولعة مابردت افشخني ارجوك حبيبي وهات يانيك فشختها فشخ حتى قربت انزل فقالت ارجوك لاتخرج زبك نزل داخل برد كعلتي فنزلت فباستني بوسة طويلة
ونهضت من فوقها وهي ممتد منفلخ وكسها ينبض بشهدنا المختلط
ومسحت زبي بفاين اخرجته من جيبي وكذالك هيا
وقامت فتحت الدعايه واعطتني صحة عسل بلدي من حقهم وكيلو لوز وكيلو زبيب فقالت هذه جعالتك يارووحي
واخرجت علاقية قات كبيره كلها نقفة روس اميال قالت وهذه تولعتك
وكانت يدها ماسكة لزبي ومن نعومه يدها انتصب من جديد
فقلت صحيتي الخبير من جديد قالت فدااااك استي باي وقت تريد هاته دخله اريحة
وامتدت ورفعت ارجلها وعطفتها للاخر وهات يانيك لوما ابتل جسمنا من العرق
اففففففف والاحساس كانت تتمحن وتشتغل مثل المكينيه تحتي رغم انني رازم لها بكل قوه
اكثر من نصف ساعة حتى انزلت حليبي وارتحنا قليل وذهبت انا للغيل استحميت وهي رجعت البيت تحملت معها قليل حطب لايشكون بها
وفي الليل واذا بها تراسلني وتقول هناك واحده شكت بنا فقلت من قالت سميه بنت ....فقلت مش معقول ايش عرفك
قالت كلمتني وقالت لي مبروك عرفتي تصتادي
فقالت انها لم تبين لها شي وكانها مش فاهمه شي
فقلت والحل قالت لاتخاف انا اتصرف
وستمررينا نهيج بعض وتصور نفسها واستها وتقول شوف كيف خليتها قد استي اتقطر بالدم بس تستاهل حتى تبطل محنة وتضحك ههههههههه
وانا اقول انا فداء استك عمري مابنساها
ورسلت لها مقاطع جنسية قلت تعلمين طرق الجنس
فكانت فرحة وقالت يووووه كيف بيعملو انا فداء زبك يوم رسلتهن اتعلم
ثالث يوم ذهبت بين القات قبل الضهر واذا بسمية اتت وقالت كيفك زايد قلت الحمد لله قالت مابتعمل قلت اقطف قات قالت اجي اعونك مافيك سخى يشلخطك المغارس ضحكت ههههههه قلت جي اتت وشافت مغرس كبير فيه قات حالي قالت هذا القات الحالي مايصلح الا لحراوه
ضحت هههههههه وقلت وانتي ويش عرفك قالت القات يعرف
قلت بس مافيني جهد اطلع له قالت لاتهم انا بطلع اقطفه
طلعت وكانت المفاجأة كنت انا تحتها وهي طلعت فوق المغرس وكانت منفلخة واذا بسروالها مشطوط من امام كسها واحححححح احححححح من منضر

فعرفت انها متعمد فكنت اقول اوبهي لاتتحيدي انا اجلس تحتك
قالت ليش
قلت اذا نكعتي استلقفك
فضحكت ههههههه وقالت ايوه خلك مكانك
قطفت ونزلت قالت هات حضنك احط القات ونمشقة حطت القات بحضني وجلست امامي وكانت رافعة البالطو شوية واذا بكسها امامي افففففففف احلا واجمل منضر كس لا يختلف على كس هيفاء
فاذا بزبي ينتصب كالعمود
وكانت تاخذ قات تمشقه من حضني وتتعمد تمسك زبي من فوق الثوب
فتجرات وقلت لها اففففففف يدك قومت الخبير من العس
ضحكت هههههههه قالت وانا منقول ماهو الذي بيلقف بيدي ورافع الثوب
قلت شكله قليل عقل اول مره يحس بيد بنت تقربة فقام
قالت اوووو اسف وانا جالسة امامك منفلخة وناسية ان سروالي هذا مشطوط
ضحكت هههههههه قلت لا خليك هكذا خذي راحتك خلي استك تشم هواء هههههههه
قالت والله صدق بين احسها اتولع قدها مثل الكزه
قلت افففففف ليش ماتريحيها
قالت بين اريحها بس مانفع تزداد اكثر
قلت الشباب كثير خلي واحد يبردها لك ولو فلحسه
ضحكت هههههههه بصراحة ماحصلت واحد يستاهل واخلية يلمس استي
الا اذا هو انت تفديك حتى ولو تنيكني وتفتح استي
قلت فداااك بس اخاف عليك انتي عزبه
قالت طز مش عليك ارجوك يازايد نيكني واذا تزوجت انا بتصرف
قلت من العيون متى تريدي قالت الان مابصبر جي ندخل المحراس ودخلنا المحراس واححححح احححححح كان استها قدها غارق من شهوتها
خلست سروالي وهي كذالك وشافت زبي ومسكته بوس ورضع وانا سحبتها ونويت افرشلها كسها ولاكن مش عارف انهن كلهن ممحونات نااار ماشتين الانيك
بدات افرش كسها وكانت سميه تمد يدها وتحاول تدخل زبي فقلت لاتتهوري
قالت والله مانا قاومي من تحتك الا مفتوحة لاتخاف
فوجهت زبي لوسط كسها ومسكتها بقوه ودفعت فصاحت اييييي اححححح واحححح من لذه
كس ولا كانه فرن بداخله ونكتها بلا رحمه حتى قربت انزل شهوتي فانزلتها على بطنها وسميه ابتسمت وانهالت عليا بوس وقالت انا فداااك حبيبي زايد اتمنا ماتنساني ولاتحرمني منك ومن زبك

