مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم @veiledbyurprotection Channel on Telegram

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

@veiledbyurprotection


«..واستَعمِلنِي بِمَا تَسألُني غَداً عَنهُ واستَفرِغ أيَّامِي فِيمَا خَلَقتَني لَهُ..»

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم (Arabic)

مرحبًا بكم في قناتنا الجديدة "مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم"! هنا، ستجد كل ما تحتاجه للحفاظ على خصوصيتك وأمانك الإلكتروني. نقدم لك نصائح حول كيفية تأمين هويتك عبر الإنترنت، وحماية بياناتك الشخصية من الاختراقات والتسريبات. سواء كنت محترفًا في مجال تكنولوجيا المعلومات أو مبتدئًا في عالم الأمان الرقمي، فإننا هنا لمساعدتك وتوجيهك. انضم إلينا اليوم لتكون جزءًا من مجتمع يهتم بالحفاظ على خصوصيته وسلامته على الإنترنت. نحن "مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم"، لنكون درعك الواقي في عالم الشبكة العنكبوتية!

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

26 Jan, 15:51


📖 من لا يحضره الفقيه | ج٤ - ص٣٥٢


جاء في وصيّة رسول الله (ص) لأمير المؤمنين (ع):

«يا عَليُّ، أنِينُ المُؤمنِ المريضِ تَسبيحٌ و صِياحُهُ تَهليلٌ وَ نَومُهُ عَلى الفِراشِ عِبادَةٌ وَ تَقلُّبهُ مِن جَنبٍ إلى جَنبٍ جِهادٌ فِي سَبيلِ اللَّهِ، فَإن عُوفِيَ يَمشِي فِي النَّاسِ وَ مَا عَليهِ مِن ذَنبٍ.»


اللهُمَّ اشْفِ كُلّ مريض بحقّ مُحمَّدٍ وآل مُحمَّد.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

23 Jan, 20:23


‏— رأي الشّيخ الأنصاري (رح) في ولاية الفقيه.

📖 ولاية الحاكم الشرعيّ | سماحة الشّيخ أحمد الماحوزي.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

14 Jan, 11:08


فضائل أمير المؤمنين (ع)!

رُوي في أمالي الشيخ الصّدوق، ص٢٠١، عن رسول الله (ص) أنّه قال: "إنّ الله تبارك وتعالى جعل لأخي عليّ بن أبي طالب فضائل لا يحصي عددها غيره، فمن ذكر فضيلة من فضائله مقرًّا بها غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، ولو وافى القيامة بذنوب الثّقلين، ومن كتب فضيلة من فضائل عليّ بن أبي طالب (ع) لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم، ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذُّنوب التي اكتسبها بالاستماع، ومن نظر إلى كتابة في فضائله غفر الله له الذُّنوب التي اكتسبها بالنَّظر.."

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

09 Jan, 10:01


— الكُليني بسنده عن أبي عبد الله (عليه السّلام):

«والله ما أشكّ لكُم في الجنّة …»

يا لهُ من قسم!
و يا لها من بشارة!

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

19 Dec, 23:02


أستودع الله العليّ الأعلى الجليل العظيم نفسي ومن يعنيني أمره، وأستودع الله المرهوبَ المخوفَ المُتضعضِعَ لعظمته كلّ شيء؛ نفسي وأهلي ومالي ومن يعنيني أمره.

‏— الكُلينيّ بسنده عن أبي عبد الله (ع):
‏ «من قالها حفّ بجناح من أجنحة جبرئيل، وحفظ في نفسه وأهله وماله.»

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

01 Dec, 19:14


«هُناكَ لَنَا ضيفٌ فأضِفهُ»

بأبي أنت وأمّي يا أبا الحسن، يا عليّ بن مُوسى الرِّضا!

— عناية من عنايات الإمام الرؤوف (صلوات الله وسلامه عليه).

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

18 Nov, 14:04


— نهجُ البلاغة | أمير المؤمنين (عليه السّلام):

«خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ،
وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ».

