قصص جنسية عربية @sexalarabe Channel on Telegram

قصص جنسية عربية

@sexalarabe


@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞

قصص جنسية عربية (Arabic)

هل تبحث عن قصص مثيرة وممتعة لتثير حواسك وتجعلك تستمتع؟ إذا كانت إجابتك نعم، فقناتنا "قصص جنسية عربية" هي المكان المثالي بالنسبة لك! تستضيف القناة أروع القصص الجنسية باللغة العربية، مما يجعلها مصدرًا مثيرًا وممتعًا لأولئك الذين يبحثون عن تجارب جديدة ومثيرة. يمكنكم التواصل ومشاركة قصصكم بكل سرية تامة من خلال الرابط الموجود في الوصف. سواء كنت تبحث عن إثارة أو متعة، فإننا نقدم لكم محتوى متنوع ومثير بين الإناث والذكور. انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بعوالم جديدة من المتعة والإثارة! 💋👄🌈🔞

قصص جنسية عربية

30 Nov, 22:37


قادره ولاقيت جسمها ابتدى يترعش تحت منى وراحت حضنانى اوى وابتدت تبوسنى بهيجان ابن متناكه وكسها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد وراحت منزله ميه كسها السخنه على زبرى اللى لسه فى كسها وانا بنيكها بأقصى سرعه عندى ومن هيجانى مبطلتش نيك فى كسها ولا حسيت بحاجه غير وانا بجيب لبنى كله فى كسها من جوا واحنا الاتنين حاضنين بعض ومقطعين شفايف بعض من البوس لحد ما هديت انا وهى وزبرى نام وخرج لوحدخ من كسها وسيبتها ودخلت خدت دش وطلعت دخلت على السرير نمت زى القتيل جمب امنيه مراتى ومن يوميها بقت حماتى هدى هى مراتى التانيه ومتعه كسها مسئوليه متعلقه فى زبرى وبروحلها كل يومين امتع كسها اللى مش بيشبع ولو مره اتأخرت عليها الاقيها هى جيالى البيت وبتطلبنى فى التليفون

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

30 Nov, 22:36


اااااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااه يالهوى على زبرك ااااااااااااه ارزعه جامد اااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااه وانا مستمر فى نيكى فى كسها بسرعه ولاقيت حركتها مابقتش مظبوطه فوق منى واهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااااااه اااااااااااااااه كمان يا حبيى ااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااااه متوقفش اااااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااااه مش قادره يا حبيبى ااااااااااااااااااه هاجيب اااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااه باجيب باجيب اااااااااااه اااااااااه وكسها ابتدى يقفل ويفتح على زبرى وراحت منزله ميه كسها على زبرى اللى لسه فى كسها وغرقت زبرى وبضانى وراحت نازله من فوق منى وقعدت على الكنبه جمبى تاخد نفسها وانا روحت واخدها فى حضنى وروحت بايسها فى شفايفها لحد ما هديت ولاقيتها راحت نازله من فوق الكنبه وقعدت على ركبتها على الارض بين رجليا ومسكت زبرى بأيديها الشمال وهى بصالى

حماتى:-زبرك حلو اوى تسمحلى اشكره على المتعه اللى قدمخا لكسى وادوق طعم ميه كسى من على زبرك

ومن غير ما تسمع ردى راحت نازله بلسانها تلحس زبرى كله وراحت مدخلاه فى بوقها وبقت تمص فيه بهيجان ابن متناكه هيجنى اكتر عليها وروحت شاددها من دراعها وخليتها تقف ادام منى وروحت رايح على بزها الشمال وخدت الحلمه بيتاعته فى بوقى ارضع منها واعضعض فيها بالراحه وانا بقفش فى بزها اليمين بأيديا وروحت سايب بزها الشمال وروحت على البز اليمين ارضع واعضعض فى الحلمه بيتاعته وهدى حماتى عماله تزوم وتتأوه وتشد دماغى اكتر على بزازها عشان ارضع فيهم اكتر وروحت انا سايب بزازها وزاققها على الكنبه وخليتها تقعد على ركبتها فوق الكنبه وتسند بأيديها على ضهر الكنبه زى وضع الدوجى استايل وروحت واقف وراها على رجليا ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى كسها من ورا لحد ما زبرى دخل كله فى كسها وبضانى لمست شفايف كسها وبقيا انيكها فى كسها بسرعه وانا ماسكها بأيديا الشمال من وسطها وبأيديا اليمين بحسس على بزازها وبفرك فى الحلمه وحماتى بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااااااااه اااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااااه حلو اوى ااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااااه نيكنى كمان يا حبيبى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه دخل زبرك اوى اااااااااااااااه كمان دخله فى كسى اوى ااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااااااااه كمان كمان ااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه وحسيت انى قربت اجيب وروحت مطلع زبرى من كس هدى حماتى ونزلت على شفايفها ابوسها
حماتى:-طلعته ليه دخله تانى
انا:-هنغير الوضع بس
حماتى:-زى ما تحب يا حبيبى
وروحت مقومها وخليتها تقعد على الكنبه عادى وانا واقف ادامها وروحت ماسك بزازها بأيديا وحطيت زبرى بين بزازها الكبيره الناعمه الطريه وابتديت انيكها فى بزازها
حماتى:-يخربيت سنينك انت خليتنى اجرب حاجات عمرى ما عملتها قبل كده بس حلو نيك بزازى كمان
انا:-هو انتى لسه شوفتى حاجه
حماتى:-انا ملكك من انهارده اعمل فيا اللى انت عاوزه المهم ماتحرمنيش من زبرك دا
وراحت مطلعه لسانها وبقت تلحس فى راس زبرى وتاخدها فى بوقها كل ما تطلع من بين بزازها وبصراحه منظرها ونعومه بزازها كانو فاجرين اوى وروحت مخرج زبرى من بين بزازها ونيمتها على ضهرها ونزلت على كسها اللحسه بلسانى وابله من ريقى مع انه ماكنش محتاج لأن كسها كان غرقان بميته وهى عماله تتأوه وتزوم بصوت واطى وروحت قايم ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى كسها وهى نايمه على ضهرها وروحت على بزازها ارضع منهم وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى عماله تتأوه تحت منى بصوت واطى وبتقولى ااااااااااااااااه ااااااااااااااااه ايوه كده اااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى اااااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااه انت من انهارده جوزى اااااااه وانا مراتك ااااااااااااااه نيكنى وقت ما تحب اااااااااااااااااه اوعى تحرمنى من زبرك اااااااااااااااه نيكنى اوى يا محمد اااااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى اااااااااااااه يالهوى عليك ااااااااااااااه انت جامد اوى ااااااااااااااااه يخربيت زبرك اااااااااااااااه افشخلى كسى اااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااااه وانا بسمع صوت اهاتها وشرمطتها دى واهيج عليها اكتر وبقيت برزع زبرى فى كسها بأقوى ما عندى وشويه ولاقيتها بتتأوه جامد تحت منى وبتقولى اااااااااااااااه اااااااااااه ايوه كده ايوه كده يخربيتك ااااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااااه متوقفش اااااااااااااااه ايوه كده اااااااااااااه نيكنى كمان يخربيت زبرك مولعلى كسى ااااااااااااااه هاجيب هاجيب اااااااااااااااااه هاجيب يخربيتك ااااااااااااااااه مش

قصص جنسية عربية

30 Nov, 22:36


دا مش عارف المهم بعد السلام قعدنا شويه ومراتى حطت العشا واتعشينا وكنت عارف ان حماتى بتحب القهوه من ايديا فا عرضت عليها اعملها قهوه وانا بعمل لنفسى وهى وافقت ودخلت المطبخ وطحنت حبايتين من المنشط الجنسى وحطتهم فى القهوه وعملتها وشربنا القهوه وقعدنا شويه نتفرج على التلفزيون وشويه وقولتلهم انى هدخل اريح جسمى فى الاوضه عشان راجع من الشغل تعبان وبعد حوالى ساعه وانا قاعد على السرير لاقيت مراتى امنيه داخله الاوضه عشان تنام واول ما قفلت الباب روحت قايم وابتديت ابوس فى امنيه اللى كانت رافضه فى الاول انى انام معاها بحجه ان حماتى بره بس هاجت معايا من كتر البوس واللعب فى جسمها ونيكت امنيه مراتى نيكه جامده وانا متخيلها هدى حماتى وفعلا اللى كنت متوقعه ونفسى يحصل حصل ولاحظت وانا بنيك مراتى خيال حد كأنه واقف بيسمعنا وبيتسنط علينا من بره وخدت امنيه مراتى فى حضنى بعد ما خلصنا واستنتها لحد ما راحت فى النوم خالص وروحت لابس هدومى وطلعت اشوف المنشط مع حماتى اشتغل ولا لأ واتسحبت لحد اوضه الانتريه اللى حماتة هتنام فيها ودخلت لاقيت هدى حماتى قاعده بقميص نوم طويل من بيتوع مراتى لونه ابيض وشكلها متبهدل كأنها كانت بتلعب فى كسها واول ما حست ان حد جى عدلت نفسها

انا:-ايه القمر قاعد لواحده وشكله زعلان ليه
حماتى:-مافيش قاعده بتفرج على التلفزيون وزهقانه وانت ومراتك دخلتو تنامو
انا:-خلاص يا قمر ولت تزعل ادينى قاعد معاكى اهوه وهنتفرج على التلفزيون سوا بس هدخل اجيب الفلاشه من جوا عشان عليها افلام جديده
حماتى:-خلاص ماشى يا حبيبى
وسيبتها ودخلت جيبت الفلاشه من الشاشه اللى فى اوضه النون وطلعت ركبتها فى الشاشه
انا:-تحبى تتفرجى على فيلم ايه؟
حماتى:-هات اى حاجه حلوه على زوقك
انا:-لو حاجه على زوقى يبقى مش على الفلاشه دى
حماتى:-اه يا وسخ فهمت قصدك ههههههههههههه لا هات حاجه من على الفلاشه دى

المهم انا شغلت فيلم اجنبى اكشن وانا عارف ان فيه كام لقطه سكس للبطل وهو بينيك وبيبوس بنات فى الفيلم وروحت قعدت جمبها على الكنبه ادام الشاشه وقعدنا نتفرج على الفيلم ولاحظت انها مندمجه مع الفيلم ولاقيتها اندمجت اكتر مع الفيلم لما جيه المشهد للبطل وهو بيبوس البطله وابتدى ينيكها وانا بصيت بطرف عينيا على هدى حماتى ولاحظت الهيجان على وشها وعماله تعض فى شفايفها من كتر الهيجان وقررت اخد خطوه لأدام لأنى عارف انها مش هتقولى تعالى نيكنى وروحت حاطط ايديا على جمبها الشمال بالراحه عشان اجس نبضها ولما لاقيتها ساكته ابتديت امشى ايديا واحسس على جمبها بالراحه ولاقيت حماتى راحت مغمضه عينيها وحطت ايديها علة فخدى وابتدت تحسس على رجليا وتطلع واحده واحده بالراحه لحد ما وصلت لزبرى اللى كان واقف فى البنطلون وانا لسه كل دا بحسس على جمبها وضهرها بالراحه ولاقيت حماتى اول ما لمست زبرى اتكهربت وكأنها فاقت وافتكرت انى جوز بنتها

حماتى:-محمد معلش انا اسفه
انا:-اسفه على ايه انا عارف انك تعبانه وانا حاسس بيكى وموجود عشان خاطر اريحك
حماتى:-بس انت جوز بنتى مينفعش
انا:-مينفعش ليه طالما محدش هيعرف حاجه وطالما انتى عوزانى وانا عاوزك خلاص
حماتى:-بس يا محمد
روحت حاطت ايديا على بوقها
انا:-من غير بس
وروحت بايسها فى شفايفها برومانسيه وانا بحسس على بطنها ولما لاقيت منها مافيش رد فعل روحت باعد شفايفى عنها
حماتى:-طب وامنيه
انا:-مالها امنيه ماهى فى سابع نومه
حماتى:-وافرض صحيت
انا:-متخافيش انتى عارفه امنيه نومها تقيل
حماتى:-طب اوعدنى محدش يعرف
انا:-متخافيش اوعدك محدش هيعرف حاجه
وهنا عرفت ان حماتى هدى وحلم حياتى خلاص بقت ملك ايديا وروحت واخدها فى حضنى وابتديت ابوسها فى شفايفها وانا بحسس على بزازها من فوق قميص النوم اللى كانت لبساه وحماتى بتحسس على بطنى من فوق التيشيرت وروحت باعد عنها وقلعت التيشيرت بيتاعى وبقيت واقف ببنطلون الترينج والبوكسر وخليتها تقف وجى بمسك قميص النوم بيتاعها عشان اقلعهولها لاقيتها راحت ماسكه قميص النوم بأيديها الاتنين عشان تمنعنى
حماتى:-افرض امنيه صحيت؟
انا:-مش عاوزك تخافى طول ما انا جمبك

وروحت شادد قميص النوم بيتاعها قلعتهولها وبقت حماتى زى ما اتخيلتها فى احلامى وافجر كمان من احلامى واقفه ادامى بأندر وبرا لوانهم اسود على جسمها الابيض زى الحليب مخليين شكلها فاجر نيك ويوقف زبر المخصى وروحت قاعد انا وهدى حماتى تانى على الكنبه ورجعت تانى ابوسها فى شفايفها برومانسيه وانا بحسس بأيديا اليمين على بزازها من فوق البرا وهى عماله تحسس على زبرى من فوق بنطلون الترينج وروحت انا سايب شفايفها وطلعت فرده بزها الشمال من البرا بيتاعها وابتديت ابوس واللحس فى بزازها واعمل دواير بلسانى حوالين الحلمه بيتاعه بزها وبعدين خدت الحلمه فى بوقى ارضع منها وهى عماله تزوم وتشد فى دماغى على بزها عشان ارضع منها اكتر وروحت سايب بزها الشمال وطلعت بزها اليمين هو كمان من البرا وبقيت اعمل فيه نفس اللى عملته فى البز الشمال ولاقيتها بعدت عنى

قصص جنسية عربية

30 Nov, 22:36


وراحت قالعه البرا خالص ورمته على الارض وهى بتحسس على زبرى من فوق البنطلون بيتاعى وقاعده بالاندر بس
حماتى:-اقولك حاجه حتى لو امنيه صحيت فيها ايه هو انا مش من حقى اتناك زيها ولا ايه وبعدين مانت لسه نايكها ودلوقتى دورى انا
وراحت قايمه وقاعده على ركبتها ادام منى وراحت موقفانى ونزلتلى البنطلون بيتاعى لحد ركبتى وابتدت تحسس بأيديها على زبرى وتدعك فيه من فوق البوكسر بيتاعى وراحت مقعدانى تانى على الكنبه وقلعتنى البنطلون بيتاعى خالص ونزلت على زبرى تبوس وتعضعض فيه بشفايفها وهى بتحسس عليه من فوق البوكسر وراحت شاده البوكسر بيتاعى وقلعتهولى خالص واول ما شافت زبرى لاقيتها شهقت
حماتى:-اااااااااااح يخربيتك يا واد كل دا زبر
انا:-انتى هتنقى ولا ايه
حماتى:-لا وحياتك دا انا همتعه عشان تعرف مين فينا احسن انا ولا بنتى
انا:-ماهى تربيتك
حماتى:-بس انا حاجه وهى حاجه تانيه خالص
انا:-لما نشوف
ومن غير ما ترد عليا لاقيت حماتى هدى راحت ماسكه زبرى بأيديها الشمال تدعك فيه كأنها بتضربلى عشره وراحت نازله بلسانها ولحست راس زبرى
حماتى:-وكمان ريحته وطعمه حلو
انا:-دا طعم وريحه كس بنتك
حماتى:-اااااااااااااح
وراحت راجعه بلسانها تانى تلحس فى راس زبرى وتلعب فى الفتحه بيتاعه زبرى بلسانها وابتدت تدخل نص زبرى جوا بوقها الصغير وتمص فيه وتطلعه من بوقها وتلحس فيه كله بلسانها وترجع تانى تدخله فى بوقها وتمص فيه وكل دا وهى بتدعكه بأيديها حماتى كانت بتمص بطريقه بنت متناكه ولا اجدع شرموطه لحد ما زبرى بقى زى عمود النور فى بوقها روحت شاددها من دراعها وخليتها تقف
انا:-دلوقتى دورى انا
حماتى:-لما نشوف هتعرف تمتعنى ولا هتطلع خايب
ومن غير ما ارد عليها روحت مقلعها الاندر الاسود اللى كانت لبساه وبقينا احنا الاتنين عريانين وروحت مقعدها على الكنبه ونازل قاعد على ركبتى ادام منها وفتحت رجليها بأيديا وابتديت اللحي كسها بلسانى واشفط فى زنبورها وادخل لسانى جوا كسها وهدى حماتى راحت راجعه بضهرها وسانده على ضهر الكنبه وبقت تدعك فى بزازها وتفرك فى الحلمه بأيديها وهى بتتأوه بصوت واطى وبتقولى اااااااااااااح لسانك سخن اوى ااااااااااااه انت بتلحس حلو ااااااااااااااه كمان اللحس كمان ااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه اللحس اوى يا حبيبى اااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااه يلا قوم ودخله ااااااااااااااه قوم دخله اااااااااااااه مش قادره اااااااااااااه وانا روحت قايم واقف وقعدت على الكنبه وانا بشدها من ايديها وبقولها يلا قومى مصى زبرى وغرقيه كويس عشان ادخله فى كسك وهدى حماتى راحت قاعده على ركبتها ومسكت زبرى بأيديها الشمال وابتدت تمص فى زبرى وتدخله فى بوقها وتخرجه وهى بتدعك فيه لحد ما اتغرق من ريقها روحت شاددها وخليتها تطلع تقعد على حجرى وانا قاعد على الكنبه وراحت ماسكه زبرى بأيديها اليمين وحطته على باب كسها وابتدت تقعد عليه لحد ما زبرى دخل كله جوا كسها واوووووووف على سخونيه وضيق كسها وابتدت حماتى تتنطط وتطلع وتنزل على زبرى بالراحه وانا ساندها وماسكها من طيزها بأيديا الاتنين وبطلعها وبنزلها على زبرى وهى عماله تتأوه بصوت واطى وتقولى ااااااااااااااه زبرك كبير اوى اوووووووووف حلو اوى ااااااااااااااه دخله كمان يا محمد اااااااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى اااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااااه جامد اوى اااااااااااااه يخربيت زبرك اااااااااااااه كمان يا حبيبى اااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه مش قادره اااااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى ااااااااااااااه دخل زبرك جامد ااااااااااااااه اااااااااااااه وانا روحت حاضنها من وسطها وروحت على شفايفها ابوس فيها وزبرى لسه فى كس حماتى هدى من غير ما احركه وروحت سايب شفايفها وقولتلها لفى وادينى ضهرك وحماتى راحت قايمه من فوق حجرى وزبرى خرج من كسها وراحت لفت وادتنى ضهرها وراحت ماسكه زبرى بأيديها وابتدت تقعد عليه تانى لحد ما دخل كله جوا كسها وابتدت تتنطط فوف زبرى وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااااااه حلو اوى يخربيتك ااااااااااااااه زبرك حلو اوى يا واد ااااااااااااااه يابخت البت امنيه بزبرك ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااااه نيكنى جامد يا حبيبى ااااااااااااااه نيكنى جامد ااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه نيكنى اوى يا حبيبى اااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااااه وانا هيجت اكتر على شرمطتها واهاتها دى وابتديت احرك وسطى تحت منها روحت ماسكها من بزازها بأيديا الاتنين اقفش فيهم وانا بفرك فى حلمات بزازها بصوابعى وبنيكها فى كسها بسرعه متوسطه وهى عماله تزوم وتتأوه فوق منى وتقولى اااااااااااااااه اااااااااااااااااه ايوه كده يا ولا اااااااااااااااه يالهوى عليك اااااااااااااااه زبرك كبير وحلو اااااااااااااااه يا بختها بنت الوسخه

قصص جنسية عربية

30 Nov, 22:36


صاحب القصه اسمه محمد عندى 27 سنه من القاهره لون بشرتى ابيض وعينيا بنى وشعرى اسود وسيم الى حد ما طولة 175سم ووزنى حوالى 76كجم خلصت جمعتى واشتغلت وقدرت انى اتجوز من امنيه اللى كانت زميلتى فى الجامعه (امنيه مراتى 22سنه جسمها مليان شويه لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ) مراتى تبقى اكبر واحده فى اخواتها التلاته هى وولد عنده 18 سنه وبنت عندها 15 سنه وكانت علاقتى مع حمايا وحماتى كويسه جداً بيحبو الهزار والضحك وحماتى كانت بتعزنى اوى ودايماً بتنصفنى وتقف فى صفى ضد بنتها حتى فى ايام الخطوبه للعلم (حماتى هدى 46 سنه جسمها مظبوط لا هى رفيعه ولا هى مليانه اوى بزازها كبار وطيزها متوسطه ومشدوده لون بشرتها ابيض وشعرها اسود وعينيها لونها عسلى واللى يشوفها يديها اصغر من سنها بكتير لدرجه انى اول مره اشوف حماتى فيها فكرتها اخت مراتى الكبيره) مكدبش عليكو ان من اول مره شوفت فيها حماتى هدى اعجبت اوى بجسمها وبخفه دمها وهزارها الدايم معايا حتى لو بقله ادب فى الكلام زى الشتايم وكده ومش هنسى ابدا اول مره كنت عندهم وشوفتها بجلابيتها البيتى الربع كم وفتحه صدر واسعه ولا وهى بتقدملى الشاى وبتوطى وبتبانلة بزازها البيضا زى الحليب ولا وهى بتمشى ادامى وطيزها بتتهز شمال ويمين هيجت اوى يوميها وروحت بيتى ودخلت الحمام وضربت عشره وانا بتخيل انى بنيك حماتى هدى حتى بعد الجواز من امنيه بقيت اهيج على هدى حماتى اكتر بسبب لبسها اللى اتحرر اكتر ادام منى وحضنها وبوستها لخدى اللى باخدهم منها اول ما تشوفنى لما نروح انا وامنيه مراتى نزورها وكتير اوى كنت بروح انيك امنيه مراتى وانا بتخيل انى بنيك فى هدى حماتى مش امنيه مراتى لحد ما جيه اليوم اللى بعتبره اسعد ايام حياتى لما حلمى اتحول لحقيقه ونيكت هدى حماتى زى ما هحكيلكو.
كنت فى يوم قاعد فى البيت انا وامنيه مراتى بعد ما روحت من الشغل ولاقيت امنيه بتطلب منى تاخد الموبايل بيتاعى عشان تكلم امها اللى هى حماتى عشان معهاش رصيد معاها وفعلا اديتها موبايلى كلمت منه امها وخلصت واديتنى الفون تانى و وانت قاعد ماسك الفون باللعب فيه لاقيت مكالمه متسجله صوت ومن حظى الحلو انى نسيت اقفل البرنامج اللى على تليفونى اللى بيسجل المكالمات تلقائى وفى الاول فكرت امسح المكالمه لكن فضولى دفعنى انى اسمع المكالمه الاول واشوفهم بيتكلمو فى ايه وفعلا شغلت المكالمهامنيه:-ازيك يا ماما عامله ايه؟
حماتى:-بخير يا حبببتى وانتى عامله ايه ومحمد جوزك اخباره ايه؟
امنيه:-بخير احنا الاتنين ومحمد بيسلم عليكى اوى
حماتى:-اه بدليل انكو ماجيتوش تشوفونى بقالكو كتير
امنيه:-امنى عارفه شغل محمد وبيروح تعبان من الشغل ويادوب بياكل وينام
حماتى:-هو انتو لحقتو يابت عشان يقولك تعبان
امنيه:- مش فاهمه لحقنا فى ايه يعنى
حماتى:-يابت على امك؟ يعنى هو لحق ينام معاكى عشان يقولك انه مروح تعبان من الشغل
امنيه:-ايه يا ماما اللى انتى بتقوليه دا عيب
(القصه حصريه علة منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد)
حماتى:-عيب؟ ياخيبتى فيكى يابت طمنينى عليكى مريحك ولا لأ متتكسفيش منى دا انا امك
امنيه:-اه يا ماما بيحبنى ومريحنى ونفسه يعملى كل اللى نفسى فيه
حماتى:-بت انتى متسطعبتيش انتى فاهمه قصدى كويس بينام معاكى ولا لأ؟
امنيه:-اه يا ماما بينام معايا ارتاحتى
حماتى:-ما انا عارفه انه بينام معاكى انت اقصد كل اد ايه يا بت طمنينى
امنيه:-ليه السؤال دا يا ماما يعنى؟
حماتى:-يابت عاوزه اطمن عليكى
امنيه:-كل يوم تقريبا وساعات كذا مره فى اليوم ماعدا الايام اللى بيبقى عليا البريود فيها
حماتى:-يااااااه طمنتينى عليكى وفكرتينى بالمرحوم ابوكى
امنيه:-اطمنتى ياختى؟
حماتى:-اه يا وسخه اطمنت انتى عاوزه ايه بقى
امنيه:-مافيش كنت بتصل عشان اطمن عليكى
حماتى:-انا كويسه ماتقلقيش عليا
امنيه:-ماشى يا حبيبتى عاوزه حاجه؟
حماتى:-لا يا حبيبتى خلى بالك من نفسك ومن جوزك واوعى تزعليه اللى زى جوزك صعب يتعوض فى الزمن دا
امنيه:-مش فاهمه صعب يتعوض ازاى يعنى
حماتى:-يعنى صعب تلاقى حد يحبك كده
امنيه:-ماشى يا ماما وانتى كمان خلى بالك من نفسك
حماتى:-ماشى يا حبيبتى باى
امنيه:-باى يا ماما
وخلصت المكالمه على كده وانا شغلتها كذا مره وهيجت اوى على المحن والهيجان اللى كان باين فى صوت هدى حماتى وفى كلامها ودخلت فى اليوم دا نيكت امنيه مراتى وانا بتخيل انى بنيك فى حماتى وصدقونى مجرد الفكره لوحدها كانت مهيجانى المهم روحت من شغلى تانى على البيت ولاقيت امنيه مراتى بتقولى ان امها اللى هى حماتى جايه تبات عندنا انهارده وانا بينى وبينكو قولت فى سرى حلو اهى جت لنيكتها برجليها وعملت انى نازل اجيب سجاير وعديت على الصيدليه لدكتور حبيبى وجيبت منه منشط جنسى للستات حاجه كده شبه الفياجرا للستات وطلعت قعدت انا ومراتى لحد ما حماتى هدى جت وسلمنا على بعض مع الحضن بيتاع كل مره وبوسه زى عادتنا من اول ما اتجوزت بس المره دى حسيت ان الحضن طول شويه او انا اللى اتخيلت

قصص جنسية عربية

29 Nov, 22:24


ولكني شعرت حينها بأعياء شديد ... فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة ... اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف ... شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر ... والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت ...
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي ... اهذا حلم ام حقيقة ... وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا ... وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى ... ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت ... ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم ... وأعدنا الكرة ... وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة ...وتكررت حفلات النيك الصاخب ... بل حفلات الحب الجنوني... فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة ... وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق ... بل رجلا ... وله عشيقة ايضا ... وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر... اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير... وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان ... وفعلا فقد ارشدته الى منزلها ... وكانت النهاية ...
فعندما حان موعدي مع حبيبتي ... قرعت الباب... فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد ... فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين ... وبشكل نهائي ... عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا ... وقد كانت تعني ما تقول...
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي ... لا لشئ... ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي ... وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة ... لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها ...
وشكرا لكم
ولاتنسوا التفاعل 🌟


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

29 Nov, 22:23


" رح فرجيك كل شي يا احمد ... ورح اعلمك كل شي ... ورح ابسطك كتير ... بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير ... يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك ... ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة ... انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة .... وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان ...وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك ... بس هيك صار... وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك ... يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها"
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي ... فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين ... احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
" اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا ... اوعدني يا حبيبي "
" بوعدك يا حبيتي ... بوعدك"
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري ...
" اه اه اه ... رح يجي ضهري يا ام سامي"
" جيبو جيبو بتمي يا حبيبي ... اعطيني حليبك اشربه "
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ .... ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف ... ثم قالت:
"بتعرف تنيك يا احمد؟ ... يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي"
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب ... وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد ... اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش ... وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي ... وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق .... احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة ... كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة ... هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر ... ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة ... ولكن لا ... انها ام سامي ... هي التي كانت مصدر متعتي ... بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي ... بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر... بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها ... بانفاسها اللاهثة المتلاحقة ... بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها .... باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها ... واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
" نيك ... اه اه ... نيكني ... نيكني بعد ... نيك كسي المنيوك ... اه شو مشتاقة للنيك"
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب ... في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
" حبيبي ... أنا ما فيني عليك .... ما بقى فيني ... خليني ارتاح شوي ... كسي اهترى من زبك اللي ما بينام"
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها ... ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها ... ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
" حطو بطيزي يا حبيبي ... نيك بخش طيزي ... اه يلا اركب عطيزي"
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد ... كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل * في الهشيم ... كلمات لا يمكن ان تنساها ... فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة ... يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام ... وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي ... وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي ... وأيضا زبري لم بنم بعد ...

قصص جنسية عربية

29 Nov, 22:23


فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :
" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها... كما قال صديقي... في سرير زوجها...
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله ... وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه ... ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل... اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول "مرحبا" وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم... كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها ... فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب ... كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها.... كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها... ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
" انا احمد ... عرفتيني"
" اهلين باحمد ... ايه عرفتك... ولله ما اشبك شي ... جريئ يا احمد ... ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة"
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك .... بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي ... فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة ... وفجاة وقفت امامي وقالت :
" شو بتحب تشرب يا احمد ... رح اعملك ليموناضة "
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي .... هو السبب في ورطتي تلك ... ثم نهضت اريد الخروج من المنزل ... بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية ... وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا"
" تعال يا احمد عالمطبخ ... بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه"
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها ... وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول ... وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني ... ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود ... عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها ... ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم .... ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
" عجبوك بزازي يا احمد ... بدك تشوفهن اكثر؟"
" يا ريت... بدي شوفك بالزلط ... بدي شوف بزازك .. وطيزك ... وكسك"
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم ... تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها ... فقالت:

قصص جنسية عربية

29 Nov, 22:23


قصة احمد وجارتة

بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ...

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:12


التالي أتت الي سلمى تطلب مني أن ارافقها فقلت إلى اين فقالت اريد أناعمل أي حاجه لكي امن الحمل من ابنك تعال وأخذتني إلى طبيب نساء فاشار إليها بلولب وتختار عدد السنوات التي تريد وبالفعل استطعت معها أن احصل على لولب داخل رحمي يمنع من الحمل وأصبحت هي لا تخاف من حملها من حميده ولاكنها سئلتني انتي اخذتيه ليه فقلتلا اعرف ولاكنني ربمى احتاجه في يوم ما وفي المساء اذا بها تقول لي حميده حيناممعاي الليلة انا حسيب الشباك ليكي وبصي منه اتى المساء بعد طول انتظار وانا اترقب الساعة بل والدقيقة تمر حتى حسيت بباب حميده ينفتح فعرفت انه خارج إلى سلمى والى غرفتها وهنا خرجت ايظا اشاهد هذا الجنس من ابني وسلمى وصلت مسرعة وهنا بدء كلاهماالحديث للاخر وهي تخبره بانها اخذت ما يمنع حملها وسوف تسمح له بان ينزل منيهوتتلذذ به داخل رحمها وكيف كان زبه جميلا وهو يخترق رحمها ونيكه الذي كان اجمل ولم تذقه من قبل وكم كان لكل كلمة ينطقانها وقعها الخاص في صدري وماهي الاقليلا حتى استلقت سلمى على ظهرها وحميده ايظا فوق صدرها وما يزال لباسهما عليهما واراه يقبلشفتيها ويمص لها لسانها ثم ينزل إلى صدرها ويرفع ملابسها بل ويخلعها ويرميها بجانبالسرير وأصبحت عاريه وهو ايضا اصبح عاريا وانا لا أستطيع الصبر هل ادخل معهما وارى حميده يرفع رجليها عاليا ويضع زبه امام شفرتيها ويدخله داخل كسها وهي تئن من المتعة وتطبق على رقبته بكلتا يديها وتجذبه ناحيتها ويبدء ينيكها ورجلاها محوطتا بظهرحميده وهو ينيك بكل طاقته ويدخل ويخرج زبه وهي تردد له كل معاني الحب وتعلمه بمدىمتعتها ولذتها الجنسيه وانها اصبحت ممحونه منذ أن راته أول مره ولم تكن تتوقع منه كل هذا وهم في غمرة اجتهاده وينيك بكسها وانا اسمع ارتطام خصيتيه بفتحت موخرتها ثم ما لبث حتى تخلص من قيودها وامسك ساقيها ووضعها على كتفيه وامسك برقبتها واحنى نفسهعليها حتى لامست ركبتيها السرير وهي مستلقية على ضهرها انه منظر كما لو كان فيالخيال فها هو كسها بارز إلى الامام وكأنه ليس لديها فخذين او موخره وهاهو زب حميده يفتحه ويصبح كما لو ... لا أستطيع وصف المنظر او تشبيهه ولاكن فوق العادة بالنسبة لي ولم اعد احتمل ما يجري فاسرعت إلى غضنفر وانهيت شهوتي به وجعلته ينيكني مرتين ثمرجعت واذا بسلمى وحميده ما يزالان كما هما ولاكن الجديد أن سلمى ترتقي زب حميده وهوداخل كسها وتتحرك عليه تدخله وتخرجه بينما حميده ماسكا لنهديها وبقبضتيه وتكاد تنفجر من شدة مسكه لها وهو ينيكها من الاسفل وهي تتراقص فوقه كما لو انها في أحد الحفلات الراقصه وصرير كرسي سلمى الذي يكاد أن يفضحهما بصوته واخيرا سقطت سلمى علىحميده وهي لا تستطيع الحركة فقد اشبعها نيكا وما يزال زبه في كسها وهاهو ينسحبتدريجيا ويخرج معه منيه وهي ما تزال تقبله ثم طلبت منه الخروج وان يقفل عليه الباب ]حتى لا يشك بهما أحد وعند خروجه طلبت منها أن تحضر إلى غرفتي وعندما حظرت قالت يجنن ] لواحز يااااااااااااه منزمان ونا ماذقت النيك مثل اليوم وانا في حرقة من امريولاكنها قفزت علي وخلعت ملابسها ورجعنا إلى عادتنا وانا اتلمس مني حميده وهو مايزال ينساب من كسها فقالت ذوقيه دكسي بيقول زي العسل ومنها وظعت كسي مقابل لكسها]وبدينا بالمساحقه حتى أتت شهوتنا وقد مسحت كسها من مني حميده بكسي المتعطش لماء رجل] استمريت مع غضنفر استمر حميده في مغزلته لسلوى والذي اصبح يتحرش بها في كل زاويةوبين اشجار المزرعة وانا اراقب كل ذلك وهو لا يعرف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!



للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:11


كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقةلذلك فقلت في نفسي كيف استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لمااسمع عن أن النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى أن وصلت إلىرأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله واخراجه في فمي ومصهحتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيتلاضع زبه في كسي من الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولاتاستطعت إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا على يديمدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد تكيف كسي لذلكواكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع الى الخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائيوالسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طولحياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسيوالمحنة تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخليوكأنه قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست انه هو بدء يولج زبهبداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم يكن بالحسبان ولاكن عندماعندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادتحركته فهو اصبح يدخله ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه بعانتي كما لو انهيعاقبني فهي كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس وكأنهيلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت نفسي فها هو الفجريكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن يحس بي أحد

مستمتعة وغير مصدقه لما حصل وهل هو حلم ارتديت ملابسي وصلت إلى فراشي ومني غضنفر ما زال ينساب بين رجلي فمسحت به كل جسمي ونمت نوما عميقا لم اذقهمن قبل استمريت على هذا المنوال وقد اصبح غضنفر سيد السكس في عزبتنا فهو بمجرد ماأن اغلق الباب حتى ينتصب زبه ولا انحني تحته حتى امتع نفسي وانهي شهوتي اكثر من مره فحيث انه سرعان ما يسكب منيه عندما هو الذي يمتطي ظهري وما أن انحني له حتى يقترب مني ويخفظ موخرته ويبدء في نيكي فاصبح يعرف طريقه إلى كسي بعد اكثر من شهر علىتدريبه وتعلمه واحيانا ينيكني ورجلاي مشدودة فقط احني له ظهري واستند على برميلبجانبه ويرتقي علي بكل ثقله ويحاول ادخال زبه ويبدء بنيكي وانا مستمتعة حيث أن اسفل بطنه يحك بجلدي ولاكن سرعته في الانزال تضايقني فخطرت ببالي فكرة أن اجعله ينزل قبل أن يرتقي علي وبالفعل كانت فكرة جميلة فاضم رجلي واجعله يولج بين فخذي حتى يصب منيهوينسحب من فوقي ثم اعاود معه الكرة مرة اخرى بعد أن أحاول في ايقاف زبه مرة ثانيهثم انحني له وقد ادرك مبتغاي فيمتطي ظهري ويدخل زبه في كسي وانا اعاني من ذلك ولاكن عندما تتسع احشائي انسى معاناتي معه وينيكني ولفترة طويلة حتى انني انسى كل من في العالم مع رهزاته القويه واقفز مع كل ادخالة له واستمر معه في ذلك لساعات حتى بزوغالفجر وارجع انام حتى قرب الظهيرة والذي اصبح في ذلك حرج لي فقد سئلتني سلمى قائلةانك تنامين كثيرا هذه الايام وااااااااااااه لو تعلم بما اعمله

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:11


مرت الاشهر على ذلك وانا وغضنفر كل يوم في نيك واصبح شغلي الشاغل فنتف شعرات كسي اصبح من اجل غضنفر واصبح زبه يلج كسي بلا تعب فقد تعود عليه ولو معه أخر لكفاهم وغرفتي الوحيدة بها كماتمنى لو غضنفر يسكن معي بها فابني حميده الذي يبلغ من العمر 13 سنة له مخدعه الخاصبه وتسللي يوميا في أخر اليل يكون من نافذة خارجية لا تلفت الانتباه فهو في غرفة مقابلة لغرفتي وبعد تقريبا ثلاثة اشهر على ذلك استبقت وقتي بقليل املتن ابقى مع غضنفر لفترة طويلة فاعددت قنديلي وقد كان اليل قمرا والجو هاديا سوى من صوت الحشراتفي العزبه ومروري بالغيط كان في غاية الرمنسية مع النسيم ورائحة الشجر وأصبحتمعتادة مع غضنفر في كل ليلة على ذلك وأخذت اداعبه وخلعت ملابسي واستقريت على برميلي الذي اصبح بمثابة كرسي لنومي وطرحت ضهري علية ومسكت حبل غضنفر اريده أن ينيكني وقد اصبحت تحته تماما ولاكن هذه الحركت جديدة عليه وعندما استقر كسي تحت زبه رفعت رجليواصبح هو بين رجلي وانا تحته ومبتعدة قليلا عنه وأخذت زبه وادخلته بكسي وعندما حسبكسي ودفئه داخلي اخذ دوره في ذلك وبدء يضغط بزبه داخل كسي ويخرجه فندمت لماذا لم يكن هذا من أول تعليمي له حيث أن زبه قد تمكن مني باكمله ورجلاي تحيط به وكانني معللقة به وبينمى انا كذلك اذا بمن يمسك كتفي فعندها دارت بي الدنيا التي نسيتهااحاول معرفت ذلك اشخص وهي يد سيده فهي ناعمة الملمس ولاكنني لا أستطيع معرفتها فهيجالسة خلفي وزب غضنفر بداخلي وهو جاثم علي فاستسلمت للامر الواقع فهذه المرءة ساكتة وربما تستمتع بالمنظر واخيرا سكب غضنفر في كسي منيه واخرج زبه وصوت كسي الذي اصدره مع خروج زبه لاول مرة اسمعه ومنيه الذي ينساب على فتحة موخرتي وهنا تراجع إلىالوراء وانا اريد أن اعرف من ورائي وعندما التفت اذا بها سلمى وقد رفعتجلبابيتها وكسها قد التهم اصبعها وهنا امسكتني وهي تحضنني من امتى وانتي تاتي هنا فقلت ومنذ متى وانتي تشاهدينني فقالت أول مره ارى هذا المنضر ولاكنني رايتك اكثر من مرة وانتي تتسللين خارج البيت فعرفت انه هناك شخص تقابلينه واريد أن اعرفه ولماتوقع انه غضنفر فقلت والان عرفتي فماذا تريدين فقالت اريد أن ينيكني ولاكن كيفادخلته بك فهو لا يحتمل قلت تحملت الكثير وبامكانك تجربته فرفعت جلبيتها إلى اعلى صدرها وأصبحت شبه عارية فتمددة مكاني وعلى برميلي وجررت غضنفر وأصبحت تحته وكان زبه نائما وهنا حاولت أن ادخله في كسها وانا أمرره بين اشفاره ولاكن كسها كا ظيقا فاخذتمن منيه الذي ما يزال ينساب مني ومسحت به زبه وقد اصبح يميل إلى الانتصاب مما سهلفي دخول راسه وأصبحت احركه قليلا قليلا في كس سلمى وزاد انتصابه بداخله وأصبحت انا لا احتمل وهي لا تتحمله فقد نمى داخل كسها واصبح إلى حد كبير بداخلها وهي تئن وتتمحن تحت غضنفر وعيناها مغمضتين لا تعلم ما دخل من زبه بداخلها ودمعتاها من الالمتكاد أن تضهر من عينيها وربما من ندمها على الايام التي جلستها بدون أن تشبع كسهاالذي امتلا فجئة من غضنفر وأصبحت تعاني من دخوله وخروجه ولا تتمنى أن يخرج ولاكن غضنفر لم يحتمل فهذا كس جديد وطعمه ربما يكون الذ فهي اصغر مني سننا فهاج وما كان منه إلا أن ادخله بكل قوة وما ردة فعلها إلا آه اه اه اه اه اه اه اه اه اه.... وهنا فتحت عيناها فوجدت غضنفر قد هاج وهو يفرك بها على البرميل الذي قد البستهمجموعة من الاقمشه قد اخبئتها بحيث لا يراها أحد احضرها معي كل ليلة وتحتها اسفنج واخفظ صدره عليها وبدء ينيكها فما كان منها إلا أن رفعت رجليها المتدليتين وأصبحت تدفع به وهو يضغط عليها وهيهات أن يخرج ولاكن جزء منه كبير قدخرج وهو ينيك بها وهيتئن تحته وتنظر الي قائلة ابوكي يا بنت ... كيف دخل فيكي كله فقلت انا تعودت عليهوهنا لمحت عيناها قد ذابتا وارخت رجليها واستدار عنها غضنفر مع صوت كسها الذي اصدرته وهنا بدء الضحك وبدء مني غضنفر يخرج من كسها ونحن ننضر إليه وقالت يلهوي كيف سويت كذا بس يجنن وهو في وكبره يهوس كيف جتكي الفكره فقلت سييها هادي لها حكايهاحكيها لك في البيت لمي نفسك وعلبيت قبل يصحى حد وفي اليوم التالي اتتني عند المساءفي غرفتي وحكيت لها كل الي حصل من البداية إلى النهاية وقد استمتعت بذلك وتعليقاتنا الجنسية تنهال على الأخرى وقد خلعنا ملابسنا واصبحنا عاريتين ومثلنا باني زوج لها وقد اشبعتا في فرك وتقبيل ومص متعنا كلانا حيث وضعت إصبعي بكسها وهي كذلك ووجدتهامليئة بالجنس واشكاله التي كنت اجهلها فهي وعدتني بالكثير وقلبنا ليلتنا إلى جنسوالمحنة تاكل كلينا منتظرين نوم الجميع وقد اعتدت معها على الخروج في اليل إلى غضنفر واصبحنا غير مباليتين ببعض فلا حياء بيننا وامورنا مكشوفة كل لدى الأخرى واصبح غضنفر يمتطينا كل يوم وهو ينيكنا وبشراسه واصبح لكلينا وضعها المميز فهي تحبهوهي واقف ويمتطي ظهرها أما انا فهو يطىء صدري ورجلاي مرفوعتان وكل منا تساعد الأخرىفي ذلك ونستمتع بنيك غضنفر لنا وفي أحد الايام كنا قد تحدينا لبعضنا ايهما يحب غضنفر فقلت سوف

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:11


يصب منيه على عانتها وبطنها وهي آه يا حميده آه يا يحميده .... ثم رمى ثقله عليها وهو يقول حنعملها تاني مش كدا فقالت ايوه حميده حبيب عمتو سلوى غرفتي لك كل ليله ثم غادرا تاركينني لوحدي وقد سئمت غضنفر واريد زبا كزب حميده ورجلهو يفهم شعوري وما اريد منه وهو الذي يتصرف كيف يشاء فبعد ما رءيت من حميده وسلمىكان فوق احتمالي فقد حرك بداخلي مشاعر المرءة وهي تتمنى أن ينيكها رجل باحاسيسه وتودده لها وما تزال بمخيلتي كيف كان حميده ينيك سلمى وهو يمرجحا في انحاء الحظيرة وكان زبه لا يفارق كسها وهي تصرخ تحته وانا لا أستطيع أن امتع نفسي إلا بغضنفر وفي صباح اليوم

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:11


نصف كلانا وننظر من سوف يركبها وينيكها وندع الخيار له وقد كان التحدي ممتعا ورهانه أن تحرم الأخرى لمدة اسبوع فقد صففنا امامه وكلا منا مقابلتاله بموخرتها ثم اقترب منا وبدء يشم بكسينا وفجئة ارتقى فوق سلمى التي كسبت الرهانوبدء ينيكها وانا امسك زبه واستلذ بدخوله بها وخروجه وشنفريها يكادان يتمزقان واهاتها تخرق اذني وصدري حرقتا فهناك اسبوع سوف احرم منه وعندما افرغ منها اقتربت منه فقالت الرهان وطلبت مني أن اسبقها إلى البيت فهي لم تنتهي بعد ترجيتها دون جدوىوكم هو رهان قاسي لي رجعت ادراجي إلى البيت و هناك اكملت نيك نفسي باصبعي وعيني إلىالحظيرة حتى خرجت سلمى واتت الى نافذتي لتتاكد من وجودي ويوم بعد يوم وانتهى هذا الرهان وذهبت معها ومع أول لمسة له لكسي انزلت مابي واتتني رعشه لم اذقها من سنين فكم كان هذا الحرمان لي تخزينا لطاقتي وكبتا لشهوتي حرمت أن اراهن مرة اخرى وناكناكلينا وانا مرتين واشبع كسي حتى طفر من منيه واخذ ما بصدري من شهوة وهي تضحك علىشبقي بل محنتي ورجعنا غرفتينا بعد سهرة مع غضنفر ليس لها ناحيتي إلا السرور وكدت أن ارجع مرة اخرى ولكن الصباح داهم المكان
واصبح علاقتي مع سلمى وطيده واختلائنا ببعض في كلا غرفتينا ونيكنا لبعض اشبه مايكون بزوجين تزوجا ولكن المفاجئة عندما ذهبنا أحد اليالي فلم نجد غضنفرفرجعنا ونحن بحسرتنا وعلمنا في اليوم التالي من علية بان حامد قد باع غضننفر فقداصبح هزيلا والذي لم نلاحظ ذلك انا وسلمى وكلانا تنظر إلى الأخرى بحسرة فقلت لها قد اطلقنا يا سلمى فضحكنا ولم تعلم علية ما يظحكنا ولاكنها ظحكت معنا ونحن نرتقب قدوم غضنفر جديد وما هي إلا ايام حتى قدم لنا غضنفر الجديد واخرى انثى معه فاجزمنا بانما كان من السابق لن يتكرر من الحالي واكدنا بان نحاول معه التجربه وذهبنا إليه فيالحظيرة والذي كان متجاهلا لنا وقد كانا من النوع الصغير في الحجم وزبه كان لا يتعدى قبضة اليد واصبحنا ننظر اليهما وهما مربوطين هو وصاحبته وقد اسميناها لبوه فقالت سلمي مش حيعمل حاجة مهي جنبو ومش راضي بيها فقلت لماذا لا نفلت له الحبلوننظر له هل سوف ينيكها ام لا وبالفعل افلتنا حبله وجريناه ناحيتها وكان انفه مقابللكسها وما هي إلا دقائق حتى بدءت لغتهما لبعظ فقد شاهدنا كسها وهو يفتح ويقفل وتخرج اوداجه ونرى حمرته من الداخل ثم فجئة انتصب زبه ثم ارتقى ظهرها ثم وجد زبه ضالته في كس لبوه ودفع به دفعة واحده داخلها وهي رافعتا لراسها أما هو فقد مال عليها براسهواخيرا سكب ما به في كسها الذي افرغت منه ما سكب بداخلها وافرغت على ارجلها فخفناأن ننكشف في اليوم التالي فقد سكبته على الأرض فربطناه مرة اخرى وقمنا بتنظيف الارضيه وما علق بها من منيه ثم التفتنا إليه واخذنا نوقف زبه مرة اخرى واخيرا وقف واستوينا له ولاكنه ما يزال في طور تعليمنا له واستطعنا أن نعلمه الكثير مما قدتعلمه سابقه ورجع الشوق لنا وكررنا ماضينا سويا وفي احداليالي ونحن ذاهبتين وجدنانورا بتلك الحظيرة فمن يكون يا ترى اقتربنا بخفة إلى هناك وحينها دهشنا لذلك المنظر انه حميده وقد خلع ملابسه وينيك بلبوه لثمت كلانا الدهشة والصمت واصبحنا نراقب الموقف واشاهد ابني وهو ينيك بها وهي واقفة بلا حراك فهمست سلمى في اذني شوفي زبحميده فلفت انتباهي ذلك وقد كان كزب غظنفر انه كبير واي كبر فقلت اختشي يا بنت واناعيني منصبة علية فاي حجم به فقالت لبوه ما تفرق بين الاثنين تفكر انه غضنفر وبدئت تضحك وتغمزني على موخرتي وتدخل يدها من تحت الجلبية واصتطاعت الوصول إلى كسي فادخلت اصبعها أما انا فاحنيت ظهري وعيني تنصب على زب حميده واتخيله بداخلي وعندما شاهدتهوهو يمني بداخل كس لبوه امنيت انا الأخرى فقالت سلمى انتي شكل نضرتك راحت بعيد فقلتلها انتي ما تختشين دا ابني فقالت وماله سيبيه عليّه فقلت حتعملي ايه فقالت صدقيني عجبني وانتي سيبك مع غضنفر فقلت حتفظحينا فقالت سيبيه عليّه وبصي حعمله ايه اخرجت اصبعها ثم اقتربت من باب الحظيره وانا اترقب الموقف ثم فاجئته وهو ما يزال يلبس ملابسه فقالت انت بتعمل ايه هنا فوقف جامدا بلا حراك واخذ يطلب منها أنتستره فقالت بشرط اشوف زبك مره تانية فانزل ملابسه وقالت له اريدك أن تنيكني دهش منطلبها وحاول الامتناع قائل حد يعرف حيدبحوني وياكي وانتي عارفه الكلام دا فقالت لو حد يعرف فقال طيب لو حملتي فقالت متنزلش جواتي وحدبر نفس مستقبلا بس الليله دي لازم تنيكني وأخذت زب حميده في يدها وبدءت توقفه وهنا جن جنونه فما كان منه إلا أن رماهاعلى الأرض بقوة ثم اقترب بين رجليها واخذ زبه ودفعه داخلها وبدء ينيكها وهي تنمحنوترفع صوتها لكي اسمعها وانا اتمنى أي شيء بداخلي هي ما زالت في صراخها فقد كان يدفعها بكل قوه وقد وصلا إلى الباب من كثرة دفعه لها وعنده سندها الباب وهو ينيك فيها وانا انظر إلى دخول زبه بها واريد أن اشاركهما ولاكن لا أستطيع واخيرا سمعتاناتها وهي تقول اه برا يا حميده برا برا برا آه آه آه آه ..ارجوك وعندها اخرجحميده زبه وبدء

قصص جنسية عربية

28 Nov, 17:11


لاتنسوا التفاعل 🌟

الفلاحة والحمار

أنا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطقالريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد وهو كبيرلنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره 20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان وهما مع ابيهما في احد المدن ولاتراهما الا في النادر وهي دائما حزينة تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجتآخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقدأطلقنا عليه هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أنكان عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي وفي أحد الأيام دخلتالحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة قد خطها زوجي على جدران تلكالحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيديالأخرى وعندما قاربت على إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولةوبينما أنا في اشد الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد انتباهأحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي زبه المتدلي بينرجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهيوشفافي ثم أخذته بين نهدي وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسيبدء يغلي فرفعت الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم استطعلاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي كنا نضع الماء لهبه واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله وأخرجه وببطء شديد حيث كان فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمروتنهداتي أجبرتني على المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبنيمن أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي والكل لاحظذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة انظر إلى السماءمفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغكسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبحرغبتي فأخذت قنديلا وثقاب وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناءوأشعلت القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي كنتمهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد وأخذته وبدأت أداعبه بشتىأصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت عاريتا تماما وأصبحت امرر زبه على كلجسمي وقد

قصص جنسية عربية

27 Nov, 23:38


إليه لكني لا أستطيع التراجع, بقي على ذلك حتى شعرت برأس قضيبه المنتفخ
الصلب يشق طريقه في مؤخرتي يشقني نصفين, كانت صرخات الألم الممتزجة
بالبكاء وانات الحزن تخرج عاليا, لكن عصام لم يكن يسمع لشيئ سوى انه
يتلذذ في مضاجعتي في دبري.

إستمر عصام بتحريك قضيبه في فتحة الشرج حتى وسعها وأدخل قضيبه كليا,
كاد الألم يقتلني, لكن حركاته المتتابعة والسريعة جعلتني أشعر بالنشوة,
وانقلبت صرخات الألم إلى لحظات متعة مليئة بالإكراه, كان يسرع شيئا فشيئا
حتى انه اطلق العنان لقضيبه يفعل بي ما يشاء في مؤخرتي, وما هي إلا
لحظات حتى انزل سائله بمؤخرتي والدمع يشق طريقه على وجنتي وأنا أعلم
بأني فتحت بمؤخرتي, وأن الفاعل هو اخي.

أنزل سائله الحار واللزج في مؤخرتي, وسائلي قد نزل من كسي على ساقي,
وما ان انهى اول مرة حتى انحنى على ظهري ليلتقط انفاسه, تركته مرتاحا
ظانة بان الامر قد انتهى, ولكنه بعد ان إسترجع قواه, بدأ من جديد, كان
الامر أسهل بالنسبة لي, لكن لحظات الالم تتكرر ثانية, واستمر في ذلك لأكثر
من ساعتين, انهى خلالها خمس مرات في مؤخرتي التي بدأت تخرج سائله اللزج
الأبيض خارجا من كثرته.

وما ان انهى واخرج قضيبه حتى لبست الكلوت وانزلت فستاني ورتبت نفسي
وغسلت وجهي بالماء, لامسح الدموع فابتسمت له.

وقلت: هل أنت راضي الىن يا عصام.

عصام: بقي فقط شيئ واحد لم افعله.

قلت: ماذا؟

عصام: اريد ان اقبلك بفمك.

لم يعد الامر يهم كثيرا فقد ادخل قضيبه في احشائي فلم اعارضه وافتح
ماساة جديدة, وافقت على ذلك مقتربة منه, فالتصقت شفتاه بشفتي وأغمضت
عيناي وشعرت بلسانه الذي إقتحم فمي وبدا يداعب لساني, ولعابه يختلط
بلعابي ويداه تمسكان بثدياي الصغيران لتستمر القبلة مدة عشر دقائق,
عندها إبتعدت عنه.

وقلت: عصام ممكن ننهي ونرجع البيت الغروب صار قريب.

عصام: حسنا يا شذا, لكني لن انسى لك هذا المعروف ابدا, انا احبك أحبك
اكثر شيئ في الدنيا.

عندها خرجنا من الكوخ متوجهين الى البيت ومستمرين في مانفعله ولا اعلم الى متى؟؟؟.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انتهت....

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة

قصص جنسية عربية

27 Nov, 23:37


ذهب والدي واخي جمال غلى الكوخ ليستطلعا الامر واخذا معهما قبس من نور,
وبعد فترة عاد والدي يحمل اخي عصام بين يديه وهو يصرخ, ادخله على البيت
وتم إحضار الطبيب وكشف عليه, فوجده في غيبوبة تامة, كان عصام قد حاول
شنق نفسه لينتحر, إلا ان الحبل قطع ومنع النفس عنه جزئيا ودخل في غيبوبة.

عندما إستيقظ, توالت الأسئلة عليه لماذا فعلت ذلك, كان عصام يحدق بي كل
الوقت, وكأنما يقول لي انت السبب, كانت دموعي تسيل على وجنتاي اسفا على
عصام وما ىل إليه, لا انكر باني شعرت بالذنب, واني كنت سببا مما يجري
له, كنت واقفة صامتة, وعندما يصرخ ابي في عصام ليعلم سبب فعلته, أبكي
بصوت عال, واطلب من والدي ان لا يصرخ عليه, كان هذا بالنسبة لوالدي
طبيعيا جدا, فدائما بكيت من أجله, ودائما دافعت عنه.

بقيت العين الساهرة على عصام, غلا انه بقي صامتا لا يتكلم, وفي ليلة همس
لي بكلمات وقال:

عصام: لم انجح يا شذى حتى الموت رفضني.

قلت: عصام اخي لماذا تفعل ذلك, أنت شاب وسيم وكل الفتيات ياملن بان يكن
معك.

عصام: وانا لا أريد غيرك, واعلم اني لن احصل عليك, لذلك يجب ان اموت.

قلت وانا ابكي: لا تقل ذلك يا عصام أرجوك.

عصام: أعدك يا شذا ان هذا التعب وهذه الدموع الغالية علي ستنتهي قريبا.

قلت: كلا يا عصام لو فعلتها فإنك ستقتلني معك.

عصام: بل ان اهدي روحي لك يا شذا, ولو تخبري والدي بالامر فيسهل علي
ويقتلني بنفسه.

قلت له وانا مستسلمة: عصام, أرجوك تشجع وقم من فراشك واعدك اننا
سنتفاهم على هذا الامر.

عصام: لا يوجد ما نتفاهم عليه فانت اختي وترفضين ان اكون غير اخيك, وانا
لا أرغب في ان أؤذيك.

قلت: عصام, ما الذي تريده مني بالضبط؟

عصام: لا شيئ الآن, مجرد أريد ان أموت.

قلت: هل ترغب في أن تحصل علي, اعدك اني ساكون لك, ولكن بشرط.

عصام: وما هو هذا الشرط.

قلت: أن تحافظ على بكارتي, فلا أريد ان يفتضح امري.

عصام: ومتى ذلك.

قلت: من الغد إذا تعافيت.

عصام: أتعدينني بذلك؟

قلت: اعدك يا عصام.

مرت ايام حتى تعافى عصام, وكان يجب ان أقدم نفسي لعصام حتى لا يقتل
نفسه, حاولت دائما ان اتهرب منه بعدها لكنه كان يعترضني ويسألني متى
ستبرين بوعدك لي, فأتهرب من الإجابة, إلى ذلك اليوم من نفس العام.

عصام: شذا, شذا, لحظة أرجوك.

قلت: ماذا يا عصام, انا أساعد ماما في تنظيف البيت.

عصام: انا ذاهب إلى الكوخ, سأنتظرك نصف ساعة حتى تاتي وتنفذي ما وعدتني
به, وإلا لن اعود إلى البيت ثانية, لك القرار يا شذا.

قلت: عصام لحظه لحظه, عصام.

ناديت عليه بصوت عال لكنه تركني وذهب,وعندما سمعت امي صوتي هرعت إلينا
بسرعة.

وسالتني: ما بال عصام, ماذا جرى له.

قلت: لا شيئ يا أمي لكنه ذاهب للعب بالكوخ وطلبت منه ان ينتظرني حتى
افرغ من مساعدتك وأذهب لألعب معه لكنه رفض.

قالت: امي اخفتني يا حبيبتي, لا بأس إلحقيه والعبي معه أنا سأكمل
التنظيف وحدي.

قلت: شكرا يا امي, إلى اللقاء.

أمي: لا تتاخروا يا شذا عودوا قبل الغروب.

وانا خارجة اجبتها: حسنا يا امي.

أسرعت بسرعة حتى وصلت خلال عشر دقائق الى الكوخ كنت خائفة من ان اكون
وصلت متاخرة, وعندما دخلت وجدته قد علق الحبل ثانية ويجلس على الكرسي
ويضع ساعة امامه ينظر إليها.

أقبلت عليه وانا ابكي واصرخ عليه.

قلت: لماذا يا مجنون تفعل ذلك.

عصام: بإمكانك ان ترجعي إلى البيت وتنسي الامر.

قلت: كلا انا جاهزة.

عصام: لست مجبرة على ان تفعلي شيئا لست مقتنعة به.

قلت وانا ابكي: بلى انا مقتنعة بذلك.

وقفت على قدماي واتجهت إلى الطاولة وانحنيت عليها لأضع يداي على الطاولة
ووجهي بإتجاه الحائط الخشبي ممسكة بأطراف الطاولة.

قلت: هيا انا أنتظرك, أسرع.

عصام: اشعر انك غير مقتنعة.

قلت: وماذا يهمك الامر, هيا إبدا يا عصام, ساتعود على ذلك.

إقترب عصام مني والتصق بي وانحنى فوقي وبدا يقبل عنقي.

قلت: عصام, أرجوك إجعل الامر ينتهي بسرعة افعل ما تريد دون قبل الآن,
وتذكر اني لا أريد ان أفقد بكارتي.

عصام: حسنا يا شذا.

رفع عصام تنورتي السوداء وألأصقها بالطاولة, ثم أنزل الكلوت الى أسفل
لتنكشف مؤخرتي له, وبدا يرطب فتحة دبري "طيزي" وبدا يحك قضيبه
بفتحة "طيزي" ويحاول غدخال قضيبه المنتفخ داخلي, كنت ابكي لما وصلت

قصص جنسية عربية

27 Nov, 23:37


أرجو منكم التفاعل ومنحنا النجوم 🌟 تقديرا لنا وللقصص المختارة بعناية والتي نضل نبحث عنها في كل المواقع في محاولة منا لإرضائكم ولكي تنال استحسانكم وشكرا
ادارة القناة
@altheeb_almonfard


كان عمري 13 عاما وكان اخي عصام يكبرني بثلاثة اعوام.
بداية أعرف على نفسي انا إسمي شذا وابلغ من العمر 19 عاما, بدأت قصتي القصيرة
وأنا أبلغ من العمر 13 عاما, انا وحيدة اهلي ولي ثلاثة إخوة, عصام والذي
يكبرني بثلاثة اعوام ويبلغ من العمر الآن 22 عاما, وأخي جمال والذي يبلغ
من العمر 26 عاما, واخي عزيز والذي يبلغ من العمر 32 عاما, انا الصغيرة
المدللة في البيت, نحن عائلة بسيطة جدا, نعيش على العادات, لن اقول
بأني ملكة جمال ليس مثلها فتاة, وأن الشبان يقتلون أنفسهم من أجلي لأن
هذا كذب, بل كنت فتاة عادية لست بيضاء جدا, لكني أميل إلى البياض اكثر
من السمرة.

تربيت في عائلة محافظة, كان لكل منا غرفته الخاصة به, كنت دائما يد أمي
وعونها, وكان إخواني ووالدي, يلبون لي طلباتي دون أي تأخير, كانت علاقتي
بعصام أشد العلاقات إقترابا في العائلة وذلك لكونه الذي يكبرني وسنه
مقارب لسني, كنا نلعب دائما مع بعض, كنت أشعر بالأمان وانا قربه, كان كل
شيئ بالنسبة لي.

كان عصام يحب ان نلعب في تلة مقابلة للبيت, هذه التلة مليئة بالاشجار
وبنى لنا والدي واخواي الكبيران كوخا خشبيا صغيرا كي نلعب به, وكنا
غالبا ما نعود إلى البيت وقت الغروب, بعد قضاء وقت ممتع في اللعب.

في أحد الأيام وبعد ان بلغت الثالثة عشرة, وبدأت مظاهر الانوثة تظهر على
جسدي, وثدياي يبرزان شيئا فشيئا, لاحظت نظرات عصام التي إختلفت فجاة,
حتى حركاته وأسلوب لعبه إختلف, لم أكن أخشى منه, ظننت أن السبب كونه
يريد اللعب مع أصدقائه وأبناء عمي, ويحاول ان يبعدني من الطريق, ولكنه
كان يختلي دائما في الكوخ وحده ويحاول أن يلعب وحده, قررت ان اتبعه
لأعلم ماذا يخفي, وعندما وصلت كان عصام يغلق الكوخ بالبوابة الخشبية,
وكان يصدر اصواتا غريبة, نظرت إليه عبر الثقب الموجود في أحد اطراف
الكوخ, وشاهدته عاريا يقبض قضيبه بيه ويفركه بشده, ومن لحظة لأخرى يضع
من لعابه عليه ويكمل فركه, وكان يتلفظ بإسمي ويكرر احبك يا شذا, أريد
ان نبقى سوية يا حبيبتي.

لم افهم ماذا كان يقصد, وما شأني في الامر ولماذا كان ينظر الى الصحيفة
وهو يقوم بالعادة السرية ويذكر إسمي معها. بقيت أراقبه حتى إنتهى وألقى
سائله على الأرض, ثم قام وأخفى تلك الصحيفة وغسل الأرض بقطع من ورق مبلل
بالماء.

دخلت عليه بعد ان تاكدت من انه إرتدى ملابسه, وصنعت من نفسي كأني لم أرى
ولم اسمع شيئا, كان يركز نظراته بي, وعندما إقتربت من الطاولة التي
كانت في منتصف الكوخ, وامسكت كأس الماء لأشرب منه إلتصق بي من الخلف,
وبدأ يداعبني على انه يريد الشرب إلا اني أبعدته عني بقوة,

وقلت: عصام, ماذا تفعل انا أختك, هل جننت؟

عصام: وماذا فعلت يا شذى انا ألعب معك فقط.

قلت: عصام حبيبي انا اختك ولا يوجد لك اخت سواي, صحيح؟

أجاب عصام: نعم يا شذا.

قلت: عصام أنا لست صغيرة ساذجة, إلتصاقك بي كان بهدف جنسي ولم يكن بهدف
اللعب الذي عهدناه من قبل.

تلعثم عصام بالكلام ولم يعلم ماذا يجيب, ثم توجهت إلى الصمكان الذي اخفى
فيه الصحيفة وأخرجتها لأكشفها امامه وأشاهد صور جنسية لرجال وفتيات, ثم
القيتها إليه.

وقلت: انا شاهدت كل شيئ, وسمعت كل كلماتك, انت تمارس الجنس مع نفسك
وتتخيلني, ألم تفكر للحظة اني اختك؟

عصام: شذا, انا أنا أنا...........

قلت: أنت ماذا يا عصام, تشتهي اختك, لماذا لا تشتهي إحدى صديقاتك أو
زميلاتك في المدرسة.

عصام: لقد حاولت أقسم لك, حاولت ان أقيم علاقة جنسية مع زميلتي سمر في
المدرسة, كانت متشجعة لأن أفعل بها ذلك.

قلت: ولماذا لم تفعل فتريح نفسك وتخرج هذه التخيلات الحمقاء من رأسك.

عصام: ما كدت أن أبدا, حتى بدات اتذكرك, لم أستطع الإستمرار معها وانا
اتذكرك, فنطقت بإسمك بالخطأ.

قلت: ماذا تقول, ذكرت إسمي امامها, يعني ستظن انك...

عصام: لا لا لا تخافي, قلت لها أخشى من أن تذكر ما افعله معها امامك فتفضحيني
امام اهلي, فتركتها وذهبت.

قلت: ألم تحاول مرة اخرى؟

عصام: بلى عدة مرات ولم انجح لأني اتذكرك دائما.

قلت: ولماذا انا يا عصام, انا اختك ولا يمكنك ان تفعل ذلك معي, ولا يمكن
ان تكون بيننا علاقة أبدا.

عصام: شذا, انا أحبك وأشتهيك.

قلت: عصام انت تهذي يجب ان تخرج هذه الخرافات من رأسك, وإلا لن ألعب معك
ابدا وسأخبر والدي بالامر.

عصام: لا لا يا شذا, لا تخبري والدي سانساك وسأثبت لك ذلك بعد أقل من يوم.

قلت: هذا أفضل يا عصام انا ذاهبة غلى البيت.

عصام: حسنا يا شذا الوداع تذكري اني احبك.

خرجت من عنده ولم التفت لكلمته "الوداع" والتي كانت اول مرة يتلفظ بها
امامي لكن في ذلك المساء لم يعد عصام على البيت, ظننت انه يخشى بان
اخبر والدي بما حدث, وعندما عاد والدي إفتقدته, فسألني عنه, واخبرته
بأني تركته يلعب في الكوخ.

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:54


زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتمسك بزبي بيدها وتدفعه إلى داخل كس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....

ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم ..واعجبني منظر اختي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببو.ل اختي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..

حضنت اختي من الخلف بعد إنتهائها من التبول وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخل زبي بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...

وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..

وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ هناك...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..

وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي وعندما اراهما تتساحقان، ينتصب زبي بشدة...فأنيكهما بشهوة قوية...وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهما...وما زلت انيكهما حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور...

وهكذا ظل حمادة ينيك أخته الحبيبة ندى وأمه الحنون كلما أتيحت لهم الفرصة ولم يستطع أن يستغني عن كس أخته وأمه حتى بعد أن تزوج... لأنه أحس بالتجربة أنه لا مثيل في الكون لكس أمه وأخته

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:52


الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا…وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وأنا أحتضن أختي الحبيبة وأقبل رقبتها وألحس أذنيها وأنا أهمس لها أحلى كلمات الحب والغرام وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي….وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل…وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ….ونمنا وغفونا …نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة….واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي…وصارت تنهج…وارتعشت مرتين حيث لحست كل ماء كسها وبلعته بشوق ورغبة….ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها….وغفوت وانا ارضع حلماتها….ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها…ثم نمت وغفوت من جديد…وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا….دخلت الحمام وتحممت…واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..

وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل…وايضا انا مثلها..لأننا كنا تشعر أننا أقدمنا على فعل شيء كان يجب أن لا نفعله ولكنه كان لذيذا بالنسبة لي ولأختي على حد سواء…أنا من جهتي كنت مستعدا أن أعيده ألف ألف مرة مع أختي ندى وكذلك أختي ندى كما أعتقد…وكان منظر أختي وهي تنظر إلى الأرض لتتحاشا النظر إلى عيوني منظرا مهيجا جدا فقد كان يذكرني بشدة وبقوة في كل لحظة أنني مارست الجنس معها ممارسة الزوج مع زوجته و وكذلك أختي كانت لا بد أنها تحس نفس إحساسي وهو إحساس لذيذ وممتع عندما نحس به أنا وأختي ندى سويا مع بعض…وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب…فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..

البقية في الجزء الثاني

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء التانى

وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي وليست امي مع ان عمرها تجاوز الخامسة والاربعين سنة بقليل..

وكان قدوم امي قد ساعدنا أنا وأختي على التخلص من الخجل الذي كان يصيبنا وشجعنا على الكلام مع بعضنا ..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..وعندما رجعت من الدكان وجدت امي تصلي..فأعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..

وتناولنا الغداء بصحبة امي فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..

نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عين..وكاد زبي أن يقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما كنت اتذكر الليلة الساخنة الحمراء التي نكت فيها اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي فوجدتها نائمة فرجعت على الفور إلى غرفتي وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..

صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي وأحضنها من الخلف وأحك زبي على فلقات طيزها..وعندما استيقظت وعرفت انه حلم طار صوابي...

واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلتُ الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..فقبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وتظاهرت اختي بالنوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..ولكنني تذكرت وجود أمي معنا وخرجت من غرفتها مسرعا ولكنني تهيجت فبدأ زبي ينتصب..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..وأنا أخشى أن تلاحظ انتصاب زبي، فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي..فدخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:52


ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حيثما أتيحت لي الفرصة وأنا أتحرق شوقا لنيكها..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا والشهوة تملأ قلبي ..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا أنستنا ان امي كانت موجودة معنا بالبيت..

وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي وتقرب أختي مني بشكل غير طبيعي..فلا بد أنها شكت في أمرنا فجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفستُ الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي... ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت رجليها للأعلى على كتفي..وكانت اختي تئن وتتلوى من اللذة تحتي وقذفت لبني داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفتيها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...

قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من هول الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي بحرقة من داخلها وتلطم وجهها وهي تقول: كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادةيدخل الغرفة بالليل ويتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!

لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..

وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول يالا يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..ووجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي وغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...وبدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني ..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت وأنها لا تمانع في ممارسة الجنس معي ..غير أنها ما لبثت أن أفاقت من سكرة الشهوة و دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها إلا بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..

وصحى ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت لأننا كنا نفكر بشيء أهم..

وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..فصرت افكر كيف اكسب رضاها وأعالج الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها واللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت فوجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا وعندما رفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل فرفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها...فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل مهبلها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته من المني السخن داخل مهبلها..وكانت كمية كبيرة لأنني كنت متهيحا جدا وأنيك أمي لأول مرة وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي، هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب وينتصب من جديد وهو داخل رحمها..

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:52


وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه من كسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح برأسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر واكثر وهي تقول لي: نيكني يا ابن القحبة نيك أمك وفرغ لبنك في رحمها...فصرت أناديها وأقول: ماما حبيبتي أنا بعشقك وبموت في كسك... فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش حول زبي..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...حيث شعرت أن الأنثى التي تحتي هي أنسب أنثى يمكنها أن تروي ظمأي الجنسي ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وأنا ما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالترمومتر..

ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات تلك الليلة من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا فازدات حبي لها وتعلقي الجنسي بها..

وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..فوجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق حتى بكلمة واحدة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمتُ بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..

فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيك أمك بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي فوجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لتريني وانا انيك امي وأمك وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضأت نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت...رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح فخذيها وتمسك بشعري وتدفع راسي الى كسها اكثروهي تصدر انينا عاليا ومسموعا حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..

وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت: بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..كما قبلتني على خدودي وهي تهنؤني قائلة:مبروك عليك ماما يا حمادةفتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وأنا أحضنها وأقبلها قائلا:اعتبري الامر عادي يا ماما وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...

واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:52


أرجو منكم التفاعل ومنحنا النجوم 🌟 تقديرا لنا وللقصص المختارة بعناية والتي نضل نبحث عنها في كل المواقع في محاولة منا لإرضائكم ولكي تنال استحسانكم وشكرا
ادارة القناة
@altheeb_almonfard
الجزء الاول

اسمي حمادة وعمري 18 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بخمس سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين

كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفة واحدة واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل…وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس…وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل….وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة….وايضا ندى بكت لفراقي….وطلبت مني ان ازورها دائما…وزوجها يعلم جيدا انني متعلق بها…وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى….

جاءت اجازة المدرسة الصيفية….وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية…والتحق بالجيش…وكان يبات بالموقع….طلبت مني ندى ان ابات عندها في بيتها أثناء غياب زوجها…وبالفعل ذهبت اليها وكنت في قمة السعادة…وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان…وقالت لي اختي ندى…انني احبك اكثر من نفسي…واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي…ففرحت وشكرتها من كل قلبي….وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى كما كنت أفعل سابقا لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير …واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..

كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي …وانا ارتدى شورت وفانله رقيقة…وكان الجو شديد الحرارة…فنمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها…وكانت انفاس اختي ساخنة…وانفاسي ايضا عالية…لم ادري كيف انتصب زبي واصبح صلبا كالفولاذ…واصبح جسمي ساخنا …ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية…وبخلاف المرات السابقة التي كنت أنام فيها بحضن أختي، فقد صرت افكر باختي كأنثى وكشريكة محتملة في عملية جنسية ملتهبة، كانت أنفاسي تتسارع انفاسي وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من جسم اختي مشدودا بقوة خفية…

كانت أختي ندى نائمة على ظهرها…فأصبح زبي المتصلب يلامس فخذها الأملس الناعم فيتهيج ويثور أكثر…ووضعت يدي عليها وأنا أتصنع النوم حتى لا أحرج إذا لمست منها رفضا أو مقاومة…فاستقرت يدي على صدرها…وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة…وصرت التصق بجسم اختي وأحضنها وأنا ما زلت أتصنع النوم….تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي…وامتزجت انفاسنا مع بعضها….واصبح صدري يضغط على صدرها…كنت اسمع انفاسها تتسارع…واحس بحرارتها…اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفتي اختي…وكنت أستنشق أنفاس أختي وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروع أنفاسك يا ندى وما أعذبها وأحلاها….

اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقوة وصلابة….فأصبح زبي يصطدم بجسم اختي…وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي يتصبب غزيرا من وجهي من شدة الإثارة والهيجان….ولكن الذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها إلى الأعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة…..

شعرت باحساس غريب من نوعه…وشعرت ان درجة حرارة جسمي بلغت اكثر من الف درجة…وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي كنت ارتديه للأسفل ليخرج زبي من مخبئه ويكون حرا دون قيود…واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات كس اختي من فوق قميص نومها…وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات كس اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي علي من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا منويا كثيفا وحارا أبيض اللون على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفرات كسها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع…وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..

دخلت الحمام ونظرت الى زبي فوجدته غارقا بالسائل المنوي…فغسلته وكنت اتأمله وأنا أفكر كيف أنه قذف بالسائل المنوي على شفرات كس أختي وعندما فكرت بذلك، تهيجت فهاج زبي من جديد…واصبح كالصخرة في صلابته كأنه يقول لي إنه يتوق بشدة إلى الغوص في أعماق كس أختي ندى..

تسللت من جديد الى فراش اختي وأنا لا أفكر بشيء في هذا العالم سوى أن هناك أنثى يجب أن أكمل معها ما بدأته من عمل جنسي…فتجردت من جميع ملابسي..ودخلت تحت الشرشف وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان…فعلمت انها قلعت الكيلوت في اللحظات التي كنت بها بالحمام…ورفعت قميصها إلى الأعلى فزاد هيجاني وزادت إثارتي…واصبحت كالكلب المصروع الذي يندفع إلى التهام فريسته…ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان وكأنني زوجها لا أخوها…وامتدت يداي الى

قصص جنسية عربية

24 Nov, 23:52


قميصها لتنزعه بسرعة وعصبية وترميه بعيدا…واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها…وشعرت أنني على وشك امتلاك هذا الجسد الأنثوي الناضج رغم أنه جسد أختي وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز…ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر فأحتضنتها بقوة وأنا أشعر بشعور لم أشعر بمثله طوال حياتي…كان كس أختي دافئا ومخملي الملمس من الداخل وكانت جدران مهبلها تحتضن زبي المنتصب بحنان شديد وما زاد من نشوتي وروعة لذتي إحساسي العميق والأكيد بأنني كنت أنيك أختي …شقيقتي فبدأت أشهق وأتأوه من قوة الشهوة…وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى…فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة….واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ….وهدأت اختي…والقت بايديها الى جانبها على السرير…وأنا ما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها….وكنت متشوقا لارى كسها لانني لم أكن اعرف شكله…فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا …وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان…وكانت تكسو كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة…فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته…واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي…ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغها وألحسها وأرضعها..وما ان لمس لساني بظر اختي حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر….وصار لساني يتجول داخل كس اختي….واختي في قمة النشوة والحيصان….ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لألتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها…وارتعشت اختي مرة أخرى لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتي…واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه…ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل…وانتصب زبي من جديد ولامس كسها…فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها….فدفعت بزبي إلى الأمام فدخل راس زبي في طيزها وصارت تضغط عليه بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر فتهيجت وصرت أدفع زبي بقوة أكثر فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين…وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت رجليها…فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار…وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها….وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل…مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وزبي ما يزال داخل طيزها..ونظرت الى اختي فوجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ووبقيت مغمضة العينين….فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع…فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي…

ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير وأنا أسترجع ما حدث بيني وبين أختي قبل لحظات وأنا أكاد لا أصدق نفسي…ولكن ما حدث لم يكن يفارق تفكيري..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة وهي تخرج إلى الحمام لتغتسل…وفكرت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني أحسست بأنني سوف أخجل منها لأنني نكتها وأفرغت شهوتي في أعماق كسها..

وعادت اختي الى غرفة نومها..ومرة أخرى الخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة …وبعدما اعتقدت أن أختي قد نامت، ذهبت الى غرفتها ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها فصرت أشمشم رائحتها وأنا أستعيد طعم مهبلها على كل جوانب زبي المنتصب…فتهيجت والتصقت بها وكنت في قمة الهيجان…وكأنني اول مرة التصق بها…وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..

كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت…رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي…وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف فشهقت وأنا أحتضن جسمها بقوة وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم رجليها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي

قصص جنسية عربية

22 Nov, 20:37


كلاماً سوقياً كــالتي تكلم عشها "ها... يا حُريَ ... الشبقْ ... لقد أشبعتك ... مرتين ... آه... ابن القحبة... هذا الصغير يعرف كيف يجعلني ... أصل ....آه" و صارت تصرخ لمدة نصف دقيقة و أنا لا أزال متمدداً فوقها و قضيبي الذي كان يصغر شيئاً فشيئاً كان بين فلقتي مؤخرتها اللذيذة. بعدها توقفت عن الحراك و ذهبت في غيبوبة مليئة باللذة و التعب. استفقنا من نومنا ووجدنا أنفسنا كلٌ في جهة من السرير ممدين منهكين من التعب، فضحكت لبنــى وأقبلت نحوي و قبلتني قبلة سريعة في فمي و قالت لي"يجب أن تذهب الآن كي لا يقلق عليك أهلك، فالساعة قاربت الرابعة عصراً ولكن عدني أن تأتي لي عما قريب؟" لم يكن هناك داعٍ للسؤال فهي كانت تعرف جيداً بأنني آتٍ لا محالة و كيف لا أذهب لها و قد وجدت نفسي سجيناً لتلك الرغبة اللذيذة، بالطبع سوف أرجع ... مرة ثانية و ثالثة ... فقد كنت لا أتصور حياتي بدونها ودون جسدها الشهي. لقد بدأت علاقتنا منذ أن كنت في الخامسة عشر من العمر و استمرت لمدة سنتين كنت خلالها أتعلم شيئاً جديداً عن الجنس وعن جسد المرأة في كل مرة أُمارس معي لبنــى الجنس ولكن لا يدوم الخير دائماً (بالنسبة لي ... كانت خيراً) فانتهت علاقتي بها حين نزحت إلى بلد آخر بعيداً عن بلدنا من أجل أعمال زوجها الجديدة ولأني تعرفت بفتاة تقربني العمر وكانت في منتهى الجمال اسمها هدى. وبدأت علاقة جديدة من نوع آخر لم أكن فيها الطرف الذي يجهل الجنس بل كنت المعلم وهي قصة اخرى . إلى اللقاء أحبتي

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:46


أنا اللى أستاهل علشان بأتكلم معاك .. أنت بتهيج عليا أكثر .. يامجنون .. بالراحه ...
لم أكن اسمع ما تقول .. كان زبى فى حاله من الجنون والهياج والصلابه ... لا تسمح لى بسماع ما تقول ... وبدأت أرمى دفعات لبنى فى كسها وأنا وهى نرتعش .. تلاقت شهوتنا .. كانت تعصرنى وهى تدفن وجهها فى صدرى وأنا أمسح ظهرها العريان البض بكفوفى وأكبشهم بأصابعى بقوه .. كان السرير يهتز بعنف .. لدرجه أننى شعرت بالخوف للحظه أن يسمعنا من فى الفيلا ... ولكن لحسن الحظ كان الكل مشغول عنا .....
بقينا ساعه أو أكثر على هذه الحاله ...حتى سمعتها فى الحمام تملئ البانيو .. قمت وأنا أترنح .. وجدتها منحنيه على البانيو وكسها منفوخ بين فخادها .. مغرى ... يهيج .. بعبصتها بأصابعى الاربعه فيه .. صرخت وهى تتمايل وتقول ... صوابعك حللللللللللوه ...
وهكذا تنتهي هذه القصة المثيرة { أختي رنا } بأجزائها الستة وأرجو أن تكون حازت إعجابكم ونالت رضاكم

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:46


بجسمها لفوق وتسقطه بقوه وشده من الهياج والمتعه.. وكسها يدفع شهوتها خيط رفيع من الماء ... بلل وجهى وشفتاى ... لحسته بلسانى وانا أقول عسل نحل .. كسك بينزل عسل نحل ... أممممممممم,,حسيت بزبى شادد جامد وجاهز للنيك ... رفعت جسمى وأستندت على ذراعى وجلست وظهرى مستند بظهر السرير وزبى بين فخداى منتصب بقوه يهتز .. مالت هى الاخرى تنظر لزبى تأكله بعينيها .. وزحفت على يديها وركبها وهى تقترب منه ... أرتفعت بجسمها وهى تسير على ركبتها خطوتين وهى تباعد بين ساقيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وبشفاه مرتعشه .. قالت بصوت ضعيف .. دخله فيا بأيدك .. لبسهولى فى كسى ... مسكت زبى بيدى وأقتربت برأسه من بين فخديها وحسست به على شفرات كسها .. وأندست رأسه مختبئه فى كسها ... شهقت وهى تنزل بجسمها بكل ثقلها .. فيندفع زبى فيها لآخره وتتلامس بطنى وبطنها ... ترتمى بوجهها وهى تمسك شفتاى بشفتاها تمصها وهى تتأوه فى فمى من النشوه ... و بدأت تتحرك بكسها فوق زبى كالفارسه تدلكه وتمسح به أجناب كسها الاربعه ... وأنا أرفع طيازها بكفوفى أساعدها .. كانت طيازها الطريهى الناعمه بتهيجنى ولقيت نفسى بأعصر فيها عصر جننها وهيجها زياده ... قربت ببزازها تفركهم بصدرى وجسمها كله بيتنفض ... وكسها بيمصمص فى زبى كالرضيع فوق بز أمه ... شويه ولقيتها مالت تنام على ظهرها وشهوتها تنزل من كسها حوالين زبى بصوت الميه المحبوسه .... بعد شويه.. سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى بتميل تحط أيدها تحت خدها كالطفل عندما يبدأ النوم ... كان زبى شادد على الاخر .. وهى كانت مش حاسه بالدنيا من النشوه ... كنت زى المجنون من الهيجان .. مسكتها من وسطها أميلها ونيمتها على وشها ... لقيت قباب طيازها تجنن بتقوللى نيكنى ... مديت أيدى أفتح فلقتها وأنا أأقرب لسانى ألحس خرم طيزها العسل ... كانت عليه شويه أفرازات مش عارف أيه هى لكن كانت لذيذه ... سمعتها بتزووووم .. مش عارف يعنى أبعد عنى .. ولا كان قصدها كمان .. مش مهم أنا كنت هايج ومش قادر خلاص ... مسحت زبى بشويه كريم وقربت رأسه الملهلبه من خرمها السخن ... وبأيدى أحسس على طيازها الطريه وأفتحهم شويه .. لقيت زبى بيشق طريقه فى طيزها وغاب فى جوفها الحارق ... وهى بتضرب السرير بأيدها وجسمها بيترعش... وهى بتحاول تقوم على أيديها وركبتها .. كانت مش قادره .. ركبت بجسمى فوقها ودفنت شفايفى فى رقبتها أبوسها وأعضها بنعومه ... وأنا بأتحرك بجسمى السفلى طالع نازل .. وزبى داخل خارج فى طيزها المولعه نار... سمعتها بتقول بصوت ضعيف قوى .. أوعى تجيب فى طيزى .. أستنى أنا لسه ما شبعتش نيك ... طلع زبك أمصه لك .. سحبت زبى من طيزها وانا أمسكه بيدى وأزحف على ركبتى لآقترب من وجهها .. مسحته فى شفايفها .. حركت يدها بصعوبه وهى تمسك زبى وتدسه فى فمها تمصه وتمسح بلسانها ماعليه مما كان عليه من جوفها ... وهى تعصره بالجامد .. حتى هدأ ..انقلبت على ظهرها وهى تفتح فخادها وتسمح كسها بيدها وهى تنظر لزبى بشهوه ... وتشير بأصبعها لى أى أقترب ... نزلت بفمى على كسها أبوسه وأمصه والحسه وهى تزحف للخلف تهرب منى من هياجها وما أفعله بكسها .. أمسكت فخادها أمنعها من الهروب .. كانت تميل لليمين والشمال من المتعه والهياج... وكسها يدفع ماء شهوتها دفعات .. دفعات .. ومع كل دفعه رعشه ورقصه وتأوهات تشعل النار فى جسمى وزبى ...وبصوت مجنون من الهياج .. قالت .. كفايه مص ولحس .. يلا نيك بقى .. أنا مش قادره خلاص .. جننتنى ... وقفت على ركبتى وأنا أرفع فخادها أعلقها فى وسطى .. بسرعه لفتهم رنا حولى وهى تعصرنى بهم ... وزبى ينغرس فى كسها كالخنجر المعكوف الحامى ...شهقت من دخول زبى فيها ... أوووووووووه .. حرام مش كده .. أحبك .. أحبك .. وأحب زبك ده .. أوووووووف أح أح أح ... أرجوك سيبه شويه جوايا كده ... حلو قوى ... وجسمها يهتز بعنف وبزازها تترجرج على صدرها كقطعه جيلى فراوله شهيه ... مددت يدى وقبضت على بزازها بكفوفى أقفشهم بقوه وشده .. وهى تتأووه وتغنج وتتمايل تتراقص تحرك زبى فى أجناب كسها مستمتعه ...وشفتاها ترتعش وتهتز بلا كلام ... كانت شفتاها حمراء ملتهبه .. وكانت شفتاى كذلك .. ملت وقربت شفتاى على شفتاها وزدتهم أشتعالا وأحمرارا ..... حسيت بأفخادها ترتخى من فوق وسطى .. سحبت زبى للخارج بنعومه .. شهقت وهى تعض شفتاى بأسنانها برقه ومتعه ... وتلف يدها تمسح ظهرى العارى وتضمنى اليها ... وبدأت أنيكها برفق ونعومه فى أول ألامر .. وهى تتأووه بصوت ضعيف .. حرام .. أووووه ... زبك موتنى خالص ... أنا أختك حبيتك .. عشيقك .. منيوكتك ... أنت اللى عرفت تطفى نارى ... وتمتع جسمى وكسى ... أه يا كسى ... أوووووف أووووووف ... كمان .. كمان .. هيجنى كلامها قوى ... لقيت نفسى بأدفع زبى فيه بالجامد.. وبأرشقه فيها بقوه .. كان جسمها يرجع للخلف من شده أصطدامى بها ... وهى تصرخ بصوت واطى .. مش بالجامد كده .. أرجوك .. بالراحه .. بالراحه ... ما كنت حلو بتنيك بالراحه ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:44


مديت أيدى حسست على كسها برهبه .. صرخت .. أيوه .. أيوه ... أمسحى جامد .. بس حاسبى أنا مش مفتوحه ... من بره ... أمسحى زى ما بأعمل كده .. وحسيت بصوابعها ألاربعه تمسح كسى من بره كأنها بتلمع حاجه معدن ... كسى كان مهرى مش ناقص مسحها ... صرخت عليها بالراحه .. بالراحه .. كسى مش مستحمل ... وبدأت أمسح كسها بالجامد قوى .. وهى تشر ميه من كسها غرقت وجهى خالص ... أنا كنت مش قادره أجيب شهوتى لآنى كنت شبعانه على الاخر .. لكن .. على رأى المثل .. البحر يحب الزياده ...
شويه ولقيتها بتلف بجسمها وهى بتبوسنى فى شفايفى وبتقول .. يلا نتساحق بقى ... ورفعتنى من دراعاتى وهى بتدخل فخادى فى فخادها......مقصين داخلين فى بعض ... مسكتها من كتفها أتسند عليها وهى مسكت بزازى بتقفش فيهم وتعصرهم وتسحب حلماتهم بصوابعها ... وبتتهز تمسح كسها بكسى .. كل ما تهيج تمسح أجمد وأجمد... وهى بتشهق وتتأوه ... أوووووف ... كسك نار ... حكى .. حكى جامد .. قطعيلى كسى ... كسك حلو ... أحووووووه أووووه ... وهى تبوس شفايفى وتقفش بزازى جامد... وأنا بأعمل زيها فى بزازها الحلوه المربربه الطريه . وأنا حساسه بكسها ييخر ويسح منه ميه شهوتها غرقتنى .. وبقبت أسمع صوت ضربها بكسها لكسى ... فضلت مده تحك كسها فيا لما حسيت بكسى أتهرى من الحك وفيييييييييين.. مسكت دراعاتى الاثنين جامد وهى تترعش وتتنفض وهى بتأخد نفسها بصعوبه وبتقول أسسسسسس أح أح أح ونامت على كتفى .. وهى تتأوه أه أه أه أه أه أه أه .بحبك وبحب كل حته فى جسمك .. أحوووووه .. ومالت على جنبها وأخذتنى معها وأستلقينا على السرير وهى تتنفس بصوت عالى جدا من المجهود..كنت سامعه دقات قلبها ولقيتها بتعضعض رقيتى بالراحه وسخونه أنفاسها بتحرقنى .. عملت زى ما بتعمل فيا وعضعضت رقبتها .. لقيتها أترعشت جامد قوى وهى بترتخى أيدها.... وحسيت بأيديها بعدت عنى مفروده على جانبيها ... وغابت عن الدنيا ...
...حسيت بحركه ناحيه الباب .. وشوفت ألاكره بتتحرك بالراحه تتفتح .. أترعبت .. لتكون ماما أو طنط سعاد .. دفعت أنجى وأنا أقوم بسرعه لمحاوله قفل الباب .. مالت أنجى لتنام على السرير كالمغمى عليها ... وقفت وراء الباب أصده بقدمى .... وأمسكت أكره الباب .. فتحت الباب بشويش وبأحاول أخرج رأسى أشوف مين ,,, لقيته جدو دودو . أطمئنيت وفتحت الباب أكثر علشان يدخل وأنا أضع أصبعى على شفتاى . يعنى . أسكت لا تتكلم .... وقعت عيناه على أنجى عاريه مكومه على السرير ... والسرير منكوش ومتبهدل من اللى حصل .. الملايه منكوشه والمخدات واقعه ... كانت أثار معركه جنسيه تظهر بوضوح على السرير ... أشار بيده ناحيه أنجى وهو يحرك شفتاه بدون صوت ... مين ... حركت شفتاى بدون صوت ليقرأ شفتاى ... أنجى ... قال.. بنت عزت ... قلت نعم ... ..أقترب بفمه من أذنى .. كنتم بتعملوا أيه ... قلت وانا أقترب بشفتى من أذنه ... كنا بنتساحق ... قال بصوت خفيض .. هى منهم ( يقصد شاذه ) .. أشرت برأسى ... نعم ....
خلع الروب اللى كان لابسه .. ووقف عريان خالص وهى بيقرب منى وهو بيحضنى قوى .. وبيقول .. أوعى تبقى زيها ... مسحت صدره العريان الجميل وانا أقول .. أبدا .. أنا بأموت فى جنس الرجاله ... ما أقدرش أستغنى عنهم ....وأنا أمسك زبه افركه بيدى ... قال .. هى مش حاسه بينا ولا ايه .. قلت .. البنت كانت هايجه وانا عملت اللازم معاها وهى دلوقتى نايمه نوم عميق قوى ... مشى خطوات ناحيه أنجى وهو بيمسح جسمها بعنيه وهو بيقول مش خساره جسم زى ده .. مالوش فى الرجاله .. بصيت لزبه كان بدأ يشد وهو بيمسحه بأيده .. من هيجانه على أنجى ... قال وعينيه بتلمع وبيبلع ريقه بصعوبه.. عاوز أنيك البنت دى ... عاوز أنيكها دلوقتى جسمها يجنن زى جسم أمها بس ده على صغير .. أحضنيها أو أمسكيها بالجامد وأنا حاأنيكها فى طيزها الحلوه دى ... دى طياز أزاى تفضل كده من غير زب يرشق فيها ياناس .. مددت أيدى له بالكريم وانا بأقول بالراحه أحسن تصرخ .. تودينا فى داهيه ...البيت زحمه............... دهن زبه بكميه من الكريم وأأخذ مسحه كبيره على عقله أصبعه وهو يقترب من شرج أنجى ودفسها برفق .. أنتبهت أنجى .. حاولت القيام .. كنت أحتضنها بقوه .. فلم تتمكن من الافلات .. ولكنها أدارت رأسها .. وقعت عينها على دودو .. يقف وراها عريان ... قالت وهى مرعوبه .. جدو ... بتعمل أيه ... قال ... مش عاوز ولا كلمه ولا أنادى اللى فى البيت كلهم يشوفوكى وانت كده مع اللبوه الثانيه دى ... طيب عاوز أيه من ياجدو ... قال بسرعه .. أوعى تفتحى بقك بكلمه .. فاهمه ... لمس شرجها ومسحه بصباعه بحنيه ونعومه دواير دواير ... صرخت وهى تخفى وجهها فى صدرى ....شويه شويه وبدأت تتأوه مستمتعه مش خايفه .بدأ.دودو يلف صوابعه جوه طيزها وهوه حا يموت من الهيجان ... تركت أيدين أنجى وأنا بأقرب من دودو بأمسح فخاده بأيدى وبأقرب من زبه أبوسه علشان يهدأ ... لكن كنت بأولعه أكثر من بأهديه ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:44


مالت أنجى بحسمها وهى بتنام على وشها وترفع طيازها لفوق .. ساجده يعنى ... مستمتعه بصوابع دودو اللى هرياها بعبصه ... وكسها بينقط زى الصفيحه المخرومه ... بصيت لخرم طيزها لقيته وسع .. قلت لدودو ... كفايه البنت أستوت .. يلا أركب .. كان خرمها يأخد زب دودو بسهوله ..( أما لو كانت ناس تانيه كان عاوز يوم بحاله علشان يوسعها .. كانت بتبص على زبى وهى بتقول الجمله دى ) لقيت دودو وقف بسرعه وهو بيشحط زبه فى خرمها بالرا حه ... زى عادته فى النيك أول مره .... شهقت أنحى وهى بترفع جسمها لفوق ووقفت على ذراعتها وهى بترجع طيزها ناحيه دودو .... مسكها دودو من شعرها يشده ناحيته علشان يملكها أكثر وبدء يسحب زبه بمعلمه وأستاذيه .... جننها من الهيجان ... صرخت أوووووووووووه ... وهى ترفع رأسها لفوق من شده جذب دودو لشعرها ..مرت. ثانيه ,,, وبدء دودو يرجع زبه بالراحه جواها ... تأوهت أوووووف اوووووف أووووف ,, أحووووووووه .. بيحرق ,,, بيلسع ... يهوس ... زبك حلو قوى ... أممممممم ... اسسسسسسسس.. فضل جدو يدخل زبه ويسحبه لما كنت أنا حا أتجنن من الهيجان مش أنجى ...زحفت على السرير وقربت من وجه أنجى وأنا بأفتح فخادى .. حطيت كسى قدام بقها بالضبط .. وهى زى المجنونه سقطت بوشها على كسى وشفايفها ولسانها يقطعوا كسى مص ولحس ... وهى بتزوم من المتعه .. مش عارفه من نيك دودو ولا من كسى المولع ... حسيت بدودو بيتهز وهو بيجيب لبنه فى طيز أنجى ... لقيت أنجى أترمت على وشها من أحساسها بسخونه لبن دودو فى طيزها ... وركب فوقها دودو يكمل دلق اللبن فى طيزها .. وهى زى المجنونه من الهيجان وشهوتها اللى نازله بحر من كسها .. عضت كسى بأسنانها .. صرخت وأنا بأسحب كسى من قدامها وبأرجع لورا وأنا بأقول .. يامفجوعه ... ما بتاكليش لحمه ... بصيت لكسى .. لقيت .. مكان أسنانها سايب أثر عض على الشفرتين من فوق زنبورى بالضبط ... بنت المجنونه ... بعد كده نامت وجسمها كله بيتنفض ... ( فتحت رنا ساقاها وهى تشاور على مكان العضه .. وهى تقول شوف لسه مكانها باين لغايه دلوقتى . بصيت لكسها من قرب .. كانت فعلا هناك أثار خطوط ثلاثه بجوار بعضها بلون أغمق من لون أحمرار شفرات كسها ).. أقتربت من كسها وبوستها بوسه سخنه فوق العضه ... شهقت وهى ببتمسك رأسى تدسها فى كسها وهى تقول .. حلوه بوستك .. بوسه كمان .. كان كسها مبلول ومعطر ... لونه ألاحمر مغرى ... لزقت شفايفى فيه وبوسته كثير .. وهى ماسكه راسى تدسها فى كسها وتعصرها بفخادها ... قلت فى نفسى .. أجننها .. ولحست كسها ..شهقت وهى بترجع بجسمها لورا ونامت على السرير قاتحه فخاده وركبتها مثنيه بترفع كسها لفوق تقربه من شفايفى ولسانى ... سمعتها وهى بتتكلم بهياج ... لف .. لف .. هات زبك فى بقى ... أرتفعت بجسمى وأنا أركبها بوضعيه 69.. مسكت زبى تحلبه وتشده كالفلاحه لما تحنن ضرع العنزه ... أنتصب زبى بقوه مما تفعله ... وحسبت بيها تدسه فى شدقها اليمين مره والشمال مره وهى تعضعض فيه بالراحه خالص ... حركت شفايفى أبوس بين فخادها جنب كسها .. أتجننت من لمس شفايفى ... ولقبتها بتضربنى على طيزى .. وهى بتقول .. أح أح أووووف أوووف .. شفايفك نار ... الحته دة بتجننى... وعلشان أجننها زياده .. بدأت ألحسها بلسانى زى القطه وهى بتمسح شعرها بلسانها .... كانت ترتفع

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:44


------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه....
طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ...
بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
{ الجزء السادس والاخير }
مالت رنا وهى تمسك زبي تشمه بهيام وتلحسه بلسانها بنشوه .. ووضعته فى فمها تمصه بشوق وهياج... لم يستجب لها فقد كان مازال مرهقا مما فعلته به .. أبتسمت وهى تنظر لي .. عارفه أنه لسه تعبان .. أنا صابره عليه لما يقوم لواحده وساعتها أنا أللى حا أتدلع عليه .. قلت لها .. أنتي ما تعرفيش أن أنجى سحاقيه ,,, قالت .. لا قبل كده ما كنتش أعرف .. لآنى كنت بأشوفها فى جنينه الديسكو مع شبان وهى بتمص لهم وساعات بتتناك فى أستراحه العمال ورا صاله الديسكو ... قلت ... كانت بتحب تجرب الرجاله وتشوف تأثيرها عليهم .. بس هى بتموت فى البنات والنسوان .. شوفتها مره ماسكه بنت فى عربيتها ورا الشاليه بتاعهم ومقطعاها مص ولحس وعض والبنت حا تموت فى أيدها .. كان معايا سوسن فى عربيه قريبه منهم.. سوسن قالت لى روح شوف قريبتك أحسن تعملنا مصيبه ... أنا روحت خبطت لها على زجاج العربيه بتاعتها وانا بأقول .. أرحمى .. البنت حا تموت .. وتروحى فى داهيه ... كانت أنجى والبنت هايجين على الاخر....

قلت لرنا وأنا ببعبصها فى كسها ... شوقتينى ... كمليلى الحكايه .......
وبدأت تحكى من جديد .... أنا من شده التعب .. كنت عاوزه أنام .. أديتها ظهرى ... لقيتها لصقت بصدرها العريان فى ظهرى وهى بتمسح بزازها فيا ولفت أيدها ألاول حضنتنى من بطنى ... حسيت بيها بتحسس على بطنى .. قلت مش مهم ... شويه وأيدها زحفت لتحت ولمست كسى .. قفلت فخادى أمنعها من اللعب فى كسى .. كنت تعبانه وعاوزه أنام ... لما لقيتنى ضميت فخادى .. وما عرفتش توصل لكسى .. رفعت أيدها تمسك بزازى تلعب فيها وتقفشها بنعومه تجنن ... وحسيت بسخونه أنفاسها تلسعنى فى رقبتى ... عرفت أن البنت هاجت خالص ومش حا تسيبنى النهارده ... شويه و دفست فخدها بين شق طيازى.. صرخت أىأى أى..( كان خرم طيزى بيوجعنى من اللى عملوه فيه أونكل زيزو وجدو دودو )... قالت لى مالك .. قلت لها بس هنا بيوجعنى .. قامت بسرعه وهى بتفتح فلقتى وبيتص ... صرخت وهى بتقول .. يخرب عقلك ... فلسك منفوخ وورمان كانه مجروح ... أنت أتناكتى فى طيزك جامد قوى النهارده يالبوه .. قلت .. فى طيزى وكسى وكل حته ... سيبينى بقى .. أنا تعبانه .. عاوزه أنام ...أتجرأت عليا وهى بتلف جسمى .. نيمتنى على ظهرى وهى بتركب فوقى وبتقول .. يعنى جات عليا أنا .. ودفست فخدها بين فخادى ولصقت شفايفها فى شفايفى بتمصهم وتشدهم بشهوه عاوزه تقطعهم .. وجسمها كله بيتنفض .. كانت شهوانيه جدا ... حاولت أهرب بشفايفى من شفايفها .. مسكتنى بأيديها ألاثنين من خدودى تمنعنى من أنى أبعد شفايفى أو أخلصها من شفايفها ... وفخدها بيفعص كسى فعص ... رفعت وجهها وهى بتبص لى وبتقول .. لو عندك كريم مسكن ممكن أدهن لك طيزك .. قلت لها .. لا ماعنديش .. قامت بسرعه من فوقى وهى تقول .. أنا كنت فاكره أنى عندى .. بس مش عارفه أن كان معايا ولا لأ .. وأمسكت شنطتها قلبتها وهى بتدور ... أمسكت أمبوبه وهى فرحانه .. حظك حلو .. لقيتها ... يلا أدهن لك ... حا تستريحى خالص ... صعدت فوقى بوضع 69 وفتحت فخادى وهى تمسح فتحه شرجى بنعومه بأصبعها بالكريم وتدخل عقله أصبعها تدلك فلسى من جوه وهى بتقول .. حاسه بأن الوجع بدأ يروح ... قلت لها .. ايوه .. وأنا بأبص على كسها .. كان تقريبا فوق عينى .....وهى تتهز وترقص بوراكها .. وكسها يفتح ويقفل ... أحمااااااار ...بيملع ومبلول ... مش عارفه أيه اللى حصل لى .. لقيت نفسى بأرفع رأسى أبوسه ... كأنت كأنها أتكهربت ... أترعشت قوى قوى ... ولقيت كسها بيدفق ميه عليا .. وجسمها كله بيترعش ويتهز بالجامد .. ضربتها على طيزها وأنا باأقول.. يخرب عقلك. كل ده من بوسه ... حسيت بلسعه أنفاسها السخنه بتقرب من كسى .. وبدأت تمص وتعض وتسحب شفرات كسى بأسنانها تدغدغها وهى تلحس بلسانها جوه كسى .. أتجننت ... أنا مش سحاقيه .. بس اللى بتعمله ده .. يطير العقل ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:42


مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح....
حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ...
برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ...
كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:42


طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ....
- قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .

لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..
بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ... ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..
سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:42


خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:42


من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح... لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
{ الجزء الخامس }
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ...
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:42


سرحت ببصرها تنظر للسقف كأنها سترى ما ستحكى ...
تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ...

ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:40


قالت .. لا ياروحى كله نام .. بابا وماما وأنكل عزت وطنط سعاد وتيته بثينه معاهم أنا نزلت سلمت عليهم ولما أطمنت أنهم ناموا وبيشخروا .. جيت على طول ... مسحت بأيدى على شعرها وأنا أقول .. طيب نامى شويه ... النهار طلع ... وضعت رأسها على كتفى وهى تقبلنى من صدرى ويدها لسه بتفرك زبى فاكره أنه حا يصحى ... وروحنا فى النوم ...
فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ...
فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:40


مسحت رنا على صدرى العريان بكفها وهى بتبص فى عينى بعينها اللى مليانه شهوه وهيجان وبتبقولى .. عجبتك الحكايه .. قلت .. حلوه قوى زيك .. وبعدين كملى ... قالت وهى تتمايل .. يعنى مافيش مكافأه ..قلت عاوزه أيه مكافأه ... أمسكت زبى تحركه ... مكافأه من ده .. طيزى بتاكلنى لما أفتكرت دودو ... يالبوه ... طيزك بقيت زى المغاره من دودو ..ولسه بتاكلك... أه وحياتك ... بتاكلنى جامد .. يلا بقى أهرشها بزبك ... لفيت أيدى وبصباعى بعبصتها فى طيزها .. شهقت ,, أووووووه وتترقص بجسمها وبزازها بتتمرجح على صدرها يجننوا ... أيوه عاوزه بعبصه بصباعك الكبير ده وهى تهز زبى ... تدحرجت على السرير لتصل للكمود وهى بتمسك أمبوبه الكريم .. فتحتها وأخدت منها حته على صباعها ومالت تدفسها فى فتحه طيزها وهى تتأووه .. ياخرابى ... نار .. فين خرطوم المطافى ....ومالت تركب فوقى 69وهجمت على زبى تمصه بشهوه وجنون ... مديت صباعى أبعبصها وأمسح الكريم فى عمق طيزها بصباعى كله .. لقيت خرم طيزها بيفتح ويقفل وجسمها بيتهز ويترعش .. قربت لسانى لحست حولين فلسها وبطرف لسانى دخلته جوه طيزها ألحس الكريم وأدخله جوه جوفها.. كانت من الهياج بتقطع زبى مص وعض ...بدأت أنيكها بصوابعى أدخلهم واخرجهم وأنا بأمص كسها وبالحس بظرها وأعضعضه بسنانى ... بدأت تمص زبى جامد من الشهوه والهيجان وهى بتصرخ بصوت مكتوم .. كفايه .. طيزى ولعت .. أه أه أه أه أح أح أح أح أووووه .... ومالت بجسمها وأعتدلت وهى ترتمى بوجهها على وجهى وتمسك شفتاى بأسنانها تعضعضم وتمصهم وهى ترتعش من النشوه .. بادلتها العضعضه والمص لشفتاها .. وأحترقنا من البوس ... أيدى بتعصر بزازها عصر جامد قوى .. كنت بأفركهم لها وحلماتها بين صوابعى باشدهم جامد لما وقفوا زى الرصاصه وهى حا تتجنن من الهيجان ... حسيت بأيدها بتلف تمسك زبى تحسس بيه على فتحه طيزها .....ولبسته ... وزبى زى الحيوان المحبوس اللى فتحت له باب القفص .. كان بسرعه جوا جوفها كله ... سندت بأيدها على صدرى ونزلت تقرص فى حلمات بزازى ... كانت بتقرصهم بالجامد ... وتشد الشعر من حوليهم من النشوه والمتعه ... وهى بتتحرك كفارسه تركب فرس .. شويه يمين وشويه شمال وشويه قدام وشويه ورا .. وزبى يلف فى طيزها زى مقوره الكوسه ... وتتأوه بألحان وكلام يزودنى هيجان ... أوووووه أسسسسسس أحووووووووه بأموت فى زبك وهو راشق فى طيزى كده .. يجنن ... أسسسسس سخن قوى .. زى الحديد ... أه أه أه أه وكسها غرق بطنى ميه شهوتها .. بقيت أمسح بأيدى الميه اللى بتنزل منها من على بطنى وامسح بيها كسها من تانى أبرده من السخونه اللى هوه فيها ... وفجأه لقيتها بتقوم من فوقى وهى بتترمى جنبى على وشها وهى بتقول .. مش قادره خلاص .. مش قادره خلاص .. أه أه ياماما .ياماما .. الحقينى .. أبنك موتنى خالص .. الحقينى ... طيزى أتهرت من زبه الجميل ده ..أعتدلت بجسمى وركبتها....لقيت زبى راح متزفلط.. وهرب منى فى كسها السخن .. صرخت وهى بترفع راسها ... أووووووووه ... أوووووووف ... حلو قوى ... حلو .. بأموت فيه وهو بيجرى كده جوايا ... أحوووووووووه ... نيك بقى .. يلا أنت حا تنام ولا أيه .. وبدأت أسحبه بهدوء وادخله بهدوء .. نادتنى حبيبى .. حبيبى .. مش كده ... جامد ..جامد قوى ... قطعنى ... أه يانى أه يانى أه جميل....جميل جمال ... مالوش مثال ... وهى تضحك وتتأوه وترقص بجسمها تحتى .. قلت لها وأنا ألهث .. أنت باين أتجننتى ... قالت وهى تزووم .. أتجننت خالص .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أوووووه .. وأنا أفرك كسها بزبى فرك ... وشهوتها تأتيها فترتفع بجسمها ترفعنى لفوق .. وتهبط بسرعه من ثقلى فوقها وتهمد حركتها ثوان ... وأنا لسه نازل فرك فى كسها ... شويه وسحبته من كسها .. ودخلته فى طيزها ... وأنا أقول عارفه مفعول 2 فى 1اللى فى البلسم .. أهو زبى هوه البلسم ده... وفضلت أضرب زبى فى أعماق طيزها وهى تتهز وتزووم بصوت واطى من التعب والهيجان ... لغايه لما حسيت بزبى بيرمى كل اللى فيه من لبن فى جوفها .. رفعت رأسها وهى بتحاول تلفها تبص لى .. وعينها كانت محوله من المتعه .... وأترمت تانى بجسمها بلا حركه ... ونمت فوقها بثقل جسمى وجسمها يطقطق تحتى ....
فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:40


.. أنتفضت وهى تجرى بخفه وتخرج متلصصه ....
أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ...
طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:40


نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك ..
هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ...
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ...
تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:40


دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ...
سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
{ الجزء الرابع }
لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:39


غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى ....
كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ...
بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ...

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:39


وخرجت...
قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ... مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ...
رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:36


أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر.....
سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ...
أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
{ الجزء الثالث }
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:36


طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ...
ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض ..

قصص جنسية عربية

21 Nov, 22:36


فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
{ الجزء الثاني }
عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ...
- ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف ..
-عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ...
- تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها ..
- باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ...
- تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن
- أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه ..
شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ...
فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت ..

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:51


وإهتزت وأحسست بإنقباضات مهبلها عندما قمطت علي زوبري وعصرته بشدة وأحسست كأن زوبري سيتحطم من شدة الإنقباضات فصرخت وتأوهت مع آهاتها و وحوَهاتها... ثم إرتخت عضلاتها وزوبري ما زال بداخلها ..ثم أخرجته من كسها وقمت عنها

وقلبتها برفق على بطنها .. واستجابت .. ورفعت طيزها في الهواء بيديي وأجلستها علي ركبها .. و جئت من ورائها .. فإبتعدت..
ووقفت وقالت إنت عاوز تنيكني في طيزي؟؟ متحاولش .. مستحيل أن أوافق .. حبيبي .. أوعى تكون عاوز أو تفكر في كدة .. إلا دي .. خبطتها بالراحة علي طيزها.. أنا أصلا لا أحب النيك ده ..عارف انك مش كده .. أنا عاوز كسك من ورا علشان أنا لسّة ما نزلتش شهوتي وإنت يا حبيبتي نزلت لك شهوتك أكثر من خمس مرات.. سكتت مندهشة ..ثم جلست في وضعية الكلب وأدخلت زوبري بكسها الكبيني البارز من الخلف .. في الطعنات الأولى لزوبري كانت غير مستريحة .. دفعت بظهرها لأسفل فبرز كسها للخارج ..فأدخلت زبي بكامله .. وبدأت ينيكها ببطئ.. و بدأت تستمع . . كان زوبري يحتك ببظرها المتدلي في الدخول والخروج .. وتأوهت بالآه ..وتأححت بالأح .. وقالت زوبرك لذيذ ..بس كدة متعب أوي .. أح..أح.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. يا شرموطة .. فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على زبي في كسها .. وعصرته فكادت أن تطحنه .. صرخت آه أحّو .. أه يا شرموطة .. آه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. أه.. آه..آه .. ولم أتمالك نفسي من إحتكاك زوبري بجدران مهبلها وإنقباضاته عند رعشتها ..وأحسست بالرعشة لإقتراب القذف ثم اطلقت لزوبري العنان في كسها .. دفعته الى العمق حتي إلتصقت بيضاتي بشفراتها واستندت على جسدها بجسدي .. و تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبي لتستقر في أعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء كسها وفاض .. وقذفت فيها ما لم أقذفه من قبل وكأني أمارس الجنس لأول مرة..و صرخت من سخونة لبني وحرقة الشهوة في كسها .. اح..أح..أح..ححححححححح.. سخن قوي.. أح .. لبنك سخن .. بيحرق .. أف .. كسي نار .. أح .. لذيذ.. يا وسخ .. يا آسي.. يا حيوان.. لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. أح..آه..آه..آه..آه..آه..قصص سكس

فوجئت بألفاظها البذيئة ..قلت لها الصراحة الجنس ما بيحلوّش إلا بهذه الألفاظ ..عاوزك تتعودي عليها معايا دا أنا بأقول لأختك لما بأنيكها أكثر من كدة ..والكلام ده بيخلِّي الجنس حامي....

أصبحت أخت زوجتي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الانتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الكبيني الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني....

والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت نيكها في كل مكان في البيت ..صارحتني بأنها لم تتناك في زواجها مثل ما نكتها وإنتهت المتعة فقد طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها و أختها مش موجودة ..قصص سكس.

ورحلت وتركتني في وحدة قاتلة وعادت لخدمة أختها بعد الولادة ..وكنت أخطف اللحظات لأختلي بها وأمتعها وتمتعني....

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:50


فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها ولبنها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسه بين فخذيها وكاد أن يختنق وكأنها ليست في وعيها!!فهي أول مرة في حياتها تصل لقمة الشهوة من غير إدخال زوبر في كسها .. ثم أخرج دماغة من بين فخذيها ومسك بزوبره وأخذ يفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت من كسها مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتم فمها وقال لها إنت كدة حتصحي أختك من نومها إمسكي نفسك ..قالتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. ايوه ..كده ..كدة ..لرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي وزنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها وزنبورها.. وما أجمله .. كان رأس زوبري تتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد غلى الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى شفرات الكس وفتحته فتتأوه وتصرخ.....

وللمرة الخامسة جاءتها شهوتها فصرخت .. اح..أح..أح.. اح .. آه ..آه .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. فرش جامد.. كمان .. كمان والنبي .. اح..أح ..آه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. آه ..وسحبت هي جسم زوبري وأدخلت رأسه بين شفرات كسها بقوة ..وشعرت بكسها ينقبض علي رأس زوبري وجسمها يهتز بشدة .. وقطرات سائل كسها تنزل على زوبري ساخنة .. و ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. وقاومت الضغط ..وظل زوبري مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. و ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على زوبري .. وأخرجت زوبري من فتحة كسها .. وهي تقاوم ثانية وتضعطه و صرخت ثم بدأت تهدأ..وتقول آه ..آه..آه .. آه ..أ ح ..إيه ده..عملت في كسي إيه .. آ..آآ..آآآآآآآآ..آآآآآآآ..آه..آآآآآ ..آه.. ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. ثم لحست من ماء شهوتها علي لساني و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلتها بشدة .. اخذت لسانها في فمي.. جعلتها تتذوق طعم كسها من لساني .. أعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها أبدا...

سألتها؟ .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو إيه ده .. رديت .. زبي ..زبي.. يا حياتي ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رديت ..زي ما تحبي أنتي .. عاوزة زبي .. مازالت تتغنج ..ايوة .. عاوزاه .. سألتها … هو إيه ده اللي انتي عاوزاه .. ردت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا سيدي.. عاوزاه جوة كسي دا إنت جبار خلِّيت شهوتي تجيلي كثير أوي.. أوي.. من غير ما تدخل زبك ..ومَّال لو دخلته في كسي حيحصل إيه؟؟قوم نيكني .. ونامت علي ظهرها وفتحت فخذيها ووضعت قدماها علي كتفي .. كان كسها ساخنا ..نظرت لكسها .. وبدات بمداعبة شفتيه بيدي وامسح عليه بكفي و براحة يدي .. ثم قمت بإيلاج إصبعي الأوسط بين اشفارها بهدوء من الأعلى إلى الأسفل والعكس .. وإثناء ذلك أنزلت رجليها وإنحنيت عليها و قبلتها في فمها ورقبتها وأخذت انظر إلى عينها وأطلق كلمات الحب باتجاه شفتيها.. كررت تمرير إصبعي بين الشفرين الكبيرين وبين كل فترة وأخرى أتعمد إدخال إصبع أكثر بين الشفرتين ... حتي تبلل أصبعي قد تبلل تماما ... وفي هذه الإثناء ركزت على البظر لمداعبته وحركته بإصبعي من اليمين لليسار .. وعند ذلك أغمضت أعينها ورفعت صدرها للأعلى وفتحت فمها وبدأت باستنشاق المزيد من الهواء ...

مررت أصبعي بين اشفارها من جديد فإنهمرت مياهها بشكل كبير جدا وكأن الأشفار تستنجد بأصابعي لتدخل بها .. ووجدتها تحاول تقريب فتحة كسها من أصبعي ...مررت رأس أصبعي بحركة دائرية حول فتحة كسها فحركت أردافها حتى إقتربت من بعضها وأخذت تضمها لتجعل أصبعي ينزلق لداخل فتحة كسها ... فسارعت بإدخال أصبع واحد فقط داخل كسها في حركه عمودية مستقيمة ثم سحبت أصبعي للخارج.. فشعرت وكأنها أخرجت جزء من روحها معه ... عاودت الكرة من جديد .. وحاولت ملامسة جدار كسها فلم يكفيني إصبع واحد ..قمت بإدخال الأصبع الثاني مع الأول ومارست نفس الحركة من جديد ... واقترب من اشفارها أكثر الخارج إثناء تحريك أصابعي داخل كسها .. ستجدها قد خرجت عن كل صواب وتكاد عينيها تخرج من رأسها وترفع ظهرها عن الأرض وتضرب به بقوة وتحرك مؤخرتها بشكل عشوائي وكأنها تتألم لذة و شبقا ..واستمريت وجدتها تتأوه بصوت عالي الآهة تلو الأخرى وأخذت تبحث عن شي تمسك به .. ناولتها يدي الأخرى وجدتها تمسك بها وتدخل بأصابعي في فمها دون شعور منها .. تمصها وتقبلها ..بعد هذا وجدتها تبكي وتحتضني من النشوة والشبق ولا تود فراقي أبدا. ..

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:50


شهقت وقالت دخل زبك ..إنت هلكتني..تأوهت.. أرجوك ما تعذبنيش .. دخله في كسي .. أرجوك.. في كسي .. والنبي.. دخله في كسي .. نكني استجبت لها .. ووضعت رأس زبي على الفتحة .. وشدت هي شفايف كسها للخارج .. جعلته مفتوحا ..و ضغطت فانزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. آه..آه..آه .. لم أكن أتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. فهي مطلقة .. ولكني اردت أن أعطيها إحساس العروسة البكر من جديد في ليلة دخلتها.. انتظرت وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثلت عليها باني أضغط رأس زوبري للدخول بفتحة مهبلها ولكن في حاجة معاكساني في كسها .. قالت هو فيه إيه مش رادي يخش ليه؟ قلت ممكن يكون غشاء بكارتك جوزك السابق مفضهوش!! قالت نعم إنت بتشتغلني وضحكت .. ثم رفعت طيزها فإرتفع كسها وإبتلع زبي .. وابتعدت بزوبري مراوغا .. فتأوهت .. آه .. آه .. قلت لها كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. آه .. آه.. ..آه ..أعجبها غنجي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطي وضغطت على طيزي برجليها .. ودخل زبي .. وشهقنا معا ...

عاودت الضغط بساقيها فأدخلته كله .. وانتظم إيقاع النيك .. ببطء ..أخرج زبي فتضغط على طيزي .. فأعيده في كسها .. رأس زبي كانت تغوص حتى أعماق رحمها وبيضاني تتخبط في شفراتها فتحدث صوت الطبلة والظفلطة .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب كسها وهو يخرج ويدخل وأحكه في أركان وجدران كسها يسارا ويمينا ولأعلي وأسفل.. لم اكن متعجلا .. كنت أتلذذ بها وأجعلها تتلذذ بي .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اح..أح..أح .. أح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. أح .. زبك لذيذ .. اح .. أموت في زبك .. أف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك .. نكني ..كمان ..كلامها جعلني أتفاعل معها على طريقتها .. آه يا متناكة … كسك نار .. بتحبي النيك .. بتحبي النيك .. كسك بياكل زبي .. آه .. يا منيوكة .. افف.. آه ..كسك بيعصر زوبري.. وجاءت شهوتها.. فإرتعشت بشدة وإهتزت

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:50


بس كنت بخاف .. وكنت أقول لو أنها تتجاوب معي وتندهلي !! قالت طيب إحنا فيها ..تعالي نخش أوضتي وعاوزة أشوف منك أحلي ليلة دخلة علشان أنا شرقانة أوي ومشتاقة لزوبرك.. حتقدر ترويني وتطفي نار كسي؟...

قصص سكس


قلت لها وأنا كمان علي أخرِي و نفسي في كس يطفي نار زوبري..إنتي عارفة إني محروم من كس أختك.. ورحت واخدها في حضني وراقعها حتة بوسة فرنساوي من العيار الثقيل دابت معاها وغمضت وإنتفضت.. وكانت حتقطعلي شفايفي من شدة شبقها وشهوتها للجنس وراحت منزلة إديها ومدخلاها جوة سروالي وماسكة زبي اللي كان واقف وفاضحني..و راحت فاركة رأس زبي ثم قبضت عليه وكأنها تقيس طوله ثم شهقت .. قلتلها مالك؟..قالتلي دا طويل أوي.. ثم حاولت أن تضعه في كفها فلم تسطع إقفاله عليه.. فقالت يا لهوي يا لهوي .. وكمان طخين خالص .. كل ده بطوله وعرضه .. دا ولا زوبر حمار.. لا مؤاخذة .. وراحت ضحكة حتة ضحكة دوختني...

قالتلي نقوم بقي علي الأوضة ..لحسن كسي بياكلني وإبتدي يريِّل ومغرق كلوتي علي الآخر.. قولتلها طيب ..نصحي أختك الأول وتعشيها ونيَّمها و بعدين نبتدي لقاء القمة..وذهبت هي تحضر العشاء وذهبت لأختها بأوضتها وصحيتها وخرجت علي الصالة وجلسنا نتعشَّي .. ولقيت مراتي بعد ما خلصنا عشَي راحت علي التليفزيون تفتحه وتسهرنا لغاية الساعة واحدة بالليل ..ثم تستأذنّا للنوم وتتركنا لحجرتها...

و إنتظرنا حتي سمعنا صوت شخيرها.. ثم إقتربت من أخت مراتي بكل رقة ..وامسكت يدها .. فإرتعشت .. ثم ضغطت عليها .. ثم ملت برأسي وقبلت يدها كأنها أميرة ..أعجبها ذلك .. وابتسمت .. صعدت برأسي مقبلا كل يدها .. ثم وقفت واحتضنتها بكل رفق .. ودرت بشفتي على وجهها حتى انتهت بلمسات من شفتي على فمها ..و اخذت بشفتيها .. و بيدي القويتين إعتصرت خصرها ..كنت أريدها أن تذوب في .. وحبة حبة كانت شفتيها تذوب ببطء في فمي .. انتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادلني مص اللسان والشفايف ...

وسحبتها علي أوضتها من يدها .. ثم جلسنا على السرير.. و مدّيت إيدي على صدرها وضغطت .. تأوهت ونهدها الكبير المنتفخ والمنتصب الحلمات في يدي .. أحست بالشبق يعتمل في كسها .. ضغطت بفخذيها علي كسها ولاحظت أنا ذلك .. لم أتعجل .. قلعتها البادي والبنطلون الجينز..وحسست علي ظهرها صعودا وهبوطا .. ولم أخلع لها السوتيان أو أحاول فكه .. رفعته فتدحرج نهديها منتفخين متصلبي الحلمات .. و بدأت أحسس عليهما بإيدي بحركات دائرية.. ثم مسكت حلمة أحد نهديها بين أصابعي وفركتها .. فتأوهت من اللذة وشفتيها في شفتيي .. وجدتها تقوللي جوزي ما كانش بيعمل الحركة دي أبدا .. دا كان ينزل بفمه على حلماتي ويعضهم بأسنانه بصورة مؤلمة... لكن إنت بلوَي..بتلحس وتحسس وتمص وتشفط و بحنيّة بتشفط في حلماتي زي عيل بيرضع من بز أمه...

ونزلت بفمي و لساني على رقبتها .. بقبلات و لحس بنعومة و رقة .. طلبت أن أكمل بالنزول إلى صدرها .. حققت لها طلبها .. أحست بدفء فمي ورطوبته على بشرة بزها ..و بحلمتها تذوب بفمي .. و اشتعلت بالرغبة والوحوحة والآهات المولَّعة.. وكنت أزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولا أترك واحدة من حلماتها دون مص طويل ومص وشفط ولحس وفرك بأناملي.. و لم تنتبه إلى إيدي التي كانت تنساب علي فخذيها وتشق طريقها نحو كسها المتأجج من نار الشهوة والرغبة والمتشوق لزوبر يقتحمه ويوقظه من نومه وثباته .. أدركت هي ذلك عندما أحست بأصبعي يداعب كسها من فوق كيلوتها .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آه..آه..آه..آح..آه.. من فضلك.. أرجوك.. آه..آه.. حرام عليك...

رفعت رأسي من علي صدرها .. سألتها؟.. أبعد صباعي يا روحي .. تحبي أبعده يا لبوة ..سكتت ووضعت صباعها في بقها وأخذت تمصة.. فهمت إن الإجابة هي .. لأ .. عمدت ساعتها إلى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أح..أح..أح ..أح.. إيه ده .. أح .. أدركت من صوتها إنها سخنة و ممحونة ومستعجلة في دخول زوبري لعشها ليروي ظمأه.. مدّيت أيدي الأخرى الى إيدها .. اخذتها ووضعتها برفق على زبي المننصب .. حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبي.. اعدت المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بإيدها على زبي وقالت أنا خايفة من ضخامته وصلابته وطوله...

ازدادت شهوتها .. شعورها بالمتعة و إحساسها بزب جديد عليها غير زب جوزها .. وجدتها ترتدي كيلوت احمر فاضح منحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها .. قررت ألا أخلعه عنها .. فهو لا يخفي شيئا من كسها المنتوف.. وكمان كسها كبيني يا لهوي ياني..حتسألو وتقولو كبيني إيه؟ إنت جايب الإسم ده منين؟الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر ومواصفاته انه (ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي شعبيات او أدوية!! !.. قصص سكس ..

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:50


خلعت ملابسي بسرعة .. في ثوان كنت عاريا أمامها و زبي بارز من بين فخذي بزاوية قائمة على بطني .. نظرت إليه بانبهار .. وبعكس ما كانت تعتقد وقالت يا حلاوته يا جماله يا طعامته!! لا حظت بسرعة أن جسمي رياضي وممشوق وعضلاتيه بارزة .. ما أبعده عن جسم جوزها السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة أخرى إلى زبي .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كأنه في انتظار شيء .. نظرت إليها .. رأيت الشهوة في عينيها .. همست لها لتمسكه .. لم تتردد ..على العكس هجمت عليه بشوق ولهفة وعض علي شفايفها .. فهو زب جديد عليها و أجمل وأقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها ..

مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط من تحت راسه و صعدت بيدها إلى الرأس وضغطت برفق .. تأوهت .. وملت عليها وقبلتها .. سألتها .. تحبى تبوسيه؟ .. قالت لم أفعلها من قبل !! قلت جربي.. بوسي زبي ومصّيه .. حتلاقي له طعم لذيذ .. لمعت عيناها ..كانت تريد أن تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زبي .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريبا من رأس زوبري .. فدفعت خصري في اتجاهها فوجدت زبي على شفتيها .. أدركت المطلوب دون أن أطلب منها .. وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا .. لحست الراس .. أحست بالجنون في كسها .. مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقطت خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى .. كنت مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبي في فمها .. تأوهت من اللذة .. وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة ...

لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها المتأججة وتأوهاتي هي الدليل .. كانت تمص زبي بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين أسنانها .. وأنا أتأوه من اللذة .. لم تتصنع اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها أن تهدي اللعب كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. أخرجت زبي من فمها وابتسمت لها .. نزلت وقبلتها .. سألتها .. عجبك؟ .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل.. سألتها بخبث .. هو إيه ده؟ .. أطرقت بغنج .. ما إنت عارف .. قلت لأ .. عاوز اسمع منك .. هو إيه ده؟ .. ردت بصوت عال وبضحكة فيها لبْوَنة ..زبك … زبا---..------..--...-..ك.. زبك يا عشقي .. يا قليل الأدب!!. ..

طرحهتا على السرير برفق..و نمت فوقها .. مستندا على كوعي .. فكرت اني حدخّل زوبري في كسها و سأبدأ نيكها ..ولكني قمت بمص حلماتها من جديد ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. وأحست بي ففتحت فخذيها برفق .. اعتقدت انني أريد رؤية كسها .. لم أمانع وفتحت فخذيها أكثر وأصبحت رأسي أمام كسها مباشرة.. لاحظت زنبورها الكبير البارز من بين شفتى كسها .. عرفت لماذا هي ساخنة وهايجة .. مدَّيت اصابعي وفتحت كسها فكشف عن لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعبت زنبورها بأصابعي فشهقت من شهوتها .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينيها ...

كانت بانتظار هذه اللحظة .. ملت برأسي دون ان ألمس فخذيها ..فأنا بين فخذيها .. على وشك ان أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فهي لا تتوقع مني ذلك لأنها قالت لي بعد ذلك أنه أول مرة في حياتها حد يعملها كدة في كسها وبظرها.... ظنت اني أريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يجنن .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في أعلى الكس .. ما هو كس ..كبيني ..ومواصفاته منتفخ من الجانبين و بارز بشكل ملفت للنظر وبروز البظر بشكل جمالي جداااا وحرارته فوق المائة إثناء النيك وقوته وعنفوانه شهوتة يفوق الحدود عند استخدامه يخلّيك تنزل لبنك مرة واحدة و صاحبته تنزل لعدد يفوق 4 مرات قصص سكس !! ولا يمكن لأي إنسان جرب الكس الكبيني أن يلجأ إلى الأنواع الأخرى من الأكساس لرداءة استخدامها !!

عرفت ساعتها سر هياجها .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبورها الرائع .. ولكنها وقعت مع رجل مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في إسعاد الزوجين .. وإنقضضت كالأسد علي زنبورها فركته بأصابعي فإنتصب كزوبر صبي ثم أخذت في مصه وشفطه ولحسه هو وشفرات كسها

قصص جنسية عربية

19 Nov, 18:50


أخت مراتي و كسها الكبيني
2024
زوجتي حامل وفي شرها الأخير ،وقد أمرها الطبيب بالنوم علي ظهرها لحين الولادة وإحترت في من سوف يخدمها من أهلها خاصة وأن والدتي سيدة مسنة ولا تتحمل الخدمة وذهبت لحماتي لأطلب منها العون خاصة وأن الطبيب طلب منا عدم الحركة لزوجتي من منزلنا ...

وقالت حماتي بأن لا أشيل هم في ذلك فأخت زوجتي المطلقة تستطيع أن تخدم زوجتي بكل حب خاصة أنها لا تعمل وهي ست بيت ممتازة ولكن طلقها زوجها لعدم الخلفة.... قصص سكس

وحضرت أخت زوجتي لمنزلنا وإستقبلتها أنا وزوجتي بكل حب وعرفان بالجميل وأفردنا لها حجرة مستقلة ومنذ حضورها لم تتكاسل ولم تتواني في خدمتي أنا وأختها من نظافة البيت والطهي وشراء لوازم البيت من السوق ولم تشعرني بالفراغ الذي تركته زوجتي بالبيت بل علي العكس كانت شعلة من النشاط وكانت بشوشة وعِشرية وملَتْ علينا البيت وكانت نِعْمَ الصحبة...



هي إمرأة بكل معني الكلمة شابة لم تتجاوز الثانية والعشرين من عمرها بيضاء البشرة جمالها باهر يخطف القلب وجسمها تتفجر منه الأنوثة الصارخة وصوتها وضحكتها آه منها بيْسيّحني وأردافها.. و رسْمة كسها لما بتلبس بنطلون إسترتش .. ولاَّ بزازها فاجرين لما بيْبانو من فتحة البدي الكارينا .. وحلماتها دائما منتصبة كالحرس الإنجليزي بقصر الملكة و شفايفها!! يا خرابي عليهم حبتين فراولة يعني دي عاوز تحطها علي سرير وما تنزلش من عليه لإنك مش حا تشبع منها ...

حتقوللي ما هي أخت مراتك وأكيد مراتك في جمالها!! أيْوَه ..مراتي جميلة بس الدكتور الملعون حظرني ..ممنوع الإقتراب أو الإثارة.. يعني حكم عليّ بحبس زوبري عنها تماماً..تعالي نبُص علي أختها مٍش سايباني في حالي متحررة جدا في لبس البيت تقعد علي كرسي تشوف وراكها البيضا علي حُمرة وساعات أشوف كلوتها وهي قاعدة ومرة كانت نايمة علي كنبة الأنتريه في الهول ولابسة كلوت فاتلة وشفت شًعرتها وشفايف كسها يجنن ..وقف زوبري ساعتها وجالي جنان ورحت ضربت عشرة في بنطلوني وأنا واقف بتفرج عليها وهي في سابع نومة ونزلت لبن متخزن مش لاقي كس يشربهم...قلت في نفسي يا خايب يا عبيط .. عندك كس أكيد مجرّب الزوبر وأكيد شرقان وسايبه كدة من غير ما ترويه وكمان مفيش خوف منها في حمل ودياولو!!...

طيب أعمل إيه علشان أجيب رجليها وأمتع زوبري بكسها ..إنت لو نمت معاها مش حيصل حمل وكمان حتلاقي كسها زي البنت البكر..
وبدأت أتقرب منها وآعُدْ معاها كتير.. ما مراتي نايمة علي السرير علي طول وسايباني علي الآخر.. وأنا وأختها قاعدين مع بعض بإستمرار .. بمجرد ما أرجع من عملي ..تحضر أخت مراتي الغدا ..ونتغدي إحنا الثلاثة.. ثم تتركنا زوجتي جري علي السرير وهلم جرا في العشا.. وممنوع أنام جنب مراتي علي سرير واحد خوفا من المحظور وبنام بالليل علي كنبة أستوديو بالهول ...

يعني لو إختليت بأختها مش حتحس بينا إطلاقا.. وكمان أنا شايف أخت مراتي بتحبني قوي.. قلت لازم أتحرر أنا كمان في هدومي ..يعني ألبس شورت وأحاول وأنا جالس معاها يبان رأس زوبري وإنتصابه.. وأحاول أتقرب منها وألمسها وأشوف رد فعلها إيه!! وفعلا إبتديت التكتيات الحربية للغزو..وإبتديت أحس بردود أفعالها المتجاوبة..وإنتهزت فرصة جلوسنا قدام التليفزيون..وقلت أفتح معاها حوار وأشتغلها.. قلت أكلمها في المستقبل ..والزواج مرة أخري ..لأنها في قمة شبابها وأنوثتها وأي راجل يتمني تراب رجليها ...

وسألتها إنت رافضة الزواج مرة ثانية ليه؟ بالرغم وإني فيه عرسان إتقدموا ليكي قصص سكس ..قالت أصل الصراحة كل اللي إتقدمو ما يملوش عيني.. قلت لها يعني ليكي مواصفات في زوجك.. فاجئتني وقالت أنا عاوزة واحد زيّك راجل ملو هدومه.. ويقدر الست بتاعته ..وأنا شايفة أختي بتعبدك وتحبك أد إيه.. قلت لها الصراحة إنتي جميلة جدا وأي يتمناكي لا مؤاخذة جوزك كان راجل ما بيقدرش الجمال والمواهب.. دا ..أي راجل مش يحبك بس دا يعشقق كمان.. لأنك فيكي أنوثة تلوح وتخللي أي راجل يريِّل علي نفسه لو بص لجسمك أو في عنيكي الحلوين..

قالتلي ..ياه .. معقولة؟!! إنت شايفني كدة.. وأنا مش واخدة بالي.. وقاعدة اقول جوز أختي ماله؟ ..ما بيشوفش؟ ولاَّ.. إيه!!؟.. دا أنا حتجنن عليك وعلي حنيتك عليَّ ..صحيح بشوف عنيك ساعات بتاكلني.. وساعات بتعريني وتجردني من هدومي ..وساعات بأحس إني عريانة ملط من نظراتك..بس أديني بأسكت ..ومسلمة أمري علي حظي العاثر.. ووجدتها تبكي بحرقة علي حظها في الرجالة...

قلتلها ..علي فكرة إنت ظلماني ، فقد كنت احيانا في الليل اخرج إلى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انك مستيقظة وبتراقبيني .. واثناء النهار أقوم زوبري لكي يبان من السروال من اجل آن تنظري اليه.. وعندما تريه أجدك تغيبين قليلا ..لكي تنقري كسك وتطفئ ما به من نار.. قالتلي بعد كدة تركت باب أوضتي شبه مفتوح وأنا بطفي نار كسي بإيدي.. وبتوحْوحْ عشان تسمعني.. قلت لها كنت بأسمعك..وكنت أتردد ألف مرة في الدخول ..وكنت بأفكر أدخل عليكي وأنت نايمة..

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:38


اية رايك بقى
للدرجة دى
ايوة واكتر.. هى بتقلد هنا فى كل حاجة بتعملها
والسوتيان اللى قالعاة دة..دى عمرها ما عملتها وهى فى البيت؟
هنا بنتى برضة مش بتلبس البرا فى البيت ودينا بتقلدها
بس دينا صدرها اكبر من هنا بكتير.. وضرورى تلبس برا عشان صدرها اغلبة باين وهى لابسة قميص النوم
ياستى متاخديش فى بالك اصلهم بيقلدو بعض فى كل حاجة
لو هنا مشيت من غير كلوت اراهنك ان دينا هتقلدها
شفتى القمصان اللى جابوها.. طبق الاصل زى بعض.. حتى فى الالوان
نفسى تشوفيها بقى لما بنفتح فى الهزار انا وهى وهنا بنبقى مسخرة
البنت بتبقى اقرب لابوها من امها.. ودينا بتعتبرنى ابوها وبتحكيلى على كل حاجة بتحصل معاها فى المدرسة ..واخرها من اسبوع عيال اتحرشو بيها وهى راجعة من المدرسة
سامية ابتدت تشك ان فى حاجة بينى وبين دينا لانها واخدة عليا بزبادة
واحيانا سامية تيجى تلاقى كلوت دينا منشور على حبل فى الحمام
دينا كانت بتقصد دة لما لاقت كلوت امها منشور فى الحمام
واحيانا تجيب كلوت معاها وهى جاية وتشطفة وتنشرة وهو نضيف بهدف اغاظة امها
سامية كانت بتقوللى اية دة اللى منشور فى الحمام؟
اقوللها البنات فى سن مراهقة وبتنزل منهم افرازات كتيرة ودينا بتعتبر نفسها فى بيتها
هنا برضة ناشرة كلوتات فى الحمام
طبعا عشان اضيع الشك اللى فى دماغها
طبعا انا باطمنها وباقوللها دى فى غلاوة هنا بنتى.. ومتنسيش انها يتيمة فبتعتبرنى زى ابوها وبتتدلع عليا
دى حكايتى مع هنا بنتى ودينا بنت خالتها وسامية اخت مراتى
والتلاتة بيطلبو منى الجنس ودة شيئ بيرهقنى جدا
احيانا مبقدرش البى رغباتهم وخصوصا سامية.. وهى بتكون شبقة جدا ومحرومة وبتطلب الجنس اكتر من مرة وبالحاح
وبرضة دينا وهنا سنهم صغير وهايجين باستمرار وعاوزين جنس كل يوم لو قدرو
ولما الدورة بتيجيلهم وبتروح بيجننونى من الهياج اللى بيكونو فية
احيانا بيداعبونى وبيطلعو يركبو فوقى وبتاعى مبيقفش من التعب
باكون قبلها نايم مع سامية وعامل معاها مرتين عشان الحرمان اللى بتعانية
ومهما عملو بتاعى برضة مبيقفش خالص من التعب
صحتى مبقتش حمل كل دة
مش عارف اخلص من اللى انا فية دة ازاى ؟..تعبت بجد
بافكر جديا انى اصالح مراتى وارجعها عشان اخلص من الهم اللى انا فية دة
تمـت..


