قصه مصريه...
على لسان صاحبها اليكم التفاصيل ....
هذه القصه حدثت بصيف 2022 وكان عندى شغل فى اسكندرية واجرت شقه مفروشه هناك ..كانت تسكن امامي مدام امل زوجها صاحب تجاره كبيره هناك وكان يخرج بالعاشرصباحا ولا يرجع يوميا الا الثانيه صباحا ..كانت امل سيده بالخامسه والثلاثين سيده جميله الوجه وجسمها مملتئ نوعا ما .. بس تتميز ببشره جميله وانوثه بمشيتها وصوتها وطريقه تعبيراتها
كنت اخرج دائما من شقتي واري باب شقتها المفتوح وهي تجلس علي الكنبه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها مفروشه بافخم الاساس ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده ..وكان شباك مطبخ شقتي يواجه مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام ..
كنت اراهات دائما تقف بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام لاولادها .. وكانت من حين كنت بالخروج والدخول اشاهدها جالسه بالصالون تبتسم لي فقط ..كنت اري زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لتجارته .. كان عندي فضول غريب ان اعرف هذه السيده اللي ابتسامتها الدائمه جعلتني اثار لاني اعرف هذه السيده الرقيقه الناعمه..
ابتدات بالدخول والخروح اقول لها السلام وصباح الخير وصباح النور ...وهي ترد
تعودنا علي بعض .. وابتدات مدام امل بالوقوف وبالحديث معي .. وتسالني انت من اي بلد وتعرفت علي وعرفت مني اني لست متزوج واني اعيش بالقاهرة .. وتوطدت علاقتنا ... وحسيت بان عيونها تتكلم لي بانها تريد شئ مني بس عندها خجل ..
ابتدات امل بالليل عندما ينام اولادها تدخل المطبخ وهي في ارقي زينه وتلبس عريان والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها .. وبعد ذلك تختفي بابتسامه ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل بمايوه السباحه السليب اللي يظهر من الخارج حجم زوبري .. وابتدات اشد زوبري ليها حتي انها كانت تقفل المطبخ وتجري وباليوم الثاني تسلم علي وعيونا بالارض ..
احسست اني ابتدات اثير امل قليلا بس انا كمان حسيت اني عاوز انيكها بقوه ..
احسست ان امل محرومه ومكبوته وانها باحتياج لرجل بس طير من الصعب اصتياده الا اذا هو ترك نفسه للفخ ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل واتعمد اخرج راس زوبري من جانب مايوه السباحه كانت تنظر وتجري .. وترجع تاني .
المهم حسيت انها كمان بتلبس اسخن قمصان نوم وتظهر صدرها وفخادها المليانه..
بيوم كنت بالمطبخ ولقيتها ببييبي دول ازرق .. يجنن وكسها مالي شورت البيبي دول وصدرها نافر للامام وابتدات اقلها اقلعي وهي تشاور لالالالا بصباعها .. المهم انا اشاور لها ان تريني صدرها وهي تشاور لالالا ..
المهم اخرجت لها زوبري شافته وجريت قفلت الشباك..
باليوم التالي خرجت وكان باب شقتها لاول مره مقفل ..انا كمان تعمدت قفل شباك المطبخ ولم تراني يومين.. خرجت من شقتي وكانت جالسه علي الكنبه طنشتها وماقلتش لا صباح الخير ولا صباح النور .. ومشيت لحالي رجعت في المساء ووجدتها جالسه لقيتها بتقولي لا سلام ولا كلام قلتلها لالا ابدا انا فقط مش عاوز ازعجكك قالت لا ابدا مافيش ازعاج ..
المهم لقتها بتقولي بكره انت معزوم علي الغدا ح اطبخلك واجبلك غدا .. قلت شكراوقفلت الباب ودخلت ... المهم جلست اشاهد التلفزيون وهنا سمعت دش امل شغال والمياه تنسال جريت لقيت نور الدش واكاد اري ظلال امل من خلف الزجاج الغامق ...اتجننت من المنظر وحسي ات زوبري شادد وراسه نفسها تقتحم كسها ..
باليوم التالي بالظهر كانت امل امام الشقه بصنيه اكل فيها المحمر والرز والمكرونات اكل يكفي اكتر من شخصين
اخدت الصينيه وطلبت منها الدخول قالت لالالا ما اقدرش .. المهم حسيت اني عاوز انيكها وكلفني ما يكلفني حتي السجن او الاعدام فرقتها ونعومتها وعيونها جننوني قلت لنفسي لازم هناك طريقه اجعلها تدخل بيتي ...بس ازاى ؟؟؟
حسيت ان زوبري يريدها بس باي طريقه اولادها بالبيت وزوجها بالشغل .. كنت اعلم ان لها ولد وبنت يذهبون لحمام سباحه نادي سبورتنج ... يوميا بفتره الظهر وهي تكون لوحدها .. المهم قلت لنفسي لازم اوقعها ... المهم لازم طريقه لازم فخ ..
قلتلها ايه رايك تشوفي صور القاهرة دى هتعجبك .. لقتها بتقول مقدرش ادخلك عندي قلتلها تعالي انتي عندي .. قالت لالالا مستحيل المهم طنشتها وقفلت بابي وشباك الحمام وبالروحه والجايه لا اسلم ..
المهم لاقتها بيوم بتقلي انت حصلك ايه قلتلها انتي مش عاوزه تيجي تشوفي الصور .. قالت لو عرف زوجي ح يقتلني قلتلها من اللي ح يقول لزوجكك .. دخلت الشقه وبعد نصف ساعه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت امل علي الباب وبسرعه دخلت الشقه ..
كانت امل تلبس عبايه كحلي وعطرها رهيب ..
المهم دورت لها الكمبيوتر النوت بوك.. وجلست تشاهد الصور ..احسست اني لازم انكها .. المهم قالت انا لازم اروح .. مسكتها من يدها وقلت لها انتظري شويه قالت اولادي ممكن يجوا من سوف يفتحلهم قلتلها ربع ساعه فقط المهم صممت علي الخروج قلت لنفسي فرصه