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

15 Nov, 16:55


السّلام عليكِ أيّتها الصدّيقة الشّهيدة.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

15 Nov, 14:26


‏— الكافي الشّريف | سيّد الأوصياء (ع) عند قبر الزّهراء (ع):

‏«فما أقبحَ الخضراءَ والغبراءَ، يا رسول الله، أمّا حُزني فسرمدٌ، وأمّا ليلي فمُسهَّدٌ، وهمٌّ لا يبرحُ من قلبي ..»

إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
آجرك الله يا مولانا يا أمير المؤمنين.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

14 Nov, 14:33


https://youtu.be/WNWOKpKQW0s?si=-02Ay3dPZE8Eym-u

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

07 Nov, 12:51


• زَينب وَ ما أدراكَ مَا زَينب!


روى الشّيخ الصَّدوق (رحمهُ الله) بسنده عن أحمد بن ابراهيم، قال:
دخلتُ على حكيمة بنت مُحمّد بن عَليّ الرِّضا، أخت أبي الحَسن صاحِب العسكر (عليهم السّلام) في سنة اثنتين وستّين ومائتين، فكلّمتها من وراء حِجاب وسألتها عن دينها فسمّت لي من تأتمّ بهم، ثُمّ قالت:
«والحجّة ابن الحَسن بن عليّ» فسمّته، فقلتُ لها: جعلني الله فداكِ، مُعاينة أو خبرًا؟
فقالت: «خبرًا عن أبي مُحمّد (عليه السّلام) كتب به إلى أمّه»،
فقلتُ لها: فأين الولد؟
فقالت: «مستور»،
فقلتُ: إلى من تفزع الشّيعة؟
فقالت [لي]: «إلى الجدّة أمّ أبي مُحمّد (عليه السّلام)»،
فقلتُ لها: أقتدي بِمَن وصيّته إلى امرأة؟ فقالت: «اقتداء بالحُسين بن عليّ (عليهما السّلام) فإنّ الحُسين بن عليّ (عليهما السّلام) أوصى إلى أُخته زينب بنت عليّ (عليهما السّلام) في الظّاهر، فكان ما يخرُج عن عليّ بن الحُسين (عليهما السّلام) من علم يُنسب إلى زينب سترًا على عليّ بن الحُسين (عليهما السّلام)»،
ثُمّ قالت: «أنّكم قومٌ أصحاب أخبار أما رويتم أنّ التّاسع من ولد الحُسين (عليه السّلام) يُقسم ميراثه وهو في الحياة.»

📖 كمال الدّين | الجزء الأوّل - ص٥٣٥


و كتبَ أبو جَعفر الصَّدوق (رح):
"كانت لزينب (عليها السّلام) نيابة خاصّة عن الحُسين (عليه السّلام) وكان النّاس يرجعون إليها في الحلال والحرام حتّى برئ زين العابدين (صلوات الله عليه) من مرضه."

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

26 Oct, 21:06


السّاكت أخو الرّاضي!

الشّعب الفلسطينيّ يُباد من قِبل قوّة احتلاليّة أجنبيّة تصرّح بأنّ عقيدتها الصّهيونيّة تحتّم عليها العمل وفقاً لمشروع توسُّعيٍّ وتنوي احتلال لبنان وسوريا والعراق وغيرها من البلدان؛ والتّقارير والأوراق البحثيّة تتحدّث عن آفاق مؤامرة التّطبيع وهدف القضاء على المقاومة في المنطقة منذ عقود وليس فقط بعد السّابع من أكتوبر، والشّواهد على أنّهم يريدون ذلك يسلّم لها القريب والبعيد. ومع ذلك، يأتي البعض ويبرّر سكوته حول ما يحصل. لا يثير غيرته شيء، ولا يحدّث نفسه بوجوب الانتصار للدّين والدِّفاع عن فلسطين التي هي جزء من الأراضي الإسلاميّة..
ولا تستوقفه فتاوى وبيانات ومواقف تاريخيّة صدرت من زعماء الطّائفة وأساطينها، مثل السيّد عبدالحسين شرف الدّين والسيّد محسن الأمين والشيخ محمّد حسين كاشف الغطاء والشيخ عبدالكريم الزّنجانيّ والسيّد محسن الحكيم والسيّد محمّد هادي الميلانيّ والسيّد شهاب الدّين المرعشيّ النّجفيّ والسيّد أبو القاسم الخوئيّ والإمام السيّد روح الله الخمينيّ وغيرهم من المراجع والفقهاء الكبار رحم الله الماضين منهم وحفظ الباقين..
اليوم والحال هذه، وأكثر من أيّ زمن مضى، السُّكوت علامة الرّضا. رُوي في الإرشاد عن أمير المؤمنين (ع) أنّه قال للأحنف بن قيس: "الساكت أخو الراضي ومن لم يكن معنا كان علينا"..