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:36


مرة كل اسبوع ونعمل مرتين
الغلط اللى سامية وقعت فيها.. انها احيانا كانت بتقعد على الارض وتحط الكلب فى حجرها وتلاعبة وبتندمج معاة.. فالقميص كان بيرجع لورا من غير ما تاخد بالها.. ووراكها اغلبها بتتعرى وهى مندمجة مع الكلب ومش ملاحظة ان وراكها اتعرت
وطبعا دينا واقفالها على الواحدة.. وبتاخد بالها من افعال امها وبتستغرب من اللى بيحصل
وازاى امها قاعدة كدة قصاد جوز اختها .. ووراكها اغلبها متعرية
والغلطة التانية اللى سامية كانت بتقع فيها باستمرار مع مرور الايام.. انها كانت بتشد اى قميص نوم من الدولاب وبتلبسة
احيانا بيكون القميص غير لائق وعريان من الضهر.. ومقور من تحت الباط وتقويرة الصدر كبيرة شوية
والخيبة الكبيرة لما القميص بيكون خفيف وبتمشى فى النور.. وكلوتها والبرا بيكونو واضحين جدا تحت القميص ووراكها مرسومة كانها مش لابسة حاجة لان القميص بيبقى ماسك عليها
وغالبا برضة كانت بتقلع البرا وهى قاعدة معانا
وبتوطى كتير وبزازها اغلبها بتبان من القميص ..ودينا عنيها بتخرج لبرة وهى مستغربة ازاى امها تلبس قمصان عريانة زى دى قدام جوز اختها
وشكت فى الموضوع وسالتنى كزا مرة هو فى حاجة بينك وبين ماما يا عمو
وبرضة هنا سالتنى نفس السؤال وانا طبعا انكرت بشدة
والغلطة الكبيرة اللى عملتها سامية وبوزت الدنيا كلها.. لما كلوتها اتبل من افرازاتها وقلعتة وشطفتة ونشرتة فى الحمام وفى دماغها انها تشيلة من الحمام قبل ما البنات يرجعو من المدرسة
واللى حصل انها نسيتة خالص.. وطبعا البنات اول ما بيرجعو من المدرسة بيدخلو الحمام يتشطفو من تراب الطريق
وشافو طبعا الكلوت منشور على الحبل فى الحمام
ساعتها طبعا اتاكدو تماما ان فى حاجة بينى وبين سامية.. مهما انكرت وحلفت ان مفيش اى حاجة بينى وبينها
ودينا طبعا شاطت وولعت نار من امها وحاولت تغيظها باى طريقة
منها مثلا انها بتختار اكثر قمصان نوم هنا العريانة الخفيفة اوى ..وتلبسها وامها قاعدة معانا فى الشقة
وامها تعترض وتقوللها اية اللى انتى لابساة دة يا دينا؟
يا ماما هو عمو غريب.. لو جة حد غريب هادخل اغيرة
طبعا امها مبتقدرش ترد عليها وبتسكت
وتتعمد انها تقعد على رجلى وامها قاعدة ..وتلف ايديها حوالين رقبتى وتلزق بزازها فيا وتقعد تفرك وهى قاعدة امعانا فى اغاظة امها
واغلب وراكها عريانة عشان القميص قصير ..وتمسك ايدى وتحطها على وركها العريان امعانا فى اغاظة امها
طبعا سامية اتجننت من عمايل دينا ومش قادرة تعمل حاجة
دينا واخدة عليك بزيادة يا ماجد
دى سامية بتتكلم
واية الغريب فى كدة ؟..انا زى ابوها وهى عندى فى غلاوة هنا بالظبط
انا باقول كدة برضة
بس توصل انها تقعد على رجلك ببساطة كدة؟دى كبرت مبقتش عيلة
ماهى بتقلد هنا ..هنا طول النهار قاعدة على رجلى وبتبوس فيا.. واحيانا بتبوسنى من شفايفى
معقولة بتبوسك من شفايفك؟
ايوة احيانا.. ودينا ساعات بتقلدها وتبوسنى من شفايفى.. اية رايك بقى

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:36


سامية بعد ما شربت الشاى دخلت على المطبخ
ماجد لو عندك كبايات او اطباق هاتها عشان اغسلها لو سمحت
وجبت الكبايات وبادخلها المطبخ ..جسمى حك فى سامية بدون قصد
ماجد البصل بتاعكو فين؟
ودخلت اوريها مكان البصل.. برضة جسمى حك فيها بدون قصد
شوية وندهتلى تانى السمنة فين يا ماجد؟
ودخلت اوريها مكان السمنة وهنا بقى حكيت فيها بس كنت قاصد
متخليك واقف معايا شوية عشان تعرفنى الاماكن
وفعلا وقفت معاها فى المطبخ.. وكل شوية اعدى من وراها وامسكها من وسطها عشان المطبخ ضيق شوية
القميص دة ماسك على جسمى شوية
اصل سامية مليانة عن مراتى شوية وطيازها مكسمة وبارزة فى القميص والشق اللى بين بزازها باين بوضوح
وشوية وادتنى ضهرها.. ووطت تجيب بصلاية وقعت منها وزوبرى حك فى طيزها جامد
مش عارف قاصدة ولا متقصدش
تعالى امسك اللحمة قصادى عشان اقطعها
وقطعنا اللحمة
وبعدها ابتدت فى السمك
ماجد لبسنى مريلة المطبخ عشان الزفارة
اخت مراتى وبتيجى عندنا كتير.. وواخد عليها عادى يعنى
ونزلتها فى رقبتها ولفيت وراها عشان اربط الفيونكة.. لقيتها رجعت جسمها لورا شوية وطيزها حكت فى زوبرى
المرة دى اتاكدت انها قاصدة ..وزوبرى وقف طبعا وهى حست بية
دى دينا بتحبك اوى يا ماجد وبتعتبرك زى ابوها
وانا كمان باحبها جدا.. هى وامها كمان ههههههههه
يارب يخليك يا ماجد انت غالى عندى اوى
سامية بقالها اكتر من عشر سنوات وهى ارملة
سامية قعدت فترة طويلة فى المطبخ وانا واقف معاها.. وكل شوية اعدى من وراها واحك جسمى فيها
وقعدنا اتغدينا سوا انا وسامية وهنا ودينا وقالتلى انها هتيجى بكرة تكمل
هتيجى من بدرى عشان تلحق تخلص وتروح
الدراسة كانت شغالة وهنا بتروح المدرسة
سامية جت بدرى.. بعد ما هنا نزلت راحت المدرسة
ماجد تعالى هاتلى قميص نوم على ما اغسل ايديا
وجبتلها قميص نوم حمالات وقصير عليها وماسك اوى على جسمها وخفيف خالص
اية دة يا ماجد؟
تقريبا تقريبا انا كنت قاصد... ههههههههههه
اهو اللى طلع فى ايدى بقى البسية وخلاص
مش عارف اختك بتشيل قمصانها فين
دة ممكن وفاء تلبسهولك لما تكونو رايقين وناويين على حاجة ههههههههه
يا ستى البسية وخلاص بقى مفيش حد فى البيت وهنا فى المدرسة
هالبسة بس بشرط ..اوعى تفتكرنى وفاء ودماغك يروح لبعيد
كلامها هيجنى اوى واحنا لوحدينا انا وهى
بتقلع وبتغير هدومها.. الباب كان موارب فاتفتح اكتر.. وشوفتها وهى واقفة بالكلوت والبرا
قمت داخل وحاضنها من وراها وبابوس فى رقبتها
ماجد اية اللى انت بتعملة دة؟ ميصحش كدة
انا تعبان اوى يا سامية وانتى جميلة اوى
ولزقت زوبرى فى طيزها ومسكت بزازها وانا بابوسها من رقبتها
ماجد حراااااااام عليك مش قادرة استحمل
قالتها بصوت واطى اوى ..ومفيش مقاومة خالص
مقاومتها كانت ضعيفة جدا لانها ارملة اكتر من عشر سنين
انا كنت تعبان لانى منكتش من يوم ما مراتى سابت البيت
اللى كنت باعملة مع البنات تفريش وبس لكن منكتهمش ولا مرة
واخدتها ونمنا على السرير.. وقلعتها البرا وقعدت امص فى بزازها واشفط الحلمة واعضها بسنانى
وانا راكب فوقيها وزورى فوق كسها وقعدت ابوس فى وراكها
مش قادرة حرام عليك دخلة بسرعة هاموووووووووووووت
وبالبس الكاندم قالتلى ملوش لازمة الدورة اتقطعت دخلة براحتك
وقعدت ارزع فيها وهى تقوللى اخبطنى كمان باحب العنف
وقعدت ادخلة واطلعة بعنف فى كسها لحد ما جبتهم فيها
وقعدت بعدها ابوس فيها مدة طويلة ..امص شفايفها وتمص شفايفى واحنا نايمين قصاد بعض
والعب فى بزازها الطراى وامشى ايدى على كل جسمها
وقمت جبت حتتين جاتوة من الثلاجة وكانزين.. وشربناهم واكلنا الجاتوة واحنا على السرير عرايا
وقعدنا نحكى شوية عن اختها وهاصالحها امتى ..وانها زعلانة لانها خانت اختها بس كان غصب عنها
لانها محرومة اكتر من عشر سنين ومقدرتش تقاوم
وشوية وقالتلى انت تعبت.. لو متعبتش انا عاوزة تانى
طيب مصيهولى الاول وقعدت تمص فية ..وانا دخلت راسى بين وراكها وقعد الحس كسها بلسانى
صوتها ابتدى يعلى واهات شديدة..دخلة بسرعة انا مش قادرة انا محرومة من سنين طويلة
حراااااااااااااام هامووووووووووووووووووووووت
ودخلتة ونطرت لبنى جوة كسها وفضلت راكب فوقها ثوانى لحد ما جسمها هدى
قامت راحت الحمام ورجعت..انا متشكرة يا ماجد انا متمتعتش فى حياتى كلها زى ما اتمتعت النهاردة
واكلنا فاكهة وكنا بنحكى سوا
انا عاوز اعملك من ورا
انا عمرى ما جربتها.. عمر ما جوزى عملها معايا
تجربيها النهاردة وهتعجبك اوى
ودهنت جيل ونكتها من ورا وعجبها النيك من ورا اوى
انا هاجيلك مرة كل اسبوع بحجة انى اطبخ لكم ..عشان تروقنى وتبسطنى والعيال فى المدرسة
لو عاوزة تيجى كل يوم تعالى
لا مش هاقدر اجى كل يوم ..دينا هتفهم دى بقت مجرمة وواقفالى على الواحدة

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:36


حطت ايدها على ايدى وضغطت اكتر ومسبتهاش الا لما جابتهم وهديت
كانت عاملة نفسها نايمة عشان متحرجنيش
وكملت مع دينا لان جسمها فاير عن هنا ووراكها اشد وبزازها اكبر من هنا
وانا راكب فوقها وبابوسها وشوية امص بزازها وارجع ابوسها تانى.. وكل دة وزوبرى بيحك فى كسها
لحد ما جبتهم انا وهى فى وقت واحد
وقامت دينا تتشطف وتغير الكلوت اللى غرق بافرازاتها
ونمت جنب هنا واخدنها فى حضنى ونمت
مسكت ايدى وحطتها على بزها ونمنا وانا ماسك بزها
واتكرر الموضوع دة كتير بعد كدة ..انى اكون نايم فوق واحدة منهم وامسك كس التانية اللى هاجت لما حست بينا وبتكمل وهى عاملة انها نايمة
تقرينا دينا قعدت عندنا الصيف كلة ..كانت بتروح يوم تتطمن على مامتها واخواتها وترجع تانى
ولما المدارس دخلت كانت بترجع مع هنا مرتين تلاتة كل اسبوع.. عشان انيكها واكيفها
واحيانا ترجع بعد الدرس لعندنا وتروح اخر النهار
كنت بابوسها شوية وادلك كسها وامص بزازها بسيط كدة لان هنا بتكون صاحية
بس بقت تلبس لبس فاجر اوى وهى جاية عندنا
بتلبس بلوزات خفيفة اوى بتبين السوتيانة تحتها بوضوح شديد والسوتيانة صغيرة اوى يا دوب مغطية الحلمة
وجيباتها بقت قصيرة اوى بزيادة ووراكها مخروطة خرط يعنى تهيج اتخن تخين
وهنا بقت تقلدها فى لبسها
اقولها يا بنتى لبسك دة ممكن يعرضك لمعاكسات ومشاكل فى الشارع
يا بابا كل البنات بقت تلبس كلها زى كدة
وهنا بقت تصر انى ادخل احميها كل مرة ..وبنعمل عمايل سودا واحنا فى الحمام
ومبقتش طايقة سيرة امها ومش عاوزانى ارجعها
عشان بامتعها وبانيكها
ولما باعمل معاها بتقلع قميص نومها والكلوت.. وبعد ما نخلص بتفضل نايمة فى حضنى وهى عريانة
انا خايف انة ييجى يوم وافتح هنا او دينا لما بامارس معاهم.. بيكونو فى قمة هياجهم بحكم سنهم الصغير وما بيكونوش داريين بنفسهم خالص وسايبين روحهم ومتلوهين
يعنى ممكن ادخل زوبرى فى كسهم بالغلط بدون ما اقصد
لما بيطلعو يركبو فوقى عشان يحكو كسهم فى زوبرى.. بابقى خايف موت ومحرص على الاخر عشان زوبرى ميدخلش فى كسهم
وهما بيتمنو كدة طبعا انى ادخلة فى كسهم بدون ما اقصد
زعقتلهم كزا مرة وقلتلهم انهم يضمو وراكهم وانا راكب فوقهم.. يقولولى بتتفتح غصب عننا
ولما بتكون الدورة عندهم ولسة خلصانة بيكونو فى قمة الهياج ..وباخاف موت ان زوبرى يدخل فى كس واحدة منهم بدون قصد ..لانهم بيتحركو كتير وفى كل الاتجاهات ..بيكونو شايطين على الاخر
والقعدة المفضلة عندهم دلوقتى هما الاتنين انهم يقعدو على رجلى ووشهم فى وشى.. عشان يلزقو بزازهم فى صدرى واقعد امصها ويحكو كسهم فى زوبرى ويجيبو ميتهم وهما على رجلى
الغريب بقى كل ما امص الحلمة يقولولى عضها.. ولما اعضها يقولولى عض اقوى ويصرخو من العضة لانها بتؤلمهم وبيطلبو تانى انى اعضها.. وكل مرة يصرخو من العض ويطلبو انى اعض تانى
لان دى تقريبا اكتر حاجة بتهيجهم
ونزلنا انا وهنا ودنيا واشترينا كلب لولو لهنا بدل اللى امها وزعتة
وهنا تقعدة فى حجرها وتقعد تاكلة ووراكها بالكامل بتكون عريانة ..ودينا بتقلدها
مرة دخلت على هنا وهى نايمة على السرير وفاتحة رجليها.. و الكلب عمال يشمشم فى كلوتها
بتعملى اية يا هنا؟
هنا اتفاجئت بيا واتكسفت
اصل اصل
اصل اية؟
باشوفة هيعمل اية يا بابا لما يشم ريحة كلوتى
اصلى شوفت فيديو لواحدة الكلب بتاعها بيشم كلوتها وبعدين يقعد يلحس لها بتاعها
فى يوم واحنا قاعدين الصبح خالة هنا اتصلت
ايوة يا ماجد ازيك واخبارك اية؟
بخير كلة تمام
مش ناوى ترجع مراتك بقى يا راجل؟.. كفاية كدة
المشكلة مع هنا مش معايا.. هنا مصرة ان امها تعتزر لها بشدة على الكلب اللى وزعتة وترجعهولها
وامها رافضة الاعتزار ومش هتقدر ترجع الكلب
عاملين اية وبتاكلو ازاى؟
ابدا بنجيب دليفرى واهى ماشية ..واحيانا باتصرف انا
انا هاجى فى يوم اطبخ لكو اكل يكفيكو اسبوع لحد ما ربنا يهديك وتصالح مراتك
مش عاوز اتعبك معايا
مفيش تعب ولا حاجة مش كفاية البت دينا مقيمة عندكو باستمرار
عادى يعنى ما هو بيتها
انا جيالكم بكرة.. وهاعدى على السوق اشترى الخضار ولوازم الطبيخ وهاشترى لحمة وفراخ وسمك
وتانى يوم لقيت الباب بيخبط وفتحت لقيتها خالة هنا وشايلة حجات كتير اشترتها من السوق
امال فين دينا.. بتشترى حاجات وقالت انها هتحصلنى
وحاسبتها بالعافية على الحجات اللى اشترتها.. مكنتش عاوزة تاخد الفلوس ابدا
وقعدنا نشرب شاى وشوية والجرس ضرب
سامية اتخضت من ضرب الجرس
الشاى اتكب على هدوم سامية من الخضة لما الباب اترزع
قومى هاتى قميص من الدولاب وغيرى هدومك ..وقامت جابت قميص نوم ولبستة وشطفت فستانها ونشرتة على الحبل ..القميص كان شابونيز يعنى كت بدون اكمام وفوق الركبة بحاجة بسيطة

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:36


هاموووووووووووووووووت يا عمو براحة مش قادرة
اية يا بت البزاز الحلوة دى؟ انا هاكلهم اكل
كل يا عمو براحتك هما مشتاقين لشفايفك
العيال كانو معزورين ولاهى... ههههههه
بزازك كبيرة وحلوة يا بت يا دينا.. يكونش ابوكى كان بيلعبلك فيهم وانتى صغيرة؟
هههههههه مش فاكرة يا عمو بابا مات وانا صغيرة.. ومش فاكرة اى حاجة
لو كان لسة عايش لحد دلوقتى مكنش عتقك
انا اللى كنت بالعب فيهم كتير بعد ما بلغت.. بس اوعى تقول لحد ههههههههه
هما عاجبينك اوى كدة يا عمو؟
اوى اوى طراى بفظاعة وكبار
طيب قطعهم بمعرفتك بقى
وطلعت بزها وقعدت امصة بشفايفى..بزازها حجمها حلو اكبر من بزاز هنا
هاموووووووووووت يا عمو عض الحلمة باسنانك
وصرخت صرخة جامدة
يخرب عقلك هتصحى هنا
غصب عنى يا عمو
على فكرة يا عمو انا هاقعد عندكو لحد ما طنط ترجع وتصالحها
طنط شكلها مش راجعة
يبقى احسن هههههههههه
هابقى اروح اتطمن على ماما واخواتى كل فترة وارجع اقعد معاكو
وقعدت ابوس وامص فى شفايفها وبادعك فى بزها
انت موتتنى امبارح يا عمو لما كنت نايمة جنبك
كنت هايجة بطريقة فظيعة اول مرة تحصللى
كان نفسى تنام فوقى وتفتحنى
احنا لسة فيها نعملها النهاردة
ههههههههه طبعا هى بتتمنى لكن مستحيل اعملها
اما ادخل اخد شاور احسن عرقانة
اجى اليفلك جسمك
يا ريت يا عمو
يللى بجد ..هنا نايمة ومفيش مشكلة ادخل معايا يا عمو
بصيت على هنا لقيتها نايمة وبتشخر كمان
ودخلت معاها فعلا
قلعنى يا عمو.. وقلعتها هدومها ونزلت الكلوت بالرااااااااااااحة وفكيت لها البرا
واخدت الاسفنجة وحطيت عليها الشاور وابتديت اليفها
ليفت بزازها حلو اوى وعليها رغوة كتير.. ونزلت لوراكها وكسها وليفتة كتير برضة
واتدورت وليفت طيزها جامد اوى وقلعت هدومى وخليتها تمص زوبرى
وبعدين لفت ووطت بجسمها على حرف البانيو وابتديت انيكها فى طيزها
والشاور سهل المهمة ..وجسمها كلة كان بيلمع من الشاور
اهههههههههههه هاموت يا عمو
وبعدين حضنتها ولزقنا جسمنا فى بعض تحت الدوش
يللى بقى انشفك
خلينا شوية كمان تحت الدوش يا عمو
وفضلنا شوية كمان لحد ما استكفت وابتديت انشف جسمها
ولبستها الكلوت ودلكت كسها ..ولبستها البرا وفعصت فى بزازها ولبست قميص النوم
وبعدين نشفت جسمى ومسكت زوبرى ودلكتة شوية.. وكملت لبسى وخرجنا من الحمام
مفيش حد احسن من حد عملت معاكى زى هنا واكنر
انت اللى هتحمينى كل مرة يا عمو ..ايدك حنينة اوى
ماشى بس هنا تكون نايمة
ودخلت سرحت شعرها وحطت روج وجت قعدت على رجلى
وباستنى والروج طبع على شفايفى ومسحتهولى
انتى بتعملى العادة السرية يا دينا؟
لما باكون تعبانة باعملها عشان ارتاح
وهنا برضة بتعملها
عرفتى منين؟
بارد على دينا
احنا مش بنخبى على بعض اى حاجة وسرنا مع بعض
وهنا عرفت انك عملت معايا ..حست من تحركات جسمى ونهجانى وسئلتنى ومقدرتش انكر
ماشى بس برضة مش هاقدر اعمل معاكى اى حاجة وهى صاحية
اية المشكلة يا عمو طالما عرفت كل حاجة
مقدرش يا دينا مقدرش.. لكن لما تكون نايمة ممكن اعمل معاكى
خلاص يا عمو ماشى كلامك
هنا ودينا نزلو اشترو شوية ملابس محتاجينها ومنها قمصان نوم
القمصان اللى اشتروها كانت خفيفة اوى وواصلة لنص وراكهم وحمالات
وابتدو يقلعو السوتيانة وهما قاعدين فى البيت
لما كانو بيلبسوها ( اقصد قمصان النوم) كان جسمى بيولع نار.. لان جسمهم اغلبة بيكون عريان وبزازهم هتطلع برة القميص
وتقريبا زبتو الامور بينهم ..لان كل يوم بنت تنام جنبى واليوم التالى البنت الاخرى هى اللى تنام جنبى
عشان امتعهم بنفس القدر
ولما المس واحدة منهم التانية تعمل نفسها نايمة عشان متحرجنيش
فى مرة من المرات دينا اللى كانت نايمة جنبى
وشعشعت معايا يومها وطلعت بزازها وقعدت امص فيهم واشد الحلمات وافركها
وهى مسكت زوبرى وقعدت تدلكة جامد
دخلت ايدى جوة قميص النوم وابتديت ادلك شق القمر من فوق الكلوت
وهى شدت ايدى ودخلتها جوة الكلوت وكانت غرقانة افرازات
وقعدت ادلك شق القمر وهى ابتدت تعلى بجسمها وتنزل ونفسها بقى اسرع
انا سخنت اوى ونزلت بين وراكها وقلعتها الكلوت.. وقعدت الحس كسها بلسانى وادخل مناخيرى جوة كسها
وهى حطت ايديها الاتنين فوق دماغى وضغطت اكتر
وجسمها ابتدا يتنفض جامد وبتعلى وتنزل بجسمها اسرع من الاول
الاول
وطلعت فوقها وابتديت امص بزازها واعض الحلمة وانا باحك زوبرى فى كسها.. لدرجة انها صرخت من النشوة بصوت عالى
هنا حست بينا والظاهر انها هاجت اوى.. لانها كانت حاطة ايدها على بزها
وانا راكب فوق دينا وباحك زوبرى فى كسها مديت ايدى على جسم هنا
لقيتها بتنهج بصعوبة واتاكدت انها فى قمة هيجانها
مديت ايدى تحت قميصها ودخلتها جوة كلوتها وقعدت ادلك شق القمر

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:36


خليكى كدة شوية ههههههههه
عمو يارب يخليك قومنى
ضغطت بايدى على وركها عشان اقدر اشدها وارفعها
رفعتها وايدى قربت اوى من كلوتها.. وسبت ايدى فى مكانها على وركها اللى اتعرى عشان قميصها رجع لورا لما اتزحلقت وقعدنا نحكى انا ودينا
وايدى التانية حوالين وسطها
قميص النوم سقط لقدام لما وقعت.. وشق بزازها اغلبة كان باين ومكنتش لابسة سوتيان
بزاز دينا كبيرة ومنفوخة ومثيرة اوى
انتى بقالك فترة معملتيش سويت صح.. فى شعر فى رجليكى
اقصد وراكها بس مقلتهاش صراحة كدة عشان محرجهاش
اة يا عمو عندك حق
انتى جسمك جميل ولازم تهتمى بية اكتر من كدة
بجد جسمى جميل يا عمو؟
اكيد جسمك جميل
رجليكى ووراكك حلوة وصدرك حجمة مناسب وباقى جسمك متناسق
حبيبى يا عمو وباستنى من خدودى.. ولصقت بزازها فيا للمرة التانية
ما تيجى ندخل نريح شوية مع هنا
يللى بينا
ودخلنا على السرير جنب هنا.. ودينا نامت على جنبها وجسمها قريب اوى منى
ربع ساعة كدة واتقلبت دينا ولزقت فيا وانا زوبرى كان شادد على الاخر
طيزها كانت سخنة اوى وطرية اوى اوى
حطيت ايدى على بزها وبعدين حركتها شوية.. فدخلت جوة حمالات القميص
مسكت بزها وقعدت اضغط علية اوى ..واشد الحلمة وافركها واقرصها بصباعينى
واترك بزها واروح للبز التانى اضغط علية وافرك الحلمة واشدها لبرة
دينا هاجت وابتدت تتحرك عشان تحك طيزها فى زوبرى
وبعدين نامت على ضهرها انا وصلت للزروة
ابتديت احسس على وراكها وطلعت لفوق ..وحطيت ايدى على كلوتها وباضغط على شق القمر
ابتدت تتحرك وجسمها يعلى ويوطى.. دخلت ايدى جوة كلوتها وابتديت ادلك شق القمر
كانت غرقانة افرازات صابونية
طلعت بايدى جوة قميصها وفركت بزها وقرصتها من الحلمة.. ونزلت تانى على كسها
حطت ايدها فوق ايدى وضغطت اكتر وابتدت تنهج ..ودقات قلبها بتتسارع بشدة وحركت ايدها التانية وحطتها على زوبرى واتكسفت تمسكة ..انا خليتها تمسكة وضغطت علية جامد وابتدت تدلكة
انا سخنت اوى وباضغط على كسها جامد.. وبادلك شق القمر بشدة لحد ما جبتهم انا وهى فى وقت واحد
جسمها هدى وحطت ايدها على بطنى وراحت فى النوم
دينا بعد ماصحيت راحت لمامتها تتطمن عليها وترجع تانى
هنا صحيت وجت قعدت على رجلى وقعدت تفرك لان بتاعى كان قايم شوية
دينا قالتلى انك شلتنى من الحمام وانا عريانة ونشفتنى ولبستنى هدومى؟
هنا بتكلمنى
متكسفتش منى يا بابا وانا عريانة؟
هنا بتكلمتى
حد يتكسف من بنتة برضة
يعنى انا لو حصللى كدة كنتى هتتكسفتى منى؟
هاتكسف شوية بس هاشيلك برضة
اية رايك فى جسمى بقى طالما انت شفت كل حاجة؟
كل حاجة فيكى جميلة يا حبيبتى
انا صدرى صغير يا بابا صح؟
صدرك جميل يا حبيبتى
طب حط ايدك علية
انا اتفاجات
هة قلتى اية؟
حط ايدك علية يا بابا
ازاى يا حبيبتى؟
اشمعنى بتحط ايدك على صدر دينا؟
انا
اة يا بابا.. انااحسيت بكل حاجة عملتوها وانا نايمة
حسيت بحركات دينا وفهمت انك بتلمس جسمها وهى نايمة
انا..انا
انت اية يا بابا؟
هى دينا جسمها احلى من جسمى؟
مش القصد يا حبيبتى
يبقى تلمسنى زى ما لمست جسم دينا
تعالى ندخل نريح يا بابا شوية
ودخلنا وانا محرج جدا من بنتى ومش عارف هاتصرف ازاى
مكنش فى نيتى خالص انى المس هنا بنتى
طلعنا على السرير وهنا مسكت ايدى ودخلتها جوة الحمالات وحطتها على بزها
اعمللى زى اللى عملتة مع دينا يا بابا
قعدت اضغط على بزها واقرصها من الحلمة واشدها لبرة
اقرص اقوى يا بابا بتهيجنى اكتر
وقرصتها اجمد وصرخت اهههههه كمان كمان اقوى يا بابا
وقرصتها اقوى وصرخت جامد المرة دى اهههههههههههه هاموووووووووووووت مش قادرة
وشالت ايدى من على بزها ودخلتها جوة كلوتها
ابتديت ادلك شق القمر.. اضغط جامد يا بابا انا تعبانة اوى
وضغطت اجمد من الاول اهههههههههههه هاموووووووت اضغط اكتر يا بابا انا تعبانة
وحطت ايدها على زوبرى وقعدت تدلك فية جامد
وبعدين قلعت كلوتها وطلعت فوقى
وقعدت تحك كسها فى زوبرى
اهههههههههههه حراااااااااااام هاجيبهم يا بابا
وانا ماسك بزازها وبافرك فيهم
وجبنا انا وهى سوا.. ونزلت من فوقى ونامت على دراعى
كل دة عملتة وانا متضايق جدا من نفسى
لما صحينا اخدتنى بالحضن وباستنى من شفايفى ..انت اجمل اب فى الدنيا يا بابا
انا مش عاوزاك ترد ماما.. انا باكرهها عشان وزعت بابسى
ونفسى نعيش انا وانت لوحدنا
هنا علاقتها بيا كانت اقوى من مامتها وكانت اقرب ليا ..اى بنت علاقتها بابوها بتبقى اقوى من امها
انا هاسعدك يا بابا وهاعوضك عن غياب ماما المقرفة دى
ورجعت دينا بعد ما اتطمنت على مامتها واخواتها
خبطت وفتحتلها الباب وحضنتها ولزقت فيا.. وحطيت ايدى على طيزها وضغضتها جامد عليا
كسها كان ملامس زوبرى
هنا لسة نايمة؟
اة لسة نايمة اصلنا سهرنا جامد امبارح
خليها نايمة يا عمو
وعملنا شاى وقعدنا نشربة
تعالى اقعدى على رجلى
نطت وقعدت على رجلى
وحشتينى يا مجرمة
انت اكتر يا عمو وبستها من شفايفها
حطيت ايدى على وراكها وقعدت ادلك وراكها العريانة
وبعدين دخلت ايدى بين وراكها ودلكت كسها
اههههههههههههههههههههههههه

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:35


انا مكنتش ملاحظ ان هنا جسمها كبر بالشكل دة ..حسيت انها كبرت فجاة
بزازها اكبر شوية من البرتقالة الكبيرة ..وكتافها استعرضت وبطنها برضة شدت ..ووراكها اتخرطت وطيزها كبرت بشكل ملحوظ وطريت اوى
ولاحظت حاجة غريبة وانا بانشفها.. كسها كان محمر زيادة عن اللزوم والشفرين منفوخين .. فانا توقعت انها بتعمل العادة السرية بكثرة
ودينا مشالتش عنيها عنى وانا بانشف جسمها.. وخصوصا لما كنت بانشف كسها وبزازها
قعدنا نشرب الشاى انا ودينا وسبنا هنا تنام شوية وتستريح
انا كنت ملاحظة يا عمو انك كنت بتنشف هنا بحنية شديدة اوى.. يا بخت هنا بيك يا عمو ..انا كان نفسى يكون ليا اب حنين اوى زيك كدة يا عمو
انتى عندى زى هنا بالظبط يا دينا
وانا كمان باعتبرك ابويا بجد يا عمو
وقامت باستنى من خدودى
نفسى فى اب يعاملنى بحنية كدة زيك يا عمو
انا موجود وتحت الطلب.. اقعى انتى فى الحمام وشوفى انا هاعمل اية ههههههههه
انت فظيع فى حنيتك يا عمو..خصوصا وانت بتلبسها البرا وبتعدلهولها.. تقصد وانا بادخل ايدى جوا البرا وباعدل بزازها
بجد كان نفسى اكون مكان هنا يا عمو
احنا فيها اعمليها وشوفى ههههههههههه
انتى فى جسم هنا تقريبا يعنى مش هاتعب وانا باشيلك
طيب لو انا وقعت مين هيشيلنى؟
بعد الشر عنك يا عمو بس ممكن نشيلك انا وهنا
ومين هيلبسنى هدومى؟
انا وهنا برضة يا عمو
مش هتتكسفو منى وانا عريان؟
هيبقى غصب عننا ساعتها يا عمو.. وبعدين هنغمض عنينا واحنا بنلبسك هههههههههه
بس انا كنت مبسوطة منك اوى يا عمو
لية؟
مكنتش مكسوف من هنا وانت بتشيلها وهى عريانة.. وحتى وانت بتلبسها الاندر والبرا
حد يتكسف من بنتة يا دينا؟
وانتى كمان لو حصل معاكى كدة هاشيلك وانشفك والبسك هدومك.. ومش هاسيبك الا لما اتطمن عليكى
انا حسيت ان دينا هاجت وبشدة كمان لما كنت بانشف هنا بنتى
روحى اتطمنى على هنا وتعالى
راحت لهنا ورجعت
نايمة يا عمو وبتشخر كمان ومش دارية بحاجة ..وقميص نومها مرفوع وكل حالها باين.. وانا غطيتها يا عمو
البركة فيكى يا دينا انا تعبتك معايا
انا عملت اية يا عمو انت اللى عملت كل حاجة
انت اللى شيلتها من الحمام وهى عريانة ..وانت اللى نشفتها وانت اللى لبستها هدومها والكلوت والبرا
انا يا دوب سرحتلها شعرها بس
صحيح يا دينا.. لما كلمتك فى الموبايل قلتيلى دة يوم زفت باين من اولة كنتى تقصدى اية؟
اصلى بعد ما سبت هنا اتلمو عليا اربع عيال صيع وسفلة واتحرشو بيا.. لولا مدرس فى المدرسة لحقنى وشتمهم ومشاهم
عملو فيكى اية؟
واد حيوان منهم حط ايدة على صدرى.. بس انا نطرتها بسرعة وضربتة بشدة عليها
وواحد تانى كان ورايا وبيحاول يرفعلى الجيبة وضربنى من ورا كزا مرة
والحيوان التالت كان بيحاول يلمسنى من ..مكسوفة اقول
خلاص فهمت متكمليش
بس ولاهى معزورين
بتقول اية يا عمو؟
لا انا باضحك معاكى ..الحلاوة دى كلها لازم تتعاكس ..عندهم نظر برضة طلعو بيفهمو يعنى
فى اية يا عمو؟
انت معايا ولا معاهم؟
ههههههههههههههههههه انا باضحك معاكى
ربنا بيحبك وبعتلك المدرس دة نجدة
انا هادخل اخد شور يا عمو انا عرقت كتير
خشى يا حبيبتى بس اوعى تقعى زى هنا.. احسن ادخل اشيلك وهالبسك كل هدومك برضة
ههههههههه
انا هانام جنب هنا.. ولما تطلعى من الحمام شوفى هتنامى فين
انا طبعا كنت منيم هنا على سريرى الكبير فى حجرة نومى.. لما زوجتى سابت البيت ومشيت
دينا اخدت الشاور وجت نامت جنب هنا من الناحية التانية
يعنى بينى وبينها هنا فى المنتصف
فى وسط النوم وانا باتقلب وباتطمن على هنا لاقيت دينا نايمة وتانية ركبها.. وكلوتها ووراكها بالكامل باينين
شديت عليها الملاية وغطيتها ..شوية ولقيتها رفصت الملاية وجسمها كلة اتعرى
مكدبش لو قلت ان جسم هنا وانا شايلها وبالبسها وهى عريانة عمللى بعض الاثارة
خصوصا ان انا كنت ناوى اعمل واحد شديد مع زوجتى وقت الخناقة ..قبل ما تترك البيت وتمشى
قربت اوى من هنا على اساس انى اطول المس وراك دينا العريانة
وفعلا ايدى لمست ورك دينا وهى فاتحة رجليها
بس مطولتش المس الكلوت بتاعها
اعتقد انها حست لانها بعدها رفعت وركها ورمتة على جسم هنا
انا حطيت ايدى على ورك دينا وكنت باحركة بسيط.. كانى باتقلب وانا نايم
هنا بنتى اتدورت ونامت على جنبها.. وانا بعدت جسمى عن جسمها شوية ..وحطيت ايدى على وسطها وبطنها وحاولت انام
بعد شوية هنا قامت راحت الحمام ولقيت دينا اتقلبت ونامت جنبى
هنا رجعت من الحمام ونامت على طرف السرير لما لقت دينا نايمة جنبى
دينا نامت على جنبها ولصقت بى بشدة
بصراحة انا عضوى انتصب وحطيت ايدى على جنبها وبطنها
دينا حست بانتصاب عضوى وابتدت تتحرك كتير عشان تحك فية
وحطت ايدها على ايدى والتصقت بى اكتر من الاول

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:35


طيزها كانت طرية اوى ودة زود انتصاب عضوى
فضلت لازق جسمى فى طيز دينا بس مقدرتش اعمل اكتر من كدة
قمت من النوم ورحت الحمام وريحت نفسى.. ودينا دخلت بعدى واتاخرت فى الحمام.. وطبعا فهمت هى كانت بتعمل اية
كويس انك موقعتيش فى الحمام كنت هاضطر ادخل واشيلك... ههههه المرة الجاية هاقع ههههههههه
دخلت اعمل شاى ودينا حصلتنى على المطبخ
نمت كويس يا عمو؟
اة جدا
وانا نمت ومحستش
انتى كنتى نايمة جنبى
انا محستش ياعمو انا نمت ورحرحت
عاوزة تفهمنى انها مكنتش حاسة بعضوى اللى كان منتصب ولازق فيها طول ما هى نايمة
وكانت بتتحرك كتير عشان تحس بية وتحك طيزها فية
البنات فى السن دة بيكون عندهم اثارة شديدة اوى.. عشان الدورة لسة جديدة عليهم ..وبتعمل لهم اثارة جامدة قبل وبعد نزولها بتهيجهم جامد اوى
هنا صحيت من النوم ومزاجها اتحسن شوية
سبت البنتين ونزلت اعمل شوية مشاوير ورجعت متاخر.. لقيتهم نايمين جنب بعض ودينا نايمة على بطنها وقميصها مرفوع وكلوتها باين ووراكها طبعا من ورا متعرية
ولما انام تكون دينا هى اللى نايمة جنبى
لبست بيجامتى وبصيت على هنا واتطمنت عليها ونمت
حطيت ايدى على ضهر دينا العريان.. وشوية وابتديت انزل ايدى لتحت على كلوتها كانى باتقلب ومش دارى
ونزلت اكتر على وراكها العريانة وقعدت احسس على وراكها
عضوى انتصب بشدة ولصقت عضوى بوركها وقعدت احسس على وراكها..دينا حست بيا واتقلبت ونامت على ضهرها ورمت وركها على جسمى
انا متحملتش وحطيت ايدى على وركها وقعدت احركها لحد ما وصلت لكلوتها
ابتديت احسس على كسها وامشى ايدى على شق القمر من فوق لتحت
كلوتها كان خفيف اوى كعادة كلوتات البنات
دينا ابتدت تتجاوب معايا.. وابتدت تتحرك اكتر وتنهج وتتنفس بصعوبة وتفتح رجليها اكتر
انا وصلت لقمة هيجانى وزحلقت صباعى ودخلتة جوة كلوتها ..لقيتها غرقانة بافرازات زى الصابون كدة بتزحلق يعنى
قعدت ادلك شق القمر واضغط جامد.. واللى ساعدنى افرازاتها الصابونية المزحلقة
وضغضت على بظرها كتير لدرجة ان جسمها ابتدى يعلى ويوطى مع حركة صباعى
ونفسها بقى اسرع ودقات قلبها اسرع بكتير وفضلت ثوانى على كدة وبعدين هديت
بس نفسها كان لسة سريع وبتنهج وصدرها بيعلى ويوطى
اتدورت ونامت على بطنها وحطت ايدها على بطنى ورمت وركها على جسمى وراحت فى النوم
انا قمت بدرى من النوم ودخلت عملت كوباية شاى.. وباشرب لقيت دينا جاية ناحيتى
عمو حبيبى صباح الفل.. اية اللى مصحيك بدرى كدة ؟وقامت واخدانى بالحضن وبايسانى من خدودى ولصقت بزازها فيا
عادى يعنى بعد اللى حصل بيننا واحنا نايمين
نمت كويس يا عمو؟
اة الحمد للة
انا اول مرة فى حياتى انام بالعمق دة والراحة دى ومحستش باى حاجة كانى مقتولة
انتى كنتى نايمة جنبى يا دينا
انا محستش بيك اصلا لما جيت من برة
تقصد انها محستش باللى عملناة واحنا نايمين
اما اقوم اعمل كباية شاى واشرب معاك
وقامت ..وهى معدية جنبى ضربتها على طيزها
اى يا ورايا ..هههههههه ..احنا فينا من ضرب طيب انا مش هاعديهالك
انت كدة بتتحرش بيا زى العيال اللى اصطادونى فى الشارع
ناقص بس انك ترفعلى قميص النوم ويبقى عملت زيهم بالظبط
ههههههههههههههههههههههههههه
هنا صحيت وجت قعدت معانا
انتى بخير يا حبيبتى؟
بخير يا بابا بس عاوزة اشترى كلب جديد
من بكرة يا حبيبتى نروح نشترى كلب
دينا جابت شاى لها ولهنا وجت
دينا جسمها فاير شوية عن هنا .. ومدملك ومليانة شوية عنها وبزازها اكبر
اية دة مفيش حتة جاتوة ..روحى كدة وانتى بخيلة وشوحت بايدى تجاهها جت على بزها
انا لاحظت ان دينا اول مرة بتكون قالعة السوتيانة
الدنيا حر اوى يا عمو.. انا مش طايقة نفسى وشدت قميص النوم من على بزها
هنا زقت ايدى وجت قعدت على رجلى..كان بقالها فترة طويلة مقعدتش على رجلى
يا بختك يا ستى بباباكى اللى مدلعك على الاخر
تعالى انتى كمان اقعدى على رجلى ادلعكو انتو الاتنين
باكلم دينا
وجت دينا وقعدت على رجلى التانية
حوطت دراعى حوالين بطن هنا والدراع التانى حوالين بطن دينا
فطرنا وشربنا عصير.. وهنا قالت انا داخلة اريح شوية يا بابا
عدلت دنيا على رجليا وقعدت بطيزها على زوبرى ودراعى حوالين بطنها
نمتى كويس امبارح
اة يا عمو اكتر من اى مرة ..استمتعت بالنوم اوى اول مرة فى حياتى
فهمت انها استمتعت لما لمست جسمها وحسست على كسها
حطيت ايدى التانية على وركها
بتتلفت وراها عشان تجيب ريموت التليفزيون من على الترابيزة اللى ورانا قامت راسها وقعت
راسها ورجليها سقطو لتحت
بس جسمها وطيزها لسة على رجلى
ايدى اللى كانت على وركها اتحركت لما سقطت واصبحت اقرب لكلوتها
ودراعى اللى كان حوالين بطنها اصبح تحت بزازها مباشرة
مسكتها من دراعها ودراعى كان ضاغط على بزها بشدة

قصص جنسية عربية

07 Nov, 21:35


(ابنتى والكلب)
اسمى شريف متزوج واعيش مع زوجتى وحالتنا المادية جيدة والحمد...
ومتفاهمين انا وزوجتى.. وعندنا ابنة وحيدة عمرها 14 عام وشهور.. ولها ابنة خالة فى نفس عمر هنا ابنتى ..بس يتيمة الاب وتعتبرنى كوالدها وتحبنى جدا وتعشق هنا ..المعاملة بينهم مش ولاد خالة فقط.. لا اصحاب ومتفاهمين جدا.. العمر المتقارب جعل التفاهم بينهم اكتر ..وسرهم مع بعض ومشاويرهم مع بعض وكل حاجة بيعملوها سوا.. وعندنا كلبة من نوع اللولو بيضاء وجميلة جدا وحجمها صغير جدا ومهما كبرت فى العمر فان حجمها يظل صغيرا وشقية جدا ودمها خفيف وتموت فى اللعب والهزار.. وهنا ابنتى تعشقها ولا تتخيل الحياة بدونها.. وتحممها وتنشفها بالسشوار وتسرح شعرها ..وتاكلها وبتهتم بيها جداجدا وايضا دينا ابنة خالتها وانا نحب (بابسى) جدا.. وغالبا بتنام جنب هنا على سريرها.. حاولنا اننا نعلمها انها تعمل البيبى فى الحمام ولكننا فشلنا.. والاصدقاء قالو لنا هتتعلم على مر الايام ..كل ما تكبر شوية لانها لسة صغيرة ومش بتقدر تتحكم فى نفسها ..ولما اخبط على الباب بتشم ريحتى وتقعد تصرخ ..ويعرفو انى انا اللى باخبط يعنى عسولة اوى ..ولما ادخل الشقة تقعد تتنطط وتلحس فيا.. وبتكون فرحانة جدا وتقعد تجرى وترجعلى تانى وتلحس فيا وانا اشيلها وابوسها والاعبها.. وبتعمل كدة برضة مع هنا وايضا مع زوجتى لما يكونو برة البيت ويرجعو
فى يوم راجع من مكتبى وباخبط على الباب هنا فتحتلى..لقيتها بتيكى بشدة ومنهارة من العياط
ماما وزعت بابسى يا بابا انا هاموت نفسى ..انا مقدرش اعيش من غيرها ..انا باكرة ماما واتفحمت تانى فى البكاء الشديد
اخدتها فى حضنى وطبطبت عليها لقيتها بتقع منى.. رحت شايلها ومدخلها على سريرها.. وتركتها ورحت لحجرتنا..لزوجتى.. وعنفتها بشدة وبهدلتها فى الكلام مع انى كنت ناوى على نيكة شديدة يومها .. قالت ان الكلبة بتعمل ببى على السجاجيد ومبهدلة الدنيا وهى متستحملش القرف دة .. طلبت منها انها ترجعها تانى ..قالت انها اعطتها لحسانين البواب وهو اخدها وسافر بيها الصعيد اليوم عشان يتطمن على مراتة وولادة وهيرجع بعد اسبوع ..اتغظت من زوجتى وطلبت منها انها تعتزر لهنا ابنتنا وتراضى خاطرها لانها مموتة نفسها من العياط ..زوجتى رفضت بشدة انها تعتزر لهنا وتطيب خاطرها.. وانها عملت الصح ووزعت الكلبة
انا اتضايقت جدا من زوجتى وزقيتها بعنف شديد ووقعتها على السرير وشتمتها وتركتها تبكى.. وخرجت من الحجرة ورحت لحجرة هنا اطيب خاطرها عشان تبطل بكاء.. لانها وجعت قلبى ببكائها الشديد
اتصلت بدينا وحكتلها اللى حصل وان هنا مموتة نفسها من العياط ..وقالتلى انها جاية وقالتلى ازاى طنط توزع بابسى وهى عارفة مدى حب هنا لبابسى وقالتلى مسافة السكة وجاية
دة يوم زفت باين من اولة ياعمو وقفلت السكة
زوجتى غضبت وتركت البيت ومشيت من تعنيفى لها وشتيمتها وبهدلتها
ثلث ساعة ودينا وصلت وسلمت عليا وباستنى ..ودخلت فورا حجرة هنا وقعدت تواسيها وتترجاها انها تبطل عياط وفعلا نجحت انها تخليها تبطل عياط ..وتركتهم ودخلت احضر لهم لقمة يا كلوها.. وقعدنا ناكل وهنا اكلت حاجات بسيطة اوى.. ملهاش نفس تاكل
شوية وقلت لهنا انها تدخل تستحمى عشان تفوق وتفرفش شوية
دينا سندت هنا للحمام وقالت لها ادخل معاكى.. هنا قالت لها انها كويسة وبخير
دينا راحت تجيب غيار لهنا وتديهولها ووصلت للحمام وصرخت بعلو صوتها
عمو عمو الحقنى هنا وقعت فى الحمام
انا جريت بسرعة ودفعت الباب برجلى ودخلت.. لقيت هنا واقعة على الارض وعريانة والدش مفتوح والمية نازلة ..دينا دخلت ورايا بسرعة
شلت هنا وهى عريانة ودينا ساعدتنى على حملها.. واخدتها ورحنا على سريرها
هاتى بشكير من الدولاب يا دينا
وابتديت انشف جسم هنا المبلول ..عنك ياعمو انا انشفها ..وشكرتها وبديت انشف جسم هنا
نشفت كتافها ونزلت لبزازها الاتنين ونشفتهم كويس.. وبطنها وعانتها نشفتها كويس ودينا كل شوية تبصلى وانا بانشف جسم هنا
ووسعت بين وراكها ونشفت وراكها كويس ..وشعر عانتها الكثيف.. ومشيت البشكير على كسها عشان ينشف
وقلبتها ونشفت ضهرها وطيازها من ورا ووراكها برضة.. وواخد بالى من بصات دينا ليا وانا بانشف هنا
هاتى غيار من الدولاب يا دينا وجابت الغيار
ابتديت البسها الكلوت وبعدين لبستها السوتيانة ..ودخلت ايدى جوة السوتيانة وعدلت بزازها جوة السوتيانة ودينا عمالة تبحلق فيا وانا بالبسها السوتيانة.. ولبستها قميص النوم وكان حمالات وخفيف
وابتديت انشف شعرها ونشفتة كويس اوى
هاتى المشط يا دينا وجابتة
عنك انت بقى يا عمو انا هاسرح لها شعرها
وسرحت شعرها وعملتة ديل حصان وسبناها تنام شوية
ودخلت اعمل كوبايتين شاى فى المطبخ ودخلت دينا معايا ..عنك انت يا عمو ولاحظت ان دينا حكت جسمها فيا مرتين وانا فى المطبخ

قصص جنسية عربية

07 Nov, 18:42


الغبى لو أنه تصرف بشكل اخر لكان الان من ضمن ألعابها الجنسية ودروب متعتها التى لا تنتهى أو تكتفى بشئ،
يملك فحولة تفوق الجميع،
لا تنكر بينها وبين نفسها انه برغم كل ما يحمل من صفات كريهة الا أنها ذاقت معه ما لم تتذوقه من محمود او برعى او ريكس،
قضيب بحجم نادر وقدرة على المضاجعة جعلت كسها يؤلمها حتى الان،
الموقف برمته يحمل الكثير من التناقضات ولكن أسوء ما فيه أن الغمامة التى كانت ضعها على أعين محمود ولبنى قد رفعها فؤاد بكل وضوح،
لم تعد الحالة كما كانت ، ساحرة متمرسة سيطرت على عقول صغار سذج لا يملكون من الحياة غير البلاهة والسذاجة،

معه لم تشعر أبداً أنها ساقطة عاهرة رخيصة،
لم ترى فى عينيه مرة واحدة نظرة تشعرها بخطيئتها،
برعى أحبها من أول لحظة، أحبها منذ ان دخل بيتهم وعاش معهم،
كل ما فى الأمر أن القدر نسج خيوطه ليجد سيدة البيت بين يوم وليلة ملك يده وبين ذراعيه،
شروده وصمته وإنطوائه القديم كان من فرط حبه وعشقه لها، لكنه من ذلك النوع الذى يدمى قلوبنا ولا نملك القدرة على البوح به،
أن تهبك الحياة أكبر أحلامك فجأة بلا مقدمات أو قليل سعى،
هذا ما حدث لبرعى بكل دقة وهدى تقترب منه وريكس يفتح لهم باب اللقاء والتداخل،
ظلت جامدة صلدة تكتم مشاعرها ورغبتها حتى تلك الليلة،
تخيلت أنها تسمع صوته وهو يجلس مهموماً مكوماً أمام باب حجرته يتطلع إلى نافذتها كعاشق أو ناسك فى محراب،
تسرب صوته إلى عقلها وقلبها ووجدت نفسها تنتصر لمشاعرها نحوه رغماً عنها،
أصابتها عدوى حبه وحنينه وشعرت أنها بحاجة أن يضمها بين ذراعيه،
لا تريد جنساً أو أن ترتوى من مائه بقدر ما تريد أن تشعر بدفئ صدره ورقة لمساته وتلك النظرة الحانية من عينيه التى تشعرها أنها أجمل إمرأة فى الكون،
إنتصر قلبها وذهبت إليه ليقف مشدوهاً غير مصدق وهو يراها بعد كل تلك الليال الطوال تعود إليه من جديد،
إلتقت الأعين وتعانقت الأجساد وإلتحمت الشفاه وألقت بجسدها بين ذراعيه،
ليست كجسد مستباح وإنما كجسد تذوق طعم الإشياق.
-تمت-
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

07 Nov, 18:41


( 8 )
" الجزء الأخير"

بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش ومعصميه خلف رأسه ينظر لهم بتلك النظرة الخبيثة والابتسامة المفعمة بالشر وهم أمامه كالفئران ينتظرون ما سيفعله ولا يملكون من أمرهم شئ،
هدى ومحمود وتتوسطهم لبنى بجسدها الضئيل التى كانت أكثرهم رعباً وفزعاً وجسدها يرتعد بشدة ولا تكف عن البكاء والتحديق بوجه فؤاد بفزع لا يهدأ،
قام فؤاد منتشياً يزهو بنفسه وأمسك بالخرزانة وتوجه نحو لبنى وهو يوجه لها السباب الغليظ بصوته المخيف وهى تتراجع للخلف لتحاشى ضربات الخرزانة،
فى نفس اللحظة كانت هدى تشير براسها لمحمود الذى أمسك بسرعة فازة الورد وهوى بها بكل قوته فوق رأس فؤاد،
بعد وقت ليس بالقليل بدأ فؤاد فى إستعادة وعيه وهو يشعر بذلك الألم الشديد خلف رأسه ويشعر بخيط الدم السائل على رقبته،
فتح عينيه بصعوبة وبطء حتى رأى هدى وهى بملابسها وتجلس أمامه تضع ساقاً فوق أخرى وبيدها الخرزانة وتنظر لها بنفس نظرته الخبيثة،
محمود يقف بجوارها مشدود الجسم ولبنى خلفه تحتمى فى جسده وقد عاد لها هدوئها وأيضا عادت لها ملابسها مثل زوجها،
حاول فؤاد النهوض لكنه إكتشف أنه مقيد فى مقعده والأهم من ذلك بلا أى ملابس،
: ايه يا فوفو قايم رايح فين؟!
نطقتها هدى وهى تضحك بقوة وسخرية بالغة،
إرتفع صياح فؤاد بإرتفاع غضبه وهو يحاول بكل إستماتة وغضب فك وثاقه دون جدوى لتخرسه ضربه من الخرزانة على فخذه العارى جعلته يصرخ ويتأكد من ضعف موقفه وضياع فرصته،
: فوفو؟!!... وبعدين معاك؟!
الخبيث الشرير بالفطرة شعر بحجم مصيبته ليتبدل صوته الأجش المفزع بأخر مغلف بالنفاق والنعومة،
: خدامك يا ست الكل
: لأ ماتقولش كده، أنا نجسة ... انت نسيت ولا ايه؟!!
: جطع لسانى يا هانم
أشارت بيدها لمحمود وهى تضحك بسخرية واضحة،
: يلا يا حودة ورينى فوف وهو بيتناك
راحت صرخات فؤاد فى الهواء ومحمود يدفعه على الارض على وجهه وينام فوق وهو يخرج قضيبه ويقوم بإغتصابه وهو متقزز من شكل مؤخرته البشع،
هدى تمسك بهاتفها المحمول وهى تضحك وتصور كل ما يحدث وتذهب كل محاولات فؤاد لإخفاء وجهه سدى حتى تشير لمحمود أن يكتفى بذلك وتنهى التسجيل وتعود لجلستها وهى تضع قدمها على رقبة فؤاد،
: عايز الخمسين ألف ميات ولا متينات يا فوفو؟
: يا ست أنا فى عرضك
: عرضى؟!!.. معنديش عرض انا نجسة وبنت أحبة، معقولة نسيت؟!!
: حرمت وتوبت يا ست هانم
ضربة قوية على ظهره بالخرزانة وهى تصيح فيه بقوة،
: طبعا حرمت غصباً عنك يا كلب
: حجك عليا يا ست
: كل بلدكم هاتتفرح عليك وانت بتتناك يا فوفو يا خول
إدعى البكاء والعويل وهو يرجوها بإستماتة،
: أبوس إيدك يا ست بلاش فضايح
: خد الكلب ده وإرميه بره فى الجنينة مش طايقة أبص فى وشه
قالتها بصرامة لمحمود الذى قام على الفور ينفذ طلبها ويلقى بفؤاد العارى فى الخارج ويعود لها،
: ها إتطمنتوا دلوقتى؟
تبادل محمود النظرات مع لبنى والإضطراب على ملامحهم حتى تحدث محمود بصوت خافت،
: يعنى مش هايفتح بقه بعد كده يا ست؟
: إطمن يا محمود النوع ده انا عارفاه كويس
تغلبت لبنى على إرتباكها وتحدثت وهى تقترب من هدى،
: مش انتى يا ستى كنتى بتعلمينا؟
: ايوة يا لبنى، هو اللى انسان وحش وحيوان
: يعنى هو مش راح يجول لأمى؟
: متخافيش قلتلك
قامت وهى تحمل الخرزانة ناحية فؤاد الملقى على أرض الجنينة،
وبعد عدة صفعت على جسده بغل وإنتقام،
: ها يافوفو ايه رأيك دلوقتى؟
: يا ست أنى فى عرضك
: مش عايزة أسمع صوتك تانى ولا أعرف من محمود أو لبنى إنك إتنفست وأنا مش هنا
: تحت أمرك يا ست.... تحت أمرك
: أنا بعت الفيديو لواحدة صاحبتى فى مصر وقلتلها تنشره فى الدنيا بحالها لو انت ضايقت حد تانى
: مش هايحصل يا ست... انى خدامك
: طب قوم فز وغور من هنا
قالتها وهى تضربه فى بطنه بقدمها وتشير لمحمود أن يتخلص منه،
بمجرد ان حل محمود وثاقه كان يرتدى ملابسه ويهرول مبتعداً عنهم،
لم تعود هدى من المزرعة الا بعد أن تأكدت تماماً أنها نجحت بشكل كبير فى إعادة الهدوء لنفوس محمود ولبنى وأكدت على محمود أن يُظهر الخشونة والقوة فى تعامله مع فؤاد وألا يضعف أمامه لأى سبب اياً كان،
ما حدث لها من فؤاد وحجم الرعب والإهانة التى تعرضت لهم كادوا يقضوا عليها لولا أنها إستطاعت بما تملكه من ذكاء وحسن تصرف أن تستغل طلبه الغبى بالخروج وإستدعاء محمود وزوجته من حجرته للإتفاق معهم على الإنقضاض عليه وتحويل الموقف لصالحهم،
لو ان محمود فشل فى التصرف لكان فؤاد هو المسيطر عليهم مدى الحياة،
قضت اليوم فى بيتها تعانى من الارتباك والاضطراب وهى تتذكر عنف فؤاد وبغاضة ملامحه وتصرفه وتتذكر كيف كانت مثل الذبيحة بين يديه،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:15


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:14


قضيبه غاية فى الضخامة يفوق برعى ومحمود وريكس وكل القضبان التى راتها من قبل ،
جذبها مرة أخرى من شعرها بعنف وهو يصفع مؤخرتها بكفه بقوة بالغة،
: سريرك فين يا نجسة
:فو... فو ...فوق
: ورايا يا بنت الأحبة
جذبها من شعرها بغلظة شديدة حتى غرفتها وألقى بها وفتح سيقانها وألقى بجسده فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب الضخم،
تبكى تحت جسده ورائحة عرقه البشعة وتعانى من ضخامة قضيبه ولا تملك الاعتراض،
وضع فمه فوق فمها ليقبلها وهى تزيح فمها عنه ليهوى على وجهها بصفعة جعلت صوت النفير يعلو فى إذنها،
: إتعدلى يا بنت الاحبة
تركت له نفسها بلا إعتراض لتجنب غضبه وعنفه لينهل من فمها ويلتهمه بشراهة وقضيبه الضخم لا يكف عن سحق كسها بلا رحمة،
مع تزايد وتيرة فعله تسربت لها الشهوة لا إرادياً وأصبحت تتجاوب معه بلا إدراك حتى أدارها وجعلها تجلس على ركبتيها ويجامعها من الخلف وهو لا يتوقف عن فرك لحم مؤخرتها وصفعها عليها بقوة مفرطة بدات تدخل على قلبها بالشهوة والشبق،
فؤاد بقوة جنسية مفرطة بقضيبه الضخم الغير عادى،
شتيمته لها المتلاحقة جعلتها تشعر بشهوة غريبة لا تفهمها حتى أنها توقفت عن البكاء واصبحت تشعر بالمتعة ونسيت أمر تهديده ومخاوفها،
عقلها يخدرها ويخبرها أنه لن يتفوه بشئ وسيكتفى بتناولها وأخذ المال منها،
وقت طويل حتى أخيراً أنعم عليها برجفته القوية ولبنه يقتحم رحمها ويسكن جدرانه،
تمدد على الفراش وهو يشعل سيجارة وهى تقف بجواره تنظر تعليماته حتى تحدث بلزوجة بالغة،
: روحى يا نجسة هاتيلى لجمة أكولها
تحركت على الفور تحضر له الطعام وهى مازالت عارية وتخشي غرتداء ملابس حتى لا تغضبه وتنال عقابها من الخرزانة من جديد،
بعد ان تناول الطعام بشراهة وهمجية أمرها بصوت حاد وصارم،
جوامك روحى انهيلى ولاد الكلب اللى تحت
: ليه بس يا عم فؤاد مش إتفقنا خلاص
إعتدل وصفعها بعنف فوق وجهها صفعة جعلتها تقع على الأرض من شدتها حتى عادت للبكاء من جديد من الألم وشعور الذل والمهانة،
: إعملى اللى بجوله وماتفتحيش خاشمك يا بنت الكلب
: حاضر.. حاضر
حاولت أن تمد يدها وتلتقط أى قطعة ملابس قبل أن يضربها بقدمه ويأمرها أن تذهب لحجرتهم عارية بلا اى ملابس وتحضرهم بلا ملابس أيضا كما رأهم أول مرة،
بالطبع لم يملك محمود وزوجته غير المجئ معها وهم عرايا كما أخبرتهم هدى وهى تشرح لهم أن عليهم طاعة فؤاد فى اى شئ حتى يتجنبوا غضبه وأنها ستعطيه المال الذى يجعله يسكت ولا يفضحهم ويخبر أحد بشئ،
بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش ومعصميه خلف رأسه ينظر لهم بتلك النظرة الخبيثة والابتسامة المفعمة بالشر وهم أمامه كالفئران ينتظرون ما سيفعله ولا يملكون من أمرهم شئ.