الجزء الثاني

بعد ان دخلت عالم الجنس ونكت هيفاء وسمية

سمية كان معها صاحبه بس متزوجة وزوجها مغترب بس بنت حلوه ودلوعة اسمها وفاء
رجعت سميه بعد ان نكتها وذهبت عند صاحبتها وفاء واذا بوفاء تقول لها ياسميه شكلك اليوم مختلف ومبسوطة ولا كانك عروسه
قالت ليش والعروسة ايش يتغير فيها
تحدثين كثير حتى دخلين بموضوع الجنس فكانت وفاء تشرح لسميه عن كيف بيمارسون الجنس هي وزوجها وكيف كان ينيكها وووو
فقالت سميه افففف ياوفاء قد استي بتوطل ياريت وفيه واحد ينيكني حتى اشبع
ضحكت وفاء وقالت عادك عزبة لو قد طعمتي الزب بستك لاتجنني
سميه زاغ عقلها وتناست وقالح اححح اححح ياوفاء بصراحة عندما حسيت بالزب داخل استي كنت عدا اجنن
قالت وفاء يووووه زب من ناكك يامجنونة
قالت لا لا محدش ناكني وحمر وجهها قالت بس كنت بحلم
شكت وفاء وقالت لابد ماشوف استك وبعرف رفضت سميه بس وفاء قاتلتها وخلستها السروال وفلختها وجلست فوقها وفتحت استها واذا بها مفتوح
قالت وفاء من هو غريمك قالت ارجوك ياوفاء لاتفضحيني
قالت والله مابفضحك انتي سري وصاحبتي الوحيده
حلفتها ثم قالت بصراحة انا ماسلمت نفسي الا لزايد بن قد تحايلت عليه لوما هيجتة وغريته وشطيت سروالي وطلعت قطفت له قات وخليته يشوف استي ثم جلست امامه افلط القات وانا مفلوخ امامه وستي مفشوخ حتى هاج وقام زبة وكان رافض يفتحني بس انا ترجيته وانني مابخبر احد انه الذي فتحني  والان ارجوك لاتفضحيني مالم عدا اقتل نفسي
قالت وفاء سهل مازايد يستاهل بصراحة كل البنات حق القرية يتمنينة وانا واحده منهن رغم انني مزوجة
بس ياريت واضمه لا صدري ولو ضمه
ضحكت سمية هههه
قالت سمية خلاص انا اشوف زايد واذا اقدر اخليه يجي الى هانا وينيكنا الثنتين
قالت وفاء وانا اذا اديتيه وناكنا والله لدلك حبه جنيه مني
هيفاء لازالت بتواصل مستمر مع زايد ليل نهار
ليوم ذهبت اسره زايدصنعاء لعرس ابن عمه وزايد تعذر وقال انا ابقى في البيت وكونه ضابح من المدن لكثر بقاءه فيها للدراسة وبعد ذهاب اسرتة كامل عرفت هيفاء وقالت حلو حبيبي خلاص انا اتصرف واجي انام عندك للصباح فحذرها فقالت لاتخاف
فبعد العشاء ادعت هيفاء انها تاعبة وتريد تنام ودخلت غرفتها وغلقت واخذت حبل وربطته للسرير ونزلت من الطاقة وذهبت عند زايد بيته واححح اححح من ليلة حمراء
مص لحس نيك طول الليل
كانو يشاهدون مقاطع ومباشره يطبقونها
ناكها اكثر من سبع مرات حتى الفجر
بقت هيفاء مفشوخة فشخ تجرحت استها من شده النيك حتى تلطخت بالدم ولاكنها لم تتالم خوفا على زعل حبيبها زايد
وكذالك زب زايد كان بداء ينجرح من ضغط كس هيفاء وحرارتها المشتعلة
ثم اخبر زايد هيفاء بانه ناك سميه وفتحها فضحكت وقالت حلووو لانها كانت خايفه تفضحهم

انا زايد 22 سنة من احد الارياف بمحافظة المحويت لدي جسم حلو ومفتول وسيم جعل اغلب بنات قريتي يعشقينني عازب