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

24 Oct, 17:55


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

21 Oct, 19:17


حكم المقتول في الجهاد الدّفاعيّ..

"المفهوم مِن جملة مِن أخبار المسألة أنّ مَن قُتل في معركة الجهاد السّائغ، ولو مع غيبة الإمام عليه السّلام كما إذا دهم المسلمين عدوٌّ يُخاف منه على بيضة الإسلام، فهو شهيد.."

📖 العلّامة الشيخ يوسف البحراني، الحدائق النّاضرة، ج٣، ص٤١٥

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

15 Oct, 12:14


— مقدمة الكتاب:

الحمد لله رب العالمين وصلّى الله على سيّدنا مُحمّد وآله الطاهرين وصحبه المُنتجبين وبعد؛ الجهاد في سبيل الله تعالى والدّفاع عن دينه الأغر، مسؤولية تجتمع فيها عناصر إيمانيّة عدّة، بدءا من الفكر الرساليّ الصّحيح، والوعي السياسيّ، والإيمان الحقيقيّ بالله، والتقوى التي تضفي على العمل صبغة الخلوص لله.

فالجهاد حركة ثوريّة رساليّة لأنّها ترفع علم الحق، وتنشر النور على وهج النّار. والمُجاهد بالتالي هو مشروع مُصلح ثوريّ؛ لا مُجرّد مُقاتل يحمل السّلاح. من هذه الرؤية، كانت فكرة هذا الكتاب في جمع عدد من الأفكار المُتسلسلة من ثلاثة كُتُب لآية الله الشّيخ محمّد تقي مصباح اليزدي (ره)، تعرّض فيها لعدد من الدوافع والعقائد الإيمانيّة والأساليب التربويّة المؤثّرة في بناء الشخصيّة الجهاديّة للإنسان المؤمن.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

12 Oct, 14:04


نسأل الله سبحانه وتعالى أن يُفرّج عن سماحة الاستاذ القدير فضيلة الشّيخ علي الصددي (حفظهُ الله).

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

11 Oct, 14:21


— سماحة المرجع الدينيّ الكبير الشّيخ الوحيد الخُراسانيّ (دام ظلّه) يتحدّث عن عظمة خدمة الزّهراء (صلوات الله عليها) وما تحمله هذه الخدمة المُباركة من أجرٍ وثواب للمؤمن عند ساعة احتضاره وفي يوم القيامة.

هنيئاً لك أيّها المؤمن الموالي،
هنيئاً لك يا من خدمت الصدّيقة الطاهرة (صلوات الله عليها)، واجتهدت في بيان مظلوميّتها!.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

11 Oct, 12:46


— سماحة السيّد أسعد القاضي (حفظهُ الله):

نعيش أجواء الحزن في ذكرى استشهاد الصدّيقة الطاهرة فاطِمة (عليها السّلام)، المظلومة التي حزن لظلامتها سيّد الكائنات (صلّى الله عليه وآله) والملائكة ومخلوقات العوالم الأخرى.

لا ينبغي أن يفوتنا التبرّك بذكر شيء من فضائلها التي حباها الله تعالى إيّاها؛ وفضائلها أكثر من أن يمكن استقصاؤها.