نلقاكم في الجزء الثامن والأخير

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:14


فى النوم،
منظره يبعث السعادة بنفسها ويجعلها تبتسم ببهجة،
جسده البدين وبطنه العارى وصت شخيره يجعلها تضحك بطفولة،
قامت بإيقاظه وهو ينهض متلعثماً ينظر لها ببلاهته وهو صامتاً ينتظر تعليماتها،
تحدثت معه فى بعض جمل عن حال المواشى ثم تركته وهى مازالت تضحك على طريقته بعد أن طلبت منه أن يلحق بها بعد قليل،
عادت للفيلا ونادت محمود وطلبت منه أن يذهب للقرية المجاورة للمزرعة ويشترى لها علبة سجائر،
بجدية وحماس تحرك بسرعة خارجاً لتنفيذ تعليماتها،
نادت على لبنى التى كانت ترتدى قميص الامس وطلبت منها أن ترتدى الاسترتش الخفيف الشفاف والبادى القصير الذى بالكاد يغطى نصف بطنها،
نفذت ما ما طلبته منها وذهبا سوياً للفيلا وبدلت هدى ملابسها بملابس تشبه ملابس هدى بالضبطن
إسترتش ضيق شفاف وبادى يظهر نصف بطنها،
بعد دقائق كان عطا ينادى على لبنى التى أدخلته على الفور إلى ردهة الفيلا،
البلاهة لا تمنع الشهوة ولا تقف مانعاً أمام الغريزة،
عطا فتح فمه وهو يرى اخته وهدى بؤخرات شبه عارية وحتى أكساسهم تظهر لعينيه،
وقف معهم وقضيبه يمكن لمح إنتصابه خلف سرواله الواسع المتدلى،
أنفاس متقطعة وفم مفتوح وشفاه متدليه وبصر زائغ بين جسد لبنى وجسد هدى،
هدى تلف جسدها وتنحنى تبحث عن شئ بداخل حقيبتها وهى تتراقص بمؤخرتها وتبدل وقفتها بين قدم وقدم لتزيد شهوته ثم تلف له رأسها وهى منحنية كما هى،
: بتبص على ايه سافل غنت
: ها؟!!!... ماببصش يا ست
قالها مفزوعاً وهو متلثم ويظنها غاضبة منه بالفعل،
إعتدلت هدى وهى تحدث لبنى التى تعض على شفتها، فهى الاخرى يغريها رؤية جسد هدى ويشعل شهوتها ما تفعله،
: انت ماريحتيش عطا زى ما قلتلك؟
: ههههىىىىى، لأ يا ست
: ليه كده؟!!!
: ما جاليش يا ست
نظرت لعطا بجدية وصرامة،
: مش قلتلك لما تبقى تعبان تخلى لبنى تريحك وتنطر اللبن من الكوكو بتاعك علشان ترتاح
: ما أنى... ما أنى...
: ما إنت ايه انطق
: أنى إتجسفت أجولها يا ست
: تنكسف ليه هى حد غريب
قالتها وهى تقترب منه وتمسك بقضيبه تقبض على رأسه وتفركها بعنفن
: عاجبك كده بتاعك اللى واقف علينا وتعبان قوى ده
: آاااااه، إتـ... إتـ...إتجسفت اجولها يا ست
قطع حديثهم عودة محمود ومعه علبة السجائر لتلتقطها منه هدى وتشعل سيجارة وهى تلقى بجسدها فوق الكنبة ولبنى تجلس بجوارهاوأمامهم عطا ومحمود،
: وبعدين فى عطا ده يا محمود
: ماله يا ست؟
: عاجبك حاله كده وهو تعبان ومش بيتجوز؟!... انت لازم تكلم امه تجوزه
: عمل ايه يا ست الولا ده وأنا أجطع رقبته
: بس يا محمود ما تزعقلوش ده طيب وغلبان
: اومال ايه يا ست؟!!
: انا صعبان عليا انه تعبان كده ومش متجوز، تخيل من كتر ماهو تعبان كان بيبص على طيزى وتعبان قوى
: ازاى يا ست
قالها محمود وهو متلعثم ومرتبك والشهوة تتسرب اى عقله،
قامت وهى تلقى بالسيجارة وتعطيهم ظهرها وتفعل مثل ما فعلت وهى توجه حديثها لمحمود بميوعة وصوت متراقص عاهر،
كنت موطية كده بطلع فلوس علشان يديها لأمه وفضل متنح وبيبص على طيازى وبتاعه واقف قوى حتى شوف بنفسك
لم تعطيهم فرصة لتعتدل وتجذب سروال عطا تجذبه لأسفل ويظهر قضيبه منتصب وهو يرتعب ويفزع ويتراجع لا اراديا للخلف ،
: اهو يا محمود علشان تبقى شاهد، بتاعه واقف وتعبان قوىلم يتفوه محمود وبصر زائغ بينها وبين عطا العارى القضيب،
شهقت هدى بميوعة وهى تمسك بقضيب محمود من فوق جلبابه،
: يا نهارك يا محمود انا بشتكيلك منه وانت كمان بتاعك واقف
: آااااااااااااه
صاح محمود فور أن شعر بيدها فوق قضيبه،
وجهت هدى حديثها إلى لبنى التى تشاهد وهى مفعمة بالشهوة،
: تعالى يا لولو شوفى جوزك تعبان قوى
قالتها وهى تقف وتخلع لمحمود جلبابه وهو بين يديها كالعجينة مستجيب لكل فعل حتى بقى باللباس الجديد الضيق الذى إشترته له،
دلكت قضيبه بيدها ويدها الاخرى مازالت قابضة على قضيب عطا،
: أدعكى الكوكو بتاع محمود يا لبنى شكله تعبان هو كمان علشان مكنتيش هنا إمبارح
هدى أمام عطا تدلك قضيبه وقد جذبت سرواله تماماً واصبح مكوم حول قدميه، ولبنى تدلك قضيب محمود وتقبله وهو منصب بين يديها،
: مصيه يا لبنى عشان يرتاح
لبنى تمص قضيب محمود وتلعقه وعينه لا تفارق هدى وهى تفرك قضيب عطا الذى يقف كالتمثال ويكتفى بمسك فانلته وهو يبالغ فى إنحناء رقبته يحاول تخطى كرشه العملاق ليشاهد هدى،
: ايه يا عطا مالك؟!!، عايز لبنى تمصلك انت كمان؟
قالتها وهى تنظر لوجه محمود تترقب رد فعله ولم تجد غير المحنة والشهوة تغلى فى عينيه،
: تعالى با لولو معليش اعملى لعطا شوية هو كمان عشان تعبان قوى قوى
لبنى لم تنظر حتى لمحمود تتأكد من رد فعله، تحركت بكل سهولة تلتقم قضيب عطا بفمها وهدى تقف تحضن محمود وتضع يديه فوق نهديها وهى تهمس فى أذنيه،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:14


: هى أخته ومالوش غيرها يخاف عليه ويريحه
محمود يرتجف وهو ينظر الى زوجته وهى تمص قضيب عطا، تدفعه هدى لينام على الارض وتهجم على قضيبه تمصه بشراهة وتتحدث بين حين واخرن
: يا حودة ابقى خلى لبنى تريح عطا، هو غلبان ومفيش حد يريحه
محمود يرتجف بشكل صارخ ويديه تقبض على شعرها بعنف دون أن يشعر حتى جذبت هدى نفسها بصعوبة من قبضته وجذبت لبنى تخلع لها الاسترتش وتجعلها تجلس فوق قضيب محمود تبتلعه بداخل كسها،
تخلع هى الاخرى وتنحنى على مسند الكنبة وهى تشير لعطا ان يقترب ويدخل قضيبه بكسها،
يقترب منها وهو يلهث ويحاول ايلاج قضيبه وكرشه يعيقه عن ذلك،
: يا خربيتك يا عطا، يا واد كرشك كبير وطيزى كبيرة وبتاعك مش طايل كسى
نظرت لمحمود الذى إحمرت عينياه من شدة الشهوة،
: معليش يا حودة علشان خاطرى انا
قالتها وهى تجذب لبنى من فوق قضيبه وتجعلها تنحنى مكانها وتدفع عطا ليدخل قضيبه بكسها وهى كالعصفورة بين يديه،
نهض محمود يقف بجوارهم يشاهدهم وهو ينتفض وهدى تمسك قضيبه تجلخه له بسرعة وتهمس بأذنه بحديث الشياطين،
: شوف هو مبسوط مع اخته اكتر ازاى... هى اكتر حد يريحه
شعورها أنها تجعل من محمود يشعر بكل هذا الكم من العهر والدياثة جعلها تحلق فى سماء الشهوة،
أخيراً وصلت لما تريد وجعلت محمود يتقبل أن تتناك زوجته من أخيها وأمام بصره،
لم ترد أن تزيد من الأمر كى لا ينعكس ويخرج عن سيطرتها فجذبت عطا وجعلت محمود يدفع قضيبه بدلا منه فى كس لبنى وألقت بجسدها بجوارها مفتوحة الساقين وتشير لعطا أن يضع قضيبه فى كسهان
ك تعالى يا عطا، نكنى أنا وسيب لبنى تمتع جوزها شوية
الجماع مستمر وهم الأربعة متلاصقين حتى إنتشرت رائحة المنى وإرتاحت الاجساد واتت شهوتها كما لم تأتى من قبل،
غادر عطا بعد أن حدثته أمام محمود ولبنى بصوت فاعلة الخير الطيبة بالا يخبر أحد عن شئ وان يطلب من لبنى أن تريحه بإستمرار وتخبره وهى تنظر فى أعين محمود أن زوجها لن يعترض وهى تريح أخيها كما تريحه هو نفسه،
وهم جميعا فى الحمام وهدى ولبنى حوله يغسلون جسده لم يزعج هدى قليل من الكذب كى تزيح أى رفض من عقل محمود،
: برافو عليك يا محمود، أنا كمان بريح أخويا على طول وأنزله لبنه علشان هو مش متجوز ومفيش حد يريحه
: وجوزك عارف؟
: جوزى مش موجود خالص على طول مشغول
: وبيركبك برضه يا ست؟
: أيوة طبعا بيركبنى ويعمل كل حاجة نفسه فيها علشان يرتاح ده حتى أبوك بريحه هو كمان بس اوعى تقوله
فتح فمه غير مصدق ما يسمع وهو يصيح بدهشة،
: ابويا بيركبك؟!!!
: أيوة وبرضع زبه كل يوم علشان يرتاح،
قضيب محمود أصبح فى قمة إنتصابه من جديد وهو يسمعها وارادت أن تزيد شهوتها وتؤكد إتجاهها الجديد وتدعم قبوله أن يتناول لبنى غيره،
: لو انتوا كنتوا عايشين معانا هناك كانت لبنى ريحته بدالى
: يركبها هو كمان؟!
: وماله مش مرات ابنه حبيبته، ولما يتعب تريحه
: ايوة يا ست صح
وجهت حديثها للبنى التى تغسل ظهر زوجها،
: هو حماكى كان تعبان إمبارح يا لبنى؟
: ضحكت لبنى بخجل وأشاحت بنظرها وهى تدفن وجهها فى كتف محمود،
: إيوة يا ستى
: وريحتيه؟
: إيوة يا ستى ريحته علشان كان تعبان قوى
محمود يستمع وخصره يتحرك لا إرادياً وهو يحرك يديه بعشوائية فوق جسد هدى العارى المبلل بالماء، حتى هجم على كسها يلعقه بشبق شديد وهيستيرى،
: اااااااااااااح يا حودة بالراحة على كسي خليك حنين عليه زى ابوك
:إوعى يكون حماكى نزل لبنه فى كسك يا هدى
: لأ ياستى كان بيرضعنى لما يجى ينزل
: شاطرة يا لبنى محدش ينزل لبن فى كسك غير حودة وبس
: حاضر يا ستى
يتحدثون ومحمود يلتهم كس هدى بشبق ولبنى تدلك قضيبه بيدها العابرة من الخلف من بين مؤخرته حتى إشتدت شهوته وقام يحتضن هدى ويدخل قضيبه بكسها وهى تستند بيدها على الحائط ويلقى بلبنه بداخل كسها،
بعد أن أنهوا حمامهم طلبت منهم العودة لحجرتهم لتنال قسط من الراحة وتنام حتى تذهب لهم ليلاً ليكملوا متعتهم،
فى الليل تزينت هدى بالزينة الصارخة والمكياج الثقيل كالعاهرات وإرتدت قميص ساخن شفاف يظهر انوثتها وجمال جسدها وتعطرت وإرتدت الروب وتوجهت لحجرة محمود ولبنى،
باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود عرايا نائمون فوق فراشهم المرتفع بشدة،
رؤيتهم بهذه الهيئة أثارها وجعلها تبتسم وهى تتأكد من نجاح أفعالها فى جعلهم وحوش نهمة للجنس والعهر،
تحركت على أطراف أصابعها وخلعت الروب وألقت به فى الأرض وإقتربت من قضيب محمود تلعقه بلسانها وتلعق خصيتيه،
إستيقظ محمود على أنغام لسانها فوق قضيبه وتتبعه لبنى وتجذبها هدى وتلعق فمها وشفتيها فى قبلات محمومة،
الثلاثة فوق الفراش وهدى كأنها خادمتهم وخادمة متعتهم على ركبتيها تلعق لكل منهم ثم تذهب للاخر،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:14


تلعق بنهم كس لبنى لا يقل عن نهمها لقضيب محمود سريع الإستجابة شديد الإنتصاب،
بعد دقائق أصبحت هدى عارية تماماً مثل هدى ومحمود ممدد وهم على ركبهم يلعقون له قضيبه وخصيتيه بإهتمام وإتقان،
قطع سيمفونية عزف الألسنة صوت صفعة مدوية فوق مؤخرات هدى ولبنى المواجهة باب الحجرة المفتوح،
صرخا سوياً بقوة من شدة الالم والمفاجأة فور وقوع خرزانة فؤاد الخفير فوق مؤخراتهم العارية،
: بتعملوا ايه يا ولاد الكلب يا أنجاس؟!!!
لم يتوقع أحد أن يدخل عليهم الخفير وهم فى هذا الوضع،
أنستهم شهوتهم تأمين أفعالهم ولم يتوقعوا أن يقعوا بين يدى اللزج المزعج فؤاد،
كاد قلب هدى يتوقف من فرط فزعها وهى عارية وفؤاد بملامحه البشعة الغليظة ينظر لها ولجدسها بفم مفتح عن أسنان صفراء متأكلة وإبتسامة خبيثة شريرة،
إنتفض محمود وحاول إرتداء ملابسه ولكن قبضة فؤاد القوية جعلته يقع على الارض مرتعد خائف ولبنى منكمشة بجسدها العارى فى جسد هدى التى تقاوم السقوط فى غيبوبة من الفرزع والندم،
: بتعملى ايه يا ست هانم؟!!!، انتى تعملى النجاسة دى كلها يا مرة يا وسخة
إنفرط العِقد وإنقطع الخيط الرفيع وتهدم السور العالى وهى تسمع شتيمة فؤاد الغليظة وصوته المفزع الشنيع،
: دول من دور عيالك يا لبوة يا بنت الاحبة
: أرجوك يا فؤاد سيبنى أشرحلك الموضـــ......
: إجفلى خاشمك يا بنت الأحبة، ده جوزك هايقتلك يا نجسة
إنهمرت دموعها بخوف حقيقى وهى ترجوه وتستعطفه،
: ابوس إيدك يا عم فؤاد بلاش جوزى
هوى بيده بصفعة قوية على وجهها جعلتها تصرخ من الالم ويعلو بكائها الحار،
: ده انتى سنتك سودة يا متناكة
تفوه محمود بصوت متحشرج كالبكاء،
: إحنا فى عرضك يا عم فؤاد ماتخربش الدنيا
: إخرس يا عرص يا بن الوسخة، حسابك انت معايا بعدين أنت والنجسة أم شخة مراتك
قالها وهو يهوى فوق وجه لبنى بعدة صفعات ويجذبها من ذراعها بعنف،
: لحقتى إتعلمتى النجاسة يا بنت الكلب
صراخ لبنى وهدى لا يتوقف وفؤاد يجذب هدى من شعرها بإحتقار شديد وهو يضربها فوق مؤخرتها بالخرزانة وهى تفرك لحم مؤخرتها من الألم وتبكى بغزارة،
وجه حديثه إلى محمود بصرامة وعنف بالغ،
: تقفل بابك با بن الكلب عليك انت والنجسة أم شخة دى وماسمعش حس أمك نوهائى
: حاضر... حاضر يا عم فؤاد
جذب هدى من شعرها للخروج وهى تحاول أن تمد يدها لتلتقط الروب من الارض،
: يلا يا بنت الكلب يا وسخة قدامى على جوة زى ما أنتى كده
جرها خلفه عارية يجذبها من شعرها بغل بالغ وهو لا يكف عن سبها وإهانتها وهى لا تكف عن البكاء الشديد،
فى ردهة الفيلا دفعها بقوة لتقع على الارض وهو يجلس على الكنبة والخرزانة بيده يضربها فوق جسدها بين حين واخر ضربات تجعلها تتلوى وتصرخ من الالم،
: وأنى برضه بجول فى عجل بالى هى المرة بنت الكلب دى مالها بتنطلنا كل يوم والتانى ليه؟!!!
أتريها نجسة جاى تتشرمط من ورا جوزها الراجل المحترم اللى نايم على ودانه
: يا عم فؤاد أبوس إيدك
: هاتبوسي يا نجسة ما تستعجليش
: هاديلك اللى انت عايزه بس ما تفضحنيش ابوس إيدك
لمعت عينه وإنفرجت إبتسامته الخبيثة أسفل شاربه العريض الضخم،
: خمسين باكو يا نجسة علشان اشتريلى جيراطين طين للزمن
شعرت بالراحة أخيراُ وخفت حدة بكائها وهى تطمئن أن يمكن إسكاته بتلك الطريقة،
: حاضر... حاضر... كل اللى انت عايزه
ضربها على فخذها بالخرزانة وهو يبتسم إبتسامة أوسع وتظهر أسنانه البشعة أكثر،
: جومى يا لبوة ورينى اللحم الفاير ده
شعرت بغصة فى حلقها وإنهمرت دموعها الساخنة غزيرة وهى تستجيب مرغمة وتقف أمام بصره ويدها لا إرادياً فوق نهديها وكسها،
: مجسوفة ولا ايه يا كس امك، شيلى إيدك يا بت
: حاضر... حاضر
أزاحت يدها المرتجفة وهى تتنفس بصعوبة من شدة حزنها وخوفها،
رغم كل عهرها ومجونها إلا أنها لا تستطيع تصديق ما يحدث أو التعامل معه،
هى الان مجبرة خاضعة رغماً عنها، كلهم أبرياء سذج لا حول لهم ولا قوة كالعجينة بيدها بخلاف فؤاد البشع الخبيث المخلوق من رحم الشر،
لا يتمتع بسذاجة محمود وعطا ولا بطيبة برعى، هو شرير قاس القلب بشع التصرف والهيئة،
: بجى لايفة على الواد الصغير ومراته اللى من دور عيالك يا بنت النجسة؟!!
لما انتى هيجانة وأحبة ما تجولى وأنى اكيفك
: يا عم فؤاد أرجو أنـ...
: إجفلى خشمك يا وسخة
قالها وهو يصفعها بالخرزانة على بطنها بقسوة وهى تصرخ بشدة،
لفى يا لبوة ورينى طيازك اللى زى المرمر دى
لا تملك غير إطاعته وفعل ما يطلب منها بلا إعتراض أو مناقشة،
جعلها تدور حول نفسها أكثر من مرة وهو يعض على شفته ويتحسس جسدها بعنف وهمجية،
خلع جلبابه وهى ترتعد وتتوقع ماذا سيفعل حتى أصبح بلباسه فقط ويخرج قضيبه بعد أن أزاح اللباس لأسفل وترى قضيبه وترتعد من الخوف الحقيقىن

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:13


: يلا بقى روح للبنت زمانها خايفة تقعد لوحدها
: طب خلينى اجيبهم طيب عشان ترضعيهم
: تؤتؤ خايفة عمتو تصحى بجد، اعمل بإيدك بقى النهاردة وخلاص ولما ارجع نعوضها
: ازاى بس والبت فى الاوضة، عشان خاطرى دجيجة واحدة واخلص
: هههههههه... ماهى دقيقة فعلاً
: عشان خاطرى يا ستى
: تؤتؤ... روح اعمل لنفسك وارتاح ونام
: يا ست البت فى الاوضة وهافضل كده متعذب لحد ما ترجعى
: والبت مالها بس، زمانها نامت ومش هاتحس بيك وانت بتلعب فى بتاعك بس اوعى تستعجل وتجيبهم وهى لسه صاحية يا وسخ،
استنى لما تنام وخد راحتك وخليها تنشر الجلابية فى الشباك عشان متبقاش ريحتها عرق،
شعرت به يشرد وأنفاسه تتلاحق وهى تصنع له ذلك الخيال وتحفزه بشكل غير مباشر،
: يلا يا راجل امشي بقى ماتسيبش البت لوحدها
إستجاب لها أخيراً وعاد لحجرته وهى تبعته بعد خطوتين كى لا يشعر بها،
تعرف ماذا سيجد عند وصوله، أخبرت لبنى أن تنظف له حجرته عندما يخرج معها كى يعرف أن زوجة ابنه جيدة وخدومة،
كانت خطوات هدى من خلف الاشجار أسرع فى الوصول لتقف خلف النافذة فى الظلام وترى لبنى بقميص نومها الشفاف وهى تنظف أرضية الحجرة،
تسمر برعى عند الباب وهو يرى مؤخرة لبنى فى إستقباله وقضيبه مازال شبه منتصب من مداعبة هدى،
عض على شفته بشبق وهو يفرك قضيبه بلا وعى ثم تنحنح،
: بتعملى ايه يا لبنى؟
: بنضفك الاوضة يا ابا برعى
: وانتى ناجصة تعب، مش كفاية تعبك مع الست طول اليوم
: ولا تعب ولاحاجة دى حاجات بسيطة
لم يرفع عينه عن صدرها الصغير وهو يحدثها وبطنها المشدودة وكسها اللامع بعد ازالة شعره،
هدى نسجت الفخ وبرعى إنزلق فيه بكل سهولة، شهوته تغلب عليه وجسد لبنى يوقعها فى شبق لا تراجع فيه،
: انشرى جلابيتك عشان تبقى ريحتها حلوة الصبح
: نشرتها يا ابا برعى
: مكنش ليك حق تيجى من غير هدوم معاكى يا لبنى
: محدش جالى
تتحدث وهى تكمل ترتيب الحجرة وجسدها يتلوى امام بصره ورغبته تزيد وتضاعف،
: تلاجى القميص برضه عايز يتنشر عشان مليان عرق
تذكرت حديث هدى وتأكدت من كلامها وان برعى لا يضايقه رؤية جسدها وانه بالتأكيد يريد أن يرتاح كما أخبرتها
: انشره هو كمان يا ابا برعى
قالتها وهى ترى قضيبه يدقع لباسه وتتأكد من كلام هدى أكثر،
: اه انشريه احسن برضك
: بس انى مش معايا غيار ولا حاجة ألبسها
: هاجيبلك فلنة من بتوعى تلبسيها، ده هو يادوبك سواد الليل
أخرج من دولابه فانلة بيضاء مثل التى يرتديها ووضعها بيدها،
هدى تشاهد كل ذلك من خلف النافذة ويدها تفرك كسها بقوة وهى تكاد تجن من فرط شعورها بالشهوة مما يحدث أمامها،
تناولت لبنى الفانلة وبكل بساطة خلعت قميصها ووقفت عارية امام برعى وإرتدت الفانلة التى بالكاد غطت ظهرها ولم تستطع حجب كسها أو مؤخرتها،
برعى الخبيث المشتعل الشهوة إنتقى لها أقصر فانلة فى دولابه، هيئتها بجسدها النحيف الضئيل امام بصره جعل شهوته فى السماء،وقفت امامه بعد ان فرشت القميص تنظر له ببرائة وكسها لامع بشدة بفعل قطرات شهوتها التى تحركت هى الاخرى،
جلس على ركبتيه أمامها وقد غاب عقله وأصبح كم مهمل وهو ينظر لكسها ويهمس بأنفاس متقطعة من فرط شهوته،
: انتى حلقى شعريتك امتى يا بت؟
: ستى هدى خلتنى استحمى فوق عندها وهى اللى قالتلى انظف نفسي كويس عشان انا مابقيتش صغيرة وبقيت عروسة
حرك اصابعه فوق كسها وهو يلتقط نقطة شهوتها ويحرك اصبعه ليصنع خط رقيق مرن من عسلها السميك،
: وعرفتى تحلقى كسك يا بت؟
: اه يا ابا برعى ما انت شايف اهو بنفسك
برعى تعلم لعق الكس وتعود هلى مذاقه وطعمه ورائحته،
مد فمه يخرج لسانه يلعق كسها برقة وبطء وهو يتمتم،
: حلو يا بت
: حلقته حلو يا ابا برعى
: إيوة يا بت ده انت اروبة
دفعها للخلف لتجلس بمؤخرتها على حافة الفراشويفتح ساقيها الصغيرة النحيلة ويدخل برأسها بين فخذيها،
: ورينى كده حلقتيه حلو من جوه ولا لأ
فتح كسها بإصبعيه وأخذ يلعق بسرعة تتزايد ويدخل لسانه الخشن فيه ولبنى تأن وتتأوه وتفرك رأسه،
بالراحة يا ابا برعى انت هاتكل كسي؟!!!
لم يعد يسمع أو يعى شئ لينهض فجأة برغبة منفجرة ويسقط لباسه ويدفع قضيبه بداخلها مرة واحدة بلا مقدماتن
لولا صوت آهات لبنى المرتفع لإستطاعت وهى وبرعى سماع صرخة هدى التى يرتجف جسدها بقوة بالخارج وتصرخ من فرط متعة ما تراه،
لبنى اسفل جسد برعى تبدو كطفلة صغيرة يغتصبها منحرف عجوز،
تصرخ وهى تتلوى بجزعها تحته وهو يزمجر بقوة وبطبيعته المعهودة سرعان ما كان يخرج قضيبه ويقذف لبنه على جسدها وهى وسط رعشتها تمسح لبنه بيدها وتلعقه وهى تهمس من فرط الشهوة،
: بلعنى لبنك يا ابا برعى عشان جسمى يملى
لم تستطع هدى الوقف على قدميها أكثر من ذلك وجرت ساقيها جراً حتى غرفتها وهى تنتفض من الشهوة وتعلم أن برعى لن يكف عن ركوب زوجة ابنه طوال الليل،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:13


المارد المتوحش المنطلق من شهوة هدى لم يعد من الممكن توقعه وفهم رغباته،
اصبحت لا تكتفى بممارسة عهرها واصبحت أيضا مغرمة برؤية مجون غيرها،
شهوة جديدة إكتشفتها بداخل بئر الشبق والعهر بداخلها،
كانت كالمذبوحة وهى ترى لبنى فوق قضيب عطا تمسده بشفرات كسها وروان وهى على ركبتيها وريكس فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب والان ولبنى مفتوحة الساقين أسفل جسد برعى،
لم تكف عن مداعبة وفرك كسها حتى غلبها النوم وتعطل جسدها عن عهره،
فى الصباح كانت تجلس لبنى بجوارها فى السيارة فى طريقهم للمزرعة وهى تقص عليها كل ما حدث فى غرفة حماها،
أصبحت لبنى كأنها تلميذة نجيبة تقص على مًعلمتها وتنتظر منها المديح والتشجيع،
الثمرة الفاسدة تفسد باقى السلة،
شيطان هدى لوث الجميع من حولها، أخرجهم من فطرتهم وبرائتهم وجعلهم جميعاً ملوثين مضطربين شاذين يفعلون ما لايمكن تصوره أو قبوله بكل هدوء واريحية كأنه فطرى معروف ومقبول،
فى مدخل المزرعة البعيد لمح فؤاد الخفير سيارة هدى ليهرول ناحيتها وهو يشير لها بالخرزانة التى يحملها بإستمرار،
توقفت له وهو يكثر فى كلمات النفاق والتملق ويسال عن البيه وهو يضحك بجسده الضخم وشاربه الضخم حول فمه ويدعوا لهم ولم يتوقف الا بعد ان وضعت بيده حفنة من النقود،
هو اكثر شخص تبغضه هدى فى المزرعة بسبب بشاعة ملامحه وغلظتها وسماجة فعله وكلامه،
رجل آفاق ومتملق ولا يكف عن الرياء الا بعد أخذ المال ويبتسم بفرحة وإنتصاربسماجة لا تطاق،
فى فيلا المزرعة كان محمود بإنتظارهم وهو كعادته متجمد الملامح لا يحمل وجهه اى إنفعال مفهوم،
: نورتى يا ست
: ازيك يا محمود
: ازيك انتى يا ست
: تمام يا سيدى بس اعمل حسابك بعد كده هاحتاج لبنى كتير تجيلى البيت
: تحت أمرك يا ست
: خشي انتى بقى يا لبنى ارتاحى شوية انتى تعبتى قوى امبارح وانت يا محمود خليك مع مراتك لحد ما أحتاجلكم
: مش عايزة ايتها خدمة يا ست؟
: لأ أنا هاتمشي شوية ابص على المزرعة وانت خليك مع مراتك
: تحت أمرك يا ست
تركتهم هدى وترجلت وحدها تتمتع بهدوء المزرعة الشديد،
لا صوت لا حركة فقط صوت غصون الشجر وأصوات العصافير وبعض أصوات المواشي القادمة من الحظيرة،
تشعر بسعادة وهى تتحرك ولا ترتدى لباس أسفل جيبتها، أرادت أن تفعل مثل لبنى وتتعود أن تخرج بلا لباس،
الشعور بالحرية والعرى من أسفل الملابس يصنع لها متعة كبيرة جدا،
لا تعرف كم من الوقت مر عليها وهى تتلذذ بصحبة نفسها وسط سحر المكان وهدوئه حتى وجدت نفسها عند الحظيرة وعطا كالعادة فوق كومة القش يغط فى النوم،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:13


( 7 )


تخللت أشعة الشمس نافذة حجرة برعى الصغيرة لتسقط فوق وجنتى هدى وتستيقظ وتكتشف أنها باتت ليلتها عارية فى حضن برعى،
قامت وهى تبتسم وتنظر إليه ولجسده العارى وترتدى ملابسها وتخرج مهرولة قبل أن يستيقظ أطفالها وعمة زوجها ويشعرون بها وهى تعود للمنزل بروب ستان وجسد تفوح منه رائحة منى برعى،
فى منتصف النهار كانت تجلس فى حديقة الفيلا وبرعى بجوارها يخبرها أنه سيذهب لزيارة المزرعة لرؤية محمود وعروسته بعد أن أخبره البيه أنه سيرسله فى الصباح إلى هناك مع عربة نقل الأسمدة،
قفزت فوراً فى ذهنها تلك الفكرة الخبيثة لتطلب منه أن يصحب لبنى معه فى عودته لتساعدها فى أمور خاصة بداخل الفيلا وتعود معها فى اليوم التالى للمزرعة من جديد،
يوم واحد وليلة تقضيه فى الفيلا لا يضر فى شئ،
بالطبع فرح برعى من طلبها لانه يريد أن تعتمد أكثر على ابنه وزوجته لينالوا حظهم من عطاء وسخاء أصحاب البيت،
هدى تريد الإنفراد بلبنى وحدها تلهو معها وتتذوقها بهدوء وأريحية بعيداً عن صخب المزرعة وقضيب محمود،
جلست تنتظر حضور برعى ومعه لبنى بفارغ الصبر حتى وصلا فى الظهيرة،
برعى بملابسه الرسمية الجلباب الفلاحى القاتم وبجواره لبنى تبدو كطفلة صغيرة وهى ترتدى جلبابها الفلاحى المزكرش،
الفارق بين فيلا المزرعة والفيلا هنا كبير وواضح،
وقفت لبنى تشاهد مشدوهة بحجم العز والثراء الواضح فى كل ركن وكل زاوية،
وصلت إليهم هدى وهى ترحب بها ويلفت نظرها أن الفتاة لا تحمل اى شئ معها،
: ايه يا بنتى انتى مش جايبة معاكى لبس ليكى؟!
: لأ يا ستى ما جبتش، أبويا برعى جالى هى ليلة وتانتنى راجعة طوالى
: ممممممم، طيب مش مشكلة هانتصرف، يلا تعالى ورايا
صعدت بها لحجرتها ولبنى لا تقف عن إبداء الإعجاب بكل ما ترى،
تلك زيارتها الأولى لمدينة كبيرة عصرية، كل شئ تراه تقريباً للمرة الأولى وتضحك بسعادة وهى ترى من النافذة كل هذه البنايات الشاهقة الفارهة،
إقتربت منها هدى ووقفت خلف ظهرها وهى تضع كفيها حولها خصرها النحيل،
: ماجبتيش هدوم معاكى ليه يا بت يا مايصة انتى
إلتفتت إليها وهى تضحك بسعادة فائقة،
: أنى مايصة يا ستى؟!
: أيوة مايصة وعلقة كمان
: ههههههيييييي، بتجسف يا ستى
أصبحت بين ذراعى هدى بشكل كامل وهدى تقبل خدها برقة كانها ذكر حقيقى بين يديه أنثاه التى يعشقها بصدق،
: محمود إضايق إنك جاية لوحدك؟
: لأ يا ستى، ما أبويا برعى هو اللى جالنا
: طب وعطا؟!
: ماله يا ستى؟!!!
: إضايق انك جيتى؟
: وهيضايج ليه يا ستى؟!!!
: هو انتى مش بتبسطيه زى ما علمتك؟
ضحكت بخجل وهى تدفت رأسها فى صدر هدى الممتلئ،
: لأ يا ستى إتجسفت أبسطه وانتى مش موجودة
: اخص عليكى، مش حرام عليكى كده تسيبى اخوكى حبيبك مش مبسوط وزبره بيوجعه
: ما أنى إتجسفت يا ستى
: طب وبتلبسى اللبس اللى جبتهولك ولا برضه اتكسفتى؟
: يا لهوى يا ستى، ده انى جطعت الخلف لما لقيت ابويا برعى داخل علينا وكنت لابسة الجميص الجديد
: انهى قميص فيهم
أمسكت بطرف جلبابها ترفعه لأعلى وهى تشير للقميص اسفل جلبابها،
: ده يا ستى
جذبتها هدى من يدها تجاه الفراش وهى تكمل لها خلع الجلباب وتخرجه من رأسها،
وقع بصرها على قميص لبنى وجسدها وهى تتفحصها بشهوة عارمة وتديرها لتنظر لها من كل الجهات،
القميص أسود اللون من القماش الخفيف الشفاف ولا ترتدى أى قطعة ملابس تحته،
كل جسدها رغم نحافته يظهر بوضوح وإغراء من خلف قماشه الخفيف،
حلماتها المنتصبة بإستمرار وكسها المشعر بشعيرات قصيرة كثيفة ومؤخرتها المحدودة المرسومة بدقة كأنها مؤخرة صبية صغيرة،
: برعى شافك كده؟!
: اه يا ستى كنت فى الاوضة جاعدة
: ومحمود كان فين؟
: كان عند العمال فى الارض بينزلوا السماد
: وعمل ايه لما شافك؟
: ما عملش يا ستى دخل جعد وجالى أعمله كوباية شاى تجيلة
: وبعدين؟
: وبعدين جالى الست هانم عيزاكى وهترجعى معاها بكرة
: وماقالش حاجة ع القميص؟
: جال يا ستى بس أنى عرفت أتصرف
: قال ايه؟!!..انطقى
: جالى جيبتى اللبس الحلو ده منين، وخفت أجوله من ستى هدى عشان انتى منبهة علينا يا ستى ما نجيبش سيرة لحد، روحت جلتله دى مرات خالى جابتهولى من البندر
: شاطرة يا لبنى، عجبتينى
: هههههىىىىى، متجلجيش عليا يا ستى
وضعت اصابعها فوق حلماتها تفركها ببطء،
: وانتى مش لابسة حاجة خالص كده تحت القميص
: مش أنتى اللى جلتيلى كده يا ستى
: ايوة صح... شاطرة يا لولو
جذبتها من رأسها لتضع فمها فوق شفتيها وتلتهمها بشبق وإشياق وهى تجردها من قميصها الخفيف وتخلع ملابسها هى الأخرى ليصبحا عرايا متلاحمين فوق فراشها الوثير الواسع ويغرقون سوياً فى عناق محموم أكثر ما فيه من غرابة أن لبنى كانت تفعلها هذه المرة بتجاوب شديد وليس كدمية بين يدى سيدتها،

قصص جنسية عربية

06 Nov, 20:13


هدى تعشق الكلام أثناء الممارسة وينطق لسانها بكل عهرها وهى فاقدة الادراك والمنطق وساقطة بشكل كامل فى بحر الشبق والشهوة،
: حد شافك غير برعى بالقميص يا مايصة؟
: محمود يا ستى
صفعتها على مؤخرتها وهى تعض شفتها،
: حد غير جوزك يا علقة
: محدش يا ستى محمود وعطا بس محدش بيجى غيرهم
: عطا شافك بالقمصان الجديدة ومحمود موجود؟
: ايوة يا ستى
: اااااااااااااااااااااااح... ما زعقش وقالك غيرى هدومك؟
: لأ يا ستى، ماهو كمان لابس اللبس الجديد على طوال
دفنت رأسها فى كس لبنى تلعقه بنهم بالغ وهىتشعر بتلك الملوحة المميزة وتبلع عسلها الغزير المتلاحق ويفتنها طعمه الحار اللذيذ،
لبنى تجرأت بشكل مبهر لأقصى حد، تلعق كس هدى كانها متمرسة على فعل ذلك منذ سنواتن
حتى وهى تنام على بطنها وتطلب منها لعق خرمها لم تتردد ثانية وظلت تلعق فيه بشبق شديد وهى تعض برقة قباب مؤخرتها وتمدح فيها بصدق وتتمتم بهمس فاحش،
: نفسي طيزى تبقى قد طيزك يا ستى
: اشربى لبن كتير وهى تكبر قوى
: لبن محمود؟
: لبن اى حد.. اى حد... اى حد يا لولو.. ااااااااااااااااااااااااااح
: يالهوى يا ستى اى حد؟!!
: اه حتى بعى حماكى، ده تلاقى لبنه كتير قوى
: يا حومتى يا ستى... ابا برعى كمان؟!
: اه يا لولو... هو قاعد هنا لوحده وتلاقيه مش لاقى حد يريحه
: لا يا ستى ده يجتلنى
: مش ممكن، بالليل لما تباتى معاه لو لقتيه تعبان خليه يرتاح عشان ترضعى لبنه وطيزك تكبر
: ابسطه زى برعى يا ستى؟1
: اه يا لولو... لما يشوفك بالقميص هايبقى عايز يرتاح
: خايفة يا ستى يزعجلى ويضربنى ويجول لأمى
: مش هو شافك بالقميص فى اوضتكم
: اه يا ستى شافنى
: ومازعقش ولا اتكلم، يعنى اتبسط لما شافك بيه
: يعنى اعمل ايه يا ستى؟
: ماتعمليش حاجة بس لو لقتيه عايز يرتاح ريحيه
: حاضر يا ستى
بعد أن إنتهت جولتهم أخذتها هدى ودخلا الحمام وأجلستها بين يديها كانها طفلتها الصغيرة، تحممها وتغسل لها جسدها وهى تداعبه وتقبله، ثم جذبتها من شعر كسها القصير وهى تضحك،
: مابتحلقيش شيعرتك ليه يا مايصة
: مابعرفش يا ستى... ههههىىىىى
أمسكت بشفرة الحلاقة وحلقت لها كسها بالكامل وهى تعلمها كيف تفعلها وحدها حتى أنها شعرت بالغيرة منها لأن جسدها بطبيعته لا ينبت فيه الشعر،
جلد املس ناعم كأنه جلد طفلة صغيرة حديثة الولادة لم يغيره أو يشوهه العمل فى الحقول وصعوبة المعيشة،
جلسا سوياً يتحدثون وكل لحظة تمر بهم بسعادة وبهجة،
لبنى فتاة خفيفة الروح جميلة الصوت والحديث،
أخبرتها أن تقول لبرعى أنها كانت تساعدها فى ترتيب اثاث الفيلا إذا سألها عن وقتها بداخل الفيلا،
الست فاطمة عمة البيه هى الأخرى أعجبت بلبنى وحتى الاطفال وفرحوا بوجودها وظلت تلعب معهم طوال اليوم كأنها طفلة صغيرة مثلهم وهم يضحكون من برائتها وسذاجتها حتى أن إبنة هدى الصغيرة أعطت لها عروسة لعبة لها هدية كى تلعب بها عندما تعود للمزرعة،
فى المساء حضر البيه وجلس معهم بعض الوقت ولم ينتبه لوجود لبنى على الاطلاق وظل يداعب الاطفال ويتحدثون فى أمور عدة حتى أخبرته هدى بذهابها للمزرعة فى الصباح ليضع بين يديها بعض المال وهو يرتب معها الطلبات والإحتياجات بعجالة كى يخرج من جديد فى رحلة لثلاث أيام للميناء،
طوال الوقت وعقل هدى لا يتوقف عن التخيل الفاحش تجاه لبنى، بمجرد خروج زوجها ونوم الاطفال وجدتهم توجهت بصحبة لبنى لحجرة برعى،
رغبتها فى العهر الشاذ أكبر من رغبتها فى قضاء الليل فى أحضان لبنى،
هدى بالروب الستان فوق قميصها الساخن ولبنى بجلبابها المزركش وبرعى يفتح لهم وهو بلباسه الابيض والفانلة ذات الحوض الواسع،
: إدخلى انتى يا لبنى إرتاحى علشان من بدرى هانسافر ع المزرعة
: حاضر ياستى
: وانت يا برعى تعالى معايا هاديلك حاجة من المطبخ
ترجلت فى الحديقة مع برعى حتى باب المطبخ الخلفى وبمجرد دخولهم هجمت عليه تقبله وتفرك قضيبه بميوعة شديدة تريد أن توصله لأقصي درجة هياج،
: كده هاتخلينى انام من غير ما ترضعنى يا سافل
فتح الروب بعصبية وشهوة وهو يهجم على صدرها بشهوة واضحة تظهر فى رجفة أطرافه،
: كنتى خليتى البت تبات فوق مع العيال وتجيلى
: عيب لازم تنام عندك فى اوضتك عشان تبقى على راحتها وماتتكسفش، دى مش جايبة معاها لبس يا عينى ومفيش عندنا حاجة على قدها
تحدثه وهى تفرك قضيبه وتتأكد من إنتصابه وترى تلك اللمعة وشبح الشرود فى عينيه وهى تلفت نظره الى لبنى،
نظره الى لبنى،
رفع قميصها ووضع إصبعه بداخل كسها بعنف،
: طب نخليها هنا ومحدش هايحس بينا
: تؤتؤ يا برعى انت اتجننت، ممكن عمتو تنزل فى اى وقت
قالتها وهى تعود للخلف وتغلق الروب وترى قضيبه المنتصب وهو يتحرك لا إرادياً فى الهواء،

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:26


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:26


يرضعه تارة أخرى،
تنهض وتجعل لبنى تعانق الفراش المرتفع بصدرها ومؤخرتها بارزة للخلف،
تقف بجوارها تفرك لحم مؤخرتها ثم تصفعها عدة صفعات رقيقة وهى تشير لمحمود ليقترب وتمسك بقضيبه تدفعه بكس لبنى من الخلف،
: نيك يا حودة... نيك لولو مراتك
محمود يتحرك بحماس فوق مؤخرة لبنى وعينه على جسد هدى ولا يرى غيره،
دقيقة وكانت تأخذ مكانها بجوار لبنى ومؤخرتها الممتلئة تتراقص لمحمود،
: يلا يا حودة حطهولى انا كمان
لم يكن بحاجة لتعليماتها فقط انقض بالفعل على مؤخرتها بهستريا ودفع قضيبه مرة واحدة جعلها تصرخ واخذ فى الحركة،
: اضربى على طيازى يا حودة وانت بتنيك
قالتها وهى تجذب لبنى تضمها فى صدرها وتلتهم فمها ومحمود مستمر بقوة تضاعف
: قربت... قربت تنزل يا حودة
: ااااه.. اه هانزل اهو
جذبت جسدها وغعتدلت وهى تمسك لبنى من رأسها ويجلسون أسفل قضيب محمود المرتجف ولبنه يخرج كثيف يغرق وجوههم بشكل غريب،
لبنه مثل والده كثيف وغليظ،
تقبل لبنى وتلعق اللبن من فوق وجهها وتجعلها تتذوق وتبتلع هى الاخرى لبن محمود ثم تدفع رأسها نحو قضيبه تنظفه بفمها وهى تفعل مثلها بينما محمود ساقطاً بخصره فوق الكنبة بأنفاس متقطعة،
الكل مبهوت مبهور وكأنهم مروا بحلم جماعى سوياً،
قامت هدى ونامت على بطنها فوق الفراش بعد أن صعدت فوقه بصعوبة،
جسدها كأنها جوهرة مضيئة فوق الفراش ومؤخرتها مرتفعة بارزة ولبنى ومحمود ينظرون لها بشبق شديد،
: ايه يا ولاد اتعلمتوا تبسطوا بعض ازاى
كلاهما هز رأسه بنفس الدهشة التى لا تغيب عنهم،
: ايه يا ولاد بتبصوا لطيزى كده ليه؟!!
نطق محمود بتلعثم،
: اصلها حلوة جوى يا ست وكبيرة جوى وملظلظة
: نيك لولو كتير وشربها لبنك وطيزها تبقى قد طيزى
: ياريت يا ست تبقى قد طيازك دى
: طب تعالوا... تعالوا اتمتعوا بيها
إبتسموا فرحين من دعوتها وإنقضوا عليها سوياً يدلكون لحم مؤخرتها ويقبلوها ويفترسوها بشكل كامل،
الاجساد تلاحمت والقبلات تبدلت من فم لفم وحلمات هدى ولبنى إرتشف منهم الجميع بعدالة شديدة،
لبنى تعلمت لعق كس هدى بنفس درجة تعلمها لعق قضيب محمود،وهدى لم تترك كس لبنى الا للعق قضيب محمود،
جعلت محمود ينادى لبنى بالألفاظ المثيرة وجلست بجوارها تدربها على جمل تثير محمود وتفهمهم كيف يتبادلونها بينهم حتى صارت لبنى لا تكف عن وصف نفسه بالشرموطة والمتناكة لمحمود وهو يبادلها نفس الالفاظ بنفس الحماس حتى هدى طلبت منهم منادتها بنفس الطريقة وهى تتحدث بطريقتها العاهرة،
: نيكوا الشرموطة... نيكوا هدى اللبوة
ليلة كاملة لم يستريحوا فيها دقيقة قذف فيها محمود لبنه ثلاث مرات حتى إعتادت لبنى طعمه وأحبته وصارت تلعقه وتبتلعه بنهم مثل هدى وبنفس الدرجة،
الزوجين الصغار الخام كانوا مثل العجينة بين يد الناضجة المفعمة بالهياج والمسيطر عليها وحش ومارد الشهوة والمجون،
أكثر ما كان يعجب هدى فى تلك الحالة أن كل من محمود ولبنى يفعلون وهم موقنون أن ذلك كله لا يتم الا معها وبوجدها ولها فقط،
الحسنة الأكبر لحجم سذاجتهم وبلاهتهم هى تلك المشاعر نحو ما يتم،
هم يخافون بشدة بتفكير الاطفال بداخلهم ألا تخبر سيدتهم، برعى أو ام عطا بشئ،
من فرط سذاجتهم لا يدركون أنها الشيطان الذى أخذهم لطريقه،
فى الصباح وبعد أن أنهكت الاجساد وتمتعت حتى الثمالة إرتدت هدى الروب الحرير فوق جسدها العارى وتركت قميصها فى حجرتها الجديدة وصعدت غرفتها تنل قسط من الراحة بعد أن أنهكها محمود بفحولته وقوته المفرطة،
لم تجد فسيح من الوقت للتمتع بهم من جديد ووجب عليها العودة وهى تؤكد عليهم أن يفعلوا ما تعلموا كل يوم حتى تعود لهم من جديد،
عاد محمود لجلبابه لكنه بدّل لباس باللباس الجديد الضيق من أسفلها وصارت لبنى ترتدى الاسترتش والبلوزة بكل راحة وقبول فى وضح النهار،
فتحت باب الشهوة والعهر على مصراعيه لهم وتركتهم وهم متوقون للمزيد،
أزالت ذلك الحاجز المنيع الصعب بين لبنى وعطا وتأمل فى المزيد،
عطا ولبنى بالنسبة لها شئ فوق تصورها وحالة لم تكن تصور حدوثها أمامها،
كانت وهى فتاة صغيرة تسمع من بعض أصدقاء دراستها أن هناك فتيات يمارسون مع إخوتهم،
سمعت ذلك كثيراً لكنها لم تراه أو تجربه أو تستطع يوماً أن تفكر فيه بشكل جاد،
رؤية عطا ولبنى فوق قضيبه بمؤخرة عارية لا يفارق مخيلتها،
محمود هو زوج وما يجمعه بلبنى عادى حتى وجودها عارية معهم لا جديد فيه وهى من تذوقت من قبل قضيب الكلب والجناينى والشيميل،
فور عودتها تلقت إتصال من روان تخبرها فيه أنها أتمت الاستئجار وأصبحت الان فى شقة جديدة بعيدة عن المنطقة القديمة حيث لا أحد يعرفها ولا أحد تعرفه،
فى غرفتها خلعت ملابسها وقصت على روان كل ما حدث فى المزرعة،

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:26


روان شبقة وشهوانية أضعاف صديقتها،
كانت تسمع وهى تفرك كسها ولا تكف عن التأوه من كل التفاصيل،
حتى ما فعلته بعطا ولبنى أعجبها بشدة وصرخت من شهوتها وهى تخبر هدى أنها جربت ذلك مئات المرات مع أخيها وابن الجيران واخته حيث كانوا فى صباهم يمارسون ذلك ويتبادلون سويا كل أخ مع أخت الاخر،
روان مشتعلة الشهوة وتُلح على هدى أن تزورها فى الصباح لرؤية شقتها الجديدة وأيضا لجلب ريكس معها ليعيش معها ويؤنسها،
هدى تضحك وهى تعرف أن روان تريد قضيب ريكس ليس الا،
تثيرها بدعابة وهى تخبرها أن ريكس متحفز ولا يهدأ وسوف يدمى كسها بقضيبه،
فى الليل كانت تنظر لبرعى من شرفتها بقميصها القصير وهو فى الحديقة يتطلع إليها ويده فوق قضيبه ويشير لها بشبق أن تنزل له،
غابت عنه وإشتاق إليها،
أخرجت له لسانها وهى تحرك يدها فوق نهدها تثير حنقه وتضحك من طريقته وتزيد لوعته وترفض النزول وهى تهز كتفها بميوعة وتخبره أنها تريد النوم،
فى الصباح كانت تصحب ريكس فى سيارتها لشقة روان ليقضى عنده بعض الايام كما طلبت،
هى بالأحرى تريد التمتع معها بريكس لتتذكر قضيب انجى وأيضا تريد أن ترى ريكس وهو يركب روان،
روان إمرأة لا تملك حظ جيد من الجمال، ملامح جامدة حادة وجسد ذكورى بشكل كبير،
ملامحها وهيئتها بعكس شهوتها التى لا تهدأ،
قد يكون جمالها الغائب هو سر ميلها للإناث،
تعرف أن الذكور لا يلتفتون لها ولا تجذبهم بشكل جيد بعكس الاناث الذى تنجح معهم وتتمتع بهم أكثر،
لم تنتظر روان دقيقة بعد وصول هدى وخلعت ملابسها لتصبح عارية وهى بلا ذرة خوف أو تردد تأخذ ريكس بين ذراعيها وتبحث عن قضيبه،
ريكس يبدو عليه أنه تعود على أجساد النساء ورائحة شهوتهم،
صار ينبح ويزوم وهو يلعق بلسانه الطويل جسد روان العارى،
تخلصت هدى من ملابسها وصارا سويا يداعبون قضيب ريكس حتى انفجرت ثورته وركب روان ودك كسها بلا هوادة،
هدى تجلس وتفرك كسها وهى ترى ذلك المنظر الغريب النادر لسيدة عارية اسفل كلب يجامعها بشبق،
تشعر الان بمشاعر برعى وهو يراها بنفس الهيئة تحت ريكس،
له كل العذر فى اشتعال شهوته فالمنظر لا يضاهيه شئ على الاطلاق،
هدى تفتح ساقيها أمام فم روان لتنقض على كسها تلعقه وتعض زنبورها وهى تأن من قضيب ريكس سريع الضربات،
لسان روان أسرع وادق من لسان لبنى،
تعرف كيف تستخدمه فوق كس هدى وبين ثنايا شفرتيها،
تقبض على شعر روان بعنف من شدة شهوتها وهى ترى وجه ريكس الممتقع أمامها ولسانه متدلى من نيك روان التى لا تكف عن الصراخ والوحوحة،
انتفض جسد روان وتلوت بعنف بعد أن قذف ريكس لبنه الكثيف الغزير فى كسها وهى تعض على كس هدى التى شاركتها الصراخ من ألم العضة وهى تلقى بشوتها بفم روان الشديدة الهياج،
أخذت روان تقبل ريكس بحب بالغ كأنه حبيبها وهى سعيدة ممتنة لما فعله ولا تصدق أنه بكل هذه الحرفية والقوة والفضل يعود لكس هدى الذى علمه طريق أجساد النساء،
عادت هدى لبيتها وقد تركت ريكس بصحبة روان يقضون سوياً شهر عسل جديد بدلاً من كلبته الحامل وهى تشعر بسعادة أن روان أحبت ريكس وأحبت ما يفعل وتخلصت من مشاكل شقتها القديمة وتعيش فى شقتها الجديدة براحة وهدوء،
نظرات برعى لها غريبة تراها لأول مرة،
الشوق واضح بشدة عليه رغم أنها غابت ليلة واحدة فقط ومن قبلها كانت تشعر به يتململ منها ويقضى الوقت معها بحماس فاتر بعكس البداية،
****فة فى عينيه غريبة محيرة وجعلتها تبتسم بخجل وهى تشعر به كعاشق صغير ينظر فى عين محبوبته،
إنخرطت فى أمور البيت والأولاد باقى اليوم حتى نادت على برعى وطلبت منه إحضار بعض النعناع من الحديقة من أجل عمة زوجها،
دلف إلى المطبخ من الباب الصغير المطل على الحديقة ودفع اصبعه فى نصف مؤخرتها بغتة وهى لاتشعر به حتى أنها نتفضت وانفزعت من فعلته وهى تقفز لأعلى وتنظر إليه وتعض على شفتها بلوعة وهى تضربه على صدره بدلال،
: مالك يا راجل مش على بعضك كده ليه؟!!
: تعبان قوى يا ست
مدت يدها تقبض على قضيبه من فوق ملابسه وهى تنظر فى عينيه بشبق،
: هاجيلك بالليل يا هايج وأفضيك
خطف قبلة من فمها قبل أن يرحل وهى تضحك من فعلته وتعجبها وتشعر بسعادة غريبة عليها،
برعى لم يتصرف هكذا من قبل بهذه الطريقة، كان دائماً متجهم قليل الكلام والفعل،
الان يتصرف معها كالعشاق وبلا أدنى تحفظ أو خجل،
تصرفه الجديد جعلها متشوقى لحجرته وفراشه،
إنتظرت بشغف حلول الليل لتنزل له وهى متزينة متلهفة،
وهى بين فخذيه تلعق قضيبه كانت تقارن بين قضيبه وقضيب محمود،
يتشابهان على نحو كبير، لكن قضيب محمود أكثر نضارة وقوة،
لمسات برعى وقبلاته مختلفة، تشعر بها يفعلها بحب لا بشهوة،
الفلاح الغشيم كأن مسه جن يقبلها بعذوبة ورقة ويداعب خصلات شعرها،
إستكانت بين ذراعيه وهى تنظر له وتتأمل ملامحه بحنان يضاهى حنانه وهى تداعب صدره وتنتظر قبلاته وتمتص لسانه برغبة حقيقية،
برعى تحول فوق سفح صدرها لأخر رقيق مفعم بالمشاعر حتى أنها ولإفتقادها لتلك الحالة منذ وقت بعيد لم تدرى بنفسها وهى تذهب فى النوم وتبيت فى حجرة برعى.

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:25


( 6 )

لم أكن أتصور أن يحدث بين لبنى وعطا أى شئ من أى نوع،
هكذا حدثت هدى نفسها وهى تجلس تنظر إلى لبنى بجوارها وهى تتذكرها ولبن عطا يصنع تلك اللمعة فوق شفتيها،
لبنى كأنها جرو صغير يتبع سيده وينتظر تعليماته أو أن يقذف له الكرة ويطلب إحضارها،
تربت عليها وهى تعيد على مسامعها بصوتها الخافت الموحى أن سعادة عطا مهمتها وأنها يجب أن تطيعها فى كل شئ وتفعل ما تخبرها به بالحرف الواحد،
عاد محمود بعد قليل وبالطبع طلبت هدى من لبنى أن يأتى لغرفتها،
أصبحت غرفة هدى هى مكان إجتماعهم الجديد،
فؤاد الخفير طلبه لمساعدته فى متابعة تحميل المحصول على عربات النقل وبعد إنتهائهم رحل كى يستريح قبل نوبة حراسته الليلية للمزرعة،
رؤيته لبنى بالقميص الجديد العارى أثاره من جديد وجعله ينظر إليها كأنه يراها لأول مرة برغم أن زواجهم مر عليه أيام وأيام،
لاحظت هدى نظراته وداعبته كى تثيره أكثر،
: ايه رأيك فى عروستك الأمورة يا محمود؟
: دى بجت حلوة جوى جوى يا ست
: ولسه هاتبقى أحلى وأحلى وتتبسطوا أكتر كل ما تسمعوا كلامى وتتعلموا منى
: احنا من ايدك دى لإيدك دى يا ستى
: برافو يا محمود، من هنا ورايح تسيبها تلبس على راحتها وتدلعها كمان
: حاضر يا ست
: دلوقتى تنزلوا أوضتكم إرتاحوا شوية علشان بالليل نقعد سوا ونكمل كلامنا
نظرت لبنى إليها وهى مترددة ثم سالتها بخوف،
: هانزل بالقميص ده يا ستى؟
: لأ طبعا يا لبنى عيب، الحاجات دى تلبسيها مع محمود فى أوضتكم أو وانتى هنا معايا
: يعنى ألبس جلابيتى تانى يا ستى؟
: لأ استنى، انا جيبالك هدوم كتير قووووى
فتحت إحدى الحقائب وأخرجت منها إسترتش وبلوزة قصيرة وطلبت منها إرتدائهم،
أطاعتها وبدلت ملابسها أمامها وأمام محمود وقد توارى خجلها بشكل كبير وواضح،
الإسترتش ضيق ويجسم جسدها بشكل كبير ويجعل مؤخرتها برغم حجمها الصغير مضمومة بها بعض البروز،
قماش الإسترتش خفيف نوعاً جعل لحمها مرئي بدرجة واضحة حتى أن محمود سألها بصوت متهدج،
: بس ده مبين جسمها شوية يا ست أهو
: مش قوى يا محمود، وبعدين وهى جوة الفيلا مين غريب هايشوفها؟
: ما عطا بيجى كل شوية وعم فؤاد كمان ساعات بيحود يشرب الشاى بالليل لو لجانا صاحيين
معلومة جديدة يطرحها محمود أمام هدى وهى وجود فؤاد الخفير ليلاً ويجب عليها الحرص ألا يعلم شئ عما يدور بداخل الفيلا،
: عطا أخوها عادى يشوفها وعم فؤاد قد ابوها مفيش حاجة برضه
: يعنى يشوفوها بالخلاجات الجديدة عادى؟!!
سألها محمود وهو يرنو إلى لبنى مفتون بشكلها،
لبنى هى أيقونة المشهد فى ظل إحتفاظ هدى بهيئة ثابتة جميلة لكنها لا تصل إلى حد اللإثارة والإغواء،
: أنا هاعرفها ايه اللى يتلبس قدامهم وايه يتلبس ليك لوحدك
غادر محمود بصحبة زوجته إلى حجرتهم وظلت هدى تراقبهم من خلف ستائر شرفتها لترى كيف يتصرفون،
هم بعقول صبية صغار لا يملكون تجربة أو عقل وينقادون خلفها بكل سهولة،
تفتح أعينهم وعقولهم المحدودة على عوالم جديدة يجهلوها تماماً ولا يعرفون عنها أى شئ على الإطلاق،
منظر لبنى وهى تجلس بملابسها العصرية وشعرها المرسل على الحصيرة أمام حجرتهم وبجوارها محمود بجلبابه وجسده المشدود المتحفز، أغرب من أن توصفه كلمات أو يعبر عنه وصف،
بعد أن حل الليل وإتشح المكان بالظلام، تعطرت هدى وتزينت بشكل لافت وواضح وإرتدت قميص شفاف أسود اللون أضاف لجسدها الأبيض اللامع سحراً وجمال وغلفته بالروب المعتم من الحرير وتوجهت لغرفة العرسان،
باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود يجلسون بداخلها فى صمت غريب ومريب،
: ايه ده انتوا قاعدين كده ليه؟!!!، انتوا فى عزا؟!
: لأ يا ست مستنين أوامرك
قالها محمود الذى هب واقفاً فور رؤيتها،
: انتوا بتقعدوا بالمنظر ده دايماً؟!
: لأ يا ستى احنا بنقعد فى الفيلا نتفرج على التلافزيون
قالتها لبنى بطفولية وهى تبتسم بفرحة لقدوم هدى،
: يعنى وجودى السبب إنكم قاعدين زهقانين كده، المرة الجاية هاجيبلكم تلفزيون ليكم مخصوص
: كتر خيرك يا ست
قالها محمود بحماس وهو يشد جسده وصوت عالى بما لا يتناسب مع الموقف،
طلبت منه أن يذهب ويتأكد من غلق الباب الرئيسى للحديقة جيداً بالترباس حتى لا تتفاجئ بدخول الخفير وهى معهم،
هدى تجلس على الكنبة وهم يجلسون أمامها على حافة فراشهم العالى وأرجلهم لا تصل للأرض من شدة إرتفاع المراتب،
يجلسون كما لو كانوا تلاميذ فى حضرة معلمهم صامتون مهذبون ينتظرون حديثه،
: ها يا ولاد مبسوطين بالحاجات الجديدة؟
رغم زينتها الواضحة المغرية وملابسها الخاصة إلا أن نظراتهم لها كانت لطيفة خالية من الشهوة الواضحة،
: دى حاجات حلوة جوى يا ستى
قالتها لبنى وهى تحرك أناملها فوق ملابسها الجديدة التى ترتديها،

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:25


إنتبهت هدى أن باقى الحقائب كما هى لم يفتحها أحد،
: انتوا ماشوفتوش باقى الحاجات؟
: لأا لسه يا ستى محدش مد إيده على حاجة
قالها محمود كأنه ينفى عنهم أنهم مدوا أيديهم على شئ لتضحك هدى وهى تشرح لهم بهدوء ومودة،
: يا حبايبى الحاجات دى ليكم وبتاعتكم علشان تلبسوها وتتهنوا بيها
نظر محمود إلى لبنى وإبتسموا بفرحة كأنهم أطفال يشترون ملابس العيد الجديدة،
قامت هدى وأخرجت كل محتويات الحقائب بجوارها على الكنبة فى مجموعتين أحدهم خاص بلبنى والاخر بمحمود،
أشرت إلى لبنى لتقترب منها، هى بجوارها كأنها إبنتها الصغيرة بسبب تباين الحجم بينهم بشكل كبير،
منظر لا يمكن توصيفه بغير أم تغير ملابس طفلتها وهدى تخلع بلوزة لبنى الساكنة بين يديها ومن بعد تجذب الاسترتش وتزيد بأن خلعت لها اللباس الصغير لتصبح عارية تماماً هذه المرة فى وجودها هى ومحمود،
الحجرة صغيرة وبابها مغلق والصمت يعم المكان ومحمود يشيح ببصره وهو يبتسم بخجل وحمرة وجه بالغة،
تنظر إليه هدى بخبث وصوتها يتحول إلى الهمس والفحيح،
: وبعدين يا محمود؟!!، مش قلنا هانبطل كسوف علشان نتعلم ونعرف نتبسط
قالتها وهى تلف جسد لبنى تجاهه ويدها تتحرك فوق بطنها بهدوء وبطء،
محمود يحدق فى لبنى وكامل عريها ولا يشعر أن يده أصبحت فوق قضيبه دون قصد،
أصابع هدى تتحرك إلى عانة لبنى المنبتة بشعيرات قصيرة وهى تجذب تلك الشعيرات برقة ولبنى تتراجع بخصرها من الالم الخفيف والخجل،
: ماينفعش تبقى كده يا لبنى، لازم تشيلى الشعر بإستمرار علشان تبقى ناعمة وجميلة وتعجبى محمود
: مممممممممممم، حاضر يا ستى هاخلى أمى تعملى حلاوة
: تؤتؤ، مفيش ماما انتى تعملى لنفسك وتتعلمى
: حاضر يا ستى هاتعلم
أمسكت بأحد القمصان وأدخلته فى راسها، قميص من القماش المطاطى إلتصق بجسدها بشدة وبدا كأنه جزء من جلدها ويصل إلى أسفل مؤخرتها بسنتيمترات قليلة وفوقه خطوط لامعة لها بريق شديد يتناغم مع اشعة النور القادمة من المصباح لتتراقص لمعته فوق جسدها،
: ده بقى تلبسيه لما تكونى هاترقصى لمحمود
: يا حومتى، أرجص؟!!!!
: ايوة طبعا ترقصى لجوزك وتدلعيه
: هههههييييي، لأ يا ستى أنى أنجسف
ضربتها بكفها فوق مؤخرتها وهى تدفعها لمنتصف الحجرة،
: إوعى تقولى أنكسف تانى، جوزك تعمليله كل حاجة واى حاجة، ويلا لفى فرجى جوزك على القميص
لبنى التى بدأت منذ ماحدث مع عطا تتجرأ أكثر وتطيع بشكل أسرع،
وقفت بالمنتصف بين هدى ومحمود تلف وتدور حول نفسها تستعرض القميص ومحمود يتابع بشهوة وإعجاب،
: ها، ايه رأيك يا محمود؟
: حلو جوى يا ست
: طب يلا انت كمان قوم غير اللبس الوحش ده وإالبس اللبس الجديد
: أنى كمان يا ست؟!!!
: ايوة طبعا مش انت عريس ولازم تفرح وتنبسط
أخرجت له لباس من الجيل الضيق وشورت وبادى ،
نظر لهم مفتوح الفم ولا يتوقع أن تكون تلك الملابس تخصه،
: أنى هالبس الحاجات دى يا ست؟!!
: أيوة طبعا انت شاب صغير وعريس ولازم تلبس الهدوم دى علشان مراتك تشوفك حلو وتحبك
وقف صامتاً وهو لا يعرف ماذا يفعل وبصره مشتت بين هدى ولبنى حتى تحدثت هدى بصوت مغلف بالجديةن
: يلا إسمع الكلام وإلبس
: أنى مجسوف أغير هنا يا ست
: لأ ماتتكسفش، لبنى غيرت هنا عادى وبعدين كل ده علشان تتعلموا وتعرفوا تتبسطوا سوا
أدار جسده وخلع جلبابه وملابس الداخلية الفلاحى ليظهر جسده عارى من الخلف ومؤخرته الممتلئة المشدودة،
ناولته هدى اللباس الصغير ليرتديه ويلف جسده وهو فى قمة خجله،
اللباس ضيق جدا وممسك على قضيبه بشكل صارخ جعله مرسوماً بوضوح،
وضع يديه فوق قضيبه يخبئه بخجل حتى همست له هدى بأن يرفع يديه لترى لبنى جسده وملابسه،
: ايه رأيك فى حودة يا لبنى
: حلو يا ستى
قالتها وهى تضحك بطريقتها الطفولية وتنظر إلى قضيب محمود بخجل،
قامت تقترب من محمود ويدها تتحس اللباس وهى تجذب لبنى وتضع يدها لتفعل مثلها وتحرك كفها فوق قضيبه،
: شايفه اللبس حلو ازاى ومخلى الكوكو بتاع محمود شكله حلو
محمود مرتجف وينظر لهم بصدمة وقضيبه فى غاية الانتصاب وممدد بجنب بداخل اللباس الضيق ولبنى تلمس قضيبه مرتعشة،
: ايه الكوكو ده يا ستى؟!
: ده... اللى تحت إيدك
: زبره يعنى يا ستى؟!!
الشهوة تلف رأس هدى بالكامل وهى تضغط على قضيب محمود من خلال كف لبنى،
: أيوة زبره... زبر جوزك حبيبك
دفعت محمود ليجلس على حافة الفراش وجذبت لبنى لتقف بالمنتصف وتطلب منها أن ترقص له ليتمتع بجسدها وقميصها اللامع الضيق على أنغام أغنية من هاتفها المحمول،
لبنى ترقص بطريقة خالية من أى إثارة ليس بسبب خجلها ولكنها بالفعل لا تعرف،
هدى تقرر دخول حلبة المصارعة وتقف أمامهم وتخلع الروب ويظهر جسدها الشهى من خلف قماش قميصها الأسود الخفيف،

قصص جنسية عربية

05 Nov, 19:25


محمود يفتح فمه على اخره ويقبض على قضيبه بلا وعى وهو يفترس جسد هدى بنظراته،
تتحرك بعهر وميوعة شديدة وترقص امامهم وهى تحدث لبنى وتطلب منها أن تتعلم نفس الحركات،
لبنى تحاول وتقلدها وتنجح فى تكرار أكتر من حركة بإجادة،
تتركها هدى وتقف تشاهدها وهى تهتز فى مكانها وعيناها على قبضة محمود فوق قضيبه وهو ينقل بصره بين رقص لبنى وجسد هدى المثير،
تهمس للبنى بعهر بالغ على مسمع من محمود،
: شايفة زبر حودة مولع ازاى من جمالك
تنتهى الأغنية وتقف لبنى تنتظر تعليمات هدى التى تنهض وتجذب محمود من يدها نحو لبنى،
: يلا بوس مراتك وغشكرها علشان بسطتك
يضع فمه ويقبلها بطريقة صماء وهدى تعترض وتطلب منه التقبيل بشكل أفضل،
يكررها بنفس النمط لتقترب منهم وتصبح الأجساد كلها متلاصقة وأعين لبنى ومحمود تتفحص جسد هدى المثير لكلاهما بشدة،
تطلب منه فتح فمها وتطبق على شفتيها فى قبلة ساخنة وهى تأكل شفتها العلوية ولبنى فى حالة نشوى بالغة من قبلة هدى،
: شفت ازاى يا حودة البوسة
: ازاى يا ست
: كده
قالتها وهى تفتح فمه بإصبعها وتلتهم شفته الغليظة بنهم بالغ وتدخل لسانها فى فمه وترشف من لعابه،
: بوسها زى ما وريتك كده
تدفع رأسه برقة نحو فم لبنى ويقبلها مثلما فعلت معه هدى ويغيبا فى قبلة طويلة وهو يلتهم شفتها بشبق شديد،
تحرك رأسه ليقبل رقبتها وهى تزيح قميص لبنى رويداً رويداً وتطلب منه لعق وتقبيل كل جزء يظهر حتى ظهرت حلماتها لتنقض بفمها على واحدة وتترك الأخرى لمحمود وهى ترشده لطريقة رضاعة حلمة لبنى،
لبنى ترتجف بينهم وسيقانها على وشك أن تتهاوى مما تشعر به وافواه هدى ومحمود تلتهم نهديها،
: تهمس لمحمود إرضع جامد وإدعكه علشان بزها يكبر ويبقى قد بزى
قالتها وهى تخرج أحد نهودها وتضعه أمام فمه ويلتقط حلمتها بلا وعى ويرضعها بشراهة وأعين جاحظة،
وضعت كفها خلف راس لبنى وهى تقودها لنهدها الاخر لترضع منه هى الاخرى،
: شوفى بزازى حلوة ازاى يا لبنى، خلى محمود يرضعلك كتير علشان بزازك تبقى حلوة زيها
مدت يدها تخلع قميص لبنى وتخرجه من ساقيها وهى تسندها على الفراش المرتفع وتجذب رأس محمود نحو كسها وتطلب منه لعقه وتقبيله،
محمود يمتعض ويشعر أن لا رغبة لديه فى فعل ذلك،
تنقض هدى على كس لبنى تلعقه بشبق شديد وهى تثبت بصرها فى أعين محمود،
ينساب ورائها ويهبط فوق كس لبنى يقبله بتردد ثم يبدأ فى لعقه ولبنى ترتجف وتكاد تسقط لولا يد هدى الممسكة بها،
: ابقى شيلى الشعر يا لولو علشان حودة يلحسك حلو
: ها..ها..هاشيله ياا سسسسستتتتتى... اااااحححح
تسقط هدى قميصها وتصبح كاملة العرى وهى تشير نحو كسها لمحمود،
: شايف الكس المحلوق بيبقى حلو ازاى يا حودة
لم ينتظر توجيهها وترك كس لبنى وإنقض على كسها يلعقه بشراهة ورغبة شديدة،
هدى ولبنى عرايا مستندين على حافة الفراش ومحمود يبدل بينهم يلعق لكل منهم بعد الاخرى،
كل ما يفعله محود ولبنى يفعلوه لاول مرة وهم أقرب للنائمون مغناطيسياً تحت سطوة وسيطرة هدى،
تدفع محمود للخلف ليجلس فوق الكنبة وتمد يدها تخلع اللباس وينطلق قضيبه حراً شديد الانتصاب،
تقبض عليه بيدها وهى مبهورة بحجمه وقوة انتصابه،
تجذب لبنى ويجلسا سوياً بين فخذيه،
تعلمها وتقودها وهى تلعق قضيبه ولبنى تقلدها،
لعقوا قضيبه ودلكوه ولم يتركا خصيتيه بغير لعق كامل متقن،
محمود بعكس والده تماماً، رغم كل ما يحدث لم تأتى شهوته بعد،
مازال قضيبه صامداً بين ألسنتهم وهو لا يرفع بصره عن جسد هدى لحظة واحدة،
تترك قضيبه لفم لبنى وتجلس بجواره تقبله وترتشف شفتاه تارة وتضع نهدها بفمه يرضعه تارة أخرى،

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:03


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:02


هنا ورايح
ترنجات رياضية وشورتات وبالطبع عدة أطقم من الملابس الداخلية الرجالى المميزة،
حالة الدهشة التى تملأ ملامح محمود وهدى لا يمكن وصفها والتعبير عنها بأى طريقة،
كمن إكتشف فجأة أن بإمكانه الطيران فى السماء،
أخرجت بيجامة برمودا ببنطلون قصير وقطعة علوية بحمالات وطلبت من لبنى أن ترتديها،
كانت لبنى فى قمة خجلها وهدى بنفسها تخلع لها القميص وتبقى فقط باللباس الرفيع من الخلف أمام بصر محمود وتجعلها ترتدى البيجامة،
مقاس صغير جداً من القماش الليكرا الملتصق إحتوى جسد لبنى وجعلها تبدو مثيرة رغم نحافتها،
بصر محمود مشوش بين النظر لحلاوة هيئة لبنى الجديدة وجسد هدى الذى بدا فى ملابسها مثير بطريقة مهولة بالنسبة له،
لا وجود للمقارنة بين جسد لبنى النحيف الصغير وجسد هدى المنفجر الأنوثةن
يقفون بجوار بعضهم البعض كأم ناضجة بصحبة إبنتها الطفلة الصغيرة،
أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها،
وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية،
: يلا بوس عروستك
وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل،
: ايه ده؟!!، بوسها حلو
: ازاى يعنى يا ست؟!
: فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس
: ازاى يا ست دى؟!!
: بوس من بقها
قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها،
وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الطفولى الغريب وكست الحمرة كل وجهها،
وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس،
: هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
: ما أنى بوست أهو يا ست
: انت بتبوسها بالشكل ده على طول
: أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى
حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة،
: طب وانت بتتكسف انت كمان
نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت،
: إيوة يا ست بنجسف أنى كمان
: انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص
: نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل،
: تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا
: وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
: هشششششششش... انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة
: ماشي يا ست اللى تشوفيه
: دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة
: اشمعنى بالليل يا ست؟
قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته
قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل،
هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها،
: مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
: خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده
: وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود
: يعنى أبسطه هو كمان يا ستى
وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته،
لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة،
ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة
: هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
: مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى
: ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا
: يغير منه ليه يا ستى؟!!
: علشان انتى بتبسطيه
: خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن
: طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه
: يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت
: هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
: أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير
: يا حرام... يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط
ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت،
: مالك يا لبنى سرحتى فى ايه
: أصل يا ستى.... هههههيييي
: أصل ايه قولى
: أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة
رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة،
: يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
: والنبى يا ست اوعى تجولى لحد
: ماتخافيش بس احكيلى
: ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا ... بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها
فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك،

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:02


: هو كان مدخل بتاعه فيها
ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها،
: لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها
: وبعدين
: انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها
: بيطرطر ازاى
: يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى
: كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما
: كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة
: ده لبن مش بيطرطر
: كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
: يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه
: اه يا ست من زبره
أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى،
: ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟
: ما اعرفش يا ستى
: مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى
: إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم
: هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته
إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة،
: انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر
: هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
: أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو
نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل،
: انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له،
: ايوة بشربه وبحبه قوى... لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى
: اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة،
: اه لبن عطا ولبن محمود
: خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك
: إوعى تقولى لمحمود
: ليه يا ست؟!!
: هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص
: هو غلط يا ست
: غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا... مش انتى بتحبى عطا
: إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره
: خلاص يبقى تسمعى كلامى
: أعمل ايه يعنى يا ست؟
: بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف
: طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى
: يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت
: يا حومتى، بعد الشر عليه
: خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه
: حاضر يا ستى، هاجوله
: يا عبيطة ما ينفعش
: مش انتى اللى بتجولى يا ستى
: انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه
: يعنى ازاى يا ستى
قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة،
: لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله
: روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة
: حاضر يا ست
عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى،
: طب البس جلابيتى يا ستى
: لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط
: طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى
عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة،
: هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى
هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة،
عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده،
وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً،
هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة،
نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة،
: خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى
: حاضر يا ست كتر خيرك
الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد،
: ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
: اصل شكلها متغير جوى يا ست
: طب وايه رأيك مش كده أحلى؟
: ماخبرشي يا ست
: ازاى، بص كويس وقول رأيك
: عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست
: برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة
: طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى
: تروح فين استنى عايزاك
: أامرى يا ست
: أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد
: حلو جوى يا ست
: لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك
قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ
: ها يا عطا ايه رأيك؟

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:02


: حلوة يا ست
: طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها
وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم،
: فاهم؟!!
: فاهم ايه يا ست؟
: هافهمك.. لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص
: حاضر مش هاجول يا ست
: وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة
لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل،
: ما تلبس يا ست وأنى مالى
أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها،
نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة،
: اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد،
فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف،
مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها،
لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ
هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر،
: يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم
: مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى
: هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود
لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض،
جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش،
مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر،
فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة،
: ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا
لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق،
: لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر
: هى لسه صغيرة يا ست
: لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف
: تخلف؟!!!
: ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو
: تكبر ازاى يا ست
قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة
وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا،
: شيلها يا عطا
أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها
: شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى
عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده،
إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة،
: إرفعنى أنا بقى كده
لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك،
حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته،
هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته،
: حاول يا عطا... شيلنى
: مش جادر ياست
إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة،
: اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة
أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة،
شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى
: ايوة يا ست انتى تخينة جوى
ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه،
: مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف،
دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها،
: شوف انا تقيلة ازاى
قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم،
: شوف لبنى خفيفة قوى ازاى
تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه،
: شوف بزها صغنون ازاى... مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد
يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث،
أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر،
: شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال
يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس،

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:02


: اشربى لبن عطا يا لبنى عشان تتخنى، ده طعمه جميل
تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه،
: اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير
عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.