قريتي كبيره وجميلة وتعتبر منطقة جميلة تكسوها الخضره
بنات قريتنا يعتبرن اجمل بنات كل منهن تعتبر اجمل من الاخرى ويتنافسن في الشياكة والغنج
جميع البنات يشكلن تجمعات اغلب الاحيان وخاصة في المناسبات وكل منهن تفتخر بنفسها وتتحدث لصديقاتها عن اعجاب الشباب بهن وأشياء كثيرة 
بداية قصتي من سنتين تقريبا
كان هناك عرس بقريتنا وانا خرجت ولبست اجمل ثياب ومتشيك وذهبت بين القان حقنا اقطف قات والتقيت ببعض بنات القرية خارج القرية وانا بطبيعتي دوما احب المزح خاصة مع البعض ممن اعرفهم وبالاخص النساء
فحصلت بنات كن يتحدثين ويضحكين وهن حوالي 6 بنات منهن مزوجات والبعض عزويبات
فقلت يعلم الله ايش تتشاكين او شكلكن بتتمنين كل منكن وهي العروسة وضحكت وهن ضحكن وقلنة شلوك الجن يازايد ايش دراك ايش منقول قلت عارف بكن انكن تتمنين وانتن عريسات
كان بينهن واحده قمر وجمال يدهش اسمها هيفاء ((الأسماء مستعارة للخصوصية )) كانت عيني مركزه لحركتها وضحكتها وجمال جسمها وعيونها رغم انها ملثم هيفاء عمرها 19 سنة بس ماشاء الله جسم
قالت لي وانت مثلنا تتمنى انك عريس اففف يازايد لو قدك عريس كنت منتضر لعروستك الليله
قلت اح اح صح اتمنا بس انا اتمنى واحده منكن بس وهي عروستي
ضحكين كلهن ههههههههه وقلن انت وقح تخلينا ذلحين نغير من بعض ومحتارات كلا تقول انها من تقصدها
جاوبت واحده اسمها ندى قالت ثنتين مش مقصوطات المتزوجات وضحكين ههههههه
قالت واحده من المتزوجات واسمها فاتن ليش عادي ايش عرفكن مافي قلبه

فاذا بهيفاء تغمز بعينها لي وتقول لاتصدقين له انا كلمتني عنه اخته قالت زايد اخي قال مايشتي الا دكتوره مايتزوج من القرية
قلت لا انا ساختار واختياري مفاجى
قالت فاتن بصراحة يازايد انت كل البنات يتمنوك وانا سمعت كثير يتكلمين عنك ويتمنين تتزوجهن
ضحكت هههههههههه ليش ايش انا مزيد عن الاخرين من الشباب
جوبت هيفاء قالت انت وسيم وحبوب ويكفي زبجك مع الكل
والثانية جوبت قالت يكفي ملابسك يجعلنك امير وزيدينك جمال
قالت الثالثة بصراحة فوقك بياض ولا بنت لبنانيه البوسه فيك خوره
انا تعجمت وقلت بصراحة خجلتنني مش كنت عارف انني محبوب هكذا عندكن

قلت مع السلامة اسير ابعد قات اليوم عرس من اجل نبترع ونرقص ونريح العريس

قلن خلاص احنا انجلس في الجباء نشوف رقصتك قلت ابشرين

وذهبت قطفت قات روس ورجعت تغدينا وخزنا واتو نشادين وفنانين وانا بعد العشاء عملت برعه انا وواحد حلوه وبدات الزفة وفي نصف الزفه كان الفنان ذواق في الحانة وصوتة وكذالك العازف يرقص الطير قال اثنين يرقصون على الشعبي فسحبت واحد معي وقفزت للوسط وعملنا رقصه تجنن والكل يصفق والفنان تحمس زياده اكثر من نصف ساعة وكون العرس بوسط القريه والبيوت مرتفعة كنت المح بعيني بنات كثيرات من الطيقان والجباء حق البيوت والبعض تصور بتلفونها مما زادني نشاط
تمت الزفه ودخلنا ديوان القريه وواصلنا التخزينه واذا بي اشوف رساله من رقم غريب تقول اححححح اححح رقصتك جننتني حبيبي زايد
قلت تسلمو من معي
قالت قلبك هيفاء اخذت رقمك من تلفون اختك
قلت تسلمو وارسلت لها 😘
شوية وارسلت رساله قالت ممكن طلب
قلت عيوني
قالت تجي لاجنب بيت ..... اشتي اشوفك والمسك حتى لمس
قلت خايف احد يحس
قالت مافية احد كل النساء عند العروسة سامرات والرجال كلهم بالديوان ارجوك لا تكسفني
قلت من العيون
خرجت وذهبت للمكان الذي حددته واذا بها تحتضني وتبوس كل خدودي وذبنا ببوسة طويله في المباسم
فقلت لهذه الدرجة تحبيني قالت اموووت فيك والحمد لله انني اضهرت حبي لك وعرفتك
ونعود نحتضن بعض واححححح اححححح من احساس كعوب مثل الرمان كنت احسهن بصدري خدود مثل التفاح
مباسم صغيرات يجنن
قلت اول يوم اكتشف جمالك
قالت مستعده افديك بروحي من اجل ما احرمك
قلت وانا فدااااك
قالت تعال ندخل بيتنا اريد اشوفك وتشوفني على الضوء
قلت احد يحس
قالت كلهم عند العرس مايرجعون الا اخر الليل والبت مقفل والمفاتيح معي
دخلنا بيتهم واححححححح احححححح شفت اجمل واحلا بنت
كانت متشيكة احلا فستان واحلا مكياج ورموش زادها دلع
لم اتمالك احتضنا بعض ونلوي بكل الغرفة ونحن نبوس ونمصمص بعض واذا بزبي ينتصب من تحت الثوب فكنت خاجل فحست به هيفاء فقالت احححح هيجتك حبيبي ريتك الليله عريسي قلت اححححح اححححح اشعلتي فيني ناااار من يطفيها
قالت انا كلي فداككك والذي تريده سويه

-------

#قصتي_معا_دلال_بنت_عمتي_واخت_زوجها_بدور_

#الجزء_الاول_

انا اسمي شفيق عمري ١٨سنه وانا ملتزم ومحافظ علا سمعتي .