يوم من الأيام يلتفت النبيّ (صلّى الله عليه وآله) إلى ابنته (عليها السّلام) - وكلّ الظنّ أنّه كان بمحضر من بعض نسائه أو غيرهنّ ممّن يريد (صلّى الله عليه وآله) إسماعه وإشهاده -، فيلتفت إلى الزهراء (عليها السّلام):

«ألا أبشّرك؟! ..»

ثمّ يستمر بكلامه الشّريف ليذكر البشارة، والتي هي بشارة للزهراء ولكلّ مؤمنة.
«.. إذا أراد الله أن يتحف زوجة وليّه في الجنّة؛ بعث إليك تبعثين إليها من حليّك!.»

يا لها من بشارة تُسعد الزهراء (عليها السّلام) كما تُسعد كلّ مؤمنة!.

*حليّ الزهراء (عليها السّلام) في الجنّة كثيرة، فإذا أراد الله تعالى أن يهدي هديّة إلى زوجة أحد أوليائه في الجنّة فإنّ الهديّة تكون من حليّ فاطِمة وزينتها، فيأتي النداء للزهراء: ابعثي شيئاً من حليّك إلى فلانة زوجة فلان المؤمن.

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

10 Oct, 18:09


— سماحة السيّد محمّدباقر السيستانيّ (حفظهُ الله):

"إنّ الله سُبحانه وتعالى متّع الإنسان بالشباب وما يمثّله من عنفوان وطاقات وإمكانات ليكوّن لنفسه أساساً يعتمد عليه في حياته، فلا ينبغي للإنسان أن يتجاوز هذه المرحلة قبل أن يحصل على ما يليق بمواهبه وإمكاناته من تكوين نفسه وترتيب عمله وتنظيم سيرته وسُلوكه، فعلى الإنسان أن يكون كادحاً وجاداً ومُجتهداً في هذا السّبيل، وعليه أن يُنافس الآخرين وفق ميسوره حسب قواعد التّنافس الشّريف، حتّى يتفجّر ما أودعه الله سُبحانه وتعالى في الكل من نبوغ واستعداد وقابليات ومواهب."

📖 مُحاضرة في العقيدة | ص٤٣

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

09 Oct, 17:49


https://youtube.com/playlist?list=PLk_ZdhXs8OvVE62ShcdA6HpPvqC_HTVcz&si=vhIObtyn2dWJPOMy

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

07 Oct, 11:52


عروج الأسماء الكبيرة..

عروج الأسماء الكبيرة أوضح الأدلّة على صدق المقاومة في موقفها. الذين يستشهدون من القادة هم زبدة البشريّة بعد الأنبياء والأوصياء وأهل التُّقى من العلماء. هم قادة قوّة تدعو إلى هادم أبنية الشِّرك والنِّفاق. لا يدعون إلى أنفسهم. ولذا يعلمون أن الاصطدام مع أعداء الله أمر طبيعيّ، ويتوقّعونه في أيّ لحظة. كما يؤمنون أنّ البقاء على قيد الحياة ليس هدفاً في حدّ نفسه. بل يرونه عاراً أحياناً نسبةً إلى حجم دورهم ومسؤوليّتهم، وقد سمعنا ذلك عدّة مرّات في ما نُقل عن بعض العظماء بعد أن نالوا الشّهادة..
عروج الأسماء الكبيرة يعني أنّ المقاومة مخلصة لله تبارك وتعالى، وأنّ الامتحان الإلهيّ قائم ومستمرّ، وأنّ الصّبر الواجب بات أوجب، وأنّ المؤمن لا بُدّ أن يثبت على عهده مع الله تعالى حتى يكون محلًّا لنصره. سوف يبقى العدوّ يستهدف الأسماء الكبيرة، يتحدّى الله بالكفر وقتل الأنبياء وقتل من يحمل رسالتهم من هؤلاء الفرسان، والموعد القادم مع الرّضوان..
قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}..

مُحتَجِبٌ بِذِمَّتِكُم

05 Oct, 13:17


العقائد الإسلاميّة من منظورٍ فلسفيّ،
أنصح كثيراً بهذا السّفر القيّم لسماحة آية الله الشّيخ جعفر السُبحانيّ (دام ظلّه).