نلتقي في الجزء التالي

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:00


الفتاة صغيرة الحجم لها نهدين فى غاية الصغر وجسد نحيف بالكامل وبالكاد مؤخرة تبرز قليلاً للخلف لكنها تخلو من الاستدارة والإثارة،
ألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها،
وقفت لبنى أمام المرآة مفتوحة الفم لا تصدق هيئتها الجديدة وهدى تهمس فى أذنها وهى تغازلها وتشرح لها كيف أصبحت جميلة فاتنة وأن عريسها بالتأكيد سيفتنه شكلها الجديد،
خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد،
وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ،
: ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟
: يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
: عجبتك؟!
: جوى جوى يا ست
تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال،
أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه،
: ها أيه رأيك كده
: يا سنة سوخة يا ست هانم
: ايه؟!!، حلوة؟
: حلوة جوى يا ست
: أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا
: أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه،
: دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:00


( 5 )
عند عودتها كانت بحاجة بالغة إلى وجبة دسمة من وجبات برعى المجانية،
ظلت طوال النهار تشم رائحة الطعام ولم تأكل والان يجب التناول والشبع،
عطا وهو يحدق فى جسدها ويشاهد إغوائها مرتجف، ومحمود ولبنى وهى تلهو بهم وتهيئهم ليصبحوا وجبتها القادمة.. أو تصبح هى وجبتهم الأشهى،
زارت برعى فى حجرته مساءاً وهى تنوى أن تبعده تماماً عن كل ما سيحدث فى المزرعة حتى لا يفسد وجوده أى شئ من خططها،
حاولت وهى عارية بين ذراعيه تمسد له قضيبه أن تعرف أكثر وأكثر عن لبنى ومحمود،
تكلم كثيراً وهى منصتة وفهمت من كلامه كل ما كنت تظنه وتتوقعه،
هم فقراء معدومين لا يعرفون من الدنيا ومتعها شئ غير العمل والبحث عن لقمة العيش بأى شكل ويرضون بأقل القليل دون تذمر،
لا يتطلعون لكثير لذا فإن كل ما يجدونه يقبلون به وهم قانعون،
الفقراء نوعان،
نوع يعيش بالخبث والشر والنفس المريضة الحاقدة،
ونوع ثانى يعيش بكل رضا وقبول ولا يتطلعون لشئ لا يمسكونه بيدهم،
برعى وأم عطا وكل أولادهم من هذا النوع الثانى الطيب الذى لا يضر ولا يثور أو يتمرد،
رأت ذلك بنفسها مع برعى منذ أن أصبحت لعبته الجنسية ومفرغة شهوته،
لم يتطاول عليها أو يطمع فيها أو ينسى نفسه مرة واحدة وأنه مجرد خادم يعمل لحسابها وينتظر فقط ما تجود به عليها،
هم فى حجرته شئ وخارجها شئ أخر،
محمود لم يتعلم مثل والده ويعانى من نقص كبير فى نضجه العقلى والسبب فى ذلك كما توقعت هى بنفسها أن زوجة برعى هى إبنة خاله،
والد عطا توفى بعد ولادة لبنى بأربع أعوام عندما دهسه القطار وشاهدت زوجته ذلك وأصيبت بشلل من شدة صدمتها وفزعها وهى ترى الحادث،
كلهم فقراء طيبون يعيشون اليوم بيومه بكل رضا وقناعة،
فى الصباح كانت تقوم بجولة شراء كبيرة للعروسان،
إشترت أشياء كثيرة لهم ولم تبخل فى إختيارتها وإنتقت أجمل الأشياء وهى واعية لمقاسات لبنى ومحمود فقد حفظتهم عن ظهر قلب،
إشترت أيضا لهم بعض الأشياء الغالية لتكون ضمن أثاث حجرتهم المتواضعة،
بعد جولة طويلة عادت للفيلا لتجد برعى فى إستقبالها وهو يخبرها أن صديقة لها بإنتظارها،
إندهشت ولم تتوقع من تكون، هى بلا أصدقاء منذ زمن بعيد،
فى ردهة الفيلا صدمها رؤية "روان" تجلس مع عمة أولادها تنتظرها،
عقدت الدهشة لسانها ومع ذلك أخذتها فى عناق حميمى حقيقى،
روان هى صديقتها الوحيدة ولم تتوقع حضورها منذ أن تم القبض عليها وإغلاق المحل،
جلسا سوياً فى جو أسرى بعض الوقت حتى أخذتها وجلسوا منفردين فى أحد الجوانب،
فضول كبير لمعرفة كل ما حدث لها ومعها منذ أن تم القبض عليها،
روان يبدو عليها بقوة، الضعف ونقص الوزن وشحوب الوجه وحزن عام يغلف كل ملامحها،
قصت لها كل شئ بكل تفصيل،
أحدهم أبلغ عنها وعن نشاطها فى بيع الإكسسوارات الجنسية من خلال المحل وتم رصدها حتى تم القبض عليها وبالمحل عدد كبير من الألعاب الجنسية والأشياء الممنوعة المهربة،
إنجى تم ترحيلها عن طريق الإنتربول إلى بلدها وهى تم عمل قضية لها وأخذت أيام طويلة فى الحبس الإحتياطى على ذمة القضية حتى تم أخيراً الإفراج عنها بالأمس حتى تنتهى المحاكمة بعد مصادرة حسابها البنكى والمحل بكل محتوياته،
حكت لها وهى تبكى كيف إنتشرت قصتها بشكل مبالغ فيه ووقعت فى براثن الفضيحة المدوية حتى أنها منذ خروجها تعانى من بشاعة تعامل الجيران معها ورغبتهم فى طردها من العمارة،
قصتها تروى بأكثر من شكل وكل قاص يزيد من رأسه أشياء تجعلها لعنة لا يجوز بقائها بينهم،
المحامى أخبرها أن الأمر فى النهاية سبنتهى لغرامة مالية كبيرة ولن توضع بالسجن لأسباب كثيرة بحكم مهارته فى مثل هذه القضايا،
لكنها قد مرت بالمر على كل حال،
ليس هناك أسوء من سجينة فى قضية دعارة بداخل الحجز،
الكل تطاول عليها وذاقت من البؤس ألوان عديدة،
هدى تحب روان بصدق وتعاطفت معها بكل كيانها،
وعدتها أنها لن تتخلى عنها ولن تتركها وأنها ستضع تحت قدميها كل ما تحتاجه من مال مهما بلغ حجمه،
المشكلة الرئيسية عندها الان هى وجودها بشقتها وسط جيران يلعنوها كل لحظة ولا تعرف كيف تتصرف معهم،
هى وحيدة لا يوجد بجوارها أى إنسان غير هدى صديقة عمرها المقربة،
أصرت هدى أن تبيت روان معها خصوصاً أن زوجها يبيت الليلة خارج المنزل،
دموع روان وهى تقص ما مر بها فى أيام الحجز جعل دموع هدى هى الأخرى تنساب وهى تأخذها فى حضنها وتهدئها،
فى الفراش وهم يتبادلون البكاء المكتوم والعناق الحميمى المغلف بالحنان والشفقة،
تحول الأمر إلى قبلات ولمسات صنعها الشوق الصادق بينهم،
روان تبحث عن الحنان والشعور بالأمان والطمأنينة، وهدى تبحث عن جسد نظيف ومتعة تذوقتها مرة ولم تنساها قط،
لقاء محموم مفعم بالرغبة والإشتياق جعل أجسادهم لوقت طويل جسد واحد متلاصق تمام الإلتصاق وشفاه مطبقة لا تفترق،

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:00


وروان تفترش بوجهها صدر هدى الممتلئ الثير وهدى تقص بكل أريحية كل ما حدث معها منذ غياب روان،
كيف ركبها ريكس وكيف عرفت طريق قضيب برعى وكيف أصبحت أنيسته الليلية فى حجرته تتناول لبنه كوجبة عشاء تشتاق إليها فى أغلب الليالى،
حتى ما تنتويه مع لبنى ومحمود وعطا سكان المزرعة، قصته عليها وهى تستمع إليها بشبق بالغ ولم تكف عن فرك حلمتها المنتصبة،
روان تسمع وهى لا تصدق أن هدى الخجولة التى تخاف من كل شئ قد فعلت كل ذلك ولم تجبن أو تخاف وتتراجع،
روان أكثر شهوانية من صديقتها وفتنها كل ما سمعت وتمنت المشاركة والتذوق والتجريب،
كل ما يشغلها الان هو أمر السكن،
لا تريد المكوث فى شقتها وتريد الابتعاد عن كل من يعرفونها ويطاردونها بالفضيحة،
مجتمع صانع للخطيئة كل لحظة وبرغم ذلك لا يرحم من تنكشف خطيئته،
رغبة محمومة لاظهار خطايا الاخرين لتعويض نفوسهم أن غيرهم يفعل مثلهم وأكثر،
المال لا يمثل أى عقبة لهدى الثرية والتى تعيش فى رغد بفضل زوجها الواسع الثراء،
وضعت بين يدا روان الكثير منه للبحث عن شقة جيدة مفروشة بالايجار كحل مؤقت سريع للإبتعاد عن شقتها ومن يرجموها لخطيئتها،
روان صاحبة تجارب أكبر بكثير من هدى، رأت فى كل ما سمعته متعة خاصة مميزة لا تتوفر لأحد بغير مثل هذه الظروف الخاصة جدا،
هدى بين يديها كنز ثمين ومتعة لا سقف أو نهاية لها،
إتفقا سوياً أن يشتركا فى المتعة وهدى فى سعادة لا توصف أنها وجدت من يشاركها ويصنع لها تلك المساحة الأوسع من الأمان،
فى الصباح غادرت روان ومعها المال اللازم للبحث عن شقة جديدة فى أقصر وقت،
بالطبع قبل مغادرتها تفحصت ريكس وبرعى وهى تهمس فى أذن هدى أنها لا تستطيع الصبر على تذوقهم مثلها وأكثر،
الأهم من ذلك أنها فطنت بذكائها أن ريكس أصبح مثل الأول بعد ان حملت عروسته،
الكلاب لا تجامع الحوامل مثل البنى آدمين،
لاحظت ذلك وهى ترى حركته وحركته المفرطة وهم يقفون أمامه ينظرون إليه،
لولا أنه مقيد أغلب الوقت لبحث عن جسد هدى لإطفاء شهوته،
هدى مندهشة وهى ترى ذلك وتشعر به بوضوح، إنشغالها ببرعى وقضيبه أنساها أمر ريكس تماماً،
عقلها يأخذها للمزرعة وهى بصحبة ريكس مرة أخرى،
طرحت على روان ما تفكر به مع لبنى ومحمود وبالطبع أضافت وزادت روان بخبرتها الأوسع ما ستفعله هدى معهم لإحكام سيطرتها عليهم والقبض بعقلها على أجسادهم وشهوتهم،
روان تهوى النساء أضعاف ما تحمله من رغبة تجاه الذكور،
رغبتها فى لبنى عارمة وتنتظر لحظة القنص عليها بشغف كبير، وصف هدى للبنى جعلها تتذكر أول مرة لها مع فتاة وهى صغيرة تتساحق مع جارتها الصغيرة الحديثة البلوغ،
قالت لهدى وهى تتلوى من الشهوة أن طعم كس الصغيرات له مذاق لا يضاهيه شئ على الأطلاق،
قبل الغروب كانت تجلس هدى فى براح الحديقة وهى تنظر إلى ريكس وبجوارها برعى يقف بخشوع يستمع إليها وهى تسأله عن صحة كلام روان،
أخبرها أنه يلتزم بتعليماتها ولا يترك ريكس حر طليق حتى لا يعود للهجوم عليها،
أخبرها انه يعرف أن الكلب إذا تذوق لحم النساء لا ينساه ويظل مشتاق غليه مرة أخرى،
ريكس لم يعش مطلقاً خارج أمان المنزل وهدوئه وما حدث له وذاقه يقع فى نفسه محل الطبيعى والمعتاد،
بالطبع أخبرته أن ذلك كلام عار من الصحة وأن ريكس عاد لطبيعته ولن يفعلها مجدداً معها وأن ما حدث كان محض صدفة وعدم فهم منه لطبيعة تكوينه،
تريد إبعاد تفكيره عن ريكس وعنها ولو بشكل مؤقت،
فى اليوم التالى كانت تعد نفسها للعودة للمزرعة، فى الليلة السابقة أخبرت زوجها أنها ستذهب إلى هناك نظراً لوجود عربات النقل الخاصة بالمحصول،
يوم بليلة وتعود فى اليوم التالى،
صنعت لنفسها مساحة مناسبة من الوقت مع لبنى ومحمود،
معها كل المشتريات والهدايا الخاصة بهم ولم تنس أن تهيئ جسدها قبل الذهاب،
تحممت وهندمت جسدها وجعلته فى أفضل حالاته،
الوقع الأول فى نفوسهم سيلتصق بعقولهم وتنطبع صورته فى أذهانهم،
كالمرة السابقة وجدتهم يفترشون الأرض بجوار المدخل أمام حجرتهم،
لبنى بنفس الجلباب وبنطلونها من تحته، ومحمود بجلبابه يجلس ممشوق القوام متطلع الى اللاشئ،
رحبوا بها فرحين وحملوا الحقائب الكثيرة يتبعوها لداخل الفيلا،
أنتقت منهم عدة حقائب وضعتهم أمام محمود وطلبت منه أخذهم لحجرتهم وهم فرحين بشدة كالأطفال الصغار بحلوى العيدن
وباقى الحقائب حملتها مع لبنى وصعدوا وحدهم لغرفة هدى بالدور العلوى،
فى حجرتها وبعد ان أغلقت الباب لإشعارها بالخصوصية وقفت أمام بصر لبنى تخلع قميصها وبنطلونها وغطاء رأسها لتبقى فقط بالملابس الداخلية التى إختارتها بعناية،
ستيان من الشيفون الخفيف يشف نهديها تماماً ولباس يشبهه من الامام ويجعل كسها الحليق النظيف ظاهراً بإستحياء ومن الخلف فقط خيط رفيع يغرق بين فلقتى مؤخرتها الممتلئة،

قصص جنسية عربية

04 Nov, 00:00


كانت تفعلها ببطء وهى تتفحص رد فعل لبنى وهى تطلع إليها بخجل بالغ ودهشة عارمة،
الفتاة ترى ذلك لأول مرة حتى أنها كانت تشيح ببصرها وهى ممتقعة الوجة من شدة الخجل والدهشة،
ألقت هدى بخيطها الأول وهى تنظر فى عيناها الضيقة وتهمس ببطءن
: مالك يا لبنى مبرقة كده ليه؟!
: أصل يا ستى... اصل...
: اصل ايه قولى
: الهدوم دى غريبة جوى
: اها، قصدك اللانجرى بتاعى
: الإيه؟!!!
: البس الداخلى يعنى
: شكله غريب وعريان جوى يا ستى... هههههيييييي
: ما هو علشان محدش جابلك لبس زيه، المفروض انتى تلبسي كده انتى كمان وتبسطى جوزك
: يا نهار مش فايت يا ستى، البس كده قدام محمود؟!!
: ايوة طبعا، مش جوزك ولازم تبسطيه وتخليه يحبك
: لأ يا ستى أنى انجسف جوى جوى
: يا عبيطة ده جوزك ولازم تعملى كده علشان يحبك ويبقى عايزك على طول
: عايزنى ازاى يعنى
ألتقطت هدى شورت قصير وتيشرت واسع فضفاض وإرتدهم فوق جسدها وهى تتابع حديثها بنفس الصوت الخفيض،
: عايزك.. يعنى يبقى نفسه فيكى وعايز ينام معاكى
فطنت لبنى بحد الضئيل من الفهم لمقصد هدى وردت بخجل وضحك خافت،
: ما أحنا بنعمل عرايس كل يوم
ههههه، برافو عليكم وعلشان كده جبتلك شوية قمصان هايعجبوكى موت
: جمصن ؟!!، جمصان ايه؟!!
: قمصان نوم علشان تلبسيه وتدلعى
مدت يدها تخرج لها مجموعة مميزة من قمصان النوم الحديثة والمثيرة فرشتها لها لتشاهدها ولبنى مفتوحة الفم تحدق بدهشة شديدة،
: يا حومتى يا أمة، أنى هالبس اللبس العريان دهوه؟!!
: أيوة يا بنتى طبعا مش عروسة!!
: لأ يا ستى أنى أتجسف جوى جوى
: تنكسفى؟!!!، ده جوزك ويشوفك باللبس ده ويشوفك عريانه ويعمل كل اللى هو عايزه
: أنى أتجسف أبجى عريانة يا ستى جصاد محمود، أنا بلبس الجميص اللى امى جابته
: دى جلاليب بيتى يا حبيبتى مش قمصان
: وأنى مالى بجى، أمى هى اللى جابتلى
: وجوزك مش مضايق؟!!!
: هايضايج ليه؟!!!
: يعنى مش بيبقى عايز يشوف جسمك ويستمتع بيكى ؟!!!
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: أومال بتناموا سوا ازاى؟!!!
: هههههىىىى بننام يا ستى
جذبتها من يدها وهى تجلسها بجوارها على الفراش وتسألها بدهشة شديدة،
: بصى أنا عارفة أن أمك ست كبيرة وتعبانة، أنا زى ماما اتكلمى معايا عشان أفهمك
: أجول ايه يا ستى؟!!
: بتناموا سوا ازاى مع بعض
: بنطفى النور وهو يجلعنى البنطلون ويعمل
: بنطلون؟!! انتى بتلبسي تحت قميصك البنطلون وانتوا هتناموا سوا؟!
: أيوة يا ست أومال هنام من غير البنطلون؟!!!
: انت عبيطة قوى يا لبنى وكده جوزك مش هايبقى مبسوط منك
: ليه بجى يا ستى
: يعنى هو بيبقى مبسوط
: ماخبرشي بجى يا ستى
: يعنى بيبقى بيعمل وهو مش مضايق؟!
: وهايضايج ليه يا ستى؟!!
: يا بنتى افهمى، الراجل بيحب يشوف جسم مراته ويتمتع بيه
: يعنى نسيب النور والع؟!!
: مش قصدى كده
: اومال؟!!
: تلبسيله لبسه حلو زى اللى انا جيبهولك ده وتتذوقى
: وهو مش هايزعجلى يا ستى
: يزعقلك ليه ده هايبقى مبسوط أكتر
: طب أنى ماليش دعوة أحسن يزعجلى، انتى جوليله
رفعت هدى حاجبيها بدهشة وهى لا تصدق مدى بلاهة وسذاجة لبنى وبالتبعية سذاجة محمود،
: ماشي أنا هاقوله، روحى إندهيله
ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة،
نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ،
: ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
: أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست
: مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك
: ما هى بتلبس كل حاجة يا ست
: لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا
: عندها هدوم ياما والنعمة يا ست
: طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز
نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق
: ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك
: وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها
: ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
: اومال هاتلبسهم ليه يا ستى
: ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم
: ليه يا ست؟!!
: علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها
: ازاى يعنى يا ست
: ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك
تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت،
: بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى
: يتجوز عليا، يالهوى... دى أمى تموتنى
: شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً
أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل جعلها تتحول فى دقائق لأخرى لها ملامح انثى وليس طفلة بلهاء،
عانت كثيراً من خجلها حتى إستجابت لها فى النهاية وخلعت ملابسها كلها،

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:52


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:52


: فين قمصان نومك وأروابك وبيجاماتك؟
: ههههههىىى أنى عندى اتنين يا ستى
: ورينى كده
: اخرجت لبنى من حقيبة أسفل الفراش جلبابين من الستان بالطراز الريفى المسمط وضعتهم أمام هدى التى ألقت بهم بيدها بغضب وهى تصيح،
: يا بنتى دى جلاليب بتوع ستك، ماشي يا برعى وحياتى لأوريك
صاح محمود بصوت مملوء بالرجاء والإستعطاف،
: أبوس إيدك يا ستى ما تجوليش حاجة لأبويا لأحسن يبهدلنى
: هو انت صغير، انت بقيت راجل ومتجوز
: هو منبه عليا ما أخلكيش تضايقى مننا نهائى
تنهدت وهى تنظر لهم بعطف وحنان،
: بصوا يا ولاد، إعتبرونى زى مامتكم وكل اللى ناقصكم ده أنا هاجيبه بنفسي
: احنا مش ناقجنا حاجة والنعمة يا ست وكله من فضلة خيرك
: افهم يا محمود، انتوا عرايس ولازم يبقى عندكم حاجات العرايس الحلوة، انا هافهم مراتك واخليكم تعوضوا الكام يوم اللى فاتو
نظرت إلى لبنى وهى تربت على كتفها وتقترب منهان
: وانت يا لبنى، انتى عروسة
ايه البنطلون المقرف ده
: ده جديد يا ستى نوفى
: يا حبيبتى لأ مش كده، مفيش عروسة فى شهر العسل تلبس كده
انتى المفروض تتذوقى لجوزك وتلبسي الحلو كله
: تتذوج؟!!!
نطقها محمود وهو مندهش وينقل بصره بين هدى ولبنى
: ايوة تتذوق وتبقى قمورة وتدلع عليك كمان ولا انت مش عايز عروستك تدلعك وتبسطك؟
: عايز يا ست بس بكسف
: تتكسف؟!!!... اومال انتوا عرسان ازاى؟!!
: ماهو احنا عرسان اهو وبجى عندنا بيت كمان
: مش قصدى، قصدى بتعملوا ايه سوا يا عرسان
ضحك محمود بخجل وهو ينظر الى زوجته التى خبئت وجهها وهى تضحك،
: بنعمل يا ست... انا ابويا جالى يوم الفرح ووعانى
: ولما انت فاهم بقى مش عايزمراتك تبقى حلوة وتعجبك ليه
: ماهى عجبانى جوى يا ست
: قصدى تلبسلك لبس عرايس وتبقى جميلة، انت بتتفرج على الافلام والمسلسلات
: ايوة يا ست احنا بندخل نتفرج فى تلفزيون الفيلا
: برافو عليك، يعنى بتشوف الستات ولبسها عامل ازاى
: إيوة يا ست بشوف
: يبقى مراتك هى كمان تتذوق وتبقى حلوة زيهم وتدلعوا سوا انتوا الاتنين
: اصلنا بنتكسف يا يت
قالها وهو يضرب كتف لبنى بكتفه كالأطفال وهى تضحك بقوة
: لاااااا، انتوا محتاجين شغل كتير قوى، انا المرة الجاية هاجيبلكم كل حاجة من اول وجدي
: ابوس ايدك يا ست بلاش
: بلاش ليه؟!!!
: لأحسن ابويا يزعج معايا ويبهدلنى
: ممممم، طب خلاص احنا هانتفق يفضل سر بنا احنا التلاتة
نظر محمود إلى لبنى ثم هزوا رؤسهم لها فى طاعة واضحة
: ماشي يا ست
: ماتقلقوش مش هتأخر عليكم، كلها يوم ولا اتنين ورجعالكم
أنتهى يومها وعادت وهى تفكر بشهوة شديدة فى الصيد الثمين بين يديها وعقلها لا يكف عن التخيل والتصور فيما ستفعله مع العرسان.

نلقاكم في الجزء التالي

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:52


أردافها بميوعة،
تلتفت وتنحنى بجوار ساق إحدى البهائم وهى تتفحصه،
صدرها يتدلى بشكل كبير وهى ترى نظرات عطا إليه وهو مفتوح الفم مشدوه،
: ايه ده يا عطا، هى البقرة متعورة؟
: لأ يا ست مش متعورة ده جلدها بيقشر عادى،
: طب هاتلى حتة قماش كده
تلفت حوله يبحث عن قطعة قماش ولم يجد بالطبع،
أثناء إنشغاله بالبحث كانت قد جذبت التوب بقوة ليظهر أغلب صدرها وأيضا البنطلون لأسفل بشكل مبالغ فيهن
عندما عاد بفم متدلى وهو يخبرها بفشله كان أغلب صدرها واضحاً مضيئاً حتى أنه حدق فيه بشكل صارخ ولا يعى أن ذلك التصرف يعد وقاحة مع سيدته،
سذاجته لا تسمح له بالتحكم فى سلوكه كأنه طفل لم يتخط الخمس سنوات،
إبتسمت وهى تشعر بالشهوة من نظراته وتحديقه الشديد لتزيد من جرعة إثارته وتلف جسدها تعطيه رؤية خلفية مميزة،
البنطلون فى منتصف مؤخرتها والتوب مرتفع بفضل إنحنائها وثلث مؤخرتها العلوى يظهر له بوضوح،
مؤخرة شهية بارزة والأخدود بين فلقتيها لامع نظيف مع جزء من ظهرها الأملس،
رمقته بطرف عينها لتتأكد أن قضيبه قد إنتصب وإستجاب لإغوائها له،
شعرت بالسعادة والمتعة وهى تتمايل أمامه وتتحرك وهو خلفها محدق بإصرار يتمتع بكل ما تقدمه له هو وقضيبه الذى يدفع لباسه بقوة ويمتع بصرها،
إكتفت بتلك الدقائق وتأكدت من سهولة حصولها على عطا متى أرادت لكن رائحة الحظيرة كانت أقوى من شهوتها لترتدى ملابسها وتعيد هندامها وتعود للفيلا،
وجدت بالفيلا محمود وقد خلع جلبابه ويرتدى لباس قصير من القطن جعل قضيبه متجسداً بوضح شديد لها وفانلة حمالات ويمسك بالممسحة وبجواره لبنى وقد وضعت جلبابها كأنها رجل بداخل بنطلون من القماش الكستور وتمسح الأرض معه،
محمود ذو جسد عريض ومغرى ويدل على قوة وفحولة إذا ثبت أنه عكس والده لا يعانى من سرعة القذف،
: ايه كل ده؟!!، مش للدرجادى
رد محمود بحماس وتعبيراً عن الإهتمام،
: تحت أمرك يا ست هانم
نظرت للبنى ثم نظرت لمحمود نظرة عتاب وهى يحدق فيه بلوم،
: روحى انتى يا لبنى المطبخ اعمليلى كوباية شاى
: حاضر يا ستى من عينيا
فور إبتعاد لبنى إقتربت هدى من محمود وهى تحدثه بصوت خفيض وملامح جادة،
: ايه ده يا بنى انت
: حصل ايه يا ست؟!
: انت ازاى سايب عروستك مبهدلة كده وكمان بتشتغل فى شهر عسلها
: مش انتى اللى طلبتى يا ست
: ايوة بس كان قصدى ترويق خفيف وكمان مش العروسة اللى تعمل، دى المفروض تبقى متهنية ومدلعة اليومين دول
: ما أنى بجيبلها بسبوسة يا ست كل يوم والتانى
: بسبوسة!!!!
: أيوة يا ست والنعمة الشريفة
: يا بنى دى عروسة وده شهر العسل بتاعكم يعنى انتوا عرايس، ثم ايه الهدوم اللى هى لابساها دى كمان؟!!
: مالها بس يا ست دى هدوم جديدة نوفى ابويا اللى شاريها هو وامى
: بقى فى عروسة تلبس جلابية زى دى وبنطلون كمان تحتها
: أومال تلبس ايه يا ست؟!!
: يا حبيبى دى عروسة يعنى تلبس روب حلو أو قميص جميل أو بيجامة مدلعة
: ايه الحاجات دى يا ست؟
: انت ماتعرفش الحاجات دى؟!!
: لأ والنعمة يا ست
: يا نهاركم مش فايت، أومال عرسان ازاى؟!!!
: ما احنا عرسان أهو يا ست واتجوزنا والمأذون كتبلنا
: هو أنت أبوك مفهمكش حاجة ولا جابلكم لبس انت وهى للجواز
: لأ يا ست ابويا راجل جدعن جابلى تلت جلاليب جداد نوفى وجاب للبنى كمان ست جلاليب
: وبس؟!!
: وجلابيتين من بتوع العرايس كمان للبنى
قطع حديثهم وصول لبنى بالشاى ومازالت تضع جلبابها بداخل البنطلون كأنها طفل فى العاشرة يلعب الكرة فى الشارع،
: الشاى يا ستى
: سيبى الزفت ده وتعالى ورايا انت وجوزك، أنا هاعرف شغلى معاك يا برعى
تحركا خلفها بخوف وهم يشعرون أنهم إرتكبوا خطأ ما لا يعرفونه حتى قادتهم لوسط حجرتهم،
: طلعلى بقى الهدوم كده وفرجنى اللى ابوك المحروس جابه
: كأنهم أطفال مع مدرستهم أخرج محمود كل محتويات الدولاب ويشعر أنهم سرقوا شئ ما أو أضاعوا شئ ما من ممتلكات صاحبة المزرعة،
لبنى تقف مرتعبة لا تفهم وتنزوى بجوار الدولاب لا تفهم ماذا يحدث،
وضع أمامها كل الملابس لتتفحصهم بإهتمام وجدية وهى تدعى الضيق والغضب وتجلس لبنى على الكنبة العريضة بجوار محمود الذى يتدلى قضيبه مع حركة لباسه القطنى،
: بصوا بقى، انا قلت لبرعى يجيبلكم كل حاجة وأحسن حاجة وعلى حسابى،
انتوا عرايس والمفروض تتبسطوا وتتهنوا بجوازكم
قاطعها محمود وهو يشعر بالخطر،
: ما احنا مبسوطين وزى الفل والنعمة يا ست
: إسكت وإسمعنى
: حاضر يا ست
: عرسان جداد يعنى هدوم كتير، هدوم عرسان وحاجات حلوة علشان تتبسطوا وتفرحوا
: أنى عندى ست جلاليب جداد يا ستى حتى لسه مالبستش منهم غير واحدة بس
قالتها لبنى ببراءة بعد أن إستوعبت الأمر بشكل كبير،
نظرت لها هدى وهى ترفع أحد حواجبها،

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:51


لاحظت نظرات لبنى وهى تحملق فيها وفى جسدها بدهشة كبيرة مفتوحة الفم،
: ها يا عروسة عاملة ايه فى الجواز؟
: كويسة يا ستى
: مبسوطة مع عريسك؟
: إيوة يا ستى
: طب يلا بقى شيدوا حيلكوا وهاتوا نونو صغير
: هههههييييي
: انت بتكسفى قوى باين عليكى
لم تنطق وإكتفت بالضحك الطفولى وهى تغطى فمها بطرحتها بخجل وبلاهة،
قامت تتهادى وفتحت الحقائب وهى تُخرج للبنى الهدايا،
قدمت لها علبة فاخرة للمكياج لتمسكها لبنى وتقلبها وهى لا تفهم ماهيتها،
: ايه دى يا تى؟!!!
: دى علبة مكياج
: يعنى ايه دى؟!!
: علشان تتذوقى لجوزك
: احنا هانعمل فرح تانى؟!!!
: يا بنتى فرح ايه؟!، علشان تتذوقى لجوزك فى أوضتكم
: أتذوج؟!!!، أتذوج ليه؟!!!
: يخرب عقلك، انتى مش عروسة جديدة
: إيوة أنى عروسة، ههههيييييي
: طيب يبقى تحطى روج وتتذوقى علشان جوزك يشوفك حلوة وأمورة
: ما أنى إتذوجت يوم الفرح
: كل يوم يا بنتى انتى لسه عروسة علشان تفتحى نفسه
: أفتح نفسه، ده بياكل زى الطور ههههىىىىى
: قصدى تفتحه نفسه ليكى
: ليا أنى!!!.... هو هاياكلنى؟!!!
: لأ علشان تبقى حلوة ويتبسط معاكى فى السرير
وضعت كفيها بخجل شديد تخبئ كامل وجهها وهى تضحك بشكل طفولى،
أخذت لبنى حقيبة الهدية وغادرت وبعدها خرجت هدى للشرفة تتابعهم منها،
محمود يجلس فوق مقعد من الوسائد القديمة مرفوع الهامة كأنه يقوم بدور مخبر فى فيلم سينمائى، وبجواره لبنى تجلس فوق حصيرة صغيرة وأمامها طبق به بطاطس تقوم بتحضيره،
منظرهم مثير جداً لعقل هدى الذى تحول من وقت ليس ببعيد لعقل شيطان متوحش نهم لغرائزه وباحث عن الشهوة فى أى وقت وأى مكان،
من حديثها القصير مع لبنى شعرت بمدى جهلها هى وزوجها وتخيلت شكل العلاقة بينهم،
الأب طمع فى وظيفة لإبنه براتب يأخذه هو بيده من البيه وزوجة بلا طلبات أو تكاليف وتقبل بشخص محدود العقل مثل محمود،
فرصة كبيرة لها للهو مع أشخاص مثل هؤلاء لا يمكلكون عقل للتفكير أو الشر والخبث،
قطع شرودها قدوم عطا وهو يحمل حزمة خضراء ويعطيها لشقيقته،
عطا يرتدى سروال فلاحى أبيض بحجر واسع يصل لركبتيه وفانلة بيضاء برقبة واسعة وكل ملابسة متسخة بشكل كبير،
أقصر من محمود بكثير لكنه أعرض منه وله رأس عملاق مستدير،
: إبجى تعالى إتغدى معانا يا عطا
: تشكر يا حودة أنا هابجى أروح أتغدى مع أمى
: طب ابقى حود خدلها صحن بطاطس
قالتها لبنى وهى تربت على كتف عطا العريض بحنان كبير،
: أنى هاروح الزريبة بجى عشان أحط وكل للبهايم
: طيب خليك هناك ماتروحش فى حتة علشان الست هانم هنا
: من عينى حاضر
غادر عطا وعاد محمود ولبنى كما كانوا، إشتعلت الفكرة فى رأس هدى سريعاً و خلعت البنطلون ولباسها ثم إرتدت البنطلون مرة أخرى بدونه،
وبالمثل خلعت الستيان ثم إرتدت التوب وفوقه قميصها وأحكمت إغلاقه،
فى المدخل وقف محمود ولبنى فى حماس فور نزولها وهى تبتسم لهم بمودة وتخبرهم كذباً أن الفيلا متسخة وتحتاج للتنظيف، هرعا للداخل لتنفيذ المطلوب بينما أخبرتهم أنها ستلقى نظرة على حظيرة المواشى،
عطا يضع حزم البرسيم للبهائم بداخل الحظيرة ولم يشعر بها وهى تقترب منه،
طرقت على ظهره العريض برفق حتى إنتبه لها وهو يبتسم ببلاهة لقدومها،
: عامل ايه يا عطا؟

تمام يا ست هانم
: شيد حيلك بقى علشان تتجوز انت كمان زى لبنى
: حاضر يا ست هانم
ضحكت من رده البرئ الساذج وهى تفحص المكان بشكل جيدن
باب الحظيرة يغلق من تلقاء ذاته وهم بالداخل سوياً مع المواشى والنوافذ تصنع تلك المساحات المتناثرة من ضوء الشمس،
: ايه أخبار البهايم يا عطا؟
: حلوين يا ست
: إوعى تشوف بهيمة تعبانة وتسكت، تكلمنا على طول نبعت الدكتور
: عارف يا ست ما تجلجيش
المكان مغلق وتشعر بالأمان لترفع يدها تهوى على وجهها وهى تدعى الشعور بالحر،
: اووووف، الجو حر كده ليه؟!!
: الزريبة كاتمة جوى يا ست هانم، إخرجى برة فى الطراوة
: لأ عايزة أطمن على البهايم بنفسي، هاقلع القميص أحسن
خلعت قميصها أمامه وهو ينظر لها بنفس الملامح الثابتة التى تحمل مزيج بين البلاهة وعدم الإستيعاب،
التوب يكشف جمال صدرها وبروزه ويصل إلى حرف بنطلونها بالضبط،
عطا يبحلق فى صدرها بلا وعى وهى تتحرك أمامه وتهز أردافها

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:51


( 4 )


أصبح تمكن الشهوة من هدى هيستيرى لا يمكن إيقافه أو تقليله،
مشتعلة ملتهبة طوال الوقت لا تفكر فى شئ سوى شهوتها ولا يقودها غير أنين كسها الباحث عن المتعة بأى شكل وأى طريقة،
أخرجهم من عبثهم المجنون صوت أنثوى ينادى على عطا المنغمس فى النوم،
إقتربت منهم فتاة صغيرة السن ترتدى جلباب فلاحى وتحمل صرة من القماش،
الفتاة ذات ملامح عادية وحواجب متشابكة وجسد نحيف يدل على ضعف وهزال،
وقفت تنظر إليهم ببلاهة وهى تتأمل جمال وشياكة هدى بإنبهار،
إعتدل برعى وهو يرتدى قناع الجدية ويسألهم من تكون،
: عايزة مين يا بت؟
: أنى "لبنى"
تفحصتها هدى بإهتمام وهى توجه لها حديثها،
: لبنى مين؟!
: أنى لبنى... أخت عطا وجيباله الأكل
قالتها وهى تشير ببلاهة واضحة نحو عطا الذى بدأ فى الإستيقاظ على صوتهم ويقوم يعدل من هيئته وهو ينفى بسذاجة نومه أثناء وقت العمل،
: إيوة يا عم برعى، أنى هنا أهو
نظرت إليه هدى وهى ترمق قضيبه الذى خفت وصار كأنه غير موجود أسفل كرشه المتدلى بشدة تستغرب إهتمامه بوجود برعى أكثر منها،
: إفطر يا عطا وشوف مع برعى عجل كويس للدبح
: حاضر يا ست هانم، تحت أمرك
برعى يتفحص لبنى بإهتمام بالغ ويسالها عن حال أمهم القعيدة وتخبره أنها فى بيتهم بخير حال،
تذهب لبنى وتجلس بالجوار فوق كومة من القش وهى تلهو ببعض عيدان القش كأنها طفلة صغيرة،
تسأل برعى عن سبب إهتمامه وهو يتجولون داخل الحظيرة يبحثون عن العجل،
: مالك مش منزل عينك من على البت ليه؟!
: بصراحة يا ست الكل بفكر فى موضوع كده
: موضوع ايه؟!
: ام عطا ولية غلبانة عايشة على مساعدة ولاد الحلال وشهرية عطا، والبت شكلها كبرت وبقت عروسة
انت عايز تتجوز تانى يا راجل انت ؟!!!!
: ههههههههيييي، لأ يا ست مش أنى
: أومال مين؟!
: بصراحة كده البت شكلها على نياتها ومخها على قده زى عطا أخوها
: ايوة يعنى ايه برضه؟!
: أنى بقول أجوزها للولا محمود
: محمود مين؟!!!!
: محمود ابنى... ابنى البكرى
: اشمعنى يعنى؟!... ماتجوزهم من بلدكم!
: أنى أفهمك يا ست، بقى محمود عيل لطخ وجحش زي عطا كده وأكتر، منها لله أمه
: امه؟!!
: إيوة، أصل أمه ليها اخ عبيط والظاهر الواد طلعلهم
: وانت بقى عايز تجوز لبنى لمحمود
: أيوة بالظبط كده
: مممممم، طب وهى أمها هاتسيبها تروح بلدكم؟
: ما هو البركة فيكى بقى يا ست تكلمى البيه يشغل الولا فى المزرعة هنا وتبقى البت جنب أمها
: أها، ده أنت طلعت مش سهل خالص
: ليه بس ياست، انا على قد حالى ودى جوازة من توبنا وأهو أم عطا مش هاتقول لأ على محمود وهاتقبل بيه
: وجهة نظر برضه
: طب يا ست أكلم الولية وأنا مطمن؟
: مطمن لإيه؟!
: البيه يشغل محمود ويسكن فى الاوضة هنا
: سهلة قوى ما تقلقش
: حيث كده طوالى أروح مع البت تورينى دارهم وأفاتح أمها
: كده خبط لزق؟!!!، مش تاخد رأى العريس الأول ويشوفها ويقرر
: عريس ايه يا مدام ورأى ايه، بقولك ده أسخم من عطا
هو يقدر يفتح بقه ولا يقول بم ولا بيفهم حاجة من اصله
: خلاص زى ما تحب، روح وأنا هستناك فى الفيلا فوق لحد ما ترجع
ذهب برعى بصحبة لبنى لمنزلهم بينما توجهت هدى للفيلا لتذهب لحجرتها وتخرج من حقيبتها قميص ساخن من أجل برعى،
تزينت وتعطرت وتهيئت وتمددت فوق الفراش بإنتظاره،
عاد بعد وقت ليس بالقليل ليراها وقد تعرت من أجله،
أصبح مابينهم خلف الأبواب المغلقة حالة خاصة يعيشوها بكل أريحية وكأنها أمر عادى معتاد،
خلع جلبابه وكل ملابسه دفعة واحدة ويقترب منه لتلتقط قضيبه وتضع مباشرة فى فمها،
لم تعد تستطيع الإستغناء عن قضيب برعى برغم عيبه القاتل،
لكنها روضت نفسها على ذلك العيب وأصبحت متمرسة فى التمتع به حتى وإن كان لدقائق معدودة سريعة،
قليل من القبلات وتدليك نهديها وبعض العلق لقضيبه وكان قذفه الأول بكامله يسقط فى جوفها وهى تبتلع لبنه الدافئ بتمتع كبير وسعادة،
تمدد بجوارها وهى تداعب صدره وتسأله عن لقاءه بأم عطا،
أخبرها أن السيدة الفقيرة فرحت وهى تخبره بالموافقة بالقطع فى ظل وعده لها أن يسكن محمود بإبنتها فى المزرعة عقب الزواج،
الفقراء لا يهتمون بالتفاصيل، محمود تجاوز العشرين بقليل ولبنى تخطت الثمان عشر عام وأكد برعى أنه سيشترى لهم حجرة نوم جديدة وشبكة من الذهب للبنى،
بينما هدى تداعب قضيبه لإيقاظه من جديد، أخبرته أنها ستدفع هى كل التكاليف الخاصة بالزواج وعليه فقط تحديد الميعاد وإتخاذ القرار،
قامت لتقدم له عرض خاص وهى تتلوى وتتمايل أمامه وتسمعه ما يحبه من كلام حتى أنتفض قضيبه وإستعاد إنتصابه وقذف بعد عدة طعنات فى كسها،
كسها أصبح مستعد ومهئ للإرتواء بعد أن عادت لموانع الحمل من جديد لتكون مجهزة دائما لإرضاء قضيب برعى شديد الانتصاب، سريع القذف،

قصص جنسية عربية

02 Nov, 19:51


تحمما سوياً لأول مرة فى خلوتهم الأمنة بالمزرعة وجلس برعى بين يديها ملكاً متوجاً وهى تفعل له ما لم تفعله له زوجته الفلاحة،
هو فى حلم جميل وأجمل ما فيه أنه كلما إستيقظ تأكد أنه حقيقة تحدث وتتكرر،
رجع برعى مع عربة النقل كما طلب البيه وعادت هى وحدها وأخبرت زوجها بنجاح المهمة وفى المساء وبعد عودته أخبرته بأمر محمود وبالطبع لم يبال وأخبرها قبل أن يذهب للنوم أن تفعل ما تراه ولا تشغله بتلك الأمور التافهة،
فى الصباح كان برعى يرتدى جلبابه الصوف الثقيل رمز الفخامة والوجاهة ويتوجه لقريته يعد الأمر ويجهز أمور الزواج،
زيارتين للمزرعة مع وفد من عائلته وبالقطع العريس وكان موعد الزفاف قد تحدد بفضل دعم صاحبة البيت،
إشترت لهم غرفة نوم جديدة جميلة وبعض الأشياء القيمة لبدأ حياتهم وأعطت لبرعى المال اللازم للزفاف والشبكة،
لم تشترك بشكل مباشر فى شئ حتى إنتهى الأمر كله فى أقل من شهر وغاب برعى ثلاث ليال حتى عاد صباح يوم يخبرها أن الزفاف قد تم بنجاح وإنقضت الصباحية أيضا وعاد الجميع لموضعهم الأصلى،
أثناء تلك الفترة كانت هدى تنتظر الفرص القليلة التى كانت تجمعها ببرعى فى حجرته تنهل من لبنه وترتوى وتهدئ شهوتها قدر المستطاع،
طوال الوقت كانت هدى مشغولة بالتفكير فى زواج محمود ولبنى،
كما فهمت.. الأثنان من اصحاب العقول البسيطة،
كيف سيتعاملون سوياً وكيف ستسير معهم الأمور؟!،
رأت لبنى وتعرف أنها ضئيلة الحجم جدا حتى أنها لم تصدق أن عمرها ثمانية عشر عام وأنها آنسة تستطيع الزواج،
لم ترى محمود ولا تعرف شكله ولا حتى بالوصف من والده وكل معلوماتها أنه عبيط كما وصفه أبوه بنفسه ولم ينجح فى عمل وكان يجلس فى البيت يرعى بعض البهائم مع والدته وإخوته الصغار،
لم تحتاج وقت طويل لإفهام برعى أن ذهابه معها إلى المزرعة اصبح غير منطقى أمام زوجها وأيضا بسبب وجود ابنه وزوجته هناك،
هو يأخذ ما يريد منها كلما شاء فى حجرته وهو مستريح مطمئن حتى أنه بدأ يشعر بالملل نوعاً وأصبح لقائهم يتكرر كل عدة ليال وليس كل ليلة مثل البداية،
الفضول الشديد جعلها تخرج وتشترى بعض الهدايا للعروسين قبل ذهابها وحدها للمزرعة لرؤية محمود ومعرفة شكل الحياة معهم،
وصلت المزرعة ووجدت العروسين بالفيلا يجلسون بلا عمل حقيقى،
أخبرها برعى أنه أفهم إبنه بطبيعة العمل فى المزرعة هو وزوجته وأن يكونا فى خدمة أصحابها عند ذهابهم إليها،
لبنى كما رأتها أول مرة بجلباب فلاحى بسيط تحسبها طفلة صغيرة وهى تجلس متقوقعة على نفسها،
محمود يحمل ملامح والده ويزيد عنه أنه ممتلئ الجسم مقارنة به،
لكنه أنحف بكثير من عطا الشديد البدانة رغم شدة نحافة شقيقته،
إنتفضا واقفين عند وصولها ووقفا جامدين لا يعرفون ماذا يفعلون،
برعى أخبرهم أن عليهم رعاية الفيلا فقط والحفاظ عليها وخدمة الست هدى عند حضورها لقضاء أى مصلحة وأن تساعدها لبنى بداخل أروقة الفيلا ومحمود يرعى الحديقة ومحتوايتها،
لبنى تضع يدها على خدها بخجل غير مسبب أو مفهوم، ومحمود يمسك بجلبابه بتحفز غير مفهوم هو الأخر،
وكلاهما ينظران إليها ببلاهة بالغة شديدة الوضوح،
: إزيكوا يا عرايس
: شرفتى يا ست هانم
نطقها محمود بحماس كأنه قد تدرب عليها كثيراً،
: مبروك يا عروسة
: شكراً ياستى، هههههييييي
نطقتها لبنى وهى تهتز من الخجل وتخبئ فمها وهى تضحك،
العروسة تبدو كصبية صغيرة أو طفلة ولا تشعر بها مدام متزوجة من صغر حجمها الواضح،
تقف بجوار محمود كعصفور صغير بجوار نسر ضخم، فهو يفوقها فى الحجم بكثير ويضاعفها فى الطول،
تحركت هدى بقامتها العالية وقوامها الممشوق وزيها المنمق نحو حجرتهم تلقى نظرة من بابها المفتوح،
غرفة جديدة تعج بالألوان الزاهية والمفروشات المزركشة الصاخبة،
محمود وعروسه يعرفون فضل السيدة عليهم وأنها تكفلت بكل شئ من أجل برعى وأم عطا وأنها وافقت بعمل محمود إكراماً لوالده على أن يطيعها ويخدمها بضمير وعرفان بالجميل،
لفت نظرها وجود أكثر من مرتبة فوق الفراش بشكل مبالغ فيه جعله فى غاية الإرتفاع لتضحك وهى تنظر إليهم،
: ايه ده؟!!، بتناموا عليه ازاى ده؟!!!!
لم يفهما شئ من سؤالها واكتفى محمود برده الدبلوماسي الديناميكى،
: من فضلة خيرك يا ست
نظرت للبنى وهى تضحك وطلبتها منها أن تتبعها لداخل الفيلا بعد أن طلبت منها حمل بعض الحقائب الورقية الفاخرة،
صعدت مباشرةً إلى حجرتها فى الدور العلوى ولبنى تتبعها وهى تحمل الحقائب منفرجة الفم بإبتسامة بلهاء بلا أى سبب،
ألقت هدى بجسدها فوق فراشها وهى تخلع غطاء رأسها والقميص وتظل فقط بـ "توب" بدون حمالات وصدر قصير بشدة يظهر ذلك الأخدود الشهى بين نهديها وبنطلون من القماش الناعم يحيط بمؤخرتها بقوة ونعومة وإنسيابية،

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:57


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:56


لم تكن تتخيل أن تعشق رضاعة لبن رجل قبل ذلك،
كانت تظنه أمر مقزز لا يوجد به متعة، حتى غير برعى بقضيبه ولبنه معتقدها وأصبحت تنتظر لبنه كطفل جائع ينتظر رضاعة صدر أمه،
بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة،
يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها،
أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها،
حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة،
نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!،
الحالة برمتها غريبة وخارج المنطق والسياقن
سيدة البيت وصاحبة الدار تتحول لدمية يلهو بها الجناينى الفلاح ويأمرها فتطيع،
شعور الإنسحاق والسقوط والدونية فى حد ذاته يصنع لها متعة لم تعرفها أو تتذوقها من قبل،
شئ يشبه رغبة الأطفال أبناء البيوت الثرية فى و مع أهم الفقراء واللعب فى التراب أو الإمساك بمشبك خشب وتحريكه كانه سيارة،
يحدث كثيراُ ان يجد الأثرياء متعتهم فى رداء الفقراء ومن هم أقل وأدنى منهم،
لا تعرف ولم ترغب فى المعرفة،
هل ما تفعله وتترك نفسها له، هو إنتقام من عجز زوجها ووقعها فى بئر الشبق والحرمان،
أم أن هدى السيدة المصون التى عاشت بلا خطيئة، تنتقم من هدى الساقطة التى تجردت من ملابسها بإرادتها للجناينى الساذج؟!!،
بداخلها شئ ما يقودها دون وعيها وإرادتها ويزين لها ما تفعله على شكل إحساس مهول من المتعة واللذة،
بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور،
عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته،
فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة،
لم يخلو الطريق من لمسات برعى لها كأنها عشيقته حتى أنها كانت تجلس أغلب الطريق وجيبتها مرفوعة لأعلى ويد برعى تصول وتجول فوق افخاذها وبين شفرات كسها بعد ان خلعت لباسها بنفسها ووضعته فى حقيبتها لتسهيل مهمته،
بعد ان وصولوا وركنت سيارتها قررت الذهاب لإنتقاء العجل ودفع نقود بقية العلف لعوض حتى يعودا للفيلا ويمضوا باقى اليوم بلا أى مسؤوليات،
ترجلا سوياً نحو الحظيرة وهى تشعر بمتعة جديدة أثارت شهوتها أكثر من يد برعى،
وهى المشي عارية من أسفل الجيبة بلا لباس،
شعور أنها عارية لحمها متروك للهواء حتى وإن لم يكن واضحاً وظاهراً وقع فى نفسها بالمتعة واللذة،
تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض،
بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي،
عوض شاب بدين، بل شديد البدانة له بطن عظيم وقامة قصيرة ورأس مستديرة بها شبح وسامة بفضل بشرته البيضاء وحسن الملامح،
ينام على جنبه بالفانلة الحمالات المتسخة بخضرة البرسيم ولباسه الابيض القطن الذى يلتصق بلحمه ويشف بدرجة خافتة لحم مؤخرته ويجعل شكله مضحك نوعاً ما،
قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب،
خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة،
عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات،
دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه،
: يا ماما، ده بتاعه واقف
: ايوة يا ست واخد بالى
نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس،
: ده شكله تعبان وعايز يرتاح
نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر،
: أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه
: يا عينى... يعنى معندوش نتاية تريحه؟!
نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.

نلقاكم في الجزء القادم

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:56


ويبحث عن رضائها،
أصبحت عارية تماماً ويديها تتحسس جسدها وتفرك كسها وهى تغنج بعهر لإمتاعه،
امسك بقضيبه يدلكه ليحفزه على الإنتصاب وهو يشير لها براسه،
: لفى يا علقة
أدارت جسدها مطيعة وهى تهز مؤخرتها وتستعرضها له ورأسها ملفوف للخلف تنتظر رد فعله ومدى رضائه عليها،
اعتدل فى جلسته وهو يتحسس مؤخرتها ويدلكها ثم يصفعها صفعة متوسطة وهى تصيح بشبق،
: ااااااااااااااح
: هزى يا شرموطة يا بتاعة الكلاب
: اهو... اهو... طيزى حلوة ؟!
: حلوة قوى يا مرة يا علقة، له حق الكلب ينط عليكى
: وانت مش عايز تنط عليا يا برعى
: كنتى مخبية الشرمطة دى كلها فين؟
: انا شرموطتك اهو
: انا مش هاحلك من هنا ورايح يا لبوة يا هايجة
قالها بغل خادم تجرأ على سيدته ووجد فرصة تعويض ضعف نفسه أكثر من شهوته لإمرأة فاتنة عارية أمامه تترجاه أن يلتهم لحمها،
دفعها على وجهها فوق فراشه وهجم بجسده عليها وقضيبه يخترق لحم مؤخرتها الممتلئة ويعبر كسها بلا تمهيد،
: اااااااااااااااااااح .... نيك يا برعى نيك قوى
: اتناكى يا علقة
دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة
: جبت بسرعة برضه يا وسخ
: خدى يا لبوة وإشبعى
: ريكس برقبتك يا وسخ
: آاااااااااااااااااااه
صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها،
فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها،
برعى مِلك يدها يفعل ما تريده منه واكثر لكنه لم يصل حتى لفائدة الخيارة،
كانت تظنه فحل عنتيل ستجد بين ذراعيه ما تبتغى وتتمنى،
به كل ما تريد لكنه لا يصمد أكثر من دقيقة وينتهى، ريكس يمارس مع عروسته وقت أطول من ذلك بكثير،
كانت تظن فى البداية ان سرعة شهوته بسبب الدهشة وعدم التصديق، لكنها الليلة تأكدت بشكل نهائى وتام انه صاحب علة وسرعة قذفه لا شك فيها،
قد يأتى بشهوته سريعاً فى المرة الأولى أما الثانية كان من المفترض أن يتأخر مهما كانت الأسباب،
برعى بهذا الشكل لن يُرضى مساعيها على الإطلاق، قد تجد فيما يحدث بينهم تعويض وسلوى وبعض المتعة المفقودة،
لكنها ستظل متعة منقوصة وطريق غير مكتمل،
إضطراب كبير وإرتباك عارم شعر به برعى عند حضور البيه فى اليوم التالى، بداخله شئ يفزعه بسبب ما يحدث بينه وبين صاحبة البيت،
دائماً شعورنا بالجُرم والخطيئة، يظهر على ملامحنا وفى تصرفاتنا،
هدى مختفية طوال النهار فى ظل وجود زوجها،
مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى، إعتاد ****و معها وإتيان شهوته برعايتها،
طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه،
فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه،
إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر،
: أامر يا سعادة البيه
: بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده
تناول منه ورقة مطوية وهو يصيح بفرحة الإطمئنان،
: من عينى يا سعادة البيه
وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا،
تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه،
بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال،
: بتدور على ايه يا مجرم؟
: بدور ع القمر الملعلط
ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل،
: بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!
: حلاوتك تنطق الحجر يا ستى
فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها،
تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة ةالغنج والدلع المثير فى طريقة النطق،
: يا برعى عايزة أتناك واشبع
: هانيكك وكل يوم هانيكك
ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى،
: انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش
لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج،
إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه،
إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها،
أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق،
لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك،
أصبح ****و معه والتعرية أمامه ولمساته فوق جسدها وقبلاته وتدليكه وفركه يكفيها منه،
لن يقدم أكثر من ذلك فى ظل عجزه عن التحكم بسعرة إنزاله،
برعى غريب ومحير، قضيبه ينتصب بسرعة وينتهى أيضا بسرعة أكبر،

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:54


: ايوة حصل
يبقى ترتاح انت كمان اصل تتجنن زيه
: يا عيب الشوم يا ست هانم، هوأنا أستجرى لامؤاخذة أهوب ناحيتك
ضحكت بخجل ومياعة وهى تغمز له بإيحاء،
: يا سلام، اومال مين بقى اللى تعب وجاب لبن على وشي؟!!
كأنه يسمعها من قضيبه وليس من أذنيه، بدأ قضيبه فى الإنتصاب ورفع مقدمة لباسه بوضوح أمامها وأمامه وهو يخجل أن يمد يده يخبئه،
: خلاص يا ست زى ما تشوفى
: يعنى ايه؟!
: هابقى أريح نفسي
: لسه هاتبقى!!، ده بتاعك اهو يا مجرم واقف وأنا شيفاه
لم يجد مفر من وضع كفيه على قضيبه بسذاجته وعفويته ليخفيه وهو يتلعثم خجلاً،
: ما دى حاجة غصب يا ست هاعمل ايه!!
: يبقى لازم تفضيه علشان ترتاح
مدت يدها فى سترة الترينج وأخرجت عبوة زيت وهى تقدمها له مبتسمة،
: خد إعمل بالزيت ده
تناوله من يدها وهو يقلب العبوة بين يديه بدون فهم،
: ايه ده يا ست؟!
: ده زيت تبل بيه إيدك بدل القرف التفافة اللى قلت عليه
تكلم وهو ينظر للعبوة ويقلبها بين يديه ممتعضاً،
: ده حاجة تلزيق قوى يا ست
: لأ مش تلزيق، ده أنضف من القرف اللى بتعمله وكمان ده مفيد لبشرتك.. هايخلى بتاعك ناعم
إبتسم بخجل وشهوة وهو يفرك قضيبه من فوق ملابسه،
: حاضر يا ست زى ما تشوفى
لحظات صمت وسكون وكلاهما يتطلع للاخر بلا فعل حتى نطقت هى وقد بدأت العصبية تظهر فى صوتها،
: يلا إخلص انا مش هاقعد طول الليل هنا
: أخلص ازاى يعنى يا ست؟!
: يلا إرتاح
فتح فمه مندهشاً وهو يرمقها بنظرة شك وريبة،
: حاضر يا ست، عليا الطلاق هاعمل
: طب يلا
: دلوقتى يعنى يا ست؟... قدامك؟!!!
: ايوة قدامى، لازم أطمن بنفسي انك إرتحت
: ليه يعنى يا ست بس؟!
: أيوة علشان أبقى مطمنة ومتأكدة بنفسي إنك فضيت ومش هاتجيب على وشي تانى يا مجرم
قالتها وهى تمسح على خدها بمياعة وإيحاء،
: يا ست أنا مكسوف قوى منك
: يا سلااام... ومكنتش مكسوف وبتاعك قدام وشي بيجيب لبن عليا؟!
: انتى اللى شديتى اللباس يا ست ساعتها وهو نطر لحاله
هرشت فى ذقنها وهى تدعى التفكير والإقتناع،
: ايوة يعنى انت عايز زى المرة اللى فاتت علشان ماتتكسفش... ماشي يا سيدى علشان نخلص
قامت وإقتربت منه وهو يتابعها غير مصدق ولا يحرك ساكناً،
جلست بين ساقيه وجذبت اللباس لينطلق قضيبه فى الهواء وهو يرفع خصره لا إرادياً من تصرفها،
حكت أناملها على قضيبه بالطول وهى تتفحصه بتمعن، قضيب بحجم جيد يميل للثخانة،
إلتقطت منه عبوة الزيت وسكبت منها فوق رأس قضيبه ثم ضمت قبضتها عليه تحركها لأعلى واسفل ببطء،
: اهو تدعك بالزيت كده علشان تجيب اللبـ..
لم تكمل جملتها وإندفع اللبن من قضيبه دافئاً ويسقط مباشرةً فوق وجهها،
صاحت من الدهشة وهى لا تصدق سرعة نزول شهوته،
: ايه ده انت لحقت؟!!
مغمض العينين ويعض على شفته ويتحرك بخصره ويده تقبض فوق يدها يضغط على قضيبه وهو يخرج من فتحته اخر نقط سميكه من لبنه ويتأوه بصوت خفيض مكتوم،
اللبن يسيل من جبينها ووجنتيها ويتجمع فوق فمها وهى تنظر لملامحه مندهشة وتتلاقى الأعين بصمت وهى تخرج لسانها تلعق لبنه أمامه بعهر بالغ،
أصابعها تتحرك تجمع لبنه وتدفعه لداخل فمها وتمتص شفتيها بأبلغ اشكال المياعة والشبق،
: انت بتجيب بسرعة كده ليه يا برعى؟!!!
قالتها بهدوء وأنفاس متقطعة من الشهوة وهى مازلت تقبض على قضيبه وتدعكه،
: إيدك حنينة قوى يا ست هدى
: كده بتجيب لبنك على وشي تانى؟!!
: لامؤاخذة يا ست
: كل مرة كده تغرقنى باللبن يا مجرم
لم يجيب وترك جسده يهوى للخلف ليستريح ويلتقط أنفاسه بينما قضيبه إرتخى تماماً وصار ضئيل الحجم تكسوه لمعة الزيت،
تحركت فوق الفراش بجواره وهى تستند على جنبها وتحرك أصابعها فى رأسه كأنه طفل صغير،
: شفت بقى انا كان عندى حق ازاى، اهو زبك كان مليان لبن وعلى اخره
أول مرة تنطق لفظ بهذا الوضوح، جعله يفتح عينيه ويتجرأ ويمد يده يحركها فوق فمها كأنه يمسح شفتيها،
: حقك عليا اللبن إتنطر على بقك وبلعتيه
عضت على شفتها ثم لعقتها بلسانها بمياعة وهى تبتسم بخجل ودلال،
: طعمه حلو
وجدت نقطة على ذقنها مسحها بإصبعه الخشن وأدخلها فى فمها لتمد لسانها تلعقها وتغمض عينيها وهى تلعق إصبعه وتمتص نصفه بداخل فمها،
: أحلى من لبن ريكس؟
: هو ريكس جاب لبن فى بقى؟!، انت بس اللى بتجيب على وشي يا وسخ
: ريكس حيوان مابيفهمش ركب عليكى
: انت مجرم سيبته ينكنى
: الكلب غشيم مابيفهمش مقامات الناس
: علشان كده لازم أفضيلك زبك خالص عشان ما تتغاشمش زيه
: البيه لو عرف ان ريكس ركب عليكى هايدبحه
: ولو عرف انك بتجيب لبنك على وشي هايموتك
: خلاص يا ست حرمت ماعدتش اجيب عليكى تانى
: لازم أفضيك علشان أضمن إنك ماتتجننش زي ريكس وتركبنى
شعر بالإطمئنان ولف على جانبه يريد أن يضمها لصدره ويده خلف ظهرها يجذبها نحوه،

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:54


: اوعى كده يا سافل، انت عايز تنكنى ولا ايه؟!!
قالتها بدلال ومياعة وهى تقرصه من قضيبه المرتخى،
: انتى حلوة قوى يا ست
: طب اوعى ايدك، انا أفضيلك زبك بس من غير نيك يا مجرم
قالتها وهى تنهض وتعدل ملابسها وهو يعتدل أمامها ومازال قضيبه عارياً،
: هو انت على طول كده بتجيب بسرعة
نظر للأرض بخجل وهو يتحدث بصوت خافت ويده تعيد قضيبه داخل اللباس،
: ما خبرش بقى يا ست
كست الدهشة وجهها وهى تتحرك خارج الحجرة وتشير له بالا يصدر صوت،
فى حجرتها نامت على بطنها وهى تفكر فيما يحدث،
مازالت تجد متعة فى تصرفاتها مع برعى برغم كل شئ،
لن تسمح لنفسها بعلاقة مع شخص سوى طبيعى يستغلها وينفضح أمرها وتضيع حياتها،
برعى رجل مثل أى رجل له قضيب وله حجرة مغلقة ببيتها، لن تجد أفضل من ذلك،
مئات الرجال يتمنون وصالها ولكن العاقبة لن تكون حميدة،
الجناينى الغلبان الساذج لن يطمع ولن يوجهه عقله لإبتزازها وإستغلالها،
هى بالنسبة له وجبة شهية مجانية كتلك الوجبات التى تمن عليه بها من وقت لأخر،
سيظل حاجز أنها صاحبة الدار وزوجة ولى نعمته،
حاجز حماية لها وأمان لا ينتهى ولا يوقع بها فى مشاكل لا تُحل،
فى اليوم التالى جرت الأمور بإعتياد طبيعى حتى نزلت إلى الحديقة بعد منتصف النهار بالشورت الواسع والتيشرت الرياضى تجلس تتابع ريكس وعروسته الجديدة،
برعى يجلس بعيداً بجلبابه وسيجارته البيضاء،
لا يرفع بصره عنها كأنه ينتظر منها أن تطلب منه شئ،
ريكس لم يعد يشعر بوجودها ولا يحتاج للعق ساقها العارى، وجد ضالته وأصبح له نتاية يلعب معها،
ريكس ينقض على كلبته ويركب عليها ويبدأ المشهد المثير لها،
تمد يدها داخل الشورت تفرك كسها وهى تركز بصرها عليهم حتى أنها نسيت وجود برعى ولم تشعر به وهو يقترب منها ويقف بجوارها تماماً،
وضع كفه على كتفها لتنتفض وتنظر إليه ويدها كما هى تفرك كسها،
: اهو حضرتك إطمنتى اهو من ريكس، ماعدش يهوب منك
: طول ما هى معاه هاينيك ويرتاح
نقل بصره من عيناها لموضع يدها وهو يتحدث بتردد وخوف،
: انتى اللى شكلك تعبانة يا مدام
: اصله بينيك حلو قوى ابن الوسخة وشكله بيهيجنى
لم يجد غضاضة بعد أن تلفت حوله أن يمد يده ويحركها فوق ظهرها ببطء وتردد،
: انتى جربتيه وعارفه
: انت اللى سبته ينكنى يا مجرم
قالتها وهى تنتفض وتأتى بشهوتها وهى تأن وتقوم مفزوعة خشية أن يراهم أحد من داخل البيت،
قبل أن تبتعد أوقفها صوته وهو يتحدث بتلعثم،
: أريح نفسي تانى النهاردة يا مدام؟
فهمت ما يريد لتبتسم بعهر وهى تجيب بصوت أقرب للهمس
: لو البيه ما جاش هاجيلك
فى الليل وقفت تتزين وتضع المساحيق والعطور وتنتقى أحد قمصانها المثيرة وتخبئ جسدها بروب ثقيل وتتوجه إلى حجرته،
إتخذت قرارها بأن يتذوق قضيب برعى كسها وتصبح نتايته هذه الليلة،
كأنه كان ينتظرها وجدته فقط بلباسه الأبيض فى حجرته عندما طرقت بابه،
بمجرد أن دخلت أغلق الباب عليهم وهو يتطلع إليه مبهوراً بزينتها،
: يا دين النبى على الحلاة
: بتعاكس ستك يا سافل
: اصل حلاوتك زايدة قوى يا ست
مدت يدها تحرك أطراف أصابعها فوق صدره العارى،
: وانت قاعد عريان كده ليه بقى يا سي برعى
: حران قوى قوى يا ست
: وانا كمان حرانة قوووووووووووى
قالتها وهى تخلع الروب وترجع للوراء تستعرض جسدها الشبه عارى أمامه،
الجسد الأبيض الشديد الأنوثة بالصدر المرتفع المشدود والبطن الممشوق،
كتلة بركانية من الأنوثة والجمال،
قضيبه أصبح فى أقصى درجات إنتصابه ويدفع لباسه بإستماتة للخروج،
نظرت لقضيبه وإقتربت تقبض عليه بيدها من فوق لباسه،
: يا نهارى، ده انت لسه تعبان قوى
: قوى قوى يا ست، زبى قايد نار
ضحكت بمياعة وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال،
: يا سافل
مد يده يمسك صدرها بغشم وهى تتراجع بدلال ودلعن
: اوعى سيب بزى يا مجرم
: يا خرابى على علوقيت يا ست
ضحكت وهى تعض على شفتها من وقع جملته،
: انا علقة يا مجرم؟!... هاقول للبيه انك بتقولى يا علقة
: اصلى مش مصدق نفسي خالص يا ست، عمرى ما كنت أفكرك كده
وضعت يدها فى وسطها وهى تلف حول نفسها وتعطيه رؤية خاصة لمؤخرتها الشهية خلف قماش القميص الشفاف،
: كده اللى هو ايه؟!
: استحى أقولك يا ست
: قول يا مجرم ما أنا عارفة انك سافل
: علقة وهايجة قوى
مدت يدها تفرك حلمة صدرها وهى تعض وتلعق شفتها وشهوتها تضاعف بسرعة البرق،
: وايه كمان؟
فطن أنها تريد سماع كلامه الأبيح فتجرأ وهو يعود لفرك صدرها النافر بحلماته المنتصبة،
: ولبوة
وضعت كفها فوق يده التى تصول وتجول فوق نهدها بوقاحة وشبق،
: اااااااااااح... وايه كمان
: وشرموطة قوووووووووووووووى
: ااااااااح.... انت اللى خلتنى شرموطة والكلب ينكنى وتجيب لبنك على وشي
تأكدت كل ظنونه وإنتهت كل شكوكه دفعة واحدة،

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:54


صاحبة الدار إمرأة ساخنة ساقطة تعرض عليه نفسها بكل سهولة،
طالما حلم بها وتمناها ولكنه لم يتصور لحظة إمكانية الحدوث، ظلت لسنوات عمله عندهم الست الفاتنة التى يشتهيها ولا يجرؤ على النظر أو الإقتراب،
أخيراً هى بين يديه شبه عارية بلا اى حواجز أو مخاوف،
إنقض عليها يضمها إليه ويطبق بفمه على فمها يرتشف من رحيقها ويغيبان فى قبلة طويلة ساخنة ويده لا تترك نقطة بلا تحسيس وإكتشاف،
يدها تحرك لباسه لأسفل وينطلق قضيبه يغزو لحم بطنها،
لم تعرف كم دقيقة مرت قبل أن تشعر بلبنه الدافئ ينطلق ويغرق بطنها ويسيل عليها،
أصابها الغضب والجنون وهى مصدومة من سرعة قذفه دون حتى أن تخلع قميصها أو يلامس قضيبه لحمها بشكل مباشر،
بمجرد ان أنزل لبنه إرتخى جسده ورجع للوراء يجلس على حافة فراشه يلتقط أنفاسه،
هيستريا ضربت فى راسها جعلتها تجثو بين قدميه تقبض على قضيبه وهى تتحدث بإستعطاف بالغ وإنكسار،
: يا برعى بتجيب بسرعة كده ليه، عايزة ارتاح... انا تعبانة قوى
هوى بظهره للخلف صامتاً وهو يتمتم بكلام غير واضح،
انقضت علي قضيبه تفركه وتضعه بفمها تلعقه وتمصه وهى تترجاهكأنها تبكى،
: يا برعى قوم ابوس ايدك نكنى
: اخد نفسي بس يا ست
نزعت القميص عن صدرها وهى تحرك نهديها أمامه بعد أن صعدت فوقه،
: شوف بزازى حلوة ازاى شوف... شوف
قوم بقى نيك العلقة
فى محاولة لإرضائها مد يده يفرك نهديها العاريين
هجمت على صدره تقبله وتفرك حلماته وتقبل وجهه ثم عادت لقضيبه تلعقه بإستماته كى يعود للإنتصاب،
إعتدل على معصميه يشاهدها وهى بين ساقيه وقضيبه بفمها ومنظرها أثار شهوته من جديد،
حتى الأحلام سقفها أقل مما يحدث امام عينيه،
جذبها من يدها يوقفها وهو يشير لها لخلع القميص تماماً،
وقفت أمامه كقطة وديعة وليست كسيدته التى يخشاها ويبحث عن رضاها

قصص جنسية عربية

31 Oct, 21:54


( 3 )