يوم ابي قرر يروح معا امي وخواتي الحديده يغيرو جو .
وكان ابي خايف يترك البيت
طلب مني اجلس انتبه للبيت.
وافقت وقلت من عيوني لا تقلق

اليوم الثاني بكر ابي الصباح وسافرو
وانا نمت للضهر ورحت اتغديت في المطعم واشتريت لي قات
ورجعت البيت تراوشت ولبست بجامتي الخفيفه وجلست اخزن وفتحت اغاني بتلفوني وابثها للشاشه
المهم مخزن وبنطعمهن عسل .
سمعت دقدقة الباب وكتمت الصوت وقمت افتح واذا بها دلال بنت عمتي
طبعا دلال بنت عمتي عادها تزوجت قبل سته اشهر لشخص من جيراننا وهم اغنى من في الحارة حيث ابو زوجها وزوجها اصحاب اكبر شركة توريد كميوترات باليمن وفي عرسها خدمت وقرحت وشعللت الدنيا.
وكانت تجي اغلب الاوقات عند امي وبعد عرسها حصلت لنا ازمة وامي كلمت دلال وما قصرت وعدينا الازمة بمساعدتها .


المهم دقت الباب وفتحت لها ودخلت دلال بنت عمتي وجلست وسئلتني وين خالتي.
قلت لها سافرو الحديده الصباح ابي وامي وخواتي .

قالت اها تركوك وحدك قلت ايوه شافت مكاني موضع والقات قالت يوصلو بالسلامه.
كنت منتضر انها ترجع بيت زوجها خصوصا وهي عرفت انه مافي احد .

قالت دلال بنت عمتي عتخزن لحالك او عيجي احد عندك

قلت لا ماحد بيجي قالت خلاص بخزن معاك اوانسك قلت فوق العين والراس

وصلحت لها مكان ومدكى و قامت وخلعت البالطوة وهي لابسه سروال قطن ضيق وفنيله ضيقه وشعرها مكشوف وسواعدها وجلست وانا اخزن وانا محرج ومربوك
وبدءنا نتجابر وتقول لي اغلب الاوقات العصر اجي عند خالتي وما بنحصلك قلت بنروح المعهد
قالت من بعد العرس وانا اشتي اشكرك على وقفتك متجمله منك
قلت مابش بيننا احنا شي واحد وانتي وقفتي معانا وما نقدر نرد لك جميلك.

فتحت شنطتها وخرجت قاتها كله روس وجابت لي من قاتها وخزنا

واكلمها على اهل زوجها كيفهم

ودلال تقول ياشفيق هم غريبين

قلت كيف غريبين

قالت دلال هم منفتحين قوي
اول ما تزوجت دخل غرفتي اخو زوجي وانا مخزنه معا زوجي وانا لابسه ومتزينه
بدون ما يدق الباب عشان يكلم زوجي بموضوع وانا فزيت لما شفته
وبعدها شرح لي زوجي ووضح لي انه عادي
بعدها اتقلمت معاهم مابش عندهم شي اسمه اخفاء او ممنوع صريحين ويفعلو ما يشتو

قلت اها سهل هذا وقلت لها من الي عليه السفر ومن عليه البيع

قالت اخو زوجي الكبير عليه السفر
وكل العمل يقوم به العمال والمحاسبين
وزوجي واخوته وابوه مشرفين وفاضين اغلب اوقاتهم يروحوا مناسبات معارفهم تخازين او بالبيت تخازين ما يهموا حاجه

اغلب الايام يخزنو بالبيت ونجتمع رجال ونساء نخزن كلنا وينكتو نكت جريئة وسلايفي يلبسين ملابس قصيره وضيقه كنت استحي منهم بعدها اتعودت
وسلايفي كانين يطلبين المكوفرات والمنقشات للبيت ويصرفين مصاريف بالهبل.

قلت لها ربي يديم راحتهم وسعادتهم قدو باين وواضح من ملابسك اول مره اشوفك هكذا
وهي تضحك هههههه
وكنت اخزن و مستحي بس زبي مخبي له بين افخاذي اول مرةفي حياتي اشوف بنت لابسه سروال ضيق وشعرها مكشوف وصدرها ونهودها نصهن مكشوفات
كنت امزح معها و اخزن وامامي ملاك من اجمل البنات.

شافت للشاشه وانا كاتم الصوت وكانت غنيه رقص

وشافت وقالت فك كتم الصوت وفكيته
وتقول لي شفيق ذكرتني اول موقف لي عند اهل زوجي واحنا مخزنين قامت واحده من سلايفي ترقص امامنا كلنا وطلب مني زوجي اقوم ارقص بس ما وافقت برغم ان رقصي احلا منها بس كنت استحي.
قلت يعني ترقصي احلا من هذه الي في الشاشه.
قالت احلا منها ما قد سمعت خالتي او خواتك يتكلمين من رقصي

قلت لا ما قد سمعتهن يتكلمين.
عيجين يكلمني انك رقاصه بالعقل

قالت ما ايجين يكلمنك مباشره بنقل لو سمعت بطريقه غير مباشرة
قلت لا ما سمعت.
قالت ارفع الصوت وبقوم اعملك الذي ماتعمله زوجه لزوجها

وانا كنت ملخبط التفكير اكلم نفسي يمكن اصبحت دلال بنت عمتي منتفحه مثل اهل زوجها او يمكن انها تشتي عراب وتغريني

وقامت ترقص وكانت تتمايل بخصرها وانا اشوف لعند طيزها والسروال ضيق ولاصق على طيزها وتقرب طيزها امام وجهي وتهزه وانا اضحك ودلال تضحك وزبي قد عيقرح

كنت اشتي احضنها والمس طيزها الي هيجني من فوق سروالها بس كنت مستحي

وجلست جنبي وهي تاعبه ومدت يدها لفوق فخذي.