وصلوا الفيلا وكل منهم ذهب لطريقه،
إطمئنت على أولادها وعمة زوجها التى تعتنى بهم بحب ورضا وأنهت بعض واجباتها المنزلية التى تفعلها بنفسها رغم حجم ثرائهم وإتصلت بزوجها تطمئن عليه وتخبره بعودتهم وأن كل شئ على ما يرام،
زوجها أصبح من زمن بعيد قليل الكلام مقتضب الردود كأنه آلة مبرمجة،
أخبرها فى جملة صغيرة أنه فى طريقه للميناء لإنهاء بعض الأعمال وقد يتغيب لأكثر من ليلة،
أخبرته أنها قد تعود للمزرعة بعد يومين لإستكمال شراء العلف وبعض الأمور الأخرى،
لم يهتم كثيراً وأنهى المحادثة لإنشغاله،
جلست قليلاُ تستريح وتفكر بروية فيما حدث وما أقدمت عليه،
تذوقت متعة لم تتذوق مثلها من قبل بنفس الدرجة والإحساس،
الجنس بهذه الطريقة يذكرها بألعاب الطفولة عندما كانت مع أبناء وبنات الجيران يستكشفون أجسادهم والإختلاف بينهم،
متعة تفوق تلك اللمسات من مجهول وسط الزحام أو منحرف يستغل صفته للمس والإلتصاق،
نامت ليلتها منتشية وراحت فى نوم هادئ عميق لم تتخلله الأحلام أو الكوابيس،
فى الصباح وبعد ذهاب الأطفال للدراسة وقفت فى شرفتها تبحث عن برعى ولا تجده،
دقائق عديدة حتى لمحته يعبر باب الفيلا ويسحب كلبة خلفه تشبه ريكس تماماً،
وقفت تتابع الاحداث مبتسمة من سرعة إستجابة برعى وهو يفك سلسلة ريكس ويتركه يجرى ويتعرف على عروسته الجديدة،
الكلبة تبدو مضطربة تشاكست معه أكثر من مرة ولم تكف عن النباح حتى هدأت بعد وقت طويل وأصبحت تلهو مع ريكس ويجرون فى كل مكان سوياً،
عادت لأعمالها المنزلية وتركت ما يحدث بالخارج يجرى بفطرته وهى مطمئنة أن برعى أصبح مهتم بتنفيذ أوامرها بشكل مثالى وجيد،
بحلول الليل والإنتهاء من كل شئ وذهاب الجميع للنوم، تحركت وهى ترتدى تيرنج رياضي خفيف من القماش المرن إلى الحديقة،
ريكس وعروسته ممددين أمام بيت ريكس الخشبي والسلاسل برقابهم كما أخبرت برعى،
دقت بيدها على باب حجرته ليفتح لها بلباسه الأبيض وفانلة بيضاء داخلية ذات رقبة واسعة،
وقف مشدوهاً فلم يتوقع زوار وخصوصاً صاحبة البيت حتى أنه ظن أن ثمة خطب ما قد حدث ليصيح مستفسراً،
: ست هانم!!!، خير يا ست... حصل حاجة
أشرت له بإصبعها ليخفض صوته وهى تدفعه للداخل وتدخل معه،
: هشششش، ايه الغاغة دى كلها
: لامؤاخذة يا مدام اتخضيت افتكرت حصل حاجة كده ولا كده
: لأ محصلش حاجة كده ولا كده
: أامرنى يا ست هدى
: ها قولى جبت عروسة ريكس منين؟
: روحت المحل اللى على الناصية غادى اللى بنجيب منه أكل ريكس وقلتله عايز نتاية وجبتها وقلتله البيه هايبقى يحاسبك
: ممممم، طب كويس
: اومال يا ست، مش انتى أمرتى بكده
هزت رأسها مبتسمة وهى تجول ببصرها تتفحص الحجرة ومحتوياتها،
فراش متوسط وكنبة وطبلية وبعض الاشياء فى الاركان،
جلست على الكنبة وهو مازال واقفاً أمامها لا يعرف ماذا يفعل ولا لماذا اتت إليه،
: ها.. طمنى ريكس عمل ايه
: زى الفل يا ست الكل ده طاير من الفرح
قالها بسعادة وحماس جعلتها تشير إليه مرة أخرى ليخفض صوته،
: بالراحة... بالراحة واقفل الباب ده علشان صوتك العالى
شعر بإرتباك ومع ذلك أغلق الباب وعاد يجلس أمامها على حافة فراشه،
: يعنى اتجوزوا خلاص؟
: ايوة يا ست طبعا، الحيوانات بتطبع فى ثوانى
: يعنى نام معاها؟
ضحك بعفوية من جملتها وهو يهز رأسه بالإيجاب،
أول مرة ترى برعى يضحك، هى أول مرة تتحدث معه من الاساس منذ عمله عندهم،
كان دائم الصمت والانطواء ولا يتحدث الا للضرورة ولم تكن هناك ضرورة تجمعهم سوى بعض التعليمات،
كل التطور بينهم جديد على كلاهما تماماً،
صمته وإنطوائه كانوا لشدة عفوية وطيبة وسذاجة من نوع خاص،
: بس برضه ما تفكش ريكس خالص، ممكن يكون لسه متجنن وعايز يعمل معايا تانى
الباب المغلق وحديثها ووجودها معه فى حجرته ليلاً وحدهم يشعرونه بالشهوة،
برعى فلاح لم ينل أى قسط من التعليم وتحركه الفطرة والعفوية،
: جايز يا مدام، الامر مايسلمش
: طب قولى بقى عملت ايه؟
: فى ايه يا مدام؟!!
: مش قلتلى هاتريح نفسك انت كمان
فطن إلى مقصدها وكست حمرة الخجل ملامح وجه المكسوة بطبقة بنية من حرارة الشمس طوال النهار،
: انا رجعت مهدود إمبارح ونمت طوالى والنهاردة زى ما حضرتك شايفة ما قعدتش دقيقة واحدة
: مممممممم، يعنى لسه؟
: رد بخجل وهو يبتسم ويشيح ببصره عنها،
: أيوة لسه يا ست
: معقول كده، يعنى ريكس يرتاح ويتجوز وانت تفضل كده
: عادى يا مدام أنا متعود والشغل بيهد حيلى
وهى تلف جزعها على خصرها الثابت بدلال وصوت مفعم بالأنوثة،
: لأ طبعا، لازم ترتاح علشان ابقى مطمنة
: ايهيه، ليه بجى؟!
نطقها بطريقته الفلاحى العفوية التى تُشعرها بالراحة والإطمئنان،
: مش ريكس لما كان تعبان وعلى اخره إتهجم عليا

قصص جنسية عربية

30 Oct, 19:02


نهاية الجزء الثاني نلتقي في الجزء الثالث

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:58


: اااااااح
: هانت اهو يا ست اللبن بيخرج
: خرجه ... خرج لبن ريكس يا برعى جوزى لو عارف ان الكلب ناكنى هايقتلنى
: وهايعرف منين بس يا ست
: اوعى تقوله يا برعى أن ريكس ناكنى
: ينقطع لسانى يا ست
: لو قلتله... انا كمان هاقوله ان بتاعك كان واقف وجبت لبنك على وشي
تتحدث ومؤخرتها البيضاء الممتلئة الشهية تتراقص بمياعه بين يديه،
كلامها والفاظها جعلته ينسي مخاوفه وتدب الحياة من جديد فى قضيبه، تسحبه خلفها بهدوء إلى وطن الشهوة والرغبة وهو بسذاجته وحرمانه يمشي خلفها مغمض العينين،
له زوجة بدينة لا تعرف للجمال طريق، أول مرة يرى فيها السيدة الجميلة الفاتنة بهذا الشكل أمامه،
هدى التى تمشي كالملكات بجمالها وجسدها الخاطف للقلوب، أمامه عارية محنية الظهر وإصبعه يغوص فى كسها،
: انت لازم تتصرف وتجيب لريكس نتايه
: حاضر يا ست من عينى
: اه ماهو مش هاستنى لحد ما اللاقيه كل شوية بينط عليا وعايز ينكنى
ترك خرطوم الماء وأصبح يعبث فى كسها ومؤخرتها بيديه، يفتح الفلقتين لأخرهم ويجعل كسها على مصراعيه وخرمها أيضا،
: لو عملها تانى هاقتله
: هاتقتله ولا تقف جنبه وتجيب لبنك عليا يا حيوان
تشتمه بمياعة ودلال تجعله يشتعل شهوة ورغبة ويزيد من فركه وعبثه فى لحمها،
: يا ست ما اتحملتش مسكة ايديك
: خلاص هات مراتك تعيش معاك بدل ما انت على اخرك كده ولبنك على باب زبـ... بتاعك
: ماينفعش تسيب البلد والعيال يا ستى
دفع إصبعه بغل وقوة بداخل كسها جعلها تصرخ وتنتفض وتلقى بشهوتها فوق إصبعه،
: ااااااااااااه
إعتدلت وهى وتلف إليه وترى قضيبه منتصب من جديد خلف لباسه،
: جالك كلامى، اهو بتاعك واقف تانى اهو
: يا ست والنعمة مش قصدى، هو بيقف لوحده
: انت بقيت خطر زى ريكس، هاتلك نتايه انت كمان
قالتها وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال وتتحرك للخارج وهى تجفف جسدها،
تبعها كالمنوم وهو يأكل مؤخرتها الرجراجة بعينيه وهى تمشي ببطء وميوعة مطلقة،
بمنتصف الصالة وقفت وهى تلقى بالفوطة وتلف له رأسها من الخلف،
: برعى
: نعمين يا ستى
: هو ريكس خربشنى، حاسة طيزى بتحرقنى
قالتها وهى تمسح على مؤخرتها بأطراف أصابعها،
: لأ يا ستى مفيش خربشة ولا حاجة
: اوعى تضحك عليا يا برعى، احسن جوزى يشوف طيزى ويعرف
إقترب مرة أخرى يمسح بيده الخشنة على مؤخرتها وهى يتحدث بتلعثم واضح،
: طيازك زى الشهد يا ست هدى
: يعنى سليمة ولا انت بتعاكس يا راجل يا هايج
: وانا أقدر يا ستى، قصدى سليمة اهى
: وانت بتاعك هايفضل واقف كده ولا ايه؟!!
لا تكون فاكر ان خلاص بقى هاتهيج عليا براحتك بعد اللى حصل
: قطع رقبتى يا ستى
: طب امشي من قدامى وإلبس هدومك خلينا نرجع قبل الدنيا ما تليل
رد بخبث وإبتسامة يغلفها خجل مصطنع،
: مش هانبات يا ست علشان نطمن ان العلف وصل؟
: لأ يا أخويا مش هنبات، مش عاملة حسابى نبقى نرجع بعد يومين
: اللى تشوفيه يا ست
: طب يلا روح اعمل زى ما قلتلك وشوفى الحيوان ريكس فين هو كمان
ذهب وتحركت وهى فى قمة سعادتها ترتدى ملابسها من جديد،
ما حدث اليوم فاق كل تصوراتها وجاء أسرع مما كانت تظن وتتوقع،
متعة جديدة تتذوقها للمرة الأولى بعد متعة قضيب إنجى ولسان روان،
كم كانت ساذجة بلهاء عندما كانت تظن أن أكبر المتع توجد فقط فى فراشها بين ذراعى زوجها،
المتعة المسروقة الغير متوقعة التى تتذوقها بهذا الشكل تفوق ملايين المرات ما كانت تجده مع زوجها،
لن تترك نفسها للحرمان والحزن واليأس مرة أخرى،
ستبحث عن متعتها فى كل وقت وكل مكان ولن تفلتها ابداً من يدها،
ناكها الكلب وقذف لبنه بكسها، لا شئ أكبر من ذلك يمكنه الحدوث،
حتى أكثر النساء والوجات عهر وخطيئة لم تصبح مطية لكلب عالى النباح،
تخطت بأفعالها ملايين النساء فى أيام قليلة،
إتناكت من شيميل ومن كلب وتذوقت لبن الجناينى الفلاح،
بدأت من القمة ولن تتركها مرة أخرى،
ستبحث عن المتعة وتلتهمها دون تردد، فقط عليها الحرص وحسن الإختيار وبعدها تترك جسدها وجبة مجانية بطيب خاطر لكل جائع يريد الإلتهام،
هى إمرأة ممسوسة من الشيطان ويسكن كسها منذ سنوات،
فقط فحولة زوجها وعشقه لجسدها وإفتنانه به كان يغطى أعينها عن تلك الحقيقة،
الان إنكشفت أمام نفسها وادركت بيقين أنها إمرأة مسكونة بوحش عملاق متعطش للمتعة والجنس ويتغذى على الشهوة،
فى ساعة واحدة ناكها الكلب وقذف برعى لبنه على وجهها وصال وجال إصبعه بداخل كسها وتحسس نعومة جلدها وهو يشاهدها بكل هدوء وتمعن وليس سرقة متلصصاُ أو صدفة سريعة خاطفة،
هى نفسها لم تكن تتوقع أن تصبح بهذا الشكل وقد كانت تظن أن الأمر كله لا يتعدى خيالات زوجة محرومة بجسد لا يهدأ،
تشعر بالزهو بنفسها والرضا التام بعد شهور وشهور من الإحباط والشعور بالإنتهاء،

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:58


لم تقابل قضيب حتى الان لم يشتهى لحمها ويقف منتصباً يريد ركوبها،
هى فاتنة وتعرف ذلك جدياً منذ كانت صبية صغيرة بضفائر وجسد فائر قبل الاوان يخطف الأبصار،
كل من كان حولها فى محيط حياتها كان يتطلع إليها بإعجاب وتقدير،
الكل كان يريد الزواج منها أو التقرب من رحيق فتنتها، فقط زوجها وكان أوسمهم وأفضلهم وقد كسب المعركة وإمتلكها لنفسه لسنوات،
إمتلك فرسة عربية أصيلة تكسب اى سباق،
آن الآوان أن تنظر بعين العطف لباقى المتسابقين المتطلعين للجائزة،
ليست إمرأة ساقطة بالفطرة أو عاهرة مجردة من الأخلاق،
هى إمرأة مشتعلة بجسد ملتهب لا يمكنه الصبر والإنتظار،
النار بداخلها إن لم تجد من يطفئها تزداد حريقاً وتحرق جسدها وروحها وعقلها،
هى ضحية ذلك الوحش النهم بإستمرار بداخلها يطلب المزيد والمزيد ودائم الرغبة والإحتياج،
أخوا طريق العودة للقاهرة بعد أن جلس برعى بجوارها هذه المرة لأنها تخشي الجلوس بجوار ريكس بعد أن أصبح يعرف طعم جسدها ويحفظ طريقه،
لم يخلو الطريق من حديث كله إيحاء بينها وبين برعى وهى تؤكد عليه بكلام مثير لشهوته ألا يفتح فمه أمام أحد بما حدث وأن يبحث من الصباح الباكر عن نتاية لريكس لينساها ويبتعد عنها،
: ماتزعلش منى يا عم برعى علشان إتنرفزت عليك وشتمتك
: ماتقوليش كده يا ست ده أنا محسوبكم من سنين ومقدر الظروف
: وانت كمان يا عم برعى لازم تتصرف فى موضوعك
: موضوع ايه يا مدام هدى؟!
: ما تتكسفش منى يا عم برعى، عموماً اللى حصل ده يخلينا مانتكسفش من بعض بعد كده زى الاول
: انى مش فاهم بِصُدق يا ست
: قصدى لازم تشوف حل علشان تريح نفسك
: يا ستى انا مابفكرش خالص فى الحاجات دى
: يا سلام يا أخويا ده انت بتاعك كان واقف زى الحديدة ومش عايز ينام
: ماهو اللى شفته مش شوية برضه يا ستى
: يعنى أطمن؟!، ما انت اكيد مش هاتشوف تانى زى النهاردة
: ايوة يا ستى اطمنى انا غلبان وعايز اكل عيش
: يعنى بتقولى كده خوف ولا بتقول بجد
: المهم انه ماعدش يتكرر يا ستى
: شفت بقى انا عندى حق ازاى؟!، انا ست وفاهمة كويس انت على اخرك ومحتاج ترتاح
: كلها كام اسبوع واسافر البلد
: وتفضل الوقت ده كله تعبان؟
: ما أنا إرتحت شوية النهاردة برضه يا ست
: لأ طبعا مش قوى، انت ناسي كان بتاعك واقف ازاى وانت بتشطفنى؟! يعنى كنت تعبان وعاوز تجيب تانى
: ماهو... ماهو...
: ماهو ايه، قول ماتتكسفش، خلاص مفيش كسوف بنا قلتلك
: ماهو يا ست لما ارجع المطرح بتاعى هاتصرف
إصطنعت الفزع والغضب وهى تصيح به،
: يا نهارك مش فايت، انت بتجيب ستات فى أوضتك؟!!!
انتباه الخوف من إتهامها له ليصيح بإستعطاف،
: ستات ايه يا ست بس هو انا لاقى اكل!!!!!!!!!!
: اومال هاتتصرف ازاى؟!
: لامؤاخذة يعنى يا ستى هاعمل بإيدى وأرتاح
همست بدلال وميوعة وهى ترمقه بطرف عينها،
: تجيبهم يعنى؟!
: ايوة يا ست عدم المؤاخذة
: وتعمل بإيدك ازاى مش فاهمة؟!
: مكسوف يا ست أفسر
صاحت بغضب طفولى وهى تضربه على ركبته،
: يا سلام، مكسوف تفهمنى وانت كنت واقف بتنطر لبنك على وشي؟!!!
: يا ستى مكنش قصدى انش**** أعدم نضرى
: خلاص... خلاص، انا سامحتك بس فهمنى
: لامؤاخذة يا ست بدعك فيه لحد ما أجيبهم
: بتعمل العادة السرية يعنى
نطق ببلاهة وعدم فهم،
: ايه ده؟!
: آااه.... قصدى بتدعكه أكنك نايم مع واحدة يعنى
: ايوة يا ستى بالظبط كده
: وانت مش ممكن تعور بتاعك وانت بتدعكه كده؟!!
رد بخجل وصوت خفيض متلعثم،
: ما أنا ببل ايدى بريقى يا ستى
: يعنى ايه؟!!
: لامؤاخذة بتف فى ايدى وادعك
: ييييييييع... ايه القرف ده؟!
: هاعمل ايه بس يا ست
: لأ كده مقرف بصراحة، انا هابقى أشوفلك حاجة تانية
: بتتكلمى جد يا ست
ردت بخجل ودلال وهى تخطف نظرة لعينيه وتعود للنظر للطريق،
: ايوة بجد، مش احنا بقينا مانتكسفش من بعض
: ايوة يا ستى مبقناش نتكسف
: خلاص، انت مش هاتقول لجوزى إن ريكس ناكنى وانا مش هاقوله انك جبت لبنك عليا وكمان هساعدك ترتاح
: بِصُدق يا ست هانم
: ايوة يا عم برعى بِصُدق
نطقتها بطريقته الفلاحى وهى تتمايع بجواره بدلال لبؤة شديدة الشبق،
: اوعى تنسي تربط ريكس يا برعى، من هنا ورايح دايما تخليه مربوط أحسن يهيج عليا ويبقى عايز يركبنى تانى واتفضح قدام الولاد او جوزى
إدعى الجدية والحزم وهو يعتدل فى جلسته ويرد بصوت قوى أجش،
: ماتقلقيش يا مدام، يفكر بس هو يقربلك وأنا اقطع رقبته
: لأ مش للدرجادى حرام، هو كمان غلبان وتعبان ومش عنده نتاية تريحه
نعومة صوتها وعهرها فى النطق جعلته يهوى فى المقعد مرة أخرى ويهدأ،
: ايوة يا ست عندك حق، الدكر من غير نتاية حاله يصعب ع الكافر
: شفت بقى انا ليه بقولك ريح نفسك انت كمان، علشان ما تتجننش زى ريكس وتنط على حد
: انا غيره يا ستى، عندى مخ وأعرف امسك نفسي
: ايوة صح بتعرف تمسك نفسك بأمارة لبنك اللى غرق وشي
لم يجد رد على سحق إدعاءاته الدائم من ذكائها وسرعة بديهتها،
: ايوة يا ست عندك حق برضه
قالها وهو يبتسم بخجل وبداخله مازال لا يصدق أن كل هذا الحديث يدور بينهم.

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:58


ليتمتع وقت أطول برؤية جسد سيدته،
يقف بجوارها ويضع يده بخبث بين جسد ريكس وجسدها يدعى المساعدة وهو يتسغل الفرصة ليلامس جسدها،
تشعر بكفه وهو يتحرك فوق لحم مؤخرتها كأنه يمنع ريكس عنه، لتحاول أن تقف وتمسك بجسد برعى أو بالأدق بلباسه،
تحاول النهوض وهى تستند عليه ليصفعها لباسه على وجهها ويتحرك معها ليتعرى هو الأخر،
هدى عارية من الأسفل وفوقها ريكس يحاول إيلاج قضيبه بكسها، وبرعى بجوارها بلا لباس وقضيبه المنتصب أمامها،
تركت جسده فور تعرى قضيبه وهوت مرة أخرى مصدومة من قضيب برعى الذى ترك ريكس بعد ان أصبح بلا لباس ليدخل قضيب ريكس بغتة بسرعة ويملأ كسها،
لا تعرف كيف أصبحت يدها مضمومة حول قضيب برعى وهى تدفن رأسها فى الكنبة وريكس يستمر فى النيك بلا خوف أو معارضة من أحد،
لا تكف عن الصراخ والإستنجاد والممانعة بجسدها وأيديها ولا تعى بالكامل أن قضيب برعى بين قبضتها،
لبن ريكس يتدفق بداخلها كثيفاً غزيراً أضعاف ما يخرجه الرجال وبرعى البعيد عن زوجته من شهور لا يتحمل لمسة يدها ولا ما يراه ويقذف لبنه هو الأخر وهى تنظر إليه بعد أن شعرت بهبوط جسد ريكس من فوقها ليسقط لبن برعى على وجهها فوق عيناها وفمها،
لم تنطق ولم ينطق وفقط إنطلقت الهمهمات والآهات من كلايهما قبل أن ينتهى برعى وتهدأ رعشته ويشد لباسه على جسده مرة أخرى،
ريكس فر بعيدأ كعادته وهى تزيح لبن برعى من على عيناها وتضربه بيدها الرقيقة وهى تبكى رغماً عنها من شدة الخجل وصدمة الموقف،
: يا حيوان يا حيوان
: غصب عنى و.... يا ست
: بتجيبهم عليا يا حيوان؟!، ودينى لأوديك فى داهية
: والنعمة يا ست ما أعرف حصل ازاى
نهضت وهى تفتح ساقيها ولبن ريكس يسقط من كسها ولا تعرف ماذا تفعل،
: عاجبك كده يا ابن الكلب... بتسيب الكلب ينكنى
لا تدرك ماذا تقول ولا تعى ألفاظها وتشعر بلبن برعى فوق فمها وتمسحه وهى متقززة،
: يا ست هو بكيفى؟!، ما انتى شاهدة بنفسك ان الكلب هو اللى هاج واعتدى عليكى
: تقوم بدل ما تنجدنى يا زبالة تجيب لبنك عليا انت كمان؟!!!
: يا ست انتى اللى شديتى اللباس وخلعتيه
: هو أنا كنت دراينة يا حيوان
: حقك عليا ياست و.... غصب عنى،
ابوس إيدك ماتقطعيش عيشي وتخربى بيتى
: ده أنا هاوديك فى ستين داهية
: يا ست أنا فى عرضك، البيه لو عرف هايقتلنى
وقفت تدبدب فى الأرض بقدميها بضيق بالغ وهى ترى لبن ريكس مازال يقطر من كسها وهى تصيح بعصبية،
: اعمل ايه فى الزفت ده؟!!!
وجدها برعى فرصة جيدة لإرضائها وكسب عطفها،
: يا ست ده لازم تنضفى نفسك منه كويس قوام قبل ما يجرى فى كســ.... فى جسمك
: يااااى.... هو أنا ممكن أحمل من الكلب؟!!
: لأ يا ست مش ممكن بس ده ضرر ويجيب المرض
: طب أعمل ايه... اعمل ايه؟!!!
: خشي يا ستى نضفى نفسك كويس من جوة واحزقى طلعى لبنه كله من كسـ... من جسمك
تحركت أمامه تتراقص مؤخرتها نحو الحمام لتكتشف أنه تبعها وتلتفت إليه بغضب،
: جاى ورايا ليه؟!!، ايه هاتنكنى انت كمان؟!!
قالتها ببكاء وغضب وطفولية لكنها بقرارة نفسها كانت تعرف أنها فقط تمثل عليه حتى لا يطمئن لما فعله،
شهوتها فى السماء، إتناكت وإرتوت حتى وان كان ذلك من لبن الكلب وشاهدت قضيب برعى الذى طالما حلمت به لأيام والأهم أنها تذوقته،
كانت تتخيل ذلك دائماً فى أحلامها، برعى يضع قضيبه بفمها تلعقه وترضع لبنه،
أكثر من أحلامها حدث بسرعة وتلاحق والأهم أنه حدث بالصدفة لتبدو بنظره ضحية وليست زوجة محرومة تمكنت منها الشهوة وعمت عقلها،
: العفو يا ست هانم، ابوس إيدك السماح
: اومال جاى ورايا ليه؟!!
: يا ستى أنا خايف عليكى وغرضى اساعدك
: لبن الزفت ده كتير قوى، مغرقنى ومش مبطل ينزل من كسـ... من بطنى
: الحيوانات كده يا ستى
مدت يدها تمسح لبنه من فوق وجهها بالماء وهى تلوى فمها مدعية الضيق،
: خدت بالى، يا بن الكلب ده جوزى ما عملهاش وجاب لبنه على وشي
: يا ست سايق عليكى الغاليين ، تسامحينى
: طب إتفضا إمسك خرطوم الشطافة وشوف هانشيل القرف ده ازاىن
ما خلاص بقيت اقف قدامك عريانة على أخر الزمن
سندت بيدها على الحوض وهى تفنس وتبرز له مؤخرتها وهو يوجه الماء نحو كسهان
: احححح، بالراحة يا متخلف غرقتنى، وبليت هدمى
قالتها وهى تفتح بلوزتها تخلعها وتبقى فقط بالستيان والحجاب وباقى جسدها عارى أمامه،
أصبح خلفها على ركبتيه بعد ان هدأ إندفاع الماء يغسل كسها ومؤخرتها وهى تزوم بصوت خفيض مائع،
كده بينضف من جوة؟
: مش عارف يا ست، انتى حاسة بإيه
: انا حاسة ان اللبن لسه فى كسـ... فى جسمى
: طب إحزقى يا ست
: بحزق أهو، بس حاسة لسه جوة كتير
: طب أعمل ايه؟!
: معرفش إتصرف بقى
: طب يا ست ماتأخذنيش
: إخلص كسـ... جسمى بياكلنى
مد إصبعه يعبر باب كسها وهو يحركه ويلفه فى دوائر كمن يبحث عن شئ بالداخل مع إستمرار إندفاع الماء،

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:55


ينجح فى جذبه عنها ولكنه يتمسك بالفوطة بانيابه لتنجذب معه وتتعرى هدى تماماً من الأسفل بلا لباس هذه المره،
تضع يدها عفوياً تغطى كسها وهى تصرخ من الفزع والخجل،
فى لحظة إلتفافها للهروب من أمامه تتهاوى يدا برعى من وقع صدمته لرؤية كسها عارى أمامه ثم مؤخرتها بكامل العرى والوضوح،
يقفز ريكس عليها مرة أخرى لتقع على الأرض على ركبتيها كالمرة الأولى وهى تستند بذراعيها على الكنبة أمامها،
ريكس فوقها وكسها عارى لا يفصله عن قضيب ريكس غير تمكنه من الركوب فوقها بجسده،
شعرت بقضيبه يلامس شفرات كسها ويحاول الإختراق وهى تصيح وهى تبكى فعلاً من الخوف والصدمة،
: برعى.. برعى... الحقنى يا برعى
برعى لا يصدق ما يحدث وشهوته هو الأخر تسيطر عليه ولا يعرف ماذا يفعل وسيدته أمامه منبطحة عارية الكس والمؤخرة تحت الكلب الهائج،
يحاول جذب ريكس بأيدى ضعيفة مرتعشة ولا يفلح غير فى نزع قضيب ريكس من كس هدى وإن ظل راكباً عليها بإستماتة،
ما يحدث بشكل ما يعجب برعى ولا يريده أن ينتهى بسرعة ليتمتع

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:55


( 2 )


مشاعر هدى المتضاربة بين الرغبة والرفض التام لأى إنزلاق،
جعلتها جسد بروح مهزومة مخوخة غير قادرة على فعل شئ وإكماله للنهاية بوعى وتركيز،
خطوط كثيرة تخرج من رأسها وتتجسد أمام ذهنها وهى تبحث عن حل لإطفاء تلك النار التى تأكل جسدها وروحها وتكاد تقتلها،
كيف وهى جميلة شهية تهفو إليها القلوب تصل لهذا الحد من الدونية والإنحطاط،
تتعرى لكلب تترجاه أن يضاجعها كالرجال ومع ذلك يرفض ويبتعد،
تجلس فى شرفتها أو حديقة فيلتها تطلع إلى فلاح يعمل عندها وهى تفرك كسها وتتخيله كأنها فتاة مراهقة تطلع إلى ابن الجيران من خلف ستائر نافذتها،
الأمر كله غير مصدق أو مقبول لها ولا تستطيع حسم الأمر فى رأسها،
هل ما تقعله هو الصواب والأمان أم أنها تهوى فى مستنقع اللامعقول والإنحطاط؟!،
لا برعى ولا ريكس يعرفون أو يدركون أى شئ من كل ما يحدث،
الأول عامل يتمنى رضا أهل البيت عليه وإستمراره فى عمله،
والثانى حيوان لا عقل له ولا مشاعر خبيثة،
أكثر من عشر أيام مرت وهى تعانى من الصراع المحتد برأسها ولا شئ بخلاف أنها أصبحت تمارس عادتها السرية وهى تختار مكان يسمح لها برؤية برعى من أى زاوية تخفيها،
وتبحث دائماً بأعينها أسفل بطن ريكس عن قضيبه وتعيش فى خيالاتها الغريبة،
حان الوقت للعودة للمزرعة لمتابعة الأمور هناك وعمل اللازم،
المواشي يعتنى بها "عطا" كل يوم وجناين الفاكهة يشرف عليها "فتوح" ويقوم بإستإجار المزارعين وفتيات جمع المحصول عند الحاجة،
جميعهم يسكنون فى القرية القريبة من المزرعة ينهون أعمالهم ويعودون لمنازلهم كل يوم ولا يبقى غير "فؤاد" الخفير الذى يقضى الليل يحرس حظيرة المواشي حتى الصباح،
كل شئ فى المزرعة يسير برتيبة ثابتة مستقرة،
فقط الفيلا الصغيرة أو البيت لا يدخله أحد غير ملاكه،
نادراً ما إحتاجوا فتاة أو إثنتان كل فترة طويلة لبعض أعمال النظافة والتعديل،
البيت له حديقة واسعة محاطة بسور مرتفع وأشجار متلاصقة ولا حاجة لمن يبقى فيه لأى سبب حتى الحراسة لا تهم فلا يوجد به شئ يجذب اللصوص أو يستدعى وجود خفير اخر غير فؤاد،
جيبة واسعة من القماش الثقيل تصل إلى قدميها وبلوزة تنتهى عند بداية أردافها وحجابها العصرى ونظارتها الشمسية وقد أصبحت هدى مستعدة للزيارة،
يوم أو يومان وتعود من هناك، هكذا دائما تجرى الأمور،
هناك تسترخى رأسها وتجد فى العزلة هدوء وراحة تحتاج إليهم بإستمرار،
قادت سيارتها وريكس بجوارها كالمعتاد وبرعى قابع بسكون فى المقعد الخلفى بجوار حقيبة هدى وبعض حقائب بها طعام وبعض المستلزمات،
مروا على الجناين ولم يكن فتوح هناك فلا يوجد عمل، فقط الاشجار تحمل الثمرات ويتخللها الهواء العليل،
الجانب الاخر الحظيرة المتعددة الاجزاء وعوض صاحب الجسد البدين والكرش الهائل يغط فى نوم عميق أمام باب الجزء الخاص بالبقر والجاموس،
يفترش بعض القش ولا يشعر بإقتراب السيارة،
قلة الموجودين وتباعدهم كل منهم فى مكان وحده يجعل المزرعة بالكامل غاية فى الهدوء ومكان مثالى للراحة الذهنية والنفسية،
ركنت السيارة وتحركوا للفيلا وبرعى يحمل الحقائب وريكس ينبح بقوة وسعادة ويترك قدميه يهرولون فى الحديقة،
خرجت تجلس على أرجوحتها تبحث فى إهتزازها البسيط عن راحة بعد عناء المشوار وبرعى عاد بعد ان وضع الحقائب بالداخل يتطلع إليها ينتظر اى أوامر،
الوقت مازال مبكراً ونسيمة الهواء منعشة بشدة وريكس يجرى بسرعة وصوت نباحه عالى على غير عادته،
يجرى بعشوائية شديدة ونباحه يتحول إلى زمجرة وعواء وأصبحت حركته عصبية ملفتة للنظر ويلقى بجسده يتمرمغ فى الأرض بقوة جعلت هدى تندهش وتتسأل عن السبب،
: ايه يا عم برعى، ريكس ماله بيعمل كده ليه؟!!!
: انا فاهم يا مدام ، ماتقليش
زادت دهشتها من إجابته الغامضة والابتسامة الخبيثة التى ملئت وجهه،
: فاهم ايه فهمنى؟!!!
: لامؤاخذة يا مدام جسمه قايم عليه
: برضه مش فاهمة
نطقتها بصدق فهى فعلاً لا تفهم معنى جملته،
: أصله جرب يا مدام وده حيوان ما بيفهمش، بيدور على الكلبة
فطنت لمقصده ليحتقن وجهها وتكسوه الحمرة وتعود لها كل هواجسها التى كانت تحاول الهروب منها منذ أن تحركوا للمزرعة،
: عايز يتجوز يعنى؟!
: أيوة هو كده يا مدام
منظر ريكس وهو يفرك جسده فى الأرض كان غريباُ عليها جعلها تشفق عليه وتنهض لتربت عليه تحاول تهدئته،
يهرول ويجرى كأنه يعدو مبتعداً ثم يعود ثم يذهب ويدور حولهم بسرعة جنونية،
: طب وهى فين الزفتة بتاعته دى يا برعى
: وانا هاعرف منين بس يا مدام، شوية ويلاقى بدل الكلبة عشرة
يباغتهم ريكس ويهجم على هدى وهو يزوم ويعوى بخفوت ويفرك رأسه فى ساقها بعشوائية حتى أنه أدخل رأسه أسفل جيبتها الطويلة التى تطال الأرض تقريباً ويلعق ساقها بلسانه بعصبية وشراهة،

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:55


الأمر غريب وغير متوقع وجسد هدى لا يتحمل القشعريرة الزائدة وجسد ريكس الذى أصبح أغلبه أسفل جيبتها لتتعثر فيه وتسقط على الأرض رغماً عنها،
وقعت على ركبتيها وإستندت بكفيها على الأرض تحمى جسدها ورأسها من الإرتطام،
وضعها الجديد جعل ريكس يظنها كلبته التى إمتطى ظهرها فى نفس المكان ليقفز فوقها بلا تردد ويتحرك فوق مؤخرتها كأنه يجامعها،
هدى على ركبتيها وريكس فوقها ينيكها من فوق ملابسها وبرعى يقف مشدوهاً يشاهد،
كل شئ حدث فى ثوان لم تترك لأى منهم فرصة للتوقع أو التفكير، تصرخ هدى مفزوعة مما يحدث وهى توبخ ريكس وتنهره،
: انت يا زفت انت بتعمل ايه؟!!!!
ريكس لا يسمع أو يفهم ومستمر فى حركته بعد أن تمكن جسده منها وبرعى فاق من صدمته على صوتها وأصبح يضرب ريكس على ظهره وهو يعنفه ليبتعد،
ثلاث صفعات متتالية على ظهر ريكس جعلته يقفز مبتعد ليسقط كف برعى العريض بالصفعة الرابعة على مؤخرة هدى عفوياً،
: اااااى
عدلت جزعها لتبقى جالسة مبهوتة على ركبتيها وهى تنظر غضباً لبرعى وتضع يدها فوق مؤخرتها مكان صفعته القوية وجيبتها الطويلة الواسعة تتمدد وتفرش الأرض حولها قبل أن يقرر ريكس العودة للهجوم عليها وتتحرك هى للأمام لا إرادياً لتتفادى جسده وبرعى يقترب منها لمحاولة منعه ويقف بقدمه فوق الجيبة،
تزحف بجسدها للأمام فى لحظة ركوب ريكس عليها لتنجذب الجيبة من فوق جسدها بفضل قدم برعى وتسقط عنها تماماً ويصبح كل جسدها مكشوف الا من لباسها القطنى الصغير الذى بالكاد يخفى الشق بين فلقتى مؤخرتها وهامش محدود حوله،
كل ما يحدث بفعل الصدفة والقدر ولا دخل لأحد فيه ولا نية لصنعها،
قضيب ريكس المنتصب اصبح بين فخذيها وهو فوقها، تشعر به وتشعر بإحتكاكه بكسها وجسدها من فرط فزعها وصدمتها العنيفة يحاول الهروب دون إنتظار تعليمات من عقلها حتى أنها أصبحت ممدة تماماً على الأرض وقضيب ريكس مازال يدك فى مؤخرتها بإصرار لا يُصدق،
كف برعى المشدوه مما يحدث والمبهوت من رؤية جسد هدى مكشوف أمامه يسقط ببطء فوق ظهر ريكس وهدى لا تكف عن الكلام المتداخل،
: أوعى يا ريكس... بس بقى يا زفت
صفعات متتالية وبالتأكيد كانت الصفعة الأخيرة من نصيب مؤخرة هدى الشبه عارية بعد فرار ريكس،
لتتفاجئ هدى وبرعى أن مؤخرتها أصبحت مغطاة بلبن ريكس الذى أتت شهوته من شدة عصبيته وخوفه من صراخها وضربات برعى،
لا إرادياً مددت يدها تستطلع لتكتشف لبن ريكس عليها وتقشعر وهى تصيح بفزع،
: ايه القرف ده، ودينى لأقتلك يا ريكس الزفت
وقفت معتدلة وهى تمد يدها الملوثة بلبن ريكس فى الفراغ والامتعاض يملأ وجهها وريكس فر بعيداً وبرعى الذى لم يرفع بصره عن مؤخرة هدى وافخاذها يمد يده يلتقط جيبتها من الأرض ويبدأ فى مسح وتجفيف اللبن من فوق مؤخرتها لتفزع من تصرفه وهى تصيح غاضبة،
: بتعمل ايه يا زفت انت كمان؟!!!
: لامؤاخذة يا مدام، حصل خير
: خير ايه وخرا ايه على دماغك
جذبت جيبتها من يده بعنف ولفتها حول خصرها وتحركت نحو الفيلا وهو يتبعها لا يعرف كيف يتصرف وقد إشتعلت شهوته هو الاخر مما رأى،
بردهة الفيلا وقفت فجأة مضطربة لا تعرف ما يجب عليها فعله وتشخص فى الفراغ بتوتر تتحاشي النظر فى وجه برعى،
: يا ست لازم تنضى جسمك، دى حاجات كلها أمراض
: أمراض؟!!!
: ايوة يا ست أومال ايه، مش حيوان!
: **** يخربيتكم، ايه القرف ده بس
: يا ست الكلب صرفان وقلت للبيه كذا مرة نجيبله نتاية وهو مكنش بيعبرنى
: ينحرق الكلب دلوقتى، أنا أتصرف ازاى
كانت تعنى ما تقول وهى تشعر بلبن ريكس الغزير يسيل على فخذها ويبدأ فى السقوط على الأرض فى نقط متتالية،
المشهد لا يتحمله عقل وهى تقف بهذه الهيئة ولبن ريكس يتساقط اسفلها أمام برعى ويدها مفرودة متخشبة مملوئة بلبنه،
: المهم دلوقتى يا مدام تغسلي جسمك والهدوم
: أنا ناقصة قرف، مش عاملة حسابى فى هدوم زيادة
عقلها بدأ فى المياعة وبدا فى فتح الباب لشهوتها وهى تستدعى كل ما كان يهاجمها فى أحلامها مع برعى وتتذكر تلك المرات التى كانت تمارس فيها عادتها وهى تتلصص عليه،
: أروح أخلى الولا عطا يجيبلك جلابية أمه؟
: إنت إتجننت، عايز تفضحنى يعنى؟!!
: لا يا مدام قطع رقبتى، أنا بحاول أخدم بس
: اسكت خلاص أنا هاتصرف
توجهت للحمام ونزعت لباسها المغطى باللبن وغسلته مع الجيبة وغلست جسدها وهى تسقط فى بحر الشهوة واصابعها تمر بين شفرات كسها وفوق لحم مؤخرتها،
برعى الأكثر حظاً بين الرجال تعطيه الصدفة مرة ثانية ما يفوق تصوره أو توقعه،
المرة الأولى رأى نصفها العلوى وهذه المرة رأى نصفها السفلى،
والأكثر من ذلك صفع لحم مؤخرتها بكف يده،
هل تصبح أحلامها وتخيلاتها حقيقة وتصبح وجبة سهلة مجانية لبرعى؟!
برعى يخشاها ويقف أمامها كطفل صغير فهى قوية حادة الطباع سريعة العصبية والغضب،

قصص جنسية عربية

30 Oct, 18:55


إنتهت من غسل جسدها وتنظيفه ولفت فوطة حول خصرها غطت مؤخرتها وجزء قليل جداً من أفخاذها وخرجت وهى تحمل الجيبة واللباس لتجد برعى يجلس منتظراً فى الصالة،
وقف فور رؤيتها وهو يحاول رسم الجدية على حديثه،
: كله تمام يا مدام؟
: هو ايه اللى كله تمام؟!، هو أنا كنت بعمل عملية؟!!!
: لامؤاخذة يا ست مقصدش، اقصد يعنى مفيش حاجة إتسربت؟
: حاجة إتسربت يعنى ايه؟!
: يادى الحوسة، ماتأخذنيش يا مدام قصدى يعنى حاجة من الكلب تكون طالتك؟
: انت أعمى يا برعى؟!، ما انت شفت بنفسك انه غرقنى
: يا ست مقصديش
: اومال ايه انطق
قالتها وهى تفرد الجيبة واللباس على مقعد خشبي بمواجهة الشمس أمام التراس،
: يكون يعنى لامؤاخذة لبن الكلب طالك من جوة
: ايه؟!!!!
عقدت الدهشة لسانها وعادت الرجفة تتمكن منها وهى تشيح ببصرها وتتلعثم،
: معرفش بقى
: ربنا يستر
: فى ايه ماتخوفنيش؟!!!!
: اطمنى يا ستى، تلاقيه ما لحقش يسرسب جوة
الحديث عن لبن قد يكون قد تخلل لباسها ووصل لكسها، شئ يفوق إحتمالها ويقذف بها فى أقصى أعماق تخيلاتها،
: طب شوف الزفت ده راح فين هو كمان
: أهو قاعد بيتمرمغ برة أهو يا ست
: يعنى هدى وإرتاح خلاص؟
قالتها بصوت مائع خفيض وشفاة مرتجفة وهى تعرف ماذا تقصد بسؤالها ووقعه عليه وهو يفهم معناه،
: ما أظنش يا ست
: ايه؟!!!، ليه بقى؟!!! مش جابهم خلاص
قالتها بعفوية دون قصد وشاهدت برعى وهو يبتلع ريقه وجلبابه يتغير شكله وتشعر بقضيبه ينتصب ويدفعه من الأمام،
لا تصدق ما يحدث وتتنفس بصعوبة وتشعر أنها تفتح أعينها بصعوبة وتريد السقوط فى النعاس،
كل ما كانت تراه فى الأحلام أو يرسمه عقلها وهى تمارس عادتها وتتلصص عليه يحدث أمامها بكل سهولة وإنسابية فى هذا المكان المعزول،
التلقائية ورد الفعل الجسدى الغريزى كادت تدفع برعى للقبض على قضيبه من فوق جلبابه قبل أن يفيق ويعيدها بجواره على أخر لحظة،
: جابهم يا ستى من رعبته وأنا نازل ضرب فيه علشان ينزل من فوقك
الوصف قضى على اخر حصونها وهى تعرف انه وصف دقيق وقد كان ريكس فوقها بالفعل ينيكها كانه رجل،
: من رعبته ولا من زفته، المهم جابهم وخلاص
حاولت أن تبدو جادة ولكن خفوت نبرتها وهى تقول "جابهم" كان يُظهر عكس ذلك،
: مش هايرتاح غير لما يركب بجد والكلبة تقمط عليه
الشهوة تتمكن منه أكثر منها ووقفها أمامه بالفوطة حول خصرها وأفخاذها اللامعة المستديرة تفتك به،
: طب ما تجيبله الكلبة بدل الجنان بتاعه ده
شوية يا ست ويلاقيها، الغيطان مليانة
: طب يلا روح شوف ايه وراك ووصل الفلوس اللى إدهالك البيه لعطا علشان يشترى علف المواشي
: حاضر يا مدام
غادر يفعل ما طلبته منه وألقت هى بجسدها تاركة الفوطة تسقط عنها وهى تفرك كسها بشبق هائل،
عاد برعى بعد قليل وخلع جلبابه ووضعه فوق غصن شجرة وبقى بالصديرى واللباس وهو يقوم ببعض الأعمال بأرض الحديقة،
تتابعه من خلف النافذة وهى تختبئ كى لا يراها وأصابعها تعود من جديد للفرك والتدليك،
من مر بما مرت به يصل حتماً إلى هذه المرحلة،
لا تكل أو تمل من مداعبة كسها وفركه، قد تظل تفعلها بالساعات دون شبع أو إرتواءن
بل أن ذلك أصبح محرك أكبر لثورة كسها وشهوتها وشعورها بالإحتياج،
رؤية برعى بهذه الهيئة يشعل رغبتها وهى ترى ذراعيه وسيقانه وحركة قضيبه وهو يتدلى خلف لباسه الأبيض من القماش،
لمحت كلب تقف صامتة فى الجانب الاخر من الحديقة بعد الباب الرئيسي بخطوات لا يشعر بها برعى أو ريكس الممدد فى الأرض بجواره،
تصيح من النافذة على برعى وهى تشير له نحوها بفرحة،
: برعى.. برعى.. الكلبة اهى
يلتفت بإتجاه إشارتها وهو يبتسم ببلاهة ويصفر لريكسي الذى يراها ويهرول نحوها بفرحة،
تتابع المشهد من مكانها وريكس يصل للكلبة وفور وصوله يبدأ فى مناوشاته وشم مؤخرتها حتى صارت مستعدة مهيئة وبدا فى الصعود بجسده فوقها،
تظهر بغتة عدة كلاب من خلف الأشجار ويعلو صوت النباح الجماعى وتبدأ المشاجرة،
أكثر من أربع كلاب ضالة تهاجم ريكس وصوت نباحهم يصيبها بالفزع حتى أنها تحكم على قبضتها فوق الفوطة وتهرول نحو الباب وهى تصيح على برعى لإنقاذ ريكس،
يصيح فيهم برعى وهو يقذهم بالطوب حتى هربوا جميعاً بما فيهم الكلبة وتبعهم برعى واغلق باب الحديقة الرئيسى،
ريكس يهرول نحو صاحبته وقضيبه مازال منتصباً وبرعى خلفه يتبعه،
تتراجع للخلف إلى داخل الفيلا وهى ترى ريكس يعدو نحوها بلسانه المدلدل وأنفاسه المتقطعه من نباحه الخافت الذى يشبه الأنين،
يصل إليها ويشب بجسده عليها من الأمام كأنه يريد إيقاعها والركوب عليها،
تصيح مفزوعة وهى تفهم هدفه تستنجد ببرعى،
: إلحقنى يا برعى... بس يا ريكس بس
فم ريكس يتعلق بالفوطة وبرعى يقترب ويمسكه من الخلف يحاول جذبه بعيداً عنها،

قصص جنسية عربية

30 Oct, 15:08


🌟
جزيل الشكر موصول لمشتركنا العزيز الذي قام بدعمنا حتى لوكانت 🌟 نجمة واحدة
شكرررررررررا لك

قصص جنسية عربية

30 Oct, 15:08


هل انتهيتم من قراءة الجزء الأول

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:28


إبتسمت بسخرية وهى ترثى لحالها وقد أوصلها الحرمان أن تتفحص وتقيم قضيب كلبها ويثير مشاهدته يمارس الجنس مع كلبة ضالة كل هذه الأحاسيس بداخلها،
تلك هى الحياة بقسوة ما تحمله من حقائق صادمة،
البعض يكون عادياً لا يأرقه كثيراً غياب تلاقى الأجساد وإختلاط الماء،
والبعض ينفر منه ويعتبره عقاب وبلاء، حتى أن بعض السيدات ينفصلون عن أزواجهم بسبب بغضهم للجنس بكل أشكاله،
والبعض مثل هدى، أرض جافة متعشطة دائماً للإرتواء،
جسد مشتعل بالرغبة بشهوة لا تخفت يحتاج إلى الجنس ويقتله ببطء حرمانه منه أو قلته،
فاقت من شرودها على صوت رنين هاتفها بالخارج لتلوى فمها وهى تتوقع أنه بالتأكيد زوجها يرغب فى الإطمئنان،
عودة الرنين مرة ثانية وثالثة جعلها تنتفض فجأة وهى تحدثها نفسها أن المتصل قد يكون روان وليس زوجها،
هرولت للخارج لتلحق الاتصال قبل إنتهائه لتجد نفسها وجهاً لوجه مع برعى،
هذا الأحمق السخيف الدائم الحضور فى الاوقات الغير مناسبة،
منظرها مشين لأبعد مدى،
ترتدى حجابها ونصف جسدها العلوى عارى لا يغطيه غير ستيان أسود يرفع نهودها ويجعلها مثيرة شهية لافتة للإنتباه،
كلها تسمر مكانه لثوان كأنهم من التماثيل قبل أن تهرول مسرعة مرة أخرى وتعود للحمام تغطى جسدها من جديد بقميصها وتعود له منفعلة بشدة والغضب يتمكن منها،
: فى ايه يا عم برعى؟!!، مش ترن الجرس قبل ما تنده؟!
: لامؤاخذة يا مدام هدى، ماهو مفيش هنا جرس ومافكرتش حضرتك يعنى....
قاطعته بحدة أعلى وهى تسأله بحزم وضيق،
: إخلص عايز ايه؟
: العمال خلصوا ومشيوا يا مدام
: طيب ادخل نشف ريكس وحصلنى على العربية وقفل الدنيا كويس
: حاضر يا ست الكل
عادوا ولم ينطق أحد بحرف طوال الطريق، الإحراج يصيبها بغضب وضيق بالغين،
حظ برعى البمب جعله يراها بهذ الهيئة بكل بساطة،
رأى بطنها وظهرها ونهديها وهم مضمومين متكورين مرفوعين خلف قماش الستيان،
قضيب ريكس.. نظرات برعى الفجة لنهديها.. أمر أكثر من إحتمالها وهى تأن منذ ليال لا تفكر فى شئ سوى كسها وتمارس العادة بشراهة وتكاد الخيارة تنكسر بداخلها من شدة إنقباضاتها وهى تتشوق لزيارة روان والتمتع بقضيب إنجى الآمن،
لا تريد النظر فى وجه برعى وهى تشعر أنها مازالت عارية وصورته وهو يأكلها بعينيه لا تفارق عقلها،
الفلاح الأحمق صاحب الأيدى الخشنة رأى ما لا يجب أن يراه أو يجول حتى بخياله،
فى الصباح كانت ترتدى ملابسها الطويلة التى تغطى جسدها ولا تكشف أبعاده ومنحنياته وقادت سيارتها لمحل روان،
لا تشتطيع الإنتظار أكثر من ذلك وعقلها يحترق من تجاهل روان لها،
هى إمرأة ثرية ذات حيثية ووجاهة لا تُهمل وتُترك هكذا حتى وإن كانت روان بمثابة صديقة لها،
بداخل هدى مشاعر بالغرور والإعتزاز بالنفس تظهر فى حديثها وطريقة تعامل مع الجميع،
البيوتى سنتر مغلق تماماً ويوجد فرد أمن جالس بلا مبالاة أمام بابه،
وهى بداخل سيارتها أشرت إليه مستفسرة عن مواعيد فتح المحل،
ليخبرها وهو منتشياً أن المحل مغلق بأمر النيابة بعد القبض على صاحبته،
الصدمة تشوش على عقلها ومع ذلك سالته بعفوية عن السبب، ليخبرها بشكل فج ووقح ونظرات ذات معنى لا يخلو من السخف والإيحاء،
: دعارة يا مدام
تحركت من أمامه وهى ترمقه بنظرة إحتقار فى طريقها لمنزلها وعقلها يكاد ينفجر من الدهشة والضيق،
كيف؟.. لماذا؟.. متى؟!
مشاعر متضاربة سرعان ما تحولت لفزع أن يكون ما حدث لها مع روان وإنجى قد تم تصويره بما أن الأمر به دعارة،
أجرت العديد من الإتصالات مع من تجمعها بها علاقة مع روان لتبحث عن معلومة لتهدأ نفسها وتطمئن بعد أن عرفت أنها تم القبض عليها لبيعها أدوات جنسية ممنوعة بداخل المحل مهربة،
شعرت بالراحة والهدوء ودخلت غرفتها وأحكمت إغلاقها وهى تلقى بجسدها فوق فراشها وتبتسم لنجاتها من التورط فى فضيحة تقضى عليها وعلى حياتها،
درس قاس جداً جعلها تعزم أمرها ألا تنساق أبداً خلف شهوتها مرة أخرى،
مرت الأيام بعد ذلك متتابعة لا تحمل جديد يذكر بخلاف ما تشعر به يوماً بعد يوم من حرمان ولهيب يأكل كسها وروحها معاً،
الجائع يفقد عقله ولا يملك سلامة التفكير،
الجائع إذا إشتد جوعه تحول إلى مجرم يمد يده ويسرق ليأكل ويعيش وقد يقتل فى سبيل ذلك،
الجائع يفقد تحفظاته وإن شعر أنه يُشرف على الموت من شدة جوعه قد يأكل حشرة أو كسرة خبز ممتلئة بالتراب،
زوجها مستمر فى الإنزواء وتجنب لقاء الأعين الذى يذكره بتقصيره وعجزه ويبرر لنفسه أنه عرض عليها الإنفصال ولم تقبل،
ليس بيده شئ يفعله ولا يريد التفكير، ينغمس فى عمله ليل نهار ولا يترك دقيقة تمر دون أن يفعل شئ يَشغله ويُنسيه حاله،
هدى أصبحت مشتعلة طوال الوقت، كانت قد نسيت كل شئ ورضيت ولو قهراً بقدرها لولا ما حدث من قضيب إنجى،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:28


لقد إنكشف الغطاء عن شبقها الجائع وتذوقت طعم الخطيئة وقضيب اخر غير قضيب زوجها أو بالأدق ما كان يملكه زوجها،
بعد جوع وحرمان وجدت وجبة شهية ذكرتها بطعم الأكل ورائحته،
قمة الخطورة أن تعطى أمل مفاجئ ليائس، نسي طعم الأمل والإمكان،
فى حديقة الفيلا تجلس شاردة ترثى نفسها بحزن أسود متمكن منها،
كان من الممكن أن تفقد زوجها فى الحادث وتصل لنفس النتيجة،
لكن الأمر مختلف، هو حي يعيش أمامها تراه وتسمع صوته،
لم تملك شجاعة الإنفصال وأن تشرح لمن حولها ان السبب أنها شبقة شهوانية لا تستطيع العيش بدون قضيب يسد جوع شهوتها،
لم تملك صلادة تجعلها تقبل هدم بيتها وتشتيت أولادها بين اب وام منفصلين وقد يفهمهون عندما يكبرون أن أمهم تركت أبوهم لأنها إمرأة شهوانية تريد النوم فى حضن رجل،
الأمر برمته مختلف عما إذا كان مات زوجها وحملت لقب أرملة أو حتى طلقها لأى خلاف يمكنها سرده وشرحه للجميع،
فاقت من شرودها على لسان ريكس يلعق ساقها بتودود ويحك رأسه بها،
إقشعر جسدها من لسانه وتذكرته وهو يركب الكلبة الضالة ويصنع متعته أمامها وأمام برعى دون تردد أو خجل،
ترتدى برمودا قصير جعل سمانتها كلها عارية للسان ريكس يمرح فوقه كما يشاء،
برعى بلباسه الأبيض الفضفاض والصديرى يصلح جزء من الأرض بعيداً وريكس يلعق ساقها،
كأن الأمر يتكرر بإنفعال وشعور أعلى، رأت قضيب ريكس ولبنه ورأى برعى نهديها وبطنها،
والان لا أحد يراها، برعى بعيد منهمك فى عمله والأطفال فى المدرسة،
تمد يدها تدخلها فى البرمودا تدعك كسها على أنغام لعق ريكس وشعورها أنها تفعلها وهى ترى برعى،
أول مرة تمارس فيها عادتها السرية بهذه المتعة والإثارة، لا تشبه اى مرة سابقة على الإطلاق،
مشاعر الخوف مما تفعله وجرئته وغرابته جعلت متعتها أعلى وأكبر،
برعى فلاح غشيم قليل الكلام، ومع ذلك حركتها الشهوة المتمكنة منها لتتذكر الموقف القديم وتتخيله يضمها لجسده وينقض على نهديها يلعقهم ويفركهم،
شهوتها تفرض سطوتها على عقلها وتجعلها تتخيل مشاهد لم تحدث ولم تخطر لها على بال،
قبل ان تقذف شهوتها إبتعد ريكس وهو يقفز ويلهو ليتبقى لها فقط نظراتها نحو برعى ويدها مازالت تفرك زنبورها وتدلك كسها حتى إنقبض بقوة وألقت بمائها وهى تجاهد لكتم صرخة متعة تريد الإنطلاق من فمها،
أسترخت وخرجت يدها للهواء مرة أخرى وأنفاسها تهدأ وتستقر وهى مشتتة لا تصدق أنها فعلت ذلك!،
هدى الجميلة المتعلمة التى تمناها العشرات صاحبة العز والجاه،
تمارس عادتها السرية وهى تتخيل نفسها لقمة طرية فى فم فلاح متجهم أقصى أمنياته أن تعطف عليه بوجبة من مطبخ الفيلا بدلاً من أكل الجبنة المش والطعمية،
مشاعر مختلطة من الندم والضيق جعلتها تترك مكانها وتعود لغرفتها متجاهلة نداء طفلتها الصغيرة وتغلق بابها على نفسها وهى تخلع ملابسها تلقى بها بعصبية فى أرض الحمام كمجرم هارب يتخلص من أداة جريمته،
ملعونة تلك الشهوة التى تفقدنا عقولنا وتسحبنا خلفها كالخراف بلا إرادة أو تفكير،
تشعر أنها تريد النزول والذهاب لبرعى وصفعه على وجهه وطرده خارج الفيلا للأبد،
ولكن ما ذنب الفحم فى رائحة شواء تدغدغ مشاعر جائع محروم؟!
كعادتها فى الشهور الأخيرة تلجأ للنوم فى أى وقت هروباً من التفكير،
نامت عارية بعد أن تخلصت من ملابسها وهى تزيح برعى من ذهنا، لكنه أبى ذلك وجائها فى المزرعة يخرج لسانه وينبح بصوت مغلف بالأنين وظل يدفس وجهه فى مؤخرتها وهى ترد بنباح خافت ناعم مائع حتى وجدته فوقها يمتطيها ويسدد طعناته لأبعد مكان فى كسها،
ظلت تتقلب فى فراشها من وقع الحلم حتى إستيقظت فزعة مضطربة وتضع يدها فوق صدرها العارى وتتنهد براحة أن ما حدث كان مجرد حلم،
اليوم تلو اليوم والنهار يتبعه نهار والليل يخلف ليل، وكل شئ كما هو لا ناقص زاد ولا زائد نقص منه شئ،
بات الجديد فقط ضربات قلبها التى تعلو وتتسارع كلما وقع بصرها على برعى،
لا تملك تفسير ولا تجد سبب واحد لهذا الإحساس الجديد،
بالتأكيد لم تقع فجأة فى غرام هذا البرعى المتجهم أو تشتهيه وتتمنى معاشرته،
لكنه إرتبط بشكل ما بذلك الجزء الملتهب بين ساقيها،
منذ مراهقتها حتى تخطت الثلاثون ولم تتخيل اى إنسان غير زوجها الذى عرفت منه ومعه كل شئ عن الجنس وحلاوته،
برعى هو أول إنسان تجده حاضراً بإصرار فى خيالها رغماً عنها،
أصبحت أكثر حدة معه فى أى حوار يجمعهم كأن عقلها الباطن يأمرها أن تبالغ فى إظهار نفورها منه بعكس تلك الأحلام التى أصبحت شريكاً لها فى منامها وهى تراه بملامح متحمسة وصوت نباح محموم وهو يلاحقها ويفترسها بلا مقاومة،
الحرارة مرتفعة وتقرر أخذ دش بارد يهدئ أعصابها،
قبل أن تدلف إلى الحمام تسمع صوت ريكس خارج غرفتها،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:28


تخرج وتنظر إليه وهو جالس بالطرقة على قدميه الخلفيتين كأنه يتعمد أن يعطيها زاوية مناسبة لرؤية قضيبه،
تبتلع ريقها وهى تعرف أن هذا الجزء المكسو بالشعر يخرج منه هذا القضيب العملاق الملتصق بعقلها،
تتلفت كسارق متردد ولا تجد أحد فتشير له ليتبعها،
تحدث نفسها أنها لا تبتغى شئ من دخوله، هى فقط تستغل الفرصة وتريد تنظيفه وتحميمه بما أن القدر أرسله أمام غرفتها فى هذا التوقيت،
أحكمت غلق غرفتها من الداخل وهى تتحاشى النظر إليه كأنها تخشي أن يرى بملامحها ما تريد نفيه وإنكاره،
تجردت من ملابسها تماماً وهى تنظر إليه بطرف عينيها تبحث عن رد فعل رؤيته لحمها العارى،
تلف إليه وهى تضع يديها بوسطها كأنها تساله من أحلى فينا،
سيدتك أم تلك الكلبة الضالة بالمزرعة،
ريكس لا يكف عن الإهتزاز وهز ذيله ولسانه يتدلى ليصنع ذلك الصوت المتقطع لأنفاسه،
تدخله الحمام وتستحم وهى تتلوى تستعرض جسدها العاري له،
توقن أنه لا يعى ما تفعل لكن تلك التصرفات تهدئ شهوتها وتعطيها جزء من المتعة المفقودة،
تقترب منه وتسكب الماء فوق جسده وتغسله بالشامبو وهى تتعمد لمس جسده بجلدها،
وقع شعره الكثيف على جلدها الناعم يدغدغ مشاعرها ويزيد من إحساسها بالشهوة والاثارة،
أناملها تتهادى فوق بطنه حتى وصلت ببطء إلى قضيبه،
ريكس مستسلم وصوته تحول لأنين خافت وصفير متقطع وقضيبه من لمساتها الهادئة المتأنية يستجيب ويخرج من جرابه ،
لا ترى بقضيبه إستقامة قضيب زوجها فهو منتفخ من المنتصف ورأسه مكشوطة كأن بها عيب وخصيتيه كبيرة مشدودة،
جثت على ركبتيها أمامه وجسدها يرتجف وتنتظره يمتطى ظهرها ويبدأ مشواره الطويل،
يقترب ويبتعد ويدفس أنفه يشم كسها ثم يبتعد ويعود ب****و تحت الماء،
حمى الرغبة تستشرى بجسدها وتحدثه بصوت منخفض تتوسل إليه،
: يلا يا ريكس، نكنى... نكنى بقى
لا يفهم لا يستجيب لا يتحرك ويمتطيها،
يدها لا تتوقف عن فرك كسها وتنهار كل حصون الإتزان بعقلها وتبدأ فى تقليد صوته والنباح لعله يستجيب،
: هو.. هو هو... هههوووهههههووو
الغبى لا يفهم ولا يدرك أن كسها اشهى وأطعم من كس الكلبة الضالة التى ركب فوقها عشرات من كلاب الحقول،
يتمكن منها الغضب وتعتدل وهى تضربه فى بطنه بقدمها حتى صرخ بعويله ونباحه وهى تجفف جسدها وترتدى البشكير وتطرده خارج غرفتها،
لا تدخن لكنها تملك علبة سجائر تدخن منها سيجارة كل فترة طويلة عندما يعيها الغضب وتهزمها العصبية ويحرق فؤادها الإحتقان،
جلست تدخن سيجارة بشراهة جعلت مقدمتها مشتعلة بتوهج وهى تلعن ريكس ونفسها وزوجها وكل من يملك قضيب على وجه الأرض،
سأقتلك أيها الكلب الحقير، ترفضنى أنا وتزهد فى جسدى أيها الأحمق الأرعن المجنون؟!،
قبل أن ترتدى ملابسها مرة أخرى وقفت أمام المرآة وهى تفتح البشكير وتنظر لجسدها وتدعك نهديها بقوة كادت أن تجرحها وتترك أثر فوق جلدها،
هيستريا الرغبة والشهوة دائمة الإشتعال التى لا تجد من يطفئها جعلتها كمن أصاب عقلها لوث وهى تعود للنباح من جديد وتحرك أنفها وتدلدل لسانها كأنها كلبة بالفعل وتتحدث بطريقة متقطعة كطريقة الكلابن
: انا متناكة.... انا متناكة الكلب... بتناك من الكلب
الخيال المجنون المرضى أصبح هو المستوى الجديد الذى تذهب إليه بكل سهولة كمن يزيزد فى جرعة المخدر حتى يسقط بلا عودة فى هوة الجنون والإدمان،
صورة برعى فى أحلامها تقفز لذهنها وتطغى عليها،
تغلق البشكير وتخرج لشرفتها بخى حثيثة تبحث عن برعى،
قابع أمام حجرته يضع ساقاً فوق أخرى يحتسي كوباً من الشاى الغامق،
تعبر يدها من فتحة البشكير لكسها تدخا إصباعها بعنف وتتابع تنيك نفسها بإنفعال وتسقط ورقة التوت وتنطقها لأول مرة خارج جدران عقلها أو أحلامها،
: برعى... نكنى يا برعى
كل جسدها يرتجف بشدة وساقيها تترنح لا تصمد وتقع على ركبتيها والبشكير يتدلى على الأجناب وهى تفرك كسها وتدلك صدرها بلا أدنى ذرة عقل أو خوف،
لو ان برعى لاى سبب رفع رأسه تجاه الشرفة لشاهد بأم عينيه سيدته وهى عارية تدخل إصبعها بكسها وتهتز كمن صعقته الكهرباء،
رأسها تهتز بتوحش وتتمتم بكلمات غير مترابطة أو مكتملة بين ندائها لبرعى مرة ولريكس مرة أخرى وهى تصف نفسها بأقبح الألفاظ ،
حتى عطف عليها كسها وأطلق مائه وتأتى شهوتها ويسقط الجسد على الأرض ومازالت ترتجف،
عادت للداخل على ركبتيها فلم تستطع النهوض الكامل حتى وصلت لفراشها ولم تستطع الصعود لتكتفى فقط بسند راسها على حافته وتذهب فى سبات عميق.

نهاية الجزء الأول نلقاكم في الجزء الثاني

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:26


لكنها بقرارة نفسها لم تعد تهتم برعاية كسها سبب ألمها وشعورها بالحرمان،
كأنها تعاقبه على لوعته وصراخه المستمر طالباً الشهوة والجنس،
كل الأيام متشابهة تتكرر بنفس الرتابة والنمط، فقط تلك الأوقات التى تقضيها وحدها فى المزرعة وتشعر براحة وهى بعيدة عن الجميع حتى عن مسئوليتها تجاه أطفالها،
هناك وسط الطبيعة والصمت التام، تجلس وحدها متأملة تريح قلبها من عذاباته وشعورها بضيع شبابها وصدور الحكم عليها بالحرمان،
المزرعة مكانها المفضل فهناك تستطيع ترك دموعها تنساب دون أن تخشي أن يراها أحد ويتسال لماذا تبكى صاحبة الدار زوجة الثرى الكريم،
لا أعين تتابعها ولا أحد يزعجها فى وحدتها،
فقط عم برعى الذى تصحبه معاها لحراستها وإتمام بعض الأعمال، وهو رجل قليل الكلام شديد العبوث دائم السكون والإنزواء،
لا تشعر بوجوده ولا يشغلها سوى وقت إحتياجها مساعدة فيهب ملبى وهو صامت دون إستفسار،
تخطى الخمسين ومازال قادراً على العمل الشاق بلا توقف أو إعتراض،
ليس لها أصدقاء بالمرة، فيما عدا "روان" صديقة دراستها القديمة صاحبة البيوتى سنتر الكبير،
تذهب إليها من وقت لأخر تجلس معها يتجاذبون أطراف الحديث وتهذب وجهها وتقوم ببعض الأشياء ثم ترحل،
روان إمرأة لا تملك حظ جيد من الجمال، ملامح جامدة حادة وجسد ذكورى بشكل كبير،
تزوجت مرة واحدة وإنفصلت سريعاً وهى تلعن فكرة الزواج،
فى زيارة هدى الأخيرة لها جلسوا وقت أطول يتحدثون،
روان بذكائها وقدم معرفتها بهدى شعرت بأن ثمة خطب ما أو شئ يجسم على صدر صديقتها،
ألحت عليها أن تدخل السونا وتريح أعصابها بجلسة مساج خاصة من مساعدتها "انجى"
تشاركا جلسة البخار ولم يكن من الصعب على روان الخبيرة أن تلمح ذلك الإهمال الذى يعترى جسد هدى،
وقع صوتها المغلف بالعطف جعل هدى ولأول مرة تنهار وتبكى أمامها وهى تتخلص من حملها الثقيل وتقص عليها كل شئ،
كيف أنها منذ أكثر من عام زوجة مع إيقاف الإستخدام والتنفيذ،
حكت كل شئ بالتفصيل كما لو كانت أسرارها قربة ماء وإنسكبت من فوق رأسها،
ضمتها روان بعطف وواستها بكثير من الجمل وهى تربت على ظهرها وتطلب منها بصوت مملوء بالقوة والتحدى،
ان تفكر فى أمر الإنفصال وتستمتع بشبابها،
إعترت الدهشة وجه هدى فقط كانت تظن صديقتها تبغض الرجال ولا يشغلها وجودهم بحياتها،
روان تخبرها بزهو أنها تكره الزواج لكنها لا تمنع نفسها من التمتع بشبابها بعيداً عن قيود الإرتباط وتكوين العائلة،
المرأة المحرومة المتألمة بلهيب حرمانها ليست كأى إمرأة أخرى،
تختلف فى أن وقع أى أحاديث من ذلك النوع تصيبها بالخدر والقشعريرة وتلتهب مشاعرها ويعلو صوت الإحتياج،
كهولاء أصحاب البشرة شديدة الرقة والبياض، تكفيهم دقيقة تحت أشعة الشمس لتحترق بشرتهم وتترك أثر واضح على وجوههم بكل جلاء،
كلام روان الموحى للبحث عن المتعة والإشباع لم يكن جديداً على عقل هدى،
بكل تأكيد هاجمتها تلك الأفكار وتمكن منها الخيال وهى نصف عارية تفرك كسها أو تضاجع نفسها بخيارة فوق فراشها،
لكن الفارق كبير بين الخيال وبين شجاعة الفعل والإقدام،
روان تتحدث بعنصرية أنثوية تطالب بحق المرأة فى البحث عن متعتها فى الشوارع والحانات كما يفعل الذكور،
وهدى تسمع ولا تعى وتسقط فى بحر من الخدر ويرتفع هرمون رغبتها ويصل عنان السماء،
فى الغرفة الضيقة المبطنة بالجلد الأحمر القاتم والإضاءة الشديدة الخفوت تمددت هدى عارية، فقط تغطى مؤخرتها المرتفعة كالهضبة فوطة بيضاء وخلفها إنجى صاحبة الجسد الضخم الطويل والملاح الغليظة المغطاة بشكل مبالغ فيه بالمكياجن
تمسج جسدها وهى تهمس من وقت للثانى فى إذنها تطلب منها الإغماض والإسترخاء،
روان عارية لا ترتدى غير لباس صغير بخيط من الخلف تداعب خصلات شعر هدى المخدرة ولا تتوقف عن حديثها الخفيض الشارح للمتعة وحلاوة تلاقى الأجساد،
تصف لهدى حلاوة جسدها كما لو كانت كفيفة لم ترى نفسها ابداً فى المرآة،
تخبرها وهى تداعب رقبتها أن جسدها جائع يستحق البحث عن الطعام،
صدرها النافر المتحفز ومؤخرتها المرتفعة بثبات وأفخاذها التامة الإستدارة،
كل مواطن أنوثتها يصيح يطلب الرعاية والإهتمام،
أصابع إنجى تتهادى فوق لحمها كأنها مصنوعة من ريش النعام،
سوائل هدى تنساب وهى تشعر بروان تداعب خلف أذنها وإصبعها يتحرك فوق شفتيها كانه أحمر شفاه،
كفوف إنجى تنسل أسفل الفوطة وتتهادى فوق قباب مؤخرتها،
إصبع روان يطلب العبور بين شفتيها،
الخوف الغائب لوجودها بين أنثتين يجعل تعطيه الإذن ليعبر فمها وتبدأ فى لعقه وإمتصاصه وإصبع إنجى يغوص بين شفرات كسها،
مغمضة العين تتذكر تلك الليالى الفائتة وهى تتمتع مع زوجها بالساعات،
حتى تلك الخيالات التى كانت تصحب "خيارتها" تدور برأسها وهى تزيد من لعق إصبع صديقتها الوحيدة روان وتضم فخذيها بنفسها حول إصبع أنجى بين شفرات كسها المعلن الإستسلام،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:26


الأمر لا يزيد أبداً عن يوم أو إثنين بالأكثر وتعود لفيلاتها من جديد،
الفيلا الصغيرة بالمزرعة بها أثاث فاخر بسيط التصميم من دورين وبالخارج حجرة متوسطة لبرعى مثل حجرته الأخرى بالفيلا الكبيرة،
لا يوجد هنا بيت خاص بريكس، فهو هنا ينطلق فى محيط الفيلا الكبير ويجد متعته فى الركض واللعب دون محاذير الخروج للطريق،
جاءت العربات الخاصة بتحميل الفاكهة، إستلمت النقود وأتمت الأوراق مع المختص ووجب عليها الإنتظار لساعات حتى ينتهى التحميل وتتم مهمتها،
تركت برعى يتابع العمل مع العمال وعادت للفيلا يتبعها ريكس كظلها،
جلست تهتز ببطء فوق الارجوحة الكبيرة بحديقة الفيلا وهى تفكر فى أمر روان وريكس يقفز ويلهو حولها فى سعادة بالغة،
الهواجس والأفكار تأخذ عقلها من نقطة لأخرى أبعد وتفكر فى كل الإحتمالات حتى أنها كادت أن تلفظ القصة برمتها وتنسي أمر روان وإنجى وكأنه لم يحدث وتعود لخيارتها المخلصة مرة أخرى،
أخرجها من شرودها صوت نباح متداخل لريكس مع كلب أخر لتعتدل تبحث عنه بأعينها،
كلب بلدى من كلاب الحقول الضالة يبدو انه إشتبك مع ريكس وبدأ العراك بينهم،
هبت متحفزة وأمسكت بعصا ملقاة لتنقذ ريكس من عنف الكلب الضال،
إقتربت... ليس عراكاً بينهم
إنها أنثى تتود وتتمايع بمؤخرتها لريكس الذى يدفن أنفه فيها بتركيز،
وقعت العصا من يدها ووقفت مشدوهة تنظر إليهم وهى مفتوحة الأعين، لم تكن أن ريكس الصغير بلغ وأصبح يبحث عن انثى يمتطيها،
قضيب ريكس يظهر ويتضح بلونه الوردى وعروقه الالواضحة المتعرجة بعشوائية،
دقات قلبها تعلو وتختلط بصوت همهمات الانثى الضالة المستكينة كأنه أسقط بيدها وأجبرت على الخلاعة مع ريكس القادم من أروقة المدينة صاحب الطوق الذهبية حول رقبته،
كأن أخر حصونها قد إنهار فجأة دون مقدمات،وقفت هدى ترعد وترتجف أطرافها وهى تشاهد ريكس يزوم ويتدلى لسانه الطويل وهو يوحوح ويسدد ضربات قضيبه لكس الكلبة الضالة المستسلمة،
كان ذلك اخر شئ تتمنى رؤيته فى هذا التوقيت وهى تشتعل رغبة وحرمان،
حظ الكلبة الضالة أفضل منها بكثير، وجدت من يشبع رغبتها ويتراقص فوقها ويملأ هذا اللعين ذو الباب الموصد بغير قفل المسمى "كس"،
تتعرق وتعض شفتها ويدها تتصرف من تلقاء نفسها وتفرك كسها من فوق قماش البنطلون،
حتى إنشقت الأرض فجأة عن عم برعى لتجده بالمنتصف بينها وبين ريكس وعشيقته المجهولة،
إرتبكت بشدة وتمكن منها الخجل ثم تماسكت أو إدعت التماسك وهى تصيح ببرعى المندهش مما يحدث ولا يفهم من المشهد أمامه اى شئ،
: برعى... إلحق ريكس
نظر إليها رافعاً حاجبيه مرتبكاً أكثر منها ولا يعرف ماذا يفعل بالضبط،
: واقف ليه يا برعى؟!، إتصرف بقولك
: ماينفعش يا ست هانم
: هو ايه اللى ماينفعش؟!، مشي الكلبة دى لا تجيب أمراض لريكس
: يا ست مش هاينفع، لازم يخلصوا
الموقف يزداد تعقيداً وتوترها يعلو أكثر وأكثر وتشعر أنها تورطت عندما جعلت برعى طرفاً فيما يحدث،
: هو ايه اللى مش هاينفع؟!!!!
: دلوقتى هى قامطة ومش هاتسيبه، لازم يخلصوا
: قامطة؟!!!، ايه قامطة دى؟!
الرجل يتلعثم ويديه تتحرك بإرتباك وخجل يحاول الاشارة لكنه يفشل،
: الكلاب غير البنى أدمين يا مدام هدى، لو ضربتها بالفاس دلوقتى برضه مش هاتنحل
الدهشة تجعل هدى تفتح فمها وترفع حاجبيها وهى بالفعل تجد صعوبة فى الهم، فى نفس الوقت الذى قرر فيه ريكس حل الأزمة وتوقفت حركته تماماً ولكن وضعه فوق الكلبة الضالة لم يتغير،
: فى ايه؟!، مش كده خلصوا؟!!!
: ايوة يا ست خلصوا بس لازم شوية لحد ما تفكه من جسمها
ترقب وإنتظار حتى خرج قضيب ريكس وهو منتصب كما كان ولبنه يتساقط منه ويقترب من الكلبة يشم مؤخرتها ويلعقها بلسانه لتصيح هدى بتقزز وهى توجه حديثها لريكسن
: ريكس.. بس.. بس، بتعمل ايه؟!!! ايه القرف ده؟!
يتدخل برعى وهو يبتسم كأنه مدرس جامعى يشرح للطلبة الجدد،
: هما الحيوانات كده يا مدام
: ييييييع
إقشعر بدنها برجفة شاهدها برعى وهى تهم بالإبتعاد قبل أن تنتبه وتلتفت له مرة أخرى،
: هما العمال خلصوا؟
: لسه يا مدام، أنا كنت أخد منك الفلوس علشان أبقى جاهز أحاسبهم
فرت الكلبة مبتعدة وجلس ريكس يلعق جسده أمامهم،
: طيب.. طيب، تعالى ورايا وهات الزفت ده لما أحميه من القرف ده
أمسك برعى بطوق ريكس ومشي معه يتبعا هدى حتى ردهة البيت الواسعة قليلة الاثاث ودفع برعى ريكس للحمام بينما فتحت حقيبتها ووضعت بيده المال اللازم،
بعد أن عاد برعى لعمله شعرت بكم كبير من الحرج والضيق لحدوث هذا الموقف المشين مع الجناينى،
لقد كانوا يتناقشون فى ميكانيزم ممارسة الجنس عند الكلاب منذ دقائق!،
لم يكن من الصائب ابداً أن تنجرف معه فى هذا الحوار برمته لكن وماذا كان بيدها؟!،
لقد حدث الأمر كله مصادفة دون ترتيب من أحد،
تحركت للحمام وخلعت قميصها وبقيت فقط بالستيان الأسود وأمسكت بمقبض الدش تدفع الماء نحو ريكس لتنظيفه،
الكلب الخبيث عنده قضيب كبير وثخين يشبه قضبان الرجال،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:26


تقذف بشهوتها مرة تلو المرة بشراهة تشبه شراهة جائع وجد حلو الطعام،
إصبع إنجى يغادر شفرتيها ثم يعود أكثر ثخانة وغلظة جعلها تتأوه رغماً عنها وهى تشعر بهذا الإختراق المفاجئ،
فتحت أعينها وتسمرت فوق ملامح روان تتسأل عن هذا الذى إخترق كسها للتو وروان تضع إصبعها فوق فمها تشير لها بالصمت والهدوء،
جسد إنجى يتمدد فوقها وهى تتحرك فوق مؤخرتها بخصرها تزيد من وتيرة النيك والإيلاج،
أرادت أن تتحدث... أن تعترض
لكن فم روان كان أسبق وهو يطبق على فمها ويغيبا فى قبلة ساخنة أعادتها لموطنها الأول وسط جبال الخدر والإنسجام،
زبر إنجى ضخم يملأ كسها ويدكه بإحتراف وخبرة ويصل لباب رحمها يذكرها بتلك الأفعال مع زوجها وهو يركبها كل مساء،
لم تعد تعد تفرق بين فم روان وحلمة صدرها، كل ما تقدمه لها روان تلتهمه بشراهة جائع قد يأس من رؤية الطعام،
همهمة إنجى ترتفع ووتيرة النيك تزيد حتى تشعر هدى بهذا السائل الدافئ ينفجر فى كسها ويطفئ حرمانها الممتد منذ أكثر من عام،
صفعة على مؤخرتها من إنجى بعد ان تركت موقعها فوق جسدها أعقبها لسان روان يلعق لبن إنجى العائد من كسها بعد أن اتم مهمته بنجاح،
وجبة دسمة لم تخطر لها على بال جعلتها تبقى ممدة فوق طاولة المساج لعدة دقائق قبل أن تفيق وترتدى ملابسها وتبحث عن روان وتلقى عليها عشرات الاسئلة،
مبتسمة هادئة كأنها قدمت لصديقتها فنجان من القهوة، جلست روان تخبرها أن إنجى "شيميل" وأنهم يعيشون سوياً منذ سنوات،
منذ ان إلتقت روان بهدى وهى تحمل لها كم كبير من الإعجاب والإشتهاء،
هدى تستحق ذلك وأكثر.. أن يعجب بها النساء كما يعجب بها الرجال،
السعادة الغائبة عادت تسكن ملامح هدى من جديد وظهرت الدموية بوجهها وهى تجلس بكامل هيئتها وشعرها مغطى بغطاء رأسها كما جاءت،
من يظن أن تلك السيدة الجالسة بإعتزاز كانت منذ دقائق جسد مستباح من إمرأة شاذة المزاج وشيميل له زبر لا يقل عظمة عن ما يحمله من أثداء،
إنها الليلة الأولى منذ شهور عديدة، تنام هدى فى فراشها قريرة العين معتدلة المزاج دون الحاجة لفرك كسها والصراخ المكتوم فى وسادتها ولعن نفسها وزوجها والظروف،
عدة أيام وعاد الجسد يشعر بالجوع من جديد،
المرأة المتزوجة المحافظة تفكر ألف مرة قبل أن تتحرك خطوة واحدة نحو الخطيئة،
تتقدم سنتيمتر وتعود كيلو متر، تجبن وتفزع وترتعب ولا تتخيل شئ غير أن أمرها سينكشف وتضيع سمعتها وتدمر حياتها،
فقط هى الخطيئة الأولى وعظمة حدوثها، ثم يستمر التحرك ويُستكمل المشوار،
فى قرارة نفسها لا تدرك أنها بالفعل قد سقطت وإنزلق قدمها وأتمت الخطيئة الأولى بشكل تام،
تظن وهماً أنها لم ترتكب خطيئة طالما تم ذلك كله دون وجود رجال،
رجلان خلف باب مغلق... إمرأتان خلف باب مغلق
أمر لا يثير الإنتباه ولا يلفت الأنظار،
الحل قدمته روان بذكورة إنجى المخفية والزبر بين فخذيها وضمانة وجبة دسمة تسد جوع جسدها دون خوف من فضيحة أو ألم الشعور بالجرم والخيانة،
لم تفكر مرة فى خيانة زوجها ولا تشعر بداخلها أن فتح ساقيها لإنجى خيانة،
الخيانة فقط إذا فتحتهم لرجل لا لإمراة ذات مؤخرة ونهود،
العقل يستقبل إشارت الرغبة من جسدها المتفجر الأنوثة المحتاج بإستمرار للإرتواء وتجد نفسها مهيئة مستعدة للعودة لطاولة المساج فى الغرفة ذات الإضاءة الخافتة من جديد،
هاتف روان مغلق وهاتف المحل لا يُجيب،
الوقت يمر واليوم ينتهى وتستسلم بعصبية للإنتظار للغد،
الأمر يتكرر فى اليوم التالى والتوتر يتمكن منها وعصبيتها ترتفع وصياحها يطال الجميع،
عزمت أمرها أن تذهب فى الغد لتستطلع الأمر بنفسها وترى سر هاتف روان المغلق،
لكن زوجها أفسد مخططها وهو يخبرها عبر إتصاله بضرورة السفر فى الصباح الباكر للمزرعة لإتمام بعض الأعمال والعودة فى المساء،
الغضب يتمكن منها وحاجبيها يزدادوا إقتضاباً وهى تخبر برعى بالإستعداد للسفر فى الصباح،
برغم حبها للمزرعة والوقت الذى تقضيه هناك، إلا أنها هذه المرة تذهب على غير رغبتها ولا تكف دقيقة عن محاولة الإتصال بروان،
فى الصباح كانت تستقل سيارتها الجيب ذات الزجاج الأسود المعتم بزيها المحتشم الطويل بنطلون من القماش الواسع وقميص سميك يغطى أردافهاوحجابها،
وبالطبع لا تضع فوق وجهها اى درجة من مساحيق التجميل، وبجوارها كلبها الوفى ريكس وعم برعى قابع فى سكون فى المقعد الخلفى،
قطعت الطريق فى ساعة ونصف بدلاً من ساعتين من شدة عصبيتها حتى أن ريكس كان ينبح من حين لأخر وهو يشعر بالسرعة الزائدة،
وصلوا المزرعة ودخلت الفيلا يسبقها ريكس وهو يقفز معبراً عن فرحته وألقت بجسدها فوق مقعد وثير وهى تفك طرحتها وتتركها متدلية حول رقبتها،
لم تحتاج مطلقاً لوجود من يخدمها فى بيتها بوسط المزرعة،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:26


جسد مستباح

( 1 )


لا تكف الدنيا عن السخرية منا ومن قلوبنا،
عندما تظن أنك إمتلكت السعادة الأبدية ووصلت لقمة البهجة والرضا، تضربك فوق رأسك لتخبرك أن السعادة أبداً لا تدوم،
بعد سنوات طويلة ممتدة عاشتها بكنف زوجها العاشق الرائع، تلطمها الدنيا على وجهها وتستيقظ "هدى" على خبر وقوع حادث مميت له ليعود بعد شهور لفيلتهم الفارهة وحياتهم التى لم تخلو يوماً من السعادة،
رجل عاجز عن التمتع بذكورته وإشباع زوجته فى لياليهم الحمراء،
بذل الأطباء أقصى ما فى وسعهم لإنقاذه من الحادث المميت ورأوا أن فقدانه قدرته الجنسية وتعثره الواضح فى المشي هو أمر بسيط فى مقابل إنقاذ حياته،
ولأنها سيدة تربت بشكل جيد وتعلمت الأصول منذ صغرها، فقد رضيت بما وقع لهم وعاشت راضية سعيدة أنه ظل حياً ولم تفقده ولم يجد أبنائهم الثلاث أنفسهم أيتام بلا أب،
لكنها سعادة مؤقتة ووهم كاذب سرعان ما تبين لها زيفه بعد شهور وهى تشعر بمحنتها وبشهوتها تشتعل ولا تجد طريقة لإطفائها،
يشعر بها وهى تقبله وتمسك بيده تجعله يفرك لها كسها والشهوة تصرخ فى كل تصرفاتها ويصيبه البغض والضيق من رؤيتها بهذا الحال وإحساسه بالعجز وأنه أصبح بلا قيمة،
صار مكوثه خارج المنزل لساعات طويلة وأحياناً لأيام هو أسلوبه وحله للخروج من هذا الموقف الذى يسحق كرامته ويزيد عذابه وإحساسه بفقدان رجولته،
عرض عليها الانفصال وأن يتركها لحريتها فهى مازالت فى عز شبابها ولكنها بأخلاق الزوجة الأصيلة المضحية رفضت أن تتركه وأن تتخلى عنه وتهدم بيتهم وتلقى بأطفالها فى مهب التمزق بينهم،
حياة ناعمة صنعها ثراء الزوج ونجاحه فى عمله،
ظهر ذلك فى فيلا كبيرة بأثاث فاخر وحديقة واسعة مزينة بالأشجار والزهور ومزرعة كبيرة فى إحدى المدن البعيدة بها فيلا صغيرة محاطة بسور مرتفع ومرصوصة بمحاذاته الأشجار وعدة حدائق للفواكه والعديد من الماشية والدواجن،
فى فيلتهم تقضي هدى وقتها فى رعاية أطفالها بمساعدة الست فاطمة المسنة عمة زوجها التى تعيش معهم منذ سنوات بعد رحيل زوجها ولانها لم تنجب فكانت متعلقة بالاطفال بشدة وهم أيضا متعلقون بها بشكل كبير،
ولأنها لا تعمل فلم تجد ضرورة لوجود من يخدمها خصوصاً وأعمال المنزل تشغل بعض وقتها الطويل الممل،
فقط يوجد عم "برعى" الجناينى الذى يهتم بالحديقة ويرعاها ويحرس الفيلا هو والكلب " ريكس" الذى له بيت صغير فى ظهر غرفته الصغيرة فى الحديقة،
ويقوم أيضا ببعض الأمور إذا لزم الأمر،
رجل كبير لكنه مخلص فى عمله يحمل العرفان لصاحب البيت ولا يغادر أبداً الا كل عدة شهور لزيارة سريعة لبلدتهم ويعود لاستكمال عمله،
الوحدة التى فرضتها الظروف على هدى وشعورها الدائم بالحرمان جعلها عصبية المزاج سرعان ما تنفعل وتصيح لأتفه الاسباب،
بعد ان كانت تمارس مرة واثنان مع زوجها أصبحت متروكة محرومة بلا تمهيد،
تنظر لنفسها فى المرآة وهى تتحسر على نفسها وتتسأل بينها وبين نفسها،
كيف لإمرأة مثلها بكل هذا الكم من الجمال والأنوثة أن يكون مصيرها هذا الوضع المؤلم البالغ القسوة،
بشرة خمرية نقية صافية أنعم من الحرير وأعين نجلاء كأنها مرسومة بإتقان وشعر بنى اللون يزيدها فتنة لولا أنها ترتدى حجابها عند الخروج من المنزل،
جسد يشبه ممثلات الإغراء فى تناسقه وحلاوته وحرصهاعلى ممارسة الرياضة بمنزلها كل صباح،
خصر ضيق ومؤخرة مستديرة بارزة وبطن ممشوق وصدر نافر متحفز يسبق غمازتين فوق وجنتيها لا يختفون،
هى شهية شديدة الفتنة والجمال يتمناها اى رجل مهما كان مزاجه،
العلاقة بينها وبين زوجها أصبحت فاترة قاربت على الإختفاء وهو يتعمد عدم البقاء بالمنزل،
حتى ذهابهم المعتاد للمزرعة تخلف عنه وأصبح من ضمن أعمال هدى وإلتزاماتها،
تذهب إلى هناك من الحين لأخر بصحبة عم برعى وريكس وتقضى يوم أو إثنين ويعودا للمنزل،
وكأنها فتاة مراهقة وليست إمرأة ناضجة عادت لممارسة العادة السرية، تبحث فى مداعبة كسها بإصابعها عن بعض السلوى والإشباع،
ولكن كيف لمن إعتادت إحتواء القضيب المنتصب والشعور به وهو يسحق شفرات كسها أن يرضيها مجرد إحتكاك، أو تشبعها خيارة تدخلها فى كسها وهى تعض شفتها بغل وضيق؟!،
عادتها السرية وحتى خيارتها التى تضعها فى كسها تارة وفى مؤخرتها تارة أخرى لا ترضيها أو تطفئ شهوتها،
تنتهى من تلك الدقائق وتقذف شهوتها وتعود أكثر عصبية وضيق وأحجب مقتضبة غاضبة،
صار شعورها بالترك والإنتهاء هو أزمتها التى تعانى منها بلا توقف حتى أنها توقفت عن الإعتناء بجسدها ومتابعة تنعيمه وإزالة شعر عانتها،
فقط تزيل تحت إبطها وساقيها حتى لا يلمحهم احد ويصنفها إمرأة قذرة غير نظيفة،
وأيضا لأن لا أحد يعرف ما حدث لزوجها، فيجب عليها أن تظهر ولو كذباً أنها تحياة حياة عادية،

قصص جنسية عربية

29 Oct, 22:22


قصة جنونية بعنوان الجسد المستباح
من ثمانية أجزاء انزلكم أول جزء
انا قرأت هذه القصة وصراحة كل صفحة أقرأها وكل جزء اكمل قرائته وانا اطلب المزيد واتشوق اكثر واشعر بالاثارة اكثر
وهي مزيج بين البشر والحيو.ان
ببساطة هي قنـ.ـبلة إثارة وتشويق

قصص جنسية عربية

28 Oct, 01:51


وابتسامات وشعور واحاسيس صامته .
المهم جاءت اخر ليله وكنت انا انتظر اللحظه علي احر من الجمر . ونزل الجميع للنوم وانا انتظرت وكان زبي فظيع بهذه الليله . تسحبت كالعاده وقبل الغرفه بتاعتها سمعت حركه فجريت للغرفتي بالسطوح . وبعد شوي اختفي الصوت وانتظرت فتره تانيه وحسيت ان الجميع بثبات عميق . جريت علي غرفه البنت وجلست انظر الي الجسم الجميل وحسيت بحسره لان بكره بنفس الوقت سوف لا اراها .
المهم جلست بجانبها وحسيت فقط بانفاس البنت تخرج بسرعه وحسيت ان البنت تنتظرني المهم حسست ظهرها وفخادها وكانت مستسلمه ولا تقول شئ سوي ان عينيها مفتحه وتنظر لمكان ما ولا تقول شئ سوي انها تردني انبسط من جسمها ولما رفعت القميص فوجئت ان البنت من غير الكيلوت استغربت وحسيت ان البنت بتهيئ لي لظروف علشان انا اتمتع لانها حبتني وحبت تمتعني . المهم انا شفت كده اتجننت فقلعتها القميص وقفلت باب الغرفه من الداخل . وقلعتها ظلط ملط وكانت سخنه ومولعه من جسمها ومن حراره جو الصعيد .
المهم البنت كانت سايحه حطيت ايدي علي كسها وكان مليان شعر وحسيت ان شعر كسها غرقان ميه وحسيت ان البنت فقط بتعطيني جسمها افعل بيه ما اريد و الا اني اخد بكورتها . المهم كان جسم البنت رائع لم اره بالظلام ولكني حسيت بيه . كان زبي يلمس جسمها وكانت هي مستسلمه وكانت بوستها من غير خبره وكنت انا في غايه الهيجان اخدتها بحضني وكنت اضمها لجسمي وزبي . وكنت امسك بزازها بقوه وكان متعتي معها هي اني احضنها والصق زبي بيها واحسس علي طيظها . المهم بعد فتره نطرت لبني وفي المره دي علي جسمها وطيظها وكانت ليله رائعه ولاول مره اسمعها تقول لي بحبك يا احمد وكانت اخر مره .
اليوم التالي ذهبت للمدرسه ورجعت لقيت البيت هادي ولقيت غرفتي فاضيه وحسيت بروح رائيفه تطير بغرفتي وحسيت بانفسها وحسيت بكل لحظه جميله قضيها معها .حسيت اني فقدت احلي متعه لي بالدنيا فكانت النت سخنه وناعمه .
ده كان حب صامت وجنس صامت بس متعه لاازال اتزكرها حتي الان



للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

28 Oct, 01:51


المهم رحت ليها بغشوميه ومسكتها وحاولت اقبلها وهي تدفعني وتجري علي اول السلم وتنادي علي امي حتي تسالها سؤال وتمنعني من لمسها . انا سمعت صوت امي جريت علي غرفتي وكنت خايف ان البنت تقول لامي شئ ساعتها اكل علقه من ابوي مكلهاش حمار بمطلع .
المهم هجت علي البنت وقلت لنفسي لازم اعمل معها شئ طالما ماقالت لحد مافعلته تبقي عايزه . المهم جاء الليل وكنت انا فوق السطوح وكان البيت كله نايم . المهم طلع الدم بنافوخي واستبيعت وقلت لنفسي يحصل اللي يحصل ح انزلها ح انزلها بس ياريت غرفتي تكون مفتوحه .
تسربت لغرفتي وهي كانت قبل السطوح ومنعزله عن البيت وكنت انا احب ان اعيش فيها لوحدي حيث خصوصياتي .
فتحت الباب شويه شويه وكان الجو حار .وفتحت باب الغرفه وكانت نايمه بقميص قصير من الحر وكانت فخداها بطول السرير وكانت طيظها بارزه للخلف وشكلها مغري ولم اري صدرها لانها كانت نايمه علي وجهها .المهم جلست بجانبها وانا انظر لهر واحاول المس ظهرها باطراف اصابعي لاني كنتي خايف تصحكي وتصرخ . جسمي ازداد رعشه كبيره وزبي كاد يخترق بنطون البيجامه والدم طلع بنفوخي وحسيت بنشوه ورهبه قبل ما المسها . كانت نشوه غريبه.
المهم من شهوتي وهيجاني رفعت القميص القصير اللي لابساه وكان نور الشارع ضارب بالغرفه فرايت طيظها بالكيلوت وكانت مليانه . حسيت اني عاوز الصق زبي بطيظها . المهم ركبت عليها كالحصان وحسيت انها لم تقل شئ المهم اخدت اروح واجي بزبي علي طيظها من فوق الكيلوت وحسيت بشهوه اكتر وصاحب الشهوه بيطلب المزيد . المهم نزلت لها الكيلوت والبنت لم تقول شئ حست انها فقط مفتحه عنيها وانا تنتعش وتشتهي ما افعله . المهم نزلت الكيلوت واخدت اضع زبي بمنتصف طيظها وحسيت بشهوه كبيره واندفع المني مني واخدتهم بايدي حتي لا اغرقها واخرجت فوطه من دولابي ومسحت يدي وجريت علي غرفتي وانا فرحان بالتجربه وكمان استغربت لماذا لم تقل رائيفه اي شئ.
باليوم التاني بالصبح كنا علي الفطار وكانت البنت تنظر لي نظرات ساحره وغريبه وعينيها ناعسه وحسيت ان البنت وقعت بغرامي . ذهبت للمدرسه وحكيت لاصدقائي مغامره الامس وكنت سعيد باثبات رجولتي وان البنت حبيتني .
المهم رجعت البيت وانا انتظر الليل يجي علشان اكرر فعله الامس ولكن اليوم يختلف عن الامس مش ح يكون هناك خوف ان البنت لم تعطرض او تصرخ .
كانت البنت طول اليوم تنظر الي وكانت كل شويه امي تقولها ياعروسه ابني وكنت احس ان البنت خلاص عاوزه تكون زوجتي .
جاء الليل وطولت جلسه الاهل علي السطوح وكنت اتمني ان يروح كل فرد لسريره علشان انيك البنت . كان زبي طول اليوم واقف وشاد ومش قادر علي الانتظار .
المهم نزل الجميع للنوم . ودخلت انا غرفه السطوح وانتظرت حوالي نصف ساعه حتي اتاكد ان الجميع ناموا .
نزلت علي السلم علي طراتيف اصابيعي ودخلت غرفه النوم وكانت هي لابسه قميص نوم قصير علي اللحم الا من الكيلوت . جلست بجانبها وحسيت ان نفسها ابتدا يزداد . وكانت نايمه علي وجهها وضع الاستعداد بتاع امس . المهم حسست علي فخادها ودخلت ايدي م تحت القميص واخدت امس طيظها وهي نامه فقط علي وجها لا تقل شئ سوي انفاسها تزداد واحسست انها فقط تستمتع من ملامستي لجسمها . المهم المره دي نزلت ايدي وتحسست صدرها وبزازها وكنت لا اري شئ بالظلام بس احسست ان حلمات صدرها كبار جدا . المهم لفتها واخدت اقبلها وكانت هي لا تعرف معني القبله او تعرف كيف تعملها .وحسيت انها سايحه وتركاني افعل بجسمها اللي انا عاوزه. المهم نيمتها علي وجهها ونزلت الكيلوت بتاعها وحطيت زبي وحاولت ادخله بخرم طيظها ولكن للظلام وعدم خبرتي الجنسيه بذلك الوقت لم استطيع ان افعل اي شئ سوي ان زبي يكون بين فلقتي طيظها وكانت البنت فقط نايمه لا تقول شئ وحسيت انها مستسلمه لاي شئ افله بيها وحسيت انها تستلز من وجود زبي بين فلقتيها فقزفتها مني وجريت راجع لغرفتي ونمت . وبالصباح رحت علي المدرسه ووجدت اصحابي التلاته ينتظروني بفارغ الصبر وبيسالوني عن مغامراتي الليله الماضيه .
حكيت لهم ومضي اليوم الدراسي علي طويل جدا وكانت البنت شاغله كل فكري .
دق جرس الحصه الاخيره وجريت علي البيت ولم اجد البنت ولا امها استغربت فقالت امي انهم ذهبوا للسوق لشراء اغراض لسفرهم لانهم سوف يذهبون بعد يومين .
المهم انتظرتهم ولما راتني البنت حسيت انها سعيده جدا لم تقل شئ ولكن عينيها وابتسامتها كانت بتقول كتير جدا . كنت لا اكلمها علشان ماحدش يشك بي . كان كل شئ صامت حب وجنس

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:28


يعلو حتي أنزلنا سويا وهنا أخذت حياتي مجري آخر أصبح فيه كمال شقيقي وعشيقي , وكانت أحلي ثلاثة أيام في حياتي أرجعت لوجهي الإبتسامة ولحياتي الأمل ورجع والداي وإستغربا علي التحول الذي حدث والفضل يرجع فيه لزوبر أخي كيمو الذي وجدت فيه العوض والسلوى

و هذا معرف المستخدم تبعي 👇 واحد عند تجربة بسك.س المحا.رم او بنت عندها تجربة و تحب سك.س المح.ارم و تحياتي للجمييييع


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:27


عارف لماذا لا ينام ورقص قلبي طربا لهذا الخبر قلت له طب أنا عايزة أقوم ادخل الحمام ونزل كمال من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وأنظفه فوجدته وكأنه كهف غسلت نفسي جيدا وقمت بحلاقة شعر كسي الطويل و عدت لكمال فوجدته نائما علي ظهره وزوبره متدلي بين فخذيه في منظر مثير ألقيت بنفسي بجانبه فأحس بي فأخذني في أحضانه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده يا حبيبتي قلت له البركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلت له جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زوبره الذي بدأ ينتصب من جديد قال لي كمال مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ونظرت له وقلت هذه عادات غربية ثم فتح ما بين ساقي ونظر إلي كسي وقال لي أنت حلقتي شعرة كسك قلت له علشان خاطرك يا جميل ونزل إلي كسي وكسي في فمه يتعامل معه بلسانه خرجت مني آهات أخري وشد كمال زنبوري بأسنانه ثم أخذ يشفط فيه ويلحسه وكأنه يلحس جيلاتي وثم أخذ يلحس في أشفاري بنهم وشغف كالمجنون ويدخل لسانه جوة كسي وكأنه ينيكني بلسانه وقلت له ده كمان إتعلمته من أفلام السكس قال لي أيوة وقلت له علي فكرة أنت حر بس فيه رجالة بتقرف من ده ولكنه واصل لحسه ومصه ونيكه لكسي بلسانه حتي زاد الإحساس في كسي بالنار قلت له كيمو قال نعم يا قلبي قلت له دخل زوبرك أنا حتجنن قال لي أصبري حاضر
قلت له يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلت له مش قادرة وفعلا أخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني في طيزي ولكني لم احذره هذه المرة دلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلت له يلا يا كيمو بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتي وصل لآخره قلت له دي نيكة بيسموها الفرنساوي و هنا بدأت أتراقص و زوبره بداخلي حتي امسكني من أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لأعلي ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعا شاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له أوي قالي ولسه قلت له إيه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت له كمال طيظي لأ مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من علي السرير وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي الي مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وقلت له كمال حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري وذهبنا الي الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهراونظر اليه والي نفسي وإقترب مني وطبع قبلة عي شفتاي وقال لي صباحية مباركة يا عروسة وقلت له أنت مش رايح عملك قال لي هو فيه عريس يروح شغله دا أنت شغلي لغاية ما يرجع أبوانا من السفر وقمت الي الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلي فطار لكلانا وقلت له دي مش عادتك قال لي دا أنت عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي علي أنغام موسيقي جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص علي أنغامها الراقصة ووجدت كمال يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني ملابسي ويرميني علي السرير رافعا ساقاي علي كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال لي لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العالية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا تركت ماء شهوتي من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسي بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة كسي فقال لي أنت وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له البركة فيك يا هاريني وجاءت شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وتضخم وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي منه وجريت الي الحمام لأغتسل وجري ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره المنتصب في طيزي قلت له لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقي يا كيمو مش هقدر وبينما انا أبعده إذ بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة أسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وأنا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:27


بدأ يصيب الجنون كمال في نيكي فبدأ يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
وأنا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل كمال ينيكني حتي قارب علي إخراج منيه فأخرج زوبره وقلت له لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيمو لا تخاف وخرج منيه علي بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتي إنتصب كالصاروخ مرة أخري ثم نام كيمو علي ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت خلالها مرتين وهو لا يزال يواصل نيكي وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت علي صدره أقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي وقال لي أصل كسك سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقي سخن قوي كدة فقلت له لأ يا حبيبي مش كل الاكساس دى نار الشوق و الشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كدة يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك .
ووجدته يقول لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلت له مش بحب في طيزي فضحك كمال وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له أنت بتقول أول مرة تنيك فقال بس بتفرج علي أفلام
هنا فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتي أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص وهنا وجدت طعم آخر للنيك فأخذت أتأوه بشدة وواحسست بثقل في جسد كمال ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا كمال مش زي الأجانب وبعدين دي أفلام عاوزين يسوقوها وبس فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض بور متعطشة للماء و ظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في كسي استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال وسألته فأجاب نعم يا عيون كمال قلت له أنت لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلت له اصل زوبرك لسه فيا ومنامشي قال ايوة قلت له ازاي قال مش

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:27


ولم يتركني كمال إلا بعد ان إرتسمت الإبتسامة علي شفتاي وتأكد اني بدأت فعلا أفكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر علي جسد إمرأة هدتها الكآبة و الحزن علي لا شيء
ولأنه فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب مني ان ارتدي أحلي ملابسي لنخرج معا كفتي وفتاة و رفضت في البداية وبعد إلحاح شديد منه وافقت وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي وارتديت أحلي ملابسي وتزينت وخرجت مع كمال تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان و الفتيات الممتلئة بالحياة و الشباب وفي طريق عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلي النكات ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وعندما وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلي الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان الكئيبة و جاءتني فكرة لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقد ذادت رغبتي في الحياة و فعلا ارتديت أحلي ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد التلفزيون , وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي ولن اخفي عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي ورشاقتي وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك كمال وقال : شوفي البنات هو ده الرقص بجد الممتع ولاّ بلاش ,ياه دول بنات يتحلوا من علي حبل المشنقة , يا هو علي الجمال
فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال كمال هو أنتي تعرفي ترقصي مثلهم دول حاجة ثانية قلت له طبعا قال بس مش زى دول قلت له و أحسن وقمت واقفة أمامه قالي وريني طيب الرقص
وكأن هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا أحسست واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني أمام زوجي , ولمعت عين كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم عليّ فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من الرقص
رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي انتي إنسانة جميلة قوي الراجل جوزك غبي قوي
أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل أسيبها قلت له ليه بس قال جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زى المانيكان بجد انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد
هذه الكلمات هزّتني و حسّيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد كمال تربت علي فخذي ويقول لي روحتي فين يا حبيبتي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يا ه يا كمال يا خويا فينك من زمان , أنت عرفت تخرجني من حزني
قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني أكثر وطبع علي خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري أتذكر ما حدث وتخيلت كمال وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول أنا مش عارف أنام , وعندما دخل عليا كانت أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له ولا أنا عارفة أنام قال لي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلت له مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل إستلقي بجانبي علي السرير وهو يتكلم معي وبدأت أنا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي وتأكدت عندما نزلت ببصري إلي قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي ونهضت من علي السرير وهوا يكلمني فجلس علي طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش للنيك و ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من الوقوع وحملني كمال وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها تحرك فيه الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:27


ورفعني كمال ووضعني علي السرير وقلت له رجلي بتوجعي يا كمال فكشف عن قدمي ليري موضع الألم وأشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي موضع الألم وبدأ يدلك فخذي وهنا بدأ كسي يبكي بافرازاته وظهر البلل علي كلوتي بصورة واضحة لاحظها كمال فبدأت يده ترتفع رويدا رويدا حتى وصلت إلي قرب كسي فأمسكت بيد كمال وانزلتها وقلت له الوجع تحت مش فوق تحرج كمال قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الذي سببته له فقلت له أنا آسفة وإعتدلت وطبعت علي خده قبلة حارة ساخنة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير التي جعلت كمال يقترب مني ويقول مش ممكن أزعل منك يا حبيبتي وطبع قبلة ساخنة جدا علي خدي أجبرتني علي إغماض عيناي وتلتها قبلة أخري فأخري حتي أحسست بفم كمال يدور علي وجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي نفسي تماما واستسلمت لقبلاته الساخنة التي بدأت تقترب من شفتاي بل فعلا بدأ يقبل شفتاي وأنا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد كمال التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدأت قبلاته تتحول إلي رقبتي وأذني وأنا أغنج بصوت ضعيف كمال سيبني أنا مش مستحملة وهويقول بحبك وأنا أقول له لأ ويقول لي بحبك حتي أصبحت في دنيا ثانية ليس فيها إلا أنا وكمال والجنس وهنا هجم كمال علي جسدي بجسده وأصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيبه يحتك ببطني وبدا كمال في إخراج بزازي من الملابس وامسك بهما ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهما وبدأت تخرج مني آهات لم أرددها منذ زمن وكان كمال متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والآخر في يديه ويفرك حلمته بإصبعه علا صوتي قليلا وأنا أقول له كفاية كده يا كمال مش قادرة بينما هو يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا إراديا إلي كسي تفركه أبعد كمال يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هنا علت آهاتي أكثر قام عني كمال وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبدأ في خلع ملابسي حتي جردني منها تماما وظهر كسي الغير محلوق فأثار هذا الوضع جدا كمال فاحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزوبره يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكأنه يطلب مني ان اخرج زوبره من مكمنه وفعلا لبيت النداء وأمسكت بزوبره المنتصب من فوق الشورت وبدي لي أنني سأواجه زوبر لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت كمال بيدي ويا لروعة ما رأيت زوبر ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة واحدة في أخذه في كفي وفركه واستحلابه وتحسس رأسه
الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه
وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي القصير الرفيع وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك وأكيد زوبر كمال حيعورني سحب كمال زوبره من يدي وأنا متضررة من ذلك جلس كمال في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع أمسكت براس كمال وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي أتتني رعشتي الأولي فصرخت بشدة وأنا انتفض علي السرير من المتعة و أحسست بمائي كسي يغرق السرير تركني كمال حتي هدأت قليلا وقام بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع إصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلت له مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام كمال ورفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل كمال راس زوبره بهدوء وأخرجه مرة اخري فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت أتوسل اليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله فقال لي قولي الأول انك بتحبيني فبكيت وقلت له لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدأت لقول له أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقي علقتك يا كمولة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك
أنا محتاجة لك آه يا كسي يا معلّي حسي أنت فين من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:27


اخ.ي الذي متعني بعد طلاقي

قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت مرسي وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول علي فتيان يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء و الهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة منه وكيف السبيل اليه؟ .
المهم حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل و عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتي تماما . واسمحوا لي ان احكي لكم عن هذا اليوم ما فيه وبتفاصيله الصغيرة منها والكبيرة التي حولتني إلي مرحي وإقبالي علي الحياة.
ففي صباح هذا اليوم خرج والداي وأخي للعمل وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة وأنهم سيسافرون للعزاء والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا .
وعندما جاء أخي من اعمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني علي حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد
وإذا بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض علشان إنتي صعبانة عليّ أوي ومش عاجبني حالك ده, قلت له :خير يا عم كمال أنا مش ناقصة
قال لي لحد امتي هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك وبدأت محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي و أنني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي للزواج ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري
وقد قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج يوما لرجل يملأ علي حياتي ويعوضني علي ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة والسرور

قصص جنسية عربية

23 Oct, 14:13


وابشرو بقصص جميلة ومثيرة جدا

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:45


كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ....ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع ...وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي...
وهذه قصتي وتحياتي للجمييييع


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:43


أن نذهب وأخبرتني أنه هو من طلب منها هذا ولكن هي لم تدخل الحمام بل ذهب قليلا وراء الملابس بينما أنا كنت في الخارج وسألها إن كنت بجد إبنها فقالت له أنني أبنها وصدقعا وقبلها كثيرا وناكها قليلا ورضعت زبه بسرعة وخرجت فقلت لها لهذا تأخرتي في الداخل فقالت لي هذا الشاب أشبعني نيك رغم أنه لم يطل النيك لكنه أمتعني فقلت لها سنزور الكثير من هؤلاء يا ماما وساجعلهم ينيكونك كما تريدين وضحكنا . وعندما وصلنا إلى بيتنا شاهدنا رجل يفتح باب الشقة المجاورة لنا ورأنا هو أيضا فاقترب منا وحيانا فحييناه وسألنا أنتم سكان الشقة الجديدين فقالت ماما نعم فقال لنا وأنا جاركم وأسمي عادل فقالت ماما أهلا بك أنا اسمي نيرمين وابني زيد أنا وهو نعيش لوحدنا هنا ولاحظت على ماما نظرات غريبة إلى هذا الشخص فقال لها وأنا أعيش بمفردي هنا وأتمنى أن نكون أصدقاء فقالت ماما أشطرك تفضل واشرب القهوة فقال لها شكرا لكن لدي بعض الأعمال لاتابعها في البيت أزوركم في وقت لاحق وأنتم تفضلو وزوروني فقالت ماما سنفعل شكرا لك ودخلنا أنا وماما البيت وبمجرد أن أغلقت ماما الباب قالت لي بصوت ممحون آآآآآآآآآآ يا حبيبي تعال أحضني بسرعة نيكني قبلني هيجني فقلت لها توك كنت تتناكي يا ماما قفالت هذا الرجل عادل لم يترك بي العقل من جماله فقلت لها يا حبيبتي أنت كل رجال العالم مش راح يرويكي من النيك فقالت لي لا أنا أريد هذا فقط ياماما فقلت لها حسننا نحاول معه فقالت أرجوك تعال نيكني بسرعة فخلعت لها ملابسها وخلعت ملابسي وبدأت النيك بماما الغالية وهي تتآوه وتقول آآآآآه يا عادل آآآآه يا ماما أرجوك أريد أن ينيكني عادل .وبصراحة أنا أعجبت به كان وسيما جدا وجسده رائع وطوله جميل فقلت لها كما تريدين يا ماما نحاول أن نغريه وكنت هنا أرضع بزازها وزبي يدخل ويخرج من كسها بسرعة وهي تدلك بظرها وتتآوه إلى أن قذفت حليبها وأنا قذفت حليبي ثم استحمينا وبدأت ماما ترتدي الملابس الجديدة أمامي وأنا أهيج عليها وخصوصا البيجامة الرقيقة الغير شفافة التي يبرز منها كسها وترتسم طيزها وبزازها وكلسونها ذو الفتحة أمام الكس كان رائع والشورت أيضا الرقيق والضيق والأخر الشفاف ..وفي الصباح استيظت ولم أجد ماما بقربي فخرجت من الغرفة لاجد باب المنزل مفتوح وماما تنظف أمام الباب الأرض بالماء وتمسح الدرج والحائط والمتناكة لابسه البيجامة الرقيقة وغير الشفافة وكسها بارز بشكل جنوني وعرفت أنها تنتظر جارنا عادل كي يغريه بجسمها وفعلا خرج عادل وأنا كنت خلف الباب أراقب ما يجري من العين الساحرة فقال لماما صباح الخير يا أم زيد فقالت له صباح النور وركز إنتباهه على لباسها فأحسست به وعيونه تتراقص فرحا وهيجاننا فقال لها أنت نشيطة فقالت له متعوده على ذلك ويرتبك بالكلام وهو ينظر إلى ماما مثل الوحش لايعرف كيف يأكلها ثم قالت له ماما تفضل نشرب فنجان قهوة فقال لها كما تريدين فذهبت أنا مسرعا إلى غرفتي ودخل عادل وماما وشربو القهوة وخرج . فخرجت أنا وقلت لماما إنتظري يومين على الأقل يا متناكة فقالت وهي تدلك كسها لن أقدر أن أتحمل يا حبيبي تعال حطعميك اليوم من كسي فقلت لها من الصباح يا ماما فقالت نعم يا حبيبي لكن دعنا نستحم الأول واستحمينا وخرجنا عرات لتناول الطعام كانت ماما تدهن الجبنه على كسها وأنا أبدا الرضع بها لأكلها وأنا كذلك أضع لها على زبي وهي ترضع وتمص كانت حياتنى رائعة جدا جدا جدا ..وعند الظهر بعد أن قامت بصنع الطعام قالت لي إذهب وإنده لعادل ليتناول الطعام معنا فذهبت وأخبرت عادل وقلت له أن ماما تدعوك إلى تناول الطعام وأتى معي وكانت عاهرتي ماما المنتاكة لابسة شورتها الرقيق القصير غير الشفاف ويال الهول ما أجمله عليها ودخل عادل وذهل بماما الجميلة ورحبت به وجلسنا نتحدث قبل الطعام ثم بدأنا الطعام وكلما قامت ماما وجلست كان عادل ينظر لكسها البارز المنتفخ الرائع ويهيج عليها ... ثم قال عادل لماما من أين تشترين ملابسك فقالت له ابني زيد يشتريهم لي فنظر لي واشتعلت عيونة بالشهوة وأعتقد أنه بدأ يشعر ويعرف بأنني أنا وماما ممحونين فقال لي زوقك رائع يا زيد فقلت له شكرا أنا أحب ان تكون ملابس النوم والملابس الداخلية جميلة فقال لي وهل تشتري لها ملابسها الداخلية أيضا فقلت له نعم ثم قلت لماما ماما حبيبتي أحضري الملابس التي إشتريتها لك أمس فقالت نعم وأحضرتهم وبدأ يشاهدهم عادل وهو مش مصدق عينيه وعندما مسك الكلسون الذي لديه فتحة على الكس قال ماهذا فقلت له هذا موديل جديد وجميل انظر إلى هذا البكيني أليس رائع فقال واو جميل وأحسست بزبه منتصبا .فقلت له أنت ماتدع مراتك ترتدي ذي الملابس دي فقال لي أنا مطلق مرتي منذ مدة طويلة وليس ليد سوى بنت واحدة وبصراحة .لما تزورني حسيبك تأخذها وتشتريلها ذي الملابس دي . فعرفت هنا أنه هائج وكانه يقول لي لو سبتني أنيك أمك حسيبك تنيك ابنتي ولكن أنا أحببت أن أهيجه أكثر فلم أتكلم أي شيئ وقبل أن يذهب دعاني إلى بيته في المساء ...

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:43


للزيارات مش للنوم فضحك وقال أنت عاوز ملابس ذي دي وأخرج صورة لنموذج كانت تهبل من جمالها فقلت له نعم فقالت كما تريد وقال لنا تفضل ودخلنا إلى قسم الملابس دي وكانك تدخل إلى قسم الملابس الخاصة بأفلام السكس بل أجمل بكثير وقال لنا إختارو أعجبتني بجامة نوم شفافة جدا وجميلة فأخزتها وقلت لماما جربيها فدخلت ولبستها وخرجت ماما وكانت رائعة جدا وخصوصا أن ماما لاترتدي أي شيئ تحتها وكان البائع مزهولا من منظر ماما وعيونه لاتفارق النظر والتمعن بكسها فقال لنا لحظات كي أدع أخي يستقبل الزبائن وذهب ثم عاد مسرعا وهو يكلمنا ويطرح علينا رأيه وأختارت ماما بعض التيشيرتات وأرادت أن تجربهم ودخلت ولبست الأول وكان رائع جدا عليها وكسها ظاهر بارز للأمام بشكل جنوني فقلت لها انا رائع عليكي فقال الباعي لي ولماما الظاهر أنك تحب زوجتك جدا فقلت لها دي ماما مش زوجتي فقال عفوا يا مدام فقالت لا داعي شكرا لك بجد أنا ظاهر علي أني صغيرة فقال لها بجد يا دام باين عليكي أصغر من إبنك فقالت ماما شكرا لك وضحكنا ..وأنا كنت أتوقع بأن هذا البائع إما أنه يقول في تفكيره أننا شراميط ومتناكين أو أننا متحررين جدالانه عرف أنني أبنها ولكنه سيتفاجئ أكثر أخذت ماما التيشيرت والبيجامة ثم رأيت بيجامة نوم رائعة صحيح أنها مش شفافة لكنها رقيقة جدا جدا جدا فطلبت من ماما أن ترتديها فلبستها ماما وخرجت وكانت تجنن عليها وخصوصا كسها المنتفخ بين أفخاذها كان بارزا أيضا بشكل جنوني وبزازها الكبيران كانا بارزين وحلماتهما بارزة أيضا وطيزها واضحة جدا .كان البائع ينظر بماما وينظر لي وهو مستغرب جدا حتى أنه ظن أنها مش ماما بسبب تصرفنا ...ثم قالت ماما الآن أريد بعض الملابس الداخلية والمايوهات وأولا الملابس الداخلية ولكن لاأريدها مثل البكيني أريدها مريحة للنوم والتحرك بالبيت فقال لها كما تريدين يا مدام وأحضر لها كلسون وستيانة بيض جميلين الكلسون يغطي الطيز كاملة تقريبا والكس كله ومريح فارتدته لكن لم تخرج وترينا إياه فقلت أفضل كي نهيجه أكثر . ثم أخذت واحدا أخر وستيانة ولكنه كان صغيرا وضيقا وأعتقد أن كسها سيظهر منه .ووقع نظري على واحد جميل جدا جدا كان فيه فتحة أمام الكس فاشرت لماما عليه كي لايراني أنا أحضره قالت ماما ده جميل ومسكته فقال لها لكن هذا للنوم فقط يا مدام فقالت له أنا ممكن أن أرتديه بالبيت لايوجد أحد غريب أنا وإبني فقط فنظر لي بشهوه دخلت ماما وإرتدته ثم خرجت وقالت جميل لكن من الأمام الفتحة ضيقة ألا يوجد أكبر فقال لها يوجد لكن سيكون المقاس كله أكبر فقالت والحل فقال لها قد أجد لك واحد خذي ماتريدينه الأن وبعدها نتكلم فقالت هذا أكثر واحد أعجبني وأريد واحدا على مقاسي فقال لها كما ترغبين ..ثم قالت له الآن المايوهات فقال لها فورا المايوهات تريدينها غربية أم شرقية يا مدام فقالت أيها اجمل فقال لها يوجد هنا وهناك ماهو جميل فقالت له نراها اولا وبدأنا بالمشاهدة والتمتع وإختارت ماما أولا اثنين بكيني جميلين ودخلت وإرتدت واحدا وستيانته وخرجت ملكتي وكسها ظاهر القليل منه من طرفي المايو بسبب كبر كسها والبائع لايقدر على الكلام وكانه يقذف من المتعة فقالت ماما أعتقد أنه صغير فقال البائع لا يا مدام جميل وخصوصا على جسدك وهو يتأمل كسها وبزازها التي تظهر كلها تقريبا .فقالت ماما حسننا وتابعت التجول وإختارت واحد أخر أحسست إن لبسته سيغتصبها البائع لانه رائع جدا وقد تظهر أنها لاترتدي شيئ كان عبارة عن خيوط وفوق الكس عريض قليلا ولو لبسته ماما سيغوص بين أشفار كسها أما ستيانته فلاتغطي إلا الحلمات فقط ولكن ماما لم ترتديه وأخذته .ثم أخذت ماما بعض التنانير القصيرة وإختارت واحده قصيرة جدا وكانت رائعة عليها ..وعندما أنتهينا من الإختيار قالت ماما الآن أرجوك أريد أن تجد لي الملابس الداخلية التي قلت لك أنها صغيرة وذهبنا إليها وكانت الكلسون الذي ليده فتحة على الكس بحيث يخرج الكس منها ولأن كس ماما كبير كانت الفتحة صغيرة عليه وبدأ يعطيها بالكلاسين فكان منهم الواسع ومنهم الصعير ومنهم فتحته صغيرة جدا وبالنهاية بم نجد فقالت ماما لكن أريد واحدا فقال لها البائع هل تنتظرين بعض الوقت يا مدام للأعدل لك واحد فقالت طبعا فقال لها لكن يجب أن أخذ مقاسك فقالت كما تريد فقال إذا إرتدي أفضل واحد ياتي على مقاسك ونكبر الفتحة فقالت ماما حسننا ودخلت وإرتدت واحد وخرجت ويال الهول كان رائع جدا جدا وكسها واضح لكن مش كله بسبب كبره فقال لها البائع لكن يا مدام جميل عليك فقالت له لكن أنظر الفتحة صغير فقال لها عفوا منك يا مدام لكن يمكن أن نخرجه وأشار إلى كسها فقال ماما سأحاول وبدأت تحاول ولم تستطع فقالت لي ماما تعال ساعدني فنظر بنا البائع وهو مش مصدق مايجري أمامه وحاولت معها وإدعيت عدم قدرتي فقلت للبائع بليز ممكن تحاول انت فخجل ولكنه تقدم ومد يده إلى كس ماما ومسكه ويده ترتجف وحاول إخراجه وفعلا خرج معه ولكن بصعوبه وظهر كس ماما بارزا جدا للامام ويجنن فقالت ماما لكن كده

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:43


وقبل أن أذهب في المساء اتفقت مع ماما على خطة لكي نوقع به . وذهبت في المساء لزيارته وأخذ يطلعني على منزله ثم جلسنا نتابع التلفاز وهو يخبرني عن حياته ثم وضعت أنا على القنوات المفضلة لديه فوجتها جميعها قنوات سكس ولواطة ووضعت على واحده منها فقال لي تحب القنوات دي فقلت له بصراحة أتابعها فقال لي أنا أعشقها ومسك زبه ثم قال لي إذا اترك عليها وبدأنا نتابع إلى أن هجنا أنا وهو بشكل جنوني فقال لي لو عايز تفرغ خذ راحتك فقلت له شكرا لكن بصراحة اتريد أن أتمتع أكثر فضحك وقال لي لحظة وذهب وعاد بمجموعة من الأزباب الصناعية فضحكة أنا وقلت له لمن هذه فقال هذه لي أنا فقلت له واو وتستخدمها أنت فقال نعم وأنت لاتحب ذلك فقلت له طبعا أنا كنت أمارس من قبل فقال رائع تعال نتمتع ما رأيك فقلت له موافق وتعريت انا وتعرا هو وكان زبه رائع الجمال لو شافته ماما حتموت عليه وبدأنا المداعبات ببعض ثم أدخل زب صناعي بطيزي وانا أدخلت واحد بطيزه وبدأنا المحن ثم ناكني بزبه وأنا نكته وهجنا كثيرا وبينما أنا أنيكه وهو يتأوه قلت له لحظة تعال معي إلى بيتنا فقال لي لماذا فقلت له أريد أن أحضر بعض الحبوب المهيجة والمؤخرة لكي نتمتع أكبر وقت ممكن وذهبنا وأنا بالكلسون فقط أما هو فإرتدى شورت فقط وزبه منتصب واضح فقال لي مامتك فين تكون فقلت له أكيد نايمة فقال أخاف تشوفنا فقلت له وليه خجلان فقال شوف زبي إذاي منتصب وضحكنا وذهبنا إلى بيتنا وعندما اغلقت الباب كانت ماما نائمة في الصالون ولاتلبس إلا كلسونها ذو الفتحة فقط وأنا إدعيت أنني لم أراها وذهبت فورا إلى غرفتي وأما عادل فصدم بمنظر ماما التي إدعت أنها استيقظت فقالت أهلا عادل زيد فين فقال لها دخل غرفته ويخرج لحظات فقالت ليه واقف أجلس أنا لم أقدر أنام سأسهر معكما اليوم الحرارة مش طبيعية وهو ينظر إلى كسها وماما إلى زبه ثم خرجت أنا فقالت لي ماما إسهرا هنا يا ماما فقلت لعادل ما رأيك فقال موافق وجلسنا في الصالون وماما العارية أمامنا وعادل زبه منتصب وواضح فقالت له ماما ليه لابس الشورت ماتخجل مني إخلعه الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:43


يؤلم جدا لا لا أرجو أن تعدله فقال لها لكن يا مدام يجب أن نأخذ القياس فقالت له خذه فقال إذا إخلعيه فخلعته ماما وبقيت بالستيانة وكسها إحمر جدا من محاولة إخراجة وظهر بشكل رائع وزب البائع ظهر عليه الإنتصاب واحضر قطعة من القماش ووضعها فوق كس ماما وأشار عليها حجم كس ماما وقال لها قليل من الوقت ويجهز فقالت الممحونة ماما إذا لاداعي لان أرتدي فقال لها فقال لايأتي أحد لهنا فقال لها تعالو إلى غرفة الخياطة ودخلنا واخذ معه الكلسون وبدا يكبر الفتحة وأنا وماما ننظر إلى الملابس التي توجد في الغرفة وكلها من صنعه وكان أغلبها ملابس نوم وداخليه وجميعها مثير ومغري فقال ماما له هنا لديك نماذج رائعة فقال لها نعم يوجد الكثير من الناس يطلبون مني ذلك وهو ينظر كل قليل إلى كس ماما وطيزها وزبه يكاد يشق ملابسه حتى قال لنا أنتهيت وقال لماما الآن يمكن أن ترتديه وفعلا لبسته ماما وظهر عليها رائع جداجدا وكسها خرج من الفتحة بشكل مريح وظل بارزا للأمام وتواقح البائع وإدعى أنه يريد أن يتأكد منه وإقترب وبدأ يحركه يمينا وشمالا ويمسك كس ماما ويدخله ويخرجه وأنا هجت لدرجة كبيرة جداجدا وأشعره بانني لاأراه ..ثم شكرته ماما فأحضر مايوه غريب وقال لها هذا هدية المتجر فقالت ماما شكرا فنظرت إلى المايو فكان عاديا جداجدا فقال لماما هل تعرفين كيف ترتدينه فقالت ماما لكنه عادي فقال لها لا ليس عاديا إخلع والبسيه وبينما كانت ماما تريد أن تخلع قال لها أنا أساعدك وإقترب يخلع لها المايو وتعمد أن يلامس فمه كس ماما ثم بدأ يلبسها المايو كان المايو من لون الجسم ورقيق فقال ماما جميل لكنه واسع فقال لها انتظري يا مدام وأخرج مجموعة من الخيوط من خلال المايو واحد من الأمام وواحد من الخلف وكانو شفافين جدا لايمكن ملاحظتهم وقام بشدهما من الأسفل إلى الأعل ووصلهم من أسفل الكلسون فمر الأول من بين أشفار كس ماما فادخله قليلا في كسها والثاني من طيزها وأدخه بين أرداف طيزها فلم يعد ضيقا بل وظهرت ماما كانها عارية وكسها بارزوخصوصا أشفار كسها الجميلة المغرية .فقالت له فعلا رائع وقالت لي مارأيك يا حبيبي فقلت لها جميل يا ماما يجنن .فقال البائع بصراحة أنا لاأدع زوجتي ترتدي لي غير هذا لانه لاأحد يرتديه غيرها والأن أنت يا مدام فقالت ماما واو جميل أنت تدللها كثيرا فقال طبعا وأخيط لها كل مده ملابس داخلية جديده .وقالت ماما ولكن كيف أخلعه فقال لها تعالي يا مدام أريكي وبدأ يعلمها كيف تخلعه وأنا أدعي أنني أشاهد الملابس وغير مكترث وأشاهد يده على كس ماما ولاحظ هو غرق كس ماما بماء الشهوة والمحن وعندما خلع لها الكسون مسك كس ماما بكل قبضة يده ونظر لماما فأغمضة عيونها وفتحت فمها وتنهدت من الشهوة .ثم قلت أنا لماما ماما دعيه يخيط لك بعض الثياب فقالت ماما فكرة جميلة فقال هو كماتريدون وابتسم لي لانني تكلمت وكاني أقول له إفعل ماتريد فقال مارايكم أن أضع أنا الموديل فقالت ماما إذا أرينا فكرتك أنت أولا فبدا يشرح الموديل طبعا ويداه على كس ماما وهو يقول يكون هيك وهنا وكده ويمر من هنا ويداه تلاعب كس ماما وشهوة ماما ظهرت بشكل كبير كان يداعب كس ماما وطيزها بحجة صنع ملابس داخليه جميلة كما قلت له ثم قال لي أعطينا رأيك وبدأت أشرح لهم فكرة وأنا ألمس كس ماما وطيزها أمامه وهو يهيج وينثار .ثم قال لي لكن كده حيحصل مشكلة فقلت له ماهي فقال عفوا منكم لكن لو صنعت الموديل الذي تريده مش حتقدر مامتك تمارس الجنس لان الملابس دي هي للإغراك كما تعرفون وبالتالي لاأحد يخلعها وقت الممارسة لانها تمتعه وبالتالي لاتقدر أن تمارس مامتك فقلت له والسبب إيه فقال لي يصبح هنا الضغط كبير وأشار على كسها فقلت لها بوقاحة على كسها فقال نعم فقلت له لا أعتقد فقال لي لا أنا متأكد فقلت له طيب أعمل واحد بسرعة وسيبنا نجرب فقال نجرب أيه وهو يرتجف من الشهوة فقلت نجرب الموديل فصنع واحدا بسرعة ولبسته ماما وقالت رائع فقال لها لكن يا مدام لو حاولتي تمارسي الجنس وأنت لابستيه قد يعيقك فقال ماما لحظة أجرب وبدأت ماما الممحونة تأخذ بعض وضعيات النيك وتفتح رجليها والبائع يكاد يجن من الشهوة وهي تقول كده وكده وكده ثم قالت لم أحس بأي شيئ فقال لها لكن يا مدام أنا أقول وأنت تمارسين فقلت لها ياماما يعني وقت الممارسة الفعلية ثم قلت له طيب جرب فقا أجرب إيه فقلت له تمارس مع ماما فقال وهو مرتبك آآه أأيه فقلت له ماذا بك وماما هاجت وفتحت أرجلها وبدأت تدعك كسها لانها لم تعد تتحمل فقلت له جرب نيك ماما فخلع وهو هائج وهجم على ماما وغرس زبه فيها ما هي إلا لحظات من النيك والدخول والخروج حتى قذف حليبه في كسها وأنهكت قواه فقلت له هل يريد أي شيئ فقال لي لا لو حابب جرب فقلت له أجرب فصعق عندما رأني انيك ماما وأقبلها وأرضعها ثم شكرناه وقالت له ماما نزورك قريبا بكل تأكيد وهي تمسح كسها من الحليب فقال أهلا بكم وقال لها أسف يا مدام على وسكت ويقصد لانه قذف في كسها فقالت لا داعي للإعتزار وخرجنا ودخلت ماما الحمام قبل

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


الجميلة المغرية .فقالت له فعلا رائع وقالت لي مارأيك يا حبيبي فقلت لها جميل يا ماما يجنن .فقال البائع بصراحة أنا لاأدع زوجتي ترتدي لي غير هذا لانه لاأحد يرتديه غيرها والأن أنت يا مدام فقالت ماما واو جميل أنت تدللها كثيرا فقال طبعا وأخيط لها كل مده ملابس داخلية جديده .وقالت ماما ولكن كيف أخلعه فقال لها تعالي يا مدام أريكي وبدأ يعلمها كيف تخلعه وأنا أدعي أنني أشاهد الملابس وغير مكترث وأشاهد يده على كس ماما ولاحظ هو غرق كس ماما بماء الشهوة والمحن وعندما خلع لها الكسون مسك كس ماما بكل قبضة يده ونظر لماما فأغمضة عيونها وفتحت فمها وتنهدت من الشهوة .ثم قلت أنا لماما ماما دعيه يخيط لك بعض الثياب فقالت ماما فكرة جميلة فقال هو كماتريدون وابتسم لي لانني تكلمت وكاني أقول له إفعل ماتريد فقال مارايكم أن أضع أنا الموديل فقالت ماما إذا أرينا فكرتك أنت أولا فبدا يشرح الموديل طبعا ويداه على كس ماما وهو يقول يكون هيك وهنا وكده ويمر من هنا ويداه تلاعب كس ماما وشهوة ماما ظهرت بشكل كبير كان يداعب كس ماما وطيزها بحجة صنع ملابس داخليه جميلة كما قلت له ثم قال لي أعطينا رأيك وبدأت أشرح لهم فكرة وأنا ألمس كس ماما وطيزها أمامه وهو يهيج وينثار .ثم قال لي لكن كده حيحصل مشكلة فقلت له ماهي فقال عفوا منكم لكن لو صنعت الموديل الذي تريده مش حتقدر مامتك تمارس الجنس لان الملابس دي هي للإغراك كما تعرفون وبالتالي لاأحد يخلعها وقت الممارسة لانها تمتعه وبالتالي لاتقدر أن تمارس مامتك فقلت له والسبب إيه فقال لي يصبح هنا الضغط كبير وأشار على كسها فقلت لها بوقاحة على كسها فقال نعم فقلت له لا أعتقد فقال لي لا أنا متأكد فقلت له طيب أعمل واحد بسرعة وسيبنا نجرب فقال نجرب أيه وهو يرتجف من الشهوة فقلت نجرب الموديل فصنع واحدا بسرعة ولبسته ماما وقالت رائع فقال لها لكن يا مدام لو حاولتي تمارسي الجنس وأنت لابستيه قد يعيقك فقال ماما لحظة أجرب وبدأت ماما الممحونة تأخذ بعض وضعيات النيك وتفتح رجليها والبائع يكاد يجن من الشهوة وهي تقول كده وكده وكده ثم قالت لم أحس بأي شيئ فقال لها لكن يا مدام أنا أقول وأنت تمارسين فقلت لها ياماما يعني وقت الممارسة الفعلية ثم قلت له طيب جرب فقا أجرب إيه فقلت له تمارس مع ماما فقال وهو مرتبك آآه أأيه فقلت له ماذا بك وماما هاجت وفتحت أرجلها وبدأت تدعك كسها لانها لم تعد تتحمل فقلت له جرب نيك ماما فخلع وهو هائج وهجم على ماما وغرس زبه فيها ما هي إلا لحظات من النيك والدخول والخروج حتى قذف حليبه في كسها وأنهكت قواه فقلت له هل يريد أي شيئ فقال لي لا لو حابب جرب فقلت له أجرب فصعق عندما رأني انيك ماما وأقبلها وأرضعها ثم شكرناه وقالت له ماما نزورك قريبا بكل تأكيد وهي تمسح كسها من الحليب فقال أهلا بكم وقال لها أسف يا مدام على وسكت ويقصد لانه قذف في كسها فقالت لا داعي للإعتزار وخرجنا ودخلت ماما الحمام قبل أن نذهب وأخبرتني أنه هو من طلب منها هذا ولكن هي لم تدخل الحمام بل ذهب قليلا وراء الملابس بينما أنا كنت في الخارج وسألها إن كنت بجد إبنها فقالت له أنني أبنها وصدقعا وقبلها كثيرا وناكها قليلا ورضعت زبه بسرعة وخرجت فقلت لها لهذا تأخرتي في الداخل فقالت لي هذا الشاب أشبعني نيك رغم أنه لم يطل النيك لكنه أمتعني فقلت لها سنزور الكثير من هؤلاء يا ماما وساجعلهم ينيكونك كما تريدين وضحكنا . وعندما وصلنا إلى بيتنا شاهدنا رجل يفتح باب الشقة المجاورة لنا ورأنا هو أيضا فاقترب منا وحيانا فحييناه وسألنا أنتم سكان الشقة الجديدين فقالت ماما نعم فقال لنا وأنا جاركم وأسمي عادل فقالت ماما أهلا بك أنا اسمي نيرمين وابني زيد أنا وهو نعيش لوحدنا هنا ولاحظت على ماما نظرات غريبة إلى هذا الشخص فقال لها وأنا أعيش بمفردي هنا وأتمنى أن نكون أصدقاء فقالت ماما أشطرك تفضل واشرب القهوة فقال لها شكرا لكن لدي بعض الأعمال لاتابعها في البيت أزوركم في وقت لاحق وأنتم تفضلو وزوروني فقالت ماما سنفعل شكرا لك ودخلنا أنا وماما البيت وبمجرد أن أغلقت ماما الباب قالت لي بصوت ممحون آآآآآآآآآآ يا حبيبي تعال أحضني بسرعة نيكني قبلني هيجني فقلت لها توك كنت تتناكي يا ماما قفالت هذا الرجل عادل لم يترك بي العقل من جماله فقلت لها يا حبيبتي أنت كل رجال العالم مش راح يرويكي من النيك فقالت لي لا أنا أريد هذا فقط ياماما فقلت لها حسننا نحاول معه فقالت أرجوك تعال نيكني بسرعة فخلعت لها ملابسها وخلعت ملابسي وبدأت النيك بماما الغالية وهي تتآوه وتقول آآآآآه يا عادل آآآآه يا ماما أرجوك أريد أن ينيكني عادل .وبصراحة أنا أعجبت به كان وسيما جدا وجسده رائع وطوله جميل فقلت لها كما تريدين يا ماما نحاول أن نغريه وكنت هنا أرضع بزازها وزبي يدخل ويخرج من كسها بسرعة وهي تدلك بظرها وتتآوه إلى أن قذفت حليبها وأنا قذفت حليبي ثم استحمينا وبدأت ماما ترتدي الملابس الجديدة أمامي وأنا أهيج عليها وخصوصا البيجامة الرقيقة الغير شفافة التي يبرز منها

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


ثم أخذت واحدا أخر وستيانة ولكنه كان صغيرا وضيقا وأعتقد أن كسها سيظهر منه .ووقع نظري على واحد جميل جدا جدا كان فيه فتحة أمام الكس فاشرت لماما عليه كي لايراني أنا أحضره قالت ماما ده جميل ومسكته فقال لها لكن هذا للنوم فقط يا مدام فقالت له أنا ممكن أن أرتديه بالبيت لايوجد أحد غريب أنا وإبني فقط فنظر لي بشهوه دخلت ماما وإرتدته ثم خرجت وقالت جميل لكن من الأمام الفتحة ضيقة ألا يوجد أكبر فقال لها يوجد لكن سيكون المقاس كله أكبر فقالت والحل فقال لها قد أجد لك واحد خذي ماتريدينه الأن وبعدها نتكلم فقالت هذا أكثر واحد أعجبني وأريد واحدا على مقاسي فقال لها كما ترغبين ..ثم قالت له الآن المايوهات فقال لها فورا المايوهات تريدينها غربية أم شرقية يا مدام فقالت أيها اجمل فقال لها يوجد هنا وهناك ماهو جميل فقالت له نراها اولا وبدأنا بالمشاهدة والتمتع وإختارت ماما أولا اثنين بكيني جميلين ودخلت وإرتدت واحدا وستيانته وخرجت ملكتي وكسها ظاهر القليل منه من طرفي المايو بسبب كبر كسها والبائع لايقدر على الكلام وكانه يقذف من المتعة فقالت ماما أعتقد أنه صغير فقال البائع لا يا مدام جميل وخصوصا على جسدك وهو يتأمل كسها وبزازها التي تظهر كلها تقريبا .فقالت ماما حسننا وتابعت التجول وإختارت واحد أخر أحسست إن لبسته سيغتصبها البائع لانه رائع جدا وقد تظهر أنها لاترتدي شيئ كان عبارة عن خيوط وفوق الكس عريض قليلا ولو لبسته ماما سيغوص بين أشفار كسها أما ستيانته فلاتغطي إلا الحلمات فقط ولكن ماما لم ترتديه وأخذته .ثم أخذت ماما بعض التنانير القصيرة وإختارت واحده قصيرة جدا وكانت رائعة عليها ..وعندما أنتهينا من الإختيار قالت ماما الآن أرجوك أريد أن تجد لي الملابس الداخلية التي قلت لك أنها صغيرة وذهبنا إليها وكانت الكلسون الذي ليده فتحة على الكس بحيث يخرج الكس منها ولأن كس ماما كبير كانت الفتحة صغيرة عليه وبدأ يعطيها بالكلاسين فكان منهم الواسع ومنهم الصعير ومنهم فتحته صغيرة جدا وبالنهاية بم نجد فقالت ماما لكن أريد واحدا فقال لها البائع هل تنتظرين بعض الوقت يا مدام للأعدل لك واحد فقالت طبعا فقال لها لكن يجب أن أخذ مقاسك فقالت كما تريد فقال إذا إرتدي أفضل واحد ياتي على مقاسك ونكبر الفتحة فقالت ماما حسننا ودخلت وإرتدت واحد وخرجت ويال الهول كان رائع جدا جدا وكسها واضح لكن مش كله بسبب كبره فقال لها البائع لكن يا مدام جميل عليك فقالت له لكن أنظر الفتحة صغير فقال لها عفوا منك يا مدام لكن يمكن أن نخرجه وأشار إلى كسها فقال ماما سأحاول وبدأت تحاول ولم تستطع فقالت لي ماما تعال ساعدني فنظر بنا البائع وهو مش مصدق مايجري أمامه وحاولت معها وإدعيت عدم قدرتي فقلت للبائع بليز ممكن تحاول انت فخجل ولكنه تقدم ومد يده إلى كس ماما ومسكه ويده ترتجف وحاول إخراجه وفعلا خرج معه ولكن بصعوبه وظهر كس ماما بارزا جدا للامام ويجنن فقالت ماما لكن كده يؤلم جدا لا لا أرجو أن تعدله فقال لها لكن يا مدام يجب أن نأخذ القياس فقالت له خذه فقال إذا إخلعيه فخلعته ماما وبقيت بالستيانة وكسها إحمر جدا من محاولة إخراجة وظهر بشكل رائع وزب البائع ظهر عليه الإنتصاب واحضر قطعة من القماش ووضعها فوق كس ماما وأشار عليها حجم كس ماما وقال لها قليل من الوقت ويجهز فقالت الممحونة ماما إذا لاداعي لان أرتدي فقال لها فقال لايأتي أحد لهنا فقال لها تعالو إلى غرفة الخياطة ودخلنا واخذ معه الكلسون وبدا يكبر الفتحة وأنا وماما ننظر إلى الملابس التي توجد في الغرفة وكلها من صنعه وكان أغلبها ملابس نوم وداخليه وجميعها مثير ومغري فقال ماما له هنا لديك نماذج رائعة فقال لها نعم يوجد الكثير من الناس يطلبون مني ذلك وهو ينظر كل قليل إلى كس ماما وطيزها وزبه يكاد يشق ملابسه حتى قال لنا أنتهيت وقال لماما الآن يمكن أن ترتديه وفعلا لبسته ماما وظهر عليها رائع جداجدا وكسها خرج من الفتحة بشكل مريح وظل بارزا للأمام وتواقح البائع وإدعى أنه يريد أن يتأكد منه وإقترب وبدأ يحركه يمينا وشمالا ويمسك كس ماما ويدخله ويخرجه وأنا هجت لدرجة كبيرة جداجدا وأشعره بانني لاأراه ..ثم شكرته ماما فأحضر مايوه غريب وقال لها هذا هدية المتجر فقالت ماما شكرا فنظرت إلى المايو فكان عاديا جداجدا فقال لماما هل تعرفين كيف ترتدينه فقالت ماما لكنه عادي فقال لها لا ليس عاديا إخلع والبسيه وبينما كانت ماما تريد أن تخلع قال لها أنا أساعدك وإقترب يخلع لها المايو وتعمد أن يلامس فمه كس ماما ثم بدأ يلبسها المايو كان المايو من لون الجسم ورقيق فقال ماما جميل لكنه واسع فقال لها انتظري يا مدام وأخرج مجموعة من الخيوط من خلال المايو واحد من الأمام وواحد من الخلف وكانو شفافين جدا لايمكن ملاحظتهم وقام بشدهما من الأسفل إلى الأعل ووصلهم من أسفل الكلسون فمر الأول من بين أشفار كس ماما فادخله قليلا في كسها والثاني من طيزها وأدخه بين أرداف طيزها فلم يعد ضيقا بل وظهرت ماما كانها عارية وكسها بارزوخصوصا أشفار كسها

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ....ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع ...وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي وأوعدكم بأن أريكم كس ماما لاني سأرسله لكمقامت زوجتا خالي وخال بتكبير كسيهما وظهرو جميلين جدا ونكتهما كثيرا ثم أرادت ماما تكبير كسها حتى أن الطبيب الذيكان سيجري العملية لها طار عقله بكسها وهو يتفحصه وقال لها أنه جميل ومش بحاجة لتكبير فقلت له أنا لكن أمتع لانه الأن حاسه صغير على زبي فقال لي الطبيب وأنت تنيكها فقلت له نعم فقال ماذا تكون لك فقلت له ماما فطار عقله ثم طلبت منه أن يجرب كس ماما لكييحدد إذا كان بحاجة لتكبيرا ووافق وناك ماما أمامي وانا منثار وماما الممحونة الشرموطة تتآوه وتتمحن على زبه ..ثم قال لي ولماما إذا كبر كسها أكثر سيصبح غير جميل وسيبقى منتفخا وظاهرا من تحت الملابس وقد يشك البعض أنها منش إنثى وهو بوضعه الطبيعي رائع جدا وجميل جدا للنيك فطلبت منه أن يكبر بزازها وكبرت بزازها بعد مده وأصبحت ملكة جمال العالم ماما وناكها خالي وخالي كثيرا بعدها والكثير من أصحابهم ناكوها.