شويه لما ارتاحت

وقامت قالت بروح وقامت تريد تلبس البالطوة
وانا شتي انيكها لاكن خايف قلت لها اجلسي لليل وانا بوصلك لبيت زوجك

قالت دلال لا لا دلعناك ورمسسنا لك ورقصنا ومابه شي تغير

وانا قلبي نبظ وحسيته راح يخرج من صدري وارتبكت ولساني عجم ما قدرت اتكلم وارد عليها

#قصتي_معا_دلال_بنت_عمتي_واخت_زوجها_بدور_


#الجـزء_الثاني


مشينا لاباب الشقه وقبل ماتفتح انحنت تلبس الجزمه وانا تجراءت وقلت لنفسي حرام اضيع الفرصه استغليت الموقف حكيت طيزها بزبي ودلال بنت عمتي قالت ارجع قلت ايوه وحضنتها ودلال دارت وعملت لي بوسه وانا مصيت شفايفها وفمها ملان قات وخلعت البالطوه وانا خلستها الفنيله وبان الكنشلي حقها وخلستها سروالها ودلال خلستني ورحنا الحمام نبعد القات وانا اجلغصها بذلنا القات والشهوة تولع فينا قلتها مصي وطت دلال ومصت زبي
مصت شويه وقالت تعال نخرج من الحمام ناخذ راحتنا خرجنا من الحمام وتمددت على ضهري ودلال تلحس زبي وتمصه وتدخله للبلعوم وانا اه اه اه اه قذفت في بلعومها وسحبت زبي ودلال كانت تلعب باللمني في لسانها
وتبادلنا المص مديتها وخلستها الكلسون امص كسهاو لحسته وادخل لساني ومصيت بضرها
قمت وحظنتها وعصرت نهودها وعطفت رجلها ومسكت زبي افرش كسها ودلال عاجب لها ومستمتعه قلبتني وطلعت فوقي و دهنت زبي بلعاب وجلست عليه اي اح اح لما دخل كامل كانت تتنطط براحه وانا اه اه واحس كسها بيرضع زبي.

هجت وقلبتها على ظهرها وحطيت رجلها علا اكتافي ورزعتها بسرعه ودلال تتاوه ااااه اااااااااه وتكتم صوتها
وانا ارزعها و شدي على صدرها بيدي لما شفت كس دلال بينزل مني مثل الدموع وخسع زبي وزبي قذف اللمني في كسهاا سحبت زبي وهو خاسع بالمني

وقمت اتروش ورجعت ودلال قامت تتروش ورجعت
ونتكلم وفتحت تلفونها توريني صورها وهي عروسه شفت صور بنات مع دلال
قلت الحلوة من هذه قالت بدور اخت زوجي
قلت وربي انها موزه وشكلها حق عراب

ودلال قالت لي قلت لك اهل زوجي مافي معاهم مهره الا العراب كلهم نساء ورجال شهوانين قلت بس هذه شكلها يبين ممحونه قالت هي استاذه بالمحنه
قلت لها اذا هي عزبه اتزوجها بكم امن مستقبلي
ودلال ضحكت هههههه قالت وربي لو تتزوج منهم بتحس انك عايش لانهم ما يفعلو للزلط قيمه اهم شي عندهم يرتاحو

بس هي مزوجه وزوجها مسافر لانه تاجر
قلت اوووه مافي نصيب شفتها واشتهيتا شكلها عرابه قالت دخلت نفسك يا ولد وانا ضحكت ههههههه
قلت الان قده بعد المغرب ولاحد يخاف ويقلق عليك اين انتي
قالت لا ايش فيها متعودين سلايفي يخرجين وما يرجعين الا متاخرات 10او 11اليل طبيعي

قالت معك لساعه 10

ورجعت اواصل اعربها وامصمصها واعربها لساعه عشر وصلتها بيت زوجها لانهم جيراني قريب.

واليوم الثاني جت دلال بنت عمتي
ومعاها بنت مبرقعه رحبت بهن وخلسين البوالط وعرفتني على بور اخت زوجها وعرفت بدور عليا وقالت هذا الي كلمتك انه شاف صورك وقال انك حق عراب وانا قدنا مستحي ووجهي تحمر ما توقعت ابدا انها تكلمها وكانت بدور لابسه سروال حرير ناعم
و شعرهااسود طويل يغطي طيزها

انا قلت انا خايف منكن ايش مدبرات لي اليوم
قالت دلال لاتخاف احنا اليوم حقك تعربنا او خايف من صدق

ضحكت انا هههههه قلت مش خايف بس قلق مدري بقدر اعربكن واشبعكن الثنتين

قالت لا تقلق ولا ماعليك الا نخلي زبك حديد خزن وارتاح وبعدين لنا خبر
خزنت وهن خزنين وكلام دلال كله تقول هنمص زبك
وتعربني انا الاوله وبعدين بدور

كلام كله يهيج وزبي اشتد وقلت هيا جاهز وانا وقمت بذلت القات ورجعت قالت دلال بنت عمتي لبدور اخت زوجها عتقومي تبذلي القات ويعربك الاوله ولا اقوم وانا

قالت بدور بقوم وانا وقامت بذلت القات وعربتها امام دلال بنت عمتي وكانت فيني الشهوة اكثر من امس يمكن لانه امس اول مره اما اليوم مولع لانه قدنا خبره وعربت بدور اخت زوجها لما بتقول لدلال تعالي يعربك انا تعبت وقمت اعرب دلال لما تعبت من العراب

تم اضافه عشرين ‌الف فيلم للبوتات لفوق الافلام الاوله ادخل وستمتع وريح زبك ‌الافلام ‌كلها ‌من ‌مخازنvip
بوتات افلام سكس الشغاله تم تحذيث جميع الافلام👇
فضيحه ‌حسحس ، ‌مقاطع ‌ام ‌لول ‌مقاطع ‌مرام ‌السبيعي ‌سكس ‌سعودي👇👇
http://t.me/Sexneknhrbot

فضيحه ‌لارا ‌روز ‌افلام ‌لارا ‌روز ‌فضايح ‌مشاهير ‌وحصريات ‌ونودز ‌عربيه👇👇
http://t.me/LARHORYZBOT

سكس ‌يمني ‌نيك ‌يمني ‌صنعاني ‌تعزي ‌عدني ‌بنات ‌قحاب ‌قحاب ‌اليمن ‌والخليج
http://t.me/SEEEXYMHNYBOT


اذا ‌عندك ‌قصه ‌وتريد ‌ننشرها ‌بسريه ‌تامه ‌تعال ‌للبوت ‌وارسلها ‌ونحن ‌نقوم ‌بنشرها ‌في ‌القناه ‌تواصل ‌مع ‌ادمن ‌القناه ‌من ‌هنا
👇
@AAAAYYYYI1YBOT

فقالت : حبيبي اذا احسست بالقذف عندك نبهني فانا اريدها في فمي وهكذا بقيت امارس الجنس من الخلف معها حتى استجمعت ماء القذف فاتيتها مباشره والقيت بقذفي على وجهها وفي فمها تلك هي اللحظات الحقيقيه للاحساس بالمتعه واللذه في نيك مطلقةو محارم في نفس الوقت و كانت مميزه استمر الحال معها ثلاث سنوات ثم تمت خطبتها من شخص في المنطقه التي نعيش فيها وتزوجت ولم اعد اراها كثيرا الا في المناسبات.

#النهاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰نشر ‌افلام ‌عربيه ‌واجنبيه ‌مترجمه👇
https://t.me/+UoSHP-oOP15jYjJk

تم اضافه عشرين ‌الف فيلم للبوتات لفوق الافلام الاوله ادخل وستمتع وريح زبك ‌الافلام ‌كلها ‌من ‌مخازنvip
بوتات افلام سكس الشغاله تم تحذيث جميع الافلام👇
فضيحه ‌حسحس ، ‌مقاطع ‌ام ‌لول ‌مقاطع ‌مرام ‌السبيعي ‌سكس ‌سعودي👇👇
http://t.me/Sexneknhrbot

فضيحه ‌لارا ‌روز ‌افلام ‌لارا ‌روز ‌فضايح ‌مشاهير ‌وحصريات ‌ونودز ‌عربيه👇👇
http://t.me/LARHORYZBOT

سكس ‌يمني ‌نيك ‌يمني ‌صنعاني ‌تعزي ‌عدني ‌بنات ‌قحاب ‌قحاب ‌اليمن ‌والخليج
http://t.me/SEEEXYMHNYBOT

تفاصيله وبدات اللحس مشافر كسها وبظرها وهي تتاوه مستمتعه بكل لحظه من لحظات نيك مطلقة اخت زوجتي . ومن بعد ذلك زحفت عليها اقبل بطنها ونهديها حتى بلغت فمها وهي تتلمس عنقي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من اذني وهمستحبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : اذن دعي كسك يذوق حراره وحلاوه قضيبي قالت: افعل مايحلو لك ولكن اياك ان تقضي شهوتك قبل ان استلذ انا واقضي حاجتي راح ازعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمه وامسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما الى الاعلى وجعلت كل ساق على كتف اصبحت فوقها وامسكت قضيبي وبدات بحكه بين مشافر كسها وعلى بظرها حتى اصبح كسها لزج من كثره التفريش وبدات بادخاله قليلا ثم امسكت بها بقوه حتى لاتنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمه لقبضتي فشهقتوحاولت التملص ولكن هيهات واخذت ارهز بعنف . وكنت قدلاحظت انها تتالم من شده مسكتي لها فارخيت قبضتي وكذلك بدات ارهز ببطء وهدوء واسترخت هي وبدات تستلذ بطريقه دخوله وخروجه بين مشافر كسها ارتعشت وامسكتبي بقوه وهي تهمس :ادفعه كله …… اشعر بحرارة خصيتاك على طيزي …… اوووووووووووه………. قضيبك ملء تجاويف كسي…….. لذيذ.. ممتع… نيكني بقوه كسي عطشان نيك منزمان ريحني …. حبيبي….ااااااه بقيت انيك بها اكثرمن نصف ساعه في اجملنيك مطلقة و محارم . ثم اخذت تتوسل بي وتقبلني وتطلب مني ان اتمدد على الارضلتصعد هي فوقه لبيت لها ذلك فقامت اليه تقبله وترضعه فقلت لها: لما ذلك قالت: حبيبياخاف عليه يبرد وحتى يبقى موتر تركت لها قضيبي تتلذذ به وتفعل ما تشاء وماهيه الا لحظات وصعدت فوقه تحكه ببظرها ثم ادخلته وسلمتني نهديها امص الحلمه تاره واقبل شفتيها تاره اخرى ثم مددت يدي لمؤخرتها اداعب باصابعي فتحت دبرها ولم اجد منها ممانعه او رفض فبللت اصابعي وبدات بادخال اصبعي في فتحت الشرج وهي لاهيهومستلذه بالتحرك فوق قضيبي قالت : حاول ان تقوم بي وقضيبك بداخل كسي ففعلت وكانت هيهتساعدني بشكلمثير وعندما حملتها واصبحت واقفا لفت ساقيهاحول خصري ليدخل قضيبي بشكل اكثر متعه في امتع نيك مطلقة دون علم اختها وبعمق وهيتطوقني بذراعيها ثم طلبت مني الذهاب بها للحمام حتى ترى نفسها والقضيب يتحرك بين مشافر كسها بالمراه وما ان رات ذالك الوضع حتى اتتها الرعشه وانتفضت قائله: ياااااه ….اكيد قضيبك ترك في كسي حفره قلت لها: هل يؤلمك قالت:حتى لو يؤلمنيدعه يؤدب كسيثم عدت بها الى غرفه الجلوس وانزلتها وطلبت منها ان تاخذ وضع السجود على الارض وسريعا فهمت مااريد ونفذت بالحرف الواحد الوضع الذي يثير شهيتي للممارسه في نيك مطلقة و كسها . و امسكت بخواصرها ودعكت قضيبي بفوهه كسها ثم ادخلته واصبح قضيبي منتفخ بحراره الشهوه وانا ادك تجاويف المهبل وهي في عالم وردي ورومانسي من اللذه ورغم انها اتتها الرعشه ولا ادري كم هذه المره الا ان فتحت المهبل ماتزال ضيقه مثلاول مره ادخلتها بها ولم اتمالك نفسي فقذفت ماء شهوتي بقوه وغزاره داخلكسها انفجر ذلكالبركان وتدفق حتى سال على الارض بعدما حققت رغبتي في نيك مطلقة تحب الزب . فتركتها واستلقيت لالتقط انفاسي المتسارعهبينما ذهبت هي للاغتسال من ما علق بها من المني وبعد دقيقتين اتت ومعها منشفه مبلله مسحت بها قضيبي ونظفته لتبدا برضعه ليستعيد قوته بينما انا اخرجت سيجاره لاادخنها فاختطفت مني السيجاره بيدها وجلست على الاريكه ثم فتحت ساقيها وادخلت عقب السيجاره في فتحت كسها وقالت : تريد ادخن تعال اشعلها وهي في كسي فاقتربت منها اقبل فخذيها ثم اشعلت السيجاره ولم استطع اكمالها فقد بدات باغرائي باللعب بمشافر كسها ودعك نهديها اثارني ردفيها وقررت اعادة تجربة نيكمطلقة بطريقة اقوى معها من دبرها اخبرتها بذلك ووافقت . ثم تركت لها الوضع الذي تراهمناسبا فجعلت ركبتيها على الاريكه بينما وجهها للاسفل نحو الارض وضع مغري صعدت انا على الاريكه قبالة طيزها ثمبللت فتحت شرجها بريقي وراس قضيبي ودفعت قضيبي ببطء وهي تتالم داعبتمشافر كسها وبظرها لتتقبل دخول القضيب في دبرها فاستسلمت وهيتقول : على كيفك حبيبي شويه شويه وما ان تقبلته ودخل كله حتى بدات ارهز بقوه فقد كانت فتحت شرجها ضيقه وممسكه بقضيبي بشده انا ارهز وجسدها يرتج واردافها تهتز بعنف وبدءالالم لديها يزيد فخففت من اخراج وادخال قضبيبي ثم اخرجته منطيزها لترتاح قليلا ورايت فتحت دبرها مفتوحه كالمغاره وطلبتمني ان اكمل ولا اترك طيزها مفتوح هكذا فعدت للمارسه معها وقد تاخر القذف لدي هذه المره

〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰

#قصة_جنسيه_يمنيه🔞
#نيك_اخت_زوجتي_المطلقة

هذه قصتي في نيك مطلقة ساخنة جدا تحب الزب وقد عشقت زبي وهي اخت زوجتي حيث مارسنا سكس محارم جد ساخن ونيك دون علم زوجتي التي كنت انيك اختها.
كنت وقتها اعيش انا وزوجتي في شقه ولم يكن لدينا اولاد وطلبت مني زوجتي ان تاتي اختها المطلقه والتي كان سبب طلاقها انها عاقر لتعيش معنا وتساعدها بامور المنزل ولم يكن لدي مانع فرحبت بها و افرغت لها غرفه في الشقه كانت ندى وهو اسمها في غاية اللطافه و بشوشه وخدومه كانت تعتني بالشقه وكثيرة المرح وتعتني بي بشكل مميز عندخروجي للعمل بعد مغادرة زوجتي الموظفه حيث ان وظيفتها اهم من كل شيء اصبح التقارب بيننا كبيرحتى اني احسستانها بدات تتعلقبي وكان ذلك واضحا من طريقةكلامها وتعاملها معي اما زوجتي فلم تكن تكترث لاي شيءتنام في وقت مبكر كالاموات تتركني اقاسي الوحده واشغل نفسي بالتفرج على التلفاز او بعض اشرطة الفديو الاباحيه لاروي بها ظمئي للجنس قبل ان احصل على متعة نيك مطلقة احلى من زوجتي . و كانت ندى في كل ليله تسهر معي وتحظر لنا نحن الاثنان ما نتسلى به من الطعام عندما نجلس للتفرج على برامج التلفاز وذات يوم لم اخرج للعمل فقررت البقاء فيالمنزل خرجت من غرفتي كالمعتاد الى غرفة الجلوس لااشغل التلفاز فرائيت نور الحمام مضاء و بابه مفتوح وصوت ندى ينساب برقه وهي تدندن وتغني اقتربت من باب الحمام بهدوء وبفضول استرقت النظر اليها في الحماموهي عاريه بدا لي انها لم تشعر بوجودي ابهرني جمال جسدى البلوري وذلك الشعر الاسود الطويل المبتل تنحدر منه قطرات الماء كانت رائعه بمعنى الكلمه ارداف واسعه وشاخصه كموج البحر الهائج وساقان ممتلئتان ناعمتان وثديان كفلقتي رمان كانت جالسه علىحوض الاستحماموقد رفعت ساقيها واخذت تحلق شعر العانه اثارتنيوانتصب قضيبي مشتهيا تذوق نيك مطلقة فيمحارم نار . بعدما اكملت الحلاقه وغسلت كسها بدات بدعك بظرها وادخال اصبعها بين شفتي كسها المتورد ويدها الاخرى تعتصر ثديها وتداعب الحلمه بغنج ودلال احسست ان لباسي ابتل حيث لم اتمالك نفسي لهذا المنظر وخشيت ان تراني فتراجعت بهدوءوذهبت اقلب بافلام الفديو فيتلك اللحظه خرجت من الحمام واقتربت مني كانت كاجمل مايكون ولم يكن على جسدها سوى تلك المنشفه الكبيره تغطي صدرها حتى ركبتيها ابتسمت وقالت باغواء: انتمستعد الى نيك مطلقة ممحونة على الزب … ارتبكت وادخلت فلم بمشغل الفديو وقلت لها: مستعد حول ماذا؟وبتلك الابتسام الساحره ردت مستعد للسهره على برامج التلفاز اومئت براسي باشاره نعم ثم جلست على الاريكه قبال التلفاز واتت هيه تتمطى نحوي وجلست بقربي وطلبت مني مساعدتها على تسريح شعرها اخذت اتلمس شعرها واشم عطره الفواح بينما هي تشاهد التلفاز…. ثم استدارت نحوي تنظر بوجهي كالمغشي عليه وقالت بصوت خافت : انت تقراءافكاري وتعرف مايمتعني فقلت لها وكيف ذلك ياندى فاشارت باصبعها الى التلفاز عندها انتبهت الى ذلك الفلم السكسي المثير الذي وضعته داخل المشغل بغير علم وقلت لها انا لم اكن اقصد فابتسمت وسحبتني نحوها وهمست في اذني : حياتي ونظراتك لي عندما كنت عاريه بالحمام ايظا لم تكن تقصد ؟ لم استطيع الاجابه بينما هي ضحكت بغنج ودلع واقتربت مره اخرى لتقول : مارايك ان نفعل انا وانت كما يفعل هؤلاء في الفلم السكسي حتى تجرب نيكمطلقة مفتوحة . هنا سحبتها بين ذراعاي وقلت علىشرط قالت ماهوقربت فمي من فمها وقلت نمارس بدون رحمه وانا افعل كل ماتطلبين وانت تفعلين كلمااطلب فقالت وقد التصق جسدينا :انا افهم على الاشاره نزعت المنشفه من على جسدها الطري واحتضنتهابقوه وعندما احست بحراره انفاسي اغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي التقمت تلكالشفتين فذابتا في فمي وامتصصت لسانها كانما ارتشف منه رحيق الانوثه وحلاوه المتعه وبدات اعتصر ثديها والتقم بفمي الحلمه فلا انفك منها حتى اسمع منها الاه تلو الاه وكانت هي تستلذ في نيك مطلقةنار بينما تداعب اصابعها قضيبي من فوقالملابس . ثم اخذت تنزع عني ملابس وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدات بالنزول على بطني وانزعتني ملابسي التحتانيه لينتصب امامها قضيبي بقوه وعروقه تكاد تنفجر اثارها طول وسمك قضيبي فاخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته الى فمها و لعقت فتحت قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من راسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الاسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان عليك ليش متحس بيه و انا ذائب في نيك مطلقة محارم جد ساخن …ثم ادخلته في فمها يتاوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال اخذتني الىعالم اللذه و عالمنيك مطلقة اشتاقت الى النيك وشعرت بالتعجب عندما بدات تبتلعه رويدا رويداحتى ادخلته كله في فمها اخرجت قضيبي وطلبت منها ان تنام على الاريكهففعلت وامسكت بقدميها اشمها وبدات بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى عندماوصلت الى كسهاطويت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما

قصص ‌انحراف ‌سعوديه ‌وخليجيه ‌هنا👇🔞🍑
https://t.me/+2MzmMIvCOuUwMWM0

.....تفاعلو