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


و قبل أن نتركهم ونسافر ناك ماما في بيت خالي 8 أشخاص وأنا وخالي وخالي وكانت حفلة سكس رائعة تابدلنا بها الزوجات وأنا تبادلت ماما وناكوها بحرارة مش طبيعية وبالنهاية إجتمع الجميع عليها وبدأو يمصونا وينيكوها ويمحنوها فزب في فمها وإثنان في كسها وواحد في طيزها وواحد في بزازها ويديها والحليب على كل بقعة في جسمها ثم استلقيت بالقرب منها وناكوني معها وحلبو أزبابهم على جسمي وأنا أقبل ماماوأنيكها أيضا ... ثم سافرنا إلى بلدنا واشترينا منزلنا جديدا بالقرب من مكان عملي في المدينة .. وأنا بصراحة لم أعد أشبع ماما لانها ممحونة لدرجة كبيرة وكانت متعودي على النيك الكثير وكل يوم وخصوصا عندما كنا أنا وأخي ياسر فأصبحت أشعر بها حتى أنها هي من تطلب أن أنيكها وتظل ممحونة وتغريني بالباس والكلام وأنا أقول لها يا ماما ياحبيبتي أنا رجال مش قادر أنيك ليل نهار أنت مرأة وتستحملين تظلي تتناكي كل يوم فقالت لي إذا أحضر لي من ينيكني فقلت لها ومن أحضر إذا كان جميع أصحابي بعيدين عنا فقالت جيراننا فقلت لها ولكن كيف أنت من يستطيع فقالت أنا أحاول أن أغريهم دائما فقلت لها إذا قريبا تقدرين تجعليهم ينيكونك وضحكنا .ثم قلت لها غدا نروح السوق ونشتري ملابس جديدة لك ما رأيك فقالت كما تريد يا حبيبي فقلت لها إذا أحتفظ بحليب زبي ليوم غد فقالت حسننا كما تريد لكن أنا سأتناك الأن فقلت لها مع من فقالت أحضرت معي زب صناعي من عند خالك فقلت لها يا شرموطة أنت حتموتي من النيك فقال صار بدمي يا حبيبي وضحكت ثم خلعت كلسونها وبدأت إدخال الزب بكسها وترجتني أن ترضع زبي قليلا فحزنت عليها وأرضعتها زبي وأدخلته بكسها قليلا ثم ساعتها لتقذف شهوتها بالزب الصناعي ثم قررت أن أنام فنامت بجانبي ووضعت زبي النائم في فمها وأنا نمت وهي لاتزال ترضع وتلاعب زبي التعب .وفي اليوم التالي بعد قدومي من العمل استحمينا وخرجنا للتسوق ودخلنا إلى أحد المحالات التجارية الضخمة للملابس والجميع يعرف أنه يوجد الأشكال والألوان المختلفة من الملابس وخصوصا الملابس الغريبة والمغرية والمتعرية التي يخجل أي شخص معه أحد أقاربه من النظر إليها في المحالات التجارية .أما أنا فكنت أريد شراء هذه الملابس لماما وطلبت من صاحب المتجر أجمل ملابس النوم عنده فأحضر عدة نماذج وكانت غير مغرية وغير عارية فقلت له دي ملابس لل

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


كسها وترتسم طيزها وبزازها وكلسونها ذو الفتحة أمام الكس كان رائع والشورت أيضا الرقيق والضيق والأخر الشفاف ..وفي الصباح استيظت ولم أجد ماما بقربي فخرجت من الغرفة لاجد باب المنزل مفتوح وماما تنظف أمام الباب الأرض بالماء وتمسح الدرج والحائط والمتناكة لابسه البيجامة الرقيقة وغير الشفافة وكسها بارز بشكل جنوني وعرفت أنها تنتظر جارنا عادل كي يغريه بجسمها وفعلا خرج عادل وأنا كنت خلف الباب أراقب ما يجري من العين الساحرة فقال لماما صباح الخير يا أم زيد فقالت له صباح النور وركز إنتباهه على لباسها فأحسست به وعيونه تتراقص فرحا وهيجاننا فقال لها أنت نشيطة فقالت له متعوده على ذلك ويرتبك بالكلام وهو ينظر إلى ماما مثل الوحش لايعرف كيف يأكلها ثم قالت له ماما تفضل نشرب فنجان قهوة فقال لها كما تريدين فذهبت أنا مسرعا إلى غرفتي ودخل عادل وماما وشربو القهوة وخرج . فخرجت أنا وقلت لماما إنتظري يومين على الأقل يا متناكة فقالت وهي تدلك كسها لن أقدر أن أتحمل يا حبيبي تعال حطعميك اليوم من كسي فقلت لها من الصباح يا ماما فقالت نعم يا حبيبي لكن دعنا نستحم الأول واستحمينا وخرجنا عرات لتناول الطعام كانت ماما تدهن الجبنه على كسها وأنا أبدا الرضع بها لأكلها وأنا كذلك أضع لها على زبي وهي ترضع وتمص كانت حياتنى رائعة جدا جدا جدا ..وعند الظهر بعد أن قامت بصنع الطعام قالت لي إذهب وإنده لعادل ليتناول الطعام معنا فذهبت وأخبرت عادل وقلت له أن ماما تدعوك إلى تناول الطعام وأتى معي وكانت عاهرتي ماما المنتاكة لابسة شورتها الرقيق القصير غير الشفاف ويال الهول ما أجمله عليها ودخل عادل وذهل بماما الجميلة ورحبت به وجلسنا نتحدث قبل الطعام ثم بدأنا الطعام وكلما قامت ماما وجلست كان عادل ينظر لكسها البارز المنتفخ الرائع ويهيج عليها ... ثم قال عادل لماما من أين تشترين ملابسك فقالت له ابني زيد يشتريهم لي فنظر لي واشتعلت عيونة بالشهوة وأعتقد أنه بدأ يشعر ويعرف بأنني أنا وماما ممحونين فقال لي زوقك رائع يا زيد فقلت له شكرا أنا أحب ان تكون ملابس النوم والملابس الداخلية جميلة فقال لي وهل تشتري لها ملابسها الداخلية أيضا فقلت له نعم ثم قلت لماما ماما حبيبتي أحضري الملابس التي إشتريتها لك أمس فقالت نعم وأحضرتهم وبدأ يشاهدهم عادل وهو مش مصدق عينيه وعندما مسك الكلسون الذي لديه فتحة على الكس قال ماهذا فقلت له هذا موديل جديد وجميل انظر إلى هذا البكيني أليس رائع فقال واو جميل وأحسست بزبه منتصبا .فقلت له أنت ماتدع مراتك ترتدي ذي الملابس دي فقال لي أنا مطلق مرتي منذ مدة طويلة وليس ليد سوى بنت واحدة وبصراحة .لما تزورني حسيبك تأخذها وتشتريلها ذي الملابس دي . فعرفت هنا أنه هائج وكانه يقول لي لو سبتني أنيك أمك حسيبك تنيك ابنتي ولكن أنا أحببت أن أهيجه أكثر فلم أتكلم أي شيئ وقبل أن يذهب دعاني إلى بيته في المساء ... وقبل أن أذهب في المساء اتفقت مع ماما على خطة لكي نوقع به . وذهبت في المساء لزيارته وأخذ يطلعني على منزله ثم جلسنا نتابع التلفاز وهو يخبرني عن حياته ثم وضعت أنا على القنوات المفضلة لديه فوجتها جميعها قنوات سكس ولواطة ووضعت على واحده منها فقال لي تحب القنوات دي فقلت له بصراحة أتابعها فقال لي أنا أعشقها ومسك زبه ثم قال لي إذا اترك عليها وبدأنا نتابع إلى أن هجنا أنا وهو بشكل جنوني فقال لي لو عايز تفرغ خذ راحتك فقلت له شكرا لكن بصراحة اتريد أن أتمتع أكثر فضحك وقال لي لحظة وذهب وعاد بمجموعة من الأزباب الصناعية فضحكة أنا وقلت له لمن هذه فقال هذه لي أنا فقلت له واو وتستخدمها أنت فقال نعم وأنت لاتحب ذلك فقلت له طبعا أنا كنت أمارس من قبل فقال رائع تعال نتمتع ما رأيك فقلت له موافق وتعريت انا وتعرا هو وكان زبه رائع الجمال لو شافته ماما حتموت عليه وبدأنا المداعبات ببعض ثم أدخل زب صناعي بطيزي وانا أدخلت واحد بطيزه وبدأنا المحن ثم ناكني بزبه وأنا نكته وهجنا كثيرا وبينما أنا أنيكه وهو يتأوه قلت له لحظة تعال معي إلى بيتنا فقال لي لماذا فقلت له أريد أن أحضر بعض الحبوب المهيجة والمؤخرة لكي نتمتع أكبر وقت ممكن وذهبنا وأنا بالكلسون فقط أما هو فإرتدى شورت فقط وزبه منتصب واضح فقال لي مامتك فين تكون فقلت له أكيد نايمة فقال أخاف تشوفنا فقلت له وليه خجلان فقال شوف زبي إذاي منتصب وضحكنا وذهبنا إلى بيتنا وعندما اغلقت الباب كانت ماما نائمة في الصالون ولاتلبس إلا كلسونها ذو الفتحة فقط وأنا إدعيت أنني لم أراها وذهبت فورا إلى غرفتي وأما عادل فصدم بمنظر ماما التي إدعت أنها استيقظت فقالت أهلا عادل زيد فين فقال لها دخل غرفته ويخرج لحظات فقالت ليه واقف أجلس أنا لم أقدر أنام سأسهر معكما اليوم الحرارة مش طبيعية وهو ينظر إلى كسها وماما إلى زبه ثم خرجت أنا فقالت لي ماما إسهرا هنا يا ماما فقلت لعادل ما رأيك فقال موافق وجلسنا في الصالون وماما العارية أمامنا وعادل زبه منتصب وواضح فقالت له ماما ليه لابس الشورت ماتخجل مني إخلعه

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:41


وظاهرا من تحت الملابس وقد يشك البعض أنها منش إنثى وهو بوضعه الطبيعي رائع جدا وجميل جدا للنيك فطلبت منه أن يكبر بزازها وكبرت بزازها بعد مده وأصبحت ملكة جمال العالم ماما وناكها خالي وخالي كثيرا بعدها والكثير من أصحابهم ناكوها. و قبل أن نتركهم ونسافر ناك ماما في بيت خالي 8 أشخاص وأنا وخالي وخالي وكانت حفلة سكس رائعة تابدلنا بها الزوجات وأنا تبادلت ماما وناكوها بحرارة مش طبيعية وبالنهاية إجتمع الجميع عليها وبدأو يمصونا وينيكوها ويمحنوها فزب في فمها وإثنان في كسها وواحد في طيزها وواحد في بزازها ويديها والحليب على كل بقعة في جسمها ثم استلقيت بالقرب منها وناكوني معها وحلبو أزبابهم على جسمي وأنا أقبل ماماوأنيكها أيضا ... ثم سافرنا إلى بلدنا واشترينا منزلنا جديدا بالقرب من مكان عملي في المدينة .. وأنا بصراحة لم أعد أشبع ماما لانها ممحونة لدرجة كبيرة وكانت متعودي على النيك الكثير وكل يوم وخصوصا عندما كنا أنا وأخي ياسر فأصبحت أشعر بها حتى أنها هي من تطلب أن أنيكها وتظل ممحونة وتغريني بالباس والكلام وأنا أقول لها يا ماما ياحبيبتي أنا رجال مش قادر أنيك ليل نهار أنت مرأة وتستحملين تظلي تتناكي كل يوم فقالت لي إذا أحضر لي من ينيكني فقلت لها ومن أحضر إذا كان جميع أصحابي بعيدين عنا فقالت جيراننا فقلت لها ولكن كيف أنت من يستطيع فقالت أنا أحاول أن أغريهم دائما فقلت لها إذا قريبا تقدرين تجعليهم ينيكونك وضحكنا .ثم قلت لها غدا نروح السوق ونشتري ملابس جديدة لك ما رأيك فقالت كما تريد يا حبيبي فقلت لها إذا أحتفظ بحليب زبي ليوم غد فقالت حسننا كما تريد لكن أنا سأتناك الأن فقلت لها مع من فقالت أحضرت معي زب صناعي من عند خالك فقلت لها يا شرموطة أنت حتموتي من النيك فقال صار بدمي يا حبيبي وضحكت ثم خلعت كلسونها وبدأت إدخال الزب بكسها وترجتني أن ترضع زبي قليلا فحزنت عليها وأرضعتها زبي وأدخلته بكسها قليلا ثم ساعتها لتقذف شهوتها بالزب الصناعي ثم قررت أن أنام فنامت بجانبي ووضعت زبي النائم في فمها وأنا نمت وهي لاتزال ترضع وتلاعب زبي التعب .وفي اليوم التالي بعد قدومي من العمل استحمينا وخرجنا للتسوق ودخلنا إلى أحد المحالات التجارية الضخمة للملابس والجميع يعرف أنه يوجد الأشكال والألوان المختلفة من الملابس وخصوصا الملابس الغريبة والمغرية والمتعرية التي يخجل أي شخص معه أحد أقاربه من النظر إليها في المحالات التجارية .أما أنا فكنت أريد شراء هذه الملابس لماما وطلبت من صاحب المتجر أجمل ملابس النوم عنده فأحضر عدة نماذج وكانت غير مغرية وغير عارية فقلت له دي ملابس للزيارات مش للنوم فضحك وقال أنت عاوز ملابس ذي دي وأخرج صورة لنموذج كانت تهبل من جمالها فقلت له نعم فقالت كما تريد وقال لنا تفضل ودخلنا إلى قسم الملابس دي وكانك تدخل إلى قسم الملابس الخاصة بأفلام السكس بل أجمل بكثير وقال لنا إختارو أعجبتني بجامة نوم شفافة جدا وجميلة فأخزتها وقلت لماما جربيها فدخلت ولبستها وخرجت ماما وكانت رائعة جدا وخصوصا أن ماما لاترتدي أي شيئ تحتها وكان البائع مزهولا من منظر ماما وعيونه لاتفارق النظر والتمعن بكسها فقال لنا لحظات كي أدع أخي يستقبل الزبائن وذهب ثم عاد مسرعا وهو يكلمنا ويطرح علينا رأيه وأختارت ماما بعض التيشيرتات وأرادت أن تجربهم ودخلت ولبست الأول وكان رائع جدا عليها وكسها ظاهر بارز للأمام بشكل جنوني فقلت لها انا رائع عليكي فقال الباعي لي ولماما الظاهر أنك تحب زوجتك جدا فقلت لها دي ماما مش زوجتي فقال عفوا يا مدام فقالت لا داعي شكرا لك بجد أنا ظاهر علي أني صغيرة فقال لها بجد يا دام باين عليكي أصغر من إبنك فقالت ماما شكرا لك وضحكنا ..وأنا كنت أتوقع بأن هذا البائع إما أنه يقول في تفكيره أننا شراميط ومتناكين أو أننا متحررين جدالانه عرف أنني أبنها ولكنه سيتفاجئ أكثر أخذت ماما التيشيرت والبيجامة ثم رأيت بيجامة نوم رائعة صحيح أنها مش شفافة لكنها رقيقة جدا جدا جدا فطلبت من ماما أن ترتديها فلبستها ماما وخرجت وكانت تجنن عليها وخصوصا كسها المنتفخ بين أفخاذها كان بارزا أيضا بشكل جنوني وبزازها الكبيران كانا بارزين وحلماتهما بارزة أيضا وطيزها واضحة جدا .كان البائع ينظر بماما وينظر لي وهو مستغرب جدا حتى أنه ظن أنها مش ماما بسبب تصرفنا ...ثم قالت ماما الآن أريد بعض الملابس الداخلية والمايوهات وأولا الملابس الداخلية ولكن لاأريدها مثل البكيني أريدها مريحة للنوم والتحرك بالبيت فقال لها كما تريدين يا مدام وأحضر لها كلسون وستيانة بيض جميلين الكلسون يغطي الطيز كاملة تقريبا والكس كله ومريح فارتدته لكن لم تخرج وترينا إياه فقلت أفضل كي نهيجه أكثر .

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


وعندما رفع خالي سعيد رأسه من بين أفخاذ ماما وكسها وشاهدنا عرف أننا كنا نعمل فيه هذه الفكاهة ففرح وحضن ماماوبدأ ينيكها بشده ثم ناكها معه خالي سعد وظلو ينكون ماما أختهم وأنا زوجاتهو وهو يمحنوننا ويمحنون ماما لساعات وماما تتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآأخواتي آآآآآآآآآه يا أبني آآآآآآآآآآآآآآآنيكوني آآآم كسي نار آآآآآو آآآآآآآآآآآو آآي آآآآآآم ما أمتع النيك يا حبيبي .وخالي وخالي مش مصدقين متعة النيك مع ماما وهم ينيكونها يقولون يا حبيبتي ما أجمل كسك مش طبيعي رائع ...ونكت ماما أمامهم وهم هايجين وقضينا اجمل الليالي بالنيك ..

الجزء الرابع
الجزء الرابع

قامت زوجتا خالي وخال بتكبير كسيهما وظهرو جميلين جدا ونكتهما كثيرا ثم أرادت ماما تكبير كسها حتى أن الطبيب الذيكان سيجري العملية لها طار عقله بكسها وهو يتفحصه وقال لها أنه جميل ومش بحاجة لتكبير فقلت له أنا لكن أمتع لانه الأن حاسه صغير على زبي فقال لي الطبيب وأنت تنيكها فقلت له نعم فقال ماذا تكون لك فقلت له ماما فطار عقله ثم طلبت منه أن يجرب كس ماما لكييحدد إذا كان بحاجة لتكبيرا ووافق وناك ماما أمامي وانا منثار وماما الممحونة الشرموطة تتآوه وتتمحن على زبه ..ثم قال لي ولماما إذا كبر كسها أكثر سيصبح غير جميل وسيبقى منتفخا

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


خالي سعد أن تطلب منهم أن يجربوه قليلا فقالت زوجة خالي جربوه وتعرفون فقال جورج لكن قد لاترغب فقالت لي زوجة خالي أن أسأل ماما فسألتها فإدعت ماما الخجل فتدخل خالي وقال لها يا أختي أمر عادي هنا لابأس فقالت كما يريدون فقلت لهم ماما موافقه وخالي سعد وسعيد مستغربان ذلك لكن هائجين فاقترب جورج بزبه المنتصب الكبير وبدأ يدعك كس ماما من الأسفل للأعلى وماما تنتفض من الشهوة والخجل لانهم عرفوا أنها منثارة ولكن هي تعرف أن الجميع حتى أخويها هائجين على كسها ثم غرس زبه بكس ماما وناكها قليلا ثم عاد يدلكه بين أشفار كسها وزبه غائص بين الأشفار وفجأة قذف حليبه على كس ماما وإعتزر وقال بأنه لم يقصد لانه لم يتحمل جماله ومتعته فقال خالي سعيد لهذه الدرجة ثم تقدم جو وبدأ التفريش بكس ماما ونظرت لخالي سعد فكان وراء زوجته وزبه بين فلقتي طيزها ويده تلاعب كس زوجة جورج وهو يعتقد أنني أنا لاأراه لكن ماما لا تراه وبينما كان جو يدلك زبه بأشفار كس ماما ماهي إلا ثوانني قليلة حتى قذف حليبه على كس ماما وبطنها وخجل جدا من فعلته وإعتزر من ي وقال لي أن أترجم لماما إعتزاره وقال أنه لم يقدر أن يستحمل ذلك لشدة المتعة وهذا الكلام ما أزاد من هيجان ومحن خالي سعد وسعيد . ثم قال جو أنا لن أنتظر ساجري العملية لزوجتي غدا وقال جورج وأنا أيضا فقال خالي سعد لهذه الدرجة تكبير الكس ممتع فقال جورج نعم فقال زوجة خالي سعيد وأنا أريد أن أكبر كسي يا حبيبي فقال لها لكن أن لا أعرف إن كان يمتعني أم لا فقالت جربه هو أمامك فقال لها مايصير هي أختي فقال له زوجة سعد وفيها إيه وإذا كانت إختك فيها إيه هو لقصد أخر مش لقصد الجنس فقال لكن أخجل من أختي فقلت لها يا خالي أنا أخبرها فقلت لماما ذلك فاحمرت جدا جدا وقالت لو عايز يجرب وبدأ الجميع يشجعه وإقترب من أخته ماما وبدأ يدلك زبه بكسها وبين أشفاره ويغرسه في أحشائه ويخرجه وماما ظهر عليها أنها تنتفض وعلى وشك القذف وخالي سعيد ينيكها بسرعة بحجة أنه يجرب كسها وهما يخجلان النظر لبعض وفجآه تقذف ماما شهوتها ويتبعها خالي الذي لم يتمالك نفسك وقذف على بطنها وكسها وماما وخالي خجلا خجلا لايمكن تصوره من إحمرار وجهيهما ولم يبقى سوى خالي سعد الذي قال إنه سيجري العملية فقالو له جرب كس أختك أول فخجل ولم يرضى بذلك وهم مصرين فوعدهم أنه سيجربه في الليل فقال له جو هل تريد أن تتمتع بنيك أختك يا سعد وضحك الجميع بشكل كبير وخالي سعد خجل خجلا كبيرا ..ثم قال جو أسف لكن ممكن أن أجرب أن أرضعه فقال له خالي سعيد طبعا لكن أولا سنتركها تستحم وأخبرت ماما بذلك وطلب خالي سعيد من سعد أن يأخذ ماما إلى الحمام ويجرب هو أيضا وضحكنا وفعلا أخذها وانا تبعتهما إلى الحمام عندما دخلا ومن غير أن يتكلما مسك خالي سعد ماما ووضعها على الأرض وبدا يرضع كسها الممتلئ بالحليب ثم بدا يدلك زبه فيه ويغرسه وهو خجل جدا جدا من ماما وهي أيضا لانهما لم يتكلما وخالي كان ينيك ماما وكأنها زوجه واو شرموطة ثم قال لها يا ممحونة أنا عارف أنك مشتهية النيك ومتناكة وقحبة وشرموطة فهجت أنا جدا وتابع قائلا وأنا أعرف أنك مش عامل ولاعملية لكسك وماما وجهها أحمر جدا جدا وخجلانة ولاتتكلم فقال لها تكلمي وبلاش شرمطة حتى أنه أكيد زيد ينيكك لانه مستحيل تقبل أم أن تتناك أمام إبنها إذا لم يكن يعرف وينيكها وزاد خجل ماما فقال لها لكن أنا سعيد بذلك يا حبيبتي ومتمتع بكسك وأنا أعرف أنهكبير من قبل زواجك فقالت له ماما كيف فقال لها من الأول تكلمي يا عمري فقالت كيف فقال وأنت نائمة كنت أروح والمسه وأشوفه والعب به وأذهب ومرة صحيتي علي وكنت على وشك معرفتي .. وضحك ثم ابتسمت ماما فقال لها يا حياتي أنتي فرحة فقالت جدا وأخرج زبه من كسها ووضعه بين بزازها وبدا يدعكه ثم دخلت أنا فقال خالي ماذا تريد فقلت له أن أشاركك فضحك هو وماما وقال أن اأعرف انك تنيكها ومتأكد فقلت له وأنا أتناك إذا أحببت وضحكنا ونكنا ماما معا ونزلنا وإتفقنا أن نهيج خالي سعيد كثير ونمحنه .. واقترب جورج لكي يرضع ويلحس كس ماما وبدا به ومص قليلا ثم قال يحنن وكذلك جو ثم قال جورج وأنت يا سعيد فخجل وقال في الليل أجربه لابأس وخجل وذهب الضيوف وصعدنا إلى البيت .وفي المساء أخبرت زوجتا خالي وخالي بما حدث وطلبت منهما أن تطلبان من خالي سعيد أن يجرب كس ماما أكثر ويمصه .فطلبت زوجته فخجل جدا جدا ثم قال لماما أنا خجلان منك يا أختي لكن بصراحة حابب أجربه أخر مرة فقالت هو لك يا حبيبي فهاج أكثر ووضع وجهه بين أفخاذ ماما وبدأالمص بكسها وهندما هاجت ماما مسكت رأس أخيها وضغطت به على كسها وهو لم يصدق ما يحدث ونظرنا لزبه كان منتصب بشكل كبير وتابعنا الخطة وقبل أن يرفع رأسه كنت أنا أنيك زوجته وخالي سعد ينيكني وزوجته تدلك كسها لوحدها وتلحس لنا ..

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


في تلك الليلة ونكت ماما من طيزها وناكةني كلهم أيضا ورضعوا زبي وكس ماما وأكساس بعض . ثم نمنا عرات وفي الصباح استحمينا وذهبنا إلى شاطئ العرات . وخلعنا ملابسنا وتسبحنا وتمتعنا وكنت شديد الهيجان من الأشخاص الذين يتابعون ماما ويالحقونها بسبب كبر كسها وجمالها ولكي نتجنب المشاكل ارتدت ماما نيشيرتها ولكن كان المنظر أفظع وأجمل كسها كان يغري بشكل كبير جدا فخلعت الشورت وتابعنا المتعة وبينما كنت أدلكهن بواقي الشمس شاهدت رجلا كانت يلاحقنا منذ وصولنا كان ممحون جدا جدا فطلبت منه أن يدلك ماما فطار عقله من الفرح وبدا بماما وهو ينظر لي وأنا أبتسم له لكي تفعل مايريد وبدا اللعب بكسها والمحن والشهوة وبزازها فقال لي ممكن أن أنيكها فقلت له أن وافق لكن أخاف أن يراك أحد أنظر إلى الناس هنا فقال لي لاتخاف أنيكها بالماء وأخذ ماما ونحن نشاهده وهو ينيكها بالماء ثم أعادها لي وكان كسها أحمرا من شدة النيك تمتعنا كثيرا على الشاطئ ثم عدنا إلى البيت وفي المساء أتى خالي سعد وسعيد وكنا قررنا جميعا أن نجعلهم يهيجان على أختهم يعني ماما .. وأخبرنا أن صديقين لهما وزوجاتهم قادمون غدا لقضاء يوم عندهم وفي الصباح أتو الضيوف وتعرفنا عليهم وجلسنا نتحدث ونضحك ثم طلب منهم خالي سعد أن يدخلو ويغيرو ملابسهم كي لايبقو بالملابس الرسمية فقال له صديقة جورج حسننا يا سعد وقال جوي صديقه الأخر تعالي يا زوجتي نغير ملابسنا ثم تكلمو بلألمانية وأنا لا أعرفها لايعرفها بيننا إلا خالي سعد وسعيد ودخلو ثم خرجوا وكانت قمة الشهوة عندما خرجت زوجتيهما بشورتات قصيرة وشفافة ولايرتدون تحتها أي شيء وستيانات لاتغطي سوى قسم صغير من البز فقال خالي سعد لماما بلغتنا لاتخجلي يا حبيبتي العادات هنا تختلف جدا عن عاداتنا لديكم فقالت ماما لا يا حبيبي أنا لا أخجل ودع زوجات يرتدون أيضا وأنا أرتدي لو عاوز ماعندي مشكلة المهم ماتتحرج قدام صحابك ويقولو عنك متشدد فقال خالي سعيد أحسنتي يا أختي إذهبي والبسي وذهبت ماما وزوجتا خالي وخالي ولبسو وخرجو زوجتا خال لبستا ملابس شفافة أيضا وقصيرة وممحونة زي الضيوف وماما شورت قصير وشفاف لكن ضيق وكان نصف الشورت يمر من منتصف كس ماما وأشفار كسها منتفخة للخارج فظرهت كأنها مش لابسة شي وكسها مغري لدرجة أنني كنت على وشك أن أنيكها أمام الجميع من شدة جمال كسها وبزازها واضحة جدا فظهرت متعراية أكثر من الجميع وكان الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلى جمال ماما وجسدها وخصوصا كسها الكبير . وجلسو وتكلم جورج وجو الضيوف مع خالي سعيد قليلا بالألمانية ثم ضحكو .وكان خالي سعد وسعيد كل قليل ينظران لماما بشهوة غريبة إلى كسها الكبير والضيوف أيضا . ثم قررو أن ينزلو إلى المسبح في الحديقة وقبل السباحة خلعو ملابسهم وأنا وماما كنا على الطاولة نجلس وخال سعد وسعيد يحضران الطعام وزوجتيهما مع الضيوف في المسبح فاقترب خال منا أنا وماما وقال لاتخجلا هذه هي العادات هنا يا أختي فقالت له أعرف أمر طبيعي وحابة أشاركهم فقال لها إذا كنت تحبين إذهبي ولكن لاتخجلين من السباحة عارية فقالت له لا يا حبيبي فقال مستغربا إذا إذهبي وذهبت أنا وماما وتعرينا وكان كل من في المسبح ينظر إلى كس ماما ولايتسبحون وقبل أن ننزل إلى المسبح بدأت أدلك جسمم ماما بواقي الشمس وأهيج الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلينا وخصوصا عندما وصلت إلى كس ماما الكبير المنتفخ الهائج وبدأ التدليك به . ثم نزلنا إلى المسبح وتسبحنا ثم خرج الجميع وجلسنا على الطاولة نتحدث ولاحظت انتصاب أزباب الجميع وخصوصا عندما تتحرك ماما وهي شرموطة وممحونة تعرف كيف تهيجهم وبعد تناول الطعام .أتت زوجات جورج وجو وجلستا مع ماما وزوجات خالي سعد وسعيد وكان الجميع عرات وصرخت لي زوجت خالي سعيد كي أترجم كلام ماما لانهم يريدون التكلم معها وبدأن الحديث وكان خاليا وضيفهما يتمشون وأنا والنساء نتكلم فسألوها فورا عن سبب ضخامة كسها فقلت لهم إنها عملت عملية نفخ لكسها ففرحتا ثم قالت إحداهما وهل يعيقها بالممارسة فقالت ماما لا فقالت وهل تتمتع أثناء الحنس فقالت ماما طبعا وتكون الشهوة أكبر فقال لي ممكن أن المسه فقالت ماما طبعا بعد أن أخبرتها بلغتنا طلبها فقالت نعم وبدأتا تمسكان كس ماما وهاجتا بشكل جنوني ومصتاه ثم صرختا لزوجهما واتو ومعهم خالي سعد وسعيد فقالت إحداهما لزوجها أنظر إلى كس أخت سعد أريد أن أعمل كسي مثلها لانها نافخته والعملية سهلة جدا وغير ثمينة على الإطلاق فقال زوجها لكن أن سعيد بكسك يا حبيبتي فقالت لا أريد وكذلك طلبت الأخرى وزوجات خالي وخالي ووافقو ثم قالت إحداهما تعاولو والمسوه وتمعنو به وكان الجميع خجل لان أزبابهم منتصبة حتى خالي وخالي وأنا واقتربو من ماما التي أححمر وجهها ففتحت زوجت خالي أرجلها وبدأو يلمسون كسها ويتمعنون به ويضغطون عليه حتى أحس الجميع بماء كسها وعرفو أنها هاجت حتى خالي سعد عندما مسك كس أخته نيرمين يعني ماما قال لها يا حبيبتي ويفيد بإيه فلم تتكلم من خجلها فاشرت لزوجة

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


خالي وبإعجاب ولكن كانتاخجيلتين قليلا لانهن لاتعرفن عاداتنا وفعلا كانتا مستغربتين .. وبعد أن جلسنا نتحدث أحضرت زوجت خالي سعيد البوم الصور وبدأت ترينا صورهم وبينما هي تقلب بالصور شاهدت صور على البحر لاشخاص عاريين وكانت زوجت خالي وخالي بينهم فسألتها هل يوجد شاطئ للعرات هنا فقالت نعم وبدأت ترينا الصور وكانت رائعة وكس زوجت خالي وخالي رائعين وبزازهم رائعين وشاهدنا صور خالي وخالي عاريين . ثم قالت لنا إذا أحببتم نذهب وقت ماتريدون فقلت لها طبعا فقالت وأمك تحب أن تذهب فقلت لها طبعا وأخبرت ماما بأننا ننوي الذهاب إلى الشاطئ وقلت لها أن تأشر بالموافقة وتضحك كي تظن هاتين المتناكتين أنها متشوقة وفعلا فعلت ففرحتا وهنا تأكدتا أننا متحررين جدا وقالتا لي أنهن كانتا تظننا أننا غير متحررين فقلت لها لا على العكس . فقالت لي اسأل مامتك هل عاملة عملية نفخ لبزازها فقلت لها لا فقالت اسألها أنت قد لاتعرف فقلت لماما القحبة تسألك إن كنتي عاملة عملية نفخ لبزازك فقلت قولي لها لا فقالت ماما لا ثم سألتني وهل عاملة لأي منطقة أخرى طبعا وتقصد على كسها لكن كانت تخجل من أن تسأل فقلت لها لحظة أسألها وقلت لماما قولي نعم فقالت ماما نعم فقالت زوجة خالي وأين فقلت لها تقول لك في كسها فقالت وووااااااااااااو جميل جدا ويبدو جميل أنا اتمنى أن يكون لدي مثله فقلت لها لكن تملكين واحدا جميلا فخجلت وقالت شكرا فقالت زوجة خالي سعد ممكن أن أشوف كس أمك يا زيد فقلت لها طبعا فقلت لماما فخلعت ماما شورتها وظهر كسها وبدأتا التمعن بكس ماما ولمسه وأنتفخ أكثر كس ماما وظهرت ماء شهوتها فعرفتا أنها ممحونة وهما أتمحنتا وخلعتا ملابسهن بحجة مقارنت كسيهما بكس ماما وبدأتا مسك كسيهما وكس ماما ومقارنت الحجم والتمتع بالشهوة بحجة ذلك فقلت لهما أنا أقارن لكما فوافقتا وبدأت أمسك كسيهما ثم مسكت كس ماما فتفاجئتا فقلت بصيغة الضحك كس ماما أجمل وأمتع فقالت زوجة خالي سعد وما قصدك بأمتع فقلت لها الزب يغوص بين الأشفار ويمتعها ويتمتع وأنا يدي لازالت على كس ماما وقلت لهما أنظرا إلى يدي ..فمسكت زوجة خالي سعيد كسها وفتحته وقالت وكسي لابأس به يا زيد وضحكنا وقالت من سينيكني سيتمتع كثيرا فقلت لها ومن سينيكك غير خالي وضحكت فقالت وهي خجلة لاتعرف من قبل زواجي مارست الجنس كثيرا فقلت لها ومن فض بكارتك فقالت لي أخي فطار عقلي من الشهوة وانتصب زبي بشكل جنوني وظهر أنه منتصب فقلت لها وهل كنت مستمتعة فقالت طبعا فقلت لها وهل تتمنين أن ينيكك إلى الآن فقالت نعم فقلت لها وهل يوافق زوجك فقالت طبعا وسألت زوجة خالي سعد عن تجاربها فقالت أن من فتحها كان صديقا وكانت تمارس معه كثيرا وحملت منه لكنها أسقطته وبعد زواجها من خالي مارست 9 مرات فقط فسألتها مع من فقالت مع أصحابي وأصحاب زوجي فقلت لها وكان يوافق زوجك فقالت طبعا فقلت لها وهو يشوفك فقالت نعم ويكون ينيك زوجة صاحبه الذي ينيكني .... حفلات النيك تكون ممتعة وتنويع النيك أمتع .وخصوصا مع النساء فقلت لها وأنت سحاقيه أيضا فقالت طبعا وبصراحة أتمنى لو توافق أمك على أن تمارس معي السحاق فقلت لها وطبعا توافق فقالت وليه أنت متأكد فقلت لها لانها سحاقية فقالت وكيف عرفت فقلت لها كانت تمارس السحاق مع أختي الكبيرة والصغيرة فقالت وأنت كنت تراهم فقلت لها وأنا هائج نعم فقالت وماذا تفعل لم تكن تهيج وابتسمت فقلت لها بوقاحة نعم وبعدها أنيكهم فقالت أخواتك فقلت لها وماما فطار عقلها من الشهوة وبدأت تدعك كس وأنا هجت اكثر فقالت لي زيد قل لامك أننا نريد أن نساحقها فقلت لماما وأخبرتها أن تشير برأسها نهم وابتسمت وقالت نعم فهجمت زوجتا عمي على كسها وبدأتا المص والرضع وأنا بدأت أنيكهما من الخلف وهن تتآوهان وتقولان لي وزبك رائع يا زيد ثم طلبتا أن أنيك ماما أمامهما فبدأت تفرش زبي بين أشفار كس ماما وهن تتمحنان وتدلكان كسيهما وتمصان بزاز ماما وفمها وغرست زبي في كس ماما وبدأت أنيكها وهي تتآوه وتتمحن على زبي وتقول لي نيكني يا حبيبي آآآآه نيك ماما وأترجم لزوجتا خالي وهن تهيجان أكثر وعندما بدأت أقذف قذفت في فمهما ورضعن زبي بشكل جنوني ثم استحمينا وجلسنا نتحدث وقالت لي زوجة خالي سعيد اليوم مامتك حتنام معنا في الغرفة كي نتمتع بكسها وتمتعنا هي فقلت لهن كما تريدان ماما وكسها لكما وكانت ماما بينهما وهن يداعبن كسها بهدوء وماما تقول لي تعرف يا حبيبي كسي نار وفرحانة جدا وشهوتي مش طبيعية فقلت لها يا ممحونة تحبيهن أكثر مني فقالت لا ياحبيبي وضحكنا .وفي المساء ذهبن إلى الغرفة ليمارسو السحاق وأنا كنت أتمتع باصواتهن فدخلت عليهن وكانو ينيكون ماما بزب صناعي وماما ممحونة وتهيج بشكل جنوني وخصوصا عندما يرضعون كسها الكبير فقالو لي هل تحب أن تتناك يا زيد وضحكو فقلت لهن أنا كنت أمارس من قبل فقالت زوجة خالي ومع من فقلت لها أخي ففرحت وقالت إذن تعال كي ننيكك نحن اليوم وفعلا دخلت وبدأو ينيكوني ثم البسو ماما الزب وبدأت تنيكني ومارسنا كل أنواع النياكة

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


بالزيت كي تقدرو على ارتداء المايوه وفعلا ذهبو وتعروا وماما كانت ترتدي مايو باين كسها وطيزها وبزازها منه لانه عبارة عن خيط رفيع جدا جدا فقط وكان وليد ينظر إلى أكساس أخواتي بشهوة ووضع الزيت وبدأ التدليك فورا بكس نور وطيزها إلى أن هاجت جدا ثم بكس سهى وهكذا ثم قالت ماما وهي تخلع المايوه بلاش مقدمات ابدأ النيك يا حبيبي وليد وبدأ وليد ينيك نور ثم سهى وهن لاتتكلمن ولا كلمة فقط تمتحن وتهجن .. وتابعنا بقيت الأسبوع نيك ومحن وشهوة مع أخواتي وماما إلى أن سافرتا وبعد مده طلب بابا ياسرليذهب إليه فحزن ياسر لانه لن ينيك ماما لمده طويلة وقبل السفر بيوم قررنا أن نمتعه فاستحمينا جميعا وأخذنا ياسر إلى الغرفة ووضعناه على السرير وبدأنا المص والرضع بزبه أنا وماما الممحونة ثم ناك ماما بكسها طويلا وناكني .....وهكذا وفي اليوم التالي سافر ياسر ....بقيت أنا وماما لوحدنا ..وكنت أنيكها كل يوم وبدأت أنا وماما نخطط للمتعة والمرح بالسكس وبدأت الأحداث الممتعة تحدث لوحدها أحياننا ومنها ... أن أتصل عمها بها وأخبرها بأنه حابب يقضي عده أيام معنا في المزرعة فرحبت به وقالت له نحن بأنتظارك ونظرت بي وقالت آآآآآآآآه يا ماما راح يكون أجمل أيام النيك فقلت لها لكن ده عمك فقالت ماما أنت لاتعرفه يا حلبيبي لانه دايما ممحون ويحب النيك فقلت له ماما ومنين تعرفين كل هذا فقالت ماما يا حبيبي هو طلق مرته القديمة لانها لم تستحمل زبه الكبير لانها غبية وتزوج فتاة عمرها 22 سنه منذ سته أشهر وأنا أعرفه منذ كنت صغيرة فقلت لها إذاي فقالت ماما كان يجعلني أمسك له زبه وأنا لا أفهم شيئ ويدلكه بطيزي وكسي ويجعلني أرضعه إلى أن شاهده بابا في أحد المرات فضربه وطرده وأدخله السجن ولم يعد أحد يذكر القصة سوى أنا وهو لان جميع من كان يعرفها الأن أموات فقلت لها وليه الأن يتكلم معاكي يا ماما فقالت كان يزورنا أنا وأبوك وحاول معي عدة مرات ولكن أن كنت أصده وأمنعه وأخاف من الفضيحة لذلك لم أكن أخبر والدك وكان يقول لي يا حبيبتي لو تدعيني ألعب بكسك الكبير ولو لمرة وأعطيكي حياتي فأصده أنا ... وأتى عم ماما في اليوم التالي ومعه زوجته التي سحرتني بجمالها وخجلها وتعرفنا على بعض اكثر وكان اسم زوجته لينا وكان عم ماما كثير المزاح والضحك تناولنا الطعام وقالت ماما لهم مش أريح لكم أن تغيرو ملابسكم فقال عمها أحسنتي يا نيرمين( يعني أمي ) ودخلو إلى غرفة كنا أنا وماما قد أعديناها لهم ثم خرجو وصدمت أنا وماما من ملابس زوجت عمها لينا كانت مرتدية بجامة ضيقة جدا جدا جداوكسها ظاهر منها بشكل كبير وكأنه كس ماما يال روعة وجمال جسمها ما هذا رائع جدا وهي كانت خجلانه لدرجة كبيرة جدا جدا جدا وكأنها مجبرة على إرتداء هذه الملابس فطلبت من ماما أن ترتدي ملابس مغرية أيضا وأشد عهرا لكي لاتخجل لينا منا وفعلا خرجت ماما مرتدية ثوب قصيرجدا وشفاف وكلسونها باين تحته نظرت إلى أعين عم أمي حين شاهد ماما فكان لايصدق ما يشاهد ومتمتع وبينما نحن جالسين ونتحدث طلب مني عم ماما أن أعرف زوجته على المزرعة وقمنا أنا ولينا نتمشى وبعد قليل شاهدت عمي يسحب ماما إلى داخل البيت فقلت للينا أنا ساعود لحظات فقالت على راحتك فقلت لها اجلسي هنا وأنا مش راح أطول وتبعت ماما وعمها إلى البيت أتجسس عليهم وكان يحضن ماما من الخلف ويلصق زبه على طيزها ويقلها ماراح تعطفي علي يا نيرمين فتقول له يا عمي أرجوك عيب عليك عمرك صار خمسين سنة فقال لها ولو صار مئة سنة راح أبقى ورائك وهو يمد يده إلى كسها ويمسكه وماما تتدلع وتقول له أرجوك يا عمي آآآآآآآو بلاش الحركات دي آآآآآآآآوف منك فقال لها وهو يمسك كسها أرحميني يا نيرمين أرحمي عمك وسيبيني أتمتع بيكي ولو مرة وقال تعرفين أن كس لينا بحجم كسك يا حبيبتي ثم قال الديوث جوزك من كام ماناكك يا ممحونة مش مشتهية النيك .وبدأ الضغط على كسها وطيزها والتحرك بسرعة من ورائها فتخلصت ماما منه وابتعدت وقالت عيب عليك يكفي فقال لها بدي أنيكك مافي مفر مني ثم قالت ماما وليه سايب زوجتك ترتدي الملابس تلك مش شايفها خجلانة فقال وأنت يا ممحونة ليه لابسه كده فقالت ماما كي لاتبقى زوجتك خجلانه ..وذهبت أنا وفي اليوم التالي كنا نجلس تحت إحدى الأشجار أنا وعم ماما وكانت الحرارة مرتفعة فقلت له تحب السباحة يا عم فقال طبعا فقلت له مارأيك بأن نسبح فقال فكرة رائعة لكن تعال ننده لمامتك و للينا ليسبحو أيضا فذهبنا وأخبرناهم فوافقوا فقالت ماما للينا فورا هل لديك مايوه فقال عنها زوجها فورا نعم لكن تعالي وريني المايوهات التي عندك وانت يا لينا أحضري المايو بتاعك وأدخلي فقلت لهم أنا أنا أنتظركم بالمسبح فقال عم ماما إذهب يا زيد أوكي نحن قادمون وإختبأت أشاهد ماسيحصل وعندما أخرجت ماما المايوهات التي عندها قال لها إختار المايوه الخيط الذي لا يستر أي شيئ وقال زوجتي لديها مثل هذا ولكن أرفع فقالت ماما وتدعها ترتديه فقال لها طبعا فقالت ماما أنت حاصلك إيه يا عمي فقال أنا اتمتع بمن يشاهدها به

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


وأنت البسي ذيه أوكي فقالت وهي تضحك كما تريد فضحك ومسك لها كسها فضربته على يده وهي تضحك وقالت ابتعد يا ممحون فقال لها وهو يضحك راح أنيكك لو بقي بعمري يوم وضحكوثم قال أرتدي المايوه طيب فقالت له أمامك فقال لها نعم فقالت بأحلامك أخرج أولا فضحك وقال لها مش على كيفك يا نيرمين فقالت له آآآآآآآوف كفايه يا عمي أرجوك فقال لها أتت لينا أسكتي ودخلت لينا كانت لينا مرتدية المايوه وكان أجمل من مايوه ماما يا الهول مش مغطي غير خط صغير من كسها ومارر بين أشفار كسها يعني وكانها لاترتدي شيئ لان كسها كبير آآآآآآآآآه ما أجملها وذهلت ماما بكس لينا الذي يشبه كسها ثم قالت لينا أنا راح أجيب المنشفة من غرفتي وذهبت فقال عم ماما ما رأيك بكس لينا ي حبيبتي فقالت آآه يا عمي عيب عليك تخليها بهذا المايوه لاتنسى زيد معنا فقال وليكن أنا أريده أن يتمتع بكسها ثم قال والمايو بتاعك يعني راح يكون أستر من مايو زوجتي فقالت ماما لا لكن فقال إذا البسيه وبلاش كلام فقالت أرجوك يا عمي لاتحرجني أخرج فقال لا مش راح أخرج وضحك ليه هو أنا غريب فضحكت ماما وقال يا عمي لاتتعبني فقال كنت أدع لينا تغير المايوه ده على شاطئ البحر فقالت ماما وهي كانت تلبسه على البحر فقال نعم فقال له أنتجنيت يا عمي معقول ده للتعريص والشرمطة فقال لها يعني أنت تحبين الشرمطة يا حبيبتي وحضنها ومسك كسها وأخذ يقبلها وهي تقول بصعوبة آآآآآآآآآآم إبتعد راح تدخل زوجتك كفاية ووضع يده على كس ماما من تحت الملابس وقال لها أنت وحده ممحونة وشرموطة وحابة تعزبيني فقط وخلع لها ملابسها فظهرت عارية ماما وأعطاها المايوة لترتديه ولبسته بسرعة وهي توبخ عمها وتقول له مجنون وبدا يتمحن على منظره عليها وكسها الظاهر منه وذهبت أنا إلى المسبح وبعد قليل أتو جميعا .و عندما إقتربت مني لينا وشاهتها بهذا الشكل وكسها واضح هجت جدا جدا فقال عم ماما زيد علم لينا السباحة فقلت له كماتريد يا عم فقال وأنا أعلم أمك وفورا أنا مسكت لينا وضعتها بين يدي وكسها على يدي وبزازها على يدي وبدأت المحن والمتعة واحسست أنها ممحونة وبدأت اللعب بكسها ثم قلت لها تعالي نروح للمسبح الأخر فقالت حسننا وخرجنا فقلت لماما نحن في المسبح الأخر لان الماء هنا غميقة وكانت ماما وعمها يضحكان ولا أعرف أن كان ينيكها بالماء أم لا وذهبت أنا ولينا إلى المسبح الأخر وبدأت اللعب بكسها بالماء وهي خجلانه ثم أدخلتها إلى البيت وجلسنا نشاهد ماما وعمها من النافذة وأنا أداعب لها كسها ثم خلعت لها المايو وبان حجم كسها الطبيعي لم أكن أتخيل أنها من الممكن أن تسمح لي بهذا فقلت لها أنت ليه موافقه على كده فقال لان زوجي يحب ذلك وأنت تحب ذلك لامك فقلت لها ومن قال لك فقالت مش ملاحظ عمها باين يعني هو هايج عليها وحابب ينيكها ذي ما يحب أن يرى أحد ينيكني وأنت كذلك لانك متمتع فقلت لها فعلا وبدأت المص والرضع بكسها ثم نكتها كانت ممحونة جدا جدا وتحب العهروالشرمطة نظرنا إلى ماما وعمها فكان ينيكها وهي تصرخ من المحن والشهوة وهو يقول واخيرا يا نيرمين وهي تقول آآآه على مهلك شوي شوي أأأأأأم آآآآآآآآآآآآه كسي فخرجت أنا ولينا وأنا أحملها وزبي في كسها وعندما شاهدنا عم ماما طار عقله من الفرح وناك ماما بقوة وقال أنا متأكد أنك تنيك أمك يا زيد فقلت له طبعا يا عما فقال تعال ونيكها قدامي ونكتها أمامه وهو يرضع بزازها وفمها وينيك زوجته . قضينا عده أيام ممتعة مع بعض كنت أنام مع زوجة عم ماما وعم ماما مع أبنت أخيه أمي حتى ذهبوا ..... وفي احد المرات أتى خالي سعد وخالي سعيد وهما توأم من أوربا وعندما وجدونا أنا وماما لوحدنا أصروا على أن نسافر معهم لقضاء عدة أيام في أوربا وقال خالي سعد لماما بانه تزوج هو وسعيد ويجب أن ترى زوجتيهما وفعلا سافرنا معهم وتعرفنا على زوجتيهما وكانتا في غاية الجمال ولكن مش اجمل من ماما بصراحة حتى أن ماما تظهر أصغر منهم بالعمر وكان حظي جميلا لانهما تتكلمان الإنكليزية أيضا وعرفت ذلك منهما حين سألتهم إن كانتا تتكلمان غير الفرنسية فقالتا والإنكليزية فسررت كانا يسكنان معا في بيت واحد وبعد وصولنا بيوم اضطر خالي سعيد وسعد للسفر لدولة أخرى ولكن ليومين لقضاء عمل ثم يعودان لقضاء العطلة معنا وفعلا ذهبا متطمنين لانني أتكلم مع زوجاتهم كانت ماما خجلانة قليلا ولكن أنا تعرفة عليهما جيدا وأصبحتا صديقتين لي وتناولنا الطعام معا ثم دخلتا لتغيران ملابسهن وخرجتا شبه عاريتين تقريبا طبعا هذه الأمور عادية جدا لديهم لذلك لم أفكر رغم أن أجسادهن تغري بشكل لايوصف كانتا ترتديان تيشيرت قصير جدا وضيق وستيانة فقط حتى ان أكثر من نصف بزازهن ظاهرين ثم قالتا لي قل لأمك أن تغير ملابسها فقلت لماما ماما يطلبون منك أن ترتاحي وتغيري ملابسك روحي وأرتدي شورتك الرقيق من غير كلسون وستيانة فقط بدي تظهري شرموطة وممحونة أكثر منهم فقالت ماما مايفهمو عليك فضحكت وقلت لها لا تخافي يا حبيبتي مايفهمو ولبست ماما ماطلبت وخرجت وكان كسها الكبير محط نظر زوجات

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


وجلسو وتكلم جورج وجو الضيوف مع خالي سعيد قليلا بالألمانية ثم ضحكو .وكان خالي سعد وسعيد كل قليل ينظران لماما بشهوة غريبة إلى كسها الكبير والضيوف أيضا . ثم قررو أن ينزلو إلى المسبح في الحديقة وقبل السباحة خلعو ملابسهم وأنا وماما كنا على الطاولة نجلس وخال سعد وسعيد يحضران الطعام وزوجتيهما مع الضيوف في المسبح فاقترب خال منا أنا وماما وقال لاتخجلا هذه هي العادات هنا يا أختي فقالت له أعرف أمر طبيعي وحابة أشاركهم فقال لها إذا كنت تحبين إذهبي ولكن لاتخجلين من السباحة عارية فقالت له لا يا حبيبي فقال مستغربا إذا إذهبي وذهبت أنا وماما وتعرينا وكان كل من في المسبح ينظر إلى كس ماما ولايتسبحون وقبل أن ننزل إلى المسبح بدأت أدلك جسمم ماما بواقي الشمس وأهيج الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلينا وخصوصا عندما وصلت إلى كس ماما الكبير المنتفخ الهائج وبدأ التدليك به . ثم نزلنا إلى المسبح وتسبحنا ثم خرج الجميع وجلسنا على الطاولة نتحدث ولاحظت انتصاب أزباب الجميع وخصوصا عندما تتحرك ماما وهي شرموطة وممحونة تعرف كيف تهيجهم وبعد تناول الطعام .أتت زوجات جورج وجو وجلستا مع ماما وزوجات خالي سعد وسعيد وكان الجميع عرات وصرخت لي زوجت خالي سعيد كي أترجم كلام ماما لانهم يريدون التكلم معها وبدأن الحديث وكان خاليا وضيفهما يتمشون وأنا والنساء نتكلم فسألوها فورا عن سبب ضخامة كسها فقلت لهم إنها عملت عملية نفخ لكسها ففرحتا ثم قالت إحداهما وهل يعيقها بالممارسة فقالت ماما لا فقالت وهل تتمتع أثناء الحنس فقالت ماما طبعا وتكون الشهوة أكبر فقال لي ممكن أن المسه فقالت ماما طبعا بعد أن أخبرتها بلغتنا طلبها فقالت نعم وبدأتا تمسكان كس ماما وهاجتا بشكل جنوني ومصتاه ثم صرختا لزوجهما واتو ومعهم خالي سعد وسعيد فقالت إحداهما لزوجها أنظر إلى كس أخت سعد أريد أن أعمل كسي مثلها لانها نافخته والعملية سهلة جدا وغير ثمينة على الإطلاق فقال زوجها لكن أن سعيد بكسك يا حبيبتي فقالت لا أريد وكذلك طلبت الأخرى وزوجات خالي وخالي ووافقو ثم قالت إحداهما تعاولو والمسوه وتمعنو به وكان الجميع خجل لان أزبابهم منتصبة حتى خالي وخالي وأنا واقتربو من ماما التي أححمر وجهها ففتحت زوجت خالي أرجلها وبدأو يلمسون كسها ويتمعنون به ويضغطون عليه حتى أحس الجميع بماء كسها وعرفو أنها هاجت حتى خالي سعد عندما مسك كس أخته نيرمين يعني ماما قال لها يا حبيبتي ويفيد بإيه فلم تتكلم من خجلها فاشرت لزوجة خالي سعد أن تطلب منهم أن يجربوه قليلا فقالت زوجة خالي جربوه وتعرفون فقال جورج لكن قد لاترغب فقالت لي زوجة خالي أن أسأل ماما فسألتها فإدعت ماما الخجل فتدخل خالي وقال لها يا أختي أمر عادي هنا لابأس فقالت كما يريدون فقلت لهم ماما موافقه وخالي سعد وسعيد مستغربان ذلك لكن هائجين فاقترب جورج بزبه المنتصب الكبير وبدأ يدعك كس ماما من الأسفل للأعلى وماما تنتفض من الشهوة والخجل لانهم عرفوا أنها منثارة ولكن هي تعرف أن الجميع حتى أخويها هائجين على كسها ثم غرس زبه بكس ماما وناكها قليلا ثم عاد يدلكه بين أشفار كسها وزبه غائص بين الأشفار وفجأة قذف حليبه على كس ماما وإعتزر وقال بأنه لم يقصد لانه لم يتحمل جماله ومتعته فقال خالي سعيد لهذه الدرجة ثم تقدم جو وبدأ التفريش بكس ماما ونظرت لخالي سعد فكان وراء زوجته وزبه بين فلقتي طيزها ويده تلاعب كس زوجة جورج وهو يعتقد أنني أنا لاأراه لكن ماما لا تراه وبينما كان جو يدلك زبه بأشفار كس ماما ماهي إلا ثوانني قليلة حتى قذف حليبه على كس ماما وبطنها وخجل جدا من فعلته وإعتزر من ي وقال لي أن أترجم لماما إعتزاره وقال أنه لم يقدر أن يستحمل ذلك لشدة المتعة وهذا الكلام ما أزاد من هيجان ومحن خالي سعد وسعيد . ثم قال جو أنا لن أنتظر ساجري العملية لزوجتي غدا وقال جورج وأنا أيضا فقال خالي سعد لهذه الدرجة تكبير الكس ممتع فقال جورج نعم فقال زوجة خالي سعيد وأنا أريد أن أكبر كسي يا حبيبي فقال لها لكن أن لا أعرف إن كان يمتعني أم لا فقالت جربه هو أمامك فقال لها مايصير هي أختي فقال له زوجة سعد وفيها إيه وإذا كانت إختك فيها إيه هو لقصد أخر مش لقصد الجنس فقال لكن أخجل من أختي فقلت لها يا خالي أنا أخبرها فقلت لماما ذلك فاحمرت جدا جدا وقالت لو عايز يجرب وبدأ الجميع يشجعه وإقترب من أخته ماما وبدأ يدلك زبه بكسها وبين أشفاره ويغرسه في أحشائه ويخرجه وماما ظهر عليها أنها تنتفض وعلى وشك القذف وخالي سعيد ينيكها بسرعة بحجة أنه يجرب كسها وهما يخجلان النظر لبعض وفجآه تقذف ماما شهوتها ويتبعها خالي الذي لم يتمالك نفسك وقذف على بطنها وكسها وماما وخالي خجلا خجلا لايمكن تصوره من إحمرار وجهيهما ولم يبقى سوى خالي سعد الذي قال إنه سيجري العملية فقالو له جرب كس أختك أول فخجل ولم يرضى بذلك وهم مصرين فوعدهم أنه سيجربه في الليل فقال له جو هل تريد أن تتمتع بنيك أختك يا سعد وضحك الجميع بشكل كبير وخالي سعد خجل خجلا كبيرا ..ثم قال جو أسف لكن ممكن أن

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


أجرب أن أرضعه فقال له خالي سعيد طبعا لكن أولا سنتركها تستحم وأخبرت ماما بذلك وطلب خالي سعيد من سعد أن يأخذ ماما إلى الحمام ويجرب هو أيضا وضحكنا وفعلا أخذها وانا تبعتهما إلى الحمام عندما دخلا ومن غير أن يتكلما مسك خالي سعد ماما ووضعها على الأرض وبدا يرضع كسها الممتلئ بالحليب ثم بدا يدلك زبه فيه ويغرسه وهو خجل جدا جدا من ماما وهي أيضا لانهما لم يتكلما وخالي كان ينيك ماما وكأنها زوجه واو شرموطة ثم قال لها يا ممحونة أنا عارف أنك مشتهية النيك ومتناكة وقحبة وشرموطة فهجت أنا جدا وتابع قائلا وأنا أعرف أنك مش عامل ولاعملية لكسك وماما وجهها أحمر جدا جدا وخجلانة ولاتتكلم فقال لها تكلمي وبلاش شرمطة حتى أنه أكيد زيد ينيكك لانه مستحيل تقبل أم أن تتناك أمام إبنها إذا لم يكن يعرف وينيكها وزاد خجل ماما فقال لها لكن أنا سعيد بذلك يا حبيبتي ومتمتع بكسك وأنا أعرف أنهكبير من قبل زواجك فقالت له ماما كيف فقال لها من الأول تكلمي يا عمري فقالت كيف فقال وأنت نائمة كنت أروح والمسه وأشوفه والعب به وأذهب ومرة صحيتي علي وكنت على وشك معرفتي .. وضحك ثم ابتسمت ماما فقال لها يا حياتي أنتي فرحة فقالت جدا وأخرج زبه من كسها ووضعه بين بزازها وبدا يدعكه ثم دخلت أنا فقال خالي ماذا تريد فقلت له أن أشاركك فضحك هو وماما وقال أن اأعرف انك تنيكها ومتأكد فقلت له وأنا أتناك إذا أحببت وضحكنا ونكنا ماما معا ونزلنا وإتفقنا أن نهيج خالي سعيد كثير ونمحنه .. واقترب جورج لكي يرضع ويلحس كس ماما وبدا به ومص قليلا ثم قال يحنن وكذلك جو ثم قال جورج وأنت يا سعيد فخجل وقال في الليل أجربه لابأس وخجل وذهب الضيوف وصعدنا إلى البيت .وفي المساء أخبرت زوجتا خالي وخالي بما حدث وطلبت منهما أن تطلبان من خالي سعيد أن يجرب كس ماما أكثر ويمصه .فطلبت زوجته فخجل جدا جدا ثم قال لماما أنا خجلان منك يا أختي لكن بصراحة حابب أجربه أخر مرة فقالت هو لك يا حبيبي فهاج أكثر ووضع وجهه بين أفخاذ ماما وبدأالمص بكسها وهندما هاجت ماما مسكت رأس أخيها وضغطت به على كسها وهو لم يصدق ما يحدث ونظرنا لزبه كان منتصب بشكل كبير وتابعنا الخطة وقبل أن يرفع رأسه كنت أنا أنيك زوجته وخالي سعد ينيكني وزوجته تدلك كسها لوحدها وتلحس لنا .. وعندما رفع خالي سعيد رأسه من بين أفخاذ ماما وكسها وشاهدنا عرف أننا كنا نعمل فيه هذه الفكاهة ففرح وحضن ماماوبدأ ينيكها بشده ثم ناكها معه خالي سعد وظلو ينكون ماما أختهم وأنا زوجاتهو وهو يمحنوننا ويمحنون ماما لساعات وماما تتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآأخواتي آآآآآآآآآه يا أبني آآآآآآآآآآآآآآآنيكوني آآآم كسي نار آآآآآو آآآآآآآآآآآو آآي آآآآآآم ما أمتع النيك يا حبيبي .وخالي وخالي مش مصدقين متعة النيك مع ماما وهم ينيكونها يقولون يا حبيبتي ما أجمل كسك مش طبيعي رائع ...ونكت ماما أمامهم وهم هايجين وقضينا اجمل الليالي بالنيك ..‏ واتصلت أختي سهى وأختي نور وقالتا أنهن ستأتيان معا لقضاء أسبوع وفعلا أتت سهى ونور واتصل بابا وقال أنه سيأتي لعدة أيام أيضا بعد يومين رحبنا بسهى ونور أنا وياسر وماما عندما وصلو وذهبنا إلى البيت ولم تكن سهى ونور تعرفان أننا ننيك ماما أنا وياسر وعندما ذهبوا لتغيير الملابس أعطتهم ماما ملابس مغرية وجميلة واستغربتا لكن لبستاها وخرجوا وكانو ملكات جمال وخرجت ماما قليلا فقلت لسهى ونور من زمان ما مارسنا يا حياتي فقالت سهى يا حبيبي بعد زبك مافي زب وقبلتها مصه عنيفة وقبلت نور ومسكت كسها قليلا هي وسهى فقالت سهى أنت مستعجل جدا ماما إذيها ماحاولتو معها فقال ياسر لا لا وضحكنا وعندما أتت ماما كانت مرتدية ملابسها المغرية كما هي العادة فقلت لهن جميعا وانا أخلع ملابس مش طايق أنتظر ونور وسهى مستغربتان وخجلانتان من ماما فمسكت ماما من شعرها وسحبتها إلى زبي لترضعه وقلت لنور وسهى أخلعا بسرعة مشتاق لكما فخلعتا بسرعة وبدأت النيك بنور حبيبتي وكانت سهى تنظر إلى ماما وخجلانه منها فقالت لها ماما زيد حكالي يا ممحونة كل شي فحضنت سهى ماما وبدأ التقبيل والمص بها ثم مسكت كسها من فوق الملابس وقالت ماكنت أتوعه كبير كده ممكن أشوفه على الطبيعة فخلعت ماما وبدأتا المص واللحس وياسر ينيك سهى من كسها من الخلف وهكذا بدأنا النيك لساعات طويلة ثم بدأت نور وماما المساحقة وأحبت نور كس ماما الكبير وكانت تظل ماسكته بيدها التي لاتقدر على إحاطته كله فكانت تكتفي بوضع أصبع فيه ومسكه من ا لخارج والضغط عليه وتقبيله أحياننا ثم قالت سهى ماما كسك رائع مش طبيعي رغم أن كسي كبير لكن مش مثل كسك أنا وقت كنت حاول كبر أيضا وأنت لو كنت حاول راح يصير قد هيك ثلاث مرات فقالت ماما نعم يا حبيبتي وقت كنت أحبل كان يكبر بشل مش طبيعي حتى أنني لاأقدر أن أرتدي بنطال كان والدك ينام عليه ويبقى يلحس فيه ويقلي أنا محظوظ فيكي يا حبيبتي لان لديكي هذ الكس ...وفي اليوم التالي تابعنا متعة وتحدثنا كثير ونكنا بعض أكثر إلى المساء حين أتى بابا وتعانقنا وتحدثنا

قصص جنسية عربية

04 Oct, 14:38


وتكلمنا كثير إلى المساء حيث ذهب بابا وماما إلى غرفتهم طبعا لانه ممحون على نيك ماما وأنا وياسر ونور وسهى خرجنا إلى حديقة المنزل ونور وياسر جلسا لوحدهما وأنا وسهى جلسنا لوحدنا نتحدث ونقبل بعض ويدي تلاعب كسها تحت الملابس ثم قلت لها تعالي نشوف بابا وماما من النافذة أكيد تكون مفتوحة وذهبنا وكانت مفتوحة كانت أصوات محن وشهوت ماما إلى الخارج مسموعة فنظرت من النافذة أنا وسهى كان بابا فوق ماما وقاعد نيك فيها مايرحماها وماما متمتعه جدا وبعد مده سافر بابا وبعده بإسبوع كانت سهى ونور تريدان السفر لذلك قررت ان أمتعهم بالنيك أنا وياسر فطلبت من ماما أن تكلم وليد وتطلب منه القدوم ليبقى يوما عندنا بالبيت فتقول له أن ياسر وزيد لديهم عمل وفعلا أتى وليد وأنا وياسر كنا خارج المنزل .وحدث التالي في البيت رحبت ماما بوليد وعرفته على ابنتيها الجميلتين وجلسو ثم قالت لوليد سهى ونور حابين يتعلمو السباحة وطلبت منهن أن يحضرن المايهوات التي أشترتها لهن واتفقت مع وليد على خطة لكي ينيك به ابنتيها مع ان سهى ونور تعرفان ولكنهن مع ماما يردن الإثارة والمتعة ..واتت سهى ونور بالمايهوات وفتحنهن وكانو شديدين الإثارة فقالت سهى ونور يا ماما لكن نخجل فقالت ماما لا ياحبيبتي وليد ذي أخوكم زيد وياسر عادي ولكن الأول لازم يدلك جسمكن

48,608

subscribers

47

photos

0